- إنضم
- 6 يوليو 2022
- المشاركات
- 35
- مستوى التفاعل
- 23
- نقاط
- 1
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Lebanon
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
كانَ يوماً عادياً كباقي الأيام في قريتي ، كنت ابلغ من العمر 16 عاماً حين قابلت صديقاً قديماً لوالدي ، لم اكن اعرف هذا الرجل من قبل ، فقد توفي والدي منذ خمس سنوات و كنت حينها صغيراً و منذ ذلك الحين لم نرى و عائلتي اياً من اصدقاء والدي القدماء ، في ساحة قريتنا الصغيرة كانت هنالك عائلة مكونةٌ من ستة افراد تنتقل الى منزل قد استأجروه في القرية ، كنت عائداً من المدرسة حين استوقفني "أبو جهاد" و هو رب العائلة المنتقلة حديثاً الى القرية ، كان رجلا في أواخر الخمسينات من عمره ، لديه شارب غليظ شعره اسود تنبزغ منه بعض الشعيرات الشائبة و من الواضح انه يقوم بصبغه على الدوام ليغطي هذا الشيب و يبدو اصغر من سنه و قد كان رجلا طويلاً عريض المنكبين . ابو جهاد: السلام عليكم يا بني ، اود أن أسألك عن رجل اعرفه منذ زمن بعيد قد اخبرني انه من سكان هذه القرية و قد انتقلت اليوم الى قريتكم و أود ان ازوره . أنا: بالطبع ما اسم هذا الرجل ؟. ابو جهاد: كان يدعى "ابو محسن و اسمه زياد". انا : حقاً ؟ إنه والدي!!! و لكن للاسف لقد توفي والدي منذ خمسة اعوام . ابو جهاد : رحمة **** عليك يا ابو محسن ، كنت ارغب برؤيته منذ زمن طويل و لكن شؤون الحياة و الظروف قد منعتني من ذلك ، على كل حال يا بني رحمة **** على والدك و ان احتجت اي شيء لا تتردد بطلبه مني ، انا ادعى ابو جهاد و والدك صاحب افضال كبيرة عليّ و قد ساعدني و عائلتي عندما كنت بحاجة الى بعض المال. انا: اشكرك يا عم ابو جهاد، تفضل بزيارتنا حين تكون متفرغاً انت و عائلتك (و اعطيته عنوان منزلنا). ابو جهاد : بالطبع يا بني . و منذ ذلك الحين بدأت علاقة عائلتي بعائلة ابو جهاد و استمرت لفترة 3 سنوات تقريباً و قد كانت هلاقتنا بعائلته قوية فكنا نذهب الى المنتزهات معاً و نقضي ايام العطل سوياً نسيت ان اعرفكم بنفسي : انا اسمي جميل شاب ابيض متوسط الطول و لاسباب وراثية لا ينبت لي الا القليل من الشعر في جسدي ههههه😅. في عمر الثالثة عشر كنت اعاني من الوسواس القهري و استمرت هذه الحالة معي حتى بلغت للعشرون عاماً ، كنت مهووساً بالنظافة و بالاخص نظافة المناطق الحساسة في جسدي لدرجة انني كنت استحم لساعات بشكل يومي و اقوم بتنظيف مؤهرتي من الداخل بواسطة خرطوم صغير اقوم بوصبه بصنبور المياه و ادخله في فتحة مؤخرتي و افتح الماء لمدة دقيقتين ههههه . و قد كان جسدي نحيلاً فلا امتلك اية عضلات فيه لأني لم أكن العب في الخارج أبداً سوف اشارك بعض الصور لجسدي في هذه القصة في يوم من الايام و اثناء عودتي من المدرسة و قد كنت ابلغ من العمر خمسة عشر عاماً مررت بجانب منزل ابو جهاد و كان يجلس امام الباب و يرتدي جلابية بيضاء و شعرت انه ينتظر احداً ما مررت بجانبه و الفيت عليه السلام (سوف اكتب بالعامية الأن لكي استطيع وصف ما حدث بدقة) ابو جهاد: جيت بوقتك يا جميل مضيع محفظتي بدي تساعدني لائيها خالتك ام جهاد عند اهلها و الاولاد معها و محتاج مساعدتك . انا : تكرم عمو اكيد. ابو جهاد: طيب روح على الدكان و اتصل باهلك خبرهن انو انتا عند رفيئك انا : ليش ؟ عادي بخبرهن انو انا عم ساعدك. ابو جهاد : خلص اعمل متل م عم ئلك ما بدي اهلك يزعلوا مني لأن عم اخرك عن دراستك. انا : طيب عمو حاضر. و رحت على للدكان و عملت متل م حكالي . رجعت لعندو ع البيت كان ناطرني جوا و متربع على الأرض. ئلي سكر الباب و تعال لعندي شوي بالاول ، دخلت و سكرت الباب و رحت لعندو. مسكني و ئعدني بحضنو و ئلي ليش صاير لئيم انتا ما عم تزورني و ما عم تجي تسليني و انا لوحدي . انا: لان عندي دراسة عمو . دخل ايدو تحت قميصي و صار يلمس حلمات صدري و قال معلش كل يوم تعال لعندي شي ساعة منتسلى و نلعب . بكل صراحة ما كنت فهمان شي ولا بعرف بالسكس انا بوئتها لهيك ما دققت بس حسيت زبو عم يكبر و ينتصب تحت تيزي و ما ارتحت لهالشي لهيك ئلتلو حاضر بس خلينا نقوم ندور على محفظتك. ابو جهاد: انا شاكك انها تحت التخت بس انا ضهري بيوجعني ما بئدر انزل اتأكد. انا : اوك انا بشوفها دخلنا على الغرفة و كانت عتمة شوي لان الشنس بتدخل عليها بس من الباب ، و تسطحت على بطني لحاول شوف تحت التخت بس كان كتير عتمة ، ئلتلو يشغل الضو و ئلي انو الضو خربان لهيك كملت انا دور على المحفظة بالعتمة تحت التخت فجأة حستو مسكني من خصري و رفع تيزي لفوق و قلي هيك اريحلك و انا كنت تحت التخت ما قدرت حتى التفت لعندو بعد م يأست من الموضوع و حسيت انو المحفظة مش موجودة تحت التخت طلعت و التفتت لعندو و انصدمت بالمنظر للي شفتو 😲 ابو جهاد كان ماسك زبو و عم يلعب فيه وراي رافع الجلابية و ماسك زبو و عم يحلبو بسررررعة . انا: شو عم تعمل !!! ليش هيك!😲 ابو جهاد: و كان عم يلهث و لسى عم يلعب بزبو بجنوون ليش طلعت مين سمحلك تطلع ارجع متل م كنت انا: لا عمو خلص بدي روح بليز ما في محفظة تحت التخت ابو جهاد وين تروح شو ع مزاجك ؟ و دفعني برجلو لصرت نايم على الارض بعدا و بسرعة كتير حط رجلو على تمي مشان ما صرخ و بلحظة و انا عم حاول قاوم رمى نفسو عليي و مسكلي تمي و قال : اذا بتتحرك بدي ادبحك و طعمي لحمك للكلاب فهمان يا ابن ال.... انا :و تمي مسكر و عم ابكي صرت هز براسي و حاول احكي بليز تركني و خايف كتير و مرعوب 😭 ابو جهاد : هسسس ولا حرف بتعمل متل م عم احكي و بس. انا : هزيت براسي و سكتت مسكني من راسي و وقفني و سحبني لناحية الخزانة طلع منها **** من تياب ام جهاد نيمني ع الارض و قعد فوقي بطريقة ما اقدر حرك ايديي و ربط ال**** على تمي بقوة مشان ما طلع صوت ابداً. بلش يشيل عني التياب كلهن ما ترك شي ابداً ، طلع **** تاني و ربط ايديي فيه و ربط رجليي كمان انا هون استسلمت و عرفت انو رح يعني شو مبدو و اذا طلعت عايش من هالورطة بكون كتير منيح ما عاد قاومت ابداً كنت بس عم ابكي و هو مسكني و بلش يمص حلمات صدري و يلحس بطني و رقبتي ، كان رافع رجليي على كتفو اليمين و ضاغطهن على صدري لهيك تيزي كانت مفتوحة قدامو بكل معنى الكلمة بالأخص انو انا بنضفها بخرطوم متل م خبرتكن لهيك هيي واسعة شوي و بهيك وضعية تخيلو كيف رح تكون ههههه. لما دخل اصبعو بتيزي كان اصبعو كتير كبير نطيت متل كأنو صعقتني الكهربا و صرت ابكي و حاول اترجاه بس ما فيني احكي لان تمي مسكر و هو عم يتطلع باستغراب و يقول انا ما قلتلك ما تتحرك؟ و بلش يضربني و انا ابكي بجنووون مسكني و نيمني على جنبي و نام وراي حط من ريقو على فتحة تيزي و على اصبعو و حط راس زبو ع الفتحة كان كتييررر سخن و كبير و بلش يدفشو شوي شوي جواتي و يمص رقبتي و انا عم ابكي و اصرخ متل المجنون، ههههه وقت دخلو كلو و انا لسى عم اصرخ قلي اذا رح تضل هيك تصرخ ما رح تخلص اليوم ، بدك تروح على بيتك ؟ هزيت براسي و عيوني مليانة دموع قال: وقت تحس بوجع قول ااااااه. هزيت براسي موافق قال: رح شيل ال**** عن تمك بس اذا بتصرخ رح تكون اخر شي بتقولو بحياتك هزيت براسي و شال ال**** عن تمي كان زاعجو كيف عم صرخ بشكل شوي رجولي هههه دخل زبو مرة تانية و قلي : ااااه مش اععع عم تفهم ؟ قلتلو حاضر و صار ينيكني بجنون و انا صرخ اه اه اه بليز شوي شوي بليز مش كلو ،حسيتو كتير هاج وقت عملت هيك و صار ملتهي ينيكني ما عاد ضربني و اجاني شعور انو خلاصي بهالشي خليه يتمتع فيني و اعمل كل الي بيطلبو مني صرت انا امسك تيزي و افتحلو ياها و حركها لورا و لقدام كرمال خليه يتمتع اكتر. بعدا طلب مني اعمل دوجي ستايل هههههه طبعا هو ما بيعرف دوجي قلي بالحرف طوبز 😂 و انا عملت متل م قلي و رفعتلو تيزي لفوق و نزلت راسي ع الارض كان كل م يفوتو يقلي صرخ ترجاني شيلو و بصراحة انا كنت بلشت استمتع يعني لهيك صرت قلو كلووو بليز دخلو كلو و زبي كان صار واقف متل الحجر و فجأة صار زبي ينزل لبنو بدون اي لمسة مني او منو وقت قرب ينزل لبنو قلبني على ضهري و قعد ع صدري فتحلي تمي و فوت راس زبو جوا و صار يحركو لحتى نزل جوا تمي. يتبع في الجزء الثاني. 😉