NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

The godfather 22

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
16 أبريل 2022
المشاركات
141
مستوى التفاعل
190
نقاط
76
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
تنويه : تسلسل القصه مش بالترتيب علشان متتخضش او تحس ان فى حاجه فايتاك بس فى النهايه هتفهم وياريت تقولى رأيك تحت فى القصه


هو: منا برده كنت فاكر كدة ف غلطتي ل حد م عرفت ان محدش بيحمي حد و انه ناكك علشان انتى ليكي مزاج، لو كنت بتحميني كنت تقوليلي و تسيبيني اقرر و لو قلتلك انه ينيكك كان بيس.، بس ع انت لبوة رحت اتناكتي من ورايا و اتناكتي تاني ف السينما
و كمل: لو كنت صدتيه ف السينما او حتي صديتي شريف من الاول ،كنت قفلت ع الحوار و م قلتلكيش انا مين، و اساسا ولا كان فيه شركة ولا دياولو

الحفلة كلها كانت معمولة ليكي و انت كسبتيني الرهان اللي ع السايت ، انك هتوافقي تتناكي، علشان كدة عاوز اقولك انا وصلت ل كدة ليه، لاني اعلنت لو الرهان نجح، هصارحك بكل الحقيقة اللي مش كتير يعرفوها
فلاشباك ٢٠١٠

مينا كان طالب ف ثانوي و اخته ندا كانت طالبة ف اعدادي
ندا اخت مينا كانت طالبة متفوقة و دايما مرتبة ع الدفعة.، غير انها بتلعب رياضية و بتلعب فولي و ف تيم المدرسة و النادي ، و لاعبة محترفة
ندا ع الرغم من انها لاعبة فولي بس عندها طيز كبيرة واضحة ، و مقسمة و رياضية من فوق مع بزاز صغيرة وردي ، ندا كانت من البنات اللي جلدهم ابيض و بيحمر بسرعة و شعرها محمر شوية مع عيون سودة و وش برئ قمور و بنت ناس كدة
عيلة مينا كانت مكونة من اب سايب الاسرة و مهاجر و ام واخدة بالها من البيت و قايمة ب دور الام و الاب و مش بتشتغل، كانوا عايشين ع مورد رزق واحد و هو الاب اللي بيبعت كل شهر مبلغ معقول (بس هاجر الام و ليه حياته برة) + مصاريف الاولاد اللي بيبعتها كلها بس بقاله كتير م شفهمش ، الام شافت ان من الأفضل انها تقعد و تهتم بالعيال ع انها تدخل ف مشاكل مع الاب او حتي تنزل تشتغل و تنشغل عنهم
مينا كان الكبير و كان مهتم بالدراسة و بيلعب سباحة ، الام اهتمت ان البنت و الولد يبقوا رياضيين من الصغر و كانت حمشة معاهم و مربياهم ع الاعتماد ع النفس + انهم ع مقتدرين و باباهم بيبعت مبلغ كويس (لما بيتحول ل مصري) ف الام خافت ان الفلوس تبقي وحشة عليهم ف بقي كل شى بحساب و الدنيا مش سايبة
مينا كان زيه زي اي شاب عاوز ينطلق و يسافر و يلعب و يروح و ييجي بس الام كانت مقرطة عليه بس عايشين كويس و مفيش جديد
فضلت حياتهم ماشية طبيعي ل حد م ندا بقت ٣ اعدادي و طلبت من مامتها درس ف الساينس (علوم) ع صعبة جدا و طبعا مامتها وافقت
الدرس هيبقي مرتين ف الاسبوع و هيبقي معاها ٤ من صاحباتها و هي الخامسة
الدرس كان بيبقي ف الصالة الكبيرة و بتقفل باب الطرقة و الام بتنبه ع مينا انه يفضل ف اوضته طول الدرس و قد كان
مينا بيذاكر ف اوضته و ندا و صحابها بياخدوا الدرس وكان طبعا اثناء الدرس حد يحب يعمل بيبي او يغسل وشه او حاجة و هنا جت الفكرة ل مينا
مينا اوضته جنب الحمام الكبير و عامة ندا مكنتش بتحب صحابها يستخدموا حمام الضيوف ع كان للمستر بس (راجل كبير و بيستخدمه كتير) و البنات تاخد راحتها ف الحمام الرئيسي
ع تدخل ع الحمام الرئيسي لازم تعدي الطرقة و تدخل نص البيت التاني و اقرب اوضة للحمام هي اوضة مينا
ف الاول كان عادي ل حد م بتدي يسمع بنات بيعملوا بيبي و صوتهم قريب منه اوي
الموضوع ابتدي يهيجوا خصوصا انه كان لسة م تمش ١٦ سنة و طبعا صغير و لسة ب لبنه
اللي كان بيستخدم الحمام مكنش متوقع ان يفصله عن مينا حيطة واحدة بس
بدا الموضوع ان مينا لما كان بيسمع حد ف الحمام كان بيقرب و يحط ودنه ع الحيطة و يسمع كويس
و ابتدي يهيج من صوت المياة و هي نزله من اكساس صحاب اخته او و هما بيتشطفوا و ابتدي يتخيل و وصل بيه الأمر انه بقي يضرب ١٠ من التخيل
احلي واحدة ف صحاب اخته هي لمياء
عيلتها كويسة, كلها مراكز حساسة, و نضيفة ف لبسها فشخ ، ده غير ان ع الرغم من انها صغيرة بس هي بطاية اوي
شعرها اسود غامق و سمرة سمار خفيف و طيزها ب فخادها كبيرة و طالعلها بطن خفيفة و بز صغير (طبعا كلهم لسة اندر ايدج) بس بطة، دي كان يبان عليها انها كبيرة و متجوزة من طيازها اللي بتتهز اوي مع فخادها و هي كانت بتلبس دايما جينسات و بوديهات، بتبين جسمها

عزيزي القارئ., كريستين موصفتليش لميا., بس انا كان معايا واحدة زي كدة ف درس الكيمستري ثانوية عامة ، و كانت بتقعد قصادي و كنت بهيج عليها فشخ ،خصوصا التوتا
لما كان بيشوف مين خارج من الحمام من خرم المفتاح بتاع باب اوضته و يلاقي اللي لسة طالع من الحمام هي لمياء ، كان بيضرب ١٠ ع الصوت اللي سمعه و هي بتنزل من كسها مياه و بتغسله كويس
الموضوع زاد مع مينا ل حد م قرر قرار جرئ
انا عاوز اشوف البنات دي و سهله ، كانت الموبيلات اللي ب كاميرات مفيش اكتر منها، زي نوكيا و بلاك بيري و سامسونج و موتورولا.، ساعتها كانوا مش غاليين اوي و مينا اصلا عنده بلاك بيري و كاميرته كويسة
هو يخلي البنت من دول تدخل و يصورها من تحت عقب الباب و يتفرج ع اللي كان بيسمعه.، مينا حس انها خطة من غير ريسك و حس انه اي يعني.، هتفرج و امسح الفيديوهات ع طول ولا من شاف ولا من دري و ابسط نفسي
باب الحمام كان جنب باب اوضته و كدة كدة اللي بيدخل بيقفل باب الطرقة وراه ، يبقي المشكلة ف مامته ، اول م كان بيسمعها خرجت من اوضتها و راحت تعمل اي حاجة ف المطبخ او حتي ف اوضتها بس بتتكلم ف التليفون كان بيعمل كدة، و لو سمع حركة ف اوضتها او باب الطرقة بيتفتح كان بيقوم عادي و يقول كان عاوز الحمام بس لقاه مشغول و يدخل اوضته تاني.، موضوع بسيط اهم حاجة م يعملش صوت و يحسس اللي جوة ان حد واقف برة
ع مدار الترم كامل مينا كان عنده حوالي ٦٠ فيديو.، مش كل الايام كان بيعرف يصور ع ساعات مامته بتبقي ف اوضتها و فاتحة الباب مش ف المطبخ و ساعات كان الفيديو بيطلع بايظ بسبب ان ايده اتهزت
بس كان اغلب الفيديوهات اللي عنده كويسة كانت ل لمياء و تقريبا عرف تفاصيل جسمها
كانت بتدخل تعمل بيبي و تغسل ايديها و تلبس ف شاف فخادها التخان اللي بيتهزوا اكتر من ط..يزها نفسها و شاف ط..يزها الكبيرة اللي شبة الخوخاية و جلدها البناتي الصغير الناعم اللي بيتهز و هي ماشية من التويلت للحوض و شاف كمان شعر كسها التقيل الاسود اللي ك..سها مش باين من تحتيه، و كان كتير بجيبهم لما بيشوف علامات قاعدة التويلت ع طيزها من ورا و هي بتغسل ايديها.، طيزها كانت طرية و بتتهز بس بمجرد م تتحرك و كان بجيبهم و هو شايفها بتحشر طيزها جوة البنطلون و هي بتلبسه ع هو ضيق, و كان بيهيج اوي ع الوان كلوتاتها البناتي زي الابيض ف بينك و موف ف جراي و كان عندها كلوت احمر حرير كان المفضل بالنسبة ليه و ياما حلم انه يشم واحد منهم بس
مع تكرار التصوير مينا وصل لكذا مكان حلو يصور منهم.، اهمهم خرم صغير جنب مفصلة الباب بيحط الموبيل عليه بالضبط ف بيكشف الحمام كله

كان عند مينا حوالي ٧ فيديوهات من الفيديوهات اللي صورهم ل لمياء و لبنات تانيين (بس البطلة لمياء) مش قادر يمسحهم ولا يفرط فيهم
لحد مجاله فكرة مجنونة ، م شيل وش لمياء من الفيديو و اعمل كروب (كدة كدة وشها مش باين اوي) و انزل الفيديو ع موقع ********

كان لسة موضوع تنزل فيديوهات و تجيلك عليه اعلانات مشهور اوي و ظهر الفترة دي مواقع عربية مخصصة ف الموضوع ده (احذر عزيزي القارئ الموضوع دلوقتي بقي صعب و ممكن تتحاسب، و كدة كدة المواقع لغت الفيديوهات دي، و مبقتش تقبلها و بقي لازم الطرفين اللي صور و اللي أتصور يوافق ع تاخد فلوس ع فيديو..، يعني بلاش)


مينا عمل الايديت فعلا ع الكمبيوتر بتاعه و شال وش لمياء هي و كذا بنت تانية و عمل اكونت باسم

almmdd


اي كلمة، ع موقع مشهور اوي و نزل ٤ فيديوهات.، ف ظرف اقل من اسبوع ال ٤ فيديوهات دول عملوا كلهم بتاع ٢ مليون فيوز و هو مكنش مصدق نفسه.، فكرة جديدة و جابت اوي مع الناس.، و بقي ليه فانز كتير و كمان نزل اعلانات ع الفيديو و بقي يقدر يحول ل اي حساب و يسحب منه و فلوس حلوة كمان
مينا مكنش مصدق ، الانتشار ده كان سريع جدا و مينا ع هو تحت السن بقي مش عارف يجيب الفلوس منين من حسابه ع السايت
ف بقي يحوشهم ع المحفظة الداخلية ل حد م يتم السن و بعدين يفتح حساب و يتصرف فيهم
الايام بتعدي و الفيوز بتعدي و كمان بقي ليه خدامين (ايوه هما مسميين نفسهم كدة) يعني مرة طلب يجيبوا ايفون جديد ع الكاميرا و الفيديوهات تبقي واضحة، ف الناس اللي عنده ع الصفحة جابوه و وصلوه ليه ف حتة قالهم عليها، و هو راح استلمه
الدنيا زهزهت مع مينا و بقي كمان يتلقي اقتراحات من الفانز ع تحسين الفيديوهات
و طبعا مينا معاه فيديوهات ب الموبيل الجديد لاكتر من بنت و ده يخليه مميز، و كل البنات واضح انهم ولاد ناس و نضاف و فرجن و ده بيهيج مستخدمين المواقع دي اوي خصوصا انه باين انهم مش عارفين انهم بتصوروا
استمرت الدنيا بيس و مينا بقي ثانوية عامة و اخته بقت ثانوي

و نفس الفيديوهات بتتصور عادي., بس البنات بتتدور و طيازهم بتنفش و أجسامهم بتترسم و كل ده مصلحة ل مينا لان بقي ليه قاعدة جماهيرية ع مدار سنتين و ناس معاه من الاول شايفين البنات دي و هي صغيرة و بعدين كبروا (حاجة تهيج فشخ) و كانت بطلة الصفحة هي لمياء
اللي اتدورت و بقلظت و بقت ليدي و مزة فش..خ و الناس كانوا حرفيا بيموتوا فيها و ف حركاتها و تقسيمة ط..ياز..ها مع بطنها اللي بقت مدورة و حريمي كدة و شعر كسها اللي حلقته لما كبرت (ده يوم الفيديو اللي نزل بتاع و هي بتعمل بيبي و الناس لقت انها حلقت كان مهرجان ع السايت)
كان مينا طور اسلوبه و بقي يسيب الموبيل جوة الحمام نفسه ف اماكن معينه (جابهم من الخبرة، و كمان كان فيه فانز ليه بينصحوه يحط الموبيل فين، و كانوا بيجيبوا ليه افكار مجنونة فعلا) يصور طول اليوم و بعدين ياخده لما هما يمشوا و يعمل ايديت للفيديوهات.، اللي ينفع ينزله ع الموقع و اللي لا يمسحه

بعد م مشوا يجيب الموبيل ملاقاهوش
يانهار ابيض راح فين ، يكنش ضاع، يكنش حد خده ، دي تبقي مصيبة
و فعلا ملقاش الموبيل لحد م الدرس اتكرر ف نفس الأسبوع (لانه مرتين أسبوعيا) و بعد الدرس فوجئ ان اخته جايباله الموبيل

و بتقوله: واحدة صاحبتي لقته واقع تحت قدام العمارة.، ابقي خد بالك
سألها: مين اللي لقته ؟؟!
ندا: لمياء
مينا اتبنج و خد منها الموبيل و دخل اوضته و تقريبا كان ف عالم تاني و دماغه مسوحاه و حس ان مصيبة هتحصل و ميت سؤال كان جواه ، اهمهم طيب هي مقالتش ل حد ليه ، طيب هي عاوزة مني اي.، طيب هي شمال ولا بترقدلي
مينا دماغه مسوحتوش كتير لان الموبيل ع الساعة ٩ رن
مينا: الو
لميا: ايوة يا مينا
هو: ايوة مين ؟؟!
هي: لمياء
هو: ازيك يا لمياء.، ندا قالتلي ….
هي: بص يا مينا.، انا لقيت الموبيل جوة التويلت و هو مفتوح و بيصور، و طبعا كان مش محتاج باسوورد ع مفتوح
مينا سكت و مش بيتكلم
هي: و قلبت فيه و بعت ل نفسي كل الفيديوهات الأصلية اللي من غير كروب و كل الصور اللي انت مصورها، و من الاخر هوريهم ل بابا و هو يتصرف و تبقي فضيحتك بجلاجل
مينا: ….
لمياء: الا اذاااا

مينا م صدق: الا اذا اي انا تحت امرك ف اي حاجة، فلوس او اي حاجة
لمياء: لا فلوسك خليهالك انا ليا عندك طلبين لو عملتهم همسح فيديوهاتك و مش عاوزة اعرفك تاني ولو معملتهمشي يبقي انت اللي جنيت ع نفسك
مينا و هو شبه منهار: انا تحت امرك ف اي حاجة مهما كانت بس بلاش فضايح.، انا اسف
هي: اي حاجة اي حاجة
مينا بتوسل و خضة و استسلام: اي حاجة اي حاجة

لمياء : لكن .......





الجزء التانى هينزل قريبا قريبا بس مستنى رأيكم فى القصه ومستوى الكتابه والسرد
 
  • حبيته
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: peter2003, عاشق الكس والطيز الجامده, الحمامة و 2 آخرين
الفكره جديده عاااش كمل بس مش ناوي تكمل دكان المتعه كمان ولا ايه
 
جميلة اووووووي يا صديقي
تسلم ايدك علي الفكرة الحلوة دي
منتظر جديدك بكل شوق
وليا سوال عندك
القصة القديمة هتكمل ولا كدا خلاص
 
فكرة جميلة ومشوقة
 
القصة دى قصة اسمها كريستين بتاعة الكاتب يونسhttps://younisrealitystories.com/ودة السايت بتاعة
 
  • عجبني
التفاعلات: New neswangy443
ممكن نتكلم هنا علشان الرسايل مش بتفتح عندى
 
  • عجبني
التفاعلات: الحلم المفقود
كمل يا برنس منتظرينك مشكور
 
خد يا برنس الجزئين الاول والثانى من كرستين وياريت كنت كتبت منقوله
تنويه : تسلسل القصه مش بالترتيب علشان متتخضش او تحس ان فى حاجه فايتاك بس فى النهايه هتفهم وياريت تقولى رأيك تحت فى القصه
هو: منا برده كنت فاكر كدة ف غلطتي ل حد م عرفت ان محدش بيحمي حد و انه ناكك علشان انتى ليكي مزاج، لو كنت بتحميني كنت تقوليلي و تسيبيني اقرر و لو قلتلك انه ينيكك كان بيس.، بس ع انت لبوة رحت اتناكتي من ورايا و اتناكتي تاني ف السينما
و كمل: لو كنت صدتيه ف السينما او حتي صديتي شريف من الاول ،كنت قفلت ع الحوار و م قلتلكيش انا مين، و اساسا ولا كان فيه شركة ولا دياولو

الحفلة كلها كانت معمولة ليكي و انت كسبتيني الرهان اللي ع السايت ، انك هتوافقي تتناكي، علشان كدة عاوز اقولك انا وصلت ل كدة ليه، لاني اعلنت لو الرهان نجح، هصارحك بكل الحقيقة اللي مش كتير يعرفوها
فلاشباك ٢٠١٠
مينا كان طالب ف ثانوي و اخته ندا كانت طالبة ف اعدادي
ندا اخت مينا كانت طالبة متفوقة و دايما مرتبة ع الدفعة.، غير انها بتلعب رياضية و بتلعب فولي و ف تيم المدرسة و النادي ، و لاعبة محترفة
ندا ع الرغم من انها لاعبة فولي بس عندها طيز كبيرة واضحة ، و مقسمة و رياضية من فوق مع بزاز صغيرة وردي ، ندا كانت من البنات اللي جلدهم ابيض و بيحمر بسرعة و شعرها محمر شوية مع عيون سودة و وش برئ قمور و بنت ناس كدة
عيلة مينا كانت مكونة من اب سايب الاسرة و مهاجر و ام واخدة بالها من البيت و قايمة ب دور الام و الاب و مش بتشتغل، كانوا عايشين ع مورد رزق واحد و هو الاب اللي بيبعت كل شهر مبلغ معقول (بس هاجر الام و ليه حياته برة) + مصاريف الاولاد اللي بيبعتها كلها بس بقاله كتير م شفهمش ، الام شافت ان من الأفضل انها تقعد و تهتم بالعيال ع انها تدخل ف مشاكل مع الاب او حتي تنزل تشتغل و تنشغل عنهم
مينا كان الكبير و كان مهتم بالدراسة و بيلعب سباحة ، الام اهتمت ان البنت و الولد يبقوا رياضيين من الصغر و كانت حمشة معاهم و مربياهم ع الاعتماد ع النفس + انهم ع مقتدرين و باباهم بيبعت مبلغ كويس (لما بيتحول ل مصري) ف الام خافت ان الفلوس تبقي وحشة عليهم ف بقي كل شى بحساب و الدنيا مش سايبة
مينا كان زيه زي اي شاب عاوز ينطلق و يسافر و يلعب و يروح و ييجي بس الام كانت مقرطة عليه بس عايشين كويس و مفيش جديد
فضلت حياتهم ماشية طبيعي ل حد م ندا بقت ٣ اعدادي و طلبت من مامتها درس ف الساينس (علوم) ع صعبة جدا و طبعا مامتها وافقت
الدرس هيبقي مرتين ف الاسبوع و هيبقي معاها ٤ من صاحباتها و هي الخامسة
الدرس كان بيبقي ف الصالة الكبيرة و بتقفل باب الطرقة و الام بتنبه ع مينا انه يفضل ف اوضته طول الدرس و قد كان
مينا بيذاكر ف اوضته و ندا و صحابها بياخدوا الدرس وكان طبعا اثناء الدرس حد يحب يعمل بيبي او يغسل وشه او حاجة و هنا جت الفكرة ل مينا
مينا اوضته جنب الحمام الكبير و عامة ندا مكنتش بتحب صحابها يستخدموا حمام الضيوف ع كان للمستر بس (راجل كبير و بيستخدمه كتير) و البنات تاخد راحتها ف الحمام الرئيسي
ع تدخل ع الحمام الرئيسي لازم تعدي الطرقة و تدخل نص البيت التاني و اقرب اوضة للحمام هي اوضة مينا
ف الاول كان عادي ل حد م بتدي يسمع بنات بيعملوا بيبي و صوتهم قريب منه اوي
الموضوع ابتدي يهيجوا خصوصا انه كان لسة م تمش ١٦ سنة و طبعا صغير و لسة ب لبنه
اللي كان بيستخدم الحمام مكنش متوقع ان يفصله عن مينا حيطة واحدة بس
بدا الموضوع ان مينا لما كان بيسمع حد ف الحمام كان بيقرب و يحط ودنه ع الحيطة و يسمع كويس
و ابتدي يهيج من صوت المياة و هي نزله من اكساس صحاب اخته او و هما بيتشطفوا و ابتدي يتخيل و وصل بيه الأمر انه بقي يضرب ١٠ من التخيل
احلي واحدة ف صحاب اخته هي لمياء
عيلتها كويسة, كلها مراكز حساسة, و نضيفة ف لبسها فشخ ، ده غير ان ع الرغم من انها صغيرة بس هي بطاية اوي
شعرها اسود غامق و سمرة سمار خفيف و طيزها ب فخادها كبيرة و طالعلها بطن خفيفة و بز صغير (طبعا كلهم لسة اندر ايدج) بس بطة، دي كان يبان عليها انها كبيرة و متجوزة من طيازها اللي بتتهز اوي مع فخادها و هي كانت بتلبس دايما جينسات و بوديهات، بتبين جسمها
عزيزي القارئ., كريستين موصفتليش لميا., بس انا كان معايا واحدة زي كدة ف درس الكيمستري ثانوية عامة ، و كانت بتقعد قصادي و كنت بهيج عليها فشخ ،خصوصا التوتا
لما كان بيشوف مين خارج من الحمام من خرم المفتاح بتاع باب اوضته و يلاقي اللي لسة طالع من الحمام هي لمياء ، كان بيضرب ١٠ ع الصوت اللي سمعه و هي بتنزل من كسها مياه و بتغسله كويس
الموضوع زاد مع مينا ل حد م قرر قرار جرئ
انا عاوز اشوف البنات دي و سهله ، كانت الموبيلات اللي ب كاميرات مفيش اكتر منها، زي نوكيا و بلاك بيري و سامسونج و موتورولا.، ساعتها كانوا مش غاليين اوي و مينا اصلا عنده بلاك بيري و كاميرته كويسة
هو يخلي البنت من دول تدخل و يصورها من تحت عقب الباب و يتفرج ع اللي كان بيسمعه.، مينا حس انها خطة من غير ريسك و حس انه اي يعني.، هتفرج و امسح الفيديوهات ع طول ولا من شاف ولا من دري و ابسط نفسي
باب الحمام كان جنب باب اوضته و كدة كدة اللي بيدخل بيقفل باب الطرقة وراه ، يبقي المشكلة ف مامته ، اول م كان بيسمعها خرجت من اوضتها و راحت تعمل اي حاجة ف المطبخ او حتي ف اوضتها بس بتتكلم ف التليفون كان بيعمل كدة، و لو سمع حركة ف اوضتها او باب الطرقة بيتفتح كان بيقوم عادي و يقول كان عاوز الحمام بس لقاه مشغول و يدخل اوضته تاني.، موضوع بسيط اهم حاجة م يعملش صوت و يحسس اللي جوة ان حد واقف برة
ع مدار الترم كامل مينا كان عنده حوالي ٦٠ فيديو.، مش كل الايام كان بيعرف يصور ع ساعات مامته بتبقي ف اوضتها و فاتحة الباب مش ف المطبخ و ساعات كان الفيديو بيطلع بايظ بسبب ان ايده اتهزت
بس كان اغلب الفيديوهات اللي عنده كويسة كانت ل لمياء و تقريبا عرف تفاصيل جسمها
كانت بتدخل تعمل بيبي و تغسل ايديها و تلبس ف شاف فخادها التخان اللي بيتهزوا اكتر من ط..يزها نفسها و شاف ط..يزها الكبيرة اللي شبة الخوخاية و جلدها البناتي الصغير الناعم اللي بيتهز و هي ماشية من التويلت للحوض و شاف كمان شعر كسها التقيل الاسود اللي ك..سها مش باين من تحتيه، و كان كتير بجيبهم لما بيشوف علامات قاعدة التويلت ع طيزها من ورا و هي بتغسل ايديها.، طيزها كانت طرية و بتتهز بس بمجرد م تتحرك و كان بجيبهم و هو شايفها بتحشر طيزها جوة البنطلون و هي بتلبسه ع هو ضيق, و كان بيهيج اوي ع الوان كلوتاتها البناتي زي الابيض ف بينك و موف ف جراي و كان عندها كلوت احمر حرير كان المفضل بالنسبة ليه و ياما حلم انه يشم واحد منهم بس
مع تكرار التصوير مينا وصل لكذا مكان حلو يصور منهم.، اهمهم خرم صغير جنب مفصلة الباب بيحط الموبيل عليه بالضبط ف بيكشف الحمام كله
كان عند مينا حوالي ٧ فيديوهات من الفيديوهات اللي صورهم ل لمياء و لبنات تانيين (بس البطلة لمياء) مش قادر يمسحهم ولا يفرط فيهم
لحد مجاله فكرة مجنونة ، م شيل وش لمياء من الفيديو و اعمل كروب (كدة كدة وشها مش باين اوي) و انزل الفيديو ع موقع ********
كان لسة موضوع تنزل فيديوهات و تجيلك عليه اعلانات مشهور اوي و ظهر الفترة دي مواقع عربية مخصصة ف الموضوع ده (احذر عزيزي القارئ الموضوع دلوقتي بقي صعب و ممكن تتحاسب، و كدة كدة المواقع لغت الفيديوهات دي، و مبقتش تقبلها و بقي لازم الطرفين اللي صور و اللي أتصور يوافق ع تاخد فلوس ع فيديو..، يعني بلاش)
مينا عمل الايديت فعلا ع الكمبيوتر بتاعه و شال وش لمياء هي و كذا بنت تانية و عمل اكونت باسم
almmdd
اي كلمة، ع موقع مشهور اوي و نزل ٤ فيديوهات.، ف ظرف اقل من اسبوع ال ٤ فيديوهات دول عملوا كلهم بتاع ٢ مليون فيوز و هو مكنش مصدق نفسه.، فكرة جديدة و جابت اوي مع الناس.، و بقي ليه فانز كتير و كمان نزل اعلانات ع الفيديو و بقي يقدر يحول ل اي حساب و يسحب منه و فلوس حلوة كمان
مينا مكنش مصدق ، الانتشار ده كان سريع جدا و مينا ع هو تحت السن بقي مش عارف يجيب الفلوس منين من حسابه ع السايت
ف بقي يحوشهم ع المحفظة الداخلية ل حد م يتم السن و بعدين يفتح حساب و يتصرف فيهم
الايام بتعدي و الفيوز بتعدي و كمان بقي ليه خدامين (ايوه هما مسميين نفسهم كدة) يعني مرة طلب يجيبوا ايفون جديد ع الكاميرا و الفيديوهات تبقي واضحة، ف الناس اللي عنده ع الصفحة جابوه و وصلوه ليه ف حتة قالهم عليها، و هو راح استلمه
الدنيا زهزهت مع مينا و بقي كمان يتلقي اقتراحات من الفانز ع تحسين الفيديوهات
و طبعا مينا معاه فيديوهات ب الموبيل الجديد لاكتر من بنت و ده يخليه مميز، و كل البنات واضح انهم ولاد ناس و نضاف و فرجن و ده بيهيج مستخدمين المواقع دي اوي خصوصا انه باين انهم مش عارفين انهم بتصوروا
استمرت الدنيا بيس و مينا بقي ثانوية عامة و اخته بقت ثانوي
و نفس الفيديوهات بتتصور عادي., بس البنات بتتدور و طيازهم بتنفش و أجسامهم بتترسم و كل ده مصلحة ل مينا لان بقي ليه قاعدة جماهيرية ع مدار سنتين و ناس معاه من الاول شايفين البنات دي و هي صغيرة و بعدين كبروا (حاجة تهيج فشخ) و كانت بطلة الصفحة هي لمياء
اللي اتدورت و بقلظت و بقت ليدي و مزة فش..خ و الناس كانوا حرفيا بيموتوا فيها و ف حركاتها و تقسيمة ط..ياز..ها مع بطنها اللي بقت مدورة و حريمي كدة و شعر كسها اللي حلقته لما كبرت (ده يوم الفيديو اللي نزل بتاع و هي بتعمل بيبي و الناس لقت انها حلقت كان مهرجان ع السايت)
كان مينا طور اسلوبه و بقي يسيب الموبيل جوة الحمام نفسه ف اماكن معينه (جابهم من الخبرة، و كمان كان فيه فانز ليه بينصحوه يحط الموبيل فين، و كانوا بيجيبوا ليه افكار مجنونة فعلا) يصور طول اليوم و بعدين ياخده لما هما يمشوا و يعمل ايديت للفيديوهات.، اللي ينفع ينزله ع الموقع و اللي لا يمسحه

بعد م مشوا يجيب الموبيل ملاقاهوش
يانهار ابيض راح فين ، يكنش ضاع، يكنش حد خده ، دي تبقي مصيبة
و فعلا ملقاش الموبيل لحد م الدرس اتكرر ف نفس الأسبوع (لانه مرتين أسبوعيا) و بعد الدرس فوجئ ان اخته جايباله الموبيل

و بتقوله: واحدة صاحبتي لقته واقع تحت قدام العمارة.، ابقي خد بالك
سألها: مين اللي لقته ؟؟!
ندا: لمياء
مينا اتبنج و خد منها الموبيل و دخل اوضته و تقريبا كان ف عالم تاني و دماغه مسوحاه و حس ان مصيبة هتحصل و ميت سؤال كان جواه ، اهمهم طيب هي مقالتش ل حد ليه ، طيب هي عاوزة مني اي.، طيب هي شمال ولا بترقدلي
مينا دماغه مسوحتوش كتير لان الموبيل ع الساعة ٩ رن
مينا: الو
لميا: ايوة يا مينا
هو: ايوة مين ؟؟!
هي: لمياء
هو: ازيك يا لمياء.، ندا قالتلي ….
هي: بص يا مينا.، انا لقيت الموبيل جوة التويلت و هو مفتوح و بيصور، و طبعا كان مش محتاج باسوورد ع مفتوح
مينا سكت و مش بيتكلم
هي: و قلبت فيه و بعت ل نفسي كل الفيديوهات الأصلية اللي من غير كروب و كل الصور اللي انت مصورها، و من الاخر هوريهم ل بابا و هو يتصرف و تبقي فضيحتك بجلاجل
مينا: ….
لمياء: الا اذاااا
مينا م صدق: الا اذا اي انا تحت امرك ف اي حاجة، فلوس او اي حاجة
لمياء: لا فلوسك خليهالك انا ليا عندك طلبين لو عملتهم همسح فيديوهاتك و مش عاوزة اعرفك تاني ولو معملتهمشي يبقي انت اللي جنيت ع نفسك
مينا و هو شبه منهار: انا تحت امرك ف اي حاجة مهما كانت بس بلاش فضايح.، انا اسف
هي: اي حاجة اي حاجة
مينا بتوسل و خضة و استسلام: اي حاجة اي حاجة

لمياء : لكن .......


وقفنا الجزء اللي فات لما لمياء قالت ل مينا انها هتطلب منه طلبين صعبين و لو وافق هتسيبه و تسامحه و لو لأ, هتوري باباها الفيديوهات و هو يتصرف و ممكن توصل للحبس

مينا طبعا وافق و اشتري نفسه من قبل حتي م يعرف اي هما الطلبين
لمياء: اي حاجة اي حاجة
مينا: انا تحت امرك اي حاجة اي حاجة
لميامينا: عادي مدرسة و بليل فاضي
لمياء: خلاص م تروحش المدرسة و هبعتلك عم رفعت السواق ييجي يجيبك من هنا, و ده زي بابا بالضبط و مربيني, ع عاوزاك ف مشوار
مينا: ماشي اللي انت عاوزاه
لمياء: بس يوميها عاوزاك تلبس نضيف و تهتم ب نضافتك الشخصية و تحلق تحت (و شاورتله ع بتاعه) و قالتله خصوصا كوكوووو الضعيف
مينا ف دهشة: و ده ليه ؟؟!
لمياء: متسألش انت تقول حاضر و بس يا ميمي, ولا بلاش خالص و انفذ تهديدي
مينا: لا خلاص حاضر و هاجي نضيف و حالق ماشي
لمياء: خلاص سلام دلوقتي و مستنياك الخميس و من هنا ل حد يوم الخميس التعامل عادي
مينا قفل و قال لنفسه كدة بيس شكلها شمال و هظبطها و تمسح الصور و خلصنا.، شكلها جت مصلحة موضوع قفش الموبيل ده (ميعرفش يا عيني اللي هيحصله)
مينا كان برده جواه سنة قلق لانه ملوش تجارب قبل كدة ج..نسية و خاف انه ميعرفش يسد مع لمياء خصوصا ان باين عليها انها بجحة و مش بتتكسف
المهم يوم الخميس جيه و مينا لبس و اتشيك.، حتي مامته سألته ليه ده كله و هو قالها انه هيخرج بعد المدرسة مع صحابه و هو مخلص كل مذاكرته (و ده حقيقي لان مينا دحيح وكان مخرجش فعلا لفترة طويلة) و مامته رحبت بس ميتأخرش بليل.، ٩ بكتيره يبقي ف البيت

تمام و كله مشي حلو، و عم رفعت ده جه ع الساعة ٨ و نص و خد مينا من قدام المدرسة زي م تفقوا بالموبايل و مشي بيه طريق مش طويل نسبيا ل حد موصلوا ل بيت كدة متواضع مش لايق خالص ع العربية اللي عم رفعت كان سايقها
عم رفعت: انزل يا ميمي
مينا استغرب من الكلمة بس بلعها وسكت هو مكنش ف ايده حاجة تانية

و قال: حاضر
مينا نزل و رفعت ركن العربية و حصله و دله ع الطريق و مينا مشي وراه ل حد م وصله ل بيت عباره عن اوضة تقريبا و قدامها شجرة كدة بس كان نسبيا هو الانضف بين كل البيوت اللي عدوا عليها.، رفعت خبط ف فتحت لمياء و كانت لابسة طقم بيت بس كويس مش عريان يعني.، كان تيشيرت ابيض و بنطلون سويت بانتس بمبي بناتي و مرسوم عليه قطط و طبعا بطة ف نفسها اوي
لمياء: اتأخرتوا كدة ليه
رفعت: الطريق يا بنتي معلش
مينا ساكت و دخل و قعد ع اقرب كرسي و وشه ف الارض مش قادر يبص ل لميا
لمياء وجهت كلامها ل مينا

و قالتله: مستعدة تسمعي اول طلب يا بيضة (ع كان قاعد مكسوف)
مينا استغرب من طريقة الكلام بس استجمع شجاعته و بصلها و قال: اللي تؤمري بيه حاضر
عم رفعت كان واقف جنب الشباك و ساكت و مش بيتكلم
لمياء: اقوله انا يا عمو ولا تقوله انت (بتوجه كلامها ل رفعت)
رفعت: براحتك يا بنتي
لمياء: اقوله انا., مهو انا اللي لحمي بان ع السايت

مينا صعق لانه مكنش يعرف ان لمياء كمان عرفت موضوع السايت هو فاكرها قفشت الموبيل بس
لمياء: بصي يا ميمي.، زي م نزلتي صوري عريانه ع سايت.، انا عاوزة النهاردة دخلتك تبقي ع عم رفعت.، هاه قلتي اي يا ميمي ؟؟!
مينا طبعا فهم بس صعق و لقي نفسه تلقائيا بيسأل: يعني اي مش فاهم
لمياء: يعني عم رفعت راجل و ف سن خطرة و ممكن ينحرف و عاوزة واحدة زيك تدلعه و تاخد بالها منه، و هي مرة واحدة بس لو عجبك الموضوع يا ميمي و عاوزة تكملي معاه، ف انت حرة بس هيبقي الاتفاق خلاص خلص و انت وفيتي بيه.، اكتر من مرة يبقي الموضوع عجبك بقي و انت حرة., ظبطي مع عمو و م تشريكونيش معاكم
مينا بلم و مش بيتكلم
هي: هاه يا ميمي نقول مبروك
مينا: بس انا ولد

هي: و عم رفعت بيحب الاتنين الولاد و البنات عادي.، و بيموت ف اللي زيك كدة يا ميمي.، بت بيضة و حلوة و صغيرة.، ده عم رفعت كان هيتجنن و مش ع بعضه.، لما قلتله انه هيبقي اول نصيبك.، هاه قلتي اي
مينا حس ان الموضوع جد و طريقة كلام لميا مكنتش مريحاه
هو: يعني اي يا لمياء.، انت مش قلتي طلبات عادية
هي: و هو اللي عملته عادي.، عامة براحتك الباب قدامك ممكن ترجع بيتكم، بس قبل م توصل هيكون بابا شاف الصور من موبيلك و وريته الفيديوهات ع السايت و انت طبعا عارف انا بنت مين و ممكن يعمل اي
مينا ساكت و مبلم
هي: هاه.، احنا مش هنغصبك ع حاجة يا ميمي.، موافقة تمام.، مش موافقة الباب قصادك.، بس انجزي ع انا و عم رفعت ورانا حاجات تانية غيرك و واقف مش ع بعضه
مينا رجليه مقدرتش تشيله و قعد ع كرسي و حط وشه ف ايده و عيط
لميا: عم رفعت شكل العروسة وافقت.، خدها و اعمل اللي اتفقت معاك عليه ف الحمام و انا هنا مستنياكم.، بس براحة عليها يا عم رفعت دي لسة فرجن، و زي متفقنا يا عم رفعت.، مرة واحدة بس
رفعت: حاضر يا بنتي

عم رفعت قرب من مينا و مسكه من ايده ف مينا زق عم رفعت جامد و سحب ايده
هنا لميا قالت و هي متعصبة: احنا مش قدامنا اليوم كله.، موافقة ولا لا و انجزي ؟؟!
مينا بصلها و هو بيعيط و عمل براسه اللي هو ايوه
عم رفعت مسكه من ايده تاني و خده جوة الحمام و قفل الباب و لميا قعدت ع الكرسي اللي جنب الباب و ع وشها ابتسامة عريضة و مستنية عم رفعت يخلص اللي اتفقوا عليه
عم رفعت كان راجل خمسيني و ب شنب و دقن لونهم ابيض و عريض بس ب كرش و كان لابس بليزر بدلة و قميص و بنطلون و شكله مهندم و شيك
اسمر شوية و شعره خفيف و ابيض
عم رفعت دخل ب مينا الحمام و قفل الباب كويس

و قال ل مينا: اقلعي هدومك كلها
مينا بلم و وقف معملش حاجة
رفعت: اقلعي يا ميمي ولا اجي اقلعك انا
مينا اتخض و قال: لا بلاش حاضر
مينا قلع كل هدومه و عم رفعت خد الهدوم منه و علقها ع شماعة ورا الباب
الحمام كان عبارة عن تواليت و بانيو و حوض و دولاب صغير كدة فيه فوط
مينا قلع كل هدومه ما عدا البوكسر
ف عم رفعت قرب منه

و قاله: و ده كمان و شده من استك البوكسر
مينا رجع خطوة و وقف مبلم
عم رفعت بص ل جسم مينا بشهوة

ولد ١٦ سنة و رياضي ع السباحة و جسمه مقسم و شعر خفيف ع جسمه و عضلات بطنه واضحة و بطنه دخلة ل جوة و صدره بارز و دراعه معضل
مينا لاحظ كدة ف بص ف الارض
عم رفعت: ميمي و بعدين.، خلصينا.، متتكسفيش مني لو سمعتي كلامي النهاردة هبقي لطيف معاكي و هدلعك احلي دلع وبراحة خالص عليكي ع عارف انها اول مرة ف متقلقيش، بس لو بقيتي عاصية.، هقول ل لمياء و اخليها هي اللي تمشي الموضوع، و صدقيني لمياء سادية عني.، انا بحب امتع اللي معايا و ابقي لطيف معاهم
مينا كان ودنه خلاص ابتدت تاخد ع صيغة الانثي دي و مكنش شاغل باله غير اي اللي بيحصل ده.، هو ده حلم ولا حقيقية
عم رفعت فضل باصص ل مينا و ساكت ف مينا اضطر انه ينزل البوكسر، و بقي عريان و ماسك ز..بر..ه ف ايده
عم رفعت خد من مينا البوكسر و شمه ب شهوة كدة و خد نفس طويل و بعدين علقة ع الباب و قال ل مينا: لفي
مينا لف براحة ف عم رفعت قرب منه و قال: مممم بضاعة حلوة و حتت لحمة كندوز و قرب من مينا و لزق ف ضهرة و ب..عبص..ه
مينا خد الب..عب..وص و غمض عينه و شب ع رجله كدة و معملش اي حركة و فضل ماسك بتاعه زي م هو و مش مصدق اللي بيحصل و بيقول يا ريته حلم و بيحلم ان الوقت يعدي
مينا سمع صوت كركبة وراه، ف بص لقي عم رفعت ماسك حقنة كبيرة من غير ابرة و بيملاها سائل ازرق كدة من علبة شفافة
مينا قال: اي ده
عم رفعت: عاوزة تعملي حمام يا حلوة ولا لا
مينا: لا

رفعت: متأكدة.، ضروري لازم تش..خ..ي قبل م ني..ك..ك ع متتعوريش
مينا كان الكلام صعب فش..خ عليه ف سكت

و قاله: مش عاوز
عم رفعت: براحتك عامة كدة كدة لازم انضفك.، انا مش مستغني عن ز..بري
رفعت قرب من مينا و خده ناحية البانيو و دخله فيه و هو ملط و قاله (او قلها بقي ع اتلخبط): وطي
مينا سمع الكلام ووطي
رفعت فتح ط..يز مينا بايده ووسع الخرم و حط الحقنة جواه و داس ع السرنجة وفضي الحقنة الكبيرة ف ط..يز مينا بالسائل الازرق اياه ده
مينا مقلش ولا كلمه و لا اتحرك اي حركة و كان احساسه بالضعف و العجز هو المسيطر.، ده واحد ع وشك يفقد اعز ما يملك.، حاسس انه ف فيلم بايخ و يتمني يخلص
بعد م رفعت فضي الحقنة

قال: ده محلول بالملح ع ينضف الدنيا جوة متخافيش.، فل..قسي و نزلي اللي ف ط..يز..ك هنا ف البانيو
مينا حس فعلا ان بطنه واجعاه بعد المحلول و عاوز يعمل بيبي، ف مسك نفسه بس عم رفعت

قال: يلا ع لسة فيه كذا دور
مينا ساب ط..يزه ف نزل خر..ة ب محلول ازرق كدة و بطنه فضيت
عملوها كذا مرة ل حد م المحلول بقي ينزل ازرق بس و بعدين عم رفعت

قال: تمام اشطفي جسمك ب شوية ماية بقي و يلا
مينا عمل كدة و هو بيستحمي عم رفعت كان بيقلع هدومه
مينا بص عليه ف الخباثة كدة و هو خايف و مستغرب و مش مصدق.، عم رفعت كان مشعر و ز..بر..ه طويل اوي (ع واحد ف سن مينا ساعتها لسة بينمو) و كبير اوي ل مينا.، مينا حس ساعتها انه مدفع و مستني يدك حصون مينا اللي هي ط..يز..ه (معلش مينا كان متاثر ساعاتها ب جي تي اي, ع احنا 2010).، اول مرة يشوف حاجة كدة و كان واقف نص واقفة ع مينا.، مينا دور وشه بسرعه و فكر.، انا اي اللي وصلت نفسي ليه ده
الباب خبط

و لميا قالت من برة: يلا يا عم رفعت مفعول الحباية ممكن يروح كدة و ميمي محتاجة صحة
رفعت: خلاص اهو

مينا كان خلص دوش ف عم رفعت اداله فوطة.، مينا نشف نفسه و لفها حوالين وسطه و خرج
عم رفعت سحب الفوطة منه و رماها ع الارض

و قال: ملوش لازمة يا حلوة
الاتنين خرجوا من الحمام بلابيص و بتاع عم رفعت كان واقف قدامه مترين و مينا مستغرب و مسبهل طبعا و مش حاسس باي حاجة حاسس انه ف حلم، او كابوس و كان عاوز يفوق
لميا اول م شافتهم اتعدلت ف الكرسي و اتفرجت ب شوق كدة., لميا مكنتش مستغربة تشوف عم رفعت ملط, بالعكس كان باينانها عادي, و تركيزها كله كان ع مينا و بتبصله و مرسوم ع وشها ضحكة ب لهفة تعرف اي اللي هيحصل

مينا مكنش ف دماغه اي تركيز او اهتمام ب تفاصيل, زي اي طبيعة علاقة رفعت و لميا ولا اي البيت ده., كل اللي مينا كان سامعه هو صوت رجليه و هو ماشي بيخبطها ف الارض كانه مش عاوز يمشي و احساسه بانه ف موقف ممكن يفضل طول عمره يتعالج بسببه
عم رفعت مسك ايد مينا ف مينا اتاخد كدة و حاول يشدها بس عم رفعت قفش ف ايده وباسها و ضمه ف صدره
مينا فلفص

ف لميا قالت: و بعدين بقي انت هتخليني افقد اعصابي و ابعت الصور ل بابا و مسكت موبيلها ب نرفزه
عم رفعت كان حاضن مينا

ف قاله ف ودنه بصوت واطي: بصي لو سيبتك ليها، هي هتزعلك.، خليكي مهاودة معايا و اسمعي كلامي و انا هكون براحة عليكي و همتعك.، غير كدة هسيبك ليها., كدة كدة ه تت..نا..كي.، بس لو سمعنا شروطها هتخرجي متعورة و بفضيحة.، هاه ؟؟!
مينا استسلم و ريح ايده و كان باصص ل لميا بخوف لحسن تنفذ تهديدها
عم رفعت وجه كلامه ل لميا: بصي يا لميا.، ميمي دي بتاعتي و انا مبحبش حد يزعقلها.، موضوع الصور ده تنسيه خالص و ملكيش دعوة اعمل فيها اي، و اليوم هيمشي ب مزاجنا احنا مش انت
لميا: يعني اي
رفعت: يعني مش هن..يك..ها بغشومية زي م قلتيلي و هبقي براحة عليها.، دي بكر و بنت ناس و عجبتني.، قلتي اي
لميا: خلاص براحتك بس انجز انا ع اخري
مينا مش عارف ذ كان بيشتغلوه ولا ده حوار بجد و هي كانت قايلاله يتغابي و يضرب و كدة.، بس ف الحالتين مش قدامه حاجة يعملها.، لميا كانت عاوزة تكسره و هو اتكسر خلاص من اللي حصل ف مش فارقة بقي و كان عاوز يعدي الليله،مش بعد اللي حصله ده كله و كمان لميا تنفذ تهديدها لو بقي عاصي (ع رأي عم رفعت).، منيا حس انه ف فيلم اجنبي قديم من العصور الوسطي
عم رفعت قرب من مينا بعد م ريح ايده و باسه ف بقه

عم رفعت قرب من مينا بعد م ريح ايده و باسه ف بقه
مينا كان اول مرة يبوس اساسا سواء ولد او بنت
عم رفعت لاحظ

و قاله: اليوم ده هتفتكريه طول حياتك.، ع انا اول بختك.، انا مردتش اعمل فيكي اللي هي عاوزاه ع دي اول مرة ليكي و انا حبيتك بجد
رفعت باس مينا تاني بس المرة دي اتغاشم و بعب..صه و شال مينا من وسطه
مينا اتخض ف رفعت رجع ايده ل فوق وكمل بوس و بعدين نزل ع ز..بر مينا و ابتدي يحركه
ف الاول مينا كان قرفان بس لما ابتدي رفعت يلعبله ف ز..به, و يحرك ب..يض..ان مينا, ف مينا نسي القرف حبة و ابتدي بتاعه يقف
رفعت لما حس ب بتاع مينا وقف قام شايله خالص من ع الارض زي العرسان و راح بيه للسرير و نام هو و مينا ع السرير

و قال: مش يلا بقي لحسن حباية الفياجرا مجننامي و نزل بوس ف بق مينا و صدره و رقبته
مينا ساكت مش بيعمل حاجة و كان بيبص ل لميا اللي لقاها فاتحة رجلها و بتلعب ف ك..سها من فوق الهدوم

مينا بص ع وشها ف لقاها بصاله ب شهوة ف غير وشه و بص ف السقف, مهو هيبص فين يعني., عم رفعت فوقيه و لميا جنبه

عم رفعت قام و لف مينا دوجي

و قال: استني حبة يا ميمي كدة لما اتفرج ع الجمال ده., بت بكر صحيح و اول قطفة و ضرب مينا ع ط..يز..ه جامد ف مينا عمل صوت توجع و اتحرك لقدام بس معملش صوت عالي ع كان حاسس بخوف من عم رفعت
رفعت ساب مينا دو..جي و كان بيتفرج ع ط..يز مينا بالخرم و عمال يلعب ف بتاع (بتاع رفعت يعني.، بيضرب ١٠ ع مينا)
مينا كان مستغرب الوضع بس ساكت و مش راضي يبص ورا يشوف عم رفعت بيعمل اي, ولا يبص جنب, ع عيون لميا البنت اللي كان ب يه..يج عليها زمان, شايفاه كدة و بتنهش ف لحمه
رفعت لف مينا ع يواجهه ف مينا بيلف و هو دوجي (واقف ع 4 لسة يعني بس بقي وشه ف ز..بر عم رفعت), ف بص لقي ز..بر رفعت ف وشه وواقف زي العمود
رفعت مسك مينا من راسه و وجهه ل ز..بر..ه و قال: مصي يا ميمي بس براحة كانك بتاكلي ايس كريم كدة

مينا كان يعرف المص من الأفلام بس و كان قرفان ف رجع ل ورا.، رفعت بص ل لميا ف مينا قام ماسك ز..بر رفعت و حطه ف بقه و ابتدي يمص
رفعت قال ل لميا: هاتي الجيل
لميا ادت رفعت علبة حمرا كدة و مينا بيمص زي م هو و ز..بر رفعت واقف زي الحجر
رفعت خد من الجل و دهن بيه صباعة و ب..عب..ص مينا براحة و مينا بيمصله (يعني رفعت مخلي مينا يمصله و مادد ايده وحاطط ايده ف ط..يز مينا عن طريق ضهر مينا) لحد م الجل اتوزع ع خرم مينا و بعدين فجأة غرز صباعه ف ط..يز مينا ف مينا عمل صوت وجع كدة ف رفعت بقي مش ع بعضه لان ز..بر رفعت كان ف بق مينا لما اتوجع
رفعت لف مينا و طلع بتاعه من بقه و راح لاعب ب بتاعه (عم رفعت يعني) حوالين خرم ط..يز مينا, كانه بيرسم دوارية كدة حواليه كدة
مينا مستحملش و عيط، و ده هيج رفعت, اللي راح حاشر بتاعه ف ط..يز مينا مرة واحدة
ط..يز مينا كانت ضيقة كدة ل درجة ان هو و عم رفعت قاله اي و رفعت طلع بتاعه تاني من الالم
مينا وقع ع السرير من كتر الالم، ف رفعت وطي و لحس خرم مينا و قعد يضربه ع ط..يزه و يلعب فيها
غصب عن مينا بتاعه ابتدي يقف ف فل..قس سنه ع كان نايم ع بطنه
عم رفعت راح رافع واسط مينا فوق شوية, ف ط..يز..ه كلها بانت ب بض..ا..نه من ورا و راح غارز فيه ز..بره للمره التانية
المرة دي ز..بر رفعت دخل ف مينا و مينا حس ب ز..بر رفعت وصل معدته ف قال اي بصوت عالي
رفعت سحب مينا عليه, ف ز..بر..ه غوط جوة و مينا بيتالم و كان حاسس بمشار بينشر ف لحمه من ورا

رفعت بدا ين..يك مينا و هو ماسكه من وسطه و بيضربه ع ط..يز..ه
مينا كان بيحاول يزق رفعت ف رجله من الالم ع ميدخلش جوة اوي ب ز..بر..ه ف ط..يز..ه.، رفعت لما لقي كدة هاج اكتر و بيقي ين..يك مينا ب افتري ف مينا من الالم بقي يمسك ف الملاية و يحط وشه ف المخدة اللي تحتيه ع ميعملش صوت
كل ده و لميا بتتفرج و مش ع بعضها و مشتهية اللي بيحصل
رفعت خلص الوضع ده.، قام مطلع بتاعه من ط..يز مينا و لف مينا علي ضهره و فتح رجله جامد و غرز بتاعه تاني و مسك بتاع مينا و ابتدي يحركه جامد
مينا بتاعه وقف واقفة كاملة و هو بي..تنا..ك من رفعت.، رفعت هاج ف وطي باس مينا و مينا باسه تاني و بعدين رفعت ابتدي يعض ف صدر مينا و يلعب ف بطنه و مينا مستسلم و هو بيت..نا..ك
رفعت قام ب مينا و لسة ز..بر..ه ف ط..يز..ه (شاله يعني), و قام ماسك مينا من ايده و رفعه و حضنه و قام بيه يقف و لسة ز..بر..ه ف ط..يز..ه
الوضع دلوقتي ان رفعت واقف و شايل مينا من رجليه و ايديه و ز..بر رفعت ف ط..يز مينا و ب..يني..كه و هو واقف (و ساعد ع كدة ان بتاع رفعت كان طويل و خرطومي) و مدي ضهر مينا ل لميا ع تتفرج
مينا تعب من الوضع وكان بيتوجع جامد بعدها رفعت نزله دو..جي لما تعب (رفعت اللي تعب) و دخله كله و بدا ين..يك و بتاع مينا واقف ع اخره
مينا كان حاسس ان ز..بر..ه بيتحرك و واقف اخره.، بس كان بيحاول يمسك نفسه ع ميجبهمش، ك محاولة اخيرة للتمسك ب رجولته.، بس رفعت كان محترف و عارف بيدق مينا فين.، مينا قاوم ع اد م قدر، بس رفعت و ز..بر..ه كان ليهم راي تاني.، ز..بر رفعت غوط ف لحم مينا و غاص اوي، و ده خلي مينا اعصابه تسيب و ميحسش ب نفسه
فجأة مينا علي صوته و رفعت بي..ني..ك..ه دوجي و مينا راح ناطرهم ع السرير و قايل امممم بوجع حقيقي

مينا لما عمل كدة كان بيترعش و طبعا ز..بر رفعت ف ط..يز مينا ف رفعت حس ب مينا لما عمل كده
رفعت قام مغير الوضع و خلي مينا زي م هو دو..جي بس رفعت قام وقف نص وقفة و نا..ك مينا من فوق و هو واقف و رفعت ع رجليه مش ع ركبه و هاتك يا رزع و كان هي..جان اوي ع مينا، اللي خوفه و قلقه و عدم خبرته خلو رفعت يه..يج عليه اكتر
الوضع ده خلي رفعت يحس انه مالك مينا و ز..بره بيحك ف جدار مينا من جوة ط..يز..ة و حاسس ب ط..يز مينا بتوسع حوالين ز..بره
رفعت خلص رزع ف الوضع ده و بعدين راح قايم و نايم جنب مينا و قال ل مينا و هو بيشده: تعالي اقعدي عليه

كل ده و مينا بيتجنب النظر ل لميا و بيبص بعيد عن عين عم رفعت اللي كانت بتنهشه الف مرة ف الدقيقه و هو بيرزع فيه جامد و كان مينا بنت بكر و ف ليلة دخلتها
مينا ملحقش حتي يستغرب لان رفعت كان بيشده و بيقعده ع ز..بر..ه.، مينا قعد ع ز..بر رفعت بس ط..يز مينا كان ناحية وش رفعت (يعني قاعد ع ز..بر رفعت بضهره)
رفعت خد وقته برده و فضل يلب جامد و يضرب مينا ع ط..يزه بعدها رفعت

قال ل مينا: لفي وريني وشك بس من غير م تتطلعي ز..بر..ي من ط..يز..ك يا حلوة
مينا كان عاوز ينجز و حس انه طول م الوقت بيطول.، هو بيقرف اكتر ف كان عاوز ينجز ع نفسه يمشي
مينا عمل اللي رفعت قاله و طبعا كان حاسس ب مسمار ف ط..يز..ه.، مينا بيلف ٣٦٠ درجة و ز..بر رفعت ف ط..يز..ه.، شعور ابن ا..حبة مؤلم ل مينا
مينا لف و بص ل رفعت لقاه قاعد مبسوط و هو بين..يك..ه و بيبصله ب شهوة.، رفعت لقي مينا متضايق

ف قال: متخافيش يا بت دنا راجلك
مينا مردش و كمل تنطيط

رفعت كان خلاص ع اخره و مينا بيتنطط ع ز..بر رفعت و مديله وشه.، تعابير وش مينا خلت رفعت يهيج اكتر، و ز..بر مينا اللي بيتحرك فوق و تحت ابتدي يقف و رفعت لاحظ
مينا لاحظ ان رفعت بيبصله ب شهوة ف اتضايق و بقي يبص بعيد ف رفعت ها..ج اكتر لما شاف كدة ف وش مينا
رفعت ها..ج لما لقي مينا عامل زي البت المكسوفة و بتتألم و مش عارفة تعمل اي و هي راكبة ع ز..بر..ه و ب تتنطط، ف قام قالبه ع ضهره تاني وغرز ز..بره ف لحم ط..يز مينا و هاتك يا رزع ل حد م رفعت جابهم ف ط..يز مينا و الاتنين عملوا صوت توجع., رفعت قال اااه لانه جابهم بعد شوقة و مينا قال ممممم لانه اتف..ش..خ حرفيا (تعددت الاهات و الس..ك..س واحدو)
رفعت نام جنب مينا ع السرير و باسه ف بقه تاني و فضلوا كدة بتاع ١٠ دقايق
بعدها كل واحد قام ياخد دوش و لبسوا و خرجوا ومينا كان مش مصدق اللي حصل و مش ع بعضه و عاوز يروح و ميخرجش من اوضته ابدا و لا يوري وشه ل حد
بعد م كل حاجة رجعت ل طبيعتها لميا مسكت موبيلها و ورت مينا ٤ صور ليه و عم رفعت ب..يني..كه منهم صورة و ز..بر رفعت ف ط..يز مينا و مينا بتاعه واقف و بينزل لبن
مينا اتخض وقالها: اي ده
لميا: ده الطلب التاني يا ميمي.، انا عند كلمتي، رفعت نا..كك مرة و انا مشددة عليه انه ميعملهاش تاني الا برضاكي، و ع كدة خليتك تستحمي لوحدك
مينا: اي الطلب التاني
لميا: دول ٤ صور ليكي.، قدام كل صورة همسحها هتجيبليي صورة ل اختك ندا ملط من بيتكم، يعني ٤ صور ل ندا.، لو مجبتيش الصور يبقي هبعت ل طنط مامتك صورك دي + هبعت ل بابا السايت و الصور اللي عليه
مينا برق و مش بيرد
لميا كملت: و مش بس كدة.، بعد صور ندا العريانة.، انت هتساعديني اني ان..يك اختك و انت اللي تعر..صي علينا و ساعتها همسح صور ندا من عندي و يخلص اتفاقنا و همسح كل صورك و انسي اللي حصل و حلال عليك الفيديوهات اللي ع السايت خليهالك

ء: تمام.، انت يوم الخميس بتاع الاسبوع الجي وراك اي
 
  • عجبني
التفاعلات: Al-Mahdy، sarasalma577 و ماستر مالك
توحفة كمل ♥️
 
حلوة ناطرك تكملها لا تتاخر
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
خيالية أو واقعية يا















@CESAR
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%