NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فقدت بكارتي ثم ناكني صديقي احمد واغتصب صديقتي كرستين .. حتى الجزء الثالث 22/3/2019

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,806
نقاط
18,687
اهلا بيكم
احب احكيلكم قصتي وازاي جربت الجنس بطريقه مجربهاش حد قبلي
اولا انا بنت 25 سنه دلوقت
الحكايه دي حصلت وانا في 3 ثانوي.
كنت عايشه لوحدي مع امي لانها منفصله عن والدي من زمان وكنت شاطره جدا في مدرسه مشاركه
كنت تقريبا اجمل واحدة في المدرسه بعد صاحبتي كرستين لانها كانت اطول مني واجمل مني وعنيها ملونه
المهم كنت في سنه تانيه ثانوي لما شفت اول فيلم جنسي ووقتها قلبي دق جامد جدا اول ماشفت زب البطل
وهو بيدخل في كس البنت وكنت مستغربه جدا الموضوع بس بقيت مدمنه علي الافلام دي
ماما دايما كانت مشغوله بكوافيرها وخروجاتها وصديقاتها وعمرها ماكانت بتهتم بيا وكنت اغلب الوقت
لوحدي في البيت فاكنت باخد راحتي في الشقه وانا عريانه واشغل افلام جنسيه والعب في كسي بحاجة شبه
العضو من ادوات التجميل بتاعت ماما
وكانت تخينه وعريضه وناعمه جدا لانها كانت زي الزجاج
وفي مرة كنت مندمجه جدا مع الفيلم وبدات ادخل القضيب الزجاجي دا جوا كسي براحه ومطمنه ان بكارتي
لسه بعيد وكنت بوهم نفسي ان القضيب قصير. لان كوله كان 10 سنتي بس
كان البطل نازل فحت في البطله وانا مقدرتش اتحمل في نفسي وشهوتي لحد ماحسيت بحرقان بسيط
جوايا بس مهتمتش بيه من كتر نشوتي.
وبعد ما اصابتني رعشه قويه ونزلت مني سوائل كتير اخدت بالي
ان في نقط ددمم نازله من كسي واتصدمت وخفت جدا لما شفتها
سمعت ماما بتفتح باب الشقه فارميت القضيب الزجاجي تحت السرير ودخلت علي الحمام وماما ندهت عليا
لما دخلت فا قلتلها باخد شاور وطالعه علطول
طلعت قعدت معاها وحاولت اتعامل عادي واداري خوفي وقلقي لخد ما فعلا نسيت الي حصل وعشت ايامي طبيعيه واتفرجت علي افلام كتير جدا بعدها ومارست العادة السريه كتير ونسيت خالص اني مبقتش بنت
لحد ماجه يوم واحد من اصحابي في المدرسه كان اسمه احمد كان دايما يعاكسني ومكنتش بديله
اي فرصه للكلام وكان مجنون بيا. وانا كنت معحبه بيه بس عامله تقيله لانه غني ومعاه عربيه وكل
البنات مركزه معاه
جه كلمني في يوم وقالي انا عازمك علي ايس كريم.. هو كان اكبر مني بسنه وكان بيعيد السنه الاخيرة
معرفش ليه وافقت بعد المدرسه لاني عارفه ماما عندها حفله ومش راجعه غير الساعه 9 بليل
خرجنا بعربيته لفينا كتيى واتفسحنا واكلنا والدنيا بدات تضلم وكانت الساعه 6 وكنا في الشتا
قلتله يا احمد انا اتاخرت اوي يلا روحني قالي اوك بس هنقعد شويه في البارك الي هناك دا واروحك

ركن العربيه في البارك بين كام شجرة مداريين العربيه والدنيا كانت ضلمت خالص
وقعد يتغزل فيا ويقولي بحبك وانا كنت مستنيه كلامه دا بصراحه ودوبني جدا
ومسك ايدي وباسها وفضل باصص في عنيا وبعدين قالي بحبك وباسني من شفايفي جامد وايده بدات تسرح
علي صدري من فوق الهدوم وكانه بيتحسس حجمهم وطراوتهم
وانا كنت هايجه جدا واتماديت معاه ومقلتش لا لاني كنت بتلكك بصراحه والشهوه مجنناني
فجاه من غير ما اخد بالي رفع العتله بتاعت ضهر الكرسي والكرسي راح نازل بيا لورا جامد وهو فوقي

قلتله استني هتعمل ايه يامحنون وهو ولا هنا ولا كانه سامعنب
فضل يفعص في صدري ويبوس فيا وبعدين رفع الجيب بتاعتي
وحط ايده علي الكيلوت بتاعي وكان مبلول جدا
قالي دا انتي علي اخرك وانا مستسلمه خالص. راح نزل بنطلونه وطلع زبه وبدا يمشيه علي كسي من
فوق الكيلوت الي كان غرقان من سوائل كسي وملمسه كان جري وناعم زي كسي بالظبط
فضل يحركه لفوق ولتحت وزبه سخن مولع وانا مبقتش قادره اتحمل خلاص
راح فاكك زراير البلوزه ومطلع صدري وقالي يخربيت ام جمالهم دا انتي بزازك اجمل من فاطمه بس كرستين اكيد بزازها اجمل
اتغاظت منه ومن كلامه علي كرستين واتغاظت انها اجمل مني بس شهوتي كانت علي اخرها
ومنن غير اي كلام مديت صوباعي حركت حرف الكيلوت لجنب وهو محسش ان زبه بقي علي لحم كسي
من كتر البلل.. فضل طالع نازل يدعك زبه بين اشفار كسي وانا كنت استويت خلاص
وهو طالع ونازل حركت جسمي سنه بسيطه وفجاه راس زبه دخلت جوا كسي
هو اتصدم واتجمد في مكانه من الصدمه وما اتحركش لانه كان معتقد ان لسه الكيلوت بين زبه وكسي البكر
فا انا لقيته متصمر كدا رحت لا اراديا حضنته برجلياا وشديته جامد لزقته فيا
راح زبه كله داخل جوا كسي
حسيت ان بطني اتنفخت وحسيت لاول مرة احساس ميتوصفش ان في زب مولع نار راشق جوا رحمي
هو لقي الوضع كدا ما صدق وانتهز الفرصه وفضل ينيك فيا بقوة عجيبه اكتر من ربع ساعه
وفجاه لقيته غرز زبه بقوة جوايا وجه يطلعه وهو بيقول كلام مش مفهوم وزبه بيتمدد او بيتنفخ بطريقه غريبه
وكانه بيتحول لعملاق
رحت مكلبشه رجليا ورا ضهره وحسيت بتتابع رشقات سائله المنوي جوا رحمي كانها رصاصات بتحرقني
كنت بتنفض مع كل دفعه من منيه المولع الي حرق رحمي
بعد كدا قام من عليا وباسني بوسه طويله جدا وقالي انا مكنتش اعرف انك جامده كدا
انتي من النهردا بتاعتي وبس ومفيش زب هيدخل فيكي غير بتاعي
وفضلنا نتقابل كتير اوي لحد ما بقيت مبقدرش ارفضله طلب ابداا
لحد ما في يوم قالي مهما طلبت منك هتنفزي
قلتله ايوة
قالي نفسي انيك صاحبتك كرستين ام عيون زرقا دي لانها اجمل واحدة في المدرسه وبتتنطط علي كل الشباب

قلتله بس دي محترمه اوي ومش ممكن تقبل
قالي اتصرفي
وانا كنت متغاظه منها بسبب كلامه

قلتله خلاص انا هجبهالك لحد عندك وانت اتصرف معاها
قالي اوك
اتفقنا اني هخرج معاها في يوم وانه هو يعمل نفسه خبطني بعربيته وينزل ياخدني انا وهي عالمستشفي
وفعلا تم
واحنا في الطريق كانت قلقانه عليا جدا
قالها متقلقيش وهي من قلقها ماخدتش بالها اننا رايحين مكان مقطوع
نزل من العربيه وقالها انا وقفت لانها مش بتتنفس تعالي ساعديني ننزلها
نزلت هي من العربيه وهو كان قوي وبيلعب رياضه
جت هي تساعدني من الباب وهو جه وراها وراح خاضنها فا صرخت جامد وضربته وخربشته جامد في دراعه
هو اتغاظ اكتر وراح خابطها في العربيه جامد فا وقعت في الارض
كان نور القمر خافت جدا والدنيا هدوء
راح شالها وحطها في كنبه العربيه وراح راكب فوقيها وهي بدات تفوق وتصوت
راح ماسك اديها وجه يبوسها تفت في وشه راح ضاربها قلم قوي جدا حسيتها من الصدمه اتخرصت وعرفت
ان مصيرها محتوم
راح رافع الجيب بتاعتها بتاعت يونيفورم المدرسه وشادد الكيلوت قاطعه ورفع البادي بتاعها وفضل يلعب في صدرها ويمص فيه
وهي كانت بتعيط ومنهاره
بس بدات تتجاوب معاه وبطلت عياط وبدات تنهج جامد
هو لقي كدا راح مناديلي قالي شيليها معايا ننزلها
نزلناها علي النجيل الاخضر في الجنينه الي كنا فيها وراح راكب فوقها تاني بس المرادي كانت مبسوطه
قالها وحيات جمال عنيكي وشعرك وجسمك النهردا هتمتع بيكي لاخر لحظه
راح فضل يبوس فيها لحد ما بدات تحضنه
قالي تعالي من ورايا وامسكي زبي ودلكيه في كسها
كان كسها صغير جدا وخرمه صغير اوي وشفايفه واشفارت تعتبر مش موجوده
وهو راس زبه كبيرة اوي وطوله حوالي 20 سنتي وتخين جدا
فضلت ادلك في كسها بزبه لحد مانزلت ميه علي ايدي وزبه ورحت فاتحه شفايف كسها ب ايدي
وقلتله اتعامل
راح قرب زبه وهو بيبوسها وقالها هدخلك عالم المتعه دلوقتى
اعتقد انها مفهمتش وبصتله بعنيها الزرقه بصه شهوة قويه
بدا يدخل زبه في كسها ويضغط وهي تتالم ومش راضي يدخل
رحت فتحالها رجليها عالاخر باديا وفتخت اشفار كسها جامد بصوابعي وفجاه فلتت راس زبه جوا كسها

كرسنين شهقت جامد اوي وهو فضل ثابت علي كدا شويه وبعدين بدا يدخل زبه اكتر مدخلش
راح مطلعه واول ما طلعه كان ماسورة ميه انفتحت في كسها كانت محبوسه ورا زبه
اول ما الميه نزلت راح مدخله تاني وبدا يدخل لحد ما وصل لبكارتها
قالها مبروك عليكي المتعه وراح مدخل براحه حسيتها بتتلوي تحته بالم ممتع جدا
دخل نص زبه وراح مطلعه ومدخله جامد اوي لحد اخره
فضل ينيك فيها ربع ساعه بعد مافتحها وبعدين راح قايم من عليها
بصتلي وادركت انه تم اغتصابها وقالتلي كدا يا هناء تعملي فيا انا كدا
انا هفصحكم وعيتط
قلتلها ياهبله هتفصحي نفسك مش احنا
انا كمان بتناك ومفتوحة وهو كان هيموت وينيكك وانا مبقدرش ارفضله طلب
ركبنا العربيه وروحنا وكانت مبتنطقش طول الطريق
وبعدها قطعت علاقتها بيا اكتر من 3 شهور وبعدين رجعت كلمتني
فهمت انها مش مستحمله خلاص ومحتاجة زبه
قلتلها علي فكرة احمد بيسال عليكي كتير
قالتلي متجيبيش سيرته الحيوان
قلتلهاحيوان بس بيريح
ضحكت
فهمت واتاكدت اننا هنتناك انا وهي منه في يوم واحد
وحصل فعلا بس هكملكم مرة تانيه
.



التكمله
بعد ما اتاكدت ان كرستين عايزة تتناك تاني بعد ماتم اغتصابها وجربت احساس وجود زب زي زب احمد في كسها بس مكسوفه تقول
رحت قلت لاحمد تحب تنيك كرستين تاني
قالي ايوة طبعا بس ازاي
قلتله عندي في البيت
هرتب واقولك
وبعد حوالي اسبوع امي كانت هتسافر يومين تبع الشغل فا كلمت مامت كرستين وقلتلها ان ماما مسافرة واخويا محمد عند بابا ومش بيحي وخايفه ابات لوحدي اليومين دول ممكن بعد ازنك تبات كرستين معايا
قالتلي مفيش مشمله ياحبيبتي انتم اخوات
كرستين مكانتش تعرف حاجة
جت بعد المدرسه معايا عالبيت قلتلها هنطلب بيتزا وكنت متفقه مع احمد انه لما اكلمه يجي كانه بتاع الدليفري وهخليها تفتحله
فعلا عملت نفسي بطلب دليفري وكلمته وقلتله ربع ساعه وتكون هنا
فعلا 17 دقيقه وكان بيرن الجرس
قلتلها قومي افتحي
راحت فتحت واول ماشافته اتصدمت راحت جايه جري علي الرسبشن وقالتلي الحقي احمد جه
قلتلها ايوة ماهو لما عرف اني لوحدي قالي هاجي عشان متباتيش لوحدك
كانت قلقانه وخايفه وكان احمد قفل الباب ودخل
قالتلي هروح انا طيب قلتلها مش هتلاقي مواصلات دلوقت
اتكلمنا شويه وبعدين قالتلي انا هدخل انام قلتلها يلا بينا لانها كانت قلقانه
شويه كانت بدات فعلا تنام
دخل احمد براحه وانا وهي نايمين جمب بعض وراح نايم جمبي وبدا يبوس فيا وبدا صوتي يعلي وقلعت البادي والبرا ونايمه جمبها وهو فوقيا وحسيت انها بدات تفوق وتهيج اوي من صوتنا بس مش عارفه تعمل ايه
هو كمان بدا يحس بدا فا قالي جسي نبضها كدا
ولعي النور وقوليلها تقوم تقفل ازاز الشباك عشان الجو
قلتلها ياكوكي بعد ازنك انا بردانه اقفلي الشباك
قالتلي حاضر
جت تقوم رحت مولعه النور من زرار الاباجوره جمب السرير قلتلها عشان متتخببطيش في الضلمه
قامت وقفلته واتضيرت عشان ترجع لقت احمد راكب فوقي وحاضني وناول بوس في رقبتي
وايده الشمال فاعصه صدري اليمين
وشها جاب الوان وحاولت تطلع برا قلتلها رايحه فين انتي مش غريبه اقعدي هنا او نامي
راحت نايمه جمبنا علي حرف السرير وانا متاكده ان جواها نار
بدا احمد ينيكني والسرير يتهز وصوتي يطلع اكتر وهو اتعمد يتكي عليا جامد عشان اتوجع واصوت اكتر وابين اكتر
كانت هي بقت زي الملبن
هو شاورلي ابص علي بنطلون بيحامتها بين رحليها كان مبلول
قالي هاتيها
رحت قايمه من تحته وواقفه قدامها قلتلها بت ياكوكي ايه رئيك في صدري
بصت وقالتلي حلو وهي مش قادره تاخد نفسها
قلتلها انا عايزة اشوف صدرك اكيد يجنن
قالتلي لا مش هينفع احنا مش لوحدنا
قلتلها هو احمد غريب ماهو مسك صدرك قبل كدا وكمان ناكك
قلتلها الكلام دا وهي وشها احمر جدا و سخنت اوي
قالتلي طيب
بقت تفك زراير البيجامه واديها بتترعش مش قادره
قلتلها نامي علش ضهرك وانا هساعدك
وفعلا نامت علي ضهرها
فكيت زرار وقلت لاحمد يا احمد تعالي لان الزراير جامده
جة احمد وقف قدامها وزبه واقف جدا
راحت مغمضه عنيها بس ممانعتش انه يفك الزراير
فك الزراير وانا بدات اقلعها البنطلون
كانت لابسه برا بتتفك بمشبك من بين صدرها
فكها احمد وكنت انا قلعتها البنطلون والكيلوت
لقيت احمد متنح قدام صدرها فا ببص علي صدرها اتصدمت
صدري جمب صدرها ولا حاجه
نافر جدا وابيض جدا وحلمته مش واسعه بس لونها وردي جدا فعلا بينور وحجمه كبير والبرا مكانتش بوش اب زي الي بلبسها
احمد راح ماسك صدرها وهي مغمضه ممانعتش ومنطقتش قرصت علي شفايفها بس وحركت رجلها
رحت انا حاطه ايدي علي كسها وبدات العب فيه
وادخل صوباعي بين شفايفه الصغيرة جدا
جسمها كان عامل زي الشمع الابيض كل حته فيه ناعمه جدا وبتلمع جدا
راح احمد افترس صدرها ورقبتها وشفايفها وهي مش راضيه تفتح عنيها ولا بتتحرك
وزب احمد كان زي الحديد فعليا لقيت احمد اهملني خالص ونازل لعب وبوس في صدرها ورقبتها وجسمها
جيت جمبه حطيتله صدري في شفايفه راح باسه ومصه مرة ورجعلها راح فاتح رجليها ونازل لكسها فتحه ب ايدة وشفت انا وهو انضف كس فالدنيا وصغير جدا ووردي جدا راخ راحس كسها الصغير وانا رحت قارصاها من بظرها اتاوهت بصوت فظيع احمد ممسكش نفسه
راح فاتح رجليها وهي بردو مش بتتحرك
وراح راكب عليها وحاتط زبه في بدايت كسها ومدخله براحه لحد نصه وهي بتتنهد وبتتاوه وهي مغمضه
فضل ينيك فيها بنص زبه ومستمتع بجسمها جدا ومنفضلي خالص
نص ساعه بالظبط بينيك فيها براحه جدا لانه مش عايز ينزل من غير مايتمتع بكل سنتي في جسمها الخيالي
اتحرق دمي انا فارحت ماسكه خصيتينه وضغط عليهم جامد من وراه
اتالم جدا راح زاقق زبه مرة واحدة جوا كس كرستين
راحت شاهقه جامد اوي وفتحت عنيها وهو شاف عنيها الزرقا واتجنن اكتر راح فضل ينيك فبها بغشوميه ويدخله كله ويطلعه كله لحد ماهي بقت تفحر بضوافرها في ضهره وفجاه لقيته هيطلع زبه وينزل برا كسها رحت قاعده علي ضهره جامد راح زبه رشق في رحمها ونزل جواها
انا كنت بنتقم منها عشان تحمل منه واهلها يعرفو وتبعد عن طريقي وطريقه
هو راح قايم من عليها وهو متغاظ جدا راح ماسكني من صدري وشاددني جامد راميني علي جسمها وخلي وشي لوشها وراح من ورايا راشق زبه فيا وشويه يطلعه يدخله فيها وانا بلعب وبعض في بزازها وهي مش قادرة ترفع ايدها حتي
ومن غيظي منها ووجعي من زب احمد بقبت اعض حلماتها لحد ما الشمال اتعورت وهي في دنيا تانيه
نزل احمد جوايا انا تاني عند فيا وقام لبس ومشي وقالي جايلكم بكرا تاني
وكرستين زي ماهي مش بتعمل حاجة غير مغمضه وصدرها عمال طالع نازل مع نهجانها وحلمتها بتجيب ددمم وكسها مفشوخ وعمال ينزل لبن احمد منه براحه.

تكمله الي حصل
كرستين بعد ما احمد مشي بساعه بدات تهدا وتعيط قلتلها مالك ياكرستين ليه بتعيطي
قالتلي لاني من ساعت ما احمد ناكني اول مرة وانا جوايا نار بس كنت مقاوماها عشان يوسف لو حس اني بنت وحشه هيبعد عني
يوسف دا كان حبيبها وكانت بتحبه جدا
قلتلها متخافش مش هيبعد
قالتلي بس انا دلوقت بقيت مستمتعه اوي بالي احمد بيعمله فيا ومش عارفه هقدر امنع نفسي تاني ازاي
قلتلها مش لازم تمنعي
احمد جاي بكرا ولو عايزاه ليكي لوحدك هسيبهولك بس مش هخليه ينزل غير جوا رحمك
قالتلي بتردد لا انا هروح
قلتلها لو روحتي دلوقت او بكرا بدري مامتك هتشك ان في حاجة خصوصا من العلامات الي في جسمك ورقبتك
علامات من تفعيص صوابع احمد ومصه لرقبتها وصدرها وهي جسمها ابيض جدا وباين فيه الحمار
قالتلي طيب انا هقعد بس مش هعمل حاجة مع احمد
ضحكت في نفسي وقلت انا هخليه يقطع كسك وصدرك
وفجاه جت في بالي فكرة رهيبه
اني اخلي احمد يجيب صاحبه معاه علي اساس ان كل واحدة فينا ينام مع واحده واسيبهم الاتنين علي كرستين
كلمت احمد وقلتله عندي فكرة جامده
قالي ايه هي
قلتله مين اقوي حد في اصحابك
قالي اسلام
قلتله لا مش بادي بيلدنج
قالي امال ايه
قلتله عايزة حد يفشخ كرستين نيك ويزلها
قالي لا انا بس الي انيكها
قلتله كفايه انك اول زب داق كسها متبقاش طماع
قالي طيب كدا مش هنحتاج واحد من الشباب في المدرسه
قلتله امال ايه قالي هجيبلك سواق بابا
ابراهيم دا بتاعه هيفلق كرستين
قلتله ماشي
مرحناش المدرسه تاني يوم
والساعه 9 ونص الصبح جه احمد ودخل وكرستين نايمه من التعب
نام جمبها وقعد يبص في وشها ويقول يخربيت جمال اهلك
شعرك زي الدهب وعنيكي زي السما وجسمك ملوش وصف
قلتله فين ابراهيم
قالي اتمتع بيها انا الاول وابراهيم جاي بعد شويه
راح قالع هدومه خالص وشايل الغطا من علي جسم كرستين وهي نايمه
كانت عريانه زي ما سابها
راح نازل بوس رومانسي حنين اوي فيها وفي شفايفها وصدرها وحلماتها
لما لسانه لمس الحلمه المتعورة من سناني اتالمت فا صحيت
لقت احمد وشه هيلمس صدرها
جت تقوم بسرعه راح ناتط عليها بجسمع ثبتها عالسرير
قالها رايحه فين ياعمري دا النهردا يومك
هي مفهمتش انه في حد تاني غيره هيفشخها حرفيا
راح بدون كلام بايسها جامد وشايلها وهو حاضنها
رحت لافه رجليها ب ايدي حولين ضهرة ونازله تحتهم وحاطه زبه علي باب كسها
نزلها علي زبه جامد مدخلش لانه كان منفوخ اوي وهي كسها لسه مش مبلول
رحت ماصه زبه ثواني ورحت موجهاه تاني لكسها
وهي من غير ما تتوقع راح منزلها جامد علي زبه راح راشق كله في كسها
اتالمت بطريقه صعبه لدرجه ان الدموع نزلت من عنيها
راح زانقها احمد في الحيطه وفضل ينيك فيها كتير
لحد ماتعب من النيكةفيها وهي زي ماتكون اغم عليها
قلتله تعالي نربطها في السرير
قالي فكرة
ربطناها بفوط من اديها ورجليها وكانت رجليها مفتوحين جدا
وهي مش في وعيها وراح طالع عليها فضل ينيك فيها اوي لحد ما بدات تفوق وهي بتنهج جامد وبدات تصوت
رحت ماسكه خصيته وقلتله عاجباك يا زباله وانا لا
نيك فيها جامد واتكيت علي خصيته اليمين جامد
وانا بقوله افشخها جامد
وهو من الام بقي يدك زبه فيها بغباء وهي جسمها صغير
حسيت زبه دخل في معدتها
وهو بينيك فيها رن تليفونه طلع اسم ابراهيم
قالي هاتيه
رد عليه وقاله انت فين
قاله تحت البيت واقف قدام عربيتك
قاله اطلع اول دور ورن جرس الشقه الي في وش السلم
قالي روحي افتحيله
اول مافتحتات اتصدمت
طوله حوالي 188 وجسمه عريض ورياضي جدا
لابس بنطلون جينز باين منه ان تحت البنطلون في عملاق
هو قمحاوي شكل الصعايدة بس غامق عنهم
اول ماشافني مخضوضه كدا راح قافل الباب وداخل حاضني وانا زي العصفوره بين اديه
راح ناده علي احمد
احمد قاله اتعامل معاها لحد ما اخلص هنا
انا بحلقت من الرعب
راح رافع عبايتي البيتي وحاتط ايده علي كسي وضاغط
كان هيغم عليا من الوجع راح منيمني علي الارض ومفرتك البرا والاندر
بافترا وحط ايده حل كف علي ناحيه من صدري وقعد يعجن فيهم جامد وانا اصرخ من خشونه ايده وقوتهم
راح دافس صوباعه في كسي
حسيت انه قد زب احمد
قلت في نفسي لو دا حجم صوباعه
زبه لو دخل فيا هيقتلني
كرستين جت في بالي لان جسمها اصغر مني وقلت اخيرا هيفشخها ويزلها
بس خفت اوي
طلع زبه من سوسته البنطلون والحقيقه مكنش محتاج يطلع اكتر من ربعه عشان اعرف انه لو دخل حوايا هيموتني
بدا يحكه في كسي جامد وانا بترجاه ميدخلوش وبقوله انا بنت انا بنت يمكن يسيبني
بدا يدخل راسه وبدات اموت من الخوف
في اللحظه دي نده عليه احمد بعد ماخلص نيك في كرستين وقاله تعالي
راح قايم من عليا
حسيت انه روحي ردت فيا
بس لاحظات حسيت بالرعب من الي هيعمله في كرستين
رحت جري علي احمد قلتله احمد بلاش البنت هتموت
قالي لا ماهو يا هينيكك يا هينيكها
لو تحبي تفديها انتي اوك لانه مش هيمشي من غير ماينيك واحده عالاقل
خفت في نفسي ورجعت لورا واخدت جمب في الاوضه اراقب الي هيحصل وانا شايفه عملاق متوحش رايح يفترس عصفورة في غايه الجمال مربوطه علي سرير مفتوحه رجليها عالاخر كانها بتنادي عملاق الوحش عشان يطعنها في قلبها من خلال كسها بسبب طوله وتخنه
راح ابراهيم قلع البنطلون وراح ناحيه كرستين وهي عماله ترفص وتحاول تفك نفسها
قال لاحمد انت جبت ملكه الجمال دي منين
قاله ملكش دعوه اتمتع ونيك وخلاص
قاله بس دي مينفعش معاها حبايه واحدة دي عايزة 3
احمد قاله انت عايز تموتها دا الحبايه الي اخدتها تطول معاك ساعتين وهي مش هتستحملك نص ساعه
كرستين حسيتها صوتها اتكتم من الزهول من منظر زب ابراهيم
راح احمد قالي صوريها وهو بينيكها
بدات اصور الي بيحصل
ابراهيم طلع فوق السرير وراح يلعب في كل حته في جسم كرستين
وقالها في ودنها تقريبا انا هفشخك
وشها جاب الوان وحسيتها بتحاول تستجمع قوتها
راح ماسك زبه وبدا يحركه علي شفايف كسها الصغير وهي بتترعش
وبدا يحاول يدخله فيها مش عارف
كان كسها ضيق جدا بسبب خوفها
حاول كتير يجي نص ساعه ومعرفش
راح قال لاحمد تعالي نيكها عشان كسها يرتخي شويه
احمد ماصدق راح ناتط فوقها وفاتح كسها ب ايده وراح مدخل زبه وكان كسها بينقبض عليه جامد
احمد مستحملش وراح جيبب جواها بعد دقيقتين
ابراهيم قاله مفيش فايده بقي اوعا ياخرع
راح طالع فوقيها تاني وهو عازم انه يدخل زبه مهما حصل
راح قالي هاتي كريم من بتاع البشره
جبتله
راح كابش شويه من العلبه وحاشرهم في كسها وشويه علي زبه وراح حاتط زبه علي كسها وبدا يضغط ويزود في الضغط
احمد راح جاري عليها وفاتح شفايف كسها اكتر
انا حسيت ان جلدها هيتقطع
وهي بتصوت بس ابراهيم حاتط ايده علي بؤها
بدات راس زب ابراهيم تدخل وهي بتصوت بجنون وبطنها بدات تتنفخ من حجم زب ابراهيم وجسمها الصغير
ابراهيم دخل راس زبه وحته صغيرة منه وسكت شويه وهي بتعيط من الوجع واديها ورجليها مربوطين ومش عارفه تتحرك
احمد قاله وقفت ليه
ابراهيم قاله كسها بيعصر زبي وانا سايبها اما تهدا
دقيقتين وراح زاقق زبه كله علي غفله راح داخل نصه واكتر وخبط في باب رحمها راحت صارخه صرخه جامده اوي
انا قلبي نط مع صرختها
حسيت رحمها اتحرك من مكانه
ابراهيم هاج من صرختها وراح مطلع نص زبه من جواها ومدخله تاني بسرعه بس كل مرة بيخبط في باب رحمها
وهي تتالم جامد اوي
وبعدين راح متكي براحه علي زبه كدا وراح فجاه باقي زبه داخل جواها
اغم عليها في وقتها لان راس زبه دخلت جوا رحمها
فضل يفعص فيها وينيك فيها جامد وزبه طالع داخل زل التعبان جواها وبطنها بتتحرك مع دخوله وخروجه
اكثر من نص ساعه هي مفتحه وعنيها بتدمع وبتتنفس وبس وبعد النص ساعه بدات تتجاوب لما الالم بدا يخف وكسها استوعب حجم عملاق ابراهيم جواها
ابراهيم لما لقاها مستمتعه زود وتيرة النيك فيها وبدا هو كمان يحس بمتعه رهيبه بسبب كسها ونعومه جدران رحمها الي بتضغط علي راس زبه لما بيدخل جوا رحمها
بدا يحس انه قرب ينزل
قال لاحمد انزل فين
قلتله انا بلهفه جواها يا ابراهيم جواها
راح زود سرعته وبدا يطلع اصوات غريبه وهي كمان تطلع اصوات متعه غريبه وراح بدا يضخ لبنه جوا كل سنتي في رحمها وكسها وكان كل رشقه من لبنه زبه ينتفخ جدا وينفخ بطنها معاه
وكانت كل رشقه تخليها تتلوي جدا
بعد دقيقه من القذف كان زبه بدا يرتخي ويطلع من كسها الي بقي عامل زي المغارة الواسعه الي نازل منها شلال صغير من سوائل ابراهيم وسوائلها في نفس الوقت
ببص لكرستين لقيت علي وشها نظرة رضا غريبه
حسيتها اتمتعت اوي
انا جوايا غيرت منها جامد
رخت قلت لابراهيم
وانا مش ناوي تتمتع بيا انا كمان
وبعد ماقلت كدا بلمت واتصدمت
هو انا فعلا قلت كدا!!!
ينهار اسود دا اما هموت

الجزء الثاني



بعد ماقلت كدا لابراهيم واتخضيت من الي قلتهوله كان احمد نط علي كرستين تاني وبدا ينيك فيها وكانت مستمتعه جدا
جه ابراهيم وراح ماسكني من خدودي وبايسني بوسه من شفايفي قويه جدا
وهو بيبوسني حسيت زبه هيخرم بطني من شده انتصابه
سخنت قوي بجد من الاحساس دا
ومن غير كلام كان مدخل ايده من تحت البادي وعمال يفعص في صدري
وهو بيبوسني وب ايده التانيه نزل علي رجليا وسحب الجيب بتاعتي لفوق وحط ايده علي كسي الي كان دايب من كتر الي حصل قدامي
بكل هدوء راح محرك حرف الكيلوت ونازل بجسمه لتحت شويه ومحستش غير وهو بيدخل زبه في كسي وبيرفع جسمي كله بزبه الي حقيقي وجعني جدا لما راسه رشقت جوا رحمي وحركته لفوق
حسيت بمغص شديد بس ممتع جدا
بص لاحمد الي كان نازل نيك في كرستين واخدني وهو رافعني وطلع برا الاوضه
حطني علي ترابيزه السفره ونيمني علي ضهري وفضل ينيك فيا حوالي ربع ساعه
في الربع ساعه دي كنت بقيت زي حتت الملبن الي بيغرز فيها عملاقه
وفي الاخر قالي مش هحرمك انتي كمان من متعه لبني جواكي
قلتله لا لا بصوت مش طالع اصلا
بس كان فات الاوان ورشق زبه جامد جوايا
وبدا يرش مدفعه المولع نار جوايا
بعد ما خلص كان احمد كمان خلص مع كرستين
شالوني نيموني جمبها وسابونا ومشيم
كرستين كانت لسه مربوطه
فكيتها بعد ما ارتاحت وقلتلها اتبسطي
قالتلي انا نفسي في كدا كل يوم يا هناء
عدت الايام ومكنش في حمل لا ليا ولا ليها
بقت تجيلي الشقه ينيكني انا وهي احمد كل يومين او 3 ايام
بس احمد دايما كان مبهور بجمالها وبيحب جسمها ونيكها اوي
وفي مرة مامتي كانت في الشقه ومامتها كانت مسافره واختها كانت مش في البيت
اختها 22 سنه مخلصه كليه وبتشتغل تدريب في بنك مشهور
كانت ملكه جمال
استغلينا انا وهي فرصه ان محدش في البيت واخدنا احمد وروحنا عندهم
وفضل ينيك فبنا فترة كبيرة لحد ما الوقت اخدنا
محسيناش الا باخت كرستين الي اسمها جاكلين بتصوت وراح مغم عليها
كرستين انهارت قالت رحنا في داهيه
وهنا الشطان لعب في عقلي فابصيت لاحمد
وكانه فهم انا عايزة ايه
احمد قال لكرستين بس متعيطيش احنا كنت 3 وبقينا 4
كرستين مستوعبتش الكلمه الا لما احمد راح شال جاكلين وهو جاي بيها ع السرير فقالتله لا يا احمد كفايه انا يا احمد اختي لا
قالها هنتفضح كلنا ياكلبه بسبب اختك
خافت اوي وقعدت تعيط
جاكلين كان جسمها مثالي جدا وشيك اوي في لبسها
كانت لابسه بيلوزه بيضه لحد وسطها وجاكبت وبنطلون لونهم اسود
نيمها احمد علي السرير وبدا يفتح زراير البلوزه
بان صدرها وهي لابسه برا وبردو مش بوش اب لان صدرها كبير
بس صدرها ورقبتها كان فيهم شامات كتير
البرا كانت بتتفتح من ورا مش قدام
راح رافعها كانه حاضنها وانا حريت فكيت البرا
لما نزلها ورفع البرا احمد هاج جدا
صدرها مثالي ومشدود جدا كانه محقون سيليكون
وعامل زي الجيلي
فضل يبوس فيه وحسيت ان زبه هينفحر
رخت بسرعه فكاله بنطلونها ورفع ضهرها رحت شداه لتحت
وراح هو منزل الكيلوت بتاعها ولاحس كسها الي حان نضيف جدا وناعم جدا
بدات تتحرك من الشهوة ولما حس انها هتبدا تفوق راح ماسك زبه مدخل راسه بين شفايف مسها وزانقه في خرمها واول ما فتخت عنيها راح بايسها حامد وراشق زبه في كسها راخت مصوته بس صوتها اختفي في البوسه
الدنيا غرقت ددمم لان كسها كان ناشف بس احمد مرحمهاش وفضل ينيك فيها وكرستين تعيط من المنظر
لحد ماحاب جواها وهي شبه مغم عليها
راح كاتبلها بالدم الي علي زبه علي بطنها مبروك ياعروسه
وقايم بسرعه ماسح نفسه ولابس وماشي
وانا لبست ومشيت وراه علطول


الجزء الثالث
كرستين حكتلي بعد كدا ان اختها دخلت في نوبه صراخ وزعيق وضرب فيها جامد وتلطيش وقاطعتها بعد كدا اسبوع
الاسبوع دا مكنتش بروح عند كرستين ولا اعرف عنها حاحة من خوفي وقلقي
بعد اسبوع كلمتني كرستين وقالتلي عايزاكي في البيت النهردا عشان ماما مش موجوده ومتنسيش أحمد معاكي
وصلت انا واحمد وفتحتلنا كرستين وبعد مادخلنا قالتلي في السر اختي جوا وعارفه انكم جايين بس مكسوفه خلي احمد يدخل ينام معاها الاول وبعدين احنا
وخليه ينزل جواها براحته عشان انا ادتها برشام منع الحمل
رحت وشوشت احمد في ودنه وهو اتبسط جدا لان جاكلين كانت عاجباه مع ان عنيها وشعرها مش زي كرستين بس جميله جدا
دخل احمد وهي عملت نفسها اتفاجئت وانه نط عليها عافيه واحنا قمنا نتفرج من علي الباب
لقينا جاكلين راكبه فوق احمد وعماله تتنطط فوق زبه
دخلت اما وسبت كرستين عالباب من ورا حاكلين وحشنتها وقعدت العب في صدرها
حسيت أحمد بيتلوي جامد فا فهمت انه خلاص هيحدف كل الي جواه
رحت مسكت بيضتينه في ايدي واول ماحسيت انه بدا ينزل جواها رحت عاصراهم جامد ب ايدي لدرجه انه من كتر الي نزله بقي يطلع من بين شفايف كسها وزبه
قام احمد زهي نامت وكرستين جت وقلناله احنا كدا متعادلين بس كلنا لازم نتناك منك النهردا
قالنا بس لسه في واحدة رابعه
قلناله مين
قالنا شيماء زميلتي في الشغل
قلناله ايه حكايتها دي
قالنا دي بنت في غايه الحمال كانت متجوزه وحوزها سافر وسابها وبقاله سنتين محدش يعرف عنه حاجة
عايزين نجيبها معانا
قلناله ازاي
قالنا هنتعرف عليها علي انكم اخواتي ونعزمها في البيت غالغدا وبعد كدا سيبو الباقي عليا
شيماء طولها 180 وجسمها مظبوط جدا ووشها ابيض وفيه شامات خفيفه بس ضحكتها تجنن وصدرها عالي وكبير مع انها مش تخينه
المهم حصل كل دا وشيماء جت عند احمد البيت واحنا كنا معاهم
قلنالها تعالي نغير هدومتا ونقعد براحتنا عشان متعودين علي كدا
دهلنا الاوضه نغير وكانت اطول مننا بكتير
قلعنا احنا ال3 قدامها وكنا متفقين مع احمد انه يطفي كوبس الكهربا عن الشقه فا احنا نصوت ويدخل علينا واحنا عريانين فا يمسك شيماء
وفعلا حصل وكانت شبماء باينه بسبب اضائه موبايلاتنا فا دخل مسك فيها وجسنها كان زي الملبن بين اديه
اول حاجة عملها انه راح بايسها جامد جدا
كنت انا طلعت شغلت النور
رجعت لقيته حادفها علي سرير ومطلع زبه وبيحاول يدخله من جمب الاندر في كسها
وهي عماله تخاول تمنعه
رحت جيت انا وكرستين مسكت اديها وكرستين مسكت زب احمد وظبطته علي مكان فتحتها واحمد راح مدخله براحه جدا وكل ملي كان بيدخل براحه كانت شيماء بتدوب تحت احمد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%