قصة واقعية بعنوان انا وزبونتي المطلقة المحرومة

[الفرعون 2022]

في البداية احب اعرفكم بنفسي هاحكي القصة زى ما حصلت معايا مع العلم ان القصة حقيقية 100٪ وجميع أحداثها حصلت بالفعل انا اسمي حسام 27 سنة صعيدى وعايش بالقاهرة حكايتي بدأت لما اشتغلت في محل منظفات وبدأت اتعامل مع الزباين ومعظم الزباين ستات متجوزة المهم اتعرفت علي زبونة اسمها نادية
نادية عندها 38 سنة منفصلة بقالها 8 سنين تخيل عزيزى القارئ 8 سنين من غير راجل في حياتها ومن غير علاقة مع راجل بدأت علاقتي بيها تاخد شكل غير الزباين وبدأنا نقرب واخدت رقمي وبقت ترن عليا ابعتها الطلبات بتاعتها وخلتني في حياتها وعرفتني عن نفسها حاجات كتير ومع الوقت قربنا اوي من بعض لحد ناسبت المحل وفتحت محل لوحدي وهنا مبقتش تتعامل مع المحل القديم تاني وبقيت بكلمها علي الواتس مع بعض وكأننا أصحاب عملت عملية وروحت زورتها كنت بشوف في عيونها نظرة حب حيرتني مع الوقت اتجرات وبقيت اقولها حلو حسيتها قربت مني اووووى وبعدين بدأت اسألها عن حياتها وكده وهي كانت دايما تقولي تعبانه وزهقت من الوحدة حاجات كتير نفسي احكيلك عنها بس مقدرش فضلت وراها لحد ما ثقت فيا وقولتلها انا جوايا ليكي مشاعر خايف اقولها ليكي لحد ماشجعتني اتكلم واعترفت بحبي ليها ولقيتها ب تبادلني نفس الشعور بس قالتلي مينفعش الناس هتقول ايه انا اكبر منك وكمان بناتي وانت شاب وأهلك مش هيوافقو نتجوز وعقبات كتير قولتلها كل ده مش مهم وكفاية اننا هنكون مع بعض وشوية شوية مع الوقت كله هيتظبط وسيبها بظروفها نفس اليوم بالليل رنيت عليها وتكلمنا وبدأنا نقرب اكتر ونتكلم في كل حاجه لحد ما كلمتها في الجنس وهي كانت شهوتها عالية وتخيلوا 8 سنين من غير جنس وبدأت معاها في سكس فون وهجنا علي بعض اووووى واتجرانا اكتر وبعدها ضميرها انئبها وقالت احنا مش هينفع نتكلم كده انا مش مستحملة وخايفة أضعف طمنتها ولعبت شهوتها وطلبت انها تشوفني عندها في البيت وروحت بعد ما خلصت شغل وخدت طلبات ليها وروحت وهي كان معاها بنتين اولي اعدادي و6 ابتدائي وقعدت معاهم شوية وبدأت امسك ايديها وهي مسكت ايدي وبدأنا نبص لعيون بعض والشهوة اتناكت مننا وبقيت أدلك ايدها وطلبت من بنتها نسكافيه وبنتها التانية وزعتها برضو وبصت في عيني روحت واحد شفايفها في بوسة دوبنا فيها لكن مطولتش عشان الاولاد وبعدها شربت شوية ومشيت عشان كانت الساعه داخلة علي 2 بعتتلي علي الواتس ان البوسة عجبتها اوووى وكان نفسها تسبلي نفسها وتاني يوم بعتت أولادها للترزى يعملهم هدوم واتصلت عليا طلعتلها كان جوانا شوق رهيب اول ما شوفتها حضنتها جامد واخدت شفايفها في بوسة جامده وقعدت الحسها في شفايفها وامص لسانها بكل شهوة وايدي بتفعص في ابزازها لحد ما لقيتها مش قادرة تمسك اعصابها وبدأ هيجانها يزيد لفيت حضنتها من ضهرها وزبي كان رافع البنطلون زى الخيمة وراشق في طيزها المهم مسكتها من ابزازها وبقيت ابوس رقبتها والحسها واعض ودنها وزبي راشق في طيزها بيقف اكتر وايدي بتعصر حلماتها لحد ماقالت انا مش قادرة خلاص استحمل ابوس ايدك ريحني كفاية انا جسمي نار بقالي ٨ سنين محستش الاحساس ده ولما كنت متجوزة جوزى مكنش بيعمل كده خدتها علي اوضة النوم ونيمتها علي ضهرها وخلعتها لبسها كله ونزلت لحس في حلماتها ورضاعه حلمتها كانت واقفة اوووى بشكل مغرى جدا وبدأت اعض فيهم واهاتها بدأت تعلي ونزلت علي بطنها الحسها والحس سرتها وهي بتتاوه تتلوى تحت مني وبعدين لحست فخادها ومشيت لساني علي كسها واترعشت رعشة اكنها اتكهربت قعدت الحس كسها بلساني واشد ذنبورها بشفايفي

 

[Last pharaoh]

بداية حلوه استمر يا صديقي