انا ايناس عندي 23 سنه متخرجه من الجامعه الامريكيه طولي 165 سم ووزني 58 كيلو . اي حد يشوفني بيقول علي مانيكان وانفع عارضه ازياء . كل حته في جسمي مضبوطه بزازي كبيره وجميله حتي أن حلماتي بتبقي واقفه تحت اي برا وبيضا زي الشمعه وجسمي جميل جدا ومفيش فيه اي ترهلات . طيزي روعه وكسي ممتع لونه وردي وشفراتي عاليه تبان من تحت اي هدوم .
عايشه في مصر الجديده مع عائلتي . بابا راجل اعمال كبير ومقاول وله اعمال في كل حته وماما سيده اعمال ونوادي واخويا باسم 25 سنه خريج الجامعه الامريكيه برضه وبيساعد بابا في الشركه .
لما كنت في الجامعه طبعا جمالي ومستوي عائلتي كانوا مطمع لكل الشباب الموجود . طبعا ماهي الفلوس بتدور علي بعضها ولو اجتمعت الفلوس مع جمالي وجمال جسمي يبقي العيشه تمام بس الوحيد اللي قدر يخطف قلبي وعقلي وحياتي هو فارس ابن العيله الغنيه اوي في تركيا زي ماقال لي
قربت اوي من فارس وهو قرب لي وعلي طول كنا مع بعض ومن كتر القرب طبعا حصل بينا كل انواع التلامس والاحتكاك في شقته أو في أي حته ممكن انا وهو نكون فيها مع بعضنا لوحدنا . بس الحاجه الوحيده اللي محصلتش بينا هي أننا ننام مع بعض . مش عشان أنا مش عاوزه بس عشان أنا كنت شايفه أن الوقت مجاش اني اسلم فيه جسمي وكسي لحد.
عرفني فارس علي عائلته في تركيا . أبوه قاصد ودائما في تركيا بيقولوا قاصد بيه عنده سلسله مطاعم كبيره في انقره وازمير بيديرها هو وحكيم اخو فارسي . حكيم ده عنده 30 سنه متجوز من ميلا ولما فارس وراني صورتها انبهرت من جمالها ورشاقتها بس استغربت اوي أن فارس شايل صورة مرات أخوه وهي لابسه مايوه بكيني مش مخبي اي حاجه ولما قلت كده له ضحك وقالي أن تركيا زي اوربا كله عادي .
والده حكيم وفارس مريضه وبتروح لدكاتره كتير وكل الدكاتره بيقولوا هي مسأله ايام بتقضيها .
لما وراني فارس صور عائلته شدني أخوه حكيم . باين عليه رياضي وجسمه جامد . يمكن زي فارس بس اجمد شويتين ثلاثه وابوه قاصد بيه راجل باين من شكله باشا ابن باشا وواضح عليه قوه الشخصيه .
كل اللي في الجامعه كانوا عارفين قصتي مع فارس وعارفين اننا بنحب بعض وممكن نتجوز . حتي عندنا في البيت . وكتير فارس كان بيجي لنا البيت ويقعد معانا الوقت كله ونخرج انا وهو . وكان عادي بالنسبه لي اني اروح لفارس شقته ونبدأ مع بعض كل طقوس الحب من بوس واحضان وتحسيس ورضع من بزازي أو مص ولحس في كسي وانا كمان أرضع زبه والحس بيضانه ومره واحده كنا راجعين من فرح وانا وفارس في شقته فتح طيزي ونزل لبنه جواي .
النهارده انا مع فارس في شقته وبعد وصله البوس والتحسيس ومص بزازي . ركزت قدام فارس أرضع زبه والحس بيضانه ودخل فارس زبه في بقي لغايه مانزل لبنه جوه بقي ونمنا بعدها في حضن بعض .
فارس : مش عارف انتي مش عاوزه تنامي معاي ليه
انا : (اضحك) حبيبي . اتأكد اني من نفسي هقول لك افتحني ودخل الشقي ده جوه كسي ورحت انا وفارس تاني في وصله بوس ومص وتحسيس .
عايشه في مصر الجديده مع عائلتي . بابا راجل اعمال كبير ومقاول وله اعمال في كل حته وماما سيده اعمال ونوادي واخويا باسم 25 سنه خريج الجامعه الامريكيه برضه وبيساعد بابا في الشركه .
لما كنت في الجامعه طبعا جمالي ومستوي عائلتي كانوا مطمع لكل الشباب الموجود . طبعا ماهي الفلوس بتدور علي بعضها ولو اجتمعت الفلوس مع جمالي وجمال جسمي يبقي العيشه تمام بس الوحيد اللي قدر يخطف قلبي وعقلي وحياتي هو فارس ابن العيله الغنيه اوي في تركيا زي ماقال لي
قربت اوي من فارس وهو قرب لي وعلي طول كنا مع بعض ومن كتر القرب طبعا حصل بينا كل انواع التلامس والاحتكاك في شقته أو في أي حته ممكن انا وهو نكون فيها مع بعضنا لوحدنا . بس الحاجه الوحيده اللي محصلتش بينا هي أننا ننام مع بعض . مش عشان أنا مش عاوزه بس عشان أنا كنت شايفه أن الوقت مجاش اني اسلم فيه جسمي وكسي لحد.
عرفني فارس علي عائلته في تركيا . أبوه قاصد ودائما في تركيا بيقولوا قاصد بيه عنده سلسله مطاعم كبيره في انقره وازمير بيديرها هو وحكيم اخو فارسي . حكيم ده عنده 30 سنه متجوز من ميلا ولما فارس وراني صورتها انبهرت من جمالها ورشاقتها بس استغربت اوي أن فارس شايل صورة مرات أخوه وهي لابسه مايوه بكيني مش مخبي اي حاجه ولما قلت كده له ضحك وقالي أن تركيا زي اوربا كله عادي .
والده حكيم وفارس مريضه وبتروح لدكاتره كتير وكل الدكاتره بيقولوا هي مسأله ايام بتقضيها .
لما وراني فارس صور عائلته شدني أخوه حكيم . باين عليه رياضي وجسمه جامد . يمكن زي فارس بس اجمد شويتين ثلاثه وابوه قاصد بيه راجل باين من شكله باشا ابن باشا وواضح عليه قوه الشخصيه .
كل اللي في الجامعه كانوا عارفين قصتي مع فارس وعارفين اننا بنحب بعض وممكن نتجوز . حتي عندنا في البيت . وكتير فارس كان بيجي لنا البيت ويقعد معانا الوقت كله ونخرج انا وهو . وكان عادي بالنسبه لي اني اروح لفارس شقته ونبدأ مع بعض كل طقوس الحب من بوس واحضان وتحسيس ورضع من بزازي أو مص ولحس في كسي وانا كمان أرضع زبه والحس بيضانه ومره واحده كنا راجعين من فرح وانا وفارس في شقته فتح طيزي ونزل لبنه جواي .
النهارده انا مع فارس في شقته وبعد وصله البوس والتحسيس ومص بزازي . ركزت قدام فارس أرضع زبه والحس بيضانه ودخل فارس زبه في بقي لغايه مانزل لبنه جوه بقي ونمنا بعدها في حضن بعض .
فارس : مش عارف انتي مش عاوزه تنامي معاي ليه
انا : (اضحك) حبيبي . اتأكد اني من نفسي هقول لك افتحني ودخل الشقي ده جوه كسي ورحت انا وفارس تاني في وصله بوس ومص وتحسيس .
