انا هجيب حاجة جديدة .. و هي اني احكي موقف صغير بصوري و اشوف التفاعل ...
الموضوع بدأ لما كنت قاعد ف فندق و بتفرج علي فيلم بليل و انا لابس لبس عادي يعني ... بنطلون استرتش و بادي كت...
المهم و انا بتفرج باب الاوضه خبط ... فتحت الباب لقيت خدمة الغرف ... ولد فلبيني كان جي عشان يغير الفوط ف الحمام ... لما فتحت الباب استغرب من لبسي شوية بس عادي الفلبينيين عندهم عادي .... كان عسول و ابيضاني ... قولتله طب تعالي ورايا.. و مشيت قدامه
و مشيت براحه اهز ف الطيز بشكل يغيظ دخلنا الحمام و راح يشيل الفوط القديمة... ساعتها قولتله انا حاسس ان التكييف مش شغال و الجو حر اوي.. قاللي حاضر هشوف الترموستات ... استغليت انه مش باصص و قلعت البنطلون....
لف و بص لي و متكلمش فضل باصص بس ... شاورت له علي طيزي و قولت له ... حاسس بسخونة جامده هنا .. من اول ما شفتك ... و هنا الحظ يلعب لعبته بقي.. الفيلم اللي شغال كان فيه مشهد سكس من الاخر نيك و ترزيع بص الفلبيني علي التليفزيون و سرح ممكن تلات ثواني لغايه ما حس بأيدي علي صدره و انا بقوله... انا حاسس انك حران قوي انت كمان ..باين علي بنطلونك ... و شاورت له علي زبه اللي واقف و باين ف البنطلون... و طبعا أنا كان زمبوري واقف برضه من حرارة الموقف
بصلي و بيبلع ريقة بصعوبة ... قولتله ف ودنه متقلقش انا مش هقول لحد ... ساعتها حسيت إنه اتحول و قلع بنطلونه و انا مسكت زبه و قعدت العب فيه و هو مسك طيزي و قعد يبعبص جامد و يلسوعها و انا بمسك بضانه و زبه و اقوله انت عايز تنكني ... ها زبك واقف اوي ... ساعتها مسكني من أيدي و زيني علي السرير علي وشي و رفع طيزي لفوق
فضل يعض و يلحس و يضرب فيها و يحك زيه علي الكلت من غير ما يشيله و انا ف دنيا تانيه و بتأوه و اقول ااااه نيكني يا حبيبي اااه دخل زبك معذبني اااوف خرمي بياكلني مووت عايز زبك ... مع تشوهات و شرمطتي المستمرة نزل لي الكلت
فتح طيزي بايديه التنين و خرمي بقي ف الهوا
دفن وشه جوا طيزي و بقي يلحس و ياكل خرمي اكل و انا مش مستحمل زي ما يكون آخر طيز هونيها ف حياته بقي يدخل لسانه جوا خرمي و هو مستمتع بعذابي بنار شهوتي و انا بنتفض من انتهاكه لرمي المفشوخ .. و مبقتش اتكلم بقيت بتأوه بس و زبزوبي بينقط لبن .. و بعد معركة اللحس المدينه اخير قرر سغزو حصون العدو بسيفه... هو زبه كان صغير مش كبير ١٢ سنتي بس برضه كان لذيذ و ده اللي سمح انه يدخل زبه مرة واحده بخرمي و خلي نيكه العنيف و السريع لخرمي ممتع و مش مؤلم ... و اشتغل نيك ف خرمي مده عشر دقايق متواصله .. عملنا فيها اربع أوضاع...
الدوجي ده اول وضع
و علي الجنب ده كان تاني وضع...
و تالت وضع كان علي بطني و زي ما بيقولو الخلايجة ..بطاحي
و آخر و احلي وضع كان علي ضهري او زي ما بيقولو الخلايجة ..سبعاوي..
و نطر لبنه علي بطني و وشب و صدري ... و بعد ما خلص لبس بنطلونه و بصلي و قاللي اتمني تكون الخدمة عجبت حضرتك و غمز لي و مشي و انا نايم علي ضهري ع السرير و اللبن مغرق جسمي...
الموضوع بدأ لما كنت قاعد ف فندق و بتفرج علي فيلم بليل و انا لابس لبس عادي يعني ... بنطلون استرتش و بادي كت...
المهم و انا بتفرج باب الاوضه خبط ... فتحت الباب لقيت خدمة الغرف ... ولد فلبيني كان جي عشان يغير الفوط ف الحمام ... لما فتحت الباب استغرب من لبسي شوية بس عادي الفلبينيين عندهم عادي .... كان عسول و ابيضاني ... قولتله طب تعالي ورايا.. و مشيت قدامه
و مشيت براحه اهز ف الطيز بشكل يغيظ دخلنا الحمام و راح يشيل الفوط القديمة... ساعتها قولتله انا حاسس ان التكييف مش شغال و الجو حر اوي.. قاللي حاضر هشوف الترموستات ... استغليت انه مش باصص و قلعت البنطلون....
لف و بص لي و متكلمش فضل باصص بس ... شاورت له علي طيزي و قولت له ... حاسس بسخونة جامده هنا .. من اول ما شفتك ... و هنا الحظ يلعب لعبته بقي.. الفيلم اللي شغال كان فيه مشهد سكس من الاخر نيك و ترزيع بص الفلبيني علي التليفزيون و سرح ممكن تلات ثواني لغايه ما حس بأيدي علي صدره و انا بقوله... انا حاسس انك حران قوي انت كمان ..باين علي بنطلونك ... و شاورت له علي زبه اللي واقف و باين ف البنطلون... و طبعا أنا كان زمبوري واقف برضه من حرارة الموقف
بصلي و بيبلع ريقة بصعوبة ... قولتله ف ودنه متقلقش انا مش هقول لحد ... ساعتها حسيت إنه اتحول و قلع بنطلونه و انا مسكت زبه و قعدت العب فيه و هو مسك طيزي و قعد يبعبص جامد و يلسوعها و انا بمسك بضانه و زبه و اقوله انت عايز تنكني ... ها زبك واقف اوي ... ساعتها مسكني من أيدي و زيني علي السرير علي وشي و رفع طيزي لفوق
فضل يعض و يلحس و يضرب فيها و يحك زيه علي الكلت من غير ما يشيله و انا ف دنيا تانيه و بتأوه و اقول ااااه نيكني يا حبيبي اااه دخل زبك معذبني اااوف خرمي بياكلني مووت عايز زبك ... مع تشوهات و شرمطتي المستمرة نزل لي الكلت
فتح طيزي بايديه التنين و خرمي بقي ف الهوا
دفن وشه جوا طيزي و بقي يلحس و ياكل خرمي اكل و انا مش مستحمل زي ما يكون آخر طيز هونيها ف حياته بقي يدخل لسانه جوا خرمي و هو مستمتع بعذابي بنار شهوتي و انا بنتفض من انتهاكه لرمي المفشوخ .. و مبقتش اتكلم بقيت بتأوه بس و زبزوبي بينقط لبن .. و بعد معركة اللحس المدينه اخير قرر سغزو حصون العدو بسيفه... هو زبه كان صغير مش كبير ١٢ سنتي بس برضه كان لذيذ و ده اللي سمح انه يدخل زبه مرة واحده بخرمي و خلي نيكه العنيف و السريع لخرمي ممتع و مش مؤلم ... و اشتغل نيك ف خرمي مده عشر دقايق متواصله .. عملنا فيها اربع أوضاع...
الدوجي ده اول وضع
و علي الجنب ده كان تاني وضع...
و تالت وضع كان علي بطني و زي ما بيقولو الخلايجة ..بطاحي
و آخر و احلي وضع كان علي ضهري او زي ما بيقولو الخلايجة ..سبعاوي..
و نطر لبنه علي بطني و وشب و صدري ... و بعد ما خلص لبس بنطلونه و بصلي و قاللي اتمني تكون الخدمة عجبت حضرتك و غمز لي و مشي و انا نايم علي ضهري ع السرير و اللبن مغرق جسمي...
المرفقات
-
Snapchat-1049035527.jpg121.7 KB · المشاهدات: 105
-
Snapchat-1524515380.jpg108.5 KB · المشاهدات: 382
-
Snapchat-1056267515.jpg134.2 KB · المشاهدات: 88
-
Snapchat-2130380927.jpg123.4 KB · المشاهدات: 82
-
Snapchat-457927859.jpg111.2 KB · المشاهدات: 100
-
Snapchat-1201650710.jpg720.5 KB · المشاهدات: 93
-
Snapchat-574538388.jpg691.9 KB · المشاهدات: 161
-
Snapchat-1138800816.jpg911.5 KB · المشاهدات: 103
-
Snapchat-35842866.jpg624.9 KB · المشاهدات: 120