NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

qamar69

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
14 سبتمبر 2023
المشاركات
248
مستوى التفاعل
1,590
العمر
24
نقاط
4,421
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"


الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......



الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: Mar3shly, timo2025, magamego و 31 آخرين
هذا مكان القصص القصيرة
 
  • عجبني
التفاعلات: qamar69 و زهايمر
م
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كد

(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
ممكن نتكلم خاص
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
قصة جميله جدا تسلم ايدك علي الاحساس الرائع ده
 
  • حبيته
التفاعلات: qamar69
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
عاوزك تيجى معايا نستحمى علشان هيجتينى و قضيبى نفسه فيك قوى
 
رؤؤؤؤؤعه يا فنان
 
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
جامدة فشخ
 
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها.
هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه لكوني فتاة😅

أتمنى أن تنال إعجابكم
مع تحياتي
QAMAR
❤️

⬇️القصه⬇️

أنا عماد .. ٢٦ حالياً .. لكن قصتي كانت من سنتين لما كان عمري ٢٤ سنه في اخر سنه ليا في الجامعه في كلية حاسبات ومعلومات واختي الصغيره مي كانت ١٩ سنه في اول سنه ليها في كلية التربيه ....

فلااااااااش باااااااااااك من سنتين ........

كنا في شهر يوليو .. وكانت افضل الليالي في السنه وكذلك اقصرها .. لما الجو بيكون دافي بسبب اشعة الشمس الحارقه طول نهار الصيف .......
.........
.........
عفاف: هي اختك لسه نايمه ؟ .. روح يا عماد صحيها دي كدا هتأخرنا على مشوارنا
انا بعصبيه: وانا مالي تصحا او لا .. يلا نسيبها لوحدها هنا
عفاف: معلش خليها عليك انتا الكبير

كنا مخططين قبلها بيوم اننا نروح نزور عمي الكبير في المستشفى في الشرقيه .. وكنا كلنا صحينا وجهزنا ولسه بدنا نفطر .. بس مي اختي الصغيره كانت لسه نايمه .. دخلت لمي الاوضه وكانت نايمه من غير غطا ومش لابسه غير كلوت لونو اسود وفانيله حمالات بيضا وخفيفه .. قربت منها وحطيت ايدي على كتفها اهزها ....

انا: اصحي يا اخرة صبري .. انتي يا بااااااه
مي: اممممم بطل رخامه يلا سيبني نايمه
انا: اسيبك مين .. هنتأخر كلنا بسببك .. قومي يلا وجهزي نفسك عشان نفطر ونمشي
مي: لسه بدري سيبني نايمه شويه
انا: بدري اي الساعه ١١ الضهر !
مي: ........
انا: قومي يا مي
مي: ........
انا: يعني مش عايزه تقومي ؟! .. طيييب

كان في إزازة ميه جنبها .. خدت الازازه وفتحتها وقلبتها فوق جسم مي ووشها وهي نايمه ....

مي: عملت اي يا مجنوووووون

مي قامت مفزوعه من الميه وكان في شويه نزلو في بقها ف قامت تكح .. مي قعدت على السرير تكح وتمسح وشها من الميه .. ولما الفانيله غرقت ميه ولزقت على جلدها .. ولاحظت انها مش لابسه حاجه تحتها وشفت كل بزازها وحلماتها وكأنها مش لابسه اي حاجه ! ...

انا: يخربيتك .. انتي ازاي نايمه كدا

مي بصتلي وقامت بسرعه نطت عليا وقعتني على الارض وبقت فوقي وانا نايم تحتها ...

مي: هو انا هرتاح منك امتا بس .. كل يوم تصحيني إما مضروبه او مخضوضه او غرقانه
انا بضحك: احسن .. عشان تبطلي الكسل انتي انتي فيه دا

مي فضلت فوقي تحاول تفك ايدها مني لاني كنت ماسكها عشان كانت بتحاول تضربني .. لكن طول الوقت كانت عيني مش عايزه تفارق بزازها الصغيرين الي كانو باينين من فوق الفانيله الغرقانه .. كان جسمها القمحي الصغير شكلو جميل وبزازها الصغيره البارزه عاجباني لدرجة اني مبقتش عارف اسيطر على عيوني وفضلت باصص عليها ...

مي بعصبيه : ابو شكلك عيل رخم .. وسع كدا خليني اقوم اغير
انا: ما تخليكي شويه .. لسه بدري مش ورانا حاجه
مي: وحيات امك ! .. سيبني يلااااا

سبت ايد مي وقامت من فوقي وراحت ناحية الدولاب وفتحتو .. وطلعت سنتيان اسود صغير تقريبا دا الي جاي مع الكلوت الي لابساه ..وقلعت التيشيرت وظهرلي جسمها من فوق كلو .. بقيت شايفها واقفه قدامي مش لابسه غير كلوت اسود صغير .. وجسمها الرفيع القمحي الجميل بقا ظاهر قدامي ...

انا: انتي نسيتي اني هنا ولا اي
مي: ما انتا شفت كل حاجه من هدومي الغرقانه .. وعيونك مفارقتش صدري .. هتفرق كتير يعني لما اغير قدامك ؟!

مي صدمتني بكلامها وانها لاحظتني وانا ببص لبزازها .. اتكسفت ومشيت من عندها .. لكن وانا ماشي صورة جسمها وبزازها مفارقتش خيالي .. لان دا زوقي .. الجسم الفرنساوي المنحوت والبزاز الصغيره .. ولون بشرتها القمحي مزود حلاوتها .. رغم انها اختي بس مقدرتش اطلع صورتها من بالي ولا ابطل فيها تفكير ...

عدت ايام كتير .. وكانت مي يوم عن يوم بتحلو في عيوني .. كنت بحاول انساها واطرد الفكره .. لكن غصب عني بترجع تاني .. واكتر من مره كنت بضرب عشره على افلام او صور سكس ومي تتسلل لدماغي لا شعوريا وكنت بهيج بطريقه مجنونه لما اتخيلها مكان الصوره الي قدامي او في الفيديو .. وكنت لما روح اصحيها للفطار او لما ادخل لاوضتها لاي غرض .. كنت اشوفها وهي نايمه واتأمل جسمها الجبار واسرح .. لحد ما جيه يوم اتغير كل شيئ ....

في يوم كان الجو حلو عن باقي الايام .. ابويا راح لشغلو وامي راحت المدرسه عشان كان عندها تفتيش ومرتبين انهم هيجو مع بعض بعد الضهر .. وانا كنت مخطط انزل مع صحابي ونقضي اليوم كلو مع بعض .. سبت مي في البيت لوحدها وكانت الساعه ١٠ الصبح .. نزلت وقابلت الشباب وطلعنا قعدنا على القهوه .. كنا خمسه .. لكن حصل عند اتنين منتا ظروف في بيوتهم واضطرو يسيبونا ويمشو .. عشان كدا بقيتنا قررنا نأجل الطلعه دي لحد ما نتجمع كلنا تاني .. كل واحد راح لبيتو وانا كذلك .. طلعت للعماره وفتحت الباب بمفتاحي واول ما دخلت سمعت اصوات غريبه طالعه من اوضة مي .. اتسحبت براحه وكان مع كل خطوه الصوت بيوضح .. لحد ما قربت ومن حظي كان الباب نص قفله .. مي كانت قالعه هدومها كلها وقاعده على السرير مشغله فيلم سكس وبتدعك في كسها وبتتأوا وتعض على شفايفها والايد التانيه على بزازها .. وركزت شويه لقيت انها كمان حاشره ايد فرشة الشعر في خرم طيزها ...
انا في نفسي " احا .. دا كلو يا مي .. انتي طلعتي مصيبه .. طيب والعمل دلوقتي "
كنت واقف بتفرج عليها من جنب الباب. .. جسمي ولع وزبي وقف على اخرو .. كان شكلها يجنن وكسها باين عليه شعر خفيف .. وباقي جسمها نضيف والعرق عليه مزود سخونتو .. الدم ضرب في عروقي ولا إراديا نزلت بايدي على زبي احكو من فوق البنطلون ...
" اوووووف عليكي .. دا افضل جسم شفتو في حياتي .. يااااه لو كانت تحت زبي دلوقتي .. انا لازم انيك البت دي .. بس ازاي ؟!!! "
فضلت واقف جنب الباب بحيث مي متاخدش بالها مني .. لكنها لو ركزت هتشوفني .. طلعت تليفوني وفتحت الكاميرا وخدت ليها كام صوره .. بعدين شغلت الفيديو وصورتها فيديو حوالي دقيقتين .. مي كانت قاعده تحك في كسها وتحرك في الفرشه طيزها والسكس شغال .. فضلت واقف شويه وطلعت زبي وضربت عشره على منظرها وانا واقف .. بعدين عدلت هدومي ورحت عند باب الشقه وعملت صوت عالي وكأني لسه داخل .. واتعمدت اعدي من قدام اوضتها واشوفها واخليها تشوفني .. اول ما عديت من قدامها وهي طبعا كانت خدت بالها من الصوت وقامت مفزوعه .. قربت من الاوضه وهي شافتني وكانت قفلت اللابتوب ورمت الفرشه بعيد ولسه بتقوم ....

انا: اي دا .. انتي بتعملي لي
مي مخضوضه: ان..اا .. انا بغير .. كنت بغير هدومي
انا: بتغيري على السرير ؟!!

مي جريت على الباب وقفلت في وشي .. سبتها ودخلت اوضتي ومسكت الموبايل اتأمل الصور والفيديو واتفرج عليها ....
انا في نفسي " اجيبك تحتي ازاي بس"

عدا الموقف وكانت مي طول الوقت بتحاول تتجنبني ومتبصش في عيوني وكأني ماسك عليها زله .. ولما جيه الليل نزلت وقابلت اتنين صحابي ورحنا قعدنا على القهوه .. نزلنا لكل واحد حجر معسل وبأختلاف المشاريب بينا .. وفضلنا نرغي في اي كلام .. وكان فيه واحد صحبي قاعد معانا اسمو صلاح .. وكنت اعرف عنو انو اتعرف على تلت او اربع نسوان وناكهم فعلا .. والكلام جاب بعضو وجبنا سيرة النيك والنسوان .. وهنا استغليت الحوار وقولت اسألو يمكن استفاد منو بحاجه .....

صلاح بيكلم صاحبنا جنبو: ياعم اتنيل هي دي مرا .. دي بواب بشنب !
انا: بالمناسبه يابو صلاح
صلاح: قول يا عمده
انا: بما انك خبره في مجال الحريم بقا وكدا (غمزتلو) كنت عايز استفاد منك شويه
صلاح ضحك: عنيا ليك يا عمده .. أمرني
انا: لو في وحده انتا تعرفها .. وحده كدا مثلا جارتك أو صحبتك .. وعلاقتكو عاديه يعني بتحترمك وكدا .. وانتا عايز تنيكها .. تعمل اي عشان تجيبها بمزاجها
صلاح: دي مين عندك الي عايز تنيكها دي يسطا
انا: مفيش حد .. بس في واحد كدا اعرفو هو الي عايز يوصل لوحده عندو .. بس من غير شوشره ومشاكل وكدا
صلاح اتعدل على الكرسي: طيب حيث كدا بقا اسمع كدا طقطقلي ودانك .. لان الكلام الجاي دا من دهب
ضحكنا كلنا ...
صلاح: بص يا عمده .. البنت كائن ناعم وهادي .. بس معقده شويه وبتحتاج حذر وصبر في التعامل معاها
انا بضحك: اي كلام المحن دا ياعم
صلاح بجديه: لو عايز توصل للي في دماغك او تساعد صاحبك دا يبقا تسمعني يا عماد .. انا بتكلم جد
انا بطلت ضحك وبصتلو: قول يا صحبي
صلاح: زي ما قلتلك كدا .. لو عايز توصل لوحده يبقا بالهداوه والحنيه هتوصل ليها .. اي بنت بتحب الي يهتم بيها ويحن عليها .. ولا لو عرفت ان في حد بيحبها .. دي بتتجنن حرفياً
انا: مفهمتش قصدك
صلاح: انت بتقول ان البنت الي صاحبك عايز يوصلها عارفين بعض وبيتعاملو مع بعض صح ؟
انا: صح
صلاح: لكن علاقتهم هي علاقة شاب عادي ببنت عاديه ومفيش اي حاجه بينهم .. بتحترمو
انا: اعتبرهم زي الاخوات
صلاح: حلو .. دي بقا هيكون الشغل معها كالاتي .. هيهتم بيها اكتر من الاول .. والاهتمام هنا يعني حنيه .. يقعد معاها قعدة الضحك والهزار دي .. يجاملها ويمدح فيها ويركز على جمالها وجمال جسمها والكلام دا .. كمان لو يعرف مثلا اخر اليوم يجيب ليها حاجه حلوه في ايدو وهو جاي .. شيكولاته او اي حاجه هي بتحبها .. في عيد ميلادها او اي مناسبه يجيب ليها طقم او فستان .. فاهم دماغي ؟
انا: فهمتك .. يعني كلام حلو واهتمام .. يحاول يقرب منها ويخليها تحبو
صلاح: عليييك نوووور .. هيفضل على الحال دا لحد ما تحن هي وتبقا زي العجينه في ايدو .. ولما تيجي الفرصه المناسبه ويستغلها صح .. هتفتح رجليها ليه .. وبمزاجها كمان
انا: فهمتك

فضلنا نحكي ونرغي ونضحك ونطلع بحوارات جديده .. لحد ما الوقت اتأخر وابويا اتصل بيا ...

انا: الو .. ايوا يا بابا
ياسر: انت فين يا عماد واتأخرت ليه
انا: انا طالع اهو .. عشر دقائق واكون في البيت
ياسر: طيب متتأخرش
انا: حاضر .. سلام

قفلت مع ابويا واستأذنت الشباب وكنت هحاسب بس هما رفضو وقالو هيحاسبولي وسبتهم ومشيت .. كانت القهوه قريبه من البيت ف قررت اخدها مشي .. بس طول الطريق افكر في كلام صلاح ليا وازاي اطبقو مع مي .. وصلت البيت وكان ابوليا لسه صاحي وفاتح التلفزيون وقاعد قدامو يتكلم في التليفون .....

انا: مساء الخير يا بابا
ياسر: مساء النور يا عماد
انا: هما امي ومي نامو ولا اي
ياسر: امك نايمه من ساعه .. ومي قامت تنام لما كلمتك
انا: طيب انا هدخل انام انا كمان .. تصبح على خير
ياسر: وانتا من أهلو (ولف وشو يكمل كلام في التليفون)
دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت مددت على السرير .. وافتكرت لما ابويا قال (ومي قامت تنام لما كلمتك) .. وافتكرت تصرفاتها بعد ما شفتها النهارده الصبح وازاي كانت بتتجنبني .. فضلت افكر طول الليل ومن التعب محستش بنفسي ونمت ..........

عدت ايام ورا ايام .. وكنت بحاول اهتم بمي اكتر من الاول .. كنت لازم كل يومين اكون جايب ليها حاجه معايا إما أكل او حلويات .. وكانت اي حاجه بتطلبها حتا لو اهلي رفضوها بساعدها انها تعملها من وراهم .. وحاولت اقرب منها اكتر ونجحت فعلا في اني اقعد معاها واقضي وقت اكتر معاها وكانت بتحكيلي عن اسرارها وكذلك انا .. ومع الوقت حسيت بطريقتها اتحسنت معايا وبقيت اشوف ابتسامتها العريضه وهي بتبصلي لما اكون داخل البيت عليها سواء معايا حاجه او لا .. ودي كانت خطوه كبيييره أوي مكنتش متوقعها .. ولا كنت متوقع ان كلام صلاح ليا يجيب نتيجه فعليا ....
عدا تقريبا تلت شهور كاملين على الحال دا وفصل الشتا بدأ والدراسه بدأت .. وكل يوم مي بتتقرب مني وتحبني اكتر واكتر .. لدرجة اننا بقينا نقضي وقت كتييير أوي مع بعض ونسهر مع بعض لوقت متأخر من الليل .. كنت بمسك نفسي بالعافيه عليها لما اكون قاعد معاها وهي واخده راحتها في اللبس .. وبقضي الليل اتفرج على صورها والفيديو الي صورتهم يوم ما شفتها بتلعب في كسها وطيزها .. واضرب عشره عليهم .. وفضل الحال كدا لحد ما جيه اليوم وجات الفرصه أخيراً ......

كنا في البيت كلنا ساعة عصريه ومفيش وكل واحد مشغول بحاجه .. انا في اوضتي قاعد على الكمبيوتر ومي في اوضتها بتذاكر .. وابويا وامي قاعدين مع بعض في الصاله .. كنت قاعد بلعب شطرنج .. وفجأة لقيت ابويا دخل عليا ...

ياسر: عماد .. تعالا عايزك بره
انا: حاضر يا بابا

كان شكلو مقلوب خالص رغم انو كان رايق من شويه .. طلعت وراه وكانت امي هي كمان قاعده وباين عليها الحزن وعيونها مدمعه بسيط ....

انا: خير يا بابا
ياسر بحزن: عمك حسين الكبير اتوفا
انا متفاجئ: ايييه !! .. دا امتا دا
ياسر: من ساعتين .. ولسه ولادو قافلين معانا دلوقتي
انا: وهتروح الجنازه طبعاً
ياسر: انا وامك هنمشي دلوقتي .. بس مش عارف اختك هتيجي معانا ونروح كلنا ولا لا .. كانت بتقول ان عندها امتحان ميدتيرم بكره
انا: طب انا هدخل اشوفها كدا

خبطت على مي ودخلت وكانت قاعده على المكتب بتاعها بتذاكر ...

انا: مي .. انتي عندك امتحان بكره ؟
مي: اممم
انا: طيب عمك حسين اتوفا
مي بصتلي: ايييييه .. امتا دا
انا: من شويه .. لسه قافلين مع ابوكي .. المفروض ابوكي وامك هيسافرو الشرقيه دلوقتي للجنازه .. هتيجي معانا ؟
مي بتفكر: اناااااا .. مش عارفه .. انا عندي امتحان بكره وعايزه اجهزلو

طلعنا انا ومي وكانت امي دخلت تلبس هدومها وابويا قاعد بره ...
مي: البقية في حياتك يا بابا
ياسر: حياتك الباقيه يا حبيبتي .. انا بقول تقعدي هنا عشان امتحانك .. وعماد يقعد معاكي كمان
انا: ما انا عايز اشوف ولاد عمي
ياسر: مينفعش اختك تقعد لوحدها يا عماد .. احنا هنقعد هناك لبعد بكره
انا: خلاص ماشي .. ممكن اسافرلهم انا وقت تاني الاسبوع دا
مي: يبقا نسافرلهم سوا .. عايزه اشوف مرات عمي .. والبت سلوى بنت عمي هي كمان .. يبقا نسافر احنا اخر الاسبوع دا .. بكره اخر ماده ليا
انا: اشطا

بابا كان باصص لينا ومبتسم .. كان فرحان اننا متفاهمين سوا .. ماما طلعت وبابا راح غير هدومو على السريع وجهزو حاجتهم وسابو معايا فلوس ليا ولمي .. نزلنا معاهم لحد ما ركبو العربيه ومشيو .. طلعت انا ومي تاني ....

مي: ماما وبابا باين عليهم الزعل جامد
انا: وانتي معندكيش ددمم علفكره
مي: اعمل اي يعني ما اكيد مش هسيب امتحاناتي واروح معاهم
انا: مقصدش كدا .. بس كنتي تواسيهم بكلمتين على الاقول
مي: ما انا قلت لبابا البقية في حياتك .. بعدين انت عارف اني مبحبش البلد بتاعتهم ولا بتعامل مع ولاد عمي .. يمكن سلوى هي الوحيده الي بكلمها منهم
انا: ما انا عارف .. المهم .. هتعملي اي دلوقتي
مي: هدخل اكمل مذاكره
انا: طيب

مي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي وقعدت ....
" اظن دا انسب وقت .. انا لازم استغل غياب ابويا وامي .. بس عايز اعمل ثغرة ادخل بيها .. لازم اعمل الفرصه .. مش استناها "
قعدت افكر اعمل اي .. وفكرت في فكره حلوه .. كلمت وتحد صحبي صيدلي .. وسألتو عن حاجه شبه الفياجرا بس للبنات .. وقالي على اسم دوا مستورد وغالي .. بس أكدلي ان مفعولو جبار .. نزلت ادور على المنشط الي قال عليه صحبي .. ودورت في كذا صيدليه ومكانش موجود .. فضلت ادور لحد ما وصلت لصيدليه كبيره وسألت ولقيتو اخيرا .. وكان عباره عن علبة حبوب فيها حوالي خمسين قرص صغير لونو بينك .. سألت الصيدلي اي افضل طريقه استعملو بيها .. وقال عادي يتاخد وتشرب وراه شوية ميه .. لكن مفيش مانع لو طحنت الحبايه وحطيتها في عصير .. كمان قال ان مفعولها بيكون افضل لو اتاخدت بعد أكلة سمك او جمبري او اي فسفور .. حاسبت على العلبه ومشيت .. وانا طالع من الصيدليه لقيت مي بترن عليا ...

انا: الو
مي: الو .. انتا فين كدا انا طلعت من الاوضه مش لقيتك
انا: انا نزلت اجيب حاجه من تحت
مي: طيب أعمللك عشا معايا ؟
انا: لا متعمليش انا هجيب اكل وانا جاي
مي فرحت: بجد !! .. هتجيب اي طيب
انا: انتي عايزه اي
مي: خليك في الكريبات
انا: خلاص ماشي

قفلت مع مي ورحت لمطعم كريبات على مستوى وجبت اتنين كريب ستريبس حجم كبير .. وعديت على سوبر ماركت جبت علبة عصير جوافه .. العصير المفضل لمي .. وركبت تاكسي وروحت .....
وصلت العماره وطلعت وكانت مي قاعده في الصاله قدام التلفزيون ....

مي بفرحه: حمد** على السلامه .. هات كدا الاكل دا
انا بضحك: يعني انا مليش لازمه هنا ! .. اهم حاجه الاكل عندك

مي قامت وخدت الكيس مني ...

مي: ازاي بس .. ماهو لو مش انتا مكانش الاكل جيه برضو .. ياااااه .. وجبت عصير جوافه كمان (حضنتني وباستني من خدي) انا بحبك أوي بجد

مي قعدت وطلعت سندوتش الكريب وقعدت تاكل فيه ...

انا: شكلك كنتي جعانه أوي
مي والاكل في بوقها: جداً
انا بضحك: طيب هاتي العصر دا كدا

خدت علبة العصير ودخلت المطبخ .. جبت كبايتين ومليتهم عصير .. وطلعت علبة المنشط وجبت حبايه وطحنتها في ورقه وحطيتها في الكبايه وقلبتها .. وميزت كبايتي عن كباية مي وخدتهم وطلعت .. مكانش في النيه اعمل حاجه الليله .. لكن كان مجرد اختبار عشان اشوف نتيجة المنشط .. ولو قدرت مثلا امهد شويه عشان اعرف انيكها خلال اليومين الجايين .. طلعتوبالعصير واديت مي كبايتها وخدتها شربة شويه تبلع الاكل .. وانا خدت الكريب بتاعي وقعدت اكل واشرب العصير .. خلصنا اكل وكانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. قعدنا شويه يجي نص ساعه .. وطول الوقت مراقب مي وهي قاعده .. مكانش باين عليها حاجه في البدايه وكنت فقدت الامل .. لكن شويه ولقيتها مبقتش على بعضها وبتعرق .. هنا عرفت ان المنشط بدأ يشتغل .. فضلت اقلب في التلفزيون لحد ما لقيت قناة افلام وبتعرض فيلم كنت عارفو وكان فيه لقطات للكبار فقط كتير .. سبتو شغال ومي قاعده تتفرج جنبي .. وكان مع كل مشهد سخن كنت بشوفها بتعرق وعروقها بارزه .. وايدها بتتحرك ناحية كسها وبتحاول تخبيها عني .. ومع كل مشهد كانت بتولع اكتر .. رغم ان دا الي انا عايزو بس للحظه خفت الدوا دا يعمل ليها حاجه .. الفيلم خلص واحنا قاعدين ومسكت الريموت اقلب على قناه تانيه ....

مي: مش هتنام ؟
انا: لا انا هفضل قاعد شويه
مي: طيب انا داخله انام
انا: طيب

مي قامت ودخلت اوضتها .. وانا وطيت التلفزيون وفضلت قاعد احاول اسمع هي بتعمل اي .. عدت اكتر من نص ساعه وانا قاعد زي ما انا ومفيش اي صوت طالع .. هنا قلقت شويه عليها .. ورحت ناحية اوضتها وحطيت وداني على الباب .. وسمعت صوت آهات ومي بتحاول تكتمها .. عرفت انها حاليا بتحاول تريح نفسها .. بصيت من خرم الباب ولحسن الحظ كان السرير قصاد الباب بالظبط .. بس مكنتش شايف غير منطقة كسها بس وباقي جسمها مش شايفو بسبب ان الخرم صغير .. فضلت اتفرج شويه وهي بتدعك في كسها .. شويه ولقيتها بترفع رجليها ومدت ايدها التانيه وهي معاها فرشة الشعر .. وحطت ايد الفرشه في طيزها وفضلت تنيك طيزها بالفرشه .. وايدها الاولى على كسها بتدعك فيه .. مكنتش عارف هل اسيبها كدا ولا اعمل حاجه .. فضلت متحير شويه لحد ما قررت ادخل عليها بحجة عايز اطمن عليها انها نامت ... وقفت قدام الباب وحطيت ايدي على الاكره وفتحت الباب براحه خالص (وكأني مش عايز اصحيها) لحد ما فتحت الباب بالكامل وهي ولا هنا .. مخدتش بالها مني .. شفتها كانت قلعت بنطلونها وفضلت بالتيشيرت ونازله نيك ودعك في كسها وطيزها ...

انا عامل مافاجئ: مي !!

مي بصتلي وفجأه حسيت وشها اسود .. لحظات سكوت وبعدين مي حاولت انها تغطي نفسها .. وانا كنت خلاص شفت فرشة الشعر وكل حاجه وهي عارفه ان انا شفت دا كلو .. كانت لسه ساكته ومش قادره تتكلم .. وهنا بادرت انا من عندي واتكلمت ...

انا: كنت بتطمن عليكي اشوفك نمتي ولا لا .. اصل سمعت اصوات غريبه
مي بصتلي وعيونها دمعت: عماد ان... اناا..اا

هنا قولت كفايه عليها كدا وقولت تصبحي على خير وسبتها وقفلت الباب .. دخلت اوضتي وانا بفكر وفي دماغي اسئله كتير ...
"طيب هتعمل اي دلوقتي .. هتكمل الي بتعملو .. لا مستحيل .. دي اكيد فصلت وكل الي عملو المنشط ضيعتو انا .. بس دي تعتبر خطوه كبيره بالنسبالي .. لاني كدا بالنسبالها بقيت عارف وشايف كل حاجه .. ياترا رد فعلها هيكون اي ولا شكلها بكره هيبقا عامل ازاي لما تتكلم معايا .. انا مش هقدر انام الليله من التفكير ......"



الوصول



صحيت الصبح بدري شويه .. كانت الساعه ٧:٣٠ .. وكمت عارف ان مي عليها امتحان بيبدأ الساعه ٩ الصبح .. طلعت من اوضتي على الحمام غسلت وشي على السريع .. بعدين رحت لاوضة مي وفتحت الباب براحه ولقيتها لسه نايمه .. سبتها ودخلت المطبخ .. عملت فطار خفيف .. جبت عيش توست وحمصتو وعملت بيه سندوتشات بالمربه وبالجبنه البيضه .. وعملت شاي وطعت كلو برا في الصاله ورحت عشان اصحي مي .. دخلت عليهت وكانت متغطيه ببطنيه وغرقانه في النوم .. يظهر ان المنشط بتاع امبارح هو الي خلاها تتأخر في النوم كدا .. كشفت الغطا عنها وكانت لابسه طقم بيجامه تيشيرت بكم وبنطلون لونهم بينك ...
انا: مي .... اصحي يا مي .. مي قومي عشان وراكي امتحان

مي بدأت تتحرك واتعدلت على ضهرها وفتحت عيونها بسيط ....

انا: ماما مش هنا عشان تفضل على دماغك تصحيكي .. لو مقمتيش هسيبك نايمه ويضيع عليكي الامتحان ...

مي فاقت وبصتلي وانا واقف جنبها .. بعدين اتعدلت على السرير وحسيت وشها احمر وبصت لتحت .. شكلها افتكرت الي حصل امبارح ....

مي: هي الساعه كام
انا: الساعه ٨
مي: طيب انا قايمه اهو .. روح انتا

طلعت من عند مي وصبيت شاي وقعدت .. شويه ومي طلعت ومعاها فوطه وهدوم داخليه .. دخلت الحمام وسمعت صوت الميه اشتغلت .. فضلت زي ربع ساعه وخلصت الدش بتاعها وطلعت وهي لافه فوطه على جسمها وفوطه تانيه على شعرها ودخلت الاوضه .. كانت لا بتكلمني ولا بتبصلي .. خلصت الشاي بتاعي خلصت فطار وقعدت استناها .. كانت الساعه وصلت ٨:٣٠ .. مي طلعت وهي لابسه هدومها وجاهزه .. كانت لابسه بنطلون جينز اسود وفوقو تيشيرت اسود بكوم .. وشايله شنطتها على كتفها ومظبطه الميكب وكلو تمام .. وعدت من جنبي ناحية باب الشقه ولسه بتفتحو .....

انا: مش هتفطري ؟!
مي: ها .. لا انا هفطر بره
انا: طيب خديلكي اي حاجه غيري ريقك .. دا انا عاملهم ليكي مخصوص عارفك بتحبيهم
مي: تسلم ايدك .. يبقا هاكل بره عشان متأخرش
انا: طيب تعالي عايز اتكلم معاكي
مي: بعدين يا عماد عشان متأخر......
انا قاطعتها: تعالي يا مي لسه بدري .. دقيقه بس

مي جات ليا بخطوات تقيله ووشها في الارض .. جات ووقفت جنبي وشاورتلها تقعد .. قعدت وصبيت شوية شاي وحطيتو قدامها وقربتلها صينية السندوتشات ....

انا: كش انتي لوحدك الي بتعملي كدا علفكره
مي بصتلي: ها ! ... تقصد اي
انا: الي شفتك بتعمليه امبارح .. لما كنتي قاعده تلعبي في كسك وطيزك .. بقول ان مش لوحدك بتعملي كدا .. انا برضو شاب اعزب وبيبقا عندي اوقات بهيج وعشان اريح نفسي بفضل ادعك في زبي لما انزل لبني وارتاح
مي: .......
انا: انا بس قولت اهديكي شوية .. اصل حسيتك مكسوفه او خايفه مني بسبب اني شفتك امبارح .. عادي خدي راحتك لو عايزه تعمليها قدامي كمان
مي: .......
انا: ساكته لي .. بلعتي لسانك ولا اي
مي: ها ! .. هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: اها .. طب اقولك على حاجه .. ليلة امبارح لما شفتك .. بالذات لما شفت الفرشه وهي محشوره في خرم طيزك ولعتني .. دخلت الاوضه وضربت عشره على المنظر دا
مي: ........
انا: انتي مبلمه كدا لي !
مي: كنت فاكراك هتزعقلي او تضربني .. كمان كنت خايفه تقول بماما وبابا .. انا ليلتها فضلت احلم بكوابيس
انا: وهو انا هحاسبك على حاجه انا كمان بعملها ؟! .. بعدين ازعق لمين ولا اضرب مين .. دا انا امبارح توقعت انك قاعده وخايفه او زعلانه لما شفتك .. كنت عايز ادخل اتكلم معاكي شويه بس قولت اسيبك تنامي وتهدي ويبقا اكلمك الصبح
مي ابتسمت: انتا اعظم اخ في الدنيا (حضنتني) انا بحبك أوي بجد
انا بوستها على خدها: انا عمري ما اقدر على زعلك يا مي .. واحب دايما اشوفك مبسوطه ومرتاحه
مي: تسلملي يا حبيبي .. نفسي يجي اليوم الي اردلك فيه جمايلك دي
انا: طيب اشربي شايك عشان هيبرد وكلي اي حاجه وامشي عشان متتأخريش
مي طلعت من حضني: حاضر
انا: ويبقا اتصلي بيا لما تخلصي عشان نروح سوا
مي: تمام

مي شربت الشاي بتاعها وكلت ليها سندوتشين ومشيت .. فضلت قاعد افكر في الكلام الي اتقال .. وهل انا بالغت لما اتكلمت معاها بصراحه وبالفاظ شارع كدا ولا لا .. بس كل دامبقاش ليه لازمه .. لان يعتبر مبقاش بينا حواجز كسوف .. وقررت اعمل حاجه اكبر النهاردخ ولو قدرت انيكها الليله هنيكها ....

مشيت انا كمان على الجامعه .. كان عندي كام محاضره وخلصتهم .. ومي اتصلت بيا وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. اتقابلنا وركبنا تاكسي وروحنا .. كانت مي رايقه وبتتكلم معايا وبتضحك .. ومن شكلها استنتجت ان كلامي ليها الصبح أثر بالايجاب .. وصلنا البيت وكل واحد دخل اوضتو وغيرنا هدومنا وطلعنا ....

مي: اعمل غدا ولا هنطلب من برا ؟
انا: الي يريحك
مي: انت معاك فلوس ؟
انا: ايوه
مي: كام
انا: كتير .. عايزه اي ؟
مي: من زمان وانا نفسي في تونه .. تونه مشويه
انا: انا عارف مشوا كويس .. هكلمو يبعتلنا كيلو
مي فرحت: وانا هروح اجهز الرز والسلطه
انا: اشطا

مي دخلت المطبخ وانا اتصلت بالمشوا وطلبت كيلو تونه مشويه كبيره وقال انها هتبقا اربع سمكات تونه كبار .. عرفت الحساب وقلتلو يعملهم وقفلت معاه .. وقعدت قدام التلفزيون ومي فضلت في المطبخ شويه بعدين جات قعدت جنبي ....

انا: خلصتي ؟
مي: الرز على النار .. والسلطه هعملها اخر حاجه
انا: تمام
مي بارتباك: بقولك
انا: اممم
مي: هو ... انتا .... خلاص خلاص
انا: في اي
مي: خلاص مفيش حاجه
انا: انا قلتلك الصبح بلاش نخبي على بعض .. قولي الي انتي عايزاه ومخافيش ولا تتكسفي .. في اي
مي: انت كنت بتقول انك لما شفتني امبارح .. دخلت اوضت وواا
انا: و ايه
مي: يعني عملت زي ما كنت بعمل
انا: قوليها عملت اي
مي بكسوف: دعكت زبك
انا: ايوا .. شوفتك وسخنت ودخلت ضربت عشره عليكي
مي بصتلي: يعني تخيلتني وانا معاك وكدا
انا: انا صراحه بحب النيك في الطيز .. بهيج عليه أوي .. ولما شفت الفرشه وانتي بتنيكي نفسك بيها هجت أوي .. غير كدا ودي حاجه ممكن تستغربيها عليا
مي: اي هي
انا: الجسم المفضل عندي هو نفس جسمك دا .. العود الفرنساوي والبزاز الصغيره البارزه .. والبشره القمحيه والكس الخمري
مي: .........
انا: ليلتها يمكن اكتر ليله نزلت فيها لبن كمان
مي: .........
انا: انتي علقتي ولا اي .. مالك يا مي
مي: هو .. هو انتا بتتكلم جد ؟!
انا: ايوا بتكلم جد !!
مي: طيب

مي سكتت وقعدت تبص للشاشه .. الصمت عم المكان .. وكنت بسرق النظرات لمي ولاحظت على وشها ابتسامه خفيفه وكمان كانت بتعض على شفتها الي تحت من جنب واحد .. شكل عجبها الكلام .. مي قامت تشوف الاكل في المطبخ .. وانا قاعد جاني اتصال من بابا .. كان بيتطمن عليا وعلى مي .. وندهت مي تكلمو .. وكان ولاد عمي جنبو وكلمتهم وقلتلهم اني هروح ليهم انا ومي في يوم تاني قفلت معاهم ومي رجعت المطبخ .. وشويه والديلفري وصل .. خدت الاكل منو وحاسبت ودخلتو لمي .. وجهزنا الاكباق مع بعض وطلعناها وقعدنا ناكل .. كنا بناكل واحنا ساكتين .. محدش فينا كان بيكلم التاني .. لكن مي مكانش باين عليها الضيق او انها زعلانه .. ولا حتا باين على وشها ملامح كسوف .. كلو كان تمام ...
"كل الي قولتو ليها النهارده دا كان في مصلحتي .. مي دلوقتي بقت شبه مستعده نفسياً انها تتقبلني لو نكتها .. بس برضو عايز اعمل فرصه عشان ابدأ النيكه "

انا: انا هقوم اجيب عصير .. اجبلك معايا ؟!
مي: ماشي

قمت ودخلت المطبخ وكانت علبة عصير الجوافه لسه موجوده .. مليت كبايتين وجبت علبة المنشط الي كنت مخبيها وسط اطقم اطباق وحاجات المطبخ في رف من الدولاب المتعلق .. وكنت شلت الورقه بتاعتها عشان محدش يكتشف دا بتاع اي حال حد لقاها .. حطيت في كباية مي قرص من المنشط بعد ما طحنتو جوا الورقه زي المره الي فاتت .. وطلعت اديتها كبايتها وقعدت كملت اكل .. مي خلصت اكل وشربت العصير وقمنا لمينا الاطباق ودخلنا غسلناها مع بعض .. ورتبنا الدنيا في المطبخ ....

مي: بس كدا المطبخ تمام .. شوفلك حاجه اعملها بعيد عن هنا او ادخل اوضتك .. عايزه اكنس الصاله واروق الدنيا بره .. كمان عايزه اشوف الهدوم في الحمام واشغل عليهم الغساله وامسح الحمام
انا: طيب وليه اقعد انا وانتي شغاله ؟! .. تعالي نخلصهم مع بعض
مي: اشطا .. استلم انتا الصاله بالمكنسه .. وانا هشوف الحمام
انا: تمام

شغلت المكنسه الكهربا وبدأت امشي على السجاد وعلى الكنبه وكل مكان في الصاله .. ومي دخلت الحمام وقفلت على نفسها .. وكنت سمعت صوت الغساله اشتغلت .. فضلنا زي ربع ساعه شغالين انا وهي لحد ما خلصت انا الصاله .. وهي كانت خلصت الحمام قبلي ودخلت اوضة النوم بتاعة بابا وماما وروقتها .. بعدين خدت المكنسه ودخلت كنستها وطلعت .. وقعدنا انا وهي في الصاله بعد ما خلصنا كل حاجه وكانت الساعه ٤ العصر ....

مي: ياااااااه .. انا انزاح عن كتافي هم كبيير أوي .. لولاك كان زماني لسه قدامي زي نص ساعه لما اخلص
انا: هتدخلي الحمام ؟!
مي: ايوا .. هاحد دش سريع كدا
انا: طيب يلا عشان ادخل وراكي

مي دخلت اوضتها .. بعدين طلعت ومعاها طقم السنتيان والكلوت لونهم زيتي والفوط بتاعتها ودخلت الحمام .. عشر دقائق وكانت مخلصه وطالعه .. دخلت انا كمان وراها ومش معايا غير فوطه .. خدت زي ربع ساعه في الحمام وبعدين طلعت وعلى وسطي الفوطه .. قربت من اوضة مي وكان الي كنت مستنيه بيحصل .. سمعت اهات مي طالعه .. يبقا كدا المنشط اشتغل .. ومع السمك هيعمل شغل عال العال .. بصيت من خرم الباب وكانت زي وضعية امبارح .. بس كانت قاعده بزاويه خلتني اشوف معظم جسمها .. ومكانتش لابسه غير السنتيان على بزازها وكانت مطلعه فرده منهم وبتدعكها وهي ماسكه كسها دعك بالايد التانيه ونفس فرشة الشعر في طيزها .. وباين على صوتها انها بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادره .. وهنا قررت ادخل عليها .. فتحت الباب ودخلت وانا مش عليا غير الفوطه مغطيه وسطي .. دخلت ومي خدت بالها واتجمدت مكانها .. وكانت باصه ليا في عنيا وانا باصص ليها .. لحظات صمت بعد كدا كسرت أنا الصمت دا وضحكتلها ....

انا: انا شكلي موعود ادخل عليكي وانتي كدا دايما

مي فضلت ساكته وباصالي .. مشيت بخطوات خفيفه ولفيت حولين السرير ورحت قعدت جنبها على السرير وهي لسه باصالي ....

انا: بقولك اي .. اي رأيك نعملها سوا
مي فضلت ساكته ثواني بعدين ردت: نعمل اي
انا: الي بتعمليه دا .. نريح نفسنا واحنا قاعدين كدا سوا .. بدل ما نقعد وبينا حيطه وبنعمل نفس الحاجه !
مي: بس .... بس دا مينفعش
انا: ولي مينفعش .. زي ما احنا كدا .. يا ستي اعتبريني مش موجود واعملي الي بتعمليه دا .. ممكن لو كررنا الوضع تتعودي عليه
مي: بس.......

كانت مي لسه بدها ترد .. بس انا بادرت بحركه سريعه وشلت الفوطه من عليا وكشفت عن زبي ليها .. مي سكتت وبصتلو .. كان نص قومه بس محافظ على طولو .. كان كبير ولونو قمحي غامق شويه .. طولو حوالي ١٧ سانتي وممكن يوصل ٢٠ لما يبقا على اخرو .. وعرضو حوالي ٣ سانتي .. مي بصتلو وفضلت مبحلقه .. وانا مسكتو وقعدت ادعك فيه واحركو قدامها ....

انا: متتكسفيش مني .. زي ما كنتي بتعملي وكملي عادي

مي حاولت تبعد نظرها شويه وحاولت تعمل زي ما بقول ليها .. اتعدلت في القعده وسندت ضهرها وحطت ايدها على كسها وفضلت تحركها .. فضلنا قاعدين شويه على الحال دا وكل واحد بيدعك في عضوو .. ومي كانت طول الوقت بتسرق النظرات لزبي .. لحد ما بقت مش قادره تبعد نظرها .. انا كمان قولت اعمل زيها وبصيت نحية كسها وفضلت مراقب حركات ايدها على كسها .. مي بان عليها انها خدت على الوضع .. وبقيت اسمع صوت انفاسها وآهاتها الخفيفه المكتومه جواها .. عرقها بدأ ينزل ووبقت تعض على شفايفها .. وانا بقيت على اخري وزبي اتحجر جوا ايدي .. وبقيت ادعك فيه على الناشف وانا بتفرج وبراقب مي وهي بتفرك في كسها وببص لبزازها الي منهم واحد برا السنتيان .. وكانت حلمتو البني الغامق بارزه ومنتصبه زغم انها صغيره بايدها .. شويه ومي مدت ايدها ناحية الفرشه في طيزها وبقت تحركها يمين وشمال وجوا وبرا .. كنا ساكتين وبنتفرج على بعض وعلى اخرنا .. وحبيت اكسر الصمت دا ....

انا: هو من امتا موضوع طيزك دا .. بيتهيألي دي بتعوز شغل كتير عشان تتفتح

مي كانت بتنيك طيزها بالفرشه وبتدعك كسها وفي عالم تاني من المتعه .. وكانت بتتكلم وصوتها طالع بالعافيه ....

مي: بقالي كتير .. كتير أوي .. يمكن كملت لحد دلوقتي
انا: يااااه .. طيب وعجبك ؟
مي: اوي .. كنت فكرت اعمل كدا عشان اصبر نفسي .. لاني كنت يوم عن يوم بحس اني هاجي في مره وافتح كسي
انا: طيب بدأتي ازاي طيب
مي: بدأت بصوابعي وفي كل مره بحاول ادخلها اكتر واوسع خرمي اكتر .. لحد ما بقيت اعرف ادخل تلت صوابع وأحياناً اربعه .. الموضوع دا تقريبا خد شهر عشان اعرف ادخل التلت صوابع .. لحد ما شوفت الفرشه دي ولقيت اديها طويله كفايه وكمان فيها بروزات كتير بحس بيها وهي داخله وطالعه وبتمتعني اكتر
انا: احااااا .. انتي ولعتيني .. طيب ممكن طلب
مي: اي
انا: عايز ابص من قريب .. لو عايزه احركهالك انا
مي وقفت حركه وفضلت ساكته ثواني: تمام ماشي

سبت زبي واتعدلت ورحت بين رجليها وبقيت نايم قدامها وقريب جدا من منطقة كسها وطيزها .. بصيت من قريب وبقيت شايف كسها وشفراتو الخمري وزنبورها الوردي للصغير .. وكان لونو ما بين وردي واحمر فاتح من جوا .. كان شكلو يجنن وخلاني اولع اكتر واكتر .. ونزلت بنظري لخرم طيزها وكانت طلعت الفرشه .. كان لونو احمر من جوا ونازل منو نقط من سائل شفاف مكنتش عارف اي هو .. بس شكلو كان حلو أوي .. كنت هتجنن واجرب ادخل زبي في واحد من الخرمين .. بس حاولت امسك نفسي شويه واصبر .. الفرشه كانت لونها اسود .. وكانت ايد الفرشه رفيعه عن زبي بحاجات بسيطه .. مسكتها ونزلت عليها شويه من ريقي ودهنتها بيه .. وبدأت احطها على خرمها واضغط براحه .. مع شوية ضغط صغيره بقيت كلها في ظيز مي .. بدأت ادخلها واطلعها بهدوء .. مي كانت باصالي وباين عليها الهيجان .. لما بصيت لعيونها اتكسفت وبصت بعيد .. كانت قاعده وفاتحالي رجليها وستسلمه تماما وسابت كسها وفضلت ساكته .. فضلت انيك في خرمها بالفرشه وزودت السرعه شويه .. ومديت ايدي وحطيتها على كسها .. حسيت مي اتكهربت من الحركه دي .. بس دا مش ردني .. بدأت احرك ايدي على كسها براحه واحاول استكشفو اكتر .. دي كانت اول مره ليا اشوف كس حقيقي من قريب كدا .. وكمان اول مره المس كس او خرم طيز .. فضلت احرك ايدي براحه وعرفت مكان زنبورها وبقيت اداعبو بطرف صباعي .. ومي بدأت تهيج اكتر والمتعه سيطرت عليها واهاتها عليت .. مسكت بزازها بايدها وطلعتهم هما الاتنين من السنتيان وفضلت تدعكهم وتفرك حلماتها .. وانا نازل نيك في طيزها بالفرشه ولعب في كسها .. وفضلنا على كدا شويه لما حسيت مي اتكهربت مره وحده وحسيت بنبض في كسها .. لما لقيت نقط بيضه نازله من كسها مع نقط ميه بسيطه .....

انا: هو اي دا .. انتي كدا المفروض دا لبنك الي بتنزليه لما ترتاحي صح ؟
مي بتحاول تاخد نفسها: اه هو دا
انا: طيب

قومت من قدامها وخدتوالفوطه ورحت نحية الباب .....

مي: استنا
انا: في اي
مي: هو انتا نزلت زيي كدا ؟!
انا: لا
مي: طيب وهتعمل اي
انا: عادي مش ضروري .. او ممكن ادخل انزلهم لوحدي
مي: لا استنا .. زي ما ريحتني بايدك هريحك ايدي
انا: بجد ! .. ماشي

رحت على السرير وقعدت ومي جات قدامي .. مسكت زبي على الناشف وفضلت تحرك فيه بايدها من تحت لفوق .. مكانتش محترفه خالص وبتحرك ايدها بطريقه عشوائيه .. لكن دا بالنسبالي اجمل شيئ حصل .. كبدايه على الاقل .. فضلت تحك في زبي وتلعب فيه بايدها ....

انا: ايوا كدا زي ما انتي .. بس بيتهيألي هيكون احسن لو حطيتي شويه من ريقك عليه عشان يزحلق
مي: انا: طيب
مي جابت كميه مش قليله من ريقها على ايدها ومسكت بيها زبي وبدأت تحركها من تحت لفوق .. وكنت حاسس بنعومة ايدها وكان الشعور يجنن .. وفكرة ان اختي مي هي الي بتعمل كدا لوحدها مولعاني .. فضلنا شويه لحد ما بقيت على اخري .. وجبت لبني ونزل كميه كبيره .. اول دفعه طارت لفوق ونزلت على قورة مي من فوق .. والباقي غرق ايدها ...

مي: اي دا .. اس الي جابو على وشي
انا بضحك: انتي ولعتيني لما بقيت اطيرهم زي المدفع .. شويه طارو ونزلو عليكي
مي: انا ايدي غرقت .. هقوم اغسل

مي قامت وراحت للحمام .. ونا ريحت على السرير شويه وانا مغمض ومبسوط من الي حصل ....
"فاضل على الحلو تكه .. الليله .. هي الليله الي كنت مستنيها بقالي كتير .. الليله هحشر زبي في طيز اختي الصغيره مي سواء بالزوق او بالعافيه .. وغالبا هيبقا بالزوق من غير عافيه"
بصيت للساعه على موبايل مي جنبي ولفقيتها وصلت ٥:٣٠ .. قومت من على سرير مي وطلعت برا لقيتها طلعت من الحمام وباصالي ومبتسمه ابتسامه عريضه بمعنى (شكراً) ابتسمتلها انا كمان ودخلت الحمام غسلت زبي وطلعت لاوضتي .. غيرت هدومي وريحت شويه .. بعيدن جاتلي رساله من الشباب انهم نازلين على القهوه .. طلعت من الاوضه على المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت علبة العصير .. وكان لسه فيها زي كبايتين كمان .. جبت المرادي حبايتين وطحنتهم ونزلتهم في العلبه ورجيتها ورجعتها مكانها .. على امل ان امل تدخل تشرب او تاكل وتشربهم .. ورحت عندها الاوضه وقلتلها ان انا نازل ساعه او اتنين مع صحابي وراجع .......

عدت الساعتين وانا قاعد مع الشباب في القهوه وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل.. رغم انهم كانو عاوزينِّي اقعد معاهم اكتر بس خلعت منهم بالطريقه .. واتصلت على مي وانا في الطريق ....

مي بصوت كلو نوم: الو
انا: انتي نمتي ولا اي
مي: قولت اريح شويه بس رحت في النوم
انا بضحك: حقك .. انا تعبتك معايا النهارده
مي ضحكت: تعب اي .. دي كانت امتع لحظات عدت عليا
انا: بتتكلمي بجد !
مي: اها
انا: طيب اي رأيك نكررها كمان مره الليله
مي بتفكر: اممممم .. ماشي
انا: بس انا ممكن اتقل العيار حبتين
مي: قصدك اي يعني .. هتعمل اي
انا: هقولك لما اجي .. المهم انا كنت بتصل اشوفك لو عايزه حاجه من برا
مي: لا عايزه سلامتك .. *** مايحرمني منك
انا: طيب هتعملي عشا ؟ .. انا مرضتش اكل مع الشباب عشان اكل معاكي
مي: هو انا لسه هعمل اكل ؟! .. طب عايز تاكل اي
انا: اي حاجه من ايدك الحلو
مي: هما شوية مكرونه بالصلصه ومعاها حتة لحمه مسلوقه في شربتهم هقوم اجهزهم اهو .. دا الي اقدر عليه
انا: دا اي اكل العيانين دا .. عموما زي الفل اهو اي حاجه تتاكل وخلاص .. انا كلها نص ساعه واوصل
مي: خلاص ماشي .. باي
انا: باي

قفلت مع مي وعديت على سوبر ماركت وجبت كنزاية فيروز وخدت الطريق مشي لحد البيت .. خدت حوالي تلت ساعه لما وصلت .. وطلعت البيت ودخلت وسمعت صوت مي في المطبخ وكانت مشغله اغنية (قصاد عيني لعمرو دياب) .. دخلت عليها ......

انا: اي الروقان دا
مي بصتلي وابتسمت: حمد** على السلامه
انا: اي .. خلصتي ؟
مي: قربت اخلص اهو
انا: طيب

رحت ناحية التلاجه وبصيت على علبة العصير وكانت مكانها .. هزيتها شويه ولقيتها ناقصه عن الي سبتو فيها .. قفلت التلاجه وبصيت على حوض المطبخ وشوفت كباية عصير فاضيه وعرفت انها لسه شاربه فيها .. سبت مي ودخلت الاوضه بتاعتي ولبست برموده واسعه تحتها بوكسر وفانيله كت من غير حاجه تحتها وطلعت قعدت في الصاله .. شويه ومي ندهتني ليها ورحتلها ....

انا: ايوا .. عايزه حاجه ؟
مي: تعالا ناكل هنا على الواقف بدل ما نطلع بره .. دي اكله خفيفه ومش مستاهله يعني
انا: تمام ماشي

رحت وقفت جنبها على رخامة المطبخ وكلنا على الواقف .. وفي نص الاكل مي راحت فتحت التلاجه وخدت علبة العصير وخلصتها في كبايه وجابتهالي ....

مي: خد اشرب دي
انا: ما تشربيها انتي !
مي: انا لسه شاربه كبايه خد اشربها
انا: لا خليهالك .. انتي بتحبي عصير الجوافه انا مليش تقل عليها
مي: خلاص انت خر ( خدت بُقْ)

خلصنا اكل ومي خلصت عصيرها .. وطعت انا قعدت في الصاله .. ومي غسلت الاطباق غسيل نضفت وراها المطبخ وجات قعدت معايا في الصاله .. شغلنا التلفزيون وفضلنا ساكتين .. ومكنتش عارف ابدأ الليله ازاي .. وكنت بلمحها ساعات تبصلي وترجع تبص للشاشه كأنها عايزه تقول حاجه .. شكلها بتفكر هي كمان تبدأ ازاي .. فضلنا قاعدين وبصيت على مي لقيتها عرقانه وبتتحرك كتير على للكرسي وبتببع في ريقها كتير .. ودا طبعا بسبب التلت اقراص بتاعة المنشط .. كنا ساكتين وكنت خايف الليله تعدي مني في السكوت دا وقررت اتكلم .....

انا: مالك
مي: ها .. مفيش حاجه .. لي بتسأل
انا: اصل شكلك مش مظبطه خالص وعرقانه .. تعبانه ولا حاجه
مي: لا لا .. بس حاسه بسخنيه كدا .. لكن مفيش حاجه .. انا هدخل اقعد في اوضتي
انا: تحبي اجي معاكي (غمزتلها)
مي ضحكت: ماشي تعالا

مي قامت وسابتني .. وانا رحت وراها علطول .. كانت هتقفل الباب وراها بس انا وقفتو ودخلت وقفلتو ورايا .. وقفنا وبصينا لبعض شويه .. وفجأه لا إراديا دخلت عليها وحضنتها ونزلت بوس في شفايفها .. مي كانت مستسلمه تماما وانا نازل فيها بوس واحنا الاتنين مغمضين وتتيهين في عالم تاني .. مشيت بيها بهدوء ناحية السرير ونيمتها ونمت فوقها وانا لسه ببوسها .. رغم ان عمري ٢٤ سنه بس دي كانت اول تجربه ليا في البوس ف كنت بفعص في اي حاجه .. ومي كذلك .. بعدين بعدت عن مي وقولت طلاما بدأت انا يبقا افضل سايق للاخر .. بعدت عنها شويه ورفعت التيشيرت الي كانت لابساه قلعتهولها وفكيت السنتيان كمان ورميتهم جنبها .. ومسكت في بزازها ارضع فيهم وابوسهم وافرك حلماتهم .. ومي تحتي مغمضه وبتعض على شفايفها وكانت في عالم تاني من المتعه والنشوه .. فضلت ادعك في بزازها شويه .. بعدين نزلت على جنابها امشي عليهم بايدي وانا مقرب وشي من بطنها وببص من قريب .. لحد ما وصلت للبنطلون الي كانت لابساه .. مسكت البنطلون والكلوت مره وحده وحده ونزلتهم .. وظهر كسها وكان عليه شعر خفيف من فوق .. وقررت اعمل حاجه كنت بفكر فيها طول الوقت .. نزلت الحس كسها زي ما بشوف في السكس .. وكان عندي مكانين مهمين هما نزبورها ومدخل كسها .. بس مكانش ينفع ادوس جامد في مدخل كسها عشان متنفتحش .. نزلت بلساني على زنبورها بهدوء العب فيه بطرف لسانس .. وكانت مي مع كل حركه بترتعش واهاتها تعلا اكتر واكتر .. بعدين نزلت اجيب كسها من اولو لاخرو لحس كاني بلحس ايس كريم .. فضلت الحس في كسها شويه بعدين رفعت رجليها لفوق شويه لما ظهرلي خرم طيزها .. بليت صوابعي ودهنت خرمها بعديد بدأت ادخل صباعي لجوا .. كان شعور رهيب وانا شايف صباعي بيدخل جوا خرم طيز مي اختي الصغيره .. وحاسس بسخونة خرمها على صباعي .. دخلت صباعي للاخر ودخل بسهوله .. ودخلت التاني والتالت ودخلو بسهوله برضو .. فضلت انيك في طيزها بصوابعي ونزلت تاني الحس كسها وايدي لسه في طيزها .. ومي كانت خلاص ولعت واهاتها بقت عاليه أوي .. وانا كمان كنت خلاص جبت اخري ولو استنيت كمان هجيب لبني قبل حتا ما اطلع زبي من هدومي .. بعدت عنها وصوابعي لسه جواها .. وبايد وحده نزلت البرمودا والبوكسر وطلعت زبي .. وخدت شويه من ريقي وغرقتو بعدين قعدت بين رجلين مي .. مي مكانتش شايفاني .. كانت مغمضه ومش في الدنيا .. رفعت وسطها شويه وطلعت صوابعي وبدلتهم بزبي .. اول ما حطيت راسو وبدأت اضغط شويه لما دخلت راسو مي طلعت منها آه بتاعة الم .. وفتحت عيونها وبصتلي .. وكان باين عليها انها متفاجئه ومرتبكه .. مخدتش في بالي وكملت الي بعملو .. وحده وحده وزبي كان بيدخل جواها وهي بتبصلي وبتبص لزبي وهو بيدخل جواها .. وانا كنت حاسس احساس جديد عليا ومكانش في اوصاف تعبر عنو .. اختي الصغيره الي بقالي شهور بحلم انيكها اخيرا نكتها وزبي قي طيزها دلوقتي .. فضلت ادخل فيه لحد ما وصل للاخر .. وقفت شويه وبصيت لمي .. وكانت هي رجعت زي ما كانت وغمضت عيونها وفتحت بقها وساكته .. بدأت احرك زبي برا وجوا .. وانيك في خرمها وانا مستمتع على الاخر .. زودت سرعتي شويه ومي بدأت تتأواه وتعض على شفايفها .. كنت افتكرتها مش متقبله الي بيحصل في الاول .. لكن لما بدأت تستمتع ويظهر عليها احساس الهيجان اتطمنت .. فضلت انيك فيها زي عشر دقائق وانا متكيف أوي .. ومديت ايدي على كسها ادعكو والعب في نزبورها .. شويه وحسيت بمي اتشنجت وحسيت بنبض كسها .. ساعتها كنت انا كمان جبت اخري وهنزل لبني .. وفي لحظه وحده نزلنا انا وهي .. نزلت لبني جوا طيز اختي مي .. فضلت ثابت شويه بما زبي نام وطلع من طيزها .. وكان لبني نزل وراه وصار ينقط .. رحت نمت على جنبي وبقا ضهرها ليا .. حضنتها ليا وقربت في ودانها وهمستلها ......

انا: شكراً يا مي .. بجد مش عارف اردلك الي عملتيه دا ازاي .. بجد شكرا
مي بصوت ناعم: انا الي بشكرك .. مكنتش اتوقع اني احس بالمتعه دي كلها في حياتي .. كنت هموت عليك بقالي كتير

لما سمعت مي فرحت جدا لما لقيتها بتبادلني نفس الشعور وهي كمان كانت نفسها فيا .. ليلتها نمنا في حضن بعض ولما صحينا عملنا واحد تاني واحنا على السرير .. وبعدها بكام ساعه عملنا واحد تاني .. وفضلت انيك في مي لحد ما بابا وماما رجعو .. من يومها واحنا بنستغل اي فرصه عشان نختلي ببعض ......




الفتح



عدت سنه .. سنه كامله على علاقتنا انا ومي وبقيت انا ٢٥ سنه ومي ٢٠ سنه .. وكنت بنيكها في الاسبوع من تلت لاربع مرات .. إما بعد ما اهلنا ينامو .. وإما في يوم نقعد فيه منرحش الجامعه لما اهلنا يروحو الشغل ونقعد لوحدنا .. كانت العلاقه بينا حلوه وكنت بنيكها بأوضاع كتير .. اتعلمت لحس الكس وهس كمان بقت تعرف تمصلي .. وكانت مي بتحب التغيير دايما .. ساعات بتطلب انيكها في المطبخ او الحمام .. او نروح بالليل قدام اوضة بابا وماما وهما نايمين وانيكها وانا قافل بقها .. او لما يكونو صاحيين واحنا في اوضة حد فينا .. وفي مره خدت العربيه ورحنا انا وهي بالليل لمنطقه مقطوعه ونزلتها ونكتها وسط الخلاء والهوا .. لكن كل دا عملناه وعدناه اكتر من مره .. وبقينا نزهق لاننا تقريبا عملنا كل الاوضاع الممكنه .. وكانت مي نفسها زهقت من النيك في طيزها وقالتلي كذا مره افتحها بس انا كنت برفض وبقول اني كدا هضيع مستقبلها وكمان ممكن تحمل مني .. وكانت كل ما اقول ليها كدا بتزعل وساعات تقفش في وسط النيكه ومتكملش ......

في يوم كانو بابا وماما في شغلهم .. وانا ومي كنا مقررين مننزلش الجامعه ونقعد لما اهلنا يمشو عشان انيكها .. وكانت مي يومها مولعه نار ومأنها واخده منشط جنسي .. كنا في نص النيكه وكانت مي نايمه على ضهرها قدامي وانا رافع وسطها بمخده وحاطط زبي في خرمها وقاعد ارزع فيه .....

مي: عماد
انا: ايوا
مي: نيك كسي يا عماد .. افتحني مبقتش مستحمله
انا: يا مي قلتلك مية مره مينفعش .. هفضل افهمك لامتا
مي: اصل انا قررت خلاص .. لو مفتحتنيش انتا بزبك هفتح نفسي بايدي

وقفت نيك وبصيت لمي .. وفضلنا ساكتين للحظات بعدين رديت عليها ......

انا: هتضيعي نفسك يا مي كدا
مي: لو خايف على موضوع الجواز وكدا ف سهله .. انا دورت على النت وسألت بنات زمايلي في طب .. وعرفت ان ليها علاج
انا: علاج اي دا
مي: عمليه بسيطه مش بتحتاج مجهود ولا جروح .. الدكتور بيدخل ادواتو حوا كسي وبيسحب طرفين من جوا المهبل وبيخيطهم في بعض .. بعد كدا الخيط بيتفك بعد ما يلحمو في بعض وبس .. رجعت بنت بنوت
انا: انا مش مقتنع بالكلام دا
مي: بص يا عماد .. زي ما قلتلك لو مفتحتنيش انتا هفتح نفسي .. بعدين متبقاش خواف كدا .. انا عارفاك زهقت من طيزي وشايفه دا في عيونك .. الوضع بقا ممل أوي

فكرت في كلام مي شويه .. ولقيت ان عندها حق في كلامها .. غير كدا هي هبله وممكن تفتح نفسها فعلا .. الافضل استمتع انا بفتحها بدل ما هي تفتح نفسها بايدها ....

انا: ماشي .. انا موافق
مي فرحت: اخيرااااااااان .. يلا بقا (فتحت رجليها)
انا: للدرجادي عايزه تتفتحي
مي: انا هموت واحط حاجه في كسي

مي فتحت رجليها ليها وبايدها فشخت كسها وبقا مدخل كسها ظاهر ليا .. كان كسها غرقان عسل .. حطيت زبي على مدخلو وكان لسه رطب من ظيزها .. بدأت اضغط وحده وحده لحد ما راس زبي دخلت ....

انا: في الم ؟
مي: لا .. بس حتا لو في الم مش هقولك
انا: طيب

بدأت اضغط اكتر وزبي بدأ يدخل .. حسيت بمي بتتهز كدا وبتحاول تكتم اهاتها .. هرفت انها بتتألم .. فضلت اضغط زبي لحد ما وصل للاخر وبقا كلو جواها ....

انا: اي الاخبار ؟
مي: سيبو جوايا شويه بعدين ابدأ نيك

فضلت ثابت شويه وبدأت استمتع بالشعور .. كان كسها مولع نار واحساسو مختلف تماما عن طيزها .. غير كدا كان ضيق على عكس خرم طيزها الي بقا زي النفق من كتر النيك .. مي شاورتلي استمر وبدأت اطلع في زبي براحه وبدأ الدم يطلع معاه .. كان ددمم خفيف على زبي بس كان بينقط لتحت .. بدأت ادخلو تاني واطلعو في حركات بطيئه .. ومي الي كانت بتحاول تتحمل الم فتح كسها بقت تحس بالمتعه وتعض على شافيفها وتدعك بزازها .. زودت سرعتي شويه بشويه لما بقيت ارزع فيها بعنف .. ومي كانت بتصوت تحتي ......

مي: اااااااه .. نيكني كمان .. نيك كس الشرموطه اختك .. انا كلبتك خدامة رجليك .. احححححح كمان عايزاك تعبيني لبن
انا: انتي شرموطه بتحبي النيك أوي
مي: اوييييي .. لو قعدت اتناك اليوم كلو مش هشبع ولا هتعب .. ااااااخخخ نيييييك كماااااااان

فضلت ارزع في كسها وكلامها ولعني .. لحد ما حسيت نفسي هجيب وافتكرت انها ممكن تحمل مني .. طلعت زبي بسرعه ونطرت لبني على بطنها ......

مي: اوووووووفففف .. اخيرا حسيت بالمتعه الكامله تاني .. انا مش هبطل اتناك كدا .. انا هحلبك لما اخلص عليك
انا: طيب يبقا فكريني نجيب شريط حبوب من بتاع منع الحمل دا عشان متحمليش مني
مي: ايوا عشان عايزاك تعبيني لبن .. طيزي مبقاش فيها مكان للبن

استمرت علاقتنا انا ومي ورجع الشغف تاني ورجعت المتعه زي الاول واكتر .. ووبقيت في كل نيكه اتناوب على كسها وطيزها وساعات اجيب حاجه معايا واحشرها في طيزها وانا بنيك كسها وهي كانت بتحب كدا وبتولع من كدا .........


النهايه
جميله جدا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%