NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فضفضه في حب السيقان والكعوب والعراقيب وشعر العنوق في الشوارع والمواصلات العامة

هتكلم عن حبي بل قل عشقي للسيقان والعراقيب والكعوب والسمانات وشعر العنوق في الشوارع والمواصلات

انا من عدة سنوات بدأت الاحظ اني بنجذب للسمانة عند البنات والستات اكتر من اي حتة تانية في جسم المرأة لا اعرف لماذا ربما بدأ الموضوع من البيت حيث اختي الكبيرة تجلس بملابس خفيفة واحيانا قصيرة و شفافة وتعودت رؤية سمانتها في البيت في مواقف كثيرة متنوعة اعتقد من هنا كانت البداية

شيئا فشيئا بدأ الموضوع ينتقل الي الشارع وابدأ في التركيز في اجساد البنات والسيدات في الشارع عن ما يناظر ما رأيته و اراه و اعايشه مع اختي الكبيرة في البيت ولم يكن الموضوع عريا فقط وانما مجرد تقاسيم السمانة في بنطلون ضيق سواء جينز او فيزون او حتي وهذه هي الاكثر اثارة اذا كانت جيبة ضيقة تصف جدا حجم وابعاد السمانة.

فوجدتني في البداية اتردد علي اماكن الازدحام اماكن التسوق والمتنزهات ومحطات المترو والقطار المكتظة بالبشر والتي تزداد فيها فرص تواجد البنات والستات وبالتالي تزداد فرص مشاهدة السمانات سواء عارية ولو جزئيا او حتي مغطاه ولكن مقسمة المعالم و واضحة التقاطيع ومرسومة في هندام البنت او الست.

بعد ذلك انتقل بي الامر الي شأن اخر التفكير في الاماكن والمواقف التي تسمح بتعري السمانة فكانت محطات المترو المزدحمة هي الوجهة خاصة المحطات التي تخرج من المترو فيها علي السلم العادي وليس الكهرباء فاذا كانت ترتدي جيبة ضيقة او بنطلون ضيق وتصعد امامك السلم وتصعد خلفها يتسني لك في هذه اللحظات مشاهدة السمانة بكل دقة و وضوح خاصة اذا استطعت ان تضبط ايقاع طلوعك للسلم خلفها بحيث تجعل سمانتها نصب عينيك وانت تصعد خلفها.

بعد ذلك فكرت في مواقف اتوبيسات وميكروباصات وحافلات النقل الجماعي وسيارات الاجرة بالمواقف الكبيرة مثل موقف السلام الاقليمي وموقف عبود ايضا فتجد فتيات المدارس الثانوية وهن يركبن السيارة بجيباتهن القصيرة ( الزي الرسمي للمدرسة ) تنكشف سماناتهن بشكل كبير.

نأتي للعراقيب والكعوب التي لا تقل حظا والمتوفرة بشكل اكثر بدأ يلتفت انتباهي لها من اختي الكبيرة ايضا عندما تصعد السلم امامي و اسمح لنفسي بتدقيق النظر في رجليها اجدني مع الوقت بدأت تستهويني فكرة التركيز علي العرقوب والكعب حتي انني وصلت لمرحلة اذا اعجبني عرقوب فتاة في الشارع من الممكن ان امشي خلفها لبعض الوقت ان كان الوقت يسمح بذلك واستمتع جدا واشعر بلذة غير عادية اثناء اختلاس ذلك المتعة سرا ودون شعور احد تقريبا وخاصة الفتاة او المرأة.

الي شعر العنوق والذي افضله علي سائر الفتيشيات الاخرى المذكورة بالاعلي فشعر العنق واللي مش واخد باله هو الشعر الخفيف اللي بيكون في عنق البنت لو ركبت قدامك اي بنت فمواصلة واتكشف جزء من عنقها وهي راكبة قدامك بص فيه كويس هتلاحظ غالبا بيكون فيه شعر خفيف جدا متناثر هنا وهناك بشكل مثير جدا هذا هو الشعر المقصود هنا. نادر يكون الواحدة حالقة الشعر دا خصوصا العذراء دايما بتسيبه.

فشعر العنق لا اعلم ما الذي اصابني بالهوس به فانني ان دققت النظر في شعر عنق فتاة او ست في الشارع في الاسواق المزدحمة او المواصلات خاصة في طوابير تذاكر المترو او في اماكن المدارس والجامعات فاشعر بان دقات قلبي تتسارع واحس بنشوة لا يمكن وصفها لدى رؤيتي لهذا الشعق وهذا العنق الابيض الجميل المزخرف بنقاط الشعر الخفيف.

اذكر من اكثر المواقف القوية جدا البارزة التي لا انساها ودائما ما تكون حاضرة في ذهني عندما افضفض عن شعر العنق وللعلم هذه اول مرة افضفض فيها عن شعر العنق .. كنت في الاسكندرية في محل عصير قصب دخل 2 بنات يشربوا عصير انا رجعت لورا خطوتين وقفوا قدامي واحدة منهم كان عنقها كله عريان مش لابسة **** اصلا كان مكشوف بشكل مذهل حتي انني نظرت الي عنقها باشتهاء واضح جدا و انا اشعر بالعامل في محل العصير وبالفتاة الاخرى يشعرون بنظراتي الشهوانية الي عنق البنت الي تقف امامي عارية العنق وشعر عنقها منسدل ومنساب بشكل مثير جدا كتطريز علي بشرة عنقها الناصعة البياض. انا مدرك جيدا ان المحيطين يشعرون بنظراتي ولكني لا ابالي بل بالعكس هذا يثيرني اكثر لدرجة ان البنت الاخرى عندما وجدت عيني تشارف علي اختراق عنق صديقتها كانت تحاول بشكل بائس ان تخفي عنق صديقتها ولكن لم تستطع.. اكثر شئ كان مثير بالنسبة لي هو ادراك صديقتها اني مستثار جدا من عنق الاخرى.

والموقف الآخر كان في اتوبيس النقل العام كنت متوجها من منطقة كلية البنات بمصر الجديدة الي ميدان الحصري بمدينة 6 اكتوبر ركبت الاتوبيس المباشر من كلية البنات بعد قليل جلست امامي فتاة عشرينية يبدو انها في الجامعة وجلست بجواري اخرى وهكذا حتي امتلأ الاتوبيس وبدأ في الحركة نظرت الي الفتاة في الكرسي امامي مباشرة اذا بعنقها مكشوب بالكامل ترتدي تي شيرت واسع عند الرقبة وشعر عنقها مثير الي ابعد الحدود شعرت بسعادة بالغة لأن الطريق طويل لن يقل عن ساعة ونصف في افضل الاحوال وطول الطريق وانا في حالة انتشاء وانتصاب اعتقد ان الفتاة التي كانت تجلس بجانبي كانت تشعر بانتصابي بشكل واضح لكني لم اكن ابالي ايضا كنت تحت تأثير لذة رؤية شعر عنق الفتاة التي تجلس امامي ولم اكن اعير اي شئ آخر اي انتباه.

احب المناسبات والاحتفالات الوطنية كالاعياد الدينية كرأس السنة وعيد الفطر والاضحي واعياد الكريسماس والمناسبات المختلفة لانها تنطوي علي ازدحام وعلي استثناءات تقوم بها البنات والستات في ملابسهن والذي يجعل سوق العنوق والكعوب والسمانات والملابس الضيقة والقصيرة اكبر بكثير من الايام العادية.

اذا كان ينتابك احاسيس مشابهة تجاه اي من هذه الاشياء المذكورة في المنشور تواصل معي ونفضفض معا


J8ott6u.md.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: timo2222، el-korsan و hhfff
هتكلم عن حبي بل قل عشقي للسيقان والعراقيب والكعوب والسمانات وشعر العنوق في الشوارع والمواصلات

انا من عدة سنوات بدأت الاحظ اني بنجذب للسمانة عند البنات والستات اكتر من اي حتة تانية في جسم المرأة لا اعرف لماذا ربما بدأ الموضوع من البيت حيث اختي الكبيرة تجلس بملابس خفيفة واحيانا قصيرة و شفافة وتعودت رؤية سمانتها في البيت في مواقف كثيرة متنوعة اعتقد من هنا كانت البداية

شيئا فشيئا بدأ الموضوع ينتقل الي الشارع وابدأ في التركيز في اجساد البنات والسيدات في الشارع عن ما يناظر ما رأيته و اراه و اعايشه مع اختي الكبيرة في البيت ولم يكن الموضوع عريا فقط وانما مجرد تقاسيم السمانة في بنطلون ضيق سواء جينز او فيزون او حتي وهذه هي الاكثر اثارة اذا كانت جيبة ضيقة تصف جدا حجم وابعاد السمانة.

فوجدتني في البداية اتردد علي اماكن الازدحام اماكن التسوق والمتنزهات ومحطات المترو والقطار المكتظة بالبشر والتي تزداد فيها فرص تواجد البنات والستات وبالتالي تزداد فرص مشاهدة السمانات سواء عارية ولو جزئيا او حتي مغطاه ولكن مقسمة المعالم و واضحة التقاطيع ومرسومة في هندام البنت او الست.

بعد ذلك انتقل بي الامر الي شأن اخر التفكير في الاماكن والمواقف التي تسمح بتعري السمانة فكانت محطات المترو المزدحمة هي الوجهة خاصة المحطات التي تخرج من المترو فيها علي السلم العادي وليس الكهرباء فاذا كانت ترتدي جيبة ضيقة او بنطلون ضيق وتصعد امامك السلم وتصعد خلفها يتسني لك في هذه اللحظات مشاهدة السمانة بكل دقة و وضوح خاصة اذا استطعت ان تضبط ايقاع طلوعك للسلم خلفها بحيث تجعل سمانتها نصب عينيك وانت تصعد خلفها.

بعد ذلك فكرت في مواقف اتوبيسات وميكروباصات وحافلات النقل الجماعي وسيارات الاجرة بالمواقف الكبيرة مثل موقف السلام الاقليمي وموقف عبود ايضا فتجد فتيات المدارس الثانوية وهن يركبن السيارة بجيباتهن القصيرة ( الزي الرسمي للمدرسة ) تنكشف سماناتهن بشكل كبير.

نأتي للعراقيب والكعوب التي لا تقل حظا والمتوفرة بشكل اكثر بدأ يلتفت انتباهي لها من اختي الكبيرة ايضا عندما تصعد السلم امامي و اسمح لنفسي بتدقيق النظر في رجليها اجدني مع الوقت بدأت تستهويني فكرة التركيز علي العرقوب والكعب حتي انني وصلت لمرحلة اذا اعجبني عرقوب فتاة في الشارع من الممكن ان امشي خلفها لبعض الوقت ان كان الوقت يسمح بذلك واستمتع جدا واشعر بلذة غير عادية اثناء اختلاس ذلك المتعة سرا ودون شعور احد تقريبا وخاصة الفتاة او المرأة.

الي شعر العنوق والذي افضله علي سائر الفتيشيات الاخرى المذكورة بالاعلي فشعر العنق واللي مش واخد باله هو الشعر الخفيف اللي بيكون في عنق البنت لو ركبت قدامك اي بنت فمواصلة واتكشف جزء من عنقها وهي راكبة قدامك بص فيه كويس هتلاحظ غالبا بيكون فيه شعر خفيف جدا متناثر هنا وهناك بشكل مثير جدا هذا هو الشعر المقصود هنا. نادر يكون الواحدة حالقة الشعر دا خصوصا العذراء دايما بتسيبه.

فشعر العنق لا اعلم ما الذي اصابني بالهوس به فانني ان دققت النظر في شعر عنق فتاة او ست في الشارع في الاسواق المزدحمة او المواصلات خاصة في طوابير تذاكر المترو او في اماكن المدارس والجامعات فاشعر بان دقات قلبي تتسارع واحس بنشوة لا يمكن وصفها لدى رؤيتي لهذا الشعق وهذا العنق الابيض الجميل المزخرف بنقاط الشعر الخفيف.

اذكر من اكثر المواقف القوية جدا البارزة التي لا انساها ودائما ما تكون حاضرة في ذهني عندما افضفض عن شعر العنق وللعلم هذه اول مرة افضفض فيها عن شعر العنق .. كنت في الاسكندرية في محل عصير قصب دخل 2 بنات يشربوا عصير انا رجعت لورا خطوتين وقفوا قدامي واحدة منهم كان عنقها كله عريان مش لابسة **** اصلا كان مكشوف بشكل مذهل حتي انني نظرت الي عنقها باشتهاء واضح جدا و انا اشعر بالعامل في محل العصير وبالفتاة الاخرى يشعرون بنظراتي الشهوانية الي عنق البنت الي تقف امامي عارية العنق وشعر عنقها منسدل ومنساب بشكل مثير جدا كتطريز علي بشرة عنقها الناصعة البياض. انا مدرك جيدا ان المحيطين يشعرون بنظراتي ولكني لا ابالي بل بالعكس هذا يثيرني اكثر لدرجة ان البنت الاخرى عندما وجدت عيني تشارف علي اختراق عنق صديقتها كانت تحاول بشكل بائس ان تخفي عنق صديقتها ولكن لم تستطع.. اكثر شئ كان مثير بالنسبة لي هو ادراك صديقتها اني مستثار جدا من عنق الاخرى.

والموقف الآخر كان في اتوبيس النقل العام كنت متوجها من منطقة كلية البنات بمصر الجديدة الي ميدان الحصري بمدينة 6 اكتوبر ركبت الاتوبيس المباشر من كلية البنات بعد قليل جلست امامي فتاة عشرينية يبدو انها في الجامعة وجلست بجواري اخرى وهكذا حتي امتلأ الاتوبيس وبدأ في الحركة نظرت الي الفتاة في الكرسي امامي مباشرة اذا بعنقها مكشوب بالكامل ترتدي تي شيرت واسع عند الرقبة وشعر عنقها مثير الي ابعد الحدود شعرت بسعادة بالغة لأن الطريق طويل لن يقل عن ساعة ونصف في افضل الاحوال وطول الطريق وانا في حالة انتشاء وانتصاب اعتقد ان الفتاة التي كانت تجلس بجانبي كانت تشعر بانتصابي بشكل واضح لكني لم اكن ابالي ايضا كنت تحت تأثير لذة رؤية شعر عنق الفتاة التي تجلس امامي ولم اكن اعير اي شئ آخر اي انتباه.

احب المناسبات والاحتفالات الوطنية كالاعياد الدينية كرأس السنة وعيد الفطر والاضحي واعياد الكريسماس والمناسبات المختلفة لانها تنطوي علي ازدحام وعلي استثناءات تقوم بها البنات والستات في ملابسهن والذي يجعل سوق العنوق والكعوب والسمانات والملابس الضيقة والقصيرة اكبر بكثير من الايام العادية.

اذا كان ينتابك احاسيس مشابهة تجاه اي من هذه الاشياء المذكورة في المنشور تواصل معي ونفضفض معا


J8ott6u.md.jpg
انا كمان عاشق للاقدام النساء وجزمهم وكعوبهم
انا بمشي في الشارع عمال ابص علي رجلين الستات والجزم بتاعتهم وفي منهم بياخد باله
 
  • عجبني
التفاعلات: زبر الكساوي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%