دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
اهلا..... اتمنى من كل قلبي اقدر اعبر لقراء منتدانا المحترم عن كل ما في قلبي و اتمنى كمان تكونو مفكرين حكاياتي لحكيتهالكم عندها مدة... انا سالب من الاول كنت اموت في الرجالة و عظلاتم و طولهم و عرضهم و كمان حكيتلكم عن ضعفي قدام الراجل الحمش المفتري. خصوصا لي مايرحمش في النيك و لي يسيطر عليا... المهم حكيتلكم عن أحمد لي فتحني و دخلني العالم دا حكيتلكم ازاي كان يعاملني و ازاي سيطرتو عليا خلاتني زي الجارية لي تتناك و تنذل و تنضرب و كمان حكيتلكم عن سامي السالب لي يحب يندهولو سامية عشان كان بنوتي. و كمان حكيتلكم عن هشام الفحل لي عرفتني بيه سامية و ليلتي السخنة اوي لي كانتلي تحت هشام في بيت سامية... صحيت الصبح و راسي على صدر هشام و طعم شعر صدرو في شفايفي.... صحيت و انا عريانة منهكة من الليلة الحمرا لي كانتلي مع جوزي هشام كان جسمي كلو بقع زرقة و ألم فضيع في عظامي و مفاصلي. كانت ليلة اغتصاب حقيقي تعرضتلها من الوحش لي نايمة معاه لغاية دي الوقت... انسليت من حظنو من غير ما اخليه يصحى... نزلت من السرير و اوجاع جسمي تزيد... لما تحركت عرفت اني لازملي راحة على الاقل اسبوع... هد حيلي وخلاني مش قادرة أقف... و كمان خرمي كان ينزل منو حليب ليلة لي فاتت.. لفيت عليا ملاية من ملايات السرير و تسحبت من الأودة. و انا خايفة يصحى..... دخلت اودة سامية كانت صاحية لما شافتني ضحكت و قالتلي صباحية مباركة يا عرسة... كانت دمعتي على خدي.... ليه يا سامية ليه تعملي فيا كذا دا مش انسان دا وحش ليه دا انتي كنت عارفاه و سلمتيني ليه.... باستني من بقى و هي تطبطب عليا و تقولي بس كيفك يابت كان لازملك فحل زيو عشان تنسى احمد... و نذالتو... دخلت في حظنها و انا ابكي و قلتلها زي ما عملتي عملتك فيا انا في عرضك حوشيه عني مش عايزة ابقى معاه..... شوفي جسمي بقى ازاي... صبرتني و هي لغاية دي الوقت تقولي سايريه لغاية ما يزهق اصلو رذل. و مافيش وحدة قدرت عليه.... قلتلها المهم مش عايزة ابقى معاه...... دا ممكن يموتني.. خرجت بعد ما غطتني و قاتلي نامي و اعملي نفسك مريضة... و مش في وعيك.. حكلمو... خرجت راحت ليه و انا جسمي فعلا كان محموم و الألم في كل حته من جسمي... بعد شوية سمعتو يزعق عليها و جابها من ايدها و دخلو الأودة... عراني عملت نفسي مش في وعيي. و هي تزعق و تقولو البت مريضة و ممكن يجرالها حاجة و نروح في داهية و ان لها اهل ممكن يبلغو البوليس لو دريو بلي جرالها..... ممكن خاف او حاجة كذا لبس هدومو و خرج من البيت... خليتني نايمة لغاية العصر... صحاتني و خذتني على الحمام خذت دش سخن لغاية ما حسيت جسمي يتفك جابلي منشفة.. نشفت جسمي و شفت آثار الضرب و البقع في كل حتة من لحمي.... خذتني على الصالون و دهنت جسمي بمرهم كان عندها و دتني حباية انتيبيوتك بلعتها... و دتني على المطبخ فطرنا كنت ميتة من الجوع... لبست قميص نوم على اللحم و قلتلها سامية ممكن اقعد عندك يوم او يومين اصلي مش قادرة اروح البيت. و كمان خايفة اخرج الاقيه مستنيني برا.... ضحكت و هي تقولي هدك لي مايتسمي... بس زي ماشفت كيفك و روحك رجعتلك... قعدت معاها ثلث ايام.. بقيت امشي و عافيتي رجعتلي و كمان كانو يجو عندها صحابها سوالب و كمان رجالة.... كنت شفتهم ليلة عيد الميلاد... في اليوم الثالث. لبست هدومي عادي و نزلت من عندها رحت للبيت.. و ححكيلكم بقية حكايتي في المرة الجاية... ممكن الليلة....
.. بعد يومين من رجوعي لبيتي صحتي كمان رجعت و بقيت اقدر اتحرك و امشي زي ما أحب و كمان منظري بقى زي الاول. يعني بنوتة حلوة تخلي اجدعها راجل زبرو يعمل خيمة في بنطلون لما يشوفها... المهم زي ما احكيلكو صحيت ظ¢ الظهر عشان سهرت للصبح نحكي كام مع سامية و جوزها و احنا في السرير... مجنونة خالص سامية دي.. كانت عايزانى اخرج معاها اعمل زيها تلتقط زباين برا..... كم مرة قلتلها يا بنتي انا مش زيك.... يعني لي اعملو مش اعملو كشغل او اي حاجة تانية... دا بمزاج مش عشان حاجة تانية عندي شغلي و اكسب كويس. و كمان عندي وضعي الاجتماعي قدام الناس و عايزة ابقى كذا.... جادلتني كثير و كمان الراجل لي كان معاها... اهم حاجة كانت في راسي لما صحيت اني اليوم هو آخر يوم من العطلة من الشغل. و لازم ارتاح بقية اليوم اخرج اكلم زملا الشغل عشان رجوعي وكذا.... فطرت و خذت شاور جسمي كان رجع لحالتو مش باقي غير شوية بقع من آثار الفحل هشام و فعايلو فيا... لبست كيلوت طبعا عشان بقالي كثير البس كيلوت بناتي تحت الهدوم... بنطلون جنز ازرق و تيشرت اسود عل ابيض.. ييجي جميل عليا عشان انا بيضا.... خرجت تيجي ظ¥ المسا... في الطريق كلمت زميل في الشغل اني بكرا راجع للشغل و بعدها كلمت سامية فينك يا بت انا برا نفسي اشوفك بس مش عايزة رجالة انتي و بس ههههه جاوبتني انها كمان برا... و هي تضحك قاتلي ماتخافيش دا انا عازراك دول الرجالة هم على القلب. و اتفقنا نلتقي في قهوة محترمة هههه... في المواصلات تعرضت طبعا للتحرش ممكن بسبب البارفان لي حاطاه و جسمي الرفيع و بياضي الصافي لي يلفت نظر اي راجل اكون قدامو. اكثر من راجل حسس بايدو على طيزي المرسوم.. بس مش اكثر كنت اهرب لمكان ثاني لغاية ما نزلت... رحت للقهوة لقيت سامي هههه قاعد يستناني... تكلمنا شوية شربنا حاجة و خرجنا و انا أأكد عليها مش عايزة رجالة ليلة دي... اشتريت شوية ملابس رجالي لزوم الشغل و طبعا حاجات بنوتي لزوم البيت.... كمان سامية جابت حاجات بنوتي. مجنونة مش بتفكر غير بالرجالة و ازاي تخليهم يتهبلو و يدوها فلوس. دا شغلها انا عازراها... كنا نمشي مسكتني من ايدي و هي تكلمني بأسمي كاتيا... ايه لي جرالك يا بت ليه تهربي كذا.. اكثر من راجل من لي شافوك عندي طلبو يشوفوك. و انتي عارفه احبك قد ايه دا انتي اختي حبيبتي نفسي اجوزك. و حتى هشام لي كان السبب في لي جري انتي لي خلتيه يعمل لي عملو.... كنا قاعدين في الشارع و نتكلم.... و طبعا مرة على مرة الاقي لي يبص علينا و يعمل حركات بعينيه او ايديه. ههههه جاوبتها و انا عينيا في الأرض. يا سامية. عارفة حالتي انا مش سالب او بنوتي عادي.. في ايد الراجل افقد كل حاجة قدامو... و ما ابقاش حاسة بأي حاجة. ابقى ضعيفة قدامو و ما اكذبش عليك اسخن و اهيج لما يضربني و يذلني و حتى لو قطعني حتت حكون تحت رجليه... و زي ما انتي عارفة الرجالة كذا مش كل يوم عاملين طوابير.... انتي شايفة احمد عامل فيا ايه... و كمان هشام... ينيك يضرب يكسرلي جسمي و ييجي رايح.... مش اكثر.... يا سامية عايزة راجل اعيش تحت رجليه للأبد.. بس عندي شرط.. يسمحلي اعيش حياتي عادي و يخليني أعيش في النهار كأني ولد اشتغل و قدام الناس عادي... و طبعا في الليل انا تحت امرؤ... يعمل فيا لي بدالو... جاوبتني سامية. لي بدالو زي ما عمل هشام.... جاوبتها و أكثر بس مايشوهليش وجهي و كمان ما يتعبنيش بالضرب عشان ما امرضش زي المرة لي فاتت... سمعاني سامية... بكرى حرجع للشغل و انا كمال.... بعد الظهر انا كاتيا..... هههه و طبعا بيتي مفتوح ليكي في اي وقت.... هههه حتى لو حبيتي تجيبي رجالة.. جاوبتني و هي تظحك.. خلص اليوم حبات عندك طبعا اذا حبيتي.... اشترينا اكل و رجعنا لبيتي.. دخلنا و احنا نتنطط خذنا شور مع بعض بستنى سامية اكثر من مرة من بقى اتجاوبت معاها و بتدت حرارتي تزيد و اهيج خصوصا لما حطت صباعين في خرم طيزي... دخلتهم و ابتدت تدور فيهم لداخل... زاد هياجي و بتديت ارضع في لسانها و ايدي في زبرها الصغير.... كملنا حمامنا نضفنا نفسنا لثنين لداخل و برا... نزعنا شوية الشعر لي في فيا وفيها.... نشفنا بعضنا و حطينا ماكياج لبعضنا.. و لبسنا لبس خفيف كيلوات و قمصان نوم من لي اشتريناهم.. خرجنا لاودة الصالون..... اقعدت جنب سامية و ايدي في ايدها و بقى في بقها.... ممكن حبيبتي تشوفينا حد يكون محترم. ههه اهم حاجة الاحترام... يعني بكرا الصبح اروح للشغل عادي.. فاهمة سامية... جاوبتني وهي تبوس فيا وماسكاني ليها آه ممكن جدا بس راجل واحد ما يكفيش.. و كمان خليني آخذ حريتي معاهم يعني انا لي حا تفاهم معاهم انتي بس حتتناكي من غير ما تتدخلي في شغلي... بستها من بقها ثاني... تحت امرك حبيبتي... افتكري بس الصبح حا روح على الشغل...... نزلت تحت رجليها قعدت على الأرض و انا ابوس في فخاذها و رجليها. و حرارتي تزيد وهياجي بتدا يبان عليا..... خذت صباع رجلها الصغير و بتديت ارضع فيه... سامية خذت تلفونها و كلمت اكثر من واحد... و كانت تفاصل فيهم و تشترط... كنت غايبة عن الوعي و انا ارضع في صوابع رجليها و هي ترغي في التلفون مع الرجالة.... حطت التلفون. و مسكتني من شعري و قعدتني قدامها و انا في عالم تاني.. اسمعي يا شرموطة و هي تضربني بالقلم على وجهي و تقولي انتي سامعناني... بعد شويا خذت مكاني و صحيتلها... سامعاك أبلتي ضربتني ثاني بقلم و قتلي اسمعي جايينا دي الوقت راجلين اعرفهم و اضمنهم. حايباتو معانا يظبطونا و الصبح يروحو في حالهم.... كمان ساعة يكونو هنا... طبعا لما يدخلو كل واحد منهم يختار وحدة مننا.... انتي بس حا تتناكي من لي يكون من نصيبك... حاجة تانية انا لي حا اتكلف بيها... فاهمة يا شرموطة انا تفاهمت معاهم على كل حاجة انت تتناكي وبس.... كانت اداتهم عنوان البيت و كل حاجة.... يمكن ساعة و نص... سمعنا جرس الباب يرن... اتخضيت بس اتمالك نفسي و قمت على الباب... طبعا بعد ما شفت المراية و عدلت نفسي.... كنت لابسة بس كيلوت احمر و سوتيانة من لون الكيلو و قميص نوم ابيض... ضربتني سامية على طيزي بإيدها قايلالي افتحي الباب يا بت.... فتحت الباب و انا ابص من هم دول لي جايين... يا لهوي اثنين رجالة كبار في السن ممكن نهاية الأربعين او الخمسين. من نفس السن و كمان متشابهين في الطول و العرض ممكن واصلين لل ظ،ظ¨ظ* سم و طول بعرض باينين بتوع رياضة في عظلات و كذا..... لما شفتهم ركبي سابت هههههه و حصلي زي مايحصلي كل مرة لما اقابل راجل و انا كذا... طبعا قدرت اقولهم تفضلو و أغلق الباب وراهم..... بقو واقفين و يشوفو في قوامي و انا امشي قبلهم و أرحب بيهم. و صلنا للصالون قامت سامية باستهم بالواحد و هما يضمو فيها و يبوسو فيها.... قعدت بينهم و ندهتلي... شوفو حبايبي دي عروستنا كاتيا... واحد منكم يكون معاها و التاني معايا من هنا لغاية ظ§ صبح... كاتيا عندها شغل تخرج ظ§ الصبح..... واحد منهم على و الثاني احمد.... من منظرهم ما كنتش قادرة اصلب طولي... أمرتني سامية اجيبهم مشروب.. جبتلهم بيرا و عصير.... ههههه لقيت سامية قايمة بالواجب معاهم لثنين كل ايد من ايديها خذت زبر واحد منهم و تلعب فيه.... حطيت الصينية قدامهم و انا مذهولة من المنظر لي شايفاه.... شافو الثلاثة فيا و انا واقفة... يالا لي عاجباه ياخذها كلمتهم سامية... قامو لثنين ليا و جاوبو سامية... عروستنا لازم تقعد معانا و نحكي.... قعدوني بينهم و انا خلاص رحت في دنيا ثانيا... كانو لثنين يبوسو فيا و ايديهم في فخاذي. و كمان في طيزي..... يالهوي مش قادرة خلاص.... الحقيني يا سامية.. وقفت و هي تصرخ... واحد بس واحد بس مش لثنين.... قام احمد جلس جنب سامية... بقى على معايا... قاتلو ساميا خلص استاذ علي خذ عروستك للاودة. دي لوقت هي مراتك.. مسكني من ايدي و بحركة سريعة حملني على كتافو و مشي بيا لاودة النوم و انا في عالم تاني... رماني على السرير و نزع كل هدومو و زبرو بقى واقف قدامو و هو يرتمي عليا و يبوس فيا من بقى و رقبتي و يخلعلي القميص و السوتيانة و يرضع براري و رقبتي و كل جسمي تحت منو. و ايدو في طيزي و صباعو داخل خرمي بعد شوية زاد الصباع الثاني. و هو مكمل يبوس و ياكل في لحمي اكل لغاية ما قلبني على بطني. قعد على رجليا و هو ياكل في طيزي و يفتح في خرمي بلسانو.... دخلو و ناكني بيه و انا تحتو اوحوح و اطلب من ينيكني عشان مش قادرة... فعلا قلبني على ظهري و رفعلي رجليا على كتافو و حط زبرو في الفتحة و نزل عليا و انا اصرخ تحتو و هو يبوس فيا من بقى عشان ما اطلعش صوت اكثر..... ناكني من غير رحمة و لا توقف لغاية ماجاب حليبو داخل بطني... و انا كذا كنت اسمع سامية و هي كمان تصرخ و تتكلم مع راجلها في الصالون.. بعد ما نزل كل حليبو داخل بطني... و ارتخي زبرو و خرجو... قمت نظفتو ببقى مصيت اللبن لي باقي فيه و لحستو اكثر من مرة لغاية مانظفتو بلساني... نزلت بلساني للبيضات و كمان فخاظو المشعرين الحس بلساني لغاية رجليه مصيت صوابع رجليه و رجلو من تحت... رجعت تمددت على ذراعو و ايدي في زبرو... و انا اتغزل بفحولتو زبرو لي عذبني.... و هو كمان كان صباعين من ايدو جوا خرمي.... بعد شويا طلب مني اجيبلو سيجارة من الصالون... خرجت لقيت سامية في وضع الدوجي و جوزها ينيك فيها... جبت علبة السجاير و الولاعة و رجعت لجوزي... خذ سيجارة في بقو و أمرني اولعلو... هو يدخن و انا نزلت لزبرو خذتو في بقى ارضع فيه كان رجع وقف... لحست راسو بستو اكثر من مرة... نزلت لغاية البيضات مصيبتهم بالوحدة و انا العب بإيدي في الزبر.... رجعت تاني ارضع فيه أكثر من ظ،ظ* دقايق كان على كمل سيجارتو... لما شافنو ارضع فيه و أحاول ادخلو لغاية زوري.... مسكني من شعري.... و قلبني على ظهري و انا لسا ارضع في زبرو... جا فوق راسي و بقى ينيك فيا من بقى لغاية ما جابهم في بقى... نظفتلو زبرو كويس و خرج و انا وراه... قعدو هما لثنين الرجالة. و انا و سامية رحنا الحمام خذنا شور و حطينا ماكياج و لبسنا لبس ثاني... انا كيلوط و قميص نوم و كمان سامية... و رجعنا بست على على بقو و انا في حظنو.. و طلبت منو اننا لازم انا و سامية ندخل المطبخ نحط السفر... لثنين في نفس الوقت قالو فعلا لازم نتعشا بعد الجهد دا.... حطينا العشا و تعشينا و كل وحدا رجعت لراجلها.. تعبني اوي لغاية ماخلاني نمت بعد وضعت المنبه الساعة ظ§ الصبح... نمت على ذراعو و ايدو الثانية ظامتني ليه و طبعا صوابعو تلعب في خرمي... صحيت الصبح رحت الحمام خذت شور نظفت نفسي كويس.. و لبست هدومي و خرجت اجري على الشغل حتى الفطار فطرت برا عشان كنت عارفة انو لو قعدت معاهم كانو حيعطلوني على الشغل.... اتمنى اكون قدرت اشرحلكم حقيقة حياتي كسالب بنوتي اموت في الخضوع للرجالة...
الجزء الثاني
ماشفتش تفاعل من جمهور مونتدانا الجميل دا على حكايتي لاحكيهالكم في الأجزاء الفايته. بس ماعليش لازم اكمل افطفط عن لي جرالي لما خرجت جري من بيتي وخليت سامية و الضيفين الرجالة لي باتو معانا و اصارحكم حبايبي ماخذتش كفايتي من النيك رغم انو ناكني لغاية ثنين الصبح... حسيت بالفرق حسيت فعلا ان الراجل لي لازمني مش ينيك و بس مش لازم يكون ليه زب ضخم و يوجع و بس. كل دا كان في خيالي و انا ادخل الشغل. و استعيد في خيالي كل لي جرالي ليام الفايته... و الرجالة لي عشت تحت زبرهم و سطوتهم. على بتاع لبارح في بالي ماكانش يختلف عن سامية في نيكو ليا رغم ان زبرو كان شغال كويس بس معايا ماحسيتش بيه... مش عارفة حتى وانا زي ماتمنيت رجعت للشغل بس ماكنتش مرتاحة على طول.. سرحانه و دايخة دوخة مش مفهومة كنت سايحة اوي و مش على بعضي. كل الرجالة لي عرفتهم ما بقاش غير أحمد لي فتحني و خلاني كدا و كمان هشام لي لسا لدي لوقت ضرباتو معلمة على جسمي... آه ه ه مش قادرة انساهم لثنين...
حتى زمايلي في الشغل شافو اني مش على بعضي و بلغو المسؤول عني في الشغل. ندهلي في المكتب. لما دخلت قالي انت عيان استاذ كمال. جاوبتو اني عندي شوية مشاكل في البيت هما لي مخلييني مش على بعضي.. قالي لو جاتك رحلة عمل منها تبعد عن البيت و مشاكلو و منها تغير جو.. ايه رايك تتابع لنا شغل هناك و تروح على أكثر من مكان و مدينة مش حتخلص شغلك الا بعد أكثر من شهر تكون ارتحت من هموم البيت... في بالي شفتها فكرة كويسة و ممكن جداا الاقي الذكر لي في خيالي و حتى لو ما لقيتش اكون متعت نفسي برجالة جدد. و ازبار الوان و انواع.... وافقت و استلمت المهمة من المسؤول...
كانت مهمتي مراقبة شغل اكثر من فرع للشركة و مش حذكر اسم المدن لرايح ازورها حفاظا طبعا على سرية الناس و فروع الشركة لرايحها. و اعذروني حبايبي سبق و حكيتلكم رغم فجوري و كل لي تشوفوه فيا... الا اني احب اخلي فاصل بين الاستاذ كمال و كاتيا الشرموطة المجنونة الهايجة على طول.
كملت يومي بعد ماخرجت من عند المسؤول. آخذ موافقات إدارية و ملفات عشان الشغل لي رايح عليه.... هياجي زاد اكثر لما عرفت المدن لي رايح عليها.. اعتي الفحول لي اسمع بيهم و يحكو عليهم من الثلث مدن لي رايحها و طبعا مش ححكي اسماء.... لي يهمني اني لازم اتعرف برجالة جدد و ازبار أمتع طيزي المحرومة
كان عليا ثاني يوم ارجع للشركة آخذ بقية أوراق المهمة تكون تمضت و اسافر على طول..... رحت البيت طبعا كان لازم اوضب هدومي و كمان الهدوم البنوتي اخترت كم طقم..... بعد الحمام و انا عريانة ملط اتحرك في الشقة افتكرت سامية و ليلتنا الفايتة لاحظت انها وضبت الشقة و نظفتها....
جا في بالي اني شفت عندها كم باروكة و كان نفسي لما اروح على رحلتي ممكن احتاجهم. طلبتها في التلفون..و سلمت عليها و شكرتها على توضيب الشقة... قاتلي فينك يا شرموطة خرجتي من غير ماتودعي على كان زعلان أووي اوي. هههه رغم كذا دفع المستحق. جاوبتها مستحق ايه يا لبوة انا ماطلبتش منو حاجة ههههه ولا منك... قاتلي فيه ربعماية جنيه تلاقيها ع السرير انا ماكلش عرق الولايات زيك... و انا اظحك شكرتها على زوقها. و طلبت اني عايزة باروكتين ولا ثلاثة محتاجتهم في رحلتي الجاية و حكيتلها على الشغل لي جاني..
اقترحت عليها ان حبت ترافقني بس بشروط اهمها ان نفصل بين حياتنا هنا و حياتنا لي رايحينها يعني مش لازم نكشف نفسنا للناس لي تعرفنا..
فرحت كثير و وافقت انها تيجي معايا... و طبعا تجيب هدومها و كل عدة الشغل يعني الباروكات و المكياج و طبعا طلبت منها كمان تجيب هدوم رجالي ممكن تحتاجهم
قالتلي انها حتوضب شنطتها و توصي على البيت و تيجي تبات معايا طبعا وافقت بس بشرط حنبات لوحدنا انا و هي وبس. و الصبح نسافر من غير ما تقول لأي حد من صحابها الكتير.. وافقت ووعدتني انها في السهرة تكون عندي.... كملت يومي ممدودة على بطني في السرير لغاية ما سمعت جرس الباب و التلفون يرن كانت سامية تكلمني افتحي يا بت انا في الباب... جريت فتحتلها و دخلت مع شنطتها و رجعت الباب برجلها و هي تبوسني من بقى و هيا تقولي ليه يا بيضة مش لابسة حاجة مش خايفة تاخذي برد... هههه و ايدها زي عادتها في طيزي و زبي الصغير و صوابعها في خرمي... جاوبتها اننا قبل ما ننام حنوضب نفسنا عشان نكون بكرا على سنع¨ة عشرة... رغينا شوية بعدها رحنا الحمام نظفنا جسمنا من اي شعر و كمان جابت معاها كم كريم دهنت بيهم جسمي و جسمها..
قاتلي الكريمات دي مش لازم نغسلهم لغاية الصبح و كمان مش حنحط ماكياج ليلة دي و كمان مش حنلبس الا جلابية و دا بعد ساعة أو ساعتين... ظحكت و انا واقفة يعني حنبات عريانين و شاورت على طيزي و دا حعمل فيه ايه يا شرموطة... باستني من بقى و قاتلي و هي تبعبص فيا... دا خليه عليا.... خرجنا تعشينا في المطبخ و رحنا على الصالون قعدنا نتفرج فلم سكس بنوتي كنت حاطاه... راحت علي شنطتها جابت اثنين صناعي كبار أوي من لي يتربطو عادي... لما شفتها صرخت يا مجنونة حتعملي فيا ايه... لبساتو و ابدا فصل من النيك العنيف في كل الوضعيات..
هزرنا و نكنا بعض بالصناعي لنص الليل... رحنا لسرير نمنا و احنا في حضن بعض.. حبايبي بكرا ححكيلكو على رحلتي مع سامية و كل لي جري و الرجالة لي تعرفنا عليهم و كل مغامراتنا مع اجدع الرجالة لي شفتهم و عاشرتهم في حياتي. الفحول لي طول حياتي مش حنساهم و لا أنسى العذاب و المتعة لي شفتها على ايديهم و طبعا زبارهم.. حكتبلكم قريبا في قصة منفصلة و أحاول اشوفلها اسم ييجي عليها و تتمتعو معايا زي ماتمتعت انا كاتيا الممحونة و صاحبتها المجنونة سامية... اتمنى تشجيعكم ليا.
.. بعد يومين من رجوعي لبيتي صحتي كمان رجعت و بقيت اقدر اتحرك و امشي زي ما أحب و كمان منظري بقى زي الاول. يعني بنوتة حلوة تخلي اجدعها راجل زبرو يعمل خيمة في بنطلون لما يشوفها... المهم زي ما احكيلكو صحيت ظ¢ الظهر عشان سهرت للصبح نحكي كام مع سامية و جوزها و احنا في السرير... مجنونة خالص سامية دي.. كانت عايزانى اخرج معاها اعمل زيها تلتقط زباين برا..... كم مرة قلتلها يا بنتي انا مش زيك.... يعني لي اعملو مش اعملو كشغل او اي حاجة تانية... دا بمزاج مش عشان حاجة تانية عندي شغلي و اكسب كويس. و كمان عندي وضعي الاجتماعي قدام الناس و عايزة ابقى كذا.... جادلتني كثير و كمان الراجل لي كان معاها... اهم حاجة كانت في راسي لما صحيت اني اليوم هو آخر يوم من العطلة من الشغل. و لازم ارتاح بقية اليوم اخرج اكلم زملا الشغل عشان رجوعي وكذا.... فطرت و خذت شاور جسمي كان رجع لحالتو مش باقي غير شوية بقع من آثار الفحل هشام و فعايلو فيا... لبست كيلوت طبعا عشان بقالي كثير البس كيلوت بناتي تحت الهدوم... بنطلون جنز ازرق و تيشرت اسود عل ابيض.. ييجي جميل عليا عشان انا بيضا.... خرجت تيجي ظ¥ المسا... في الطريق كلمت زميل في الشغل اني بكرا راجع للشغل و بعدها كلمت سامية فينك يا بت انا برا نفسي اشوفك بس مش عايزة رجالة انتي و بس ههههه جاوبتني انها كمان برا... و هي تضحك قاتلي ماتخافيش دا انا عازراك دول الرجالة هم على القلب. و اتفقنا نلتقي في قهوة محترمة هههه... في المواصلات تعرضت طبعا للتحرش ممكن بسبب البارفان لي حاطاه و جسمي الرفيع و بياضي الصافي لي يلفت نظر اي راجل اكون قدامو. اكثر من راجل حسس بايدو على طيزي المرسوم.. بس مش اكثر كنت اهرب لمكان ثاني لغاية ما نزلت... رحت للقهوة لقيت سامي هههه قاعد يستناني... تكلمنا شوية شربنا حاجة و خرجنا و انا أأكد عليها مش عايزة رجالة ليلة دي... اشتريت شوية ملابس رجالي لزوم الشغل و طبعا حاجات بنوتي لزوم البيت.... كمان سامية جابت حاجات بنوتي. مجنونة مش بتفكر غير بالرجالة و ازاي تخليهم يتهبلو و يدوها فلوس. دا شغلها انا عازراها... كنا نمشي مسكتني من ايدي و هي تكلمني بأسمي كاتيا... ايه لي جرالك يا بت ليه تهربي كذا.. اكثر من راجل من لي شافوك عندي طلبو يشوفوك. و انتي عارفه احبك قد ايه دا انتي اختي حبيبتي نفسي اجوزك. و حتى هشام لي كان السبب في لي جري انتي لي خلتيه يعمل لي عملو.... كنا قاعدين في الشارع و نتكلم.... و طبعا مرة على مرة الاقي لي يبص علينا و يعمل حركات بعينيه او ايديه. ههههه جاوبتها و انا عينيا في الأرض. يا سامية. عارفة حالتي انا مش سالب او بنوتي عادي.. في ايد الراجل افقد كل حاجة قدامو... و ما ابقاش حاسة بأي حاجة. ابقى ضعيفة قدامو و ما اكذبش عليك اسخن و اهيج لما يضربني و يذلني و حتى لو قطعني حتت حكون تحت رجليه... و زي ما انتي عارفة الرجالة كذا مش كل يوم عاملين طوابير.... انتي شايفة احمد عامل فيا ايه... و كمان هشام... ينيك يضرب يكسرلي جسمي و ييجي رايح.... مش اكثر.... يا سامية عايزة راجل اعيش تحت رجليه للأبد.. بس عندي شرط.. يسمحلي اعيش حياتي عادي و يخليني أعيش في النهار كأني ولد اشتغل و قدام الناس عادي... و طبعا في الليل انا تحت امرؤ... يعمل فيا لي بدالو... جاوبتني سامية. لي بدالو زي ما عمل هشام.... جاوبتها و أكثر بس مايشوهليش وجهي و كمان ما يتعبنيش بالضرب عشان ما امرضش زي المرة لي فاتت... سمعاني سامية... بكرى حرجع للشغل و انا كمال.... بعد الظهر انا كاتيا..... هههه و طبعا بيتي مفتوح ليكي في اي وقت.... هههه حتى لو حبيتي تجيبي رجالة.. جاوبتني و هي تظحك.. خلص اليوم حبات عندك طبعا اذا حبيتي.... اشترينا اكل و رجعنا لبيتي.. دخلنا و احنا نتنطط خذنا شور مع بعض بستنى سامية اكثر من مرة من بقى اتجاوبت معاها و بتدت حرارتي تزيد و اهيج خصوصا لما حطت صباعين في خرم طيزي... دخلتهم و ابتدت تدور فيهم لداخل... زاد هياجي و بتديت ارضع في لسانها و ايدي في زبرها الصغير.... كملنا حمامنا نضفنا نفسنا لثنين لداخل و برا... نزعنا شوية الشعر لي في فيا وفيها.... نشفنا بعضنا و حطينا ماكياج لبعضنا.. و لبسنا لبس خفيف كيلوات و قمصان نوم من لي اشتريناهم.. خرجنا لاودة الصالون..... اقعدت جنب سامية و ايدي في ايدها و بقى في بقها.... ممكن حبيبتي تشوفينا حد يكون محترم. ههه اهم حاجة الاحترام... يعني بكرا الصبح اروح للشغل عادي.. فاهمة سامية... جاوبتني وهي تبوس فيا وماسكاني ليها آه ممكن جدا بس راجل واحد ما يكفيش.. و كمان خليني آخذ حريتي معاهم يعني انا لي حا تفاهم معاهم انتي بس حتتناكي من غير ما تتدخلي في شغلي... بستها من بقها ثاني... تحت امرك حبيبتي... افتكري بس الصبح حا روح على الشغل...... نزلت تحت رجليها قعدت على الأرض و انا ابوس في فخاذها و رجليها. و حرارتي تزيد وهياجي بتدا يبان عليا..... خذت صباع رجلها الصغير و بتديت ارضع فيه... سامية خذت تلفونها و كلمت اكثر من واحد... و كانت تفاصل فيهم و تشترط... كنت غايبة عن الوعي و انا ارضع في صوابع رجليها و هي ترغي في التلفون مع الرجالة.... حطت التلفون. و مسكتني من شعري و قعدتني قدامها و انا في عالم تاني.. اسمعي يا شرموطة و هي تضربني بالقلم على وجهي و تقولي انتي سامعناني... بعد شويا خذت مكاني و صحيتلها... سامعاك أبلتي ضربتني ثاني بقلم و قتلي اسمعي جايينا دي الوقت راجلين اعرفهم و اضمنهم. حايباتو معانا يظبطونا و الصبح يروحو في حالهم.... كمان ساعة يكونو هنا... طبعا لما يدخلو كل واحد منهم يختار وحدة مننا.... انتي بس حا تتناكي من لي يكون من نصيبك... حاجة تانية انا لي حا اتكلف بيها... فاهمة يا شرموطة انا تفاهمت معاهم على كل حاجة انت تتناكي وبس.... كانت اداتهم عنوان البيت و كل حاجة.... يمكن ساعة و نص... سمعنا جرس الباب يرن... اتخضيت بس اتمالك نفسي و قمت على الباب... طبعا بعد ما شفت المراية و عدلت نفسي.... كنت لابسة بس كيلوت احمر و سوتيانة من لون الكيلو و قميص نوم ابيض... ضربتني سامية على طيزي بإيدها قايلالي افتحي الباب يا بت.... فتحت الباب و انا ابص من هم دول لي جايين... يا لهوي اثنين رجالة كبار في السن ممكن نهاية الأربعين او الخمسين. من نفس السن و كمان متشابهين في الطول و العرض ممكن واصلين لل ظ،ظ¨ظ* سم و طول بعرض باينين بتوع رياضة في عظلات و كذا..... لما شفتهم ركبي سابت هههههه و حصلي زي مايحصلي كل مرة لما اقابل راجل و انا كذا... طبعا قدرت اقولهم تفضلو و أغلق الباب وراهم..... بقو واقفين و يشوفو في قوامي و انا امشي قبلهم و أرحب بيهم. و صلنا للصالون قامت سامية باستهم بالواحد و هما يضمو فيها و يبوسو فيها.... قعدت بينهم و ندهتلي... شوفو حبايبي دي عروستنا كاتيا... واحد منكم يكون معاها و التاني معايا من هنا لغاية ظ§ صبح... كاتيا عندها شغل تخرج ظ§ الصبح..... واحد منهم على و الثاني احمد.... من منظرهم ما كنتش قادرة اصلب طولي... أمرتني سامية اجيبهم مشروب.. جبتلهم بيرا و عصير.... ههههه لقيت سامية قايمة بالواجب معاهم لثنين كل ايد من ايديها خذت زبر واحد منهم و تلعب فيه.... حطيت الصينية قدامهم و انا مذهولة من المنظر لي شايفاه.... شافو الثلاثة فيا و انا واقفة... يالا لي عاجباه ياخذها كلمتهم سامية... قامو لثنين ليا و جاوبو سامية... عروستنا لازم تقعد معانا و نحكي.... قعدوني بينهم و انا خلاص رحت في دنيا ثانيا... كانو لثنين يبوسو فيا و ايديهم في فخاذي. و كمان في طيزي..... يالهوي مش قادرة خلاص.... الحقيني يا سامية.. وقفت و هي تصرخ... واحد بس واحد بس مش لثنين.... قام احمد جلس جنب سامية... بقى على معايا... قاتلو ساميا خلص استاذ علي خذ عروستك للاودة. دي لوقت هي مراتك.. مسكني من ايدي و بحركة سريعة حملني على كتافو و مشي بيا لاودة النوم و انا في عالم تاني... رماني على السرير و نزع كل هدومو و زبرو بقى واقف قدامو و هو يرتمي عليا و يبوس فيا من بقى و رقبتي و يخلعلي القميص و السوتيانة و يرضع براري و رقبتي و كل جسمي تحت منو. و ايدو في طيزي و صباعو داخل خرمي بعد شوية زاد الصباع الثاني. و هو مكمل يبوس و ياكل في لحمي اكل لغاية ما قلبني على بطني. قعد على رجليا و هو ياكل في طيزي و يفتح في خرمي بلسانو.... دخلو و ناكني بيه و انا تحتو اوحوح و اطلب من ينيكني عشان مش قادرة... فعلا قلبني على ظهري و رفعلي رجليا على كتافو و حط زبرو في الفتحة و نزل عليا و انا اصرخ تحتو و هو يبوس فيا من بقى عشان ما اطلعش صوت اكثر..... ناكني من غير رحمة و لا توقف لغاية ماجاب حليبو داخل بطني... و انا كذا كنت اسمع سامية و هي كمان تصرخ و تتكلم مع راجلها في الصالون.. بعد ما نزل كل حليبو داخل بطني... و ارتخي زبرو و خرجو... قمت نظفتو ببقى مصيت اللبن لي باقي فيه و لحستو اكثر من مرة لغاية مانظفتو بلساني... نزلت بلساني للبيضات و كمان فخاظو المشعرين الحس بلساني لغاية رجليه مصيت صوابع رجليه و رجلو من تحت... رجعت تمددت على ذراعو و ايدي في زبرو... و انا اتغزل بفحولتو زبرو لي عذبني.... و هو كمان كان صباعين من ايدو جوا خرمي.... بعد شويا طلب مني اجيبلو سيجارة من الصالون... خرجت لقيت سامية في وضع الدوجي و جوزها ينيك فيها... جبت علبة السجاير و الولاعة و رجعت لجوزي... خذ سيجارة في بقو و أمرني اولعلو... هو يدخن و انا نزلت لزبرو خذتو في بقى ارضع فيه كان رجع وقف... لحست راسو بستو اكثر من مرة... نزلت لغاية البيضات مصيبتهم بالوحدة و انا العب بإيدي في الزبر.... رجعت تاني ارضع فيه أكثر من ظ،ظ* دقايق كان على كمل سيجارتو... لما شافنو ارضع فيه و أحاول ادخلو لغاية زوري.... مسكني من شعري.... و قلبني على ظهري و انا لسا ارضع في زبرو... جا فوق راسي و بقى ينيك فيا من بقى لغاية ما جابهم في بقى... نظفتلو زبرو كويس و خرج و انا وراه... قعدو هما لثنين الرجالة. و انا و سامية رحنا الحمام خذنا شور و حطينا ماكياج و لبسنا لبس ثاني... انا كيلوط و قميص نوم و كمان سامية... و رجعنا بست على على بقو و انا في حظنو.. و طلبت منو اننا لازم انا و سامية ندخل المطبخ نحط السفر... لثنين في نفس الوقت قالو فعلا لازم نتعشا بعد الجهد دا.... حطينا العشا و تعشينا و كل وحدا رجعت لراجلها.. تعبني اوي لغاية ماخلاني نمت بعد وضعت المنبه الساعة ظ§ الصبح... نمت على ذراعو و ايدو الثانية ظامتني ليه و طبعا صوابعو تلعب في خرمي... صحيت الصبح رحت الحمام خذت شور نظفت نفسي كويس.. و لبست هدومي و خرجت اجري على الشغل حتى الفطار فطرت برا عشان كنت عارفة انو لو قعدت معاهم كانو حيعطلوني على الشغل.... اتمنى اكون قدرت اشرحلكم حقيقة حياتي كسالب بنوتي اموت في الخضوع للرجالة...
الجزء الثاني
ماشفتش تفاعل من جمهور مونتدانا الجميل دا على حكايتي لاحكيهالكم في الأجزاء الفايته. بس ماعليش لازم اكمل افطفط عن لي جرالي لما خرجت جري من بيتي وخليت سامية و الضيفين الرجالة لي باتو معانا و اصارحكم حبايبي ماخذتش كفايتي من النيك رغم انو ناكني لغاية ثنين الصبح... حسيت بالفرق حسيت فعلا ان الراجل لي لازمني مش ينيك و بس مش لازم يكون ليه زب ضخم و يوجع و بس. كل دا كان في خيالي و انا ادخل الشغل. و استعيد في خيالي كل لي جرالي ليام الفايته... و الرجالة لي عشت تحت زبرهم و سطوتهم. على بتاع لبارح في بالي ماكانش يختلف عن سامية في نيكو ليا رغم ان زبرو كان شغال كويس بس معايا ماحسيتش بيه... مش عارفة حتى وانا زي ماتمنيت رجعت للشغل بس ماكنتش مرتاحة على طول.. سرحانه و دايخة دوخة مش مفهومة كنت سايحة اوي و مش على بعضي. كل الرجالة لي عرفتهم ما بقاش غير أحمد لي فتحني و خلاني كدا و كمان هشام لي لسا لدي لوقت ضرباتو معلمة على جسمي... آه ه ه مش قادرة انساهم لثنين...
حتى زمايلي في الشغل شافو اني مش على بعضي و بلغو المسؤول عني في الشغل. ندهلي في المكتب. لما دخلت قالي انت عيان استاذ كمال. جاوبتو اني عندي شوية مشاكل في البيت هما لي مخلييني مش على بعضي.. قالي لو جاتك رحلة عمل منها تبعد عن البيت و مشاكلو و منها تغير جو.. ايه رايك تتابع لنا شغل هناك و تروح على أكثر من مكان و مدينة مش حتخلص شغلك الا بعد أكثر من شهر تكون ارتحت من هموم البيت... في بالي شفتها فكرة كويسة و ممكن جداا الاقي الذكر لي في خيالي و حتى لو ما لقيتش اكون متعت نفسي برجالة جدد. و ازبار الوان و انواع.... وافقت و استلمت المهمة من المسؤول...
كانت مهمتي مراقبة شغل اكثر من فرع للشركة و مش حذكر اسم المدن لرايح ازورها حفاظا طبعا على سرية الناس و فروع الشركة لرايحها. و اعذروني حبايبي سبق و حكيتلكم رغم فجوري و كل لي تشوفوه فيا... الا اني احب اخلي فاصل بين الاستاذ كمال و كاتيا الشرموطة المجنونة الهايجة على طول.
كملت يومي بعد ماخرجت من عند المسؤول. آخذ موافقات إدارية و ملفات عشان الشغل لي رايح عليه.... هياجي زاد اكثر لما عرفت المدن لي رايح عليها.. اعتي الفحول لي اسمع بيهم و يحكو عليهم من الثلث مدن لي رايحها و طبعا مش ححكي اسماء.... لي يهمني اني لازم اتعرف برجالة جدد و ازبار أمتع طيزي المحرومة
كان عليا ثاني يوم ارجع للشركة آخذ بقية أوراق المهمة تكون تمضت و اسافر على طول..... رحت البيت طبعا كان لازم اوضب هدومي و كمان الهدوم البنوتي اخترت كم طقم..... بعد الحمام و انا عريانة ملط اتحرك في الشقة افتكرت سامية و ليلتنا الفايتة لاحظت انها وضبت الشقة و نظفتها....
جا في بالي اني شفت عندها كم باروكة و كان نفسي لما اروح على رحلتي ممكن احتاجهم. طلبتها في التلفون..و سلمت عليها و شكرتها على توضيب الشقة... قاتلي فينك يا شرموطة خرجتي من غير ماتودعي على كان زعلان أووي اوي. هههه رغم كذا دفع المستحق. جاوبتها مستحق ايه يا لبوة انا ماطلبتش منو حاجة ههههه ولا منك... قاتلي فيه ربعماية جنيه تلاقيها ع السرير انا ماكلش عرق الولايات زيك... و انا اظحك شكرتها على زوقها. و طلبت اني عايزة باروكتين ولا ثلاثة محتاجتهم في رحلتي الجاية و حكيتلها على الشغل لي جاني..
اقترحت عليها ان حبت ترافقني بس بشروط اهمها ان نفصل بين حياتنا هنا و حياتنا لي رايحينها يعني مش لازم نكشف نفسنا للناس لي تعرفنا..
فرحت كثير و وافقت انها تيجي معايا... و طبعا تجيب هدومها و كل عدة الشغل يعني الباروكات و المكياج و طبعا طلبت منها كمان تجيب هدوم رجالي ممكن تحتاجهم
قالتلي انها حتوضب شنطتها و توصي على البيت و تيجي تبات معايا طبعا وافقت بس بشرط حنبات لوحدنا انا و هي وبس. و الصبح نسافر من غير ما تقول لأي حد من صحابها الكتير.. وافقت ووعدتني انها في السهرة تكون عندي.... كملت يومي ممدودة على بطني في السرير لغاية ما سمعت جرس الباب و التلفون يرن كانت سامية تكلمني افتحي يا بت انا في الباب... جريت فتحتلها و دخلت مع شنطتها و رجعت الباب برجلها و هي تبوسني من بقى و هيا تقولي ليه يا بيضة مش لابسة حاجة مش خايفة تاخذي برد... هههه و ايدها زي عادتها في طيزي و زبي الصغير و صوابعها في خرمي... جاوبتها اننا قبل ما ننام حنوضب نفسنا عشان نكون بكرا على سنع¨ة عشرة... رغينا شوية بعدها رحنا الحمام نظفنا جسمنا من اي شعر و كمان جابت معاها كم كريم دهنت بيهم جسمي و جسمها..
قاتلي الكريمات دي مش لازم نغسلهم لغاية الصبح و كمان مش حنحط ماكياج ليلة دي و كمان مش حنلبس الا جلابية و دا بعد ساعة أو ساعتين... ظحكت و انا واقفة يعني حنبات عريانين و شاورت على طيزي و دا حعمل فيه ايه يا شرموطة... باستني من بقى و قاتلي و هي تبعبص فيا... دا خليه عليا.... خرجنا تعشينا في المطبخ و رحنا على الصالون قعدنا نتفرج فلم سكس بنوتي كنت حاطاه... راحت علي شنطتها جابت اثنين صناعي كبار أوي من لي يتربطو عادي... لما شفتها صرخت يا مجنونة حتعملي فيا ايه... لبساتو و ابدا فصل من النيك العنيف في كل الوضعيات..
هزرنا و نكنا بعض بالصناعي لنص الليل... رحنا لسرير نمنا و احنا في حضن بعض.. حبايبي بكرا ححكيلكو على رحلتي مع سامية و كل لي جري و الرجالة لي تعرفنا عليهم و كل مغامراتنا مع اجدع الرجالة لي شفتهم و عاشرتهم في حياتي. الفحول لي طول حياتي مش حنساهم و لا أنسى العذاب و المتعة لي شفتها على ايديهم و طبعا زبارهم.. حكتبلكم قريبا في قصة منفصلة و أحاول اشوفلها اسم ييجي عليها و تتمتعو معايا زي ماتمتعت انا كاتيا الممحونة و صاحبتها المجنونة سامية... اتمنى تشجيعكم ليا.
