NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,514
نقاط
20,661
yguk1gqbjf.jpg

<p dir="RTL">في حمامات الجامعة الجزء الثالث
<p dir="RTL">, فسمحت له هديل بالجلوس و قد بدأ الارتباك على وجه بهاء لكنه تشجع و قال لها ببساطة : هديل انا بحبك, تفاجئت هديل و قد عم الصمت المكان , شعرت حينها هديل و كأن زنبورها قد وقف من سماع تلك الكلمة التي هزت كيانها , لقد كانت هديل فتاة ممحونة, فابتسمت لـ بهاء و قالت له: و انا كمان بحبك , قالتها و هي نتظر في عينيه بخجل , و قد فرح بهاء حينها و شعر بالسعادة و قال لها : بحبك كتير … شو رأيك تعطيني رقم تلفونك حتى نتحاكى اكتر بعد الجامعة ؟؟… لم ترفض هديل طلبه و اعطته رقمها و ذهبا الى المحاضرة مع بعضهم و جلسا كالمعتاد في المقاعد الخلفية و كانا ينظران الى بعضهما كل حين و يبتسمان لبعضهما و الفرحة تغمرهما و مشاعر الحب و الشوق تملأ عينيهما ,,, و عندما كانت هديل مندمجة في الاستماع للدكتور و هو يشرح المحاضرة وضع بهاء يده على يدها و هي تضعها على فخذها , فـ التمست هديل بعض الشيء مستغربة و متعجبة من فعلة بهاء لكنها ابتسمت له و غمزته بعينها , فـ بقي بهاء واضعاً يده على يدها و هو يشد عليها طوول المحاضرة , كانت تشعر هديل و بهاء يفرك لها يدها و كأن مهبلها بدأ بالانزال , كانت سرعات نبضات قلبها تزيد كلما شد على يدها , و هو ايضاً كان يشعر بالمحنة كلما لامس يدها و شد عليها .
<p dir="RTL"> و عندما انتهت المحاضرة عرض بهاء على هديل ان يخرجا ليتناولا طعام الغداء مع بعضهما , فوافقت هديل بدون أي تردد , و ذهبا الى الكافتيريا المقابلة لـ كليتهما , و طلبا وجبتهما المفضلة و تناولا الطعام بكل رومنسية و تعرفا على بعضهما بعض الشيء و كانا فرحين جداً بتلك العلاقة .
<p dir="RTL">انتهى دوام الجامعة و كل منهم عاد الى منزله ,
<p dir="RTL">و بدئا يتحدثان مع بعضهما وقت طويل عبر الهاتف في كل يوم و كل ليلة , و قد زادت علاقتهما و كبر حبهما اكثر مع لاايام
<p dir="RTL">و في يوم من الايام و في المساء شعر بهاء بانه مشتاق لـ هديل كثيراً فأمسك بهاتفه و اتصل بها , بالوقت الذي كانت به هديل تستحم….
<p dir="RTL">عندما خرجت من الحمام رات مكالمة من بهاء فـ عادت و اتصلت به و اعتذرت لانها لم ترد على مكالمته لانها كانت تستحم , عندما سمه بهاء انها كانت تستحم شعر بالمحنة و هو يتخيل بـ جسمها المثير و هو مبلل بالماء , فـ سالها : حبيبتي اشتقتلك كتير ما اشتقتيلي؟؟
<p dir="RTL">اجابت بضحكة ناعمة : اشتقتلك حبيبي , بس لحظة خليك معي حتى امشط شعري, انمحن بهاء و بدأ يتخيل بشكلها و هي مبللة بالماء و تمشّط بشعرها الطويل المبلل , و بقي ينتظرها على الخط و عندما عادت هديل سألها بصوت خافت و قد بدأ يشعر بالمحنة و بدأ زبه الكبير بالانتصاب : حبيبتي هدّول … شو لابسة انتي هلأ؟ أجباته بصوت ناعم مع غنج : حبيبي لابسة روب الحمام لسه مالبست اواعيي, كانت تقول له هكذا و هي تشعر بالمحنة اتجاهه و تعرف ما المغزى من سؤاله و أجابته حتى تشعره بالمحنة اتجاهها كما تشعر هي في ذلك الوقت اتجاهه, عندما قالت له هكذا بدأ زبه بنتصب اكثر و ازدادت محنته و هو يتخيل بهاا و هي ترتدي روب الحمام و من تحته جسمها المبلل الناعم المغري المثير…
<p dir="RTL">التكملة في الجزء الرابع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%