NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصة مندوب المبيعات وأمه الموظفة بالحكومة ورحلة اليونان

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,836
نقاط
18,805
مندوب الادوية عمل مبيعات حلوة والشركة بتطلع المميزين مؤتمر في اليونان، فهو قالهم هيجيب امه معاه وهيدفع تكاليفها وبالمرة تتفسح وتشوف الدنيا، امه موظفة حكومة
ابنها حجز اونلاين داي يوز في احد الشواطىء ليهم هم الاتنين، فهي حضرت نفسها بالبادي الضيق والاسترتش الضيق وعليهم حاجة واسعة وشبشب بصباع زي ما بتلبس على الشط في مصر، ولبسها ده كان بيهيج ابنها اساسا عشان بزازها كبيرة ومأمبرة
طول الطريق للشط ابنها عمال يقولها خدي راحتك خالص وانزلي البحر وانبسطي ده محدش هنا يعرفنا، وعمالين يتكلموا عن النسوان العريانة اللي بيشوفوهم في اليونان
المفاجأة كانت لما وصلوا الشط واكتشفوا انه شاطىء عراه ولازم يقلعوا بلابيص قبل ما يدخلوا، فالام اتخضت وكانت واقفة برة شايفة نسوان ملبن بزازهم كبيرة وماشيين بكساسهم وطيازهم وكانت مستغربة فشخ ومركزة معاهم فشخ الفشخ

ابنها قالها انا دافع 500 يورو ومش عارف هنعمل ايه، قالتله لا ده مبلغ كبير وسألته ايه الحل، قالها تقلعي وندخل، وبعدين قالها هنا كلهم اجانب ومحدش يعرفنا ومحدش بيبص على حد

قالتله خلاص ماشي طالما محدش يعرفنا ونبقى نتدارى في اي ركن وبدأت تقلع هدومها وابنها مركز معاها، فقالتله بلبونة بص بعيد يا واد وانا بقلع

والواد فجأة اتصدم وهو شايف بزاز امه الكبيرة مدلدلة وفخادها اللبن وسوتها ورجليها وكله كله كله، الهيجان ضرب فيه جامد وبقى مكسوف وهو بيقلع عشان بتاعه واقف، وهي كمان كانت هيجانة وحلماتها واقفة ومستغربة الموقف لانها اول مرة تقلع ملط كدة في مكان مفتوح

جايين يدخلوا فالامن قالهم لأ لسة، فامه قالتله نعمل ايه تاني ده انا عريانة ملط، فالامن شاورله على شبشب امه فقالها حتى الشبشب ممنوع يا ماما، اقلعي كل حاجة وخليكي عريانة تماما عشان ندخل، قالتله: يعني الشبشب ده هو اللي ساترني مثلا، يعني هيسيبوا جسمي كله ويبصوا على رجلي!! عموما ماشي

دخلوا من البوابة وابنها قالها اتفضلي وامه مشيت قدامه وهو ماشي وراها مش مصدق منظر طيازها المأمبرة وهي ماشية عريانة قدامه وهو زبه واقف وهو ماشي وراها.
هي كانت مكسوفة شوية وعارفة انه وراها بيبص على طيزها بس كانت بتمد عشان تدخل وتقعد في حتة متدارية

الواد بقى عمال يفتكر هيجانه على وشها النجس ولما كان بيتجسس على رجليها وفخادها وهي قاعدة او نايمة ولما كان بيهيج عليها وهي في الافراح ووهي بتلبس شراباتها المنيوكة ومبقاش مصدق انها بلبوصة قدامه ولحمها اللي يهيج كله عريان

قعدوا على اتنين شازلونج وهي بتحاول تقفل على بزازها الكبيرة اللي حلماتهم واقفة والاتنين ساكتين وبيتفرجوا على الميلفات الملط والنسوان البقر العريانة وامه هاجت اوي على منظر بزازهم وطيازهم وكساسهم

ابنها قالها عادي بقى يا ماما اديكي شايفة النسوان، قالتله انا بس مكسوفة منك شوية يا واد، قالها مكسوفة ايه بقى انا شوفت كل حاجة فكي عن نفسك بقى ولو متضايقة نقوم نمشي كمان شوية، قالتله لا خلينا ده كفاية ان محدش عارفنا

ابنها بقى يدهن صن بلوك واداها الازازة وقالها تحبي ادهنلك؟ بس هي قالتله لأ هاتها انا هدهن، وفضلت تدعك بطنها وبزازها المنفوخة وبين رجليها وسمانتها وهو بتاعه واقف حديد بس هي فاكراه هيجان على النسوان الملط التانية

جت ست كبيرة شغالة في البيتش وسألتها سؤال ومفهمتش، فابنها قالها بتسألك لو عايزاها تساعدك في الدهان، فامه اتكسف تحرجها ووافقت، فالست الملط فضلت تدعك في جسم امه قصاده والاتنين بزازهم بتطوح ومفشوخين وامه برضه عماله تبص على اللبوة الكبيرة وهيجانة

الواد طلب من الست الكبيرة تدهنله فراحت تدهنله جسمه وبتاعه وطلب من امه تبص بعيد عشان كان خلاص هيجيبهم فامه فهمت وصدرتله ضهرها وطيزها وهو فعلا جابهم على ايد الست بس بسبب تركيزه في طياز امه الملط

الست مشيت فأمه قالتله: انا مش مصدقة اني قاعدة كدة ومفيش حد بيبص ولا مد ايده ده انا ببقى لابسة ال**** وچيبة طويلة ومش بخلص من .....، وسكتت واتكسفت تكمل

ابنها قالها: ايه مش بتخلصي من ايه؟ امه قالتله من خبط الناس فيا وفي ....، قالها: قولي متتكسفيش، بيخبطوا فيكي من ورا؟ قالتله: اه في المؤخرة، قالها: مسمعاش مؤخرة بقى، قالتله: بس يا وسخ مش هقول طيزي يعني، وضحكت

شافوا واد مقعد ست ميلفاية على بتاعه وعمال يدخله في طيزها، فقالها بصي ياماما بيعمل فيه ايه؟ قالتله ما هي وسخة وعايزة كدة امال هي جاية هنا ليه، قالها ما يمكن بيقولوا علينا كدة، قالتله لأ انا مكنتش اعرف ان المكان نجس كدة وكله نسوان عريانة وعايزين قلة ادب

قبل ما يروحوا راحوا محل على الشط يشتروا تذكار فالست اللي بتبيع عرضت عليهم زوبر صناعي تخين اوي، امه اتكسفت وقالتله ايه ده، قالها عادي يا ماما ده بيعالج الامساك برضه مش قلة ادب يعني ومش موجود في مصر انا صيدلي وعارف، قالتله: خلاص هاته

دخلوا اوضة اللبس يلبسوا هدومهم وهو مش قادر يتحمل امه الملط قصاده وهي بتلبس الكلوت والستيان وهدومها وعليهم ال****، وروحوا وهو هيجان عليها اكتر لما لبست كل حاجة والايشارب

رجعوا الفندق واول لما دخل قلع المايوه فامه قالتله بشرمطة بتعمل ايه يا واد يخرب عقلك، قالها ما خلاص بقى يا ماما انتي شوفتي كل حاجة خلينا في السفرية دي واخدين راحتنا، قالتله خلاص خد راحتك انت لكن انا بتكسف، قالها كسوف ايه بقى ده كل الرجالة شافوكي ملط النهاردة

قالتله بلبونة: ما كله عشانك يا واد عشان الفلوس متروحش علينا، قالها بس متنكريش انك انبسطي ده انتي عينك مسابتش اي واحدة عمالة تتناك على الشط صح ولا لأ، قالتله بصراحه اه دي نسوان جامدة اوي وجسمهم مفيهوش غلطة **** يكون في عونك

قالها طب ما انتي احلى منهم، قالتله يا واد بطل بكش، قالها طب و**** انتي احلى حتى بصي صورهم وهم على الشط، وطلعاها موبايله بيفرجها الصور، قالتله: يخيبك انت كنت بتصور النسوان العريانة يا وسخ؟!!، قالها وايه المشكلة دول عاهرات ويستاهلوا، قالتله عندك حق فرجني بمزاج على جسمهم

وهو عمال يقلب في الصور معاها جت صورتها هي، قالتله ايه ده يا وسخ انت كنت بتصورني!! قالها للذكرى يا ماما محدش هيشوفهم، قالتله لا عيب اتصور وصدري عريان كدة والحلمة باينة ده انا لما الهوا بيطير الايشارب وانا رايحة الشغل بتكسف

كملوا تقليب في الصور فلقت صور ليها لرجليها ولكسها ولطيزها، قالها ما انا شوفت على الطبيعة فالصور دي حاجة عادية يعني، قالتله خلاص ماشي بس متصورش بالوش، قالها خلاص ماشي طول السفرية دي مش هصور الوش خالص، ودخل يستحمى

طلع من الحمام ملط وزوبره واقف وامه بتبص الناحية التانية وداخلة تستحمى هي كمان، قالها بضحك اوعي تكوني بتصوريني زي ما صورتك، قالتله لا انا مؤدبة مش هصورك عريان، قالها طب انا هفضل اصور فيكي وانتي بتستحمي، قالتله عيب يا واد، قالها احنا اتفقنا بدون وش

وفعلا طلع موبايله وصورها وهي عمالة تقوله اخرج برة بقى، ووهو خارج خد كلوتها وستيانها، قالتله بضحك: ايه اللي بتعمله ده سيبهم، قالها ما خلاص بقى اعتبريني زي الرجالة اللي كانوا على الشط وكنتي قصادهم من غير اي حاجة

لبست قميص على اللحم وخرجت من الحمام وبزازها بتتهز وحلماتها هتخرم القميص وطيازها بتتهز وسمانتها بتلمع، وهو بقى هيتجنن نفسه ينيكها وزوبره واقف، بس هي قالتله استر نفسك متقعدش كدة، قالها حاضر وحط فوطة على زوبره

هي طلعت على السرير ونامت وهو استنى لحد ما نامت وقعد جنبها على ركبه قالع ملط وعمال يتفرج على قميصها المرفوع وفخادها وسمانتها وصوابع رجليها ولفة القميص الضيق على طيزها وبزازها اللي طالعة من الجناب وهي على بطنها

قعد يشمشم في صوابع رجليها وبيدعك زوبره وعمال يقولها في سره: يا ماما يا نجسة يابنت النجسة يا منيوكة عايز الحس رجليكي وجسمك وانيك طيزك يا محجبة يا زانية، وزوبره بقى عمال ينقط لبن على المنظر النجس اللي هو شايفه

لقاها بتتقلب فسابها ولبس شورت وعمل نايم وبعدين حس بيها بتصحى وبتدخل الحمام وسمع تأوهاتها جوة بتقول مممممم اه مممممم

دخل عليها لقاها رافعة القميص وقاعدة على الارض اكنها في حمام بلدي وتحتيها الزوبر الصناعي اللي اشتروه سوا، فهي اتكسفت وقالتله عندي امساك مبهدلني اطلع برة وسيبني لوحدي، قالها عيب يا ماما ده انا صيدلي ولازم اساعدك

لقيته قام ماسك قميصها وبيقلعهولها خالص فقالتله ايه في ايه سيبه، قالها انتي في ايه ولا في ايه سيبيني اشوف شغلي واحنا اتفقنا مفيش كسوف سيبيلي نفسك خالص

هي كانت مكسوفة فشخ بس هو لما قالها اعتبري نفسك عند دكتور بواسير اقتنعت وسابته يشوف شغله، وهو فضل يدعك خرم طيزها بصباعه وكان ناشف اوي عشان هي قافلة طيزها وبعدين الخرم البني الناشف بقى طري لما سابت نفسها وهاجت ومن كتر البعبصة فك خالص

قالها مفيش حقنة شرجية فانا هدخل العمود اللي اشتريناه ده لحد جوة بالراحة، وقالها سيبي نفسك خالص ولو عايزة تتفرجي على حاجة على الموبايل عشان تنسي على ما اخلص ماشي، واداها الفيديوهات اللي صورها للميلفات اللي بيتناكوا على الشط

بقى يدخل فيها الزوبر الصناعي عشان يعالجها وهي بتتفرج على عيال عمالين ينيكوا امهاتهم في طيازهم على الشط وصوت الفيديو كله صريخ و اااااه و اووووه وهي مندمجة اوي على منظر طياز النسوان اللي بتتفشخ

عمالة تتفرج وهي نايمة على بطنها وبتقوله: ايه النسوان الوسخة النجسة دي ما عيالهم معذورين قصاد وساختهم دي، قالها: معذورين ليه، قالتله: مش شايف نسوان اوروبا عاملين ازاي دول يستاهلوا اكتر من كدة النجسين دول

قالها تفتكري في مصر بيحصل كدة؟ قالتله لا طبعا احنا محترمين ومتدينين ومفيش الوساخة دي عندنا الا لو أم مولعب وكفاية كدة بقى عشان عايزة ادخل الحمام وانام، قام مطلعه من طيزها ودخلت الحمام وهو فضل يمص في الزوبر الصناعي اللي لسة خارج منها وبعدين نام

صحي الصبح لقاها بتكلم صاحبتها في الشغل فويس على واتساب وصاحبتها بتقولها طبعا انتي عايشة حياتك وقالعة ال**** دلوقتي في اوروبا وماشية براحتك، وطبعا امه مش عارفة تقولها ازاي انها قاعدة حاليا بقميص بس من غير كلوت ولا ستيان وكمان كانت ملط خالص على الشط

بعد ما قفلت ابنها قالها طبعا لو بعتلها صورتك عريانة على الشط مش هتصدق، فضحكت وقالتله دي ولية وسخة اصلا كل ما البس حاجة في الشغل تقولي حلوة على جسمك وانتي جسمك حلو وحاجة مش فاهماها خالص

قالها طب اجهزي عشان نروح البحر قالتله لأ **** اروح هناك تاني شوفلنا شط غيره، قالها فيه شط تاني بس في المدينة خلينا نجربه، فلبست حجابها وكل هدومها ولما راحوا لقوا ان الشط ده لازم يبقوا توبلبس يعني عريانين من فوق

طبعا هو كان عارف وبيستهبل بس هي قالتله لأ مش هندخل لكن هو اتحايل عليها وقالها هنأجر كوخ لوحدنا وابقي اقعدي فيه لابسة هدومك، يادوب بس ندخل لحد جوة زيهم وبعدين نبقى براحتنا، فهي اقتنعت وقالتله ماشي خلينا نشوف اخر البلد الوسخة دي

برضه خلوها تقلع على البوابة وابنها بقى هايج عليها اكتر من امبارح وهو شايفها لابسة ال**** فقط وبزازها عريانة ودراعاتها عريانة وبطنها عريانة ومنزلة فستانها على بنطلون البحر وشبشب بصباع

هي برضه كانت مكسوفة اكتر من امبارح وقعدت تمشي بسرعة وتمد لحد جوة وبزازها عمالة تطلع وتنزل وتروح يمين وشمال وصعبان عليها نفسها انها بقت لبوة زي النجسين اللي بتشوفهم رغم انها موظفة محترمة مكانش فيه حاجة منها بتبان

دخلوا الكوخ فحطت شنطتها على شزلونج وواقفة موطية تدور على ستيانها في الشنطة عشان تلبسة وبزازها الكبار منفوخين وبيتهزوا وحلماتها واقفة وابنها خلاص نفسه يمص جوز البزاز، فقالها خدوا الستيان على البوابة يا ماما

قالتله: ايه الوساخة دي هم هيقرفونا بقى ولا ايه، هنا ياخدوا الستيان وامبارح يقلعونا ملط وياخدوا الشبشب كمان، هو مفيش مكان محترم هنا ولا ايه، انا مش هينفع اقعد وبزازي عريانة كدة.
ابنها سمع منها كلمة "بزازي" دي وزبه بقى هيخرم سقف الكوخ

قالها خلاص يا ماما لو متضايقة نمشي انا كمان متضايق، قالتله: بعد ايه بقى يا حيوان انت بعد ما شوفت كل حاجة يعني، وكمان قاعد كل شوية تصورني، قالها: ما انا صورتك من غير وش يا ماما، قالتله: بس يا وسخ يعني تصور صدري وجسمي كله عريان عادي يعني؟

كل كلامها بنرفزة ده وهي عريانة من فوق وبزازها الكبيرة مدلدلة وبتتهز وحلماتها البني الطويلة واقفة وبتقوله: انا غلطانة اني سمعت كلامك يا وسخ، ما انت اكيد عارف انهم اوساخ هنا ونسوانهم وسخة وبيعملوا كل حاجة على الشط.
ابنها عمل انه زعل وقالها بقى بتشكي فيا يا ماما!!

قالتله لا مش بشك فيك. فعمل انه بيدمع وبص بعيد وقالها: شكرا اوي يا ماما مكنتش اعرف اني في نظرك وسخ كدة. فهي اتأثرت وقالتله لا يا حبيبي و**** ما اقصد وقامت حاضناه وهو قاعد وبقى وشه كله جوة بزازها الطرية الكبيرة وعمالة تقوله خلاص بقى يا واد متزعلش

زبه وقف اكتر وقالها لا انا زعلان، قالتله اسفة بقى مقصدش انا كلبة، قالها لا انتي قولتي عليا وسخ، قالتله انا اللي وسخة وبنت ستين وسخة بس متزعلش مني. وحضنته اكتر جوة لحم بزازها وبقى بقه لامس حلمات امه الواقفة

قالها متقوليش على نفسك كدة، قالتله لا يا سيدي انا وسخة وامي وسخة وحقك عليا. قالها لا انتي قولتي عليا حيوان وكنت عارف اللي هيحصل وفكرت بنجاسة. قالتله اه بصراحة قولت كدة بس مكانش قصدي. قالها طب والام اللي تقول كدة تبقى ايه. اتكسفت اوي وبصت لتحت وقالتله: تبقى نجسة

قالها مش سامع، قالتله بكسوف: تبقى نجسة. قالها ومالك مكسوفة كدة ومش مقتنعة واكنك بتجامليني ما تعلي صوتك. قالتله تبقى نجساااة انا نجسة نجسة نجسة وامي نجسة. قالها والنجسة دي قلعت ليه امبارح والنهاردة قصاد الناس؟. قالتله عشان وسخة وانت ملكش ذنب

قالها: طب وهزأتيني ليه طالما انتي كدة؟. قالتله قولتلك مكانش قصدي انا اسفة. قالها: لا انتي مش اسفة، انتي ايه؟. قالتله بكسوف: نجسة ووسخة ومش هظلمك تاني. قالها: لا انتي شكيتي فيا وقولتيلي متصورنيش. قالتله: كنت مكسوفة وانا عريانة من فوق ومن تحت قدامك.

قالها شوفتي اديكي رجعتي للكسوف اهوه ومبتتكلميش براحتك وشاكة فيا، ايه من فوق ومن تحت دي. قالتله: بزازي وطيزي يعني ارتحت؟. قالها وايه كمان. قالتله لا مش هقول. قالها: بسألك وايه كمااااان. قالتله بصوت واطي وكسي

قالها يبقى لسة بتشكي فيا. قالتله لا خلاص اسفة، وكسي وكسي وكسييييي بس سامحني. قالها ما كسك ده كان قصادي امبارح وكان قصادي وانا بعالج طيزك وكنت محترم، ليه بقى فجأة شكيتي فيا ومكسوفة تقلعي وبتقوليلي نمشي من هنا؟.

فجأة امه قلعت البنطلون الضيق على طيازها المأمبرة وقالتله: اهوه مش مكسوفة منك وعملت زي امبارح وواثقة فيك.
كل ده وهو قاعد وهي واقفة ومقربة بزازها من راسه وكسها قصاده عريان قام الواد حط صباعه تحت كسها وقعد يحسس عليه بالراحة وقالها ماله مبلول كدة

قالتله وهي ممحونة وبتقشعر: لا عادي. قام محسس على حلماتها الواقفة بصوابعه وقالها: ودول واقفين عادي برضه؟. اتكسفت ومردتش وبقت تقشعر اكتر. قالها ومش عيب على حجابك تبقي واقفة وبتنقطي كدة؟. قالتله: مش عارفة مالي كدة جسمي بياكلني. قالها: جسمك برضه؟. قالتله: لا هنا (وشاورتله على كسها)

قالها تعالي ادعكهولك، وقام حاطط ايده تحت كسها وهي واقفة ورافعها لفوق وزقها على ضهرها على السرير فنزلت بضهرها ورافعة رجليها وبزازها الاتنين مدلدلين وبيلعبوا وهو ايده بتدعك كسها

قعد يدعك في كسها ويفتحه بايده وكسها الاحمر بان من جوة وهي تقوله بالرااااحة ده انا امك. قالها: لا انتي نجسة. قالتله: طب انا نجسة بس بالراحة. قالها: انتي نجسة وامك نجسة وعيلتك كلها نجسة. قالتله: ااااااه

قام مطلع بتاعه وقعد يدعك بيه كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ايه، قالها ده زب، اسمه ايه يا نجسة. قالتله: زب بس ابعده شوية ارجوك. قالها اسمه زب طويل يا نجسة وياما نزل لبن عليكي. قالتله طب نزل بس بلاش جوة

قالها يعني كسك الطري المبلول المفتوح قدامه وينزل برة!!! ده ياما نزل على شراباتك وشباشبك وكلوتاتك وهدومك كلها يا نجسة، وقام مدخله في كسها. وهي صرخت: ااااااه وتحس روحها طلعت منها والزوبر داخل في لحمها وواصل لزورها

قعد يقولها هملاكي لبن يا نجسة بحق كل قميص بيت قصير لبستيه، وبحق كل فلقسة فلقستيها وكل فلق بز عريتيه وكل امبرة وانتي بتمسحي وكل جزمة بكعب لبستيها وانتي رايحة الشغل وتحتيها شراب منيوك لحد فخادك القشطة

قالها هنيك لحمك وارج سوتك من كتر النيك وانتي لابسة حجابك اللي ياما نطرت عليه لبن هو وكلوتاتك وباديهاتك الضيقة.
قالها ده انا كنت بستناكي تمشي حافية يا منيوكة ودلوقتي بنيكك حافية ورجليكي مرفوعة بمص فيهم وانا زبي في كسك يا نجسة

فجأةهي بدأت ترعش وهو جسمه بقى يترج ولبنه عمال ينزل في كسها وهي ترعش ترعش ترعش وتجعر ااااه وهو شغال في تنزيل لبنه ويقولها خدي يانجسه، خدي كل اللبن يا ماما يا نجسة، هعبي جسمك بلبن زبي يا منيوكة لحد ما جاب كل لبنه جوه وسحب زبه الطويل من كسها وهي عينيها زاغت وماسكة بزها وبتقول ااااه

انتهت القصة إلى أن يستجد جديد، شاركوني برأيكم
 
  • بيضحكني
التفاعلات: الحر الجارح
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%