دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
الام راحت تعمل عملية الليزك ومعاها ابنها والموضوع كان بسيط وخلص بسرعة والدكتور قالها هيفضل الشاش على عنيكي 3 ايام وبعدين تفكيه وهتبقي زي الفل.
الابن فضل ماسك امه وهم مروحين وساندها على سلم بيتهم وجسمها بيحك في جسمه وعمال يقولها متقلقيش انا هتولى الطبيخ وكل حاجة وانتي بس ارتاحي.
طول ما هو ما سكها من دراعها وساعات وسطها كان بيهيج عليها اوي المنيوكة دي
دخلوا شقتهم وهي قعدت على الكنبة قصاده وبدأت تقلع جزمتها وكانت لابسة شراب اسود نايلون وهو كان مبسوط اوي عشان بيتفرج عليها براحته عشان طول عمره هايج على رجليها فشخ.
قالتله دخلني الاوضة عشان اغير هدومي وفعلا مسكها من ايديها ودراعها الملبن ودخلها الاوضة وعمل انه قفل الباب ومشي وبعدين رجع تاني يتفرج عليها من برة وهي بتغير.
فجأة لقى نفسه هيتجنن من الهيجان واللبوة امه بترفع هدومها وبتقلع حتة حتة.
زوبره بقى مترين وهي لابسة الكومبين بس وبقى هيعيط من الهيجان ونفسه تقلع ملط قدامه
بقى نفسه يركع تحتها ويلحس فخادها وكسها وطيزها، وطلع زبه اول لما لقاها وقفت بالستيان والكلوت اللي هو كان اخر امله زمان انه يلحسهم في الحمامالمتناكة امه لبست قميص تاني وهو مطلع زوبره برة وعمال يدعك فيه ويقولها في سره عايز اعشرك يا ماما يا منيوكة واجيبهم على فخادك ولحمك النجس.
امه اللبوة بعد ما لبست قعدت تحسس حواليها وتمشي بالراحة وخرجت برة الاوضة وندهتله وهو عمل انه خارج من اوضته وبعدين قعدت على الكنبة تسمع اي حاجة في التليفزيون وهي عنيها عليها الشاش بعد العملية.
ابنها قلع الشورت والبوكسر وفانلته وبقى قاعد ملط قدامها بيدعك في زوبره وهي قاعدة قدامه مش دريانة بحاجة.
وبقى هيتجنن من المتعة وهو بيقرب منها عريان وبيدعك زوبره جنبها وهي قاعدة على الكنبة ودراعها ورجليها عريانة.
بقى على الحال ده معاها طول اليوم وهي قاعدة.
هو عريان وراكع على ركبه تحتها ومقرب وشه من فخادها وكسها وعمال يدعك في بتاعه وهي ولا هي هنا.
بقت قمة متعته وهو عمال يتفرج على لحمها وكلوتها وهي حاطة الشاش على عنيها ومش شايفاه لدرجة انه كان بيجيب كلوتاتها من الغسيل يدعك بيها بتاعه وهو بيتفرج على لحمها بنت اللبوة.
الواد قال دي فرصة مش هتتعوض وفضل يصور في امه من كل الزوايا وبقى مركز فشخ مع رجليها اللي ياما هيجته وكان بينزل عليها لبن كل يوم، قال اصورها عشان بعد كدة انزل عليها لبن براحتي.مبقاش مصدق نفسه وهو واقف ملط قصادها وبيدعك بتاعه ورجليها اللي كانت بتهيجه وبتخليه يلحس شبشبها بقت دلوقتي ملكه خلاص وممكن يلحس شبشبها قدامها ويقرب من رجليها وهي صاحية ويجيبهم.
امه بقت تقعد قصاده وتتكلم في التليفون مع اختها وهو نايم على الارض وبيلحس شبشبها وكلوتها اللي جابه من الغسيل وعنيه بتدمع من المتعة,
بقى يعمل فيها حاجات غريبة، مثلا يكتب ورقة ويحطها جنبها مكتوب فيها انا شرموطة وعايزة اتناك، او يحط بتاعه في كوباية المية ويديهالها وهي تشرب.
لدرجة انه خلع ازاز باب الحمام من فوق ولما كانت تدخل تعمل حمام كان بيبص عليها ويصورها ولبنه ينزل شلال.
الفقرة بتاعة تغيير هدومها في اوضتها كانت بتجننه، الهيجان كان بيخليه مولع ونفسه يدخل يرشقه فيها ويقولها اتعشري يا ماما يا لبن، مبقاش عارف يمسك نفسه ازاي قصاد لحمها وجسمها المنيوك وهو واقف ملط يتفرج عليها من برة.
وبرضه المنيوكة امه كانت مزوداها في الثقة فيه ومقضياها لبونة على الاخر، بقت تقعد فاردة جسمها على السرير بمنيكة وفاكرة نفسها لوحدها وهو باصص عليها وقالع ملط وعمال يضرب عشرات.
انتظروا الجزء التاني واركوني بتوقعاتكم عكل فيها ايه ولو انت مكانه هتعمل ايه؟
الابن فضل ماسك امه وهم مروحين وساندها على سلم بيتهم وجسمها بيحك في جسمه وعمال يقولها متقلقيش انا هتولى الطبيخ وكل حاجة وانتي بس ارتاحي.
طول ما هو ما سكها من دراعها وساعات وسطها كان بيهيج عليها اوي المنيوكة دي
دخلوا شقتهم وهي قعدت على الكنبة قصاده وبدأت تقلع جزمتها وكانت لابسة شراب اسود نايلون وهو كان مبسوط اوي عشان بيتفرج عليها براحته عشان طول عمره هايج على رجليها فشخ.
قالتله دخلني الاوضة عشان اغير هدومي وفعلا مسكها من ايديها ودراعها الملبن ودخلها الاوضة وعمل انه قفل الباب ومشي وبعدين رجع تاني يتفرج عليها من برة وهي بتغير.
فجأة لقى نفسه هيتجنن من الهيجان واللبوة امه بترفع هدومها وبتقلع حتة حتة.
زوبره بقى مترين وهي لابسة الكومبين بس وبقى هيعيط من الهيجان ونفسه تقلع ملط قدامه
بقى نفسه يركع تحتها ويلحس فخادها وكسها وطيزها، وطلع زبه اول لما لقاها وقفت بالستيان والكلوت اللي هو كان اخر امله زمان انه يلحسهم في الحمامالمتناكة امه لبست قميص تاني وهو مطلع زوبره برة وعمال يدعك فيه ويقولها في سره عايز اعشرك يا ماما يا منيوكة واجيبهم على فخادك ولحمك النجس.
امه اللبوة بعد ما لبست قعدت تحسس حواليها وتمشي بالراحة وخرجت برة الاوضة وندهتله وهو عمل انه خارج من اوضته وبعدين قعدت على الكنبة تسمع اي حاجة في التليفزيون وهي عنيها عليها الشاش بعد العملية.
ابنها قلع الشورت والبوكسر وفانلته وبقى قاعد ملط قدامها بيدعك في زوبره وهي قاعدة قدامه مش دريانة بحاجة.
وبقى هيتجنن من المتعة وهو بيقرب منها عريان وبيدعك زوبره جنبها وهي قاعدة على الكنبة ودراعها ورجليها عريانة.
بقى على الحال ده معاها طول اليوم وهي قاعدة.
هو عريان وراكع على ركبه تحتها ومقرب وشه من فخادها وكسها وعمال يدعك في بتاعه وهي ولا هي هنا.
بقت قمة متعته وهو عمال يتفرج على لحمها وكلوتها وهي حاطة الشاش على عنيها ومش شايفاه لدرجة انه كان بيجيب كلوتاتها من الغسيل يدعك بيها بتاعه وهو بيتفرج على لحمها بنت اللبوة.
الواد قال دي فرصة مش هتتعوض وفضل يصور في امه من كل الزوايا وبقى مركز فشخ مع رجليها اللي ياما هيجته وكان بينزل عليها لبن كل يوم، قال اصورها عشان بعد كدة انزل عليها لبن براحتي.مبقاش مصدق نفسه وهو واقف ملط قصادها وبيدعك بتاعه ورجليها اللي كانت بتهيجه وبتخليه يلحس شبشبها بقت دلوقتي ملكه خلاص وممكن يلحس شبشبها قدامها ويقرب من رجليها وهي صاحية ويجيبهم.
امه بقت تقعد قصاده وتتكلم في التليفون مع اختها وهو نايم على الارض وبيلحس شبشبها وكلوتها اللي جابه من الغسيل وعنيه بتدمع من المتعة,
بقى يعمل فيها حاجات غريبة، مثلا يكتب ورقة ويحطها جنبها مكتوب فيها انا شرموطة وعايزة اتناك، او يحط بتاعه في كوباية المية ويديهالها وهي تشرب.
لدرجة انه خلع ازاز باب الحمام من فوق ولما كانت تدخل تعمل حمام كان بيبص عليها ويصورها ولبنه ينزل شلال.
الفقرة بتاعة تغيير هدومها في اوضتها كانت بتجننه، الهيجان كان بيخليه مولع ونفسه يدخل يرشقه فيها ويقولها اتعشري يا ماما يا لبن، مبقاش عارف يمسك نفسه ازاي قصاد لحمها وجسمها المنيوك وهو واقف ملط يتفرج عليها من برة.
وبرضه المنيوكة امه كانت مزوداها في الثقة فيه ومقضياها لبونة على الاخر، بقت تقعد فاردة جسمها على السرير بمنيكة وفاكرة نفسها لوحدها وهو باصص عليها وقالع ملط وعمال يضرب عشرات.
انتظروا الجزء التاني واركوني بتوقعاتكم عكل فيها ايه ولو انت مكانه هتعمل ايه؟
