NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,823
نقاط
18,757
ايام الجامعة التى لا تنسى
سوف اروى لكم قصة حدثت لى هناك
بعد انتهاء المحاضرة ، توجهت إلى الكافتيريا لشراء كوب عصير ، ثم توجهت إلى
حديقة مجاورة ، و أنا جالس اقتربت مني فتاة لم ار مثلها من قبل ، استأذنتني للجلوس
بجواري فوافقت على الفور ، كانت تقرأ كتابا فوقع منها ، فانحنت لتحضره فاغتنمت
الفرصة و نظرت إلي صدرها الذي كان يظهر بوضوح ، عندما غادرت لحقت بها لأعرف
أين تقطن ، لقد كان منزلها ضمن المنطقة التي نعيش فيها ، في اليوم التالي ، ذهبت
إلى الحديقة نفسها لأجدها جالسة هناك ، اقتربت منها ، سلمت عليها و جلست
بجوارها ، لقد كانت أجمل من المرة الاولى ، أنهت قهوتها و انصرفت ، في اليوم التالي
لحقت بها إلى كليتها و طلبت التعرف إليها ، فلم تأبه بي و تابعت طريقها ، حاولت
مجددا ، لم أعرف ابدا لماذا كنت افعل هذا ، و في احدى المرات تبعتها إلى الحديقة
خلسة ، فلما رأتني إرادت ان تغادر فترجيتها ان تبقى ، فبقيت ، فطلبت منها ان اتعرف
عليها فسألتني لماذا فأجبتها انني معجب بها ، فقالت لي ان اسمها لارا و هي طالبة
الفنون الجميلة السنة الاولى ، فعرفتها بنفسي ، فقالت لي "ماذا بعد؟" ، فقلت أريد ان
اخطبك ، فسكتت لبرهة ثم انصرفت ، في اليوم التالي و أنا جالس في الحديقة ، رأيت
لارا من بعيد و هي تقترب مني ، ثم جاءت و جلست بحواري ، فسألتها عن حالها فلم
ترد ، بعد لحظات سألتني ما إذا كنت أريد خطبتها حقا ، فأجبت "بالتأكيد" ، فقالت لي "ماذا
تنتظر؟" ، فقلت انني يجب ان اتعرف عليها ، فردت بأنني تعرفت عليها البارحة ، فقلت
لها ان ما قالته لي ليس كافيا ، فسكتت ، فدعوتها إلى المطعم لكي نكمل حديثنا ،
فرفضت الدعوة و أهمت بالإنصراف ، في اليوم التالي بحثت عنها و لم اجدها و عرفت
من زميلاتها انها غائبة ، في اليوم التالي لم انتبه إلي قدومها ، و ما ان جلست حتى
قالت "احقا سألت عني ؟" فأجبتها بنعم ، ثم سألتها عن سبب غيابها ، فقالت انها كانت
متعبة قليلا ، ثم قالت "اما زلت تريد دعوتي على الغداء؟ انني جاهزة للذهاب معك" ،
فأخذتها و توجهنا إلى أحد المطاعم الفخمة ، جلسنا ننتظر الغداء ، تناولنا طعامنا ثم
تحدثنا قليلا و انصرفنا ، و تكررت دعوتي لها إلى الغداء و العشاء ، و في احدى المرات
قالت لي "ألم تقل انك تريد خطبتي؟ ماالذي تنتظره؟" فقلت "كنت أريد ان أفاتحك
بالموضوع ، ان مجيئنا إلى المطعم لا يكفي ، يجب ان نذهب إلى مكان أكثر خصوصية "
، فقالت "أكثر خصوصية ، أين تريدني ان اذهب؟" ، فقلت "إلى منزلي مثلا" فقالت
"أجننت؟ لا يمكن ، ماالذي تقوله؟" فهدأتها و قلت لها "لنذهب" ، و لا ان خرجنا ، حتى
طلبت إليها ان تتبعني ، في بادئ الأمر خافت لكنها تبعتني ، اخذتها إلى شارع داخلي
شبه مظلم ، فأمسكت بيدي ، و مع انها لم تكن المرة الاولى لكنني أحسست هذه
المرة بدفئ غريب ، توقفت و سألتها "لارا ، هل تحبيني؟" فلم ترد "لارا ، لن أستطيع
الارتباط بك ما لم أتأكد من انك تبادلينني مشاعر الحب" فقالت باستحياء "احبك موت"
فقلت "قبليني كي اصدقك "فقبلتني و انصرفت ، بعد يومين و على العشاء حاولت
اقناعها بالقدوم معي إلى المنزل
فطلبت مهلة لتفكر ، فألهمتها حتى اليوم التالي ،
في اليوم التالي أخبرتني بموافقتها فواعدتها قريبا من منزلها ، خرجت لانتظارها
حسب الموعد في اليوم التالي ، جاءت بعد 10 دقائق ، ثم اقتدتها إلى منزلي ، و من
الباب الخلفي توجهنا مباشرة إلى غرفتي ، أحكمت اقفال الباب ، و جلسنا ، دعوتها إلى
خلع عباءتها فترددت لكنني اقنعتها فخلعتها ، لقد كانت ترتدي فستانا ضيقا يوضح
جميع أجزاء جسمها ، كانت تجلس على الكرسي فدعوتها لتجلس معي على السرير
ففعلت ، ثم قبلت يدها لؤأكد لها حبي ، بعدما تحدثنا قليلا إرادت الذهاب فطلبت منها
ان تبقى ففعلت ، بعد قليل قبلتني على خدي ، فرددت بأن قبلتها من شفايفها ، ثم
أخذنا نتباوس ، و لم أشعر إلا و يدي تمتدد إلى صدرها ، فقالت لي "ماذا تفعل؟" فقلت
لها "أريد ان أعرف ما هذا" فقالت "و لكن..." فقلت لها "لا تخافي أريد ان ألقي نظرة على
صدر الفتاة التي أحببت" فوافقت في الحال ، فقلت "لن أستطيع رؤيته بوضوح "فسألتني
عن السبب فأجبت "ان فستانك يمنعني من ذلك" فقالت "حسنا ، فهمت قصدك" ثم
خلعت فستانها ليظهر أجمل جسد رأيته في حياتي ، بدأت أولا بلمس صدرها الذي كان
أشبه بكرة اليد ، اخذت أمصه قليلا ثم عدت و تباوست مع لارا ، بعد ذلك استقلت على
السرير امامي ، و بدون أي دافع حركت يدي نزولا إلى ان وصلت إلى كسها و بكل
بساطة قالت لي "تريده اذا ، تخلص من الكلوت اولا "و بدون تردد أزلت الكلوت و نظرت
الى كسها ، لقد كان اجمل من اي كس رأيته في الأفلام ، بدأت ألحسه فأوقفتني
لكنني الحيت عليها حتى واففت ، لقد كان طعمه غريبا لكن لحسه كان امرا بمنتهى
الروعة ، لقد كنت أسمع لارا تتأوه و أنا أقوم بذلك ، فجأة قامت لارا و طلبت مني ان
استلقي مكانها فوافقت ، ثم قالت "لست و حدك من يمص" و أخرجت زبي و بدأت
بمصه ، لقد وصل زبي في تلك اللحظة الى درجة من التصلب لم يصلها من قبل ، بعد
قليل قلت لها انني سأبدأ بالقذف ، فلم تأبه و تابعت ، و بعدما انهيت القذف ارتني
نفسها و هي تبلع ما قذفت ، بعد ذلك طلبت منها ان انيكها في كسها ، فقالت "لا أريد
أن أفتح الآن لكن يمكنك أن تنيكني من طيزي" و كانت قد استلقت مكاني على ظهرها
، فقلبتها و قبلت فتحة طيزها ، ثم ملأتها باللعاب و استلقيت فوقها و بدأت أدخل زبي
في فتحة طيزها ، و بدأت أسمع صراخ و تأوه لارا لقد كان صوتها يحرضني على
المتابعة ، و بعد ان انتهنيت عادت لارا تمص زبي و هكذا ، بعد تلك الليلة توالت الليالي
التي تأتي فيها لارا لنقوم بالشيء ذاته ، و في إحدى الليالي قالت لي "ما رأيك بأن
تفتحني؟" فوافقت ، فاستلقيت فوقها و بدأت أدخل زبي في كسها و هي تتأوه ، كانت
تلك هي المرة الأولى التي انيك فيها لارا من كسها ، لكنها لم تكن الأخيرة
اتمنى ان تكون القصة اعجبتك
ايميلى للتواصل
[email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%