دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
كان شعرها طويلاً سائحاً ناعماً ليس بحاجة إلى التصفيف! راح قلبي يجب و هي تطالع انعكاسي أمامها في المرآة و أنا خلفها. أمسكت المشط و رحت أمشط شعرها من أعلى لأسفل! شيئاً فشيئاً ازدادت لصوقاً بي طيزها بزبي!! انتصب شيطاني داخل بنطالي و حرارة جسدها تسخنني! أيقنت أنها فلاحة مصرية شرموطة تريدني أن انيكها! ولكني و الحق يقال كنت خائفاً و أنا أمشط شعرها الناعم وهي تنتظر مني مبادرة. كانت سماح تقصد أن تستثيرني و قد كان إلا أنني لم أبادر و لم أتقدم قيد أنملة! كان ذلك بداية سكس مصري في منتهى اللذة داخل أستوديو التصوير و بداية قصة سكس مصري في منتهى اللذة و تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز و تفريش كس فلاحة ساخنة!
استثارتني بشدة غير أني أجفلت منها و من شهوتي! فانا لم اجرب من قبل! غير أن سماح كانت من الجرأة بحيث تستدير لتجابهني و تقبلني!!حملقت فيها فأعادت ساخن قبلتها بناعم مكتنز شفتيها! ضمتني إليها وألصقت شفتيها بشفتي و راحت تلتهم شفتي و انا ألتهم شفايفها وراحتا كفيها و احدة خلف رأسي و الأخرى تداعب بطني! كذلك كفاي كانا يتحسسان أخدود ظهرها و أنا أنعم باسخن قبلات ملتهبة مع فلاحة مصرية فرسة. طالت القبلات في بداية قصة سكس مصري في منتهى اللذة وقد التقمت شفتي السفلى و صارت تمصها بل ترضعها و تمشي بأسنانها فوقها من اليسار إلى اليمين دافعة لسانها داخل فمي تلاعب لساني و تلعق لعابي!! كانت شبقة في القبلات وهي تمارس تقطيع شفايفي وقد علا تنفسها و تنفسي حتى اني أتيت في بنطالي! كانت قبلات ملتهبة طالت فوق العشر دقائق وسماح تنتظر مني ان انيكها . نعم كانت تقصد أن تثيرني كي انيكها و لكني أجفلت. خلعت شفايفها من شفايفي وقد انقطعت أنفاسها و انفاسي فألقت طرحتها فوق رأسها و خرجت دون ان تنطق و لو بحرف واحد!! يبدو أني خيبت ظنها! وقفت بعد أن خرجت مبهوتاً مما جرى لي على يد فلاحة مصرية فرسة! وبخت نفسي أنني لم أهتبل الفرصة و أضاجعها داخل أستديو التصوير؛ فهي شرموطة متناكة لما لا أنيكها وقد ودت هي ذلك؟! ظللت ربع ساعة أفكر حتى أنني قررت أن ادخل معها في دعك بزاز و تفريش كس و حتى قد أفتحها لو أحبت.
عدت البيت تلك اللية مشغول البال بما وقع لي و بم يكن لا عى البال و لا الخاطر! لم أذكر أني أعرفها! أنني لم أسالها حتى عن اسمها! استيقظت صباحاً لأجد سروالي غارقاً بماء شهوتي و قد احتلمت بها. سريعاً قصدت أستوديو التصوير خاصتي و أنا غير موقن بعودته. و لكنها عادت في نفس الساعة فابتسمت لها و ابتسمت و دخلت و سألتها: أسمك ايه؟! همست : سماح… انت عمرو… كانت تعرف اسمي فسالتها: تعرفيني منين؟! نهضت و همست: طيب ممكن تقفل الباب و انا أقولك! أغلقت باب الأوستديو و دخلت فحسرت الأيشاب عن حرير شعرها لتغريني و قد نجحت!! خفق قلبي فقالت: أنا حبيتك من اول ما شفتك….سألت: شفتي فين؟! وضعت أصبعها فوق شفتي وهمست: مش لازم تعرف… واقتربت اسخن فلاحة مصرية مني فازادا زجيب قلبي و أعدتني سخونة جسدها فخن جسدي و اقتربت مغمضة العيني لاقترب منها و نتقابل سوياً في قبلات ملتهبة من جديد و قد تجرات و وضعت يدي على بزازها الطرية فرحت أدعكهما فسمعت أنينها الخفيف وبزازها ككرتي الجيلي تحت راحتي!التصقت جسدي بجسدها وصدري ببزازها و فمي يرضع فمها حتى أن شفتي أوجعتاني! ألقيت بيدي بحذر خلف ظهرها ورحت أتسلل بهما حتى وصلت إلى هضبتي طيازها المكتنزة فزاغتا تحت يديّ! رحت أعتصر و أشدد عليهما و سماح تفرك نصفها في نصفي لتثيرني و ما زلنا في قبلات ملتهبة طويلة! يبدو انها سئمت خوفي و عدم مبادرتي فأخذت يمينها تتسلل إلى صدري ثم بطني تتحسسها حتى وصلت غلى عانتي فزبي!! قبضت سماح أسخن فلاحة مصرية فرسة فوق زبي فارتعدت و قذفت في يدها!! راحت من فجرها تنحب منحنية فوق جسدي نازلة بطوله و عيناها معلقتان بعين حتى سحبت بنطالي و سروالي في آن واحد و جردتني أمامها!! خجلت بشدة و زبي قد انتفض واقفاً و لبنه يسيل منه! راحت سماح تحدق فيه كأنها وجدت جوهرة. راحت تنفخ فيها و أنا أشد بيدي على رأسها و أسحبها لاعلى فإذا بها تمصني! أجل ألتقمت سماح أسخن فلاحة مصرية فرسة زبي بحار رطب مها!! راعتني و أنا اتعجب أن امراة تقبل على نفسها ذلك!! أستثارتني بقوة وقد جعلت تمصص زبي تارة و تارة تحلبه في قصة سكس مصري في منتهى اللذة فكان فمها كأنه كس و حلقة طيز مرة واحدة!… لم أحتمل فرط الاستثارة فسحبت زبي و ألقيت سماح أرضاً و نمت فوقها…. يتبع….