دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
انا مني 27 سنه من الاسكندرية اكتب قصتي وحكايتي الجنسيه لتكون عبره لكل فتاة
تبدا حكايتي في اولى جامعه وكان عمري 18 سنه حين تعرفة على شاب وسيم واحببته واحبني وكنا نتقابل كل يوم في الجامعه وتتطور الاحداث ونخرج مع بعض ويمسك بيدى وعندما نفترق ليذهب كل واحد منا الى منزله كنت اتذكر ملامست يداه ليدى واتشوق لملقاته في اليوم التالى لامسك بيده وبعد ايام روحنا لندخل السينما ونحن نشاهد الفيلم امسك بيدي وقبلها ووضع يده على رجلى وكان يحركها ومن كتر حبي له وضعت راسي على كتفه ولم اشعر بنفسي فوضع يده على صدري وراح يقبل شفتاى وبعد الانتها من الفيلم خرجنا وكنت محرجه منه وراح يكلمني ويقول لا تخافي فانا احبك وانا زوجك وكلام من هذا وبعد ايام هذبت معه الى حدائق المنتزة وتمشينا ودخلنا بينا الاشجار ولم ليكن احد موجود وتوقفنا عند احد الاشجار وراح يرسم اسمي وقلب واسمه ثم وقف امامى وظهري للشجرة واح ياخذني في حضنه ويده تتحرك على جسدي ثم نظر في عيني واقترب وقبلني وكانت اعصابي منهاره وجلسنا على الارض وهو يقبلني ويلعب في صدري ووضع يده على كسي من فوق الهدوم فامسكت يده فتوقف ثم القاني على الارض ونام فوقي وقبلني فتركت يده وراح يحرك يده على كسي وكان زبه واقف وشعرت به عندم لامس جسدى ولما انتهينا وروحنا بقيت المشاعر معي والاحساس الجميل وفي احد الايام اخبرني بانه تعبان وقالي لي عاوز اشوفك بس مش هقدر انزل فمن كتر حبي له روحت له المنزل وفتح لي الباب ودخلت وجلنا في الصاله ثم اخذني في حضنه وراح يقبلني وانا لم اشعر بنفسي وكانت دقات قلبي تزداد وانا مثل المغمي عليها فحملني وادخلني الى الغرفه ووضعني على السرير ونام فوقي وهو يقبلني ووضع يده على كسي وراح يخلع ثيابي وعندما انكشف صدري راح يلاعبه بلسانه ويعض عليه وخلع ثيابه واحتضني وعندما لامس جسده جسدي شعرت باجمل المشاعر وخلع لي البنطلون ومن ثم الاندر ووضع يده على كسي وانا منهاره لم اشعر بنفسي الا عندما لما زبه العاري كسي وهو يدخل وعندما دخل احسست باني سكين جرحني فامسكت زراعه ومن قوة مسكتي جرحت اظافري زراعه وراحت عينيا تزرف بالدموع وعندما اخرج زبه ورايت لون الدم عليه رحت ابكي فحتضني وقال هو انا مش حبيبك وانا هتجوزك ماتخافيش انتي دلوقتي مراتي وجلس يتكلم معي ويهداني وقال لي تعالى غسلي نفسك يازوجتي فقمت معه واغتسلت ومشيت وبعدها رحنا نتقابل في المنزل عنده طول السنه وبعد مرور عام من المقابلات والممارسه اتي يوم روحت عنده المنزل ودخلنا الوضه وخلخت الثياب وممارسنا ونحن جالسون ففتح فيديو كان يصورني وهو نايم معايا ولما رايت الفيديو انهارت اعصابي وقولت ليه عملت كدا فقال بصي بقي انا هيجيل واحد صحبي عاوزك تظبطيه ولا الفيديو ده هتلاقيه انتشر في الجامعه كلها قولتله ينفع تعمل كدا في مراتك قالى انتى مجنونه هو انا هتجوز وحده نمت معاها فبكيت ومن هنا كانت نهايت البرائه والجمال فكلماته قتلت كل شي جميل بداخلى .......................وكانت بداية الحياة الجنسيه
تبدا حكايتي في اولى جامعه وكان عمري 18 سنه حين تعرفة على شاب وسيم واحببته واحبني وكنا نتقابل كل يوم في الجامعه وتتطور الاحداث ونخرج مع بعض ويمسك بيدى وعندما نفترق ليذهب كل واحد منا الى منزله كنت اتذكر ملامست يداه ليدى واتشوق لملقاته في اليوم التالى لامسك بيده وبعد ايام روحنا لندخل السينما ونحن نشاهد الفيلم امسك بيدي وقبلها ووضع يده على رجلى وكان يحركها ومن كتر حبي له وضعت راسي على كتفه ولم اشعر بنفسي فوضع يده على صدري وراح يقبل شفتاى وبعد الانتها من الفيلم خرجنا وكنت محرجه منه وراح يكلمني ويقول لا تخافي فانا احبك وانا زوجك وكلام من هذا وبعد ايام هذبت معه الى حدائق المنتزة وتمشينا ودخلنا بينا الاشجار ولم ليكن احد موجود وتوقفنا عند احد الاشجار وراح يرسم اسمي وقلب واسمه ثم وقف امامى وظهري للشجرة واح ياخذني في حضنه ويده تتحرك على جسدي ثم نظر في عيني واقترب وقبلني وكانت اعصابي منهاره وجلسنا على الارض وهو يقبلني ويلعب في صدري ووضع يده على كسي من فوق الهدوم فامسكت يده فتوقف ثم القاني على الارض ونام فوقي وقبلني فتركت يده وراح يحرك يده على كسي وكان زبه واقف وشعرت به عندم لامس جسدى ولما انتهينا وروحنا بقيت المشاعر معي والاحساس الجميل وفي احد الايام اخبرني بانه تعبان وقالي لي عاوز اشوفك بس مش هقدر انزل فمن كتر حبي له روحت له المنزل وفتح لي الباب ودخلت وجلنا في الصاله ثم اخذني في حضنه وراح يقبلني وانا لم اشعر بنفسي وكانت دقات قلبي تزداد وانا مثل المغمي عليها فحملني وادخلني الى الغرفه ووضعني على السرير ونام فوقي وهو يقبلني ووضع يده على كسي وراح يخلع ثيابي وعندما انكشف صدري راح يلاعبه بلسانه ويعض عليه وخلع ثيابه واحتضني وعندما لامس جسده جسدي شعرت باجمل المشاعر وخلع لي البنطلون ومن ثم الاندر ووضع يده على كسي وانا منهاره لم اشعر بنفسي الا عندما لما زبه العاري كسي وهو يدخل وعندما دخل احسست باني سكين جرحني فامسكت زراعه ومن قوة مسكتي جرحت اظافري زراعه وراحت عينيا تزرف بالدموع وعندما اخرج زبه ورايت لون الدم عليه رحت ابكي فحتضني وقال هو انا مش حبيبك وانا هتجوزك ماتخافيش انتي دلوقتي مراتي وجلس يتكلم معي ويهداني وقال لي تعالى غسلي نفسك يازوجتي فقمت معه واغتسلت ومشيت وبعدها رحنا نتقابل في المنزل عنده طول السنه وبعد مرور عام من المقابلات والممارسه اتي يوم روحت عنده المنزل ودخلنا الوضه وخلخت الثياب وممارسنا ونحن جالسون ففتح فيديو كان يصورني وهو نايم معايا ولما رايت الفيديو انهارت اعصابي وقولت ليه عملت كدا فقال بصي بقي انا هيجيل واحد صحبي عاوزك تظبطيه ولا الفيديو ده هتلاقيه انتشر في الجامعه كلها قولتله ينفع تعمل كدا في مراتك قالى انتى مجنونه هو انا هتجوز وحده نمت معاها فبكيت ومن هنا كانت نهايت البرائه والجمال فكلماته قتلت كل شي جميل بداخلى .......................وكانت بداية الحياة الجنسيه