دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
واصلت ليلى, أجرأ فتاة مصرية عرفتها, قصة سكس مصري روعة مع شاب مصري وسيم و قالت:” وليد حبيبي صدمني بجرأته… فأنا برقتله بعيني الواسعة: عايز تنكني! فهز راسه يا بيبي وقالي: أصلي أنا بقى زهقت من التحسيس! قلتله و انا مزبهلة وبزازي بتاكلني: حبيبي .. انت عارف انا بنت …فقالي: وماله يا قلبي… أفتحك ونتمتع ولما نمل أوعدك بعملية ترقيع بسيطة أوي … شكة ابرة..عارفة يا بت رانيا أنا سمعت كده و حسيت بجسمي قشعر مني و سكت أفكر فسألني أحلى شاب مصري وسم وليد قلبي: أيه يا لولو… قلتي ايه! مقدرتش أبص في عينيه ماالكسوف و قلقتله بصوت واطي: طب سيبني أفكر شوية….روحت البيت و فضلت يومين شهوتي فيهم عليت أوي و حسيت أني مش قادرة وكنت عاوزة اتصل بحبيبي وليد أقله تعالي خدني و طير بيا بس كبرياءي منعني. كنت مستناياه يتصل و يظهر هو كان مستنيني اكلمه. و عيني عالتليفون و مستنية رسالة منه زي المجنونة! و فجأة رن موبايلي وطلع هو. وليد: ايه يا روحي… فكرتي… أنت وحشتيني مووووت… أنا : و انت كمان يا روحي…. بص أنا هقول لأهلي أني في رحلة مع اصحابي و هنتقابل…بكرة سلام…و فعلاً كان اللقاء يا بيبي و و حبيبي ناكني في طيزي و فتحني كمان….
وفعلاً روحت للكوافير كأني رايحة فرح صاحبتي و بقيت عروسة و أخدني أحلى شاب مصري و سيم على شقته اللي كانت يا دوب متفنشة و ما صدقنا دخلناها.” صمتت ليلى و أطبقت جفنيها كأنها تستدعي أحداث أحلى قصة سكس مصري روعة مع شاب مصري وسم حبيبها فلم احتمل صمتها وقلبي آخذُ في النبض تتسارع دقاته و بت كلي آذان صاغية متشوقة لما تحكيه و ما بين فخذي ينبض من حلاوة التوقع و استثارة الشهوة! قرصتها في فخذها لكي تكمل: يالا .. كملي بقا يا ممحونة… سكتي ليه… فابتسمت ليلى و واصلت:” أول ما دخلنا وقعدنا فضل وليد حبيبي يبوس فيا وباسني حتة بوسة بشفايفه دوختنى يا بت… محستش الا وهو مقلعنى كل هدومى! وهو كمان عريان وفاضل بس الكيلوت بتاعى!! قالى: جاهزة يا روحي.. قلت وانا فى عالم تانى: اااااااه يا قلبي… قالى: خدي بالك انا بأنيك جامد أوي وكل ما هتقولى كفاية أو بالراحة هازود… انا بهيج كده ماشى يا لبوة… بصتله زي القطة الحيحانة اللي بتملمص في دكرها و عاوزة ينط عليها: أنا لبوة يا روحي… فابتسم وقالي أروع شاب مصري وسيم ناكني في طيزي و فتحني: ياحبيبتى أصول النيك كده… اشتمك علشان تولعي و تهيجى…
الحقيقة يا رورو خجلت من كلامه أوي. بعد كده نومني على ضهري و قالي : يالا يا وسخة افتحي رجليكي كده علشان أشوف الكس بتاع بنت البنوت ده عامل أزاي ….آآآآه يا بيبي …وحط وليد شفايفه على كسى و ابتدى يلحس جامد…. جمد أوي.. أوي و أنا ابتدأت أسيح منه و جسمي سخسخ أوي….و هو يقول : يا قحبة ايه الكس الجامد ده كسك جامد قوى يا متناكة اه ده انا أفشخك…. مال شفايفه منفوخين ولاصقين أوي كده ليه!”. ثم دق هاتف ليلى فانتبهنا من سكرة شهوتينا و قد تسللت يدي إلى ما بين فخذي أتحسس موضع عفتي وقد هيجني كلام ليلى. التقطت ليلى هاتفها فإذا بعينيها تلتمعان كعيني القطة في الظلام و تتلاحق أنفاسها و تمشي إلى شرفتها و ردفاها المكتنزان قد بلعا فارق ما بينهما بنطال اترينج الرقيق وظهر حز الكيلوت فمشت دون ان تنظر إلي و كأنها لا تحس بوجودي فاتبعها بنظراتي فإذا بي أسمع منها: أيوة يا روحي…. أيوة يا وليد… معاك… وحشتني أوي…مش قادرة على بعدك… و أنا كماااان… عارف لسة في سرتك… فاكر لما فتحتني…. آآآه تعبانة أوي يا وليد… لأ.. مش حاسة أني سعيدة معاه…. أيوة … آآآآه… نفسي أشوفك… يا قليل الأدب هههه…. وتنيكني…… أيوة….بحكي عنك… لمين؟! لبنت خجولة أوي…لأ يا روحي دي لسة بنت… مش بتاعتك… يا أبو عين زايغة… بتقول أيه…. كسي…. كش وحشك … و أنت كمان… زبرك وحشني….أجيلك الشقة… ماشي يا روحي…بتقول قحبة؟! .. أنا قحبة؟! و ماله لما أكون قحبتك…. قحبتك انت بس يا قلبي… طيزي….كلي ملكك… جوزي….لأ … مش ميريحني…. شبشب حمام يعمل واحد وينام….لأ أنت دكر يا قلبي…” نسيت ليلى وهي تمارس الحب في الهاتف مع حبيها القديم و تتذكر قصة سكس مصري روعة دارت أحداثها بينهما وجودي و اسخنني حديثها فراحت يدي تفرك رمانتي صدري و الأخرى تحكك ما بين فخذي و قد عنفت شهوتي فأسرعت إلى الحمام. أغلقت باب الحمام على نفسي فخلعت جيبتي و كلسوني و كيلوتي و لجات إلى طريقتي في إطفاء نار شهوتي المشتعلة. لم أكن أستعمل أناملي في تهدئة ناري و أنا أستمني على صورة حبيبي محمود ابن الجيران!… يتبع…