دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
مش عيب انك تتولد فى قرية اسمها كفر البهايم بس العيب انك تطلع حمار .. اهو ده كان حال اخونا عنتر .. وللاسف الاسم مش على مسمى خالص .. عنتر 50 سنة ضخم الجثه عريض المنكبين صوته محشرج و عالى و مزعج جداا .. طوله حوالى مترين طخين و بكرش.. شبه الجاموسة العشر بعد ما بتتحلب .. بشرته سودا سواد قاتم و تحس ان اصوله افريقية و لكن محدش يعرف لحد وقت كتابة القصه عنتر اتحدف علينا من انهى داهيه الحقيقة .. عنتر متجوز مره فرس بمعنى الكلمة.. خيرة نسوان كفر البهايم...سعدية المفترية... و المفترية ده لقبها و هشرح ليه سموها كده بس نوصفها الاول.. سعدية 41 سنة قمحية عباره عن طيز طالعلها جسم .. طيزها كبيره جداا و منفوخة .. بزازها كبار و بارزين لكن ميتقارنوش بطيزها اطلاقا .. عنيها عسلى و حواجبها تقيلة.. و جسمها مليان و طخينه زى عنتر لكن هى اقصر منه بكتير ..طولها 167 سم .. ليه بقى المفترية ؟؟ بسبب حكاية ظريفة و مشهوره جداا بين شباب القرية ..ف يوم حمار رفص ابنها الصغير فى زريبتهم .. فنزلت الزريبة بالساطور قلعت ملط لحد ما زب الحمار وقف عليها .. راحت منيمه الحمار على ضهره عشان تقطعله زوبره .. عنتر دخل عليها قبل ما تقطع زوبر الحمار بثوانى و سكعها قلمين ظباطى و لبسها هدومها و قالها انتى اتجننتى .. راحت فضلت تصوت و تصرخ و تضرب الحمار ضرب عشوائى مبرح فى جسمه و جوزها مش قادر عليها لحد ما شباب القريه دخلوا الزريبه على صويتها و سلكوا الحمار بالعافيه و جوزها خدها و طلعوا البيت .. و من يوميها بقت سعدية المفترية ..سعدية كان لسانها زفر و بتشتم جوزها و سعات بتضربه و بسمع صوتهم من بيتنا .. عشان انا ساكن قصادهم بس مش هعرف نفسى دلوقتى خلينا نكمل شويه مع سعديه الى هتبقى شرموطة كفر البهايم .. كنت بستغرب اوى و انا صغير ان سعديه بتنادى جوزها عنتر ديما باسم سفروت .. لحد ما كبرت و فهمت قصدها .. سفروت اسم الارنب بتاع عادل امام فى مسرحية شاهد مشفش حاجه .. طب ايه وجه الشبه بين عنتر و ارنب ؟؟.. الاجابة هى السكس .. عنتر كان بينيك سعدية نيك ارانب .. و الى ميعرفش الارانب بتنيك ازاى ف الارانب بيدخل زبه فى كس الارنبه و يخبط خبطه و بعدين ينزلهم و ينام على جنبه من التعب 
.. اظن وضح دلوقتى ليه قولت فى الاول ان عنتر مش اسم على مسمى خالص..انا احمد عندى 23 سنة ابيض و وسيم و جسمى معضل عشان بلعب عقله و اشيل حديد على سطوح بيتنا .. كنت نياك كبير اد الدنيا بس فى الخباثه .. يعنى بنيك بس فى السر بمعنى اصح.. كل النسوان كانت نفسها فى زبى و انا كنت رمرام بصراحه .. لكن عمرى ما كنت اتخيل انها هتوصل لسعدية بصراحه .. و اليكم قصة ركوبى ليها :
سعدية خبطت على امى على الضهر و استأذنتها تناديلى عشان اكتف رجلين الجاموسة على ما تحلبها لانها عماله بترفص و سفروت عمل واحد ارانب سريع و نام على نفسه ..امى نادتلى طلعتلها و قولتلها من عيونى يا خاله سعدية .. سعدية مشيت قدامى بتهز طيازها فى الجلبيه بطريقة مثيره و انا لاحظت و زبى وقف .. اول ما دخلنا الزريبه الحمار فضل ينهق و على عكس ما معظم القراء هيفتكروا ان الحمار شاف شيطان و لكن دى كانت عادته لما حد يدخل الزريبه من ساعة محاولة قطع زوبره الشهيره ..المهم سعدية قامت رايح مفنسه تفنيسه خلت فخادها الكبار قدام عينى و كمان كسها بقى باين.. و انا ماسك رجلين الجاموسة من عند فخادها و انا واقف و زبى بقى زى الصاروخ فى قلب البنطلون من منظر طيزها و هى مفنسه و كسها الى باين قدامى و بزازها الى بارزين . سعدية متعرفش حاجه اسمها اندر و برا .. الحاجات دى بالنسبالها من الرفاهيات .. بنت اللبوة فضلت تحلب بز الجاموسة و تغنى و انا على اخرى و عاوز الى يحلبلى زوبرى .. الشيطان لعب فى راسى و قولت انيكها و مخدتش دقيقتين على ما اقتنعت انى هنيكها يعنى هنيكها .. و بدأت ابينلها انى زبى واقف من فوق البنطلون و اجيبه على جنب و امسكه و العب فيه .. لقيتها من غير ولا كلمة سابت بز الجاموسة و جت تحت رجلى تفتحلى السوسته و فجأة ظهر المارد .. المارد قمحاوى و طويل و عريض و طوله حوالى 21 سم .. اول ما شفته فضلت تشخر خخخخ كل ده زوبر يا سى احمد ده انت الى شكلك مفترى هههه .. انا نزلت على شفايفها الكبيره بزبى و فضلت امشى راس زبى على شفايفها بمين و شمال .. لقيتها بتقولى انا عاوزاك تهينى انا مفتريه على اى حد بس معاك خدامتك و خدامة زوبرك .. قولتلها طب يلا مصى زوبرى بضمير يا كسمك ..هى فضلت تمص بنت الاحبه بنهم و عماله تتأوه و انا فى وسط مهى بتمص اقوم ضاربها قلم على وشها و اشتمها فتهيج اكتر و تمص اكتر ..و ف وسط مهى بتمص رحت رافصها برجلى لحد ما بقت نايمها على ضهرها و قلعتها الجلبيه و رحت راشق صوباعين فى كسها المشعر .. و فضلت ادخلهم و اطلعهم من كسها جامد و هى عمال تتموحن و ااااه يخرااابى يناااس قطعنى يا سى احمد انا خدامتك انا كلبتك كسى مش ادك كمان متوقفش .. و فى وسط المدعكة دى الاقي ابنها الصغير الى شبه عقلة الاصبع قدامنا بيمص فى المصاصه و بيتفرج بذهول . قومت قايله شايف كومة القش الى هناك دى قالى اه قولتله روح اقعد عليها لحد ما انيك ماما سعدية شويه و بعدها هديك خمسة جنية تشترى الى انت عاوزه .. هزلى راسه الى هو ماشى يعنى .. و الواد راح اقعد وبيتفرج عليا و انا بنيك امه .. و سعدية مش فى دماغها خالص ولا حست بالولا اصلا و قالتله اسمع كلام عمك احمد بقى يكسمك و انت يا احمد كمل بقى يا دكرى .. فضلت ادخل صوباعينى الاتنين فى كسها و اطلعهم لحد ما سعدية جابتهم .. قومت ماسك رجليها و رافعها على كتفى و نازل بزوبرى المارد فى كسها اطفهولها .. اول ما زوبرى دخل لقيتها بترقع بالصوت ااااااااه اااااااه يالهوى على الزوبر مش قادرااااا جااامد يا سيدى جااامد .. انا خوفت لحد يسمعنا من برا الزريبه و قومت حاطط ايدى على بوءها و كملت نياكها فى كسها الى شبه البلاعه .. و لقيت وشها احمر وحسيت ان نفسها هيتكتم قومت شايل ايدى من على بوءها و قولتلها بس متعليش صوتك قالتلى امرك يسيدى .. بقيت احط صباعى فى طيزها و انا بنيك كسها و احطه فى بقها تلحسه .. و فى وسط ما انا بنيك الاقى ابنها طالع شبه قرطاس الجله و بيقولها الحقى ياما الجاموسة شخت على جلبيتك .. لقيت امه رزعته قلم ابن وسخه و قالتله روح اقعد يبن الشرموطة زى ما سيدك احمد قال و متقاطعناش تانى هلاقيها منك ولا من سفروت الكلب.. انا خلاص حسيت انى هجيب ف فضلت احط زبى و اطلعه براحه من كسها و هى عمال تقول ااااه اااه بصوت واطى .. و قومت مخرج زبى و حطه بين بزازها و قولتلها عاوز انزلهم بين بزازك يسعدية .. قالتلى من غير استئذان يا سى احمد .. روحت حاطه ببن فلقة بزازها و هى ضمتهم عليا و فضلت تطلع لسانها على راس زبى .. لحد ما زبى نطر لبنى كله على وشها .. لقيتها ابتسمت ابتسامة بلهاء و قالتلى اهى دى الرجالة و لا بلاش مش الارنب الى انا متجوزاه .. و راحت مسكه التيشرت بتاع ابنها و مسحت فيه لبنى الى على وشها ففضل يعيط قومت لابس البنطلون و قولتله متعيطش يحبيبى خد الخمسة جنية دى روح هاتلك حلويات و متقولش لحد الى حصل بينى انا و امك و الا هخلى الحمار يموتك قالى ماشى يعمو .. و سعدية لبست الجلبية بشخة الجاموسة و طلعنا احنا التلاته من الزريبه لقينا عنتر واقف فى البلكونة بيسأل مراته اتأخرتوا ليه كدا قالتله اصل الجاموسة كانت هيجانه و بترفص فانا ضحكت بس حاولت اخبى الضحكة .. لقيت عنتر بيقولى معلش تعبناك بقى يا احمد قولتله ولا يهمك يعم عنتر تعبك راحه .. و سيذكر تاريخ قرية كفر البهايم ان المارد هو الوحيد الى قدر يصمد امام جبروت و سعدية المفترية 👋 👋
.. اظن وضح دلوقتى ليه قولت فى الاول ان عنتر مش اسم على مسمى خالص..انا احمد عندى 23 سنة ابيض و وسيم و جسمى معضل عشان بلعب عقله و اشيل حديد على سطوح بيتنا .. كنت نياك كبير اد الدنيا بس فى الخباثه .. يعنى بنيك بس فى السر بمعنى اصح.. كل النسوان كانت نفسها فى زبى و انا كنت رمرام بصراحه .. لكن عمرى ما كنت اتخيل انها هتوصل لسعدية بصراحه .. و اليكم قصة ركوبى ليها : سعدية خبطت على امى على الضهر و استأذنتها تناديلى عشان اكتف رجلين الجاموسة على ما تحلبها لانها عماله بترفص و سفروت عمل واحد ارانب سريع و نام على نفسه ..امى نادتلى طلعتلها و قولتلها من عيونى يا خاله سعدية .. سعدية مشيت قدامى بتهز طيازها فى الجلبيه بطريقة مثيره و انا لاحظت و زبى وقف .. اول ما دخلنا الزريبه الحمار فضل ينهق و على عكس ما معظم القراء هيفتكروا ان الحمار شاف شيطان و لكن دى كانت عادته لما حد يدخل الزريبه من ساعة محاولة قطع زوبره الشهيره ..المهم سعدية قامت رايح مفنسه تفنيسه خلت فخادها الكبار قدام عينى و كمان كسها بقى باين.. و انا ماسك رجلين الجاموسة من عند فخادها و انا واقف و زبى بقى زى الصاروخ فى قلب البنطلون من منظر طيزها و هى مفنسه و كسها الى باين قدامى و بزازها الى بارزين . سعدية متعرفش حاجه اسمها اندر و برا .. الحاجات دى بالنسبالها من الرفاهيات .. بنت اللبوة فضلت تحلب بز الجاموسة و تغنى و انا على اخرى و عاوز الى يحلبلى زوبرى .. الشيطان لعب فى راسى و قولت انيكها و مخدتش دقيقتين على ما اقتنعت انى هنيكها يعنى هنيكها .. و بدأت ابينلها انى زبى واقف من فوق البنطلون و اجيبه على جنب و امسكه و العب فيه .. لقيتها من غير ولا كلمة سابت بز الجاموسة و جت تحت رجلى تفتحلى السوسته و فجأة ظهر المارد .. المارد قمحاوى و طويل و عريض و طوله حوالى 21 سم .. اول ما شفته فضلت تشخر خخخخ كل ده زوبر يا سى احمد ده انت الى شكلك مفترى هههه .. انا نزلت على شفايفها الكبيره بزبى و فضلت امشى راس زبى على شفايفها بمين و شمال .. لقيتها بتقولى انا عاوزاك تهينى انا مفتريه على اى حد بس معاك خدامتك و خدامة زوبرك .. قولتلها طب يلا مصى زوبرى بضمير يا كسمك ..هى فضلت تمص بنت الاحبه بنهم و عماله تتأوه و انا فى وسط مهى بتمص اقوم ضاربها قلم على وشها و اشتمها فتهيج اكتر و تمص اكتر ..و ف وسط مهى بتمص رحت رافصها برجلى لحد ما بقت نايمها على ضهرها و قلعتها الجلبيه و رحت راشق صوباعين فى كسها المشعر .. و فضلت ادخلهم و اطلعهم من كسها جامد و هى عمال تتموحن و ااااه يخرااابى يناااس قطعنى يا سى احمد انا خدامتك انا كلبتك كسى مش ادك كمان متوقفش .. و فى وسط المدعكة دى الاقي ابنها الصغير الى شبه عقلة الاصبع قدامنا بيمص فى المصاصه و بيتفرج بذهول . قومت قايله شايف كومة القش الى هناك دى قالى اه قولتله روح اقعد عليها لحد ما انيك ماما سعدية شويه و بعدها هديك خمسة جنية تشترى الى انت عاوزه .. هزلى راسه الى هو ماشى يعنى .. و الواد راح اقعد وبيتفرج عليا و انا بنيك امه .. و سعدية مش فى دماغها خالص ولا حست بالولا اصلا و قالتله اسمع كلام عمك احمد بقى يكسمك و انت يا احمد كمل بقى يا دكرى .. فضلت ادخل صوباعينى الاتنين فى كسها و اطلعهم لحد ما سعدية جابتهم .. قومت ماسك رجليها و رافعها على كتفى و نازل بزوبرى المارد فى كسها اطفهولها .. اول ما زوبرى دخل لقيتها بترقع بالصوت ااااااااه اااااااه يالهوى على الزوبر مش قادرااااا جااامد يا سيدى جااامد .. انا خوفت لحد يسمعنا من برا الزريبه و قومت حاطط ايدى على بوءها و كملت نياكها فى كسها الى شبه البلاعه .. و لقيت وشها احمر وحسيت ان نفسها هيتكتم قومت شايل ايدى من على بوءها و قولتلها بس متعليش صوتك قالتلى امرك يسيدى .. بقيت احط صباعى فى طيزها و انا بنيك كسها و احطه فى بقها تلحسه .. و فى وسط ما انا بنيك الاقى ابنها طالع شبه قرطاس الجله و بيقولها الحقى ياما الجاموسة شخت على جلبيتك .. لقيت امه رزعته قلم ابن وسخه و قالتله روح اقعد يبن الشرموطة زى ما سيدك احمد قال و متقاطعناش تانى هلاقيها منك ولا من سفروت الكلب.. انا خلاص حسيت انى هجيب ف فضلت احط زبى و اطلعه براحه من كسها و هى عمال تقول ااااه اااه بصوت واطى .. و قومت مخرج زبى و حطه بين بزازها و قولتلها عاوز انزلهم بين بزازك يسعدية .. قالتلى من غير استئذان يا سى احمد .. روحت حاطه ببن فلقة بزازها و هى ضمتهم عليا و فضلت تطلع لسانها على راس زبى .. لحد ما زبى نطر لبنى كله على وشها .. لقيتها ابتسمت ابتسامة بلهاء و قالتلى اهى دى الرجالة و لا بلاش مش الارنب الى انا متجوزاه .. و راحت مسكه التيشرت بتاع ابنها و مسحت فيه لبنى الى على وشها ففضل يعيط قومت لابس البنطلون و قولتله متعيطش يحبيبى خد الخمسة جنية دى روح هاتلك حلويات و متقولش لحد الى حصل بينى انا و امك و الا هخلى الحمار يموتك قالى ماشى يعمو .. و سعدية لبست الجلبية بشخة الجاموسة و طلعنا احنا التلاته من الزريبه لقينا عنتر واقف فى البلكونة بيسأل مراته اتأخرتوا ليه كدا قالتله اصل الجاموسة كانت هيجانه و بترفص فانا ضحكت بس حاولت اخبى الضحكة .. لقيت عنتر بيقولى معلش تعبناك بقى يا احمد قولتله ولا يهمك يعم عنتر تعبك راحه .. و سيذكر تاريخ قرية كفر البهايم ان المارد هو الوحيد الى قدر يصمد امام جبروت و سعدية المفترية 👋 👋
![l[]n](/data/avatars/m/2/2204.jpg?1689175764){kind=avatar}
