smsm samo
مشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
مشرف
ناقد فني
الكاتب المفضل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
ناشر مجلة
حدثت معي قصة لم أكن أتخيل أن تحدث لي في يوم من الأيام ، ولكن أحيانا الواقع يفوق الخيال ، فأنا أعمل موظفا بإحدى المصالح الحكومية وأبلغ من العمر 33 عاما متزوج وعندي طفلين
قبل الزواج كانت لي علاقات جنسية كسالب ولكن بعد الزواج امتنعت حتى لا ينكشف أمري لدى زوجتي
ولأني مسئول النظم والمعلومات في عملي الحكومي ولي مكتبي الخاص فكان من العادي أن يلجأ لي بعض زملائي في العمل لتحميل بعض البرامج أو الأفلام الأجنبية أو العربية وما شابه على فلاشاتهم الخاصة
ومن بين زملائي شخص واحد فقط اسمه وحيد هو الذي ارتاح إليه وأحبه ، ومقرب إلى ، ذات يوم دخل مكتبي ومعه فلاشتان وقال لي :
- ممكن أطلب منك طلب .
- ممكن تفتح لي كام فيلم كدة
- ينفع أجيبهم على منديل هنا ، عشان مش هينفع أروح الحمام وأنا كدة
اشتعلت الشهوة بداخلي وطلبت منه أن يجلس على مكتبي أمام الكمبيوتر حتى أذا دخل أحد يجد فرصة ليداري نفسه
وطبيعة غرفة مكتبي أنها مكيفة الهواء حفاظا على جهاز الكمبيوتر وبالطبع باب المكتب دائما مغلق ، فليس من الغريب أن يمر أحد ويجد الباب مغلق ، وفتح صديقي سحاب البنطلون وأخرج زبه الذي هالني حجمه
فصديقي هذا طوله حوالي 180 سم وممتليء الجسد حيث يصل وزنه حوالي 110 كجم وهو أبيض البشرة ووسيم الوجه مشعر الجسد ناعم الشعر لم أكن أتخيل أن زبه ضخم مثل جسده ، صدقوني فأنا لا أبالغ في وصفه بالضخم
نعود لصديقي الذي أخرج زبه وفاجأني بضخامته ونظرا لأنه كان كل تركيزه مع الفيلم فلم يلحظ تركيزي مع زبه والذي كان يدلكه حتى قذف على منديل ورق وأفرغ شحنة لبن كنت أتمنى أن أبتلعها أو يقذفها في شرجي بعد أن قذف أغمض عينيه ورجع برأسه للخلف وأسندها على الحائط وأنا أقاوم أن أمد يدي وأمسك زبه ، وما هي إلا ثوان واعتدل وقال لي :
- معلش ممكن تشغلي فيلم كمان
وكانت كل الافلام المحملة لا تقل مدتها عن 60 دقيقة فأكثر ، فمددت يدي وأمسكت الماوس وأظهرت ملف الافلام فاختار إحداها فشغلته له ، ولاحظت أن زبه ما زال منتصبا وبدأ الفيلم وهو يتنقل بين المشاهد وبدأ في تدليك زبه ثم أحضر منديلا ورقيا وقذف عليه للمرة الثانية وأنا أتقطع وأتحسر على كل هذا اللبن الذي راح هدر
بعد أن هدأ سألته : مالك تعبان كدة ؟؟
في اليوم التالي جاءني صديقي وحيد وجلس يتحدث معي لنستكمل حديث الأمس فقال لي :
- اعذرني في اللي حصل امبارح
- لا موجودة بس ثواني أقفل الباب أحسن يدخل حد فجأة
توجهت إلى الباب وفتحته لأنظر إن كان أحد بالطرقة فلم أجد ، فأغلقت الباب بالمفتاح وتوجهت نحو الكمبيوتر وفتحت ملف الافلام ليختار منها ما يشاء فقمت بتشغيل الفيلم الذي يريده ثم مددت يدي وكلي اشتياق للمس زبه وفتحت سحاب البنطال وأخرجت زبه وأخذت أنظر إليه لأمتع نظري به ثم قبلته ثم وضعته في فمي وبدأت في مصه حتى انتصب بقوة وأصبحت لا أتحمل حجمه في فمي فبدأت أحاول الاستمتاع به وأدخله قدر المستطاع في فمي فإذا به يضع يده على رأسي ويضغط خفيفا حتى يدخل زبه أكثر فقال لي هاجيب بسرعة قبل ما حد ياخد باله وبدأت أسرع في المص حتى قذف وشربت لبنه الذي أمتعني جدا وكنت سعيدا جدا بطعم لبنه في حلقي
ولما لاحظت أن زبه ما زال منتصب مددت يدي وبدأت أدلكه فقال لي : سيبه عشان ينام
- ممكن أشوف صورة لمراتك ؟
فقلبت في الصور فلمح صورة لها وهي بقميص نوم أسود فاستأذنني أن يرى هذه الصورة وأطال النظر حتى انتصب زبه من جديد بعد أن قد بدأ في الارتخاء لم أعبأ بما قد أثاره حتى وإن كانت صورة زوجتي وملت على زبه أمصه حتى قذف للمرة الثالثة بعدها قام وعدل ملابسه وتركني وخرج ، وعليه عدت للمنزل وأنا غارق في بحر الشهوة فهجمت على زوجتي وبدأت أقبلها من شفتيها وحملتها حتى غرفة النوم وبدأت أجردها من ملابسها ونزلت على حلمة بزها أدغدغها بلساني وتجردت من ملابسي ثم جعلتها تقف مستندة على الحائط ورفعت ساقها الأيسر ووضعته على الكومود المجاور لنا وأدخلت زبي في كسها فشهقت من المتعة وبدأت في النيك ومداعبة بزازها وتقبيل شفتيها حتى قذفت وارتعشت وأنا ما زلت مستمر في النيك ولما شعرت بأنها غير متماسكة ولا تقدر على الوقوف توجهت بها نحو السرير ورفعت ساقيها وأدخلت زبي وبدأت في النيك من جديد وهي كالمخدرة حتى قذفت فيها كل حمولتي
وفي اليوم التالي لم يأتي وحيد للجلوس معي ومر اليوم عادي جدا ، رغم أني كنت أتمنى أن أرضع زبه وأشرب لبنه ولكن ما باليد حيلة وفي اليوم التالي جائني وحيد
وفتحت له الافلام وأخرج زبه ورضعته حتى قذف وبعد عدة أسابيع جائني وقال لي : ممكن أطلب منك طلب ، بس صعب شوية
لم أمهله فرصة ، فكم تخيلته يمتع زوجتي بزبه الرائع لذا قلت له دون تردد : أنا موافق ، بس عايز أعرف ازاي كل الزب ده هيدخل فيا
- أنا دماغي مصدعة أوي
طرأت لي فكرة أن أعطيها الحبة المنومة كأنها علاج للصداع وبالفعل أخذت الحبة وفي خلال نصف ساعة كانت غارقة في النوم فنظرت على أولادي وجدتهم نائمين فاتصلت بوحيد وجاء وما أن دخل ووجد زوجتي نائمة بالصالة حتى وجدته خلع قميصه وبنطاله وهو واقف يمتع نظره بجسد زوجتي فهي خمرية اللون قوامها رشيق بزازها متوسطة الحجم وطيزها مكورة قليلا وملساء جدا ورأيت زب وحيد منتصب بقوة لدرجة أن البوكسر اتخذ شكل الهرم فهو كان يمتع نظره بجسد زوجتي وأنا كنت أمتع نظري بجسده المشعر الذكوري فقطع استمتاعي بالنظر لجسده سؤاله لي :
- فين أوضة النوم ؟!
فأشرت إلى مكانها فوجدته حمل زوجتي بين زراعيه وتوجه بها نحو غرفة النوم ووضعها برفق على السرير فمددت يدي وخلعت فانلته الداخلية ثم سحبت البوكسر وملت على زبه أمصه أما هو فقط مال بفمه يلحس كس زوجتي بعد أن جردها من الكيلوت وبعد قليل وقف وقال لي :
- امسك لي رجليها عشان أعرف أدخل زبي
- تعالي بسرعة افتح بوقك عشان هاجيب ، عشان ماجيبش فيها
فضحكت سخرية وقلت له : يعني بتنيكها ومش عايز تنزل في كسها ، يا عم ولا يهمك هاتهم في كسها وأنا هاشربهم
وبالفعل ضغط وحيد بزبه على كس زوجتي وقذف لبنه بداخلها وبعد أن أفرغ حمولته أخرج زبه فملت علي كسها ألحسه والشهوة تمزقني وبدأت أشرب لبنه من كسها وفاجأني وحيد بوقوفه ورائي ووضع زبه على فتحة شرجي بعد أن دهنها بكريم وبدأ يضغط بزبه ومن شدة الإثارة اتسعت فتحت شرجي واستقبلت زبه الضخم وأدخله بأكمله وبدأ ينيك طيزي وأنا ألحس كس زوجتي وأشرب لبنه الذي قذفه في كسها كنت أشعر بأن فتحة شرجي تخنق زبه وكنت مستمتع جدا حتى شعرت بزبه ينبض وهو يضغط بكل قوته حتى امتلأت بطني بلبنه فعرفت أنه يقذف وبعد أن أفرغ قذائفه قال لي:
أحضرت قماشة مبلولة ومسحت جسدها ثم جففته وألبستها ما كانت ترتديه وعدلتها للنوم وتركتها وخرجت لوحيد الذي توجه للحمام كي يستحم ولما انتهى شكرني جدا على هذه المتعة الذي هو محروم منها ووعدني بأن ما حدث سيبقى سرا ولن يتكرر مرة أخرى ، وأنني كلما أردته أن يقوم بنيكي كل ما على أن أحضر شيئا من ملابسها وبعض الافلام الجنسية حتى يستطيع أن يجعل زبه ينتصب ويتمكن من امتاعي كما يجب .
قبل الزواج كانت لي علاقات جنسية كسالب ولكن بعد الزواج امتنعت حتى لا ينكشف أمري لدى زوجتي
ولأني مسئول النظم والمعلومات في عملي الحكومي ولي مكتبي الخاص فكان من العادي أن يلجأ لي بعض زملائي في العمل لتحميل بعض البرامج أو الأفلام الأجنبية أو العربية وما شابه على فلاشاتهم الخاصة
ومن بين زملائي شخص واحد فقط اسمه وحيد هو الذي ارتاح إليه وأحبه ، ومقرب إلى ، ذات يوم دخل مكتبي ومعه فلاشتان وقال لي :
- ممكن أطلب منك طلب .
- اتفضل
- معايا فلاشتين ، فلاشة منهم عليها أفلام عايز أنقلها على الفلاشة التانية
- أفلام جديدة ولا قديمة
- بصراحة . . . . . . أفلام سكس
- أنا جيت لك دوغري ، فقولي إذا كنت هتنقلهم ولا لأ ؟
- عشان خاطرك إنت بس
- ممكن تفتح لي كام فيلم كدة
- ليه بس ؟
- معلش أخوك تعبان ونفسه يجيبهم
- ينفع أجيبهم على منديل هنا ، عشان مش هينفع أروح الحمام وأنا كدة
اشتعلت الشهوة بداخلي وطلبت منه أن يجلس على مكتبي أمام الكمبيوتر حتى أذا دخل أحد يجد فرصة ليداري نفسه
وطبيعة غرفة مكتبي أنها مكيفة الهواء حفاظا على جهاز الكمبيوتر وبالطبع باب المكتب دائما مغلق ، فليس من الغريب أن يمر أحد ويجد الباب مغلق ، وفتح صديقي سحاب البنطلون وأخرج زبه الذي هالني حجمه
فصديقي هذا طوله حوالي 180 سم وممتليء الجسد حيث يصل وزنه حوالي 110 كجم وهو أبيض البشرة ووسيم الوجه مشعر الجسد ناعم الشعر لم أكن أتخيل أن زبه ضخم مثل جسده ، صدقوني فأنا لا أبالغ في وصفه بالضخم
نعود لصديقي الذي أخرج زبه وفاجأني بضخامته ونظرا لأنه كان كل تركيزه مع الفيلم فلم يلحظ تركيزي مع زبه والذي كان يدلكه حتى قذف على منديل ورق وأفرغ شحنة لبن كنت أتمنى أن أبتلعها أو يقذفها في شرجي بعد أن قذف أغمض عينيه ورجع برأسه للخلف وأسندها على الحائط وأنا أقاوم أن أمد يدي وأمسك زبه ، وما هي إلا ثوان واعتدل وقال لي :
- معلش ممكن تشغلي فيلم كمان
وكانت كل الافلام المحملة لا تقل مدتها عن 60 دقيقة فأكثر ، فمددت يدي وأمسكت الماوس وأظهرت ملف الافلام فاختار إحداها فشغلته له ، ولاحظت أن زبه ما زال منتصبا وبدأ الفيلم وهو يتنقل بين المشاهد وبدأ في تدليك زبه ثم أحضر منديلا ورقيا وقذف عليه للمرة الثانية وأنا أتقطع وأتحسر على كل هذا اللبن الذي راح هدر
بعد أن هدأ سألته : مالك تعبان كدة ؟؟
- بصراحة مراتي مش مكفياني
- إزاي يعني
- مشغولة على طول بالعيال ، وساعات بتنام معاهم وعشان هما 3 أولاد بتخاف يفهموا حاجة ، ولو حصل ولقينا فرصة بلاقيها تنام على ضهرها ومش عايزة تعمل أي وضع تاني
- يا راجل هو في أحلى من إن الواحدة تعمل كل الأوضاع مع جوزها
- بمعنى إيه ؟
- أنا عن نفسي بحب إني أعمل كذا وضع في العلاقة الواحدة ، بس للأسف مش مبسوط
- ازاي يعني كذا وضع ؟
- يعني ممكن واحنا واقفين وبعدها تنام على بطنها وممكن على جنبها وكدة يعني
- يا بختك ، هاقوم أنا عشان ادخل الحمام ، ونكمل كلامنا بعدين
في اليوم التالي جاءني صديقي وحيد وجلس يتحدث معي لنستكمل حديث الأمس فقال لي :
- اعذرني في اللي حصل امبارح
- ولا يهمك كلنا ناقصنا حاجة توصلنا لقمة المتعة
- مشكلتي إني عايز واحدة تعرف تمتعني صح ، وعندها استعداد لأي حاجة ممكنة في الجنس
- هو في ست ماتعرفش تمتع جوزها ، ده أنا بتشقلب بيها على السرير
- يا بختك بيها ، هي عودها رفيع ولا مليان
- لا دي عودها جميل جدا
- بس إنت كنت بتقول إنك مش مبسوط معاها
- هه ، على إيه ؟ (ارتبكت حين قال وحيد هذه الجملة)
- مش يا ابني كنت بتقولي إنك مش مبسوط معاها جنسيا
- عايز الصراحة ، بس يا ريت ما نخسرش بعض كأصدقاء
- في إيه ؟
- أنا متعتي الأكبر مع الرجالة
- بتحب تنيك شباب يعني
- مش كدة بالظبط
- ولا . . . بتحب تتناك
- بصراحة آه ومن ساعة ما شوفت زبك وأنا مش على بعضي
- بص يا صاحبي أنا ماليش في الخشن ، ماليش غير في الحريم
- طب ممكن أمسك زبك بس
- لا موجودة بس ثواني أقفل الباب أحسن يدخل حد فجأة
توجهت إلى الباب وفتحته لأنظر إن كان أحد بالطرقة فلم أجد ، فأغلقت الباب بالمفتاح وتوجهت نحو الكمبيوتر وفتحت ملف الافلام ليختار منها ما يشاء فقمت بتشغيل الفيلم الذي يريده ثم مددت يدي وكلي اشتياق للمس زبه وفتحت سحاب البنطال وأخرجت زبه وأخذت أنظر إليه لأمتع نظري به ثم قبلته ثم وضعته في فمي وبدأت في مصه حتى انتصب بقوة وأصبحت لا أتحمل حجمه في فمي فبدأت أحاول الاستمتاع به وأدخله قدر المستطاع في فمي فإذا به يضع يده على رأسي ويضغط خفيفا حتى يدخل زبه أكثر فقال لي هاجيب بسرعة قبل ما حد ياخد باله وبدأت أسرع في المص حتى قذف وشربت لبنه الذي أمتعني جدا وكنت سعيدا جدا بطعم لبنه في حلقي
ولما لاحظت أن زبه ما زال منتصب مددت يدي وبدأت أدلكه فقال لي : سيبه عشان ينام
- ليه هو هيفضل واقف
- طول ما الأفلام السكس شغالة هيفضل واقف ومش هينام
- طب ممكن أمصه تاني
- براحتك يا صاحبي
- ممكن أشوف صورة لمراتك ؟
- مش فاهم
- بصراحة وصفك لمراتك مخليني عايز أشوف صورتها
فقلبت في الصور فلمح صورة لها وهي بقميص نوم أسود فاستأذنني أن يرى هذه الصورة وأطال النظر حتى انتصب زبه من جديد بعد أن قد بدأ في الارتخاء لم أعبأ بما قد أثاره حتى وإن كانت صورة زوجتي وملت على زبه أمصه حتى قذف للمرة الثالثة بعدها قام وعدل ملابسه وتركني وخرج ، وعليه عدت للمنزل وأنا غارق في بحر الشهوة فهجمت على زوجتي وبدأت أقبلها من شفتيها وحملتها حتى غرفة النوم وبدأت أجردها من ملابسها ونزلت على حلمة بزها أدغدغها بلساني وتجردت من ملابسي ثم جعلتها تقف مستندة على الحائط ورفعت ساقها الأيسر ووضعته على الكومود المجاور لنا وأدخلت زبي في كسها فشهقت من المتعة وبدأت في النيك ومداعبة بزازها وتقبيل شفتيها حتى قذفت وارتعشت وأنا ما زلت مستمر في النيك ولما شعرت بأنها غير متماسكة ولا تقدر على الوقوف توجهت بها نحو السرير ورفعت ساقيها وأدخلت زبي وبدأت في النيك من جديد وهي كالمخدرة حتى قذفت فيها كل حمولتي
وفي اليوم التالي لم يأتي وحيد للجلوس معي ومر اليوم عادي جدا ، رغم أني كنت أتمنى أن أرضع زبه وأشرب لبنه ولكن ما باليد حيلة وفي اليوم التالي جائني وحيد
وفتحت له الافلام وأخرج زبه ورضعته حتى قذف وبعد عدة أسابيع جائني وقال لي : ممكن أطلب منك طلب ، بس صعب شوية
- خير في إيه ؟
- بصراحة ، نفسي أنيك مراتك
- إنت بتهرج ، ولا شارب حاجة ع الصبح
- اسمعني بس واهدى كدة
- نعم ، قول !!
- بص أنا ماليش في نيك الشباب ، وعايز أبسطك وأنيكك ، و عشان ده يحصل لازم يكون في كس يمتعني
- والمطلوب مني ؟!!
- أنا هاجيب لك منوم تسقيه لمراتك وتخليها تنام وأنا هاجيلك أمتعك وأظبطك
- أنت متخيل إني ممكن أوافق على الكلام ده ، مستحيل طبعا
- يا صاحبي الحياة نفع واستنفع
- مش عارف أقولك إيه
- يا حبيب قلبي النهاردة الخميس ، يعني عندك طول اليوم وبكرة وبعده هتبقى فاضي وعندك فرصة تفكر ، و يلا بقا عشان تمص لي ، لأن مصك وحشني
لم أمهله فرصة ، فكم تخيلته يمتع زوجتي بزبه الرائع لذا قلت له دون تردد : أنا موافق ، بس عايز أعرف ازاي كل الزب ده هيدخل فيا
- لو مش مصدق تعالى وأنا أدخله كله دلوقت
- لا خلاص ، مفيش مشكلة
- طب هاستناك تتصل بيا وتقولي انها نايمة
- أنا دماغي مصدعة أوي
طرأت لي فكرة أن أعطيها الحبة المنومة كأنها علاج للصداع وبالفعل أخذت الحبة وفي خلال نصف ساعة كانت غارقة في النوم فنظرت على أولادي وجدتهم نائمين فاتصلت بوحيد وجاء وما أن دخل ووجد زوجتي نائمة بالصالة حتى وجدته خلع قميصه وبنطاله وهو واقف يمتع نظره بجسد زوجتي فهي خمرية اللون قوامها رشيق بزازها متوسطة الحجم وطيزها مكورة قليلا وملساء جدا ورأيت زب وحيد منتصب بقوة لدرجة أن البوكسر اتخذ شكل الهرم فهو كان يمتع نظره بجسد زوجتي وأنا كنت أمتع نظري بجسده المشعر الذكوري فقطع استمتاعي بالنظر لجسده سؤاله لي :
- فين أوضة النوم ؟!
فأشرت إلى مكانها فوجدته حمل زوجتي بين زراعيه وتوجه بها نحو غرفة النوم ووضعها برفق على السرير فمددت يدي وخلعت فانلته الداخلية ثم سحبت البوكسر وملت على زبه أمصه أما هو فقط مال بفمه يلحس كس زوجتي بعد أن جردها من الكيلوت وبعد قليل وقف وقال لي :
- امسك لي رجليها عشان أعرف أدخل زبي
- بس خلي بالك عشان زبك كبير عليها
- يا عم ما تقلقش
- تعالي بسرعة افتح بوقك عشان هاجيب ، عشان ماجيبش فيها
فضحكت سخرية وقلت له : يعني بتنيكها ومش عايز تنزل في كسها ، يا عم ولا يهمك هاتهم في كسها وأنا هاشربهم
وبالفعل ضغط وحيد بزبه على كس زوجتي وقذف لبنه بداخلها وبعد أن أفرغ حمولته أخرج زبه فملت علي كسها ألحسه والشهوة تمزقني وبدأت أشرب لبنه من كسها وفاجأني وحيد بوقوفه ورائي ووضع زبه على فتحة شرجي بعد أن دهنها بكريم وبدأ يضغط بزبه ومن شدة الإثارة اتسعت فتحت شرجي واستقبلت زبه الضخم وأدخله بأكمله وبدأ ينيك طيزي وأنا ألحس كس زوجتي وأشرب لبنه الذي قذفه في كسها كنت أشعر بأن فتحة شرجي تخنق زبه وكنت مستمتع جدا حتى شعرت بزبه ينبض وهو يضغط بكل قوته حتى امتلأت بطني بلبنه فعرفت أنه يقذف وبعد أن أفرغ قذائفه قال لي:
- مبسوط يا غالي
- جدا يا حبيبي
- ممكن أنيكها مرة كمان
أحضرت قماشة مبلولة ومسحت جسدها ثم جففته وألبستها ما كانت ترتديه وعدلتها للنوم وتركتها وخرجت لوحيد الذي توجه للحمام كي يستحم ولما انتهى شكرني جدا على هذه المتعة الذي هو محروم منها ووعدني بأن ما حدث سيبقى سرا ولن يتكرر مرة أخرى ، وأنني كلما أردته أن يقوم بنيكي كل ما على أن أحضر شيئا من ملابسها وبعض الافلام الجنسية حتى يستطيع أن يجعل زبه ينتصب ويتمكن من امتاعي كما يجب .