NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة عيله جوزي ـ حتي الجزء الرابع 31/7/2023

D: omar

نسوانجى بريمو
فارس الكلمة
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
12 ديسمبر 2021
المشاركات
423
مستوى التفاعل
770
العمر
34
الإقامة
المنصوره
نقاط
1,251
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
بعتذر لكل اللي مستنيني واللي بيكلموني بسبب غيابي عنهم

وبتاسف ليكم عن تاخيري ف تكمله قصه علا انثي من نوع اخر السلسله التانيه..

بس فعلا.. شغل وبيت وحاجات كتيير هيا اللي اخرتني

واحب برده اقولكم.. القصه قفلت معايا فعلا.. لان انا حاسس انها لو طولت عن كدا هتبوخ اوووي

بس اوعدكم اني بكتب ف حاجه الطف واحلي منها ودا تقديري ليها واكيد مستني اراكم لما تبدا تنزل

والقصه دي.. مجرد تصبيره مش اكتر ف السريع لحد ما انهي التانيه علشان مش اتاخر عنها...

...عيدكم مبارك...


الجزء الاول


مش هقدر اقولكم اسمي الحقيقي... ولا اغلب الاسماء الحقيقيه...

لكن احب انكم تنادوني بلولا.. او لولو


.. عمري دلوقت وانا بحكي ليكم لسه متعداش 27سنه.. معرفتش ازاي انا وصلت للمرحله دي ولا ازاي حصلت...

لكنها بدات من زمان وانا لسه قطه صغيره بعد ما خلصت تعليمي.. دبلوم ثانوي فني.. واستنيت بن الحلال اللي هيجي يخطفني ع حصانه لحد السرير بتاعه.. ويمتعني بيه..

ويتمتع بجسمي اللي ياما امي واخواتي البنات
يقولوا جسمك جااامد ويدعولي بالرجل اللي يقدر جمالي ويمتعني ع السرير ويحافظ عليا زي ما ابويا حافظ عليا لحد ما يوصلني ليه...

بس تقريبا دعوتهم بتيجي بالمقلوب...

كنت يدوب لسه 21سنه.. وبيتقدم ليا شباب كتير من قريتنا الريفيه.. بسبب جمالي اللي مكنش ف بنت ف القريه بتاعتنا في جمالي ولا ف جسمي الملبن اللي ياما اسمعها لما اكون راجعه من مدرستي

لكن ابويا كان دايما بيرفض اي حد بيتقدم.. قال اي..
عاوز واحد يسترني برجولته وصحته وفلوسه كمان..

مع اننا مكناش اغنيا خااالص يدوب مستورين...

لحد ما اتقدملي جارنا ف نفس المنطقه الريفيه...

كان اسمه صالح... وكان فعلا صالح...
ادب واخلاق وبن عيله غنيه...
كان اكبر مني ب9سنين يعني 32


تعريفي لكم علي الابطال المهمه ف القصه باختصار

عيلتي.. مكونه من اب وام مالهمش اي دور ف القصه

وتلت بنات اختي الكبيره مها 35س متزوجه من عشر سنين ومعاها ولدين

الاخت الاصغر منها سعاد.. 30سنه ومتجوزه من خمس سنين

وانا لولا 23س

عيله جوزي....

حمايا المعلم سعيد 56 تاجر حبوب وغلال ف قريتنا.. بس من صحته وجسمه العريض واهتمامه بمظهره يدوب تقول انه 40سنه

حماتي دورها خفيف ف القصه 48سنه

اخو جوزي الكبير علي 36سنه ومتجوز من بنت عمه منال ومعاهم ولدين اشقيا اوووي

وبعدها صالح االي هو جوزي دلوقتي 32

واالاخ الصغير عن جوزي زياد.. الدلوع بتاع العيله جيم وخروجات حتي مش بيساعدهم ف شغلهم
وكان 19سنه


نرجع لقصتي

ابويا محتاجش وقت للتفكير من اول ما بعتله الحاج سعيد وقاله عاوزين ناخد بنتك..لولا.. لابننا صالح...

وفعلا الزعاريط ملت بيتنا واخواتي البنات اللي اكبر مني يقولوا يا بنت المحظوظه هتتجوزي جوازه احسن من جوازتنا احنا اتنين

وتاني يوم كان الحاج سعيد عندنا هو ومراته وابنه صالح

واتفقوا مع ابويا ع كل حاجه ع ان الجواز بعد اربع شهور بس وانهم مش محتاجين مننا اي حاجه غير شنطه هدومي

وقعدت مع صالح فتره الخطوبه. اللي كان فيها محترم اوووي وفعل كان الشاب اللي تتمناه اي بنت ف الدنيا

وعدت الاربع شهور الخطوبه وكان صالح جهز شقته اللي هنتجوز فيها وطبعا كانت شقه ف بيت ابوه زي عوايد البلد..


باختصار.. اتجوزنا وخلص فرحنا وكنا ف شقتنا انا وصالح وامي وامه


انا بفستان فرحي مع امي اللي بتهديني وبتوعيني اتعامل مع جوزي ازاي

وصالح معرفش مع امه ليه

وبعد نص ساعه خرجوا وسابونا لوحدنا..

كنت لسه ف الصاله بفستان فرحي

واقفه مكسوفه وعيني ف الارض.. مستنيه جوزي صالح يفتح بينا الكلام باي كلمه حلوه... وهو فعلا كان حنين اوووي عليا

لكنه صدمني وقالي هدخل استحما لحد ما تغيري فستانك علشان نتعشا

استرغبته وقتها لكن طبعا متكلمتش باي كلمه..
هو فعلا مؤدب بس مش للدرجادي يعني انا خلاص مراته.. حلاله اللي معروف ادام الناس كلها دلوقت ومتاكدين انه هياخد شرفي النهارده وانا تحت منه

سمعت كلامه ودخلت اوضتي غيرت الفستان من غير مساعده ولبست قميص النوم بتاع اول ليله اللي كانت ماما موصياني البسه لجوزي

واستنيت ع السرير علشان صالح جوزي يدخل عليا

بعد دقايق سمعت خبط ع باب الاوضه وبعدها صوت صالح جاي من بره

صالح.. لولا يلا علشان نتعشا

من غير ما ارد عليه.. خرجت من اوضتي وانا مكسوفه وضامه كفوف ايدي ع بعض وباصه للارض

لكنه مكنش ادام باب الاوضه

كان قاعد ع سفره الاكل ومستنيني

قعدنا كلنا وشربنا العصير وغسلنا ايدينا

وفضلت مستنياه بقا يشيلني ع ايده وهو بيحضني وبيقربني لصدره العريض ويدخل بيا اوضه النوم

زي ما كانت اخواتي دايما يحكولي ويحسدوني ع جسمه العريض وشبابه وصحته الحلوه...

عكس اجوازهم طبعا منهم الرفيع عامل زي خله الودان ومنهم اللي بكرش مدلدل ادامه مترين

المهم صالح ولا شالني ع دراعاته ولا قربني من صدره العريض ولا اي حاجه من دي...

قالي يلا ننام..

ومن غير ما ارد عليه سبقني لاوضه النوم.. ولما لحقته لقيته فعلا فرد جسمه ع السرير واداني ظهره

وقالي تصبحي ع خير.. ونام

قعدت جمبه وبقوله صالح انت هتنام

قالي من غير ما يلف ليا حتي
اه هنام.. اليوم كان طويل و متعب واحنا تعبانين وانتي اكيد تعبانه..

حطيت راسي ع المخده ومستغرباه وبفكر ف اللي بيعمله

صحيح كلامه صح واليوم كان طويل ومتعب وممكن يكون حاسس بتعبي. بس مش للدرجه دي

دا حتي مفكرش يفض غشاء البكاره اللي اي شاب بيبقي دا كل همه.. ع اساس انه دليل ع الشرف

لكني نمت من التعب وكتر التفكيير

وللحظ صحيت بدري ع الساعه 8الصبح قبل ما حد من اهله او اهلي يزوروزنا زي عوايد الارياف

لقيته ف سابع نومه

.. انا.. صالح يا صالح قوم

قام وبصلي وقالي بكل برود.. ف اي يا لولا بتصحيني لي

انا.. يا صالح احنا ف ليله دخلتنا واهلنا هيجوا يزورونا دلوقت...
فكدا اهلي مش هيلومك انت.. هيجيبوا الغلط عليا وممكن يقولوا فيا عيب.. فلازم نعمل اي حاجه علشان كدا غلط

صالح.. بكل برود وصراحه متوقعتهاش.. ومن غير اي مقدمات..

صالح..ناجلها لاي يوم تاني الدنيا مش طارت يعني يا لولا

انا.. يا حبيبي مش هينفع.. وقبل ما اكمل اي كلمه

قالي الكلام اللي نزل عليا زي دش بارد

صالح.. انا عندي تراخي ف العضو التناسلي بتاعي

فمش هعرف اعمل معاكي حاجه..ارتحتي كدا

انا وكنت مبرقه عيني وفاتحه بقي..
صحيح مش فاهمه حاجه من كلامه..
غير ان صالح مريض والمرض دا مانعه يقربلي او بتعامل معايا زي اي اتنين متزوجين

انا.. يعني اي اللي بتقوله دا يا صالح...

قالي يعني من غير لف ودوران.. انا مش هينفع انام معاكي. انا مش هعرف انام معاكي..

قمت نطيت مع السرير.. وانت كنت عارف الكلام دا قبل ما تتجوزني. طب اتجوزتني لي مدام انت عارف انك مش هتقدر تتجوز

فضل ساكت ومردش عليا وانا واقفه النار بتاكل فيا من الخنقه وكنت هبدا اعيط حقيقي ع حظي الوحش

من غير تفكير لقتني بقلع قميص النوم وانا واقفه ع الارض
«(قلت ممكن لما يشوف جسمي.. يسخن ويهيج عليا)»»

وصفي.. انا بيضه بياض الشمع مش مليانه
بس كل حاجه ف انوثتي كبيره

صدري.. بزازي.. كبيره وهالتهم حمرا بلون الورد بحلمات كبيره ومعنديش اي بطن خاالص.. بنت بنوت

وكسي مبطرخ وبارز لبرا ولونه وردي وشفراته طريه ومليان لحم.. تحسه ممكن ياكل اي زب يقرب ليه

وقلتله.. بص يا صالح انت جوزي خلينا نحاول

ورحتله ناحيته قومته وهو كان مستسلم زي *** صغير وبقيت انا اللي ببوس فيه وهو مافيش اي تجاوب من عنده

نزلت ع ركبتي ادام منه من غير كسوف وقلعلته بنطلون البيجامه والشورت مره واحده

كنت بتمني زي ما اتفرجت ع الافلام
زبه من الهيجان يبقي واقف ويلطشني بالقلم او يبقي واقف نص وقفه حتي

لكن خاب ظني لما لقيته نايم ف سابع نومه زي صاحبه وقد عقلتين الصوباع زي زب عيل صغير عننده سنتين بس

اتعصبت اكتر واخدت زبه الصغير ف بقي وانا ماسكه فخاده بحاول مع زبه بحاول استفزه بمصي له

لكن مافيش فايده

زقيت صالح وكان عامل زي العروسه اللعبه ف ايدي واترمي ع السرير ورجله ع الارض

قعدت بكسي بعد ما قلعت الاندر اللي لبساه ع زبه وبقيت اتحرك عليه ممكن يحس بهيحاني ويقوم

لكن مافيش فايده فيه ولا ف زبه

قمت من عليه ولبست القميص من غير ما البس هدومي الداخليه وانا متعصبه

اتجوزتي لي وانت عارف انك ملكش ف الجواز خااالص كدا

منطقش ولا رد عليا... ودا عصبني اكتر

خلاص طلقني يا صالح... طلقني دلوقت

وقتها رد عليا... مش هينفع اطلقك.. ع الاقل مش دلوقت لما يعدي علينا فتره وقتها ممكن اطلقك.. علشان كلام الناس

ابتسمت.. بتخاف من كلام الناس... اتجوزتني لي عاوزه افهم

ف الوقت دا الباب خبط
وهو قام خرج لباب الشقه وانا لسه ف اوضه نومي

بقميص النوم من غير حاجه تحته

سمعت صوت امه اللي هيا حماتي
هيا اللي بتكلمه بس كلامهم مش مسموع...

خرجت زي ما انا بقميص نومي وحاسه بلحمي بيترج مع خطواتي

واول ما اتلاقيت بامه.. قلتلها...
مدام انتي عارفه ان ابنك مالوش ف الجواز.. جوزتيه ليه

جريت عليا وحطت ايدها ع بقي تسكتني...

وقالت تعالي بس نتكلم لوحدنا.. تعالي يا بنتي

روحت معاها ف الانتريه بعيد عن صالح

حماتي... كان لازم نجوزه.. علشان كلام الناس والفضايح

انا.. وانا مالي بمشاكله.. وانا فين حقي..
خايفه ع ابنك وانتي مش حاسه بيا لي..

حماتي.. يا بنتي استحملي شويه وهعملك اللي انتي عوزاه ولو كملتي معاه هنفذلك اي حاجه تامريها بيها

انا.. مش عاوزه اي حاجه غير اني احس باني ست زي اي ست ف الدنيا ودا حقي

حماتي.. هعملك كل اللي انتي عوزاه صدقيني.. بس استري ع ابني

انا.. وانا مين يستر عليا.. بقولك عاوزه احس اني ست..ومسكت بزازي بكل جرأه ادامها وع ما اظن اني استاهل دا

حماتي.. ضحكت... يخيبك بت.. اه تستاهلي..
واكيد هنلاقيه علاج بس انتي اصبري شويه والايام طويله

والكلام بينا سكت لما سمعت صوت اخواتي وامي تحت جايبين الصباحيه بتاعه العرايس.. عوايد الارياف

خرجت استقبلتهم.. وطبعا معرفوش يتكلموا معايا بسبب وجود حماتي..

لكن امي سالتني بالمشاوره.. بمعني اي الاخبار

ابتسمت ليها وشاورت ليها بصوباعي بمعني كله تمم

معرفش ليه داريت وخبيت عليها.. مرض صالح جوزي

وعدي الوقت وهما عندي لحد ما خرجوا كلهم ومعاهم حماتي

وفضلت انا وصالح ف الشقه لوحدنا زي اختي بالظبط

وكنا قربنا ع الساعه 6بليل... دخلت لبست عبايه بيتي

واتغدينا من غير اي كلام وقعدنا ادام التلفزيون

حظي الاسود قاعده بتفرج ع التلفزيون ف اول يوم جواز ليا...

واحنا قاعدين اخوه الكبير جه هو ومراته يباركولي..

قعدت معاهم وقدمت لهم واجب الضيافه
وشوي هزار بينه وبينه اخوه صالح جوزي..

هزار خبيث ومداري
هزار يبين ان علي اخو جوزي ميعرفش مشكله جوزي صالح

ونزلوا من عندي بعد نص ساعه وجه بعدهم حمايا الحاج سعيد واخو جوزي الصغير زياد يباركو ليا

باركولي هما كمان.. بس كانت نظرات زياد مش طبيعيه ناحية جسمي..

او انا حسيتها كدا لان كل تفكيري دلوقت ف الموضوع دا

لدرجه ان بصيت بين رجل اخو جوزي مكان زبه..

مش عارفه بصيت ليه.. ممكن فضول اني اشوفه زي جوزي عنده نفس المشكله ولا لا

لكن اتصدمت لما لقيته حاطط ايده ع زبه المكور تحت بنطلونه

اتصدمت لانه بصلي ف عيني ورجع بص ع بتاعه بعد ما شال ايده من عليه...

كانه بيقولي اتفرجي ع اللي انتي عاوزه تشوفيه

كان بتاعه عامل خيمه كبيره دليل ان بتاعه كبير

اول ما لحمت تكوير زبه ف بنطلونه كدا
كأن كهربا مكست ف جسمي وجريت قشعريره ف كل جسمي

ورجعت ابص لجوزي اللي كان ملبوخ ف الكلام مع ابوه

واتكلمت وانا بوجهه كلامي لحمايا واخو جوزي الصغير..

اعملكم شاي ولا عصير وكنت بقوم

حمايا نطق وقال.. يا بنتي مالوش لزوم احنا هنقوم دلوقت بلاش تعب

انا.. تعبك راحه يا باابا.. بقوله يا بابا زي ما اتعودت اقوله كدا من اول يوم خطوبه

وقمت ولكن وانا لسه ع باب الاوضه

لقيت زياد بيقول هقوم انزل علشان ادخل الحمام

مش عارفه لقتني وقتهارديت

وتنزل لي تعالي ادخل هنا البيت بيتك برده..

ومشيت ادامه بخطوتي اللي قصدت اغيرها
وانا قدام منه بهز ف طيازي لاني متاكده انه بيبص عليا وعلي طيزي العاليه

وشاورت له ع الحمام وروحت ع المطبخ عملت شاي وكنت خارجه

وبم ان الحمام بتاعنا جمب المطبخ بالظبط يدوب طرقه صغيره بتفصل بابهم عن بعض

اتقابلت انا وزياد ف الطرقه واحنا خارجين
انا شايله صنيه الشاي ع باب المطبخ

وهو شايل بتاعه بين رجله ع باب الحمام

ابتسم ليا بخبث وانا رديت الابتسامه

وخطيت خطوتين لادام ووقفت ادامه بالظبط يدوب قبله بخطوه واحده

ولفيت له.. قلتله بسرعه قبل ما الشاي يبرد

لقيت عينه ع طيزي فعلا...

وبعدها رفع عينه لعيني...

ابتسمتله...وهو ابتسم ليا

ومشيت تاني ادامه وانا بهز ف فلقات طيزي ولما لفيت لقيت عينه راشقه ف جسمي

وخلص اليوم بعد ما شربوا الشاي معانا ونزلوا

وعدت الايام ببطئ عليا

بين زيارات اهلي ليا وهزارهم معايا واسالتهم
وانا برد عليهم بكدب ع مغامرات صالح الوهميه
وهو بيهرس ف لحمي.. وطبعا دا كله محصلش

وبرده الكلام بيني وبين اخواتي كان ف النقطه دي مفتوح لانهم كانوا دايما يحكولي عن اجوازهم من شكوي طبعا منهم

وزيارات حماتي ليا تونسني بوجود صالح جوزي اللي هيا عارفه انه ملمسنيش لحد دلوقت وكان عدي يجي عشر ايام ع فرحي

وزيارات اخو جوزي الصغير زياد..كترت.. شبه يومي

اللي بقيت متاكده انه هايج علي جسمي.. ودا زود تفكيري ف الجنس وف زياد

تقريبا بيملي نظره من جسمي وانا كنت خلاص نويت امتعه وامتع نفسي حتي لو بالنظرات والاحساس اني مرغوبه بعد فشل ليله دخلتي او جوازتي من اخوه

لحد ما جوزي صالح بدا ينزل الشغل...

كان بيخرج للمحلات بتاعه ابوه من الصبح الساعه 8لحد الساعه 2الظهر يتغدا ويريح شوي وبعدها يرجع ومش يرجع الا بليل

وانا محبوسه بين اربع حيطان لوحدي

لحد ما حصل اليوم اللي غير مجري حياتي...

تاني يوم من نزول جوزي بعد الغدا للشغل

كانت الساعه 4العصر لما سمعت خبط ع باب الشقه

ودايما ببقا نايمه ف الوقت دا وعلشان ف الصيف بنام بقميص نوم وبراحتي

ولما روحت وبصيت من العين اللي بتبين مين ع الباب

لقيته زياد اخو جوزي وعمال يتلفت حواليه كانه مش عاوز حد يشوفه

فتحت الباب يدوب حاجه بسيطه وانا بداري جسمي وببص بدماغي بس من ورا الباب

اي يا زياد ف حاجه ولا اي

زياد.. لا جاي اقعد معاكوا شوي.. زهقان

قلتله بس صالح مش هنا..

سعيد وبان عليه الاحباط كدا

وانا مجرد ثواني.. شيطاني قالي يا بت متدخليه وخلاص هياكلك يعني

ومن غير تردد بعدت عن الباب خطوتين وقلتله ادخل وانا واقفه بقميص النوم من غير برا ويدوب اندر بس ع جسمي

وهو تقريبا بيفكر ف اللي بفكر فيه.. واستنهز الفرصه ودخل جري لشقتي وقفل الباب وراه بسرعه

ووقف متنح فيا وانا واقفه بقميص النوم وكان ساكت بس عينه بتاكل ف جسمي

مشيت ادامه وانا رايحه للمطبخ وبهز ف لحمي

وبقوله ادخل الانتريه اقعد لحد ما البس واعملك حاجه تشربها..

دخل قعد وانا دخلت المطبخ زي ماانا
وحطيت الشاي ع النار وبفكر اوصله ليا ازاي

هو عينه مني وانا تقريبا هفضل محرومه من الجنس
وشيطان متعتي بيقولي..هو اولي بحلم مرات اخوه

كنت لسه بفكر وسرحانه ف تفكيري

ندهت عليه.. يا زياد تعال عوزاك

مافيش لحظات ولقيته معايا ف المطبخ

كنت واقفه ادام قطعه المطبخ وكاني بحاول اجيب حاجه عاليه ايدي مش طيلاها وبشب ع طراطيف صوابعي

من غير ما اقوله.. لقيته لازق فيا وبيمد ايده يفتح درج المطبخ

وفضلنا ف الوضع دا لحظات وانا برجع بطيزي ع زبه اللي حساه راشق بين فلقاتي وهو بيقف وبتزيد صلابته بين طيازي

بصوت ممحون ودلع.. هاتلي كوبابتن من فوق لاني مش طيلاهم

حشرني اكتر بين المطبخ وزبه
وجاب الكوبيات وناولهم ليا وبعد عني

اخدتهم ولفيت ليه وبصيت ع زبه اللي واقف معلم ف بنطلون الترنج اللي هو لابسه

انا.. ينفع كدا يا زياد تزنقني الزنقه دي..
وكانت عيني ع زبه وبعض ف شفايفي..

بيقولوا انها علامه ان الست هايجه علي الرجل اللي ادامها

زياد.. معلش يا مرات اخويا مكنتش طايل انا كمان

انا طب خليك جمب الشاي لحد ما يغلي هروح استر نفسي بحاجه.. لو اخوك جه وانا كدا هيعملي مصيبه.. مش بعيد يطلقني فيها

زياد.. تلبسي لي ما انتي كدا حلوه واهوه براحتك..
لو طلقك هتجوزك انا ههههه

ضربته ع صدره.. عاوز تتجوز مرات اخوك يا زيزو..

زياد.. اه يا ريت.. نفسي اتجوزك يا مرات اخويا

انا.. وهتعمل اي بقا لما تتجوزني...

زياد.. دا انا هعمل عمايل.. مش هسيبك لحظه واحده

انا.. واشمعنا انا يعني.. هو انا حلوه كدا

زياد.. هو انتي حلوه بس.. انتي جامده اووي

انا.. يخيبك وانا اللي مفكراه صغير.. جامده ازاي يعني..

زياد بص ف الارض ومش نطق..

انا.. قول مش تتكسف.. انا جامده ازاي يعني

زياد لا مش هقول هتزعلي مني..

انا.. لا قول مش هزعل.. يلا

زياد.. اقصد كل حاجه فيكي كبيره وحلوه

انا.. يخيبك واد.. دا انت عينك مني بقا..

زياد اتكسف تاني وبص ف الارض

انا.. اتفقنا مش تتكسف.. قولي بقا اي اكتر حاجه عجبتك طيب ف جسمي..

زياد.. اقول ومش تتضايقني طيب

انا اه قول..

زياد.. صدرك.. صدرك حلو اووي وكبير وطري اووي

انا.. هههههه وعرفت انه طري ازاي بقا وانت مش شوفته

زياد.. اصله بيتهز وانتي ماشيه ف الشقه

انا والشهوه الي كانت بتحركني..علشان كدا عينك مش بتنزل من عليا طول ما انت هنا..

تحب تشوفه..

زياد.. هو ينفع

انا.. هورهملك بس مش تقول لحد ماشي

واخدته من ايده من غير ما يرد لاوضه نومي
وانا خلاص شهوتي محركاني انه لازم زياد دا يركبني بدل اخوه اللي هو جوزي


دخلنا الاوضه وقفت ادام سرير اخوه.. وانا خلاص مقرره زياد دا هينام معايا يعني هينام معايا

وبطريقه شرموطه.. نزلت حاملات قميص النوم وعريت لحمي ادام اخو جوزي الصغير،


القميص نزل لحد بطني.. وبزازي اتعرت ادام عيون اخو جوزي الصغير

زياد كان واقف متنح ف بزازي اووي وبياكلهم بعنيه

قربت منه ومسكت ايده ووجهتهم ع بزازي الهايجه

وهو كانه مصدق.. كنت مفكراه عيل صغير استدرجه ف اوضه نومي.. اتمتع بنظرته لجسمي المحروم

لكنه مكنش عيل صغير خالص اتحول ميت درجه

ولقيته هجم عليا زي الوحش وبقيت ف بين ايده زي العصفوره المجروحه..

هجم عليا..
ومسك بزازي بكفوف ايده وبقي يحسس عليهم بعنف

ووطي رضع من حلماتي اللي واقفه من الهيجان من غير استذان

وانا توهت ف عالم المتعه وومستسلمه لرضعه من بزازي

كان كلامي عباره عن... عيب كدا يا زياد

لكني بشده ع بزازي اكتر علشان يرضع منهم

هجت اووي والهيجان بان في كلامي ارضع من بزازي ارضع من بزاز مرات اخوك يا زياد

وهو مش متوصي ولا مستني مني كلمه زي دي

عمال ياكل ف حلماتي كانها حته حلاوه..

وسابهم وبطل رضاعه لكنه لسه عاصرهم بايده

وباسني من شفايفني وهو بيقول مش بقلك بزازك ملبن يا مرات اخويا..

طلعتي هايجه انتي كمان وزقني ع السرير وانا بعض في شفايفي من الهيجان..

وببص عليه وهو بيقلع هدومه ومستنياه يوريلي اللي نفسه اشوفه

صدره عريض ومشعر ومليان رجوله وبقا عريان من فوق

وعيني منتظره يقلع البنطلون.. بصلي وكانه فاهمني وبيغظني ومكملش قلع هدومه

ونام فوق مني وفضل ياكل ف شفايفي وهو بيعصر ف بزازي جااامد بايده ونزل رضاعه فيهم وهو بيعض حلماتي

وفعلا مكنتش قادره من الهياج اللي انا فيه

وكنت بصرخ من المتعه اللي انا فيها.. لكن بكتم صوتي غصب عني علشان محدش يسمعنا

وبقا ينزل يبوس ف بطني لحد ما وصل لكسي

قلعني القميص كله بالاندر وبصلي وايده بتتحرك بحنيه ع كسي

ونطقها وخلاني اترج وجسمي يتنفض ع السرير

.. عاوزك تعرفي انك من النهارده شرموطتي... وكسك دا بتاعي

عضيت ع شفايفي من المحنه وانا عيني بتغرب ومقلوبه

وبقوله بصوتي الهايج.. زياد براحه ارجوك انا لسه بنت

زياد... عارف يا لبوه انك لسه بنت امال انا طالعلك ليه

وهجم ع لحم كسي المبلول ياكل فيه زي المحروم...

ويعضه بشفايفه وهو بيفرك ف زنبوري الكبير بصوابعه

وانا بصرخ تحت منه وبتاوه بصوت متاكده ان الكل ف البيت سامعه...

لولا انهم ف الشغل كانوا طلعوا وعرفوا اني بتناك من زياد اخو جوزي

فضل يلحس ف كسي زي المحروم من اللحمه...

لحد ما جسمي اتنفض وبقيت بعمل حمام ميه ع صدره العريان

وكنت بتوه من عالمنا وبروح لعالم المتعه.. لحد ما حسيت بصوابعه بتحسس ع كسي المبلول..

واخد صوابعه حطهم ف بقي.. وهو بيقولي..
دوقي عسلك يا شرموطه.. دوقي عسل كسك..

بنفذ كلامه من هيجاني.. ومستغربه هو دا زياد العيل الصغير اللي هضحك عليه

دلوقت بيشتمني باقذر الشتايم وانا من هيجاني مكمله وعريانه تحت منه

اخدت صوابعه ف بقي وبقيت امص فيهم كاني بمص ف مصاصه وطعم كسي وريحته النفاذه ماليه المكان

والاوضه كلها ريحه نيك

فوقت من متعتي لما لقيته بيرفع راسي بايدي وحطها ادام زبه وهو لسه لابس بنطلون الترنج وزبه متكور جوا منه

فهمته عاوزني امصله.. ودي اول مره امص...

قلعته البنطلون علشان اشوف وحش ادام مني مش زب رجل خااالص

عمود خرسانه واقف وبيبصلي بفتحته الكبيره كانه بيبصلي

مسكته بايدي وانا ببص لزياد... كل دا زب يا زياد.. جايبه منين ولا هستحمله ازاي دا

زياد.. هتسحمليه وهتتعودي عليه انتي مش شايفه نفسك كلك شرموطه.. جسمك دا اتولد علشان يتناك يا كسمك

شتيمته ليا بتهيجني اكتر...

بدات ابوس ف زبه واحط راسه ف بقي واشفطها

وهو وطي وبقا يلعب ف كسي من ورا ويبعبصني ف خرم طيزي

وفجاه تقريبا هاج عليا زقني انام ع ظهري ورفع رجلي لفوق ومسك زبه بايده وبقا يضربني ع كسي ويمشي راس زبه بين شفرات كسي االي كان صغير ادام الوحش زبه

وانا كنت مرعوبه.. بس مشتاقه اني اتناك ويتفتح كسي ع زب اخو جوزي..

زيزو ابوس ايدك براحه براحه اول مره وبعد كدا اعمل اللي انت عاوزه..

زياد متخافيش يا كسمك...

سكت من الرهبه ومن المتعه

وغمضت عيني وكتمت بقي.. لما حسيت براس زبه بتغوص بين شفرات كسي..

كنت حاسه بروحي بتروح مني وان كسي بيتشق نصين

وكانه كان حاسس بيا.. ويدوب راس زبه دخلت كسي

وطي بجسمه علي شفايفي وبقا يبوسني وهو كاتم صوتي علشان صوتي مش يطلع

وسابني دقيقه او اتنين اتعود ع حجم زبه الكبير

ولسه بيبوسني وحسيت بزبه رجع يفحر ف كسي من تاني

وكسي بيقفش ع زبه وهو بيسلك طريقه ف كسي اللي اول مره يتناك

وكل دا كاتم اهاتي بشفايفه وهو راكب فوق مني

لحد ما حسيت كسي خلاص مش هيستوعب اي سنتي من زبه تاني ساب شفايفي وسحب زبه لبرا كسي

وقالي مبروك يا عروسه... كدا بقيتي شرموطه رسمي لزبي

مش عارفه ليه وقتها فرحت.. اخيرالقيت الرجل اللي ينتعني صحيح مش جوزي بس هتمتع واكيدزياد مش هيفضحني

كان بيمسح زبه بمنديل كان ف درج الكومدينو جمبنا..

دا المنديل اللي مفروض صالح جوزي يمسح زبه بيه لما يفتحني..

وبعدها مسح كسي وورالي ددمم عذريتي.. وقالي قومي يلا طهري كسك.. لما انزل اشوف الدنيا تحت وارجعلك

اخدته ف حضني وزبه كان بيخبط ف بطني

شكرا يا زياد.. انت من النهارده جوزي ورجلي

ضربني ع طيازي.. وقالي هنزل علشان محدش يحس بحاجه

وسابني ونزل.. سابني بعد ما فتح كسي وفتح جسمي ع المتعه الي هعيشها معاه طول ما انا ف البيت دا

دخلت الحمام وجهزت ميه بمطهر وقعدت فيهم

كتت ف الحمام عريانه وقاعده ف الميه... سمعت صوت باب الشقه بيخبط.. فكرته زياد

قمت بسرعه ولفيت نفسي بروب كان موجود...

لكن لقيته جوزي.. وقتها اكيد حسيت بخوف.. ورجعت للواقع تاني..

وف بالي احيه السرير متبهدل جوا والمنديل اللي عليه ددمم عذريتي ع السرير.. صالح لو عرف اكيد هيموتني

اخدته ف حضني وانا بقوله وحشتني...

بعد دقيقتين وقفه ع باب الشقه.. قلتله ادخل خد دشك لحد ما اجهز الاكل

قالي انا هدخل بس الحمام وانزل علشان مسافر كام يوم للشغل

محاولتش اساله اصلا سفر اي ولا فين ولا هتغيب قد اي

صالح جوزي دخل الحمتم

وانا دخلت لاوضه النوم وبحاول امشي بطبيعتي علشان صالح مش يحس بتغيير

ولبست اندر وعليه قميص النوم اللي كنت لبساهم

وظبطت السرير لكن دورت ع المنديل اللي عليه عذريتي مش لقيته

خايفه يقع ف ايد صالح

وسمعت صوته ع باب الشقه

انا ماشي عاوزه حاجه

قلتله سلامتك وخرج واتاكدت انه خرج من البيت
لما لقيت زياد طالع بعد ربع ساعه..

الجزء الثاني

جوزي صالح سافر..

وساب سريره فاضي من مكانه
علشان زياد اخوه الصغير ياخد مكانه ف حضني
بعد ما فتحني

يرجع تاني يتمتع بيا وبجسمي السكسي ويمتعني ع سرير اخوه

.......

عرفت ان صالح خرج من البيت وسافر بره القريه للمدينه ع اساس انه شغل وهيحتاج وقت ممكن ايام لما يرجع

عرفت انه خرج من البيت لما زياد رجع يخبط ع باب شقتي

علشان يكمل متعته من جسمي.. ويعوضني عن ضعف اخوه

فتحتله من غير اي تردد وانا بقميص النوم ويدوب اندر

وهو كأنه مصدق اول ما دخل اخدني ف حضنه ورفعني ع دراعه وانا متعلقه ف رقبته

ودخل بيا اوضه نوم اخوه الكبير

وحطني ع السرير ونام فوق مني وفضل يبوس ف جسمي وانا ضماه ليا ومتعلقه ف جسمي العريض

دقايق طوال عدوا علينا واحنا بنبوس ف بعض وهو بيرضع من بزازي

وكل ثانيه تعدي نقلع حته من هدومنا

لحد ما بقيت عريانه وهو فوق مني عريان

رفعت رجلي ع اخرها وهو رفعلي طيزي لفوق وحط مخده تحت طيزي
واضح عليه الخبره ف النيك.. مش دا العيل الصغير اللي، هضحك عليه علشان اخد اللي انا عوزاه

واضح انه خبره او متفهم كويس ع السرير


ومسك زبه الكبير وبقا يفرش كسي وانا بتاوه تحت منه بكل شرمطه ولبونه ومنتظراه يزور كسي بعد ما فتحته تاني بزبه


حسيت بنار ف كسي وزبه بيغوص ف لحمه

ضميته واتعلقت ف رقبته وهو رافع رجلي ع دراعه وبينزل بكل جسمه عليا

براحه يا زياد براحه كسي بيحرقني اووي مش قادره

وهو مش سائل فيا مدخل نص زبه وعمال ينيك بسرعه

كنت بموت من حجم زبه... والحرقان والوجع مضيعين متعتي.. لكنه مكمل

وفعلا مش طايقه احساس زبه وكنت بتوجع واتا بتاوه جااامد وهو مفكرني تاوهات متعه ومكمل نيك فيا من غير رحمه

اخيرا بعدت عنه ولمحت اللون االاحمر مغرق زبه وهو مبرق لكسي وفاتح بقه ع الاخر


حسيت بحاجه سخنه بتنزل من كسي..

مديت ايدي لقيتني بنزف ددمم من كسي

لما بصيت كان ددمم.. انا نزفت من نيكه العنيف..

وكنت بغيب ع الوعي.. لكن اتمالكت نفسي وهو واقف مرعوب ومش عارف يعمل اي

ااخدت منديل ووقفت النزيف واتصلت باختي وانا بستعجلها تيجي بسرعه

وخليت زياد ينزل ومش يحسسهم تحت بحاجه

ولبست بسرعه ونزلت وانا بتسند ع الحيطان لحد ما وصلت لاول الشارع وقابلت اختي الكبيره مها..

اختي وصلت واخدتني بهدوء للدكتور من غير حد ما ياخد باله..

والدكتور.. قالت انه من الجماع العنيف.. وفض غشاء البكاره..
واداني علاج وقال مافيش جماع لمده اسبوع

مشينا من عند الدكتور عمر..

واحنا ف الطريق.. اختي بتقولي خليه يهدي شويه.. مش جامد كدا..

انا بقلق.. هو مين..

اختي.. هيكون مين اللي شرم كسك كدا.. ف غيره صالح جوزك

ضحكت.. ومصمصت شفايفي.. اتنيلي اسكتي

اختي.. اتنيل اي هو ف حد تاني..

انا.. اقولك سر ومتقوليش لحد..

اختي بلهفه.. ها

انا.. انا كنت النهارده تحت زياد اخو صالح الصغير..

اختي اتفزعت.. انتي بتقولي اي..

اكيد هتسالوا ازاي احكي حاجه زي دي لاختي بسهوله كدا

لان اختي كانت بتتناك من حبيبها قبل ما تتجوز وفضلت تتناك منه وهيا متجوزه.. لحد ما سافر ومش رجع من وقتها.. وانا كنت عارفه وهيا عارفه اني عارفه..

لاني كنت انا اللي بعرص عليها لما يجي ينيكها ف بيتنا ومحدش موجود.. وكتت بسمعهم كتتير وهو بينيكها ف طيزها قبل ما تتجوز... وبعد الجواز ف كسها وطيزها

واوقات اسمعها بتقوله انها هتخليه ينام معايا بعد ما اتجوز

المهم نرجع

قلتلها.. اني كنت مع زياد..

قالت.. انتي بتتكلمي جد طب وصالح فين

شاورت بعقله صوباعي... وانا بقول ليها مافيش

ضحكت ضحكه شرموطه زيها وكتمتها علشان الناس
وانا اللي كنت مفكراكي قطه مغمضه طلعتي داهيه

وكملت.. لا دا انتي لازم تحكيلي

قلتلها نوصل البيت بس وانا هحكيلك

وصلنا البيت ومحدش كان ف البيت اللي زياد اللي قاعد مش ع بعضه وتقريبا روحه رجعت لما شافني راجعه ماشيه ع رجلي ههه

المهم طلعت مع اختي وحكيت ليها كل حاجه وشافت كسي قد اي مفشوخ من زب زياد..

وفضلنا نتكلم واحكيلها لحد ما سمعت خبط ع الباب

واختي فتحت وكان زياد... واختي دخلته

زياد دخل اتحجج باي حاجه ادامها..

اكيد مش يعرف انها تعرف علاقتنا

واتطمن عليا بهدوء ونزل ونزلت وراه اختي

وفضلت اسبوع كامل زياد يطلع..ويتصل بيا عاوز يطمن علي متعته... وصلت لاي وامتي يقدر يطلعلي

اسبوع زياد يطلع يفرك ف نفسه عاوز ينكني
وانا اقوله اصبر وفهمته وقلتله بلاش الغشوميه دي تاني

وانا يدوب عدي عليا اسبوع والحرقان راح.. جهزت نفسي من مكياج.. بعد ما اخدت دشي

ولبست قميص نوم مجسم عليا من غير برا.. وبزازي الكبيره مشدودين وبارزين لبرا

قميص قصير لحد نص طيزي ومبينه لحم طيزي الابيض
وبجهز جسمي لعشيقي.. او اخو جوزي الصغير.. يتمتع بيا

اتصلت بزياد االلي طلع جري وزبه سابقه

واول ما شفني بقميص النوم ونيماله ع بطني ع سرير اخوه

لقيته فرح.. كانه لقي كنز.. او نجمه نزلتله من السما

وكنا متوحشيين ع بعض ومشتاقين كاننا متزوجين بقالنا سنين

مكنتش واحده بقابل اخو جوزها ع سريرها

بعد ما قلعني هدومي نزل ع بزازي يرضعهم زي المجنون

وانا بلعبه ف زبه اللي بيخبط ف كسي وبفركه ف كسي الكبير

ونيمني ع ظهري ورفع رجلي ع كتافه وهو باصص ليا

قلتله براحه.. لو عملت جاامد مش هخليك تلمسني تاني

وفعلا خاف لاحرمه من جسمي والمتعه ع سرير اخوه وف لحم مراته

فضل يفرش ف كسي كتيرر

ودخله براحه اووي لحد ما حسيته كله ف كسي وانا رافعه دماغي وببص ع زبه وهو بيدخل ف كسي لاخره

لفيت رجلي ع وسطه علشان اتعود عليه ومش يتحرك ولا ينيك وبقينا نبوس ف بعض

لحد ما حسيت كسي اتعود.. فكيت رجلي

وزياد بدا ينيك فيا براحه وانا بتااوه بمتعه
ااااه زبك حلوو اوو ي يازياد.. نيكني نيك مرات اخوك


وبدا يسرع مع زياده هيجانه

وانا اللي بقيت اطلب منه ينيك جاامد وانا بقوله افشخني افشخ كسي نيكني انا شرموطتك

وهو يرد عليا بزبه اللي بيفشخ كسي وصوت النيك بقا عالي وفضلنا مع بعض يجي ساعتين ينكني ويملي كسي لبن ونرتاح شوي ويرجع تاني


وبعد ساعتين كلهم نيك نزل من عندي

وصلته لحد باب الشقه ورجعت نمت ع السرير الغرقان من شهوتنا

نمت عريانه ولحمي منهك من الجنس

لكن ملحقتش اغمض عيني...

ع ما اظن زياد مكنش لسه نزل ووصل شقتهم تحت..

لقيت الباب بيخبط وانا كنت لسه علي سريري..

مش قادره اقوم من نشوتي وتعبي الممتع..

لبست روب تقيل ع اللحم من غير ما البس حاجه تحته
وعلامات الارهاق باينه ع وشي

روحت للباب وريحتي كلها نيك ولبن

فتحته حاجه بسيطه.. وبصيت براسي بس

لقيتها حماتي... والفرحه ماليه وشها

دخلتها وانا مستغربه من فرحتها دي..

تكونشي.. جايه تقولي انها لقت علاج لابنها صالح جوزي.. ممكن بتاعه يكبر شوي.. هههههه

حيرتي ماطولتش..

لما الكلام خرج منها باستفزاز مع فرحتها..
لما قالت صباحيه مباركه يا عروسه

بصيت ليها باستغراب وانا مش فاهمه تقصد اي..

فهمت لما شوفت المنديل اللي عليه ددمم شرفي ف ايدها وهيا فرداه ادام عيني..

ازاي المنديل وصل ليها ومستغربه فرحتها دي ...
لكن حبيت مكنش ف وضع الضعيفه ادامها

يبارك فيكي يا ماما..««زي ما اتعودت انده ليها»»


ردت بردها المستفز.. البركه ف زيزو بني حبيبي ههه

استفزيتها اكتر انا.. تصدقي عندك حق انا قلت هو اولي بمرات اخوه االي مش عارف يفتح مراته لحد دلوقت.. هههه

وفضلنا كدا نرمي لبعض الكلام وانا مخنوقه اصلا ومتضايقه.. ازاي هيا عارفه ومعني كدا ان دا كله اتفاق بينها وبين زياد طب لي كل دا

لكني بينت ليها اني مش فدماغي اصلا كل دا..

ما هو لو اتفاق بينهم وهيا اللي مرتبه ان دا يحصل فانا اقلق من اي.. وكله ع يدها

لحد ما مشيت من عندي وكنا بليل
وانا نويت اعيشها ف البيت دا بالطول والعرض واللي عنده حاجه يخبط دماغه ف الحيط


وبقي زياد يطلع ليا تقريبا كل يوم ينام معايا واتمتع

برجولته وفحولته االي ملقتهاش من اخوه الكبير

يعشرني ويملاني لبن ع سرير اخوه وحماتي تعرص علينا

واوقات تدخل علينا الشقه عادي وابنها الصغير ف حضني عريان او بيرضع ف بزازي او بيعشر كسي اللي بقا كبير وواسع ومش بيشبع نيك


واختي الكبيره زيارتها كترت هيا كمان ليا وكل ما تيجي تسالني ع زياد وعلاقتنا واشوف ف عنيها الشهوه وهيا بتفرك ف رجلها وانا بحكيلها

_________________________

وعدي عليا اسبوعين وانا بتمتع بزياد وهو بيتمتع بيا ع سرير اخوه...

وبقت علاقتنا علنيه ع ما اظن كل البيت كان عارفها ماعدا جوزي اللي مسافر لشغله...

علاقه محارم بيني وبين اخو جوزي بمباركه حماتي وتعريصها لينا

لحد ما فيوم كان لسه صالح جوزي مرجعش من سفره

وكنت بتعشا معاهم تحت الفتره دي

كنت انا وحماتي وحمايا وزياد..

وبعد ما خلصنا اكل وعملت اتنين شاي بس لحمايا وحماتي

وقتها حماتي سالتني اتنين شاي بس لي
مش عملتي ليكي ليه ولا لزياد

رديت وانا ببتسم ليها من غير ماحمايا ياخد باله
.. لا زياد هيشربه فوق.. محتاجه مساعده منه

ومش استنيت ردها ولا زياد مانع وقتها

وطلعنا ويدوب كنا لسه ادام باب شقتي بفتحه

وزياد زانقني ف الباب ووشي للباب وعمال يدقر ف طيزي وهو بيقفش ف بزازي من ادام

وانا بفرك بطيزي ع زبه اللي حاشر عبايتي ف طيزي

وبتموحن عليه وبقله اصبر يا زياد لما ندخل الشقه

ودخلنا الشقه وهو شايلني للسرير وقتها فشخني نيك لمده نصه ساعه وبعد ما هري كسي

قالي وانا تحت منه وزبه بيفضي لبنه ع طيزي بعد ما خرجه من كسي..

عاوز انيكك ف طيزك يا لولا..

طيزي لا انا بسمع انه بيوجع اووي..

زياد متقلقيش هبقي حنين ع طيازك

انا.. ههههه حنين برده.. طب ناجلها ليوم تاني

زياد قام اخد دشه ونزل وانا ع سريري نايمه

نمت وانا عريانه وكسي مليان لبن من زب زياد اخو جوزي الصغير

وصحيت الساعه 12 بليل ع صوت التلفون كان صالح.. بيطمن عليا زي عوايده كل يوم وعرفني ان هيتاخر كمان اسبوعين

وقفلت معاه ودخلت الحمام اخد دش وانضف جسمي من تلزيق النيك وارجع لسريري انام..

وكنت تحت الدش وسمعت الباب بيخبط..

لبست قميص نوم ع اللحم..

لان مين هيجيلي دلوقت غير زياد
او حماتي تتطمن ع النيكه زي كل مره

لكن االي متوقعتوش لما لقيت حمايا اللي ع الباب..


يدوب راسي بس اللي باينه من فتحه الباب البسيطه..

والحيره باينه ع وشي

انا بلجلجه.. بابا ف حاجه ولا اي

حمايا.. لا يا حبيبتي.. جاي اطمن عليكي اشوفك عايزه حاجه.. ولا لا.. هتسبيني ع الباب كدا

انا لا طبعا.. اتفضل يا بابا.. هو انا اقدر انت تنورني طبعا ف اي وقت

فتحت الباب لحمايا..

دخل وقعد ع اقرب كرسي ف الصاله
وانا واقفه لسه عند الباب بعد ما قفلته

ومش واخده بالي اني لسه بالروب الشفاف وجسمي مبلول وواضح ادام عينيه

الا لما لقيته بيبص ع جسمي بتمعن اوي وف عينه ابتسامه

.. قلتله هستاذنك يا بابا البس واعملك حاجه تشربها..

مردش عليا وانا جريت من ادامه ع اوضه النوم
ولبست روب تقيل ومقفول.. وعديت من ادامه وعينه معايا وانا رايحه ع المطبخ..

يدوب لقطت انفاسي وانا ادام البوتجاز وبولعه ع ميه الشاي

وماحستش بوجوده الا لما حسيت بنفسه السخن ف شعري وهو لازق فيا من ورا

وهو بيقولي.. لولا يا بنتي انا مش هقولك اي اللي بتعمليه مع زياد اخو جوزك..

لان دي غلطتنا لما فكرنا نجوز صالح وهو مريض وميعرفش يدي لمراته حقها

بس برده ميبقاش كدا ادامنا وعلني كدا..

مالفتش له ولا قدرت ارد عليه.. هقوله اي يعني

مع انه قال مش ممانع لكني خايفه منه او ف رهبه اني عنيا تواجه عنيه

ثواني عدت عليا زي سنين..

لكنها مطولتش عليا..

لما حسيت بحركه ايده الخفيفه ع جنابي ومتجهه لبزازي بهدوء.. بتتسحب ع جسمي المبلول لسه

معنديش الجرأه ارد ولا بالرفض ولا حتي القبول

حاسه بايده وهيا بتلمس لحم بزازي من الاجناب حساها بتدور ع حلمه بزازي اللي بدات تقف من هيجاني االي جه بسرعه وبطريقه غريبه

وحاسه بيه بيزنق زبه في طيزي من ورا ع الهدوم

مسك حلماتي اللي وقفت من الهيجان وفضلت يفرك فيهم بحنيه

ثواني عدت وانا بروح ورا شهوتي وحاسه بحمايا بيهيجني علشان ينام معايا هو كمان..عاوز ينول نصيبه ف لحم مرات ابنه المريض

من غير اي كلام ولا اعتبار اني مرات ابنه..

هيعمل اعتبار ازاي وهو عارف اني بنام مع ابنه الصغير

حمايا خلع الروب من ع جسمي وسابه يقع بين رجلينا وهو واقف ورايا وبقيت ادامه بالقميص الخفيف بلحمي الابيض ادام منه

شالني ع دراعه وقتها مقدرتش ابص لسه ف عنيه..

مغمضه عيني وهيا بيتحرك بيا لاوضه نومي انا وابنه اللي هو جوزي

لحد ما وصلنا للسرير

رماني ع السريروانا ساكته ومش بعمل اي رد
يدوب فتحت عيني ابص عليه

لقيته واقف بيقلع عبايته اللي مكنش لابس تحتها حاجه لحد ما بقا ادامي عريان
وزبه قدامه شبرين وراسه حمرا اووي وتخينه

زبه كان اكبر من زب زياد كمان واعرض منه وواقف ع اخره

مكنتش متخيله انه يبقي عنده زب زي دا ورجل بالسن دا وعنده الصحه دي متوقعتش ابدا

هو اللي بدا يهيجني.. لكن لما شوفته عريان كنت عاوزه اقوم اهجم انا عليه امص ف زبه

لكن مقدرتش اعمل دا..

وهو تقريبا حس بدا لما شاف عيني مبرقه ف زبه وانا فاتحه بقي ع الاخر..

مسكه بايده وبيحركها عليه كانه بيضرب عشره وهو باصص ليا ومبتسم

وجه عليا وركب فوق مني.. كان كانه شاب ف التلاتين

فضل يبوس ف رقبتي وهو بيعضها لحد ما نزل ع بزازي الكبيره وبقا يعض فيها بسنانه

وانا صوتي بيعلي من عضه العنيف ف بزازي..بعد ما خرجهم من القميص

بتلوي تحت منه من الشهوه وكان زبه بيحك ف كسي كانه مغناطيس بيسحب زبه نحيته

وقطع القميص وخلاني عريانه تحت منه
وهو رافع رجلي ع كتافه العريضه ونازل بكل تقله عليا
لحد ما رجلي لمست السرير جمب راسي

وبقي يبوس ف شفايفي جااامد ويمص ف لساني
مكنتش لاحقه اتجاوب معاه.. مش مديني فرصه افكر ف اي حاجه وانا تحت منه

انا بتوه ف عالم المتعه تحت حمايا.. معنديش الفرصه اني ابين اني ممانعه

صوت اهاتي فاضحني ليه

نزل رجلي من ع كتافه ونزل يبوس ف بطني بطني لحد ما وصل لكسي

فضلت انا مسكاله رجلي وفتحاهم ع الاخر.. فتحاهم لحمايا يدوق شهوتي وهيا نازله ع لسانه من كسي

فتح رجلي جااامد وهو بيبوس افخادي

وانا بعض ف المخده من الشهوه اللي وصلتلها

انا عريانه تحت حمايا ابو جوزي اللي ف مقام ابويا

وهو بيلحس ف كسي بيجهزه علشان ينكني بزبه

فضل يلحس ف كسي ويشرب ف سوايله اللي بتنزل ع لسانه لما يمص ف زنبوري اللي كبر بين شفايفه

كان خبره.. خبره سنين نيك.. كتت بتاوه جااامد من لحسه لكسي لدرجه اني بعض ف ملايه السرير من المتعه
وانا بنزل عسل كسي ع لسانه وهوبيشربه نزلت يجي مرتين تلاته من اللحس بس

مكنتش بفكر ف اي حاجه وانا تحت منه

بعد عني وانا زي التمثال فضلت فتحاله رجلي ع الاخر

حمايا..اي يا لولا هتفضلي كدا..

انا.. تحت امرك يا بابا قولي اعمل اي وانا اعمله

مسكني من فخادي وقلبني ف وضع الدوجي
وفنس طيزي لفوق وضغط ع ظهري برقبتي كنت ف ايده زي العروسه اللعبه

وحسيت ان كسي اتفشخ اكتر اتفتح ادام زبه العملاق..

حسيت بيه ماسك زبه وبيحرك راسه بين شفرات كسي السخن اوووي

انا.. دخله بقا حرام عليك انا هموت.. هموت وتنكني دخله ااااه

من غير ما يرد حشر زبه ف كسي وحساه بيغوص ف كسي وانا بصرخ من حجمه

ااااه.. كبير اوووي دخله كمان دخله كله.. زبك حلو اوووي يا بابا
متعه اني بتناك من حمايا ابو جوزي كانت غير اي متعه

زبه بيغوض ف لحم كسي المبطرخ.. وصوابعه بتفرك ف زنبوري وهو بيتحرك لورا وادام براحه

كنت بشد عضلات كسي علشان يقطم ع زبه عاوزه احس بيه اكتر جوا مني

ومافيش غير اهااتي اللي ماليه المكان ومغطيها صوت ترزيعه ف فخادي

وبدا يسرع ف النيك وهو بيفشخ طيازي اكتر وكسي بيتفشخ من زبه الكبير

فضل ينيك ف الوضع دا يجي ربع ساعه من غير حتي ما ينزل لبنه وانا وقتها غرقت السرير تحت مننا بشهوه كسي

اللي كان بيعيط من المتعه.. كفايه يا باابا مش قادره.. هموت تحت منك

وقتها قرر يعرفني اني بتناك من حمايا..

بعد ما شال زبه من كسي.. وبقي يفرش كسي تاني بزبه وراسه الكبيره وهو بيطلع لخرم طيزي براس زبه

وقالي.. طيزك جاممده اوووي يا لولا.. تحبي ابوكي الحاج يمتعتك بيها

حمايا.. عاوز ينكني ف طيزي.. لما قالي.. اكتر حاجه هيجتني عليكي انك شرموطه وطيازك تتاكل اكل

الواد ابني دا ما بيفهمش ازاي زبه مش يقف علي الطيز دي

بصيتله وانا مفنسه له.. انا مش اتناكت ف طيزي يا بابا

حمايا.. متقلقيش هفتحهالك من غير وجع

ومد ايده ع الكومدينو وهو بيسال ع اي كريم

انا مقدرتش ارد عليه... ولا لحقت

وهو مستناش.. تف ع خرم طيزي ونزل لحس ف خرم طيزي وهو بيبله بريقه وبيدخل لسانه جوا طيزي

كنت فعلا بموت من المتعه وانا منتظره زبه يفتح طيزي

وفضل يبعبص بصوابع واحد شوي وبعدها اتنين لحد انا اللي حسيت ان طيزي وسعت

وقف تاني ع ركبته وفضل يفرش زبه ف كسي اللي كان نشف لحد ما اتبل وبل زبه بسوايله

وطلع ع خرم طيزي وانا مفنسه ووجهه زبه ع فتحته طيزي

حمايا.. جاهزه يا لبوه..

انا بصوتي المكتوم ف المخده لانه دايس ع راسي برجله

هزيتها باه وبضحكله

قبل ما انطق ااكلمه حسيت بطيزي بتنبض وراس زبه زي الفحار بتفحر ف خرمها الضيق ع زبه

ومن غير اي رحمه زبه وصل لنصه ف طيزي سابه لثواني

وسحبه بهدوء ورجعه تاني بنفس الهدوء

وكرر الحركه مرتين وكل مره يدخله اكتر والتالته ساب زبه وفضل يلسوع طيازي بكف ايده

ثواني والاه طلعت مني صراخ متاكده ان البيت كله لا المنطقه كلها سمعتها.. لما رزع كل زبه ف طيزي وبيوضه خبطت ف كسي من تحت

كنت بصرخ من الوجع حرقان ف طيزي اصعب من فتح كسي

كان بيحسس ع طيزي زي ما بيكون بيحننها لزبه

وساب زبه شوي..

وقالي.. اتمتعي بزبي ف طيزك يا مرات ابني

وبقا ينيك طيزي بهدوء وانا حاسه بزبه ف اجناب طيزي

والوجع اتحول متعه فعلا.. نيك الطيز ممتع

ااااه يا بابا نيك نيك طيز مرات ابنك متعني ف كي حته فيا

وهو بينيك بيضرب طيازي

شوي نيك ف طيزي وحسيت بزبه بيكبر ولبنه بيجري ف طيزي بيغرقها لبن كتير.. ع رجل ف منتصف الخمسين

وسحب زبه وهو لسه بينزل
ولم شعري بين صوابعه وشدني ع زبه وهو ضاغط عليه حاسه ان راسه هتنفجر

وحطه ع اول شفايفي وسابه يكمل ع وشي

لبنه غرقني فعلا.. كانه بيعمل حمام عليا وانا بهنج وهو بينزل لبنه ع وشي

وبقا يضرب خدودي بزبه اللي نام شوي وهو بيقولي اشربي لبن حماكي يا حبيبتي

بقيت الحسه الحسه كله.. فعلا لبن طعمه حلو

وهو قعد ع طرف السرير وانا نمت ع طهري وفاشخه رجلي ع اخرها وبنهج من كتر النيك

بصاله وانا مش مصدقه اني اتنكت من حمايا ابو جوزي بليل والصبح كنت بتناك من اخو جوزي الصغير


فكرته خلص وشبع بس اتصدمت لما قالي..

تعرفي تمصي يا لولا

انا.. انت لسه هتكمل يا بابا..

حمايا.. اه طبعا.. الا اذا انتي مش عاوزه

انا جريت تحت رجله من غير تردد
لا طبعا عاوزه اتناك كمان منك.. دا انت بتعرف تنيك اووي يا بابا


ضحك ضحك كريزما.. ومتاكده ان كل البيت سمعه

طب مصي زبي يا مرات ابني

ومسكت زبه المرخي وكنت ببلعه كله ف بقي كان ملمسه حلو.. وشكله احلي هو بيكبر ف ايدي وبقي

لحد ما زبه كبر لقيته بيمد ايده لبزازي وخلاني اضمهم ع زبه

كانه فاهمني.. كان نفسي اجرب الاحساس دا من زمان لما كنت بشوف اختي مها بتعمله مع حبيبها

فضل ينيكني ف بزازي وانا بمص ف راس زبه لما تخرج منهم

وبعدها سحبني من حلمه بزازي ولفني
ظهري ناحيه صدره وقعدني ع زبه بكسي

وانا نزلت لحد ما حسيت بزبه ملي كسي ووصل لرحمي وفضلت اتنطط عليه وهو ماسك بزازي بيساعدني

فتره بينكني ولا بيتهز شعره من زبه

وانا الللي بصرخ ع بيوضه زي الفرخه اللي بتبيض

واهاتي ماليه المكان بشرمطتي ع زب حمايا

قام بيا وزبه مالي كسي وزنقني ف الحيطه ورفع رجلي اليمين

وبقا يرزع ف طيازي وزبه مالي كسي

وخرج زبه من كسي وحطه ف طيزي وبقا يبدل بينهم لحد ما طلعه ونزلني ع الارض ادام زبه وغرقني لبن وصل لشعري

بعد ما صفا لبنه ع جسمي كله كانه بيعمل حمام.. لقيته اختفي من الاوضه

محستش بنفسي الا الصبح.. نمت كاني نايمع ف حلم

ولما صحيت اتاكدت اني كنت بتناك من حمايا ابو جوزي لما لقيت اللبن ناشف ع جسمي كله وع وشي وشعري


لميت لحمي و روحت ع الحمام.

وببتسم وبضحك زي المجنونه..

كنت زعلانه ان جوزي طلع مش بيعرف..

اديني دلوقت بقيت شرموطه العيله

اولهم اخوه الصغير وبعدها حمايا اللي اعتبرني مبوله لشهوته

ونزل لبنه ع جسمه وسابني مرميه ع الارض للصبح

اتمتعتي يا لولا ولسه محدش عارف الايام مخبيه اي



اتمني تقولوا رايكم.. واعزروني لو ف اخطاء.. واتمني برده لو ف اخطاء احب اسمعها مباشره.. لتصليحها

الجزء الرابع والأخير

بعد ما حمايا طلع شقتي علشان يعاتبني ع اللي بعمله مع زياد ابنه الصغير وف نفس اخو جوزي

لحد ما وصلنا اني كنت معاه ع نفس سرير ابنه اللي هو جوزي ونفس السرير اللي زياد فتحني لاول مره عليه

اتاريه كان طالع ياخد نصيبه ف جسم مرات ابنه..

شرموطه العيله... ايوه بقيت فعلا شرموطه لاهل جوزي

...........

اتاكدت اني خلاص دخلت ف سكه معرفش اخرتها اي

بس كل اللي اعرفه اني مطلعتش خسرانه ولا عمري ما هبقي خسرانه طول ما انا ف البيت دا

... قومت من مطرحي وانا اللبن ناشف ع كل جسمي

قمت للحمام انضف جسمي...

لاني لسه مش شبعتش.. تقريبا زياد فتح بير مالوش اخر..

علي قد متعتي.. برده مشبعتش


ايوه لسه ريحه حمايا لازقه ف جسمي ومنتظره ابنه الصغير يجيلي ف ميعاده

قمت اخدت دشي وخلصت وروحت ع المطبخ اجهز لنفسي فطار...

ويدوب خلصت.. ولسه هبدا فطار.. ولقيت جرس الباب بيرن

كنت متوقعه ان يكون زياد.. لكنها طلعت اختي مها

اختي دخلت وكان باين عليها الزعل والضيق والنرفزه

انا.. مالك يا مها مضايقه لي كدا

مها.. لولا انا معرفش اي اللي خلاني اجيلك بس ارجوكي ولا تساليني ع اي حاجه.. وانا لما اهدي هاخد نفسي وامشي.. ممكن

انا.. طبعا يا حبيبتي دا بيت اختك برده.. بس طمنيني اي اللي مضايقك بس

مها... هيكون مين غير جوزي ومتساليش حصل اي

قلتلها ماشي.. لانها دايما ف مشاكل معاه.. يا اما بسبب غيابه عن عياله وعن المسؤوليه او غيابه عنها هيا شخصيا وعن سريرها بالشهور من غير ماتعرف حاجه عنه واتعودنا ع حاجه من بدايه جوازهم

قفلت الشقه علينا وفعلا فضلت عندي لساعه او اتنين بحد ما اخدت نفسها من سكات ومشيت بعد ما فطرنا سوا


يدوب هيا مشيت من هنا وكان صالح بيتصل بيا وبيعرفني انه خلاص خلص شغله وممكن يرجع ف اقرب وقت

كان نفسي اقله خليك كمان شوي... بس اك مش هينفع اقله كدا

قفلت معاه.. وانا حاسه بملل وزهق ومش بعمل اي حاجه

ومنتظره زياد يطلع يقعد معايا شوي.. لكنه اتاخر عن ميعاده كل يووم

واليوم عدي وما فيش اي جديد يذكر فيه...

غير اني طول الوقت بشوق وبهيجان منتظره زياد يطلع ليا

لكن تقريبا ماليش مزاج النهارده يطلع او مشغول

لحد ما الساعه بقت 8بليل

ونويت اخد دش وادخل انام ارتاح شوي من الملل

ويدوب اخدت دشي ولسه بلبس علشان اترمي علي السرير انام

وسمعت خبط حمايا ع بابي...

انا سمعت الخبط عرفت انه حمايا او حسيتها او بمعني تاني كل حته ف جسمي حست بيه

جريت ع باب الشقه بلهفه عمري ما حسيتها ع نفسي

بعد ما رميت روب مقفول ع قميص النوم القصير

وفتحت الباب حاجه بسيطه اتاكد ممكن يكون مش هو واتحط ف موقف زباله

لكنه كان فعلا هو حمايا واقف مبتسم ليا

ومستنيني افتحله الباب ع اخره علشان يدخل

لكني اتفاجات لما فتحت الباب ان زياد واقف وراه ع جمب

كل االي جه ف بالي وقتها انهم جايين لمجرد السؤال

نطقت بخيبه امل.. اتفضل يا حمايا ادخل.. اتفضل يا زياد

دخلوا الاتنين ورا بعض.. بكل ادب كان مافيش حاجه بيني وبين كل واحد فيهم

وقعدوا جمب بعض ع ركنه ف الصاله
وانا استاذنتهم اعملهم عصير

خرجت من المطبخ بالعصير وحطيته ادامهم

وكنت رايحه اقعد قصادهم.. لكن حمايا قالي تعالي اقعدي هنا

وهو بيشاور بايده ع الركنه بينه وبين زياد

بصيت ف عينه عاوز افهم هو اي اللي بيحصل بالظبط

لكن ماخدتش فرصه للرد لما مسكت بايدي وسحبني جمب منه بينه وبين زياد اللي بعد شوي وسابلي مساحه اقعد بينهم

حمايا.. ازيك يا لولا يا بنتي عامله اي

انا.. انا بخير يا بابا كويسه

حمايا.. حبينا نيجي انا وزياد نطل عليكي نشوف محتاجه حاجه ولا اي.. لو محتاجه حاجه مش تتكسفي مننا

انا.......... يخليك يا بابا.. انا كويسه ومش محتاجه حاجه كفايا خيركم واني عايشه وسطكم

زياد.. نطق وقال.. انا عارف انك زعلانه اني مش عديت عليكي النهارده.. بس معلش كنت مشغول شوي ف المحل النهارده

مكنتش عارفه ارد عليه.. مع اني عارفه ان حمايا عارف كل حاجه بس متوقعتش الصراحه دي من زياد

وكمان اللي خلاني مش ارد.. ايد حمايا اللي بتتسحب ع ظهري من فوق الروب سنه سنه وبراحه اووووي

مكنتش فاهمه هو بيعمل اي ولي وازاي

حاولت اتمالك نفسي وبعدت عن ايده.. وانا بطلع لادام وامسك كاسات العصير وانا بعزم عليهم يشربوا

الاتنين اخدوها مني وشربوها وانا قاعده ما بينهم

وزياد خلص الاول وحط الكاس فاضي..

وقام وقف وهو بيقول.. طب انا هنزل يا ابويا هتحتاج حاجه مني

حمايا.. لا يا حبيبي انزل انت وانا شوي كدا وهنزل وراك

زياد قام وخرج وقفل الباب وراه

وفتح المجال لحمايا ياخدني ف حضنه وهو بيرفعني ع رجله ولافف ايده ع وسطي

بقيت قاعده ع رحل حمايا وهو بيفك رباط الروب وبيبوس ف رقبتي

مش همانع.. وهمانع لي وانا اللي اصلا مستنياه

ساب رقبتني وبقت يبوس ف شفايفي وانا متحاوبه معاه وببوسه وبمص ف شفايفه

دقيقتين من البوس وبعدنا ع بعض وانا قمت من ع رجله

وقلعت الروب ووقفت ادامه بقميص النوم القصير وببزازي الكبيره وحلماتي اللي واقفه من هيجاني

رجعت له ونزلت بين رجله بعد ما قلعته العبايه اللي لابسها وقلعته الشورت الفلاحي وطلعلي زبه زي مارد طالع من فانوس

مسكت زبه بالايدي الاتنين ولسه حته منه وراسه باينين منه كان كبير ومستغربه ازاي رجل ف السن دا ولسه عنده الفحوله دي

لكن محاولتش اشغل بالي بدا.. كفايه عليكي يمتعني

نزلت عليه لشفايفي ابوس فيه وامصه براحه اووووي وحمايا بيقفش ف فرادي بزازي من فوق القميص وبيعصر فيهم جاااامد اووووي

والف لساني ع راسه واشفطها ببقي وفضلت امص فيه

لحد ما بقا صلب زي حته حديده ف ايدي وراسه حمرا

وسبته وقمت قلعت القميص

يدوب القميص اتخلع من جسمي ع الارض وحمايا لسه زي ما هو

ولقيت حد بيرفعني وبيشلني من ورايا وبيلف بيا لاوضه النوم

لما بصيت لقيته زياد... دخل ازاي وامتي معرفش

ف ثواني كنت مرميه ع السرير بجسمي العريان

وحمايا وابنه الصغير واقفين ع رجليهم وملط ادام سريري
كل واحد واقف ف ناحيه من السرير وانا ع ظهري

ضحكت ضحكه شراميط وانا بفتح رجلي وبشاور لهم بصوابعي

وتقريبا الحركه دي استفزت حمايا.. اللي باين مبيحبش حد يتحكم فيه

مد ايدي ف عصبيه وشدني من شعري وخلاني اركز ع ركبي وطيازي بكسي ادام ابنه الصغير زياد

صرخت لما زب زياد حسيت بيه بيغرس ف لحم طيزي

اتكتمت صرختي لما حمايا حشر كل زبه ف بقي ومكنتش قادره اتنفس وعمال يصربني بالاقلام ع خدودي وزبه مالي بقي

وزياد مش راحمي وغارز زبه كله ف طيزي ةعمال يفحت فيها

اخدت نفسي لما حمايا شال زبه من بقي وقالي

مصي زبي وانتي بتتناكي يا لبوه يا بنت الشراميط

بقيت بمصه غصب عني حركه زياد ونيكه فيا بيخليني اطلع لادام ابلع زب حمايا ويخرج زبه يطلع زبه من بقي

وانا راكزه زي الكلبه ع السرير

وكنت مضايقه من المعامله اللي بتعامل بيها

بس ثواني عدت وبقيت بتمنع والشهوه بتاكل ف جسمي وعاوزه عنف اكتر مع شتيمه اكتر

زياد شال زبه من طيزي وحمايا جه مكانه وغرس زبه ف كسي وبدا ينيك فيا وانا لسه راكزه ع ايدي ورجلي وزياد طلع فوق السرير وضغط ع راسي علشان طيزي تطلع للوق اكتر وبقا يدخل صوابعه كلها ف طيزي وزب ابوه ف كسي

وانا بصرخ من الوجع والمتعه والشهوه


فضل حمايا ينيك فيا وانا معنديش القدره اني اتاوهه ولا ابين متعتني لانهم مش مديني فرصه

اتمتع ولا اطلب اصلا

شويه نيك من حنايا ف كسي ولقيته شال زبه ونام ع ظهره وزبه واقف زي عمود الخرسانه وسحبني ركبني فوق زبه بطيزي

نزلت ع زبه لحد ما بلعته ف طيزي كله... وهو رفع رجلي لفوق وضمها لصدري

وكسي افتح اكتر لزب زياد اللي بقيا يضربني ع كسي بزبه التخين

ومره واحده حشره ف كسي.. وبقا زب حمايا ف طيزي وزب اخو حوزي ف كسي

سابوني دقايق اتعود ع الوضع وع الزبين اللي فاشخيني

ولحظات وبقا زياد بيطلع زبه واخده واحده لحد الراس ويرجع يرجعه تاني لكسي ويملاه وهو بيشق لحم كسي بزبه

وسرعته بدات تزيد وانا صرختي تعلي مع زياده سرعه النيك وحمايا بيوجهه كلامه لزياد

افشخ بنت اللباوي.. افشخها الشرموطه وعرفها ان عيلتنا مليانه رجاله.. مش زي عليتهم شوي شراميط

وزياد مش محتاج توصيه قافش ف بزازي وضاغط عليهم جاااامد ونازي ترزيع ف كسي

لحد ما حسيت بزبه بيكبر ف كسي واللبن بيحري ف عروق زبه ونطر نافوره لبن ملا كسي بيها

ف لحظه واحده اتغير الوضع ومش ادوني فرصه ارتاح وبقيت راكبه فوق زب زياد بطيزي وانا مستغربه ازاي لسه واقفه

وزب حمايا اللي بيفشخ ف كسي لحد ما نزل لبنه هو كمان ف كسي وصفا لبنه كله ف كسي

محستش بنفسي غير وانا مغمضه عيني من التعب

معرفش عدي قد اي وقت عليا...

صحيت ع صوت صالح وهو بيصحيني..

وبيقولي صباح الخير حبيبتي

بصيت ع جسمي لقتني لابسه قميص نوم طويل والسرير نضيف ومش باين عليه اي اثار جنس حصلت ومتحميه ونضيفه

رديت عليه بتوه.. حمد.. ع السلامه يا حبيبي.. يا جوزي ورجلي....

.......

ومن اول ما دخلت البيت وانا مرات لكل رجاله عيله جوزي

.. تمت
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: medo39, النسر المحلق, الوزير الحنين و 72 آخرين
روووووعه يا معلم بانتظار الجزء الثاني بس لا تتأخر علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: shebl22 و D: omar
بعتذر لكل اللي مستنيني واللي بيكلموني بسبب غيابي عنهم

وبتاسف ليكم عن تاخيري ف تكمله قصه علا انثي من نوع اخر السلسله التانيه..

بس فعلا.. شغل وبيت وحاجات كتيير هيا اللي اخرتني

واحب برده اقولكم.. القصه قفلت معايا فعلا.. لان انا حاسس انها لو طولت عن كدا هتبوخ اوووي

بس اوعدكم اني بكتب ف حاجه الطف واحلي منها ودا تقديري ليها واكيد مستني اراكم لما تبدا تنزل

والقصه دي.. مجرد تصبيره مش اكتر ف السريع لحد ما انهي التانيه علشان مش اتاخر عنها...

...عيدكم مبارك...


الجزء الاول


مش هقدر اقولكم اسمي الحقيقي... ولا اغلب الاسماء الحقيقيه...

لكن احب انكم تنادوني بلولا.. او لولو


.. عمري دلوقت وانا بحكي ليكم لسه متعداش 27سنه.. معرفتش ازاي انا وصلت للمرحله دي ولا ازاي حصلت...

لكنها بدات من زمان وانا لسه قطه صغيره بعد ما خلصت تعليمي.. دبلوم ثانوي فني.. واستنيت بن الحلال اللي هيجي يخطفني ع حصانه لحد السرير بتاعه.. ويمتعني بيه..

ويتمتع بجسمي اللي ياما امي واخواتي البنات
يقولوا جسمك جااامد ويدعولي بالرجل اللي يقدر جمالي ويمتعني ع السرير ويحافظ عليا زي ما ابويا حافظ عليا لحد ما يوصلني ليه...

بس تقريبا دعوتهم بتيجي بالمقلوب...

كنت يدوب لسه 21سنه.. وبيتقدم ليا شباب كتير من قريتنا الريفيه.. بسبب جمالي اللي مكنش ف بنت ف القريه بتاعتنا في جمالي ولا ف جسمي الملبن اللي ياما اسمعها لما اكون راجعه من مدرستي

لكن ابويا كان دايما بيرفض اي حد بيتقدم.. قال اي..
عاوز واحد يسترني برجولته وصحته وفلوسه كمان..

مع اننا مكناش اغنيا خااالص يدوب مستورين...

لحد ما اتقدملي جارنا ف نفس المنطقه الريفيه...

كان اسمه صالح... وكان فعلا صالح...
ادب واخلاق وبن عيله غنيه...
كان اكبر مني ب9سنين يعني 32


تعريفي لكم علي الابطال المهمه ف القصه باختصار

عيلتي.. مكونه من اب وام مالهمش اي دور ف القصه

وتلت بنات اختي الكبيره مها 35س متزوجه من عشر سنين ومعاها ولدين

الاخت الاصغر منها سعاد.. 30سنه ومتجوزه من خمس سنين

وانا لولا 23س

عيله جوزي....

حمايا المعلم سعيد 56 تاجر حبوب وغلال ف قريتنا.. بس من صحته وجسمه العريض واهتمامه بمظهره يدوب تقول انه 40سنه

حماتي دورها خفيف ف القصه 48سنه

اخو جوزي الكبير علي 36سنه ومتجوز من بنت عمه منال ومعاهم ولدين اشقيا اوووي

وبعدها صالح االي هو جوزي دلوقتي 32

واالاخ الصغير عن جوزي زياد.. الدلوع بتاع العيله جيم وخروجات حتي مش بيساعدهم ف شغلهم
وكان 19سنه


نرجع لقصتي

ابويا محتاجش وقت للتفكير من اول ما بعتله الحاج سعيد وقاله عاوزين ناخد بنتك..لولا.. لابننا صالح...

وفعلا الزعاريط ملت بيتنا واخواتي البنات اللي اكبر مني يقولوا يا بنت المحظوظه هتتجوزي جوازه احسن من جوازتنا احنا اتنين

وتاني يوم كان الحاج سعيد عندنا هو ومراته وابنه صالح

واتفقوا مع ابويا ع كل حاجه ع ان الجواز بعد اربع شهور بس وانهم مش محتاجين مننا اي حاجه غير شنطه هدومي

وقعدت مع صالح فتره الخطوبه. اللي كان فيها محترم اوووي وفعل كان الشاب اللي تتمناه اي بنت ف الدنيا

وعدت الاربع شهور الخطوبه وكان صالح جهز شقته اللي هنتجوز فيها وطبعا كانت شقه ف بيت ابوه زي عوايد البلد..


باختصار.. اتجوزنا وخلص فرحنا وكنا ف شقتنا انا وصالح وامي وامه


انا بفستان فرحي مع امي اللي بتهديني وبتوعيني اتعامل مع جوزي ازاي

وصالح معرفش مع امه ليه

وبعد نص ساعه خرجوا وسابونا لوحدنا..

كنت لسه ف الصاله بفستان فرحي

واقفه مكسوفه وعيني ف الارض.. مستنيه جوزي صالح يفتح بينا الكلام باي كلمه حلوه... وهو فعلا كان حنين اوووي عليا

لكنه صدمني وقالي هدخل استحما لحد ما تغيري فستانك علشان نتعشا

استرغبته وقتها لكن طبعا متكلمتش باي كلمه..
هو فعلا مؤدب بس مش للدرجادي يعني انا خلاص مراته.. حلاله اللي معروف ادام الناس كلها دلوقت ومتاكدين انه هياخد شرفي النهارده وانا تحت منه

سمعت كلامه ودخلت اوضتي غيرت الفستان من غير مساعده ولبست قميص النوم بتاع اول ليله اللي كانت ماما موصياني البسه لجوزي

واستنيت ع السرير علشان صالح جوزي يدخل عليا

بعد دقايق سمعت خبط ع باب الاوضه وبعدها صوت صالح جاي من بره

صالح.. لولا يلا علشان نتعشا

من غير ما ارد عليه.. خرجت من اوضتي وانا مكسوفه وضامه كفوف ايدي ع بعض وباصه للارض

لكنه مكنش ادام باب الاوضه

كان قاعد ع سفره الاكل ومستنيني

قعدنا كلنا وشربنا العصير وغسلنا ايدينا

وفضلت مستنياه بقا يشيلني ع ايده وهو بيحضني وبيقربني لصدره العريض ويدخل بيا اوضه النوم

زي ما كانت اخواتي دايما يحكولي ويحسدوني ع جسمه العريض وشبابه وصحته الحلوه...

عكس اجوازهم طبعا منهم الرفيع عامل زي خله الودان ومنهم اللي بكرش مدلدل ادامه مترين

المهم صالح ولا شالني ع دراعاته ولا قربني من صدره العريض ولا اي حاجه من دي...

قالي يلا ننام..

ومن غير ما ارد عليه سبقني لاوضه النوم.. ولما لحقته لقيته فعلا فرد جسمه ع السرير واداني ظهره

وقالي تصبحي ع خير.. ونام

قعدت جمبه وبقوله صالح انت هتنام

قالي من غير ما يلف ليا حتي
اه هنام.. اليوم كان طويل و متعب واحنا تعبانين وانتي اكيد تعبانه..

حطيت راسي ع المخده ومستغرباه وبفكر ف اللي بيعمله

صحيح كلامه صح واليوم كان طويل ومتعب وممكن يكون حاسس بتعبي. بس مش للدرجه دي

دا حتي مفكرش يفض غشاء البكاره اللي اي شاب بيبقي دا كل همه.. ع اساس انه دليل ع الشرف

لكني نمت من التعب وكتر التفكيير

وللحظ صحيت بدري ع الساعه 8الصبح قبل ما حد من اهله او اهلي يزوروزنا زي عوايد الارياف

لقيته ف سابع نومه

.. انا.. صالح يا صالح قوم

قام وبصلي وقالي بكل برود.. ف اي يا لولا بتصحيني لي

انا.. يا صالح احنا ف ليله دخلتنا واهلنا هيجوا يزورونا دلوقت...
فكدا اهلي مش هيلومك انت.. هيجيبوا الغلط عليا وممكن يقولوا فيا عيب.. فلازم نعمل اي حاجه علشان كدا غلط

صالح.. بكل برود وصراحه متوقعتهاش.. ومن غير اي مقدمات..

صالح..ناجلها لاي يوم تاني الدنيا مش طارت يعني يا لولا

انا.. يا حبيبي مش هينفع.. وقبل ما اكمل اي كلمه

قالي الكلام اللي نزل عليا زي دش بارد

صالح.. انا عندي تراخي ف العضو التناسلي بتاعي

فمش هعرف اعمل معاكي حاجه..ارتحتي كدا

انا وكنت مبرقه عيني وفاتحه بقي..
صحيح مش فاهمه حاجه من كلامه..
غير ان صالح مريض والمرض دا مانعه يقربلي او بتعامل معايا زي اي اتنين متزوجين

انا.. يعني اي اللي بتقوله دا يا صالح...

قالي يعني من غير لف ودوران.. انا مش هينفع انام معاكي. انا مش هعرف انام معاكي..

قمت نطيت مع السرير.. وانت كنت عارف الكلام دا قبل ما تتجوزني. طب اتجوزتني لي مدام انت عارف انك مش هتقدر تتجوز

فضل ساكت ومردش عليا وانا واقفه النار بتاكل فيا من الخنقه وكنت هبدا اعيط حقيقي ع حظي الوحش

من غير تفكير لقتني بقلع قميص النوم وانا واقفه ع الارض
«(قلت ممكن لما يشوف جسمي.. يسخن ويهيج عليا)»»

وصفي.. انا بيضه بياض الشمع مش مليانه
بس كل حاجه ف انوثتي كبيره

صدري.. بزازي.. كبيره وهالتهم حمرا بلون الورد بحلمات كبيره ومعنديش اي بطن خاالص.. بنت بنوت

وكسي مبطرخ وبارز لبرا ولونه وردي وشفراته طريه ومليان لحم.. تحسه ممكن ياكل اي زب يقرب ليه

وقلتله.. بص يا صالح انت جوزي خلينا نحاول

ورحتله ناحيته قومته وهو كان مستسلم زي *** صغير وبقيت انا اللي ببوس فيه وهو مافيش اي تجاوب من عنده

نزلت ع ركبتي ادام منه من غير كسوف وقلعلته بنطلون البيجامه والشورت مره واحده

كنت بتمني زي ما اتفرجت ع الافلام
زبه من الهيجان يبقي واقف ويلطشني بالقلم او يبقي واقف نص وقفه حتي

لكن خاب ظني لما لقيته نايم ف سابع نومه زي صاحبه وقد عقلتين الصوباع زي زب عيل صغير عننده سنتين بس

اتعصبت اكتر واخدت زبه الصغير ف بقي وانا ماسكه فخاده بحاول مع زبه بحاول استفزه بمصي له

لكن مافيش فايده

زقيت صالح وكان عامل زي العروسه اللعبه ف ايدي واترمي ع السرير ورجله ع الارض

قعدت بكسي بعد ما قلعت الاندر اللي لبساه ع زبه وبقيت اتحرك عليه ممكن يحس بهيحاني ويقوم

لكن مافيش فايده فيه ولا ف زبه

قمت من عليه ولبست القميص من غير ما البس هدومي الداخليه وانا متعصبه

اتجوزتي لي وانت عارف انك ملكش ف الجواز خااالص كدا

منطقش ولا رد عليا... ودا عصبني اكتر

خلاص طلقني يا صالح... طلقني دلوقت

وقتها رد عليا... مش هينفع اطلقك.. ع الاقل مش دلوقت لما يعدي علينا فتره وقتها ممكن اطلقك.. علشان كلام الناس

ابتسمت.. بتخاف من كلام الناس... اتجوزتني لي عاوزه افهم

ف الوقت دا الباب خبط
وهو قام خرج لباب الشقه وانا لسه ف اوضه نومي

بقميص النوم من غير حاجه تحته

سمعت صوت امه اللي هيا حماتي
هيا اللي بتكلمه بس كلامهم مش مسموع...

خرجت زي ما انا بقميص نومي وحاسه بلحمي بيترج مع خطواتي

واول ما اتلاقيت بامه.. قلتلها...
مدام انتي عارفه ان ابنك مالوش ف الجواز.. جوزتيه ليه

جريت عليا وحطت ايدها ع بقي تسكتني...

وقالت تعالي بس نتكلم لوحدنا.. تعالي يا بنتي

روحت معاها ف الانتريه بعيد عن صالح

حماتي... كان لازم نجوزه.. علشان كلام الناس والفضايح

انا.. وانا مالي بمشاكله.. وانا فين حقي..
خايفه ع ابنك وانتي مش حاسه بيا لي..

حماتي.. يا بنتي استحملي شويه وهعملك اللي انتي عوزاه ولو كملتي معاه هنفذلك اي حاجه تامريها بيها

انا.. مش عاوزه اي حاجه غير اني احس باني ست زي اي ست ف الدنيا ودا حقي

حماتي.. هعملك كل اللي انتي عوزاه صدقيني.. بس استري ع ابني

انا.. وانا مين يستر عليا.. بقولك عاوزه احس اني ست..ومسكت بزازي بكل جرأه ادامها وع ما اظن اني استاهل دا

حماتي.. ضحكت... يخيبك بت.. اه تستاهلي..
واكيد هنلاقيه علاج بس انتي اصبري شويه والايام طويله

والكلام بينا سكت لما سمعت صوت اخواتي وامي تحت جايبين الصباحيه بتاعه العرايس.. عوايد الارياف

خرجت استقبلتهم.. وطبعا معرفوش يتكلموا معايا بسبب وجود حماتي..

لكن امي سالتني بالمشاوره.. بمعني اي الاخبار

ابتسمت ليها وشاورت ليها بصوباعي بمعني كله تمم

معرفش ليه داريت وخبيت عليها.. مرض صالح جوزي

وعدي الوقت وهما عندي لحد ما خرجوا كلهم ومعاهم حماتي

وفضلت انا وصالح ف الشقه لوحدنا زي اختي بالظبط

وكنا قربنا ع الساعه 6بليل... دخلت لبست عبايه بيتي

واتغدينا من غير اي كلام وقعدنا ادام التلفزيون

حظي الاسود قاعده بتفرج ع التلفزيون ف اول يوم جواز ليا...

واحنا قاعدين اخوه الكبير جه هو ومراته يباركولي..

قعدت معاهم وقدمت لهم واجب الضيافه
وشوي هزار بينه وبينه اخوه صالح جوزي..

هزار خبيث ومداري
هزار يبين ان علي اخو جوزي ميعرفش مشكله جوزي صالح

ونزلوا من عندي بعد نص ساعه وجه بعدهم حمايا الحاج سعيد واخو جوزي الصغير زياد يباركو ليا

باركولي هما كمان.. بس كانت نظرات زياد مش طبيعيه ناحية جسمي..

او انا حسيتها كدا لان كل تفكيري دلوقت ف الموضوع دا

لدرجه ان بصيت بين رجل اخو جوزي مكان زبه..

مش عارفه بصيت ليه.. ممكن فضول اني اشوفه زي جوزي عنده نفس المشكله ولا لا

لكن اتصدمت لما لقيته حاطط ايده ع زبه المكور تحت بنطلونه

اتصدمت لانه بصلي ف عيني ورجع بص ع بتاعه بعد ما شال ايده من عليه...

كانه بيقولي اتفرجي ع اللي انتي عاوزه تشوفيه

كان بتاعه عامل خيمه كبيره دليل ان بتاعه كبير

اول ما لحمت تكوير زبه ف بنطلونه كدا
كأن كهربا مكست ف جسمي وجريت قشعريره ف كل جسمي

ورجعت ابص لجوزي اللي كان ملبوخ ف الكلام مع ابوه

واتكلمت وانا بوجهه كلامي لحمايا واخو جوزي الصغير..

اعملكم شاي ولا عصير وكنت بقوم

حمايا نطق وقال.. يا بنتي مالوش لزوم احنا هنقوم دلوقت بلاش تعب

انا.. تعبك راحه يا باابا.. بقوله يا بابا زي ما اتعودت اقوله كدا من اول يوم خطوبه

وقمت ولكن وانا لسه ع باب الاوضه

لقيت زياد بيقول هقوم انزل علشان ادخل الحمام

مش عارفه لقتني وقتهارديت

وتنزل لي تعالي ادخل هنا البيت بيتك برده..

ومشيت ادامه بخطوتي اللي قصدت اغيرها
وانا قدام منه بهز ف طيازي لاني متاكده انه بيبص عليا وعلي طيزي العاليه

وشاورت له ع الحمام وروحت ع المطبخ عملت شاي وكنت خارجه

وبم ان الحمام بتاعنا جمب المطبخ بالظبط يدوب طرقه صغيره بتفصل بابهم عن بعض

اتقابلت انا وزياد ف الطرقه واحنا خارجين
انا شايله صنيه الشاي ع باب المطبخ

وهو شايل بتاعه بين رجله ع باب الحمام

ابتسم ليا بخبث وانا رديت الابتسامه

وخطيت خطوتين لادام ووقفت ادامه بالظبط يدوب قبله بخطوه واحده

ولفيت له.. قلتله بسرعه قبل ما الشاي يبرد

لقيت عينه ع طيزي فعلا...

وبعدها رفع عينه لعيني...

ابتسمتله...وهو ابتسم ليا

ومشيت تاني ادامه وانا بهز ف فلقات طيزي ولما لفيت لقيت عينه راشقه ف جسمي

وخلص اليوم بعد ما شربوا الشاي معانا ونزلوا

وعدت الايام ببطئ عليا

بين زيارات اهلي ليا وهزارهم معايا واسالتهم
وانا برد عليهم بكدب ع مغامرات صالح الوهميه
وهو بيهرس ف لحمي.. وطبعا دا كله محصلش

وبرده الكلام بيني وبين اخواتي كان ف النقطه دي مفتوح لانهم كانوا دايما يحكولي عن اجوازهم من شكوي طبعا منهم

وزيارات حماتي ليا تونسني بوجود صالح جوزي اللي هيا عارفه انه ملمسنيش لحد دلوقت وكان عدي يجي عشر ايام ع فرحي

وزيارات اخو جوزي الصغير زياد..كترت.. شبه يومي

اللي بقيت متاكده انه هايج علي جسمي.. ودا زود تفكيري ف الجنس وف زياد

تقريبا بيملي نظره من جسمي وانا كنت خلاص نويت امتعه وامتع نفسي حتي لو بالنظرات والاحساس اني مرغوبه بعد فشل ليله دخلتي او جوازتي من اخوه

لحد ما جوزي صالح بدا ينزل الشغل...

كان بيخرج للمحلات بتاعه ابوه من الصبح الساعه 8لحد الساعه 2الظهر يتغدا ويريح شوي وبعدها يرجع ومش يرجع الا بليل

وانا محبوسه بين اربع حيطان لوحدي

لحد ما حصل اليوم اللي غير مجري حياتي...

تاني يوم من نزول جوزي بعد الغدا للشغل

كانت الساعه 4العصر لما سمعت خبط ع باب الشقه

ودايما ببقا نايمه ف الوقت دا وعلشان ف الصيف بنام بقميص نوم وبراحتي

ولما روحت وبصيت من العين اللي بتبين مين ع الباب

لقيته زياد اخو جوزي وعمال يتلفت حواليه كانه مش عاوز حد يشوفه

فتحت الباب يدوب حاجه بسيطه وانا بداري جسمي وببص بدماغي بس من ورا الباب

اي يا زياد ف حاجه ولا اي

زياد.. لا جاي اقعد معاكوا شوي.. زهقان

قلتله بس صالح مش هنا..

سعيد وبان عليه الاحباط كدا

وانا مجرد ثواني.. شيطاني قالي يا بت متدخليه وخلاص هياكلك يعني

ومن غير تردد بعدت عن الباب خطوتين وقلتله ادخل وانا واقفه بقميص النوم من غير برا ويدوب اندر بس ع جسمي

وهو تقريبا بيفكر ف اللي بفكر فيه.. واستنهز الفرصه ودخل جري لشقتي وقفل الباب وراه بسرعه

ووقف متنح فيا وانا واقفه بقميص النوم وكان ساكت بس عينه بتاكل ف جسمي

مشيت ادامه وانا رايحه للمطبخ وبهز ف لحمي

وبقوله ادخل الانتريه اقعد لحد ما البس واعملك حاجه تشربها..

دخل قعد وانا دخلت المطبخ زي ماانا
وحطيت الشاي ع النار وبفكر اوصله ليا ازاي

هو عينه مني وانا تقريبا هفضل محرومه من الجنس
وشيطان متعتي بيقولي..هو اولي بحلم مرات اخوه

كنت لسه بفكر وسرحانه ف تفكيري

ندهت عليه.. يا زياد تعال عوزاك

مافيش لحظات ولقيته معايا ف المطبخ

كنت واقفه ادام قطعه المطبخ وكاني بحاول اجيب حاجه عاليه ايدي مش طيلاها وبشب ع طراطيف صوابعي

من غير ما اقوله.. لقيته لازق فيا وبيمد ايده يفتح درج المطبخ

وفضلنا ف الوضع دا لحظات وانا برجع بطيزي ع زبه اللي حساه راشق بين فلقاتي وهو بيقف وبتزيد صلابته بين طيازي

بصوت ممحون ودلع.. هاتلي كوبابتن من فوق لاني مش طيلاهم

حشرني اكتر بين المطبخ وزبه
وجاب الكوبيات وناولهم ليا وبعد عني

اخدتهم ولفيت ليه وبصيت ع زبه اللي واقف معلم ف بنطلون الترنج اللي هو لابسه

انا.. ينفع كدا يا زياد تزنقني الزنقه دي..
وكانت عيني ع زبه وبعض ف شفايفي..

بيقولوا انها علامه ان الست هايجه علي الرجل اللي ادامها

زياد.. معلش يا مرات اخويا مكنتش طايل انا كمان

انا طب خليك جمب الشاي لحد ما يغلي هروح استر نفسي بحاجه.. لو اخوك جه وانا كدا هيعملي مصيبه.. مش بعيد يطلقني فيها

زياد.. تلبسي لي ما انتي كدا حلوه واهوه براحتك..
لو طلقك هتجوزك انا ههههه

ضربته ع صدره.. عاوز تتجوز مرات اخوك يا زيزو..

زياد.. اه يا ريت.. نفسي اتجوزك يا مرات اخويا

انا.. وهتعمل اي بقا لما تتجوزني...

زياد.. دا انا هعمل عمايل.. مش هسيبك لحظه واحده

انا.. واشمعنا انا يعني.. هو انا حلوه كدا

زياد.. هو انتي حلوه بس.. انتي جامده اووي

انا.. يخيبك وانا اللي مفكراه صغير.. جامده ازاي يعني..

زياد بص ف الارض ومش نطق..

انا.. قول مش تتكسف.. انا جامده ازاي يعني

زياد لا مش هقول هتزعلي مني..

انا.. لا قول مش هزعل.. يلا

زياد.. اقصد كل حاجه فيكي كبيره وحلوه

انا.. يخيبك واد.. دا انت عينك مني بقا..

زياد اتكسف تاني وبص ف الارض

انا.. اتفقنا مش تتكسف.. قولي بقا اي اكتر حاجه عجبتك طيب ف جسمي..

زياد.. اقول ومش تتضايقني طيب

انا اه قول..

زياد.. صدرك.. صدرك حلو اووي وكبير وطري اووي

انا.. هههههه وعرفت انه طري ازاي بقا وانت مش شوفته

زياد.. اصله بيتهز وانتي ماشيه ف الشقه

انا والشهوه الي كانت بتحركني..علشان كدا عينك مش بتنزل من عليا طول ما انت هنا..

تحب تشوفه..

زياد.. هو ينفع

انا.. هورهملك بس مش تقول لحد ماشي

واخدته من ايده من غير ما يرد لاوضه نومي
وانا خلاص شهوتي محركاني انه لازم زياد دا يركبني بدل اخوه اللي هو جوزي


دخلنا الاوضه وقفت ادام سرير اخوه.. وانا خلاص مقرره زياد دا هينام معايا يعني هينام معايا

وبطريقه شرموطه.. نزلت حاملات قميص النوم وعريت لحمي ادام اخو جوزي الصغير،


القميص نزل لحد بطني.. وبزازي اتعرت ادام عيون اخو جوزي الصغير

زياد كان واقف متنح ف بزازي اووي وبياكلهم بعنيه

قربت منه ومسكت ايده ووجهتهم ع بزازي الهايجه

وهو كانه مصدق.. كنت مفكراه عيل صغير استدرجه ف اوضه نومي.. اتمتع بنظرته لجسمي المحروم

لكنه مكنش عيل صغير خالص اتحول ميت درجه

ولقيته هجم عليا زي الوحش وبقيت ف بين ايده زي العصفوره المجروحه..

هجم عليا..
ومسك بزازي بكفوف ايده وبقي يحسس عليهم بعنف

ووطي رضع من حلماتي اللي واقفه من الهيجان من غير استذان

وانا توهت ف عالم المتعه وومستسلمه لرضعه من بزازي

كان كلامي عباره عن... عيب كدا يا زياد

لكني بشده ع بزازي اكتر علشان يرضع منهم

هجت اووي والهيجان بان في كلامي ارضع من بزازي ارضع من بزاز مرات اخوك يا زياد

وهو مش متوصي ولا مستني مني كلمه زي دي

عمال ياكل ف حلماتي كانها حته حلاوه..

وسابهم وبطل رضاعه لكنه لسه عاصرهم بايده

وباسني من شفايفني وهو بيقول مش بقلك بزازك ملبن يا مرات اخويا..

طلعتي هايجه انتي كمان وزقني ع السرير وانا بعض في شفايفي من الهيجان..

وببص عليه وهو بيقلع هدومه ومستنياه يوريلي اللي نفسه اشوفه

صدره عريض ومشعر ومليان رجوله وبقا عريان من فوق

وعيني منتظره يقلع البنطلون.. بصلي وكانه فاهمني وبيغظني ومكملش قلع هدومه

ونام فوق مني وفضل ياكل ف شفايفي وهو بيعصر ف بزازي جااامد بايده ونزل رضاعه فيهم وهو بيعض حلماتي

وفعلا مكنتش قادره من الهياج اللي انا فيه

وكنت بصرخ من المتعه اللي انا فيها.. لكن بكتم صوتي غصب عني علشان محدش يسمعنا

وبقا ينزل يبوس ف بطني لحد ما وصل لكسي

قلعني القميص كله بالاندر وبصلي وايده بتتحرك بحنيه ع كسي

ونطقها وخلاني اترج وجسمي يتنفض ع السرير

.. عاوزك تعرفي انك من النهارده شرموطتي... وكسك دا بتاعي

عضيت ع شفايفي من المحنه وانا عيني بتغرب ومقلوبه

وبقوله بصوتي الهايج.. زياد براحه ارجوك انا لسه بنت

زياد... عارف يا لبوه انك لسه بنت امال انا طالعلك ليه

وهجم ع لحم كسي المبلول ياكل فيه زي المحروم...

ويعضه بشفايفه وهو بيفرك ف زنبوري الكبير بصوابعه

وانا بصرخ تحت منه وبتاوه بصوت متاكده ان الكل ف البيت سامعه...

لولا انهم ف الشغل كانوا طلعوا وعرفوا اني بتناك من زياد اخو جوزي

فضل يلحس ف كسي زي المحروم من اللحمه...

لحد ما جسمي اتنفض وبقيت بعمل حمام ميه ع صدره العريان

وكنت بتوه من عالمنا وبروح لعالم المتعه.. لحد ما حسيت بصوابعه بتحسس ع كسي المبلول..

واخد صوابعه حطهم ف بقي.. وهو بيقولي..
دوقي عسلك يا شرموطه.. دوقي عسل كسك..

بنفذ كلامه من هيجاني.. ومستغربه هو دا زياد العيل الصغير اللي هضحك عليه

دلوقت بيشتمني باقذر الشتايم وانا من هيجاني مكمله وعريانه تحت منه

اخدت صوابعه ف بقي وبقيت امص فيهم كاني بمص ف مصاصه وطعم كسي وريحته النفاذه ماليه المكان

والاوضه كلها ريحه نيك

فوقت من متعتي لما لقيته بيرفع راسي بايدي وحطها ادام زبه وهو لسه لابس بنطلون الترنج وزبه متكور جوا منه

فهمته عاوزني امصله.. ودي اول مره امص...

قلعته البنطلون علشان اشوف وحش ادام مني مش زب رجل خااالص

عمود خرسانه واقف وبيبصلي بفتحته الكبيره كانه بيبصلي

مسكته بايدي وانا ببص لزياد... كل دا زب يا زياد.. جايبه منين ولا هستحمله ازاي دا

زياد.. هتسحمليه وهتتعودي عليه انتي مش شايفه نفسك كلك شرموطه.. جسمك دا اتولد علشان يتناك يا كسمك

شتيمته ليا بتهيجني اكتر...

بدات ابوس ف زبه واحط راسه ف بقي واشفطها

وهو وطي وبقا يلعب ف كسي من ورا ويبعبصني ف خرم طيزي

وفجاه تقريبا هاج عليا زقني انام ع ظهري ورفع رجلي لفوق ومسك زبه بايده وبقا يضربني ع كسي ويمشي راس زبه بين شفرات كسي االي كان صغير ادام الوحش زبه

وانا كنت مرعوبه.. بس مشتاقه اني اتناك ويتفتح كسي ع زب اخو جوزي..

زيزو ابوس ايدك براحه براحه اول مره وبعد كدا اعمل اللي انت عاوزه..

زياد متخافيش يا كسمك...

سكت من الرهبه ومن المتعه

وغمضت عيني وكتمت بقي.. لما حسيت براس زبه بتغوص بين شفرات كسي..

كنت حاسه بروحي بتروح مني وان كسي بيتشق نصين

وكانه كان حاسس بيا.. ويدوب راس زبه دخلت كسي

وطي بجسمه علي شفايفي وبقا يبوسني وهو كاتم صوتي علشان صوتي مش يطلع

وسابني دقيقه او اتنين اتعود ع حجم زبه الكبير

ولسه بيبوسني وحسيت بزبه رجع يفحر ف كسي من تاني

وكسي بيقفش ع زبه وهو بيسلك طريقه ف كسي اللي اول مره يتناك

وكل دا كاتم اهاتي بشفايفه وهو راكب فوق مني

لحد ما حسيت كسي خلاص مش هيستوعب اي سنتي من زبه تاني ساب شفايفي وسحب زبه لبرا كسي

وقالي مبروك يا عروسه... كدا بقيتي شرموطه رسمي لزبي

مش عارفه ليه وقتها فرحت.. اخيرالقيت الرجل اللي ينتعني صحيح مش جوزي بس هتمتع واكيدزياد مش هيفضحني

كان بيمسح زبه بمنديل كان ف درج الكومدينو جمبنا..

دا المنديل اللي مفروض صالح جوزي يمسح زبه بيه لما يفتحني..

وبعدها مسح كسي وورالي ددمم عذريتي.. وقالي قومي يلا طهري كسك.. لما انزل اشوف الدنيا تحت وارجعلك

اخدته ف حضني وزبه كان بيخبط ف بطني

شكرا يا زياد.. انت من النهارده جوزي ورجلي

ضربني ع طيازي.. وقالي هنزل علشان محدش يحس بحاجه

وسابني ونزل.. سابني بعد ما فتح كسي وفتح جسمي ع المتعه الي هعيشها معاه طول ما انا ف البيت دا

دخلت الحمام وجهزت ميه بمطهر وقعدت فيهم

كتت ف الحمام عريانه وقاعده ف الميه... سمعت صوت باب الشقه بيخبط.. فكرته زياد

قمت بسرعه ولفيت نفسي بروب كان موجود...

لكن لقيته جوزي.. وقتها اكيد حسيت بخوف.. ورجعت للواقع تاني..

وف بالي احيه السرير متبهدل جوا والمنديل اللي عليه ددمم عذريتي ع السرير.. صالح لو عرف اكيد هيموتني

اخدته ف حضني وانا بقوله وحشتني...

بعد دقيقتين وقفه ع باب الشقه.. قلتله ادخل خد دشك لحد ما اجهز الاكل

قالي انا هدخل بس الحمام وانزل علشان مسافر كام يوم للشغل

محاولتش اساله اصلا سفر اي ولا فين ولا هتغيب قد اي

صالح جوزي دخل الحمتم

وانا دخلت لاوضه النوم وبحاول امشي بطبيعتي علشان صالح مش يحس بتغيير

ولبست اندر وعليه قميص النوم اللي كنت لبساهم

وظبطت السرير لكن دورت ع المنديل اللي عليه عذريتي مش لقيته

خايفه يقع ف ايد صالح

وسمعت صوته ع باب الشقه

انا ماشي عاوزه حاجه

قلتله سلامتك وخرج واتاكدت انه خرج من البيت
لما لقيت زياد طالع بعد ربع ساعه..
دايما مبدع فى اتنظار الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
كمل روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
بعتذر لكل اللي مستنيني واللي بيكلموني بسبب غيابي عنهم

وبتاسف ليكم عن تاخيري ف تكمله قصه علا انثي من نوع اخر السلسله التانيه..

بس فعلا.. شغل وبيت وحاجات كتيير هيا اللي اخرتني

واحب برده اقولكم.. القصه قفلت معايا فعلا.. لان انا حاسس انها لو طولت عن كدا هتبوخ اوووي

بس اوعدكم اني بكتب ف حاجه الطف واحلي منها ودا تقديري ليها واكيد مستني اراكم لما تبدا تنزل

والقصه دي.. مجرد تصبيره مش اكتر ف السريع لحد ما انهي التانيه علشان مش اتاخر عنها...

...عيدكم مبارك...


الجزء الاول


مش هقدر اقولكم اسمي الحقيقي... ولا اغلب الاسماء الحقيقيه...

لكن احب انكم تنادوني بلولا.. او لولو


.. عمري دلوقت وانا بحكي ليكم لسه متعداش 27سنه.. معرفتش ازاي انا وصلت للمرحله دي ولا ازاي حصلت...

لكنها بدات من زمان وانا لسه قطه صغيره بعد ما خلصت تعليمي.. دبلوم ثانوي فني.. واستنيت بن الحلال اللي هيجي يخطفني ع حصانه لحد السرير بتاعه.. ويمتعني بيه..

ويتمتع بجسمي اللي ياما امي واخواتي البنات
يقولوا جسمك جااامد ويدعولي بالرجل اللي يقدر جمالي ويمتعني ع السرير ويحافظ عليا زي ما ابويا حافظ عليا لحد ما يوصلني ليه...

بس تقريبا دعوتهم بتيجي بالمقلوب...

كنت يدوب لسه 21سنه.. وبيتقدم ليا شباب كتير من قريتنا الريفيه.. بسبب جمالي اللي مكنش ف بنت ف القريه بتاعتنا في جمالي ولا ف جسمي الملبن اللي ياما اسمعها لما اكون راجعه من مدرستي

لكن ابويا كان دايما بيرفض اي حد بيتقدم.. قال اي..
عاوز واحد يسترني برجولته وصحته وفلوسه كمان..

مع اننا مكناش اغنيا خااالص يدوب مستورين...

لحد ما اتقدملي جارنا ف نفس المنطقه الريفيه...

كان اسمه صالح... وكان فعلا صالح...
ادب واخلاق وبن عيله غنيه...
كان اكبر مني ب9سنين يعني 32


تعريفي لكم علي الابطال المهمه ف القصه باختصار

عيلتي.. مكونه من اب وام مالهمش اي دور ف القصه

وتلت بنات اختي الكبيره مها 35س متزوجه من عشر سنين ومعاها ولدين

الاخت الاصغر منها سعاد.. 30سنه ومتجوزه من خمس سنين

وانا لولا 23س

عيله جوزي....

حمايا المعلم سعيد 56 تاجر حبوب وغلال ف قريتنا.. بس من صحته وجسمه العريض واهتمامه بمظهره يدوب تقول انه 40سنه

حماتي دورها خفيف ف القصه 48سنه

اخو جوزي الكبير علي 36سنه ومتجوز من بنت عمه منال ومعاهم ولدين اشقيا اوووي

وبعدها صالح االي هو جوزي دلوقتي 32

واالاخ الصغير عن جوزي زياد.. الدلوع بتاع العيله جيم وخروجات حتي مش بيساعدهم ف شغلهم
وكان 19سنه


نرجع لقصتي

ابويا محتاجش وقت للتفكير من اول ما بعتله الحاج سعيد وقاله عاوزين ناخد بنتك..لولا.. لابننا صالح...

وفعلا الزعاريط ملت بيتنا واخواتي البنات اللي اكبر مني يقولوا يا بنت المحظوظه هتتجوزي جوازه احسن من جوازتنا احنا اتنين

وتاني يوم كان الحاج سعيد عندنا هو ومراته وابنه صالح

واتفقوا مع ابويا ع كل حاجه ع ان الجواز بعد اربع شهور بس وانهم مش محتاجين مننا اي حاجه غير شنطه هدومي

وقعدت مع صالح فتره الخطوبه. اللي كان فيها محترم اوووي وفعل كان الشاب اللي تتمناه اي بنت ف الدنيا

وعدت الاربع شهور الخطوبه وكان صالح جهز شقته اللي هنتجوز فيها وطبعا كانت شقه ف بيت ابوه زي عوايد البلد..


باختصار.. اتجوزنا وخلص فرحنا وكنا ف شقتنا انا وصالح وامي وامه


انا بفستان فرحي مع امي اللي بتهديني وبتوعيني اتعامل مع جوزي ازاي

وصالح معرفش مع امه ليه

وبعد نص ساعه خرجوا وسابونا لوحدنا..

كنت لسه ف الصاله بفستان فرحي

واقفه مكسوفه وعيني ف الارض.. مستنيه جوزي صالح يفتح بينا الكلام باي كلمه حلوه... وهو فعلا كان حنين اوووي عليا

لكنه صدمني وقالي هدخل استحما لحد ما تغيري فستانك علشان نتعشا

استرغبته وقتها لكن طبعا متكلمتش باي كلمه..
هو فعلا مؤدب بس مش للدرجادي يعني انا خلاص مراته.. حلاله اللي معروف ادام الناس كلها دلوقت ومتاكدين انه هياخد شرفي النهارده وانا تحت منه

سمعت كلامه ودخلت اوضتي غيرت الفستان من غير مساعده ولبست قميص النوم بتاع اول ليله اللي كانت ماما موصياني البسه لجوزي

واستنيت ع السرير علشان صالح جوزي يدخل عليا

بعد دقايق سمعت خبط ع باب الاوضه وبعدها صوت صالح جاي من بره

صالح.. لولا يلا علشان نتعشا

من غير ما ارد عليه.. خرجت من اوضتي وانا مكسوفه وضامه كفوف ايدي ع بعض وباصه للارض

لكنه مكنش ادام باب الاوضه

كان قاعد ع سفره الاكل ومستنيني

قعدنا كلنا وشربنا العصير وغسلنا ايدينا

وفضلت مستنياه بقا يشيلني ع ايده وهو بيحضني وبيقربني لصدره العريض ويدخل بيا اوضه النوم

زي ما كانت اخواتي دايما يحكولي ويحسدوني ع جسمه العريض وشبابه وصحته الحلوه...

عكس اجوازهم طبعا منهم الرفيع عامل زي خله الودان ومنهم اللي بكرش مدلدل ادامه مترين

المهم صالح ولا شالني ع دراعاته ولا قربني من صدره العريض ولا اي حاجه من دي...

قالي يلا ننام..

ومن غير ما ارد عليه سبقني لاوضه النوم.. ولما لحقته لقيته فعلا فرد جسمه ع السرير واداني ظهره

وقالي تصبحي ع خير.. ونام

قعدت جمبه وبقوله صالح انت هتنام

قالي من غير ما يلف ليا حتي
اه هنام.. اليوم كان طويل و متعب واحنا تعبانين وانتي اكيد تعبانه..

حطيت راسي ع المخده ومستغرباه وبفكر ف اللي بيعمله

صحيح كلامه صح واليوم كان طويل ومتعب وممكن يكون حاسس بتعبي. بس مش للدرجه دي

دا حتي مفكرش يفض غشاء البكاره اللي اي شاب بيبقي دا كل همه.. ع اساس انه دليل ع الشرف

لكني نمت من التعب وكتر التفكيير

وللحظ صحيت بدري ع الساعه 8الصبح قبل ما حد من اهله او اهلي يزوروزنا زي عوايد الارياف

لقيته ف سابع نومه

.. انا.. صالح يا صالح قوم

قام وبصلي وقالي بكل برود.. ف اي يا لولا بتصحيني لي

انا.. يا صالح احنا ف ليله دخلتنا واهلنا هيجوا يزورونا دلوقت...
فكدا اهلي مش هيلومك انت.. هيجيبوا الغلط عليا وممكن يقولوا فيا عيب.. فلازم نعمل اي حاجه علشان كدا غلط

صالح.. بكل برود وصراحه متوقعتهاش.. ومن غير اي مقدمات..

صالح..ناجلها لاي يوم تاني الدنيا مش طارت يعني يا لولا

انا.. يا حبيبي مش هينفع.. وقبل ما اكمل اي كلمه

قالي الكلام اللي نزل عليا زي دش بارد

صالح.. انا عندي تراخي ف العضو التناسلي بتاعي

فمش هعرف اعمل معاكي حاجه..ارتحتي كدا

انا وكنت مبرقه عيني وفاتحه بقي..
صحيح مش فاهمه حاجه من كلامه..
غير ان صالح مريض والمرض دا مانعه يقربلي او بتعامل معايا زي اي اتنين متزوجين

انا.. يعني اي اللي بتقوله دا يا صالح...

قالي يعني من غير لف ودوران.. انا مش هينفع انام معاكي. انا مش هعرف انام معاكي..

قمت نطيت مع السرير.. وانت كنت عارف الكلام دا قبل ما تتجوزني. طب اتجوزتني لي مدام انت عارف انك مش هتقدر تتجوز

فضل ساكت ومردش عليا وانا واقفه النار بتاكل فيا من الخنقه وكنت هبدا اعيط حقيقي ع حظي الوحش

من غير تفكير لقتني بقلع قميص النوم وانا واقفه ع الارض
«(قلت ممكن لما يشوف جسمي.. يسخن ويهيج عليا)»»

وصفي.. انا بيضه بياض الشمع مش مليانه
بس كل حاجه ف انوثتي كبيره

صدري.. بزازي.. كبيره وهالتهم حمرا بلون الورد بحلمات كبيره ومعنديش اي بطن خاالص.. بنت بنوت

وكسي مبطرخ وبارز لبرا ولونه وردي وشفراته طريه ومليان لحم.. تحسه ممكن ياكل اي زب يقرب ليه

وقلتله.. بص يا صالح انت جوزي خلينا نحاول

ورحتله ناحيته قومته وهو كان مستسلم زي *** صغير وبقيت انا اللي ببوس فيه وهو مافيش اي تجاوب من عنده

نزلت ع ركبتي ادام منه من غير كسوف وقلعلته بنطلون البيجامه والشورت مره واحده

كنت بتمني زي ما اتفرجت ع الافلام
زبه من الهيجان يبقي واقف ويلطشني بالقلم او يبقي واقف نص وقفه حتي

لكن خاب ظني لما لقيته نايم ف سابع نومه زي صاحبه وقد عقلتين الصوباع زي زب عيل صغير عننده سنتين بس

اتعصبت اكتر واخدت زبه الصغير ف بقي وانا ماسكه فخاده بحاول مع زبه بحاول استفزه بمصي له

لكن مافيش فايده

زقيت صالح وكان عامل زي العروسه اللعبه ف ايدي واترمي ع السرير ورجله ع الارض

قعدت بكسي بعد ما قلعت الاندر اللي لبساه ع زبه وبقيت اتحرك عليه ممكن يحس بهيحاني ويقوم

لكن مافيش فايده فيه ولا ف زبه

قمت من عليه ولبست القميص من غير ما البس هدومي الداخليه وانا متعصبه

اتجوزتي لي وانت عارف انك ملكش ف الجواز خااالص كدا

منطقش ولا رد عليا... ودا عصبني اكتر

خلاص طلقني يا صالح... طلقني دلوقت

وقتها رد عليا... مش هينفع اطلقك.. ع الاقل مش دلوقت لما يعدي علينا فتره وقتها ممكن اطلقك.. علشان كلام الناس

ابتسمت.. بتخاف من كلام الناس... اتجوزتني لي عاوزه افهم

ف الوقت دا الباب خبط
وهو قام خرج لباب الشقه وانا لسه ف اوضه نومي

بقميص النوم من غير حاجه تحته

سمعت صوت امه اللي هيا حماتي
هيا اللي بتكلمه بس كلامهم مش مسموع...

خرجت زي ما انا بقميص نومي وحاسه بلحمي بيترج مع خطواتي

واول ما اتلاقيت بامه.. قلتلها...
مدام انتي عارفه ان ابنك مالوش ف الجواز.. جوزتيه ليه

جريت عليا وحطت ايدها ع بقي تسكتني...

وقالت تعالي بس نتكلم لوحدنا.. تعالي يا بنتي

روحت معاها ف الانتريه بعيد عن صالح

حماتي... كان لازم نجوزه.. علشان كلام الناس والفضايح

انا.. وانا مالي بمشاكله.. وانا فين حقي..
خايفه ع ابنك وانتي مش حاسه بيا لي..

حماتي.. يا بنتي استحملي شويه وهعملك اللي انتي عوزاه ولو كملتي معاه هنفذلك اي حاجه تامريها بيها

انا.. مش عاوزه اي حاجه غير اني احس باني ست زي اي ست ف الدنيا ودا حقي

حماتي.. هعملك كل اللي انتي عوزاه صدقيني.. بس استري ع ابني

انا.. وانا مين يستر عليا.. بقولك عاوزه احس اني ست..ومسكت بزازي بكل جرأه ادامها وع ما اظن اني استاهل دا

حماتي.. ضحكت... يخيبك بت.. اه تستاهلي..
واكيد هنلاقيه علاج بس انتي اصبري شويه والايام طويله

والكلام بينا سكت لما سمعت صوت اخواتي وامي تحت جايبين الصباحيه بتاعه العرايس.. عوايد الارياف

خرجت استقبلتهم.. وطبعا معرفوش يتكلموا معايا بسبب وجود حماتي..

لكن امي سالتني بالمشاوره.. بمعني اي الاخبار

ابتسمت ليها وشاورت ليها بصوباعي بمعني كله تمم

معرفش ليه داريت وخبيت عليها.. مرض صالح جوزي

وعدي الوقت وهما عندي لحد ما خرجوا كلهم ومعاهم حماتي

وفضلت انا وصالح ف الشقه لوحدنا زي اختي بالظبط

وكنا قربنا ع الساعه 6بليل... دخلت لبست عبايه بيتي

واتغدينا من غير اي كلام وقعدنا ادام التلفزيون

حظي الاسود قاعده بتفرج ع التلفزيون ف اول يوم جواز ليا...

واحنا قاعدين اخوه الكبير جه هو ومراته يباركولي..

قعدت معاهم وقدمت لهم واجب الضيافه
وشوي هزار بينه وبينه اخوه صالح جوزي..

هزار خبيث ومداري
هزار يبين ان علي اخو جوزي ميعرفش مشكله جوزي صالح

ونزلوا من عندي بعد نص ساعه وجه بعدهم حمايا الحاج سعيد واخو جوزي الصغير زياد يباركو ليا

باركولي هما كمان.. بس كانت نظرات زياد مش طبيعيه ناحية جسمي..

او انا حسيتها كدا لان كل تفكيري دلوقت ف الموضوع دا

لدرجه ان بصيت بين رجل اخو جوزي مكان زبه..

مش عارفه بصيت ليه.. ممكن فضول اني اشوفه زي جوزي عنده نفس المشكله ولا لا

لكن اتصدمت لما لقيته حاطط ايده ع زبه المكور تحت بنطلونه

اتصدمت لانه بصلي ف عيني ورجع بص ع بتاعه بعد ما شال ايده من عليه...

كانه بيقولي اتفرجي ع اللي انتي عاوزه تشوفيه

كان بتاعه عامل خيمه كبيره دليل ان بتاعه كبير

اول ما لحمت تكوير زبه ف بنطلونه كدا
كأن كهربا مكست ف جسمي وجريت قشعريره ف كل جسمي

ورجعت ابص لجوزي اللي كان ملبوخ ف الكلام مع ابوه

واتكلمت وانا بوجهه كلامي لحمايا واخو جوزي الصغير..

اعملكم شاي ولا عصير وكنت بقوم

حمايا نطق وقال.. يا بنتي مالوش لزوم احنا هنقوم دلوقت بلاش تعب

انا.. تعبك راحه يا باابا.. بقوله يا بابا زي ما اتعودت اقوله كدا من اول يوم خطوبه

وقمت ولكن وانا لسه ع باب الاوضه

لقيت زياد بيقول هقوم انزل علشان ادخل الحمام

مش عارفه لقتني وقتهارديت

وتنزل لي تعالي ادخل هنا البيت بيتك برده..

ومشيت ادامه بخطوتي اللي قصدت اغيرها
وانا قدام منه بهز ف طيازي لاني متاكده انه بيبص عليا وعلي طيزي العاليه

وشاورت له ع الحمام وروحت ع المطبخ عملت شاي وكنت خارجه

وبم ان الحمام بتاعنا جمب المطبخ بالظبط يدوب طرقه صغيره بتفصل بابهم عن بعض

اتقابلت انا وزياد ف الطرقه واحنا خارجين
انا شايله صنيه الشاي ع باب المطبخ

وهو شايل بتاعه بين رجله ع باب الحمام

ابتسم ليا بخبث وانا رديت الابتسامه

وخطيت خطوتين لادام ووقفت ادامه بالظبط يدوب قبله بخطوه واحده

ولفيت له.. قلتله بسرعه قبل ما الشاي يبرد

لقيت عينه ع طيزي فعلا...

وبعدها رفع عينه لعيني...

ابتسمتله...وهو ابتسم ليا

ومشيت تاني ادامه وانا بهز ف فلقات طيزي ولما لفيت لقيت عينه راشقه ف جسمي

وخلص اليوم بعد ما شربوا الشاي معانا ونزلوا

وعدت الايام ببطئ عليا

بين زيارات اهلي ليا وهزارهم معايا واسالتهم
وانا برد عليهم بكدب ع مغامرات صالح الوهميه
وهو بيهرس ف لحمي.. وطبعا دا كله محصلش

وبرده الكلام بيني وبين اخواتي كان ف النقطه دي مفتوح لانهم كانوا دايما يحكولي عن اجوازهم من شكوي طبعا منهم

وزيارات حماتي ليا تونسني بوجود صالح جوزي اللي هيا عارفه انه ملمسنيش لحد دلوقت وكان عدي يجي عشر ايام ع فرحي

وزيارات اخو جوزي الصغير زياد..كترت.. شبه يومي

اللي بقيت متاكده انه هايج علي جسمي.. ودا زود تفكيري ف الجنس وف زياد

تقريبا بيملي نظره من جسمي وانا كنت خلاص نويت امتعه وامتع نفسي حتي لو بالنظرات والاحساس اني مرغوبه بعد فشل ليله دخلتي او جوازتي من اخوه

لحد ما جوزي صالح بدا ينزل الشغل...

كان بيخرج للمحلات بتاعه ابوه من الصبح الساعه 8لحد الساعه 2الظهر يتغدا ويريح شوي وبعدها يرجع ومش يرجع الا بليل

وانا محبوسه بين اربع حيطان لوحدي

لحد ما حصل اليوم اللي غير مجري حياتي...

تاني يوم من نزول جوزي بعد الغدا للشغل

كانت الساعه 4العصر لما سمعت خبط ع باب الشقه

ودايما ببقا نايمه ف الوقت دا وعلشان ف الصيف بنام بقميص نوم وبراحتي

ولما روحت وبصيت من العين اللي بتبين مين ع الباب

لقيته زياد اخو جوزي وعمال يتلفت حواليه كانه مش عاوز حد يشوفه

فتحت الباب يدوب حاجه بسيطه وانا بداري جسمي وببص بدماغي بس من ورا الباب

اي يا زياد ف حاجه ولا اي

زياد.. لا جاي اقعد معاكوا شوي.. زهقان

قلتله بس صالح مش هنا..

سعيد وبان عليه الاحباط كدا

وانا مجرد ثواني.. شيطاني قالي يا بت متدخليه وخلاص هياكلك يعني

ومن غير تردد بعدت عن الباب خطوتين وقلتله ادخل وانا واقفه بقميص النوم من غير برا ويدوب اندر بس ع جسمي

وهو تقريبا بيفكر ف اللي بفكر فيه.. واستنهز الفرصه ودخل جري لشقتي وقفل الباب وراه بسرعه

ووقف متنح فيا وانا واقفه بقميص النوم وكان ساكت بس عينه بتاكل ف جسمي

مشيت ادامه وانا رايحه للمطبخ وبهز ف لحمي

وبقوله ادخل الانتريه اقعد لحد ما البس واعملك حاجه تشربها..

دخل قعد وانا دخلت المطبخ زي ماانا
وحطيت الشاي ع النار وبفكر اوصله ليا ازاي

هو عينه مني وانا تقريبا هفضل محرومه من الجنس
وشيطان متعتي بيقولي..هو اولي بحلم مرات اخوه

كنت لسه بفكر وسرحانه ف تفكيري

ندهت عليه.. يا زياد تعال عوزاك

مافيش لحظات ولقيته معايا ف المطبخ

كنت واقفه ادام قطعه المطبخ وكاني بحاول اجيب حاجه عاليه ايدي مش طيلاها وبشب ع طراطيف صوابعي

من غير ما اقوله.. لقيته لازق فيا وبيمد ايده يفتح درج المطبخ

وفضلنا ف الوضع دا لحظات وانا برجع بطيزي ع زبه اللي حساه راشق بين فلقاتي وهو بيقف وبتزيد صلابته بين طيازي

بصوت ممحون ودلع.. هاتلي كوبابتن من فوق لاني مش طيلاهم

حشرني اكتر بين المطبخ وزبه
وجاب الكوبيات وناولهم ليا وبعد عني

اخدتهم ولفيت ليه وبصيت ع زبه اللي واقف معلم ف بنطلون الترنج اللي هو لابسه

انا.. ينفع كدا يا زياد تزنقني الزنقه دي..
وكانت عيني ع زبه وبعض ف شفايفي..

بيقولوا انها علامه ان الست هايجه علي الرجل اللي ادامها

زياد.. معلش يا مرات اخويا مكنتش طايل انا كمان

انا طب خليك جمب الشاي لحد ما يغلي هروح استر نفسي بحاجه.. لو اخوك جه وانا كدا هيعملي مصيبه.. مش بعيد يطلقني فيها

زياد.. تلبسي لي ما انتي كدا حلوه واهوه براحتك..
لو طلقك هتجوزك انا ههههه

ضربته ع صدره.. عاوز تتجوز مرات اخوك يا زيزو..

زياد.. اه يا ريت.. نفسي اتجوزك يا مرات اخويا

انا.. وهتعمل اي بقا لما تتجوزني...

زياد.. دا انا هعمل عمايل.. مش هسيبك لحظه واحده

انا.. واشمعنا انا يعني.. هو انا حلوه كدا

زياد.. هو انتي حلوه بس.. انتي جامده اووي

انا.. يخيبك وانا اللي مفكراه صغير.. جامده ازاي يعني..

زياد بص ف الارض ومش نطق..

انا.. قول مش تتكسف.. انا جامده ازاي يعني

زياد لا مش هقول هتزعلي مني..

انا.. لا قول مش هزعل.. يلا

زياد.. اقصد كل حاجه فيكي كبيره وحلوه

انا.. يخيبك واد.. دا انت عينك مني بقا..

زياد اتكسف تاني وبص ف الارض

انا.. اتفقنا مش تتكسف.. قولي بقا اي اكتر حاجه عجبتك طيب ف جسمي..

زياد.. اقول ومش تتضايقني طيب

انا اه قول..

زياد.. صدرك.. صدرك حلو اووي وكبير وطري اووي

انا.. هههههه وعرفت انه طري ازاي بقا وانت مش شوفته

زياد.. اصله بيتهز وانتي ماشيه ف الشقه

انا والشهوه الي كانت بتحركني..علشان كدا عينك مش بتنزل من عليا طول ما انت هنا..

تحب تشوفه..

زياد.. هو ينفع

انا.. هورهملك بس مش تقول لحد ماشي

واخدته من ايده من غير ما يرد لاوضه نومي
وانا خلاص شهوتي محركاني انه لازم زياد دا يركبني بدل اخوه اللي هو جوزي


دخلنا الاوضه وقفت ادام سرير اخوه.. وانا خلاص مقرره زياد دا هينام معايا يعني هينام معايا

وبطريقه شرموطه.. نزلت حاملات قميص النوم وعريت لحمي ادام اخو جوزي الصغير،


القميص نزل لحد بطني.. وبزازي اتعرت ادام عيون اخو جوزي الصغير

زياد كان واقف متنح ف بزازي اووي وبياكلهم بعنيه

قربت منه ومسكت ايده ووجهتهم ع بزازي الهايجه

وهو كانه مصدق.. كنت مفكراه عيل صغير استدرجه ف اوضه نومي.. اتمتع بنظرته لجسمي المحروم

لكنه مكنش عيل صغير خالص اتحول ميت درجه

ولقيته هجم عليا زي الوحش وبقيت ف بين ايده زي العصفوره المجروحه..

هجم عليا..
ومسك بزازي بكفوف ايده وبقي يحسس عليهم بعنف

ووطي رضع من حلماتي اللي واقفه من الهيجان من غير استذان

وانا توهت ف عالم المتعه وومستسلمه لرضعه من بزازي

كان كلامي عباره عن... عيب كدا يا زياد

لكني بشده ع بزازي اكتر علشان يرضع منهم

هجت اووي والهيجان بان في كلامي ارضع من بزازي ارضع من بزاز مرات اخوك يا زياد

وهو مش متوصي ولا مستني مني كلمه زي دي

عمال ياكل ف حلماتي كانها حته حلاوه..

وسابهم وبطل رضاعه لكنه لسه عاصرهم بايده

وباسني من شفايفني وهو بيقول مش بقلك بزازك ملبن يا مرات اخويا..

طلعتي هايجه انتي كمان وزقني ع السرير وانا بعض في شفايفي من الهيجان..

وببص عليه وهو بيقلع هدومه ومستنياه يوريلي اللي نفسه اشوفه

صدره عريض ومشعر ومليان رجوله وبقا عريان من فوق

وعيني منتظره يقلع البنطلون.. بصلي وكانه فاهمني وبيغظني ومكملش قلع هدومه

ونام فوق مني وفضل ياكل ف شفايفي وهو بيعصر ف بزازي جااامد بايده ونزل رضاعه فيهم وهو بيعض حلماتي

وفعلا مكنتش قادره من الهياج اللي انا فيه

وكنت بصرخ من المتعه اللي انا فيها.. لكن بكتم صوتي غصب عني علشان محدش يسمعنا

وبقا ينزل يبوس ف بطني لحد ما وصل لكسي

قلعني القميص كله بالاندر وبصلي وايده بتتحرك بحنيه ع كسي

ونطقها وخلاني اترج وجسمي يتنفض ع السرير

.. عاوزك تعرفي انك من النهارده شرموطتي... وكسك دا بتاعي

عضيت ع شفايفي من المحنه وانا عيني بتغرب ومقلوبه

وبقوله بصوتي الهايج.. زياد براحه ارجوك انا لسه بنت

زياد... عارف يا لبوه انك لسه بنت امال انا طالعلك ليه

وهجم ع لحم كسي المبلول ياكل فيه زي المحروم...

ويعضه بشفايفه وهو بيفرك ف زنبوري الكبير بصوابعه

وانا بصرخ تحت منه وبتاوه بصوت متاكده ان الكل ف البيت سامعه...

لولا انهم ف الشغل كانوا طلعوا وعرفوا اني بتناك من زياد اخو جوزي

فضل يلحس ف كسي زي المحروم من اللحمه...

لحد ما جسمي اتنفض وبقيت بعمل حمام ميه ع صدره العريان

وكنت بتوه من عالمنا وبروح لعالم المتعه.. لحد ما حسيت بصوابعه بتحسس ع كسي المبلول..

واخد صوابعه حطهم ف بقي.. وهو بيقولي..
دوقي عسلك يا شرموطه.. دوقي عسل كسك..

بنفذ كلامه من هيجاني.. ومستغربه هو دا زياد العيل الصغير اللي هضحك عليه

دلوقت بيشتمني باقذر الشتايم وانا من هيجاني مكمله وعريانه تحت منه

اخدت صوابعه ف بقي وبقيت امص فيهم كاني بمص ف مصاصه وطعم كسي وريحته النفاذه ماليه المكان

والاوضه كلها ريحه نيك

فوقت من متعتي لما لقيته بيرفع راسي بايدي وحطها ادام زبه وهو لسه لابس بنطلون الترنج وزبه متكور جوا منه

فهمته عاوزني امصله.. ودي اول مره امص...

قلعته البنطلون علشان اشوف وحش ادام مني مش زب رجل خااالص

عمود خرسانه واقف وبيبصلي بفتحته الكبيره كانه بيبصلي

مسكته بايدي وانا ببص لزياد... كل دا زب يا زياد.. جايبه منين ولا هستحمله ازاي دا

زياد.. هتسحمليه وهتتعودي عليه انتي مش شايفه نفسك كلك شرموطه.. جسمك دا اتولد علشان يتناك يا كسمك

شتيمته ليا بتهيجني اكتر...

بدات ابوس ف زبه واحط راسه ف بقي واشفطها

وهو وطي وبقا يلعب ف كسي من ورا ويبعبصني ف خرم طيزي

وفجاه تقريبا هاج عليا زقني انام ع ظهري ورفع رجلي لفوق ومسك زبه بايده وبقا يضربني ع كسي ويمشي راس زبه بين شفرات كسي االي كان صغير ادام الوحش زبه

وانا كنت مرعوبه.. بس مشتاقه اني اتناك ويتفتح كسي ع زب اخو جوزي..

زيزو ابوس ايدك براحه براحه اول مره وبعد كدا اعمل اللي انت عاوزه..

زياد متخافيش يا كسمك...

سكت من الرهبه ومن المتعه

وغمضت عيني وكتمت بقي.. لما حسيت براس زبه بتغوص بين شفرات كسي..

كنت حاسه بروحي بتروح مني وان كسي بيتشق نصين

وكانه كان حاسس بيا.. ويدوب راس زبه دخلت كسي

وطي بجسمه علي شفايفي وبقا يبوسني وهو كاتم صوتي علشان صوتي مش يطلع

وسابني دقيقه او اتنين اتعود ع حجم زبه الكبير

ولسه بيبوسني وحسيت بزبه رجع يفحر ف كسي من تاني

وكسي بيقفش ع زبه وهو بيسلك طريقه ف كسي اللي اول مره يتناك

وكل دا كاتم اهاتي بشفايفه وهو راكب فوق مني

لحد ما حسيت كسي خلاص مش هيستوعب اي سنتي من زبه تاني ساب شفايفي وسحب زبه لبرا كسي

وقالي مبروك يا عروسه... كدا بقيتي شرموطه رسمي لزبي

مش عارفه ليه وقتها فرحت.. اخيرالقيت الرجل اللي ينتعني صحيح مش جوزي بس هتمتع واكيدزياد مش هيفضحني

كان بيمسح زبه بمنديل كان ف درج الكومدينو جمبنا..

دا المنديل اللي مفروض صالح جوزي يمسح زبه بيه لما يفتحني..

وبعدها مسح كسي وورالي ددمم عذريتي.. وقالي قومي يلا طهري كسك.. لما انزل اشوف الدنيا تحت وارجعلك

اخدته ف حضني وزبه كان بيخبط ف بطني

شكرا يا زياد.. انت من النهارده جوزي ورجلي

ضربني ع طيازي.. وقالي هنزل علشان محدش يحس بحاجه

وسابني ونزل.. سابني بعد ما فتح كسي وفتح جسمي ع المتعه الي هعيشها معاه طول ما انا ف البيت دا

دخلت الحمام وجهزت ميه بمطهر وقعدت فيهم

كتت ف الحمام عريانه وقاعده ف الميه... سمعت صوت باب الشقه بيخبط.. فكرته زياد

قمت بسرعه ولفيت نفسي بروب كان موجود...

لكن لقيته جوزي.. وقتها اكيد حسيت بخوف.. ورجعت للواقع تاني..

وف بالي احيه السرير متبهدل جوا والمنديل اللي عليه ددمم عذريتي ع السرير.. صالح لو عرف اكيد هيموتني

اخدته ف حضني وانا بقوله وحشتني...

بعد دقيقتين وقفه ع باب الشقه.. قلتله ادخل خد دشك لحد ما اجهز الاكل

قالي انا هدخل بس الحمام وانزل علشان مسافر كام يوم للشغل

محاولتش اساله اصلا سفر اي ولا فين ولا هتغيب قد اي

صالح جوزي دخل الحمتم

وانا دخلت لاوضه النوم وبحاول امشي بطبيعتي علشان صالح مش يحس بتغيير

ولبست اندر وعليه قميص النوم اللي كنت لبساهم

وظبطت السرير لكن دورت ع المنديل اللي عليه عذريتي مش لقيته

خايفه يقع ف ايد صالح

وسمعت صوته ع باب الشقه

انا ماشي عاوزه حاجه

قلتله سلامتك وخرج واتاكدت انه خرج من البيت
لما لقيت زياد طالع بعد ربع ساعه..
عاش استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Dar Dar
راااااائع استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Zizo x1
قصة جميلة واظن بها بعض الاخطاء اللتي تؤدي لانهيارها
 
  • عجبني
التفاعلات: Aboali
مافيش بطل للقصه...

ولا هيكون ف بطل ف القصه.. غير الا ممكن نقول بطله للقصه وهيا هيا اللي بتحكي القصه
نعم البطل اقصد البطلهة وهو لولو
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تمت الأضافة
 
  • عجبني
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈، عاشق الطيز الجامده و D: omar
يخربيت ام الهيجان اللى فى القصه دى انا كسى اتهرى من الدعك فيه ومن كتر منزلت وانا بقرا
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: عايز أتمتع 1, نسوانجي إسكندراني, Karim sofi و 19 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%