- إنضم
- 30 يونيو 2023
- المشاركات
- 259
- مستوى التفاعل
- 1,613
- الموقع الالكتروني
- services.zangi.com
- نقاط
- 193
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
عاد زوجي الحبيب إلى المنزل في وقت مبكر من عمله وسكب على الفور شرابًا كبيرًا، أخذ جرعة كبيرة من مشروبه ثم دعاني لأجلس بجانبه على الأريكة. أخذ يدي في يده وضغطها قليلًا – عرفت على الفور أنه يريد شيئًا ما، لكن بالطبع لم يكن لدي أي فكرة ماذا يريد زوجي سالم تحديدًا، لقد تزوجنا منذ 8 أشهر فقط، إنه ليس زوجًا سيئًا ودائمًا لطيف معي حتى الآن، يظل يطمئنني بأنني أفضل امرأة مارس معها الجنس ولا يريد أكثر من ذلك، لكنه بالنسبة لي لم يكن أفضل رجل تذوق كسي، فأنا مارست الكثير من الجنس قبل الزواج ولكن هذه قصة أخرى.
سالم يبلغ من العمر 29 عامًا ويعتقد أنه سيد الرجال. لقد كان دائمًا يتباهى بعدد الفتيات اللاتي مارسن الجنس معه قبل أن يقابلني! لا يزعجني كثيرًا لأنني ضاجعت الكثير من الرجال أيضًا، خبرة سالم في النيك جيدة، بداية من تقبيل فمي ومص حلمات بزازي واللعب بأصابعه بعمق داخل كسي وحتى ادخال القضيب في كسي ثم القذف، إنه ليس رجلًا رقيقًا جدًا عندما يتعلق الأمر بالجنس، لكنه يبقيني مرتاحة بطريقة غريبة وهذا هو كل ما أطلبه. في كثير من الأحيان كان يلعب في البظر ويضع أصابعه داخل كسي، وبالطبع في هذا الوقت يكون قضيبه الطويل داخل فمي، ثم يشعر فجأة أنه حان وقت القذف، وإذا لم أكن سريعة بما فيه الكفاية سأضطر لبلع مني زوجي، في الواقع انا أحب القيام بذلك وقد فعلت ذلك منذ أن بدأت اهتم بعلاقتي مع الأولاد في المدرسة. على أي حال دعونا نعود الى اليوم الذي كنا نجلس على الأريكة! كان سالم يمسك يدي بإحكام، غالبًا ما تكون هذه علامة على أنه يريد مني أن أفعل شيئ مختلف، مثل نيك الطيز أو عندما يفتح النافذة ويجعل مؤخرتي في اتجاه النافذة ويفتح الستائر حتى تكون طيزي على مرأى ومسمع من أي شخص ينظر إلى النافذة! أدرك أن هذه هي الدياثة بعينها ولكني تعودت على تلك الممارسات الشاذة من زوجي، لا أحب فكرة أن يراني الأشخاص الآخرون وانا أتناك! لكنه يصبح مثار جدًا ولاحظت أكثر من مرة أنه عندما أجلس على ركبي وأوجه مؤخرتي تجاه النافذة المفتوحة وبمجرد أن يراني رجل من الجيران ينتصب قضيب زوجي جدًا وينيكني بكل عنف وأشعر بالمتعة الشديدة، علمت أن الدياثة تجعل زوجي مثل الثور الهائج وتقبلت الوضع أكثر من مرة، في الواقع لقد تقبلته كثيرًجدا
سالم يبلغ من العمر 29 عامًا ويعتقد أنه سيد الرجال. لقد كان دائمًا يتباهى بعدد الفتيات اللاتي مارسن الجنس معه قبل أن يقابلني! لا يزعجني كثيرًا لأنني ضاجعت الكثير من الرجال أيضًا، خبرة سالم في النيك جيدة، بداية من تقبيل فمي ومص حلمات بزازي واللعب بأصابعه بعمق داخل كسي وحتى ادخال القضيب في كسي ثم القذف، إنه ليس رجلًا رقيقًا جدًا عندما يتعلق الأمر بالجنس، لكنه يبقيني مرتاحة بطريقة غريبة وهذا هو كل ما أطلبه. في كثير من الأحيان كان يلعب في البظر ويضع أصابعه داخل كسي، وبالطبع في هذا الوقت يكون قضيبه الطويل داخل فمي، ثم يشعر فجأة أنه حان وقت القذف، وإذا لم أكن سريعة بما فيه الكفاية سأضطر لبلع مني زوجي، في الواقع انا أحب القيام بذلك وقد فعلت ذلك منذ أن بدأت اهتم بعلاقتي مع الأولاد في المدرسة. على أي حال دعونا نعود الى اليوم الذي كنا نجلس على الأريكة! كان سالم يمسك يدي بإحكام، غالبًا ما تكون هذه علامة على أنه يريد مني أن أفعل شيئ مختلف، مثل نيك الطيز أو عندما يفتح النافذة ويجعل مؤخرتي في اتجاه النافذة ويفتح الستائر حتى تكون طيزي على مرأى ومسمع من أي شخص ينظر إلى النافذة! أدرك أن هذه هي الدياثة بعينها ولكني تعودت على تلك الممارسات الشاذة من زوجي، لا أحب فكرة أن يراني الأشخاص الآخرون وانا أتناك! لكنه يصبح مثار جدًا ولاحظت أكثر من مرة أنه عندما أجلس على ركبي وأوجه مؤخرتي تجاه النافذة المفتوحة وبمجرد أن يراني رجل من الجيران ينتصب قضيب زوجي جدًا وينيكني بكل عنف وأشعر بالمتعة الشديدة، علمت أن الدياثة تجعل زوجي مثل الثور الهائج وتقبلت الوضع أكثر من مرة، في الواقع لقد تقبلته كثيرًجدا