- إنضم
- 29 فبراير 2024
- المشاركات
- 2
- مستوى التفاعل
- 18
- نقاط
- 80
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا احمد 22 سنة فى كلية طب سنة رابعة ليا اخ واحد اسمه محمود 25 سنة واخد كلية تجارة وشغال فى شركة فى القاهرة وليا اخت مريم 27 سنة ومتجوزة خالد ومخلفة سارة عندها 3 شهور واخدة كلية تربية وابوهم ميت من سنتين وامهم عبير ٤٦ سنة احنا عايشين فى بيت فى محافظة أسوان فبيضطر ييجى إجازة كل اسبوعين علشان صعوبة المشوار
المهم الاجازة دى كانت مختلفة لأنه اول ما جه راح فرح واحد صحبه وشاف حنين 22 سنة قد احمد بس هى كلية تمريض وكانت معاه فى ابتدائى وثانوى هو كان عارفها من زمان بس لما شافها دلوقت عجبته ولما روح فاتح أمه فى موضوع الجواز
وراح قال:- أنا عايز اتجوز واحدة اسمها حنين
الام فرحانة بابنها اللى هيتجوز:- الف مبروك يا حبيبى بس انا عايزة اشوف لها صورة وأشوف زوقك
ورهالها ففرحت جدا
عبير :- طيب مش هتعرف اخوك
محمود :- هعرفه طبعا ده أنا ناوى اخد رأيه فيها لانها كانت معاه فى الدفعة واكيد عارفها
عبير :- طب كويس هرنلك عليه ييجى
محمود :- لا سبيه براحته لما ييجى بقى
أنا بره كنت فى نفس الفرح بس انا أخرت لانى كنت مع صاحبي يوسف واللى اخته بتتجوز وهو يبقى ابن عم حنين علشان كده كانت فى الفرح وعازمة بقى صاحباتها واللى بالمناسبة معظمهم عارفين احمد ويوسف وباقى الشلة اللى موجودين فى الفرح
لاحظوا انى قلت انى من اسوان واحنا مش متحررين يعنى مفيش بقى احنا دفعة واحدة يعنى نروح نسلم بقى أو حتى نتكلم احنا صعايدة
مروة بتبص لحنين وتقولها :- يغبية بقى تسيبى القمر اللى هناك ده علشان سمير الرمرام بتاع البنات
حنين :- بس بقى علشان انا كل شوية احاول أنساه ومش عارفه وحاولت كتير ابصله وهو مش معبرني خالص
مروة :- منا ياما قولتلك ادخلى كلميه وانت الشهامة واخداك ده الواد عمل كل حاجة علشان تكلميه وانت رفضتيه
حنين :- أكلمه اذاى بعد ما رفضته كذا مره واديك بتقولى فى الأخر حبيت صحبه سمير وكلمته ومكنتش اعرف انه بيكلم بنات وأحمد عرف ومن ساعتها وهو مش معبرني كان نفسي يسامحنى أو يديلى أى ايحاء انى لو دخلت كلمته هيقبلنى بس هو حتى مش بيبصلى
فلاش باك
احمد كان بيموت فى حنين ودخل كلمها من كذا رقم لأن كانت بتعمله حظر مع كل مرة بيرن عليها من رقم
كل مدى كان احمد يحبها اكتر لانه شايف فيها البنت المحترمة اللى رافضة تكلم شباب وكل مدى كانت حنين تشوفه مش مناسب ليها لانها شايفاه الواد اللى مش كاريزما وبيدلق على البنات متعرفش كمية الحب اللى كان بيحبالها لدرجة كان بيسهر يتخيلها بتفكر فيه ذى ما بيفكر فيها لحد ما جات اللحظة الفارقة واللى فيها اعترف سمير ليه بحبها وانها بتكلمه ومن بعدها احمد نهى كل تفكير كان ليها
هو آه مكرهاش بس بقت تصعب عليه نفسه من تخيل انه فى ظل ما كان بيفكر فيها بالليل كانت هى بتكلم سمير
بعدها هى عرفت أن سمير بيكلم بنات وسابته وكانت حابة ترجع لاحمد الجديد اللى غير من نفسه 180 درجة بدأ يهتم بنفسه وبالجيم وجسمه بقى حلو وبقت بنات كتير معجبة بيه ولأن حنين اجتماعية كانت البنات دى بتروح تعترفلها باعجابها بيه وحنين تغلى من جوه وماتزدش الا حب ليه وكره لكل واحدة تعترف ليها بحبه
نرجع من الفلاش باك
آه نسيت اقولكم أن احمد ومحمود بيحبوا بعض جدا لدرجة أن محمود ممكن يحرم نفسه علشان يوفر لاحمد يجيب حاجة هو عايزها
احمد بيروح بعد ما قضى سهرته ضحك مع أصحابه وكانت الساعة 1 اول ما دخل قابل محمود فى وشه
محمود :- أنا عايز اقولك حاجة
احمد :- يبنى الساعة واحدة طب كنت استنى بكرة
محمود :- هو انت فاكر انى سهران علشان اقولك لا أنا سهران لأن فيه نار فى قلبى احمد أنا بقيت احب وعايز اخطب
احمد :- آااه قول كده بقى ومين سعيدة الحظ دى اللى هتتجوز اجمل شخص فى الدنيا
محمود :- حنين
جت فى دماغ احمد فى اللحظة دى كل حنين ماعدا حنين اللى محمود يقصدها فعلا
احمد :- حنين...حنين مين
محمود:- حنين كامل
احمد:- ايييه !!!
محمود :- مالك استغربت يعنى ايه رأيك فيها انا شفتها فى الفرح وعجبتنى جامد وفاتحت امك وامك وافقت وناقص موافقتك بقى
احمد شايف فى عين محمود الحب فعلا ومحبش يكبت فرحته
احمد :- أنا عن نفسى مفيش مشكلة بس أجل موضوع انك تتقدم ليها دلوقت
محمود :- ليه
احمد قلق ليكون ظهر عليه عدم قبوله للفكرة فحب يهزر
احمد :- علشان تبقى اتأكدت من حبك ليها مش مجرد اعجاب عابر بيها وبجسمها البت صاروخ بردو 😂
محمود خبطه :- يجزمه بتعاكس مرات اخوك
احمد :- ده انت كمان خلتها مراتك يعم أنا داخل انام
راحوا ضاحكين وكل واحد دخل ينام
وكل واحد وليه شعوره محمود فرحان وكل شوية يدخل على حسابها يتفرج على منشوراتها وصورها
أما احمد مهموم مش عارف يقول لاخوه اللى يعرفه عنها فعلا ولا لا؟ هل يقوله أنها كلمت سمير ؟ طيب يقوله على موضوعه معاها وأنه حاول يكلمها قبل كده ؟
احمد كان عارف ان حنين بقت بتحبه بس هو عادى بالنسباله آه كان بيحب يشوف منها نظرة الحب كانتقام منها وتشفى لنفسه بس احيانا كان بيرجع ويفتكر حبه ليها
وفضل يقلب فى الموضوع شمال ويمين لحد ما نام
صحى جسمه مكسر من كتر الأرق مش عارف ينام من التفكير ومش راضى يوافق خايف يقرب حنين منه هى بتحبه وهو ممكن يضعف ويرجع يحبها ودى هتبقى مرات اخوه
قرر بأنه هيقولك لأخوه وراح فعلا يقوله لكنه سمع الحوار ده
هو :- أنا فرحان جدا يا ماما **** يخليكى ليا يعنى خلاص هتفاتحيلى امها
عبير :- اه يا حبيبى هروح اقولها وأشوف هتقول ايه
راح دخل عليهم
أنا :- لا انتى بتهزرى يا ماما يعنى هنقعد معلقين الناس معانا اسبوعين لحد ما محمود ييجى من السفر ويقابلهم هو انتى مش عارفة أنه هيسافر بكره على شغله
محمود :- لا انا خدت إجازة 3 ايام هكون فيهم روحت قعدت معاهم
أنا :- أنا شايفك مستعجل كده الأمور بتمشى براحة
محمود :- أنا اللى شايفك لتحاول تمنع الجوازة هو انت عارف عنها حاجة
أنا بتوتر :- حاجة...حاجة ايه لا
عبير :- آه بالحق ايه رأيك فيها يا احمد
أنا وكتمت الضيق جوايا :- بنت محترمة ياريت تبقى من نصيبك عن اذنكم أنا رايح الكلية سلام
هم مع بعض :- سلام
روحت الكلية وانا فى العادى مبحضرش محاضرات ودخلت المحاضرة قعدت ساعتين مفهمتش ولا كلمة فى المحاضرة خرجت وروحت على القهوة وقاعد بفكر ومفقتش غير على الساعة 8 بليل وتليفونى بيرن قولت تلقاهم استعوقونى
ببص لقيت الرقم غريب
أنا :- ألو مين معايا
حنين :- انت اذاى توافق أن اخوك يتقدملى
المهم الاجازة دى كانت مختلفة لأنه اول ما جه راح فرح واحد صحبه وشاف حنين 22 سنة قد احمد بس هى كلية تمريض وكانت معاه فى ابتدائى وثانوى هو كان عارفها من زمان بس لما شافها دلوقت عجبته ولما روح فاتح أمه فى موضوع الجواز
وراح قال:- أنا عايز اتجوز واحدة اسمها حنين
الام فرحانة بابنها اللى هيتجوز:- الف مبروك يا حبيبى بس انا عايزة اشوف لها صورة وأشوف زوقك
ورهالها ففرحت جدا
عبير :- طيب مش هتعرف اخوك
محمود :- هعرفه طبعا ده أنا ناوى اخد رأيه فيها لانها كانت معاه فى الدفعة واكيد عارفها
عبير :- طب كويس هرنلك عليه ييجى
محمود :- لا سبيه براحته لما ييجى بقى
أنا بره كنت فى نفس الفرح بس انا أخرت لانى كنت مع صاحبي يوسف واللى اخته بتتجوز وهو يبقى ابن عم حنين علشان كده كانت فى الفرح وعازمة بقى صاحباتها واللى بالمناسبة معظمهم عارفين احمد ويوسف وباقى الشلة اللى موجودين فى الفرح
لاحظوا انى قلت انى من اسوان واحنا مش متحررين يعنى مفيش بقى احنا دفعة واحدة يعنى نروح نسلم بقى أو حتى نتكلم احنا صعايدة
مروة بتبص لحنين وتقولها :- يغبية بقى تسيبى القمر اللى هناك ده علشان سمير الرمرام بتاع البنات
حنين :- بس بقى علشان انا كل شوية احاول أنساه ومش عارفه وحاولت كتير ابصله وهو مش معبرني خالص
مروة :- منا ياما قولتلك ادخلى كلميه وانت الشهامة واخداك ده الواد عمل كل حاجة علشان تكلميه وانت رفضتيه
حنين :- أكلمه اذاى بعد ما رفضته كذا مره واديك بتقولى فى الأخر حبيت صحبه سمير وكلمته ومكنتش اعرف انه بيكلم بنات وأحمد عرف ومن ساعتها وهو مش معبرني كان نفسي يسامحنى أو يديلى أى ايحاء انى لو دخلت كلمته هيقبلنى بس هو حتى مش بيبصلى
فلاش باك
احمد كان بيموت فى حنين ودخل كلمها من كذا رقم لأن كانت بتعمله حظر مع كل مرة بيرن عليها من رقم
كل مدى كان احمد يحبها اكتر لانه شايف فيها البنت المحترمة اللى رافضة تكلم شباب وكل مدى كانت حنين تشوفه مش مناسب ليها لانها شايفاه الواد اللى مش كاريزما وبيدلق على البنات متعرفش كمية الحب اللى كان بيحبالها لدرجة كان بيسهر يتخيلها بتفكر فيه ذى ما بيفكر فيها لحد ما جات اللحظة الفارقة واللى فيها اعترف سمير ليه بحبها وانها بتكلمه ومن بعدها احمد نهى كل تفكير كان ليها
هو آه مكرهاش بس بقت تصعب عليه نفسه من تخيل انه فى ظل ما كان بيفكر فيها بالليل كانت هى بتكلم سمير
بعدها هى عرفت أن سمير بيكلم بنات وسابته وكانت حابة ترجع لاحمد الجديد اللى غير من نفسه 180 درجة بدأ يهتم بنفسه وبالجيم وجسمه بقى حلو وبقت بنات كتير معجبة بيه ولأن حنين اجتماعية كانت البنات دى بتروح تعترفلها باعجابها بيه وحنين تغلى من جوه وماتزدش الا حب ليه وكره لكل واحدة تعترف ليها بحبه
نرجع من الفلاش باك
آه نسيت اقولكم أن احمد ومحمود بيحبوا بعض جدا لدرجة أن محمود ممكن يحرم نفسه علشان يوفر لاحمد يجيب حاجة هو عايزها
احمد بيروح بعد ما قضى سهرته ضحك مع أصحابه وكانت الساعة 1 اول ما دخل قابل محمود فى وشه
محمود :- أنا عايز اقولك حاجة
احمد :- يبنى الساعة واحدة طب كنت استنى بكرة
محمود :- هو انت فاكر انى سهران علشان اقولك لا أنا سهران لأن فيه نار فى قلبى احمد أنا بقيت احب وعايز اخطب
احمد :- آااه قول كده بقى ومين سعيدة الحظ دى اللى هتتجوز اجمل شخص فى الدنيا
محمود :- حنين
جت فى دماغ احمد فى اللحظة دى كل حنين ماعدا حنين اللى محمود يقصدها فعلا
احمد :- حنين...حنين مين
محمود:- حنين كامل
احمد:- ايييه !!!
محمود :- مالك استغربت يعنى ايه رأيك فيها انا شفتها فى الفرح وعجبتنى جامد وفاتحت امك وامك وافقت وناقص موافقتك بقى
احمد شايف فى عين محمود الحب فعلا ومحبش يكبت فرحته
احمد :- أنا عن نفسى مفيش مشكلة بس أجل موضوع انك تتقدم ليها دلوقت
محمود :- ليه
احمد قلق ليكون ظهر عليه عدم قبوله للفكرة فحب يهزر
احمد :- علشان تبقى اتأكدت من حبك ليها مش مجرد اعجاب عابر بيها وبجسمها البت صاروخ بردو 😂
محمود خبطه :- يجزمه بتعاكس مرات اخوك
احمد :- ده انت كمان خلتها مراتك يعم أنا داخل انام
راحوا ضاحكين وكل واحد دخل ينام
وكل واحد وليه شعوره محمود فرحان وكل شوية يدخل على حسابها يتفرج على منشوراتها وصورها
أما احمد مهموم مش عارف يقول لاخوه اللى يعرفه عنها فعلا ولا لا؟ هل يقوله أنها كلمت سمير ؟ طيب يقوله على موضوعه معاها وأنه حاول يكلمها قبل كده ؟
احمد كان عارف ان حنين بقت بتحبه بس هو عادى بالنسباله آه كان بيحب يشوف منها نظرة الحب كانتقام منها وتشفى لنفسه بس احيانا كان بيرجع ويفتكر حبه ليها
وفضل يقلب فى الموضوع شمال ويمين لحد ما نام
صحى جسمه مكسر من كتر الأرق مش عارف ينام من التفكير ومش راضى يوافق خايف يقرب حنين منه هى بتحبه وهو ممكن يضعف ويرجع يحبها ودى هتبقى مرات اخوه
قرر بأنه هيقولك لأخوه وراح فعلا يقوله لكنه سمع الحوار ده
هو :- أنا فرحان جدا يا ماما **** يخليكى ليا يعنى خلاص هتفاتحيلى امها
عبير :- اه يا حبيبى هروح اقولها وأشوف هتقول ايه
راح دخل عليهم
أنا :- لا انتى بتهزرى يا ماما يعنى هنقعد معلقين الناس معانا اسبوعين لحد ما محمود ييجى من السفر ويقابلهم هو انتى مش عارفة أنه هيسافر بكره على شغله
محمود :- لا انا خدت إجازة 3 ايام هكون فيهم روحت قعدت معاهم
أنا :- أنا شايفك مستعجل كده الأمور بتمشى براحة
محمود :- أنا اللى شايفك لتحاول تمنع الجوازة هو انت عارف عنها حاجة
أنا بتوتر :- حاجة...حاجة ايه لا
عبير :- آه بالحق ايه رأيك فيها يا احمد
أنا وكتمت الضيق جوايا :- بنت محترمة ياريت تبقى من نصيبك عن اذنكم أنا رايح الكلية سلام
هم مع بعض :- سلام
روحت الكلية وانا فى العادى مبحضرش محاضرات ودخلت المحاضرة قعدت ساعتين مفهمتش ولا كلمة فى المحاضرة خرجت وروحت على القهوة وقاعد بفكر ومفقتش غير على الساعة 8 بليل وتليفونى بيرن قولت تلقاهم استعوقونى
ببص لقيت الرقم غريب
أنا :- ألو مين معايا
حنين :- انت اذاى توافق أن اخوك يتقدملى