- إنضم
- 29 أبريل 2024
- المشاركات
- 44
- مستوى التفاعل
- 210
- نقاط
- 1,580
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
لماذا قد ينجذب الابن جنسيا إلى أمه؟
١- هي الحب الحقيقي الأول للرجل. بالنسبة للابن، الأم هي شخص آمن ومراعٍ يحبه دون قيد أو شرط وسيفعل أي شيء من أجله. إنه يشبه في كثير من النواحي "تأثير فلورانس نايتنغيل"، حيث يقع المرضى في حب ممرضتهم أو طبيبهم. حتى بعد مغادرة شخص ما المنزل، للتعليم العالي أو غير ذلك، توفر الأم ذلك الملاذ الآمن والممتع والمستقر ليعود إليه.
الأم هي أول امرأة ناضجة جنسيًا يقضي معها الرجل وقتًا كبيرًا. ومع نموه خلال مرحلة الطفولة والبلوغ والمراهقة، يبدأ في ملاحظتها بشكل مختلف - يلاحظها أكثر من مجرد أم حاضنة، وبدلاً من ذلك، كامرأة خصوصا مع تواجدها في المنزل طوال الوقت أمامه بمظهر غير متحفظ سواء في المعامله أو في الملابس التي ترتديها أمامه.
٢- العلاقة القوية الغير قابلة للكسر. أمضى الابن تسعة أشهر في النمو داخل أمه و ترعرع تحت ظلها و هو يشاركها العديد من المشاعر و الذكريات التي نشأت خلال عمره منذ الطفولة، و هذا ما يكون بين الأبن و أمه رابطه مختلفة و غير قابلة للإستبدال مع أي امرأة أخري.
٣- الأم أمرأة لديها رغبة جنسية و تجارب سابقة. ما لم يكن ابنها قد ولد عن طريق التلقيح الاصطناعي أو تم تبنيه، كان على والدته أن تمارس الجنس حتى تحمل به. بافتراض أن هذا اللقاء الجنسي لم يكن قسريًا، فهذا يثبت أن والدته سعت مرة واحدة على الأقل لممارسة الجنس و استمتعت به مثل أي أمرأة اخري كرغبة و غريزة بيولوجية، وأن دافعنا البيولوجي يحفزنا غريزيًا على التواجد مع النساء و هذا بالطبيعي ما يمثل له حافزا أيضا.
٤- تعويض الأم عن الرغبة الجنسية. يتحمس العديد من الأبناء لممارسة الجنس مع أمهاتهم لأنهم يشعرون أن أمهم لا تشعر بالرضا التام في حياتها الجنسية. قد يعتقد أن شركائها الجنسيين مثل الأب ليسوا جيدين بما يكفي بالنسبة لها أو يعاملونها بشكل صحيح؛ وأنه يستطيع أن يحبها ويقدرها أكثر. أو، إذا بدت وكأنها ستمتنع عن ممارسة الجنس، فهو يعرف كيف يمكنه معالجة تلك الاحتياجات بحماس. من ناحية أخرى، قد يكون الابن قد تعرض لسلسلة من الأخطاء في حياتيه ويريد أن يلجأ إلى راحة في حضن أمه.
![dHHuZS1.gif dHHuZS1.gif](https://iili.io/dHHuZS1.gif)
١- هي الحب الحقيقي الأول للرجل. بالنسبة للابن، الأم هي شخص آمن ومراعٍ يحبه دون قيد أو شرط وسيفعل أي شيء من أجله. إنه يشبه في كثير من النواحي "تأثير فلورانس نايتنغيل"، حيث يقع المرضى في حب ممرضتهم أو طبيبهم. حتى بعد مغادرة شخص ما المنزل، للتعليم العالي أو غير ذلك، توفر الأم ذلك الملاذ الآمن والممتع والمستقر ليعود إليه.
الأم هي أول امرأة ناضجة جنسيًا يقضي معها الرجل وقتًا كبيرًا. ومع نموه خلال مرحلة الطفولة والبلوغ والمراهقة، يبدأ في ملاحظتها بشكل مختلف - يلاحظها أكثر من مجرد أم حاضنة، وبدلاً من ذلك، كامرأة خصوصا مع تواجدها في المنزل طوال الوقت أمامه بمظهر غير متحفظ سواء في المعامله أو في الملابس التي ترتديها أمامه.
٢- العلاقة القوية الغير قابلة للكسر. أمضى الابن تسعة أشهر في النمو داخل أمه و ترعرع تحت ظلها و هو يشاركها العديد من المشاعر و الذكريات التي نشأت خلال عمره منذ الطفولة، و هذا ما يكون بين الأبن و أمه رابطه مختلفة و غير قابلة للإستبدال مع أي امرأة أخري.
٣- الأم أمرأة لديها رغبة جنسية و تجارب سابقة. ما لم يكن ابنها قد ولد عن طريق التلقيح الاصطناعي أو تم تبنيه، كان على والدته أن تمارس الجنس حتى تحمل به. بافتراض أن هذا اللقاء الجنسي لم يكن قسريًا، فهذا يثبت أن والدته سعت مرة واحدة على الأقل لممارسة الجنس و استمتعت به مثل أي أمرأة اخري كرغبة و غريزة بيولوجية، وأن دافعنا البيولوجي يحفزنا غريزيًا على التواجد مع النساء و هذا بالطبيعي ما يمثل له حافزا أيضا.
٤- تعويض الأم عن الرغبة الجنسية. يتحمس العديد من الأبناء لممارسة الجنس مع أمهاتهم لأنهم يشعرون أن أمهم لا تشعر بالرضا التام في حياتها الجنسية. قد يعتقد أن شركائها الجنسيين مثل الأب ليسوا جيدين بما يكفي بالنسبة لها أو يعاملونها بشكل صحيح؛ وأنه يستطيع أن يحبها ويقدرها أكثر. أو، إذا بدت وكأنها ستمتنع عن ممارسة الجنس، فهو يعرف كيف يمكنه معالجة تلك الاحتياجات بحماس. من ناحية أخرى، قد يكون الابن قد تعرض لسلسلة من الأخطاء في حياتيه ويريد أن يلجأ إلى راحة في حضن أمه.
![dHHuZS1.gif dHHuZS1.gif](https://iili.io/dHHuZS1.gif)