قصتي ميمي.... الحلقة الثانية

[mezo0o85]

المفاجأة
بعد عدة أيام اتصل بي محمد على الهاتف الأرضي فلم يكن عندي وقتها جوال ... وقال لي قابلني بالخارج عند أول الشارع فعلا خرجت ووجدته ولا استطيع حينها أن أصف لكم شغفي لمعرفة المفاجأة أو حتى فرحتي عندما رأيت حبيبي محمد
ثم قال لي يلا نروح مشوار عشان اوريك المفاجأة. .قلت له الي اين قال لا تقلق
وذهبنا إلى إحدى العمارات بالمساكن القديمه بالبلده وصعدنا الي احدي الشقق بالدور الثالث وانا اسأله الي اين وهو يقول لا تقلق وعندها فتح لنا شاب تقريبا أعرفه انه عزيز ... شاب ***** أعرفه ولكن ليس جيدا دخلنا وانا في قمة قلقي وذهولي. .. ثم جلسنا تعرفنا على بعض
عزيز 16 سنه من نفس سننا تقريبا ***** يسكن مع أمه و أبيه ولا يوجد لديه أخوة مثلي ... في هذا اليوم أمه كانت قد سافرت هي وأبيه للمصيف وتركوه
تعرفنا ثم قام ودخل إلى احدي الغرف من الشقه وقال ثواني وطالعلكم
ومرت حوالى نصف ساعة وانا قلق ومحمد يقول لي لا تقلق
وفجأة دخلت علينا فتاه بعصير المانجو وجلست على حجر محمد ماهذا انه أو إنها عزيز يرتدي ملابس حريمي !!!
عزيز بملابس حريمي كنت مزهول حينها ولكن محمد لم يتركني أتكلم أخذ بأيدينا انا وعزيز إلى غرفة النوم وقال لي بعد أن فتح دولاب الملابس اختار قميص وقع عيني وقتها على قميص أبيض طويل واندر اسود وسنتيان أسود قال لي محمد البس وفرجني بالفعل لبستهم جميعا ووقتها لم آمال نفسي فقد أحسست بإثارة غريبة جعلت محمد يضعنا انا وعزيز على السرير وارجلنا على الأرض وادخل زوبره في طيزي ثم في طيز عزيز وظل هكذا ينيك فيا شويه وعزيز شويه ثم جعل عزيز يرقد اسفل مني ويمص في زوبري ثم نيمني على ضهري ورفع رجلي على كتفه ودخل زوبره في طيزي جوه جدا وحسين وقتها باللبن بينزل في طيزي اما عزيز فقعد يمص في خرم طيزي ويلحس اللبن ونزل رجلي وقعد على زوبري ودخله في طيزه وكان مستمتع اوووي وانا ماسك زوبره بايدي وعمال احسسله لغايه ما حسيت طيزه بتنقبض على زوبري انه عزيز بيجيب هم اااه طيزه بتعمل حركات انقباضيه خلتني اجيبهم في طيزه ....
ومن شدة الإرهاق والمتعه نمت انا وعزيز بملابسنا الحريمي ولم نستيقظ إلا على صفعه من محمد على طيزي وطيز عزيز
وهو بيقول قومي ياابت انتي وهي اعملولي أكل. ..
بصيت على عزيز لقيت طيزه احمرت من الصفعه وهو بيضحك وبيقول لمحمد تاااني لكن محمد شالني على كتفه وشد عزيز ودخلنا الحمام وقالنا يلا استحموا عشان انا بجد جعان جدا .. اخدت دش انا وعزيز ودخلت البس لقيت محمد مجهزلي بيجامه حريمي ولعزيز اندر وسنتيان لونهم ابيض لبسنا وروحنا المطبخ نحضر أكل. . ومحمد قعد على كرسي يتفرج علينا وكل شويه يضرب عزيز على طيزه أما أنا لم يكن يضربني عشان كان عارف اني مش بحب العنف . بس كان أحيانا يبعبصني أو يشد بنطلون البيجامه مني
.. كنا سعداء جدا .. عملنا وقتها شوية أرز وبطاطس محمره واكلنا كانت الساعه وقتها 7 مساءا ... تقريبا نمنا كتير انا وعزيز ...
قولت لمحمد انا عايز اروح احسن باباي يقلق عليا قالي اتصل بيه وعرفه أننا هنبات عند واحد صاحبنا .. انت مش عارف إن أهل عزيز هايقعدوا 3 ايام على الأقل في المصيف ...
فعلا قضينا الليله عند عزيز ويالها من ليله أنها أجمل ليالي عمري حتى الآن. ...
🥰الليله المميزه ...
بعد ما وافق بابايا على اني ابيت عند عزيز
وقمنا بتناول العشاء نحن الثلاثه جلسنا أمام التلفاز كنت ارتدي البيجامه الحريمي وكان لونها ابيض ستان مورده بلون احمر وعزيز كان يرتدي آندر وسنتيان ابيض ومحمد كان عاري تماما ...
لم أكن متخيل اني سوف أجد الراحة بارتدائي هذه الملابس
جلسنا نشاهد التلفاز وكنت اجلس وبجواري عزيز يضع رأسه في حجر محمد ويلعب في زوبره وكان يحكي عن قصته عندما رأي أبيه ينيك أمه وأنه كان نفسه يكون مكانها مع أبيه
وأنه أحيانا كثيرة يتجسس عليهم وغالبا ما يلبس اندرات أمه في الشقه عادي تحت اللبس ... انا عن نفسي لا أحب أن احكي عن أبي وأمي أمام أحد ولا أفكر مثل تفكيره وأنني بمجرد ماكنت اسمع كلامه كنت اتضايق لذلك فضلت مشاهدة التلفاز ... وأثناء ما نحن نشاهدة عزيز قال لمحمد تعالا احلقلك الشعر اللي في العانه دا قاله ازاي عندنا مزيل شعر
كنا مازلنا صغار السن حوالى 16 سنه كان الشعر بسيط في أجسامنا قليل عند العانه وفتحة الشرج وتحت الإبط وكان عزيز تقريبا اقلنا شعرا ومحمد الأكثر بالفعل ازلنا الشعر من أجسامنا كله العانه والابط وفتحة الشرج حينها شعرت بنعومه غريبه فانتصب زوبري . محمد بص لي وقالي عايزه تتناكي ياقطه قولتله ياريت قالي يلا
دخلنا غرفة النوم وفتحنا الدولاب فوقعت عيني على بدله رقص قولت لمحمد ايه رأيك أرقص قال ماشي كانت بدله الرقص حمراء عبارة عن قطعتين بها خرز معها آندر احمر يشبه البوكسر ارتديتها وشغلنا شريط رقص أتذكر انها موسيقي التت رقصت ورقصت حتى تعبت كان محمد و عزيز مذهولون من رقصي الحريمي ببراعه جعلت محمد أكثر سخونة وزوبره أكثر انتصابا عزيز كان بدون ملابس وانا محمد لم ينتظرني أقلغ بدله الرقص فساعدني بها ثم جعلنا انا وعزيز نرقد على السرير وارجلنا على الأرض وادخل زوبره في طيزي مرة وطيز عزيز مرة ظل هكذا فترة ثم انهضنا ونيمنا على بطننا ورقد فوقي ودخل زوبره في طيزي وقعد يبعبص في عزيز اه اه ما امتع من زوبر محمد وانا أردد بالقووي يامحمد بالقووي ياحبيبي وعزيز يقوله يلا نكني انا بئا ونزلهم في طيزي يلا يامحمد
ومحمد قعد مره ينكني ومرة ينيك عزيز ونغير في الأوضاع كتير وأخيرا محمد قالي نام على ضهرك نمت على ضهري ثم رفع رجلي لفوووق وتناها ناحيه وجهي جعلت طيزي تتفتح جدا ودخل زوبره حسيت كأنه. هايطلع من زوري وراح منزلهم في طيزي كنت في قمة المتعة الشديده وطلع زوبره ووقفت ثم ضربني على طيزي خلى اللبن نزل على فخدي من طيزي وقالنا يالا ياشراميط البسوا قمصان انا لسه مخلصتش نيك بصراحة فرحت انا لسه مشبعتش نيك لبست انا وعزيز قمصان لبست انا قميص أسود طويل وهو لبس قميص زهري
وبعدين رفع القميص من عليا وخلاني ميلت لتحت وفتحت طيزي وعزيز قعد يمص في خرمي وهو عمال ينيك في عزيز وبعدين نام محمد على ضهره وقعدت انا فوق زوبره وعزيز قعد يمص في زوبري حسيت بمتعه رهيبه خلتني نزلتهم في بق عزيز ولما نزلتهم وطيزي قعدت تنقبض على زوبر محمد خلته نزلهم في طيزي تاني. .. آه اه متعه رهيبة قمت من فوق محمد ورقدت على بطني من التعب وعشان اللبن ماينزلش من خرمي أصل بحب اخليه جوه لقيت وقتها عزيز نام فوقي ودخل زوبره وقعد ينيكني وخلى محمد يحط صباعه في طيز عزيز لغايه مانزلهم في طيزي وكان دا تالت لبن ينزل في طيزي خلاها اتملت للآخر بصراحة مقدرتش اقوم فنمت مكاني وبعد شويه حسيت بمحمد بينام فوقي ويدخل زوبره وقلبني على جنبي وخادني في حضنه وزوبره جوه ونمت لغاية ما صحيت لقيت عزيز ...
... اخ ياعزيز ياواطي ...
عشان تعرفوا عزيز عمل ايه في الحلقة القادمة ..
الي اللقاء في الحلقة الثالثة ...
🚨 تنويه... هذه القصة لا تعبر عن شخصيتي وهي من وحي خيالي ...
ميزو

اضغط لقراءة المزيد...