NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,917
نقاط
19,010
انا اسف للتأخير بس انا سافرت بعد كتابة الجزء الاول واول مرة افتح الموقع بس الجزئين الباقين حينزلوا في خلال اسبوع اسف مرة اخري

4– قال رامي لعادل: ودي كانت اول فتحة لطيزي من زبر ياسر الصغير ومن بعديها واحنا بنستفرد بنفسينا عشان ينكني وبقيت انا بحب زبره وهو بيعتبرني ماكنه التفريغ اللي بيفضي فيها رغبته الجنسية
وظل الامر كذلك حتي دخل الكلية وايضا في اول سنة كان بيجي عشان ينكني ولكن مع الوقت بدأ الامر يقل وبدأ يتهرب مني وبالرغم من محاولاتي اغراءه الا انه بدأ يمتنع عني وبعدها ابتعد خالص وربي دقنه وبقي بيكرهني وبيحاول ميقربش مني او يتكلم معاية
قال عادل: جميل قصتك عاجبتني، يالا كمل انا عايز اعرف ايه اللي حصل
رجع رامي يكمل الحكاية وهو قاعد تحت رجلين سيده عادل ابو زبر فاجر اللي منتصب من اول الحكاية
مرت الايام ولم يكن يسعد رامي الا الخيار فهو كان عاجزا ان يخبر احد برغبته المكبوتة في طيزه لكي يتناك ولا يمكنه الحصول علي شخص موثوق وراغب، فقرر انن يعيش مع الخيار
ومرت الايام ودخل رامي كليه الطب وكان من المتفوقين وكان كل الدكاترة يعرفوه ومن بينهم استاذه وحبيبه د/طارق والذي جعله يدخل هذا القسم بسببه وكان رامي دائما ملازم لطارق وقد كان شخص في اواخر الاربيعينات ولكن جسمه كبير وقوي ولديه كرش بسيط وليس بضخم وابيض قليلا وهادئ ولبسه انيق جدا تحسه دائما شخصية قوية وهامة وطبعا لديه عيادته الشهيرة التي اخذها رامي بعد وفاته
ومن حب د/ طارق لرامي جعله هو وطالبة اخري اسمها روان يتدربوا عنده في العيادة وعندما ذهب رامي الي هناك وجد ممرضتين يبدو انهم في أوائل الثلاثينات ولكن جسمهم فاجر ولابسين ضيق والاثنين بزازهم كبيرة بس رنا ارفع شوية من هدى وطبعا الاثنين متجوزين
قال عادل: تصدق البنات دي شكلها جامدة فعلا في الصور حتي البنت روان جسمها متقسم مع ان لونها قمحي شوية
اكمل رامي القصة فهو وروان يمشون بعد نهاية الكشوفات ولكن يبقي دائما د/ طارق مع الممرضتين، وفي احد الايام نسى رامي او تناسا موبايله بالعيادة ورجع لكي يأخذه ولم يكن الباب الخارجي مغلق فدخل للعيادة ووقتها سمع آهات عالية من رنا فاقترب من غرفة الكشف وفتح الباب براحة ونظر للداخل فوجد طارق جالس علي الكرسي وفوقه رنا ولكن ما جذب انتباهه هو هدي التي كانت تلبس زبر صناعي وبتداخله في طيز رنا ورنا بتصوت وتقول مش كفاية الزبر اللي فاشخ كسي كمان حتفشخي طيزي، رنا اهاتها اصبحت عالية وبدأت تتنفس بصوت عالي وهي بتشخر وتشتم نفسها، وبعد دقائق اخرجت هدي الزبر الصناعي وقالت لرنا: كفاية كدة عليكي انا كسي هايج وعايزة اركب زبره
فقامت رنا من فوق طارق فظهر زبر كبير يقترب من طول زبر عادل وان كان ارفع قليلا منه ولكنه مشدود فنظر له رامي بشبق وتخيله في طيزه ، وجلست هدي علي زبر طارق وهي تتمايل بسبب كبر زبره وهي معطيه ظهرها له فشدها طارق بقوة ليخترق زبره كسها فصرخت هدي بصوت عالي كتمتها رنا بقبلة حارة واخزت هدي تصعد وتنزل علي زبر طارق وهي تتأوه ورنا نزلت لتمص بيضان طارق بشهوة عارمة
اخذ رامي يفكر كيف يصل لهذا الزبر فهو سيغنيه عن الخيار وقرر ان يدخل عليهم وكأنه متفاجئ وبعد ان يدخل معهم في معركة النيك القائمة يحاول ان يتقرب من هذا الزبر لانها فرصة لا تعوض
دخل رامي عليهم غرفة الكشف فتفاجأ الجميع ولكن طارق نظر لهدى وضربها علي طيزها فقامت هدي من علي زبر طارق وتوجهت نحو رامي وبزازها الكبيرة المتدلية تهتز امامها وشعر رامي بانتصاب زبره فاقتربت منه واخذت تقبله مباشرة ومدت يدها تحسس علي زبره من فوق الملابس وانتصب زبره سريعا في يدها فشدته نحو المكتب وجعلته يستند عليه ونزلت علي ركبتيها وانزلت البنطلون وبدأت سريعا في المص بالرغم من صغر زبره مقارنة بزبر طارق شعر رامي بنشوة كبيرة فهي محترفة مص وتدخل زبره بالكامل في فمها وكلما اخرجته سال لعابها علي زبره ورفع رامي نظره نحو الطرف الاخر فوجد رنا في وضع الكلب وطارق يدخل ويخرج زبره بسرعه وهو يشد شعرها للخلف وتهتز بزازها الضخمه مع حركته السريعه وهو لا يهدأ مهما صرخت وتوسلت له ان يبطء قليلاً
اما هدي استمرت في المص بحرفية جعلت رامي يقذف منيه سريعا في فمها فقال طارق: براحة يا شرموطة الواد مش حملك ده لسه جديد في النيك
فضحكت هدي وقالت: متخفش مش حخليه ينام النهارده وحخليها ليله مينسهاش
رجعت هدي لمص الزبر واغمض رامي عينيه مستمتعا بما تفعله فيه وبدأت تمص بيضانه وهي تحرك يدها علي زبره فوسع رامي بين قدميه فأخذت هدى تلحس بيضانه ثم نزلت لتلحس بالقرب من فتحة طيزه فسمعت منه اهه طويله تدل علي استمتاعه بلحسها لطيزه ولما ارادت ان ترجع مسك رأسها ودفعها نحو الاسفل حتي لامس لسانها فتحة طيزه وهو يشعر بلذه شديدة وفجأة وضعت هدي صوبعها في فتحة طيزه فانتفض لفوق وفتح عينيه فوجد هدي تبتسم له وتشير له ان يلتف وينام علي المكتب
ولمح رامي بنظره وهو يلتف ان هدي ذهبت نحو طارق ورنا الذي قلبها علي ظهرها وهي يفشخها بطيزه وهي ترتعش تحته ثم همست لطارق وبعدها لبست الزبر الصناعي
وقتها شعر رامي بلذة جديدة وهو يعرف ان هدي ستنيكه، واقتربت هدي ونزلت مرة اخري علي ركبتيها واخذت تلحس في فتحة طيزه بلسانها ثم ادخلت صوباع فوجدت ان طيزه واسعة فضربت بيدها علي طيزه وقالت: مين اللي سبقني وفتحها ولا انتي شرموطة من زمان
فقال رامي في محن: انا فاشخ نفسي من زمان بالخيار انا زبري مبيقومش غير لما تبقي خيارة في طيزي
قامت هدي ووقفت خلفه ثم مالت عليه حتي لامس زبرها الصناعي طيزه وقالت: طيب حنشوف شرمطتك
وبدأت هدي في ادخال الزبر الذي دخل بسرعة وسريعا بدأت تتحرك بعنف وهي تضرب طيز رامي وامسكت هدي بيدها زبره واخذت تدعكه مع اندفاعها وزادت اهات رامي حتي قذف في يدها فرفعت يدها نحو وجه رامي الذي اسرع ولحس منيه من علي يدها فاخرجت هدي الزبر وطلبت منه ان ينزل ليمصه وبسرعه نزل رامي ليمص الزبر الصناعي فامسيكت هدي برأسه وادخلت الزبر بعنف شديد حتي بدأ يكح رامي بسبب كبر الزبر
كان طارق قد قذف علي وجه رنا التي ظلت مستلقية علي الكنبة وهي متعبة مما فعله طارق بها اما طارق فنادي علي هدي قائلا: تعالي انتي والشرموطة عشان الجولة الثانية لاني خلاص خلصت علي المتناكة الاولي
فتحرك رامي علي رجليه ويديه نحو زبر طارق وهو سعيد جدا انه سيطول هذا الزبر وبدأ يمصه في نهم شديد بينما خلعت هدي الزبر وتوجهت تقبل طارق وتجعله يمص بزازها الضخمة وانتصب زبر طارق مرة اخري بسبب مص رامي وجمال بزاز هدي
فابعد طارق هدي وشد رامي ورماه في وضع الكلب فوق رنا التي مازالت مستلقية علي الكنبة وقال: حجرب الشرموطة دي وبعدين انيكك
ادخل طارق زبره بقوة في طيز رامي الذي صرخ واراد ان يبتعد ولكن طارق امسكه من وسطه وبدأ طارق يتحرك بسرعة ويدخله بقوة في طيزه حتي انه ظهر صوت تلاحم الاجساد وكأنه صفع متكرر علي طيز رامي الذي لم يتحمل هذا الزبر الكبير حتي ان رأسه نزلت علي بزاز رنا المتعبة تحته وهي تبتسم من صوت اهاته العالية وهي تقول: انت باين عليك شرموطة كبيرة وبتموت في النيك
نزلت هدي واخذت تلعب في زبر رامي وتحركه علي كس رنا ولم يمهلها وقتا كثيرا حتي قفز ما به ، وبعدها اخرج طارق زبره وجلس وطلب منه ان يأتي ليجلس علي زبره
فقام رامي متعبا ليجلس علي زبره وجها لوجه بينما توجهت هدي للحس لبنه من علي كس رنا ولكن رنا ابعدتها وقالت: ده في املاكي انا اللي حلحسه وبدأت تأخذه بيدها وتدخله لفمها
فطلب طارق من هدي ان تلحس بيضانه ورامي يقفز لأعلي وأسفل علي زبره وطارق يضربه علي طيزه ليتحرك اسرع وكانت اهات رامي عالية
ثم فجأة قام طارق وهو يحمل رامي واقفا ثم استدار ووضعه علي الكنبة علي ظهره واخذ يدفع زبره بقوة بينما قامت هدي وجلست فوق رأس رامي الذي اخذ يلحس كسها وطيزها
ومرت دقائق معدودة وبعدها قذف طارق منيه في طيز رامي فنزلت هدي بسرعة لتلحس طيزه فهي تعشق اللبن ، ولم ينتظر طارق حتي يهدأ زبره ولكنه ادخله مباشرة في طيز هدي لينتصب بالداخل خاصة وهي في وضع الكلب علي الارض وطيزها امامه وهي تلحس طيز رامي الذي يرفع رجليه لأعلي لكي يسمح لها بنهش طيزه
واستمر طارق في نيك طيز هدي حتي زادات صيحاتها بشدة وهو يدفع زبره بقوة وهو ممسك ببزازها الكبيرة مما ساعد علي تصلب زبره بداخلها
وبعدها ابعد طارق رامي من علي الكنبة وجلس طارق وركبت هدي فوقه وادخلت زبره في كسها وطلب منها طارق ان تمص زبر رامي الذي وقف فوق الكنبة ليضع زبره في فم هدي وعندما لاحظت رنا هذا الشكل قامت مسرعة ولبست الزبر الصناعي و فهم طارق ما تريده فأمسك هدي جامد فجاءت رنا من خلفها وادخلت الزبر الصناعي في طيزها فصرخت هدي وبتقول: براحة يا متناكة
قالت رنا وهي تضحك: واحدة بواحدة وحافشخك زي ما عملتي فية يا متناكة
رأى رامي هذا المشهد فنزل مسرعا وجاء من خلف رنا وادخل زبره النصف منتصب في طيزها فشخرت رنا وقالت: ايه البعبوص اللي في طيزي ده
واستمر هذا المشهد المثير لدقائق حتي قذف رامي نقطتين في طيز رنا التي استمرت في فشخ طيز هدي دون رحمة وبعدها بلحظات انزلهم طارق من فوق واجلسهم علي الارض وقذف في وجوههم جميعا امامه
وبعدها جلس طارق علي الكنبة من التعب واخذ الباقيين يقبلون بعض وكأنهم 3 شراميط
قال رامي لعادل: وهكذا بدأت متعتي مع زبر دكتوري اللي متعني
قال عادل مبتسما: قصة انما عبرة صحيح بتشجع الخول انه يوصل حتي بعد كل المصاعب
قال رامي: اه بس لسه حكايات العيادة مخلصتش لان روان حتنضم لينا
قال عادل: لا دي خليها بعدين عشان اديك اللي في النصيب وتمشي عشان الوقت اتأخر
وقام عادل وحمل رامي بقوته علي كتفه واخذه نحو غرفة النوم ورماه علي السرير وانقض عليه بزبره المنتصب ولم يرحمه من النيك العنيف لمدة نصف ساعة وبعدها مشي رامي علي وعد بلقاء اخر
ولكن قبل ان يمشي نادي عادل علي رامي وقال له: انا عايز صور لأمك واخواتك الثلاثة في اوضاع مثيرة وكل ما تصور صور ابعتها
قال رامي: ليه؟
قال عادل مبتسما: عشان عايزك تبقي خول وديوث وبعد كدة اياك ترد لي كلمة
قال رامي: حاضر ثم ذهب
5 – يوم الخميس هو يوم مميز فقرر عادل ان يعزم رامي علي السينما وبالطبع اتي رامي واخذه بالسيارة ولكن عادل امره ان يتركه يقود السيارة
ودخلوا السينما ورامي مستغربا من ذهابهم للسينما لان طيزه بتاكله واكيد البعبصة اللي بيعملها عادل بتهيجه اكثر
ومع بداية الفيلم قام عادل للذهاب للحمام وطلب من رامي ان يتبعه بعد دقائق
ودخل رامي الحمام فشده عادل داخل احد الحمامات واغلقه عليهم وبدأ عادل يقبله في رقبته ثم لفه وانزل بنطلونه وهمس في اذنه حفشخك هنا وعايز احلي اهات مكتومة مش عايزين فضايح
فقال رامي وهو يري عادل ينزل بنطلونه قليلا ويخرج زبره: انت زبرك جامد ومبقدرش استحمله
فنظر عادل له واشار له بالسكوت ثم اجلسه علي الارض وجعله يمص زبره حتي شد وانتصب، فأوقفه عادل وجعله يلف وادخل زبره بهدوء في طيزه حتي لا يصرخ وقام رامي بوضع يده علي فمه حتي لا يسمع صوته خاصة وان هناك اصوات بالخارج
وبدأ عادل يتحرك ببطء ليدخل الزبر ويخرجه براحة ووضع يده علي فم رامي وبدأ يسرع في حركته ولم تمر دقائق حتي قذف زبر رامي وهذا شئ عادي لكن الغريب انه قذف دون ان يلمسه احد من كثر الشهوة
فجلس عادل علي الكابنية بعد ان اغلقه وجعل رامي يجلس فوق زبره ويتحرك بسرعة واستمر عادل واضعا يده علي فم رامي وبيده الاخري اخذ يقرص طيزه وهي تهتز فوق زبره
وبعد مرور ربع ساعة قذف عادل في طيز رامي
وخرج عادل ليكمل مشاهدة الفيلم وبعده بنصف ساعة خرج رامي وتوجة للخارج وانتظره في السيارة حتي انهي الفيلم
6 – خرج عادل وركب السيارة وبدأ يقود وطلب من رامي ان يكمل له الحكاية وكيف دخلت روان معهم؟
فقال رامي: مانكملها في البيت ولا احنا مش حنسهر مع بعض
فقال عادل مبتسما: يخربيت هياج طيزك، لا يا فالح انا حانيكك في الهواء الطلق، واحكي عشان اكيفك، عايز اهيج من القصة
قال رامي ضاحكا: تهيج امال الوحش اللي مستخبي في البنطلون ده مبينمش ، بس حاكيلك لحد ما نوصل
اكمل رامي قصته حيث تكررت اللقاءات مرتين اسبوعين بينهم الاربعة وكانت لقاءات شبقة بسبب وجود زبرين و3 طياز وكسين و4 بزاز ميتسابوش
وطبعا روان لاحظت اني اليومين دول مبروحش معاها بعد نهاية العيادة ولما بدأت تكلمني قلتلها لو حابة تعرفي السر وريني بزازك وطيازك، انصدمت روان من هذا الكلام وغضبت ومشيت وبعدها بكام يوم رجعت تتكلم معاي وقالت: انت ليه عايز تشوف جسمي وانا مخطوبة اصلا
فقال رامي: اولا عشان انا متخيلك جامدة بالرغم من انك مش بيضة ولا مليانة بس في تناسق في جسدك ونفسي اعرف شكل بزازك عاملة ايه، ثانيا عشان السر اللي حتعرفيه ميطلعش بره
قالت روان: بس لو شفتهم مفيش لمس
قال رامي: لا انا مش عايز المسهم دلوقتي
استغربت روان من كلامه وبدأت ترفع ملابسها فظهر بزاز ليست بالكبيرة مثل هدي ورنا ولكنها مشدودة وليست متدلية مثلهم وكانت حلماتها جميلة ووردية ووقتها اخذ رامي صورة لوجهها ببزازها
فانزلت روان ملابسها في غضب فقال رامي في ثقة: صدقيني انا مش محتاج الصورة الا لحد نهاية اليوم الا لو مشفتش طيزك ساعتها سأهددك بالصورة
ففهمت روان ما يريده واستدارت وانزلت البنطلون وظهرها طيزها ثم رفعت البنطلون وخرجت
وفي نهاية اليوم طلب منها ان تذهب وتعود بعد ربع ساعة وهو حيسيب الباب مفتوح وهي تقدر تخش وتشوف بعينيها
وبعد نهاية الكشوفات ذهبت روان وبعدها عادت واقتربت من غرفة الكشف وكان الباب موارب واخذت تنظر وتفاجأت من زبر طارق الكبير وكل من هدي ورنا جالسين علي الارض
وكانت هذه اللحظات مثيرة وظلت روان واقفة ولكنها بدأت تحرك يدها علي كسها وخاصة عندما ادخل طارق زبره في كس رنا وهي تجلس فوقه
وفجأة ظهر خلفها رامي الذي دفع الباب وادخلها للداخل وهي قد نسيته بسبب اعجابها بزبر طارق وبالطبع قامت هدي لإستقبالها
واستقبلتها هدي بقبلات ساخنة جعلت روان تعيش في خيال اخر ووقتها كنت ملتصق خلفها وبحك زبري في طيزها وانا ببوس في رقبتها وهدي كانت تحرك يدها علي بزها والاخري علي كسها مما جعل روان تسيح خالص وتذوب بين رامي وهدي
وقام رامي بإنزال بنطلون روان ونزل لأسفل ليلحس طيزها بينما هدي تكفلت ببلوزتها ونزعتها هي والبرا وانقضت علي بزازها الصغيرة وهي تعض حلماتها وروان تأن من الالم وبدأت تعلو اهاتها، اما رامي فنزل تحت طيزها وبدأ يلحس بلسانه بين فتحة طيزها وكسها ذهابا وايابا ويشم بأنفه رائحة كسها وطيزها
لم تتمالك روان نفسها وعلت صرخاتها وفقدت اتزانها في الوقوف ولكن هدي مسكتها واخذتها نحو طارق الذي كان ينظر لها وروان تنظر لزبره عندما قامت رنا من فوقه وكانت سوائلها تزين زبره المنتصب، ورامي اتي خلفهم وهو يمشي علي اربع
ودفعت هدي روان لتنزل لهذا الزبر ولم تتأخر روان في رد فعلها بل انقضت علي زبره مص ولكن لم تكن خبيرة فأخذت رنا تساعدها بالمص واخذوا يتبادلون بين رأس زبره وبيضاته الكبيرة
اما هدي فجعلت رامي يقترب من طيز روان ويلحس فيها ويوسعها بيده وتأخرت هدي للحظات حتي لبست الزبر الصناعي وضربت رامي علي طيزه ضربة قوية ثم دفعت زبرها بقوة في طيزه فصرخ بشدة فألتفت روان لتري هذه المفاجأة وخاصة ان هدي تتحرك سريعا محركة الزبر دخولا وخروجا في طيز رامي الطرية
فقال طارق: انا الزبر الاوحد هنا اتفرجي اللي حعمله في رنا
قام طارق بوضع رنا في وضع الكلب في وجه روان علي الارض وادخل زبره في كسها فصاحت رنا قائلة: ارحمني براحة
واصبحت روان امام رنا تقبلها وطارق فاشخ كسها بسرعة وقوة ومن خلفها رامي بيدخل صوابعه في طيزها حتي استطاع ادخال 3 صوابع واخذ يحركهم ببطء للخارج ثم يعود لإدخالهم مرة اخري وهو واضع رأسه علي طيز روان ويصيح بشدة بما تفعله فيه هدي وهي تضحك من اهاته وتضربه علي طيزه وهي تدفع زبرها بقوة
قام طارق واخرج زبره وقال لهدي: خدي روان علي المكتب وظبطي طيزها بزبرك عشان الجولة الثانية ليكم
ثم سحب روان وجعلها تنام علي ظهرها علي الكنبة وطلب من رامي ان يدخل زبره الصغير في كسها وينام فوقها وهي فاتحة رجلها لأعلي وعندما فعل رامي ما طلبه طارق جاء طارق من خلفه وادخل زبره في طيز رامي فتلاقت صيحات رامي مع صيحات رنا التي شعرت ان زبر رامي الصغير يدخل اكثر في كسها واخذ طارق يدفع زبره في طيز رامي فيحس رامي بألم ممزوج بالمتعة من هذا الزبر وتحس رنا ان زبر رامي وكأنه يكبر في كسها
اما هدي فأدخلت نصف زبرها ببطء في طيز روان التي مالت علي المكتب من الالم واخذت هدي تتحرك براحة للخارج والداخل وبدأت تحرك يدها من اسفل علي كس روان فتغيرت مشاعر روان من الألم الي المتعة وزادت اهاتها ولم تكمل دقيقة حتي بدأ عسلها ينزل مع رعشة سرت في جسدها جعلت هدي تبتسم وتضربها علي طيزها واخرجت زبرها من طيز روان
فقالت روان: لا دخليه انا عايزاه متحرمنيش من هذه المتعة
فطلبت هدي منها ان تنام علي المكتب بظهرها ورفعت رجليها وادخلت زبرها براحة ونامت علي روان وبدأت تقبلها وهي تضغط علي بزازها الصغيرة وتحرك نفسها برومانسية لكي يدخل الزبر اكثر في طيزها وشعرت روان بسعادة لا توصف لدرجة انها لفت رجليها حول هدي مما جعلهم يلتصقون معا ودخل الزبر بأكمله في طيز روان التي صرخت عاليا وهي تحضن هدي بشدة
اما رامي فلم يتحمل هذه المتعة فقذف في كس رنا بعدها قام طارق من فوقهم وابعد رامي واخذ رنا واجلسها فوقه بحيث ان يكون ظهرها له وجعلها تنزل بطيزها علي زبره حتي اخترق فتحة طيزها فقالت رنا: احه هو مش ناوي يرحمنا وينزل ولا حيستنا يكبر ويفشخنا
واخذت رنا تتنطط علي زبره وتهتز بزازها بشده وهي مغمضة عينيها وتتأوه بشدة فتحرك رامي نحو بزازها وأمسكها ونزل يمص فيهم بنهم شديد وكأنه *** وبعد مرور دقائق انفجر زبر طارق مخرجا منيه الساخن في طيز رنا وعندما قامت رنا لتمص زبر طارق انقض علي طيزها رامي ليلحس لبن طارق من طيز رنا
قال طارق يلا يا شراميط دوركم وانتي يا بت يا رنا خدي رامي وانتي عارفة حتعملي ايه
بالطبع اسرعت روان وهدي بعد ان خلعت الزبر الصناعي ورمته لرنا نحو زبر طارق شبة المنتصب ونزلوا ليمصوه بشراهة وهو جالس علي الكنبة، واخذ زبره ينتقل بين فم هذه وفم هذه، حتي قال طارق لهدي: البت جاهزة تتفشخ ولا مش حتستحمل
قالت هدي بدلع: دي حتموت عليه انت مش شايف بتمصه ازاي
فرفعها طارق ووضعها علي الكنبة علي ظهرها ونزل فوقها يقبل بزازها المشدودة بينما حركت هدي يدها وامسكت زبره ووجهته نحو طيز روان وعندها شعرت روان برأس زبر طارق عند فتحة طيزها فأرادت ان تتحرك لتدفعه للداخل فهي قد احبت شعور الزبر داخل طيزها
دفع طارق زبره براحة ولكن لم يدخل بسهولة بسبب كبره فساعدته هدي علي دخول رأسه وبدأ يدفعه وهو يبوس روان فخرجت منها اه مكتومة وما ان ابتعد عنها حتي صاحت قائلة: ده كبير ان طيزي اتشقت انا اتفشخت
فبدأ يسحب طارق زبره براحة فصاحت فيه روان: اياك تتطلعه انا حبيته
ابتسم طارق وبدأ يدخله ويخرجه ثم طلب من هدي ان تجلس فوق رأسها ففعلت هدي وجعلت روان تلحس كسها واما طارق فأخذ يلعب ويقبل بزاز هدي الضخمة المتدليه ويده تلعب في كس روان وزبره بيشق طيزها
ولم تتحمل روان هذا الكم الهائل من الاثارة وتبعتها برعشة قوية زادت اثارة طارق مما جعله يزيد من سرعة ادخال واخراج زبره
اما رنا فلبست الزبر الصناعي وانقضت علي رامي النائم علي ظهره علي الارض ورافع قدميه وادخلت الزبر مباشرة في طيزه واخذت تدفع بسرعة حتي انتصب زبره فأخرجت زبرها وقامت وجلست فوق زبره وصارت تصعد وتنزل بسرعة حتي قذف في طيزها فقامت بسرعة ووضعت طيزها فوق رأسه ليشرب لبنه، وقد كان الامر هذا يتكرر اكثر من مرة في كل لقاء
ابتعد طارق عن روان وجذب هدي وأجلسها فوقه وادخل زبره في كسها تاركاً روان لترتاح واخذت هدي في التحرك فوق زبره بينما امسك طارق ببزازها الكبيرة بيديه واخذ يمص فيهم بنهم شديد
وارتحت روان قليلا ثم شعرت بيد طارق التي تركت بزاز هدي تمتد لكسها وتلعب فيها فقامت روان ودفعت هدي قائلة: انتي جربتيه كتير سبيه انا لسه مشبعتش منه
فقامت هدي ضاحكة: ده مبيتشبعش منه يا شرموطة
جاءت روان لتركب علي الزبر ولكن تفاجأ طارق انها تريد ادخاله في كسها فمنعها بقوة وادخله في طيزها
فقالت روان بعصبية: انا هيجانه ولازم يدخل في كسي
فقال طارق: اهمدي انتي مش مفتوحة
فقالت روان وهي تصعد وتهبط علي زبره المخترق لطيزها: انا عايزة اتفتح دلوقتي
فقالت هدي: بلاش هبل يا شرموطة ده انتي مخطوبة
امسكها طارق وانزلها بقوةعلي زبره حتي اخترق بالكامل طيزها وثبتها حتي لا تتحرك وصارت تصرخ روان بشدة وهي تهلوس بحبها لهذا الزبر ثم همس طارق في اذنها قائلا: متخفيش حفشخلك كسك بس بعد جوازك وعشان جوزك يبقي اول زبر في كسك والايام جاية كتير
اقتنعت روان واخذت تسرع حركتها علي زبر طارق وهو يضربها براحة علي بزازها بينما اتت هدي من خلفها ونزلت لتحت لتمص بيضان طارق ولكنها مدت يدها للامام لتلامس كس روان وتزيد هياجها وبعدها بلحظات اتت رعشة تالية لروان واخذ العسل ينزل من كسها وارتمت بجسدها علي جسم طارق الذي اخذ يقبل رقبتها وجسدها بينما روان تلحس العسل النازل من كسها علي زبر طارق
بعدها ابعد طارق روان لتستريح قليلا وعدل هدي في وضع الكلبة علي الارض وادخل زبره بقوة مرة واحدة في طيزها لتصيح بصوت عالي وتحاول ان تبتعد قليلا للأمام حتي يخرج قليلا ولكن طارق لم يعطها فرصة واخذ يدفع زبره بقوة في طيزها حتي ضغط وجهها في الارض وبعد قليل قامت روان وهمست في اذن طارق فابتسم لها طارق وحرك رأسه مبديا موافقته وضرب هدي علي طيزها بقوة واخرج زبره وجلس علي الكنبة وطلب من هدي ان تأتي لتركب علي زبره وتفاجأت هدي انه سيعيد نفس الوضع السابق وهذا ليس من عادته ولكنه ادخل زبره في كسها واخذ يحركها سريعا فوق زبره
بينما توجهت روان نحو رنا ورامي الذان هدأ بعد ان اصبح زبر رامي لا يقوي علي الانتصاب واخذت روان من رنا الزبر الصناعي ولبسته سريعا وجاءت خلف هدي ورامي ورنا يراقبوها وهم مبتسمين
وفجأة امسك طارق بهدي بقوة علي زبره، واسرعت روان ودفعت بالزبر الصناعي في طيز هدي التي خرجت منها شخرة عفوية وهي بتقول: احة يا رنا براحة يا متناكة
فأمسكت روان ببزازها وهي خلفها وقالت: انا مش رنا وحفشخك يا متناكة
ومرت دقائق قليلة وروان وطارق يدفعون ازبارهم في طيز وكس هدي التي ذابت في اثارة الموقف وتوالت عليها الرعشات وهي تصرخ بشدة وتقول: ارحميني ده انتي لسه في الاول اومال بعد كدة حتعملي فينا ايه
لما تهتم روان بما تقوله هدي في وسط صرخاتها ولكنها كانت مبسوطة وتشعر بنشوة كبيرة مما تفعله
وبعدها قذف طارق في كس هدي لبنه، فاخرجت روان زبرها ودفعت هدي لتقع علي الكنبة وانقضت علي كسها لتشفط منه لبن طارق بشكل غريب بينما توجهت رنا لمص زبر طارق وتنظيفه اما رامي فكان في شبة غيبوبة ولا يقوي علي الحركة
7 – وصل عادل ورامي الي منطقة مقطوعة في المقطم ونزلا الاثنين ورامي يكمل كلامه قائلاً: وبعدها تعددت اللقاءات مرتين اسبوعيا وكانت روان في كل مرة تزداد خبرة وايضا هياجا وهي تحاول ان تدفع طارق لفتح كسها لتكمل متعتها ولكن طارق كان حاسما في هذا الامر وكان قادرا علي منعها بسبب خبرته الواسعة، ومرت الايام حتي تزوجت روان وذهبت لشهر العسل وفي هذا الوقت مات د/طارق وتسلمت منه العيادة خصوصا انه لا يمتلك اولاد بعد موت زوجته
قال عادل: قصدك انه مبيخلفش يعني
قال رمي: لا ولكنه كان يحب زوجته كثيرا وماتت بعد شهر من الزواج ومن حبه لها لم يتزوج بعدها او حتي يفكر في الاولاد
قال عادل ضاحكا وهو يسند علي السيارة من الخارج: اه مرداش يتجوز بس بينيك أي حد يجي في سكته
قال رامي: لا دي شهوة ومتعة بس هو من حبه فيها عمره ما خانها طول فترة تعارفهم لحد الجواز لحد ما ماتت لدرجة انه مكنش بيشوف غيرها ولحد الان بيفتكرها
قال عادل: المهم روان عملت ايه؟
قال رامي ضاحكا: حظها وحش ملحقتش تجرب زبره في كسها وطبعا كانت حزينة عليه كأنه كان جوزها، وبعديها بقينا احنا 4 نتقابل مرتين ايضا نحاول نريح بعضنا بالزبر الصناعي بس مقدرناش ننسي زبر دكتورنا اللي كان مكيفنا
اقترب عادل من رامي وشده ووضع يده علي السيارة وجعله يفنس لورا وبدأ يحك زبره في طيز رامي المايل بجسمه علي كبوت السيارة، وقال عادل: انا اللي حنسيهولك وانسيه لهم كمان
قال رامي وهو يدفع طيزه للخلف قائلا: انا خلاص نسيته بعد ما لقيت الاكبر واقوي منه بس هم انت وشطرتك معاهم انا حساعدك تتعرف عليهم
بالطبع بدأ عادل في نيك رامي في الهواء الطلق فبدأ بإنزال بنطلون رامي واخراج زبره ورشقه مباشرة في طيزه ثم قلبه وجعله ينامعلي الكبوت ورفع رجليه وهو ينظر حوله وادخل زبره وهو يكتم صرخات رامي الذي اصبح غير قادر علي كتم اهاته بسبب المتعة الشديدة
ثم اخذه عادل لداخل السيارة في الخلف وانامه علي بطنه علي الكنبة الخلفية لكي يعيد الوضع الذي يحبه وادخل زبره بقوة واسمر في ذلك 10 دقايق دون توقف حتي قذف في طيزه
بعدها توجه عادل لبيته ولكن عند نزوله اخبر رامي انه لن يقابله هذا الاسبوع بسبب بعض ظروف الشغل التي ستبدأ من بكرة الجمعة وانه سيعاود الاتصال به بعد ذلك لتظبيط الميعاد
8 – كان رامي يريد ان يخبر هدي ورنا وروان بمعرفته بعادل وفي يوم بعد انتهائهم من جلسة النيك امسك رامي موبايله وجعلهم يشاهدون صورة لزبر عادل
فقالت روان: ياريت كان معانا دلوقتي انا فعلا نفسي في زبر زي زبر طارق
قالت رنا: لا يا بت ده اكبر ومشدود بشكل جميل
قالت هدي ضاحكة: بس يا بت يا هايجة منك ليها، لازم نعرف رامي بيورينا الزبر ده ليه؟
قال رامي: لو عاجبكم انا ممكن اجيبلكم واحد زيه
قالت روان في سعادة: يعني الزبر ده حقيقي وممكن يجي يركبني
فقالت هدي: يخربيت كسك اللي مش بيهمد، اسمع يا رامي من غير الغاز اشرح كل حاجة
قال رامي: ده زبر بيحب النيك وممكن يحب انه يقابلكم بس اشوف موافقتكم
قالت رنا: انت جربته؟ ولا كلام بس
قال رامي: اه جربته وكيفني بصراحة اكثر حتي من د/ طارق
قالت روان: احنا موافقين كلمه خليه يجي
قالت هدي: بس يا هبلة يجي فين وامتي وبعدين انتو تعرفوا هو مين مش لازم ناخد بالنا الا يجيه ينيكنا ويفضحنا
قال رامي: لا متخافيش ده مهندس واسمه عادل ومحترم جدا وانا اللي جريته عشان ينيكني يعني انا اول نيكة في حياته ومحاولش حتي يهددني او يطلب مني حاجة بالرغم من اني معاي فلوس كتير انا اضمنه برقبتي
قالت رنا: انا كمان موافقة بس تحكلنا ازاي اتعرفتوا ووقعته في طيزك
قال رامي: بدأ الامر عندما تعطلت سيارتي وقررت ان اركب الاتوبيس لكي اتمتع بالاحتكاكات التي تحدث بشكل كثير ....
واخذ رامي يحكي وسط ضحكات البنات حتي اتفقوا اخيرا ان يتناكوا منه
وفي اليوم التالي اتصل عادل برامي وطلب منه ان يفتح العيادة يوم الجمعة لانه قادم ليكشف في هذا اليوم، فأكد له رامي ان الجميع سيكون في انتظاره
9 - وفي يوم الجمعة وصل عادل للعيادة ليستقبله رامي ويتعرف علي روان ورنا وهدي ويجلسون معا ليتغدوا في غداء تم تجهيزه جيدا فقد كان مليئاً بكل انواع الاسماك والجمبري وكل ما هو فسفور، وبالطبع كان زبر عادل شبه منتصب وقد لاحظه الجميع ولكن عند الاكل وهو ينظر ويتكلم مع البنات اشتد زبره لدرجة انه كان يريد ان يعدله داخل البنطلون الجينز فقامت روان بمسك منديل وامسكت به زبره حتي لا توسخ البنطلون بالسمك وعدلته له وهي تقول: خليها علي متتعبش نفسك
فقالت رنا: خلاص يا بت شيل ايدك مش عدلتيه
فقالت روان ضاحكة: اصلي مش مصدقة فقلت اشوف الا يكون معاه سلاح ولا حاجة
فقالت هدي: ولاقيتي سلاح ولا ايه؟
قالت روان: لا انا لاقت عمود طويل وعريض ومنفوخ ومشدود وبصراحة انا كسي تعابني وعايزة اتناك دلوقتي وفكونا من الاكل
قال عادل: متنقلقيش حعوضك عن اللي فات بس لازم اشرب كوباية الشاي الاول
فقامت روان مسرعة وقالت: خلاص حاعمل شاي لحد ما تخلص اكل
10 – دخلوا جميعا لغرفة الكشف بعد الاكل لتبدأ المعركة وهمست هدي لرامي قائلة: حنشوف حيعمل معانا ايه بعد الفسفور والفياجرا والتامول
فقال رامي: احه ده من غيرهم مبينامش الا بعد 3 مرات احنا كده حنتفشخ
ولم تنتظر روان كثيرا ولكنها نزلت لأسفل وأنزلت البنطلون اتفاجأ بزبر عادل الكبير فقالت روان: هو ده اللي نفسي فيه من زمان
قالت هدي لرامي: ده شكله جامد ده واقف لفوق مش للامام زي الناس اللي بتنيك لازم نتعبه قبل مايتعبنا
كانت روان ورنا منسجمين في مص زبر عادل وكل واحدة تمصه من جانب لانه كبير علي ان يدخل في فم واحده منهم وهنا اقتربت هدي ودفعتهم ونزلت تمصه وتحاول ادخال اكبر جزء منه في فمها، فضحك عادل وقال: وانتي الجامدة اللي فيهم
ثم امسك رأسها وبدأ يدفع زبره بقوة في فمها ثم يخرجه وهي تشهق من كبر زبره الذي دخل نصفه فقط وخرج ويسيل لعابها عليه وخلعت روان كل ملابسها وجلست علي الكنبة وقالت: انا حتناك الاول
فنظر نحوها عادل نظرة الاسد لفريسته وانقض عليها سريعا وأدخل زبره بقوة وصرخت روان عاليا قائلة: براحة انت كدة فتحتني تاني انا كنت بتناك من صباع بتاع جوزي مش من زبر انت فشختني بجد
اخذ عادل في ادخال واخراج زبره بسرعه وهي تصرخ وتتأوه بصوت عالي وجاءت ووقفت فوقها هدي معطيه ظهرها لعادل فضربها عادل علي طيزها ومع استمراره في نيك روان التي ارتعشت بشده تحته كان يلحس طيز هدي وهو يدفع بأصابعه في كسها
واستمر هذا الوضع لدقيقتين ولكن هدي لم تتحمل هذه الاثارة وانزلت عسلها علي روان التي كانت في شبه غيبوبة من المتعة وارتعشت هدي وكادت تقع علي روان ولكن عادل امسكها وانزلها بهدوء واسرع عادل في نيك روان للحظات حتي صرخت مع رعشة قوية تملكت جسدها بالكامل واخرج زبره لينفع ماءها بقوة واخذت تشير له ولكنها لا تستطيع ان تتنفس ثم قالت : ارجوك.... مش قادرة اخذ نفسي
فألتف عادل خلفه فوجد رنا راكبه فوق زبر رامي الصغير فجاء من خلفها ودفعها لتنام بصدرها علي صدر رامي وادخل زبره في طيزها وقد كان الامر صعب في الاول بسبب كبر زبره ولكنه دفعه بقوة في طيزها فصرخت بقوة ولم تهنأ بالزبرين طويلا حيث لم يتحمل رامي هذه الاثارة وقذف سريعا في كسها فقام عادل برفعها من فوقه وحملها وطلب من رامي ان يلف جسمه ثم انزلها فوقه في وضع الكلب بحيث فم رامي امام كسها وبالطبع اسرع رامي في لحس لبنه من كسها بينما هي لم تعبأ بزبره فهي كانت في دنيا اخري مع شهوتها وصرخاتها، وبعد ان نظف رامي كسها اخرج عادل زبره من طيزها التي اصبحت مفشوخة وادخله في كسها فصاحت بشدة وكان عادل مندفعا ينيك بقوة وبسرعة وهو يشدها من شعرها بينما رامي يبدل لسانه بين كس رنا وبيضان عادل وكان زبر عادل له مفعول السحر حيث ان كسها لم يتحمل جبروته وانزلت رنا ماءها علي وجه رامي الذي فتح فمه ليستقبله، بينما اخرج عادل زبره من كسها وضرب علي طيزها وتركها نائمه فوق رامي بالعكس وهي تحاول ان تريح نفسها
توجه عادل مرة اخرى نحو هدي التي لم تتحرك من مكانها حيث وضعها عادل، فابعدها عادل وجلس مكانها وشدها لتجلس فوق زبره وهو يقول: انا مش عارف هو شادد ليه اكثر من اللازم انا حاسس اني لسه بدري علي ما اجيب لبني
ضحكت هدي وجلست فوق زبره وهي تصرخ قائلة: حتلاقي الغدا عمل مفعوله
لم يهتم عادل بكلامها ولكنه امسك بيديه الاثنين فلقتي طيزها وانقض بفمه علي بزازها الكبيرة وبدأ يحركها سريعا فوقه وامتد يده الي فتحة طيزها ليزيد اثارتها فارتعشت هدي بعدها بلحظات ولكنه استمر في دفعها فوقه دون رحمة حتي توالت رعشتين متتاليتين وهي تمسك رأسه بشدة وتتأوه من عنفه وتقول بصوت متقطع: انا.... في.... دنيا تانية.... انا عمري.... ما وصلت للمتعة دي
وبعد 4 رعشات لهدي فوق زبر عادل دفعت روان هدي قائلة: خلاص انا جاهزة وارتحت
وبالطبع نزلت روان بكسها علي زبره ووجهها له وهي تقبله بنهم شديد وتنزل ببطء حتي استقر الزبر في كسها وتركها عادل لتتحرك فوقه بشكل مثير جدا بينما هو يمص حلمات بزها المشدود، ونزلت هدي واقتربت رنا ليلحسا بيضان عادل وطيز روان وهم يلعبون بأيديهم ويدخلون اصابعهم في طيز روان وتوجة رامي ليجلس علي الكنبة بجانب عادل قائلا: وانا مليش نصيب
قال عادل: لا خليك في الجولة الثانية
زادت اثارة عادل فامسك بوسط روان واخذ يحركها بسرعه فوق زبره وهي ترتعش بشدة وتصرخ بصوت عالي وانزلت روان كثير من عسلها الذي انساب الي بيضان عادل واخذت هدي ورنا يتبادلان في لحسها
وبعد دقائق شعر عادل انه سيقذف فانزل روان ورامي ليكونا بجانب هدي ورنا وبدأ يدلك زبره للحظات حتي قذف كميات كبيرة علي وجههم واخذت هدي تمص زبره حتي اخر قطرة وكان زبره مازال مشدودا دون ان يفقد أي من قوته
طلب منهم عادل ان يجلسوا علي الكنبة جميعا في وضع الكلبة حيث يكون وجههم نحو المسند اما طيازهم نحوه، وتوجه عادل نحو طيز رامي وضربه علي طيزه وقال: الجولة الثانية للطياز كل واحدة حيتفشخ طيزها
وبدأ عادل برامي وادخل زبره بقوته المعهودة واخذ يدفع زبره بسرعة وبعد 10 دقائق كان زبر رامي قذف منيه دون ان يلمسه احد ولكن اثارته من زبر عادل جعلته يقذف فأخرجه عادل من طيز رامي وتوجه لطيز هدي التي كانت واسعة ولكن عندما دخل زبر عادل منزلقا شخرت هدي وقالت: احه ده اكبر زبر دخل طيزي انا حاسه اني طيزي وسعت اكثر
ولم ينتظر عادل كثيرا ولكنه اخذ يدفع زبره في طيزها مستمتعا بصيحاتها المختلطة بشخراتها المتتالية وحرك عادل يده اليسرى للعب في كسها بينما يده اليمني امسكت بزها الايمن واخذ يقرص حلماتها وهو يدخل زبره الي اخره في طيزها ولم يتعدى عادل 5 دقائق حتي ارتعشت هدي مرتين خلالهما واخذت تنهج بصوت عالي، وانتقل بعدها عادل لطيز رنا وفعل بها ما فعله بما قبلها ولكنه شدها من شعرها للخلف لكي تلتصق طيزها بجسده وشعرت رنا بزبره وكأنه سيخرج من فمها بسبب كبر زبره الذي اخترق طيزها حتي اخره واستمر عادل يفشخ طيز رنا 10 دقائق وهو يدلك كسها بيده اليسرى وممسكا شعرها بيده اليمنى حتي ارتعشت رنا وانزلت عسلها بكثرة، فتركها عادل جثة هامدة وتوجه الي روان التي قالت: اخير حتفشخني يلا بسرعة انا علي نار
عدل عادل طيزها ووجه زبره لفتحة طيزها التي كانت ضيقة عن الباقين وادخل زبره براحه حتي استقر بصعوبة نصفة فطيزها وهي تشهق وتتنفس بصعوبة واخذ يتحرك ببطء قليلا للخارج والداخل حتي تعودت علي زبره الكبير واخذ يدفع زبره اكثر ويزيد من سرعته تدريجيا وهو يقترب بجسده من ظهرها ويقبل ظهرها ورقبتها من الخلف وهي في دنيا تانية وشعورها لا يمكن وصفه حتي قالت في هيام ممزوج بآهاتها: انا بحبك
واستمر الوضع 5 دقائق ارتعشت روان فيهم 3 مرات في حالة هياج غير طبيعية، وبسبب ما اخذه عادل دون علمه لم يقذف زبره بل لم يقترب حتي قليلا من القذف فكرر الوضع ومر بزبره علي طيز رامي ثم هدي ثم رنا ثم ختم بروان مرة اخري وقد اعتادت قليلا علي زبره الذي فشخها وقد شعر عادل بجمال طيزها فاخذ يدفع حتي قذف في طيزها فتوجهت رنا وهدي للحس مني عادل من طيزها بينما توجه رامي لمص زبر عادل
استغرب عادل ان زبره لم يفقد أي من انتصابه وانه اصبح يطول في النيكة الواحدة ومكنش مصدق ان شوية جمبري ممكن يخلوه كده اصله ميعرفش الا فيها
وسحب عادل رنا ودفعها نحو المكتب وانامها عليه ورفع رجلها اليمني علي المكتب وادخل زبره في كسها قائلا: الجولة الثالثة يا شراميط
واخذ ينيك في رنا وكل دقيقتين يخرج زبره وتنزل رنا سوائلها بكثرة ثم يعود لإدخاله مرة اخرى وكرر هذا الامر 4 مرات حتي اصبحت رنا غير قادرة علي الحركة وتنهج بشدة وعندها قام عادل بوضع رامي بجانبها علي المكتب وفي نفس الوضع ورأسه مائلة علي المكتب ورامي ينظر لوجه رنا المرهق جدا، وبالطبع فشخ عادل طيز رامي كالعادة حتي قذف مرة اخري لبنه دون ان يلمس زبره
وبعدها التف عادل فوجد هدي نائمه فوق روان بوضع 69 فاعجبه الوضع وبسرعة انقض علي هدي من خلفها وادخل زبره في كس هدي التي صرخت وادخلت صوابعها بقوة في كس روان التي صرخت بشدة واستمر عادل في نيك هدي تاركا سوائلها تنزل علي وجه روات التي تشرب بنهم شديد وتحرك لسانها علي بيوض وزبر عادل عند خروجه ودخوله في كس هدي وارتعشت هدي فقام عادل من فوقها والتف للناحية الأخرى ورفع رجل روان وادخل زبره في كسها بسرعة وهدي فوقها لا تتحرك مما فعله عادل بها، وبالطبع روان لم تتحمل الزبر كثيرا بل اخذت ترتعش بشدة حتي توقف عادل عندما علت صرخاتها وهي تترجاه ان يتوقف ولكن بعد ان وقف سكتت روان للحظات حتي هدأت انفاسها ولكن هدي فاقت قليلا وقالت: افشخ فيها دي كانت ارفانا طول الوقت ان نفسها في زبر عنتيل مترحمهاش
فعاد عادل لاندفاعه وهدي حركت يدها لأسفل لتدخل اصبعها في طيز روان التي عادت لصرخاتها ورعشاتها المتتالية ولكن زادت مع لحس هدي لكسها وادخال اصبعها في طيزها
واتت روان رعشة قوية انتشرت مع سوائلها واخذت تتحرك بقوة لدرجة ان هدي قامت من فوقها من حركتها، تركهم عادل لتهدئها هدي وذهب نحو رنا واخذها في حضنه ثم رفعها لأعلي وامسكت هي برقبته لتتعلق به وفهم رامي ما سيفعله فاسرع وامسك زبره وادخله في كس رنا المتعلقة برقبته واخذ عادل يرفعا وينزلها بسرعة على زبره دون رحمة وفجأة تشنجت رنا وشدت جسمها حتي اخرجت زبر عادل من كسها وانزلت كثيرا من السوائل فانزلها عادل علي الارض واشار لروان وهدي فاتوا ليمصوا زبره مع رامي ويبادل بينهم حتي قذف في فم هدي التي بدأت تجمعه في فمها ثم تقبل روان وتضع جزء منه في فمها ثم تقبل رامي وتضع جزء في فمه اما رنا فكانت نائمة علي الارض دون أي حركة من التعب
نظر عادل لرنا ثم نظر لهدي التي تقبل روان ورامي ونظر الي زبره وقال: شكلك كده حتخلص علي حياتي وانت مش بتهدى خالص ولا راضي حتي تقلل انتصابك عشان اطمئن انك طبيعي ومش حتستني كده علي طول
وبعد ان كلم عادل زبره امسك هدي ووضعها في وضع الكلبة علي الارض وادخل زبره في طيزها واخذ يدفع بقوة شديدة حتي اخذت تنزل هدي للامام لتخفف من حده زبره ولكنه كان يستمر في اندفاعه وفي هذه اللحظة صرخ رامي قائلا: لا متنميش كده علي الارض
ولكن هدي نزلت حتي اصبح جسدها كله ملامسا الارض وفوقها عادل الذي توقف في هذه اللحظة عن الحركة وابتسم وكانت الابتسامة التي تسبق العاصفة واخرج زبره من طيزها وادخله في كسها وهي علي وضعها تحته وهو ضاغط علي جسدها ليلتصق بشدة بالأرض ولان هذا الوضع جعل الاثارة تشتعل في عادل لدرجة شديدة فاخذ يدفع زبره بقوة في كسها دون رحمة وهو يضرب بيده علي طيزها ومرت دقائق معدودة ارتعشت فيها هدي بشكل متتالي وصرخاتها واهاتها غير طبيعية حتي اتي رامي نحو عادل وهو يطلب منه انه يريحها وعندها لاحظ عادل ما يفعله فاخرج زبره ودفع رامي لينام بجانبها في نفس الوضع وادخل زبره الضخم في طيزه بعنف بينما اقتربت روان من عادل لتقبله واخذوا يتبادلون القبلات وتزيد اثارة عادل التي شعر بها رامي وطيزه بتتفشخ وشعر رامي انه سيقذف لكن لم ينزل الا نقطة واحدة بعدها اخرج عادل زبره ليفعل بروان ما فعله بالسابقين ونام بجسده فوقها وهو يقبلها واخذ يدفع زبره بكسها بشدة وهي في شبه غيبوبة وهي ترتعش بشدة ولم يتمالك عادل هذه الاثارة فقذف في كسها لبنه ولم يلحق يخرجه من كسها ابتعد عنها وبدأ لبنه يخرج من كسها وكان يريد ان يكلمها ولكنه نظر نحوهم جميعا فوجد رنا نائمة علي ظهرها وكل من هدي ورامي وروان نايمين علي بطنهم ثم شعر ان زبره بدأ يهدى شوية فقام يغتسل بالحمام وخرج ليأخذ لبسه ويلبس ويمشي لانهم سيظلون نائمين لفترة وان زبره بدأ يرجع للانتصاب عندما رأى اجسامهم العارية فخرج مسرعا وذهب لبيته وهو يقول لنفسه: يبدو ان نيك البنات افضل من نيك الخولات لدرجة ان زبري مش عايز ينام فقرر عادل ان ينزل ليجري او يذهب للجيم لكي يخرج طاقته لانه متعب ولكنه لا يريد النوم وقد استغرب عادل ما يحدث له
11 – بعد 3 ساعات بدأت تفيق هدي من نومها وبدأت توقظ الباقين والذي بدا عليهم التعب الشديد لدرجة ان هدي طلبت من كل واحد ان يأخذ ربع تامول لكي يفيق قليلا ولكي يقل الم اجسادهم فقالت رنا: انتي عندك حق انا حاسة ان كسي اتفتح علي خرم طيزي من كتر الفشخ اللي اتفشختوا
ضحك رامي وقال: انتو السبب ده كان يقوم بيكم من غير فياجرا وتامول وسمك تقوموا تحطوا كل ده
قالت روان: اصل محدش كان متخيل ان زبره قوي بالشكل ده
قالت هدي: 4 نيكات مش حيتنسوا بس الغريبة انه مشي وسابنا نايمين
قالت روان بسرعة: كلمه يا رامي اصل وحشني
قال رامي وهو يتصل بيه: يابت ارحمي نفسك جوزك يقول ايه
رد عادل علي رامي وهو ينهج لانه كان يجري فقال رامي: مالك بتنهج ليه هو انت بتنيك حد تاني
قال عادل: ليه ماكينة تفريغ بروح امك انا بس بحاول اهدي عشان زبري لسه واقف انا مش عارف ايه اللي حصلي
ضحك رامي فأخذت هدي الموبايل وقالت: معلش احنا اسفين الغلطة دي عندنا اصلنا شكلنا كترنا الفياجرا والترامادول في اكلك
غضب عادل وقال لها: احه انا عمري ما اخذت حاجة من كدة انا بحافظ علي صحتي وبعدين الاسوء ان التامول مش مخليني انام ولا مخلي زبري ينام انا تعبان ومش عارف استريح يامتناكة
قالت هدي ضاحكة: وانا كان ايه يعرفني انك جامد قوي كدة انا كنت عايزة اتمتع
قال عادل: اديك اتفشختي ورينا حتعملي ايه لما ازواجكم يشوفكم كده
قالت هدي: لا دي مش مشكلة المشكلة ان جسمنا كله مكسر ومش قادرين حتي نتحرك وبعدين رجلين مفرشخة بشكل غير طبيعي يعني مش حنعرف نتحرك يوم ولا يومين بعد اللي عملتوه فينا
قال عادل: عشان تحرموا تعملوا كده تاني وبعدين لازم تفهموا ان فيه نيك طبيعي يمتع ونيك مرعب يفشخ وانتوا مشفتوش غير الفشخ بس بعد كدة حظبطكم يا شراميط يلا سلام عشان وراي جري
استمر عادل في جريه حتي تعب ورجع مباشرة للنوم بينما الاخرين وصلوا لبيوتهم وناموا مباشرة خاصة وان ازواجهم اما مكسورة عينهم او بيسهروا بره لوش الصبح ومبيشغلوش بالهم لأزواجهم
12 – صحا عادل متعبا في اليوم الثاني علي صوت الباب وعندما فتحه تفاجأ بروان التي دخلت مباشرة للبيت فقال عادل: بصي انا تعبان ومش فايق عايزة ايه
قالت روان: متخفش انا مش قادرة اتناك اصلا مع ان نفسي تنكيني بس كنت عايزة اطمن عليك اصل كله تعبان النهاردة ولاغينا العيادة ومكن شمعاي رقمك فقلت اجي عشان اطمن عليك اصلي كنت قلقانة عليك
قال عادل مستغربا: قلقانة.... هو فيه ايه
قالت روان: واضح انك قوي جنسيا وده معناه ان اندفاع الدم قوي وبعدين اخذت ترمادول يعني ضغطك حيزيد وممكن يسبب مشاكل جسديه وخاصة انك بعد كل النيك كان زبرك لسه واقف
قال عادل مفزوعا: انتي قصدك ايه
قالت روان: خلاص متخفش باين ان الامور عدت بسلام بس كنت عايزة اقيس الضغط
قال عادل: الموضوع لسه معداش ده لسه واقف واستني حستحمي عشان نمت بعد الجري علطول
ودخل عادل للحمام وخلع ملابسه وهو ينظر لزبره المنتصب وهو يقول: شكلك حتموتني انا ايه اللي حصلي ما انا كنت كويس وعايش عادي يخربيتك يا رامي
وفجأة وجد روان عارية خلفه وهي ممسكة بزبره فقال: ارحميني من النيك
قالت روان وهي تلتف لتكون امامه وتنزل تحت نحو زبره: انا اصلا مقدرش اخذ زبرك انا كسي وطيزي ملتهبين لان زبرك كبير اوي بس حمصلك وانت ساعدني عشان تقذف ده حيريحك
وبعد ربع ساعة من المص والتدليك لزبر عادل قذف عادل منيه او اقصد الباقي من منيه وبعد ان انهوا الحمام قاست روان الضغط لعادل واطمأنت عليه وبعدها رفعت كيس معها علي الطرابيزة واخرجت اكل ليأكلوا معا وبعد الاكل مشيت روان ليرتاح عادل في البيت خاصة مع اختفاء مفعول الحبوب
13 – كان عادل في الشغل عندما ارسل علي الواتس لرامي طالبا منه ان يرسل صور مثيرة لعائلته واقصد هنا امه واخواته البنات الثلاثة
وطبعا وافق رامي فهو يشعر انه ديوث وبالطبع كان هناك كلام كثير بين مقيمي العيادة عن حالتهم بعد فشخ يوم الجمعة
14 – تكررت اللقاءات الجماعية مرتين في الاسبوع
وكان رامي يرسل لعادل صور مثيرة لأخواته البنات وامه وحقيقة تأكد عادل ان جمال رامي لم يأتي من فراغ فقد امه جميلة وهذا كان اسمها وايضا وصفها فهي ممشوقة القوام وتمتلك بزاز كبيرة وطيز مدورة وبياض مثير وليست بسمينة بالرغم من ان سنها 45 ولكن حفاظها علي جمالها يجعل من يراها يعطيها في اوائل الثلاثينات وكان رامي اكبر اولادها وعمره 25 سنة ويليه نهي عمرها 24 متزوجة وزوجها بالخليج ولديها بنت صغيرة لسه مولودة اسمها مروة ونهي تشبه امها في الجمال وان كانت ممتلئ قليلا عن امها ربما بسبب الحمل ولكن لا يوجد ترهلات بجسمها والبنت الثانية اسمها علا وهي فائقة الجمال فكما يقال ان خراط البنات خرطها بشكل مثالي فهي رفيعة مع بزاز متوسطة ومشدودة وطيز متناسقة مع الجسم مما يجعل من يشاهدها يشعر بالإثارة الشديدة وعندما تتحرك تجد وسطها يهتز يمينا ويسارا بشكل مثير لدرجة ان زبر عادل انتصب وهو يشاهد صورها او فيديوهاتها التي ارسلها رامي ام البنت الثالثة فاسمها ساندي فعمرها 17 سنه وهي في الثانوية العامة وطبعا رفيعة ولسه صغيرة وبزازها صغيرة ولكنها دلوعة واكثر ما يميز هذه العيلة هي بياضهم مع اطيازهم المدورة والمثيرة
وقد جعلهم عادل هدفا له وكان دائم مشاهدة صورهم كل يوم ليلا قبل النوم
15 – في الاسبوع التالي سافر عادل لمدة اسبوعين مع الشغل وابتعد عن الاسكندرية وعندما عاد يوم الجمعة حضرت قائمة العيادة لاستقباله حيث امتلاء الشبق في اعينهم فهم محرومين خاصة ان عادل منعهم من أي لقاءات بدونه وكان لقاء الجمعة ممتعا بدرجة تقترب من اول لقاء ولكن بدون منشطات ولكن برغباتهم المكبوتة التي انفجرت بشدة امام زبر عادل المسيطر وايضا الزبر الصناعي المساعد
بعد نهاية الحفلة الجميلة اخبر عادل رامي انه سيأتي معه للبيت غدا لأنه اخذ اجازة لمدة اسبوع من الشغل وسيقضيها في بيت رامي الذي لم يعترض بل كان مبسوط انه سينام بجانب عادل كالزوجة التي تنام بجانب زوجها
وذهب عادل ليرتاح في بيته من تعب السفر وتعب الحفلة وهو يشعر بالسعادة لأنه غدا سيكون في بيت البياض وخاصة انه كان يميل للبنات البيضة بحكم لونه القمحي الذي يمتاز به معظم المصريين وان كان اسود قليلا
16 – في اليوم التالي حضر رامي عند العصر لعادل ليأخذه لبيته بعد ان ضبط كل شيء في بيته، وتوجه عادل ورامي ليبت رامي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%