NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Hillboy

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
23 يونيو 2023
المشاركات
11
مستوى التفاعل
13
نقاط
484
الجنس
ذكر
الدولة
ما وراء الشمس
توجه جنسي
أنجذب للإناث
السلام عليكم ، عارف ان فية ناس كتير هتقول إن القصة خيالية ، ومن تأليفي ، لكن في الحقيقة القصة حقيقية100% ، وحصلت فعلاً ، وعشت كل كلمة فيها ، وسأكتب القصة بكامل تفاصيلها منذُ البداية ،،، اسمي ، عمر حسين ، وشهرتي عمر حسن ، وقت بداية القصة سنة 2011 ، كان عندي 21 سنه ، وكنت طالب في سنة ثانية في كُلية الهندسة ، كنت عايش مع والدتي واخويا عمرو ، والدتي كانت ، بتشتغل مُدرسة لغة عربية في مدرسة الاعدادية في قريتنا ، واهويا كان لسة طالب في الصف الثالث الاعدادي ، واختي الوحيدة متزوجة في الجيزة ، ووالدي كان بيسافر الخليج ، وكنت اتعلمت مهنة النجارة من والدي ، نجار باب وشباك ، وكانت حياتي طبيعية جداً جداً ، لو عندي مُحاضرات بحضر المُحاضرات وبرجع اجلس في غرفتي في الدور الثاني ، وهي غرفة واحدة بس وباقي الشقة مش جاهزة ، وكنت بقعد فيها لوحدي علشان اعرف أذاكر ، لان والدتي بتعطي دروس خصوصية ، وكان البيت من بعد أذان العصر لأذان العشاء مشغول ، ولو مفيش عندي محاضرات بصحي الصبح عادي جداً افطر مع امي واخويا قبل ما يروحوا المدرسة وبعد كدة اجلس في غرفتي اذاكر ، او العب علي اللاب توب ، كان والدي اشتراه لية علشان نتكلم علية صوت وصورة ، وكنت بتعلم اشتغل علية ، لاني كنت كدة كدة هحتاج اتعلم علية بعد التخرج علشان اشتغل في شركات المقاولات ،وكنت في بعض الأوقات لو فية شغل نجاره بشتغلـه علشان أكفي مصاريف السجاير لان امي متعرفش إني مدخن ، وكانت حياتي طبيعية جداً ، حياة روتينية هادية ، وكان عندي حسابين فيس بوك ، واحد بتكلم علية مع والدي ولية اصدقاء الكلية علية ، ولو فية علاقة ببنت اتطورت وبقينا نتكلم في حاحات للكبار فقط ، كنت بطلب منها تروح حسابي التاني وكان الحساب بإسمي برضوا ، وكان لية اصدقاء كتير علية شباب وبنات ، وجروبات افلام ثقافية ، وصديقات كنت اتعرفت عليهم في جروبات الياهو والهوت ميل ، لكن كانت اغلب العلاقات علاقات شات ، وقليل جدا مكالمات صوتية ، ونادراً فيديو ،،، القصة بدئت في شهر مارس سنة 2011 ، كان يومها مفيش عندي محاضرة ، صحيت بدري عادي ، وفطرت مع امي واخويا قبل ما يروحوا المدرسة ، وانا خرجت اشتريت علبة سجاير كينت ، ورجعت قفلت باب البيت الحديد ، ورجعت عملت قهوة سادة ، وصعدت لغرفتي في الدور الثاني ، وقفلت الشقة علية زي ما انا متعود ، وفتحت اللاب توب وفتحت الحساب التاني ، وكان كل الاشخاص علية قافلين الانترنت ، شغلت وقتها اغاني لمحمد منير بصوت هادى ، وجلست وقتها أذاكر واشرب القهوة والسيجارة ،وبعد حوالي نص ساعة وصلني رسالة من صديقة لية اسمها عصفور كناريا ، فضلت اتكلم معاها كتابي حوالي ساعة ، وبعد كدة قفلت معاية ، وفضلت قاعد في مكاني ، بعد شوية اتصلت علية واخدة ست من قريتنا ، اسمها نجوي ، اعرفها لإن امها مُدرسة وصديقة امي في نفس المدرسة ، وقتها قالت لية عندي باب في العشة فوق علي السطح عايزة اركبة ، وعايزة اركب سلك للشبابيك ، قلت لها ربع ساعة بالكتير واكون عندك ، وقتها جهزت المعدات بتاعتي في شنطة ظهر ، ولبست بنطلون جينز وقميص وجاكيت ورشيت برفان وكإني رايح الكلية ، للأن مش بحب اظهر بشكل وحش في البلد ، والبس ملابس وحشة بحجة إني صنايعي وكدة ، وقتها نزلت من بيتنا واتجهت علي بيتها ، هو بيت كان لسة معمول جديد ، وكان في أخر البلد ناحية الأرض الزراعية ، بينة وبين اقرب بيت في القرية حوالي 100 متر ، وصلت هناك ووقفت امام الباب وفضلت اخبط لكن مفيش حد بيرد علية ، رجعت للبيت بتاعنا لكن وانا ماشي في الطريق ، قابلتها ، كانت في السوق بتشتري سلك ومسامير ، سلمت عليها واخدت منها السلك ورجعت معاها ، كانت لابسة جلابية سمرا وطرحة سمرا ، هي كان عندها حوالي 30 سنة او اقل او اكبر ، وفيها شبة في الجسم والجسم من الممثلة المصرية نسرين أمين ، لكن في الشكل هي بيضا وعيونها عسلي ، وملامحها هادية ، وجوزها عيسي بيسافر السعودية شغال بتاع سيراميك ، لما وصلنا البيت فتحت البيت ، ودخلت ، وانا دخلت بعدها واخدت المسامير وقلت لها هطلع اعمل باب العشة الاول قبل ما الحر يشتد ، وطلعت علي السلم وهي وقفت ثواني تنظر لية وبعد كدة دخلت شقتها ، وانا طلعت فوق وبدئت اركب الباب في العشة واقفل علية بقكع سلك علشان الفئران متدخلش العشة ، وبعد حوالي نصف ساعة سمعت صوت علي السلم ، بلتفت كانت نحوي طالعة السلم في إيديها صينية عليعا أتنين كوب شاي ، وكانت لابسة عباية نصف كم بيضاء بطوق من علي الرقبة خفيفة لدرجة إني كنت شايف حبل حمالة ال.ص.در ، وعلي رأسها طاقية صوف بيضاء كاشفة أذنها وكان ظاهر الحلق ، وعلي رقبتها سلسة ذهب ، ووضعت الشاي جاري علي الأرض واخدت كوب وجلست علي السلم ، ومسكت قطعة خشب صغيرة وكانت بتلعب بيها في اسنانها ، وبتعمل صوت وكأنها بتنظف اسنانها بلسانها ، قالت انت مش عارفني ولا ايه ، قلت لها لاء اعرفك ، قالت بحسبك مش عارفني ، سكتت شوية وانا كنت ساكت ونركز
في الشغل ، ورحعت قالت ، انا لما قلت لعيسي عايزه اركب سلك علي الشبابيك ، قالي متدخليش غير عمر ابن حسين ابن الأبلة نادية زميلة أمك ، قلت لها شكراً وبدئت اكمل شغلي لاني مش بعرف ارد علي الناس ، وهي فضلت قاعدة علي السلم ، وتقريبا نصف ساعة وكنت ركبت الباب ، وبدئت اضع معداتي في الشنطة ، وقتها هي وقفت ونزلت تحت وانا نزلت خلفها وتركت الصينية والكوبايات علي السطح ، لما نزلنا الشقة ، كانت شقتها نظيفة لانها لسة مبنية جديد ، وكان الصالة واسعة وفيها شاشة عرض كبيرة وكمبيوتر في زاوية الصالة ، خلعت الكوتشي ، ودخلت ، قالت اعمل باب الحمام اصلة انخلع ، استغربت لان كل حاجة في الشقة جدبدة ، ودخلت علي الحمام وكان الباب مشدود بالقصد كأنه مخلوع عن قصد لان المفصلات واضحة والمسامير منحنية ، خلعت الباب وبدئت اركبه ، وهي دخلت غرفة وقفلت علي نفسها ، وبعد ربع ساعة خرجت ، وكان شكلها اتغير قوي ، كانت لابسة جلابية حمراء بطوق من علي الرقبة ، وبندانة علي شعرها بتغطي الاذن فقط ،وشعرها ظاهر من اعلي راسها متسرح ، ومعمول ضفيرة وملفوف دايرة ، وكان واضح ان مفيش حاجة تحت الجلابية خالص ، لاني كنت ملاحظ ص.د.ره.ا بيتهز قدامها ، وفتحت الكمبيوتر بتاعها ، وفتحت الانترنت ، واتصلت علي جوزها صوت ، لما فتح عليها قالها اية ، قالت لة عمر هنا بيصلح الباب ، وبيركب سلك ، كلمني دقيقة وقالي ركبهم حلو وقفل تاني ، وهي شغلت اغاني غلي الكمبيوتر ، وجلست علي الارض وظهرها للجدار ووجهها ناحيتي ، قالت انت في هندسة صح ، قلت لها اه ، قالت ليك زمايل بنات بقي ، قلت لها لاء ، قالت يعني في كلية ومتعرفش بنات ، مفيش بنت مش معاها تليفون وبتكلم شباب ، قلت لها والمفروض اقولك يعني ، قالت عندك حق ، هتقولي يعني لو بتكلم بنات ، بعد ما عدلت مفصلة الباب وركبتة ، طلبت اعمل الشبابيك ، فدخلت الغرف وفكيت الشبابيك وخرجت وضعتهم في الصالة بحيث اركب السلك وبعد كدة اركبهم ، وكنت قاعد في الصالة بركب السلك وهي قاعدة علي الارض بنفس نظامها بتتفرج علي شاشة العرض ومشغلة اغاني علي الكمبيوتر بتاع أليسا في نفس الوقت ، بعد كدة وقفت الأغاني ، وكان مفيش غير صوت التليفزيون اعلانات والشاكوش بتاعي ، ووقفت وقفلت باب الشقة ، وقالت خد راحتك بقي ، انا هغسل مواعين ، مكنتش فاهم قفلت باب الشقة والاغاني لية ، دخلت المطبخ وسمعت صوت خلاط واطباق ومياة وكأنها بتتخانق جوة في المطبخ او بتضرب الحوض والأطباق ، فات اكتر من ساعة إلا ربع وكنت ركبت السلك كلة ، وهي خرجت من المطبخ شايلة صينية عليها اتنين عصير ، وكان صد.ر..ها واضح قوي قدامها بيتهز ، وكانت العباية لازقة علي وسطها لانها نزل عليها مياة من الغسيل ، وضعت العصير جاري ، وحرفياً خسيت بنفسها وحركة صدرها في كتفي وكنت قاعد اعصابي بايظة ، وبتاعي بدء يقف ، وخايف ومرعوب مش هقولك انا وحش الوحوش الموضوع سهل لو بتتكلم وصعب جدا في الحقيقة حتي لو انت عنتيل ، وقتها جلست قصادي وظهرها للجدار ، ومسكت كوب العصير تشربة ، وانا وقفت والتفتت وقفت بتاعي تحت البنطلون ونزلت علية القميص ، وبدئت اشرب العصير وانا واقف ، وقتها ابتسمت وقالت اقعد اقعد ، اشرب وانت قاعد خلي الأكل يمري عليك بدل ما انت رفع الأبرة كدة ، قلتلها صغير بس يحير ، ضحكت قوي وانا مش عارف قلت كدة لية ، بس حسيت انها بتقلل مني لاني صغير في الجسم فقلت كدة ، وجلست قرفصاء ، وهي ركنت ظهرها علي الجدار قوي وربعت رجليها وكانت ماسكة كوب العصير في أيديها وبتنظر للارض ، قالت لو انت بتكلم بنت ، وعرفت انها من البلد هتمل اية ، قلت ولا حاجة ، الكلام فضيحة ، والي فاكر نفسة ناصح ويتكلم دا اهبل ، بيفضح نفسها قبلها ، مين هتتجوز واحد كان عارف فلانة ،ولو البنت ابوها عمل قعدة عرب هيبهدلة ، قالت كلامك صح ، البنت بنت حسان قاعدة في بيتهم مش بتطلع بقالها سنة ، من يوم ما حسام ابن سعاد ما قال كنت بكلمها ، لا هو عارف يخطب ولا هي حد هيبص لها من البلد فضيحة يا عمر ، قلت لها اعوذ باللة من كدة ، فضيحة علي الفاضي ، قالت و**** كلامك كلة صح ، فضيحة علي الفاضي فعلا ، طيب لو عملوا حاجة كان حصل اية بقي ، قلت ، كان اتجوزها وفضلت طول عمرها يتقال علية اتجوزت بعد ما عملت معاة كذا وكذا بلدنا بنت كلب ، قتها فضلت مكانها وانا وقفت وكنت بشيل الشباك وادخل اركبة ، ركبت غرفة الانترية والاطفال والمطبخ والحمام ، وكان فاضل الصالة ركبتها واتبقي غرفة النومز، لما دخلت هي دخلت معاية ، وقفت اركب الشباك وهي جلست علي كرسي التسريحة ظهرها للمرءاة ووجهها لية ، بعد كدة تركتني وخرجت ، وسمعت بعد كدة صوت باب الشقة بيتغتح ويتقفل وصوتها طالعة علي السلم ، وكان عندي فضول غريب وقتها ، كان اول مرة ادخل غرفة نوم مفروشة وفية حد نام فيها مش غرفة نوم شقة لسة بتتجهز لعريس ، وكان فية ريحة غريبة في الغرفة ، ريحة نفس وملابس ، فكنت شغال براحة ، بعد ما خلصت كان فية علي السرير ملابس ليها ، ملابس داخلية ، مسكتهم بعد كدة وضعتهم
مكانهم ، وكنت خلصت شغل فخرجت وبدئت اضع معداتي في الشنطة ، وقتها هي خرجت من المطبخ في إيديها صينية عليها اتنين شاي ، وضعتها علي الارض وجلست تتفرج علي الشاشة ، لما خلصت ، بقولها الحساب كدة 170 ، قالت اقعد بس اشرب الشاي ، جليت قرفصاء ووضعت ايدي في جيبي علشان اولع سيجارة وافتكرت انها تعرف امي فسكتت ، وقتها هي وقفت ومسكت طفاية سجاير جار التلفزيون ووضعتعا علي الارض امامي وجلست ، وانا ولعت سيجارة وبدئت اشرب الشاي ، وكنتومركز معاها لانها حلو جداً وقاعد عادي رغم اني شايف صدرها تحت العباية ، كانت سرحانة في التليفزيون ، التفتت لية واتنهدت وقالت ، انت قلت حسابك كام ، قلت لها 170 ، قالت اه ، انا مشغولة بالبنت بنت حسان صعبانة علية اخواتها حمير ، قلت لها العيب عيب حسام ، المفروض مكنش اتكلم ، قالت صح ، هي اختارت غلط ما هي هبلة ، هو ابن سعاد ينفع ، ورجعت سرحت تاني وسكتت وكانت كأنها بتفكر في حاجة ، كنت خلصت السيجارة وبشرب باقي الشاي ، لما شافت كدة وقفت ، علشان تجيب لية الفلوس ،وانا كنت قاعد علي الارض قرفصاء ، قالت هو انت لو مكان حسام كنت عملت اية ، قلت مكنتش عملت ، قالت ازاي مش فاهمة ، قلت لها انا اصلا مش هحط نفسي مكان حسام ، قالت مش هتتكلم مع البنت يعني ، قلت لها ولو اتكلمت اقول لية ، قالت دقيقة وهجيب لك فلوسك ، ودخلت غرفة النوم ، ودقيقة وخرجت وفي إيديها الفلوس ، وقبل ما اشيل شنطتي ، قالت ، انت بتعرف في النت، قلت لها اه عندي لاب توب ، قالت طيب عايزة منك تشيل من عندي حساب بدران اخو جوزي ، بيتكلم كل شوية علشان انادي علي العيال وانا نقلت هنا ، قلت لها حاضر ، جلست علي الكمبيوتر وكان حسابها اسمة عصفور الكناريا ، قلت تشابة اسماء عادي وبدئت اشوف حساب بدران فين ، فلاحظت ان حسابي الخاص عندها ، اول ما شافت الاسم قالت مش دا بتاعك ، قلت لها اه ، وقتها انا كنت قاعد اعصابي بايظة ، قالت ما انا عصفور الكناريا ، راجل ولا عيل زي ابن سعاد ، قلت لها عايزة اية احنا بنتكلم عادي وو**** معرفش انه انتي ، قالت وانا الي بعتلك طلب صداقة ، فاكر لما قلت عايز اشوفك لو حتي نتقابل في كفاية نشرب عصير ، قلت لها اه ، قالت طيب فاكر لما قلت لو لابسة **** وقاعد معاكي في بيتك مش هطلب اشوف وشك ، قلت لها اه ، قالت طيب ، انا بقي عايزة عمر الي علي النت دة ، سكتت وكنت مخضوض اصلا وخايف ومرعوب ، واعصابي بايظة وهعمل حمام تقيل علي نفسي ، قالت لو فكرت بس انك تتكلم هقعدك قعدة عرب واقول بيرخم علية ، واخد منك لكشة فلوس قد كدة ، وانت عارف اخواتي هيقتلوك فيها ، قلت لها عايزة اية يعني ، قالت مفيش و**** ، انا مش عايزة كدة وقلة ادب ، انا عايزة زي ما احنا علي النت ، نبقي كدة ومحدش يعرف ، قلت لها اعمل اية يعني ، ضحكت وقالت مالك مخروع كدة لية ، زي النت ، انت علي النت تتكلم قد بلد ، قلت لعا علي النت محدش شايف ، لكن دلوقتي الغلطة بموتة ، قالت عارفة المهم عليك انت ، هو انا هطلع اقول انا بكلم عمر ابن حسين ، بصراحة وبدون مبالغة ، انا كنت مرعوب ، مش قصة انك توصف نفسك بالوحش ، واقول عملت وعملت ، وهي قالت لية بعد كدة انها كلمتني عشان كدة عشان خايف من الكلام ، وقتها قالت تشرب اية ، قلت لها مفيش ، قلت لها بس لو عيالك رجعوا وسافوني يعني ، قالت متخافش ، منال وسارة هيطلعوا من المدرسة علي ستهم ، وعامر علي طول عند امي مرات اخويا بترضعة لان مفيش في صدري لبن ، تشرب اية ، قلت لها شاي ، دخلت المطبخ وتركتني جالس في الصالة ، كنت قاعد مرتبك ، مش بوصف نفسي مؤدب ، لكن فعلا كنت مرتبك ، بعد شوية خرجت بالشاي وجلسنا علي الارض ، وفضلنا ندردش ونتكلم ونضحك ، وكانت بتفكرني بكلامي علي النت ، كنت خايف اتكلم في حتة اني كنت بكلمك في حاجات للكبار بس ، وكنا قاعدين حلوين جداً ، وقتها وصلعا اتصال قي تليفون صغير قديم ، وكانت امها ، قالت لامها لسة عمر بيركب ، وهيخلص علي العصر ، خلي العيال عندك ، ولما اخلص هرجع اخدهمز، سالتها انتي مش عايشة هنا ، قالت براحتي ، اصل عيسي مش هنا ومسافر ، بقعد عند امي شوية وبالنهار هنا وساعات بنام هنا علشان اتعود ، لكن لو قعدتنا حلوه كدة علي طول ، هقعد هنا ، كنت مش عارف ارد عليها ، خايف اقول كلمة في وسط الكلام اظهر وحش ، وهي كانت ملاحظة كدة ، وقتها استأذنت اخش الحمام ، وقفت ودخلت الحمام ، وانا خارج كانت واقفة علي باب الحمام ، وفي إيديها فوطة ، وطلبت امسح إيدي ، مسحت إيدي ، ودخلت المطبخ ، ووقفت معاها في المطبخ ، وكانت بتسخن اكل من التلاحة ، قالت الظهر هيأذن لازم تتغدي بقي ، احسن تقول علية بخيلة ، كنت واقف اتفرج عليها ، وهي كانت طبيعية جداً ، لابسة جلابية حمرا بطوق خفيفة وص.در.ها لانه كبير ومرفوع ومش مدلدل بيتهز قدامها ، وعلي راسها بندانة وشعرها معمول ضفيرة وملفوف دايرة ، وبتسخن الاكل ، قالت كنت بتقولي علي النت كلام حلو ، حسيت انها عايزة تعيش كدة ، وقفت خلفها وهي بتسخن ، ولانها اطول مني كانت راسي عند كتفها
، فكبت شعرها ، وخليت الضفيرة مفرودة علي شعرها ، وصلت لحد نصف ظهرها ، ولمست رقبتها بكف إيدي ، بعدت عني بدلال ، مشيت خلفعا ووقفت خلفها وحرفيا بتاعي كان وقف ، قالت عيب بقي ، بعدت عنها ، ووقفت علي الباب وبتكلم معاها عادي ، نظرت لية وسكتت وكانت بترد علية ، حسيت انهاةبتقولي بعدت لية قرب ، وفغلا قربت منها ، ووقفت جارها ، ووضعتت ايدي كتفها ، كانت ريحتها صابون بريحة ، مسكت ضفيرتها وكنت بسحبها لتحت وبملس عليها ، وهي راسها بترجع للخلف لنا بعمل كدة ، بعدها خلصت الاكل ووضعتة علي صينية ووقفت وضحكت ، قالت امبارح شفت حمارة ماشية في الطريق وبتنضغ لبان وبتطلع لسانها برة ، قلت لها دي عايزة تحمل في حمار صغير ، قالت و**** هي بتعمل كدة ، قلت لها اه ، مسكت الصينية وخرجت برة ، وانا وقفت بتاعي خلف البنطلون ونزلت علية القميص وخرجت ، جلسنا ناكل وكانت بتاكل معاية ، وكانت بتوقع اكل من فمها وهي بتاكل ، بعد كدة بدئت تاكل بإيديها وكانت متوترة جدا ، وانا كنت خايف لانها متوترة ، قلت لها مالك ، قالت مفيش ، قلت لها مممكن نتفق اتفاق ، قالت خير ، قلت لها طول ما عندك كلام مش عايزة تقولية وخايفة مش هنعرف نتكلم ، عايزة تقولي كل حاجة ، واوعدك مش هفتح فمي ، قالت عايزة الي كنت بتقولة علي النت ، وابقي براحتي ، بس من غير قرف ونوم ، قلت لها فهمتك ، انا شبعت خلصي ونظفي مكان الاكل ، وقفت ودخلت عند حوض الوجة اغسل إيدي وقفت ومشيت بعدي ، غسلت إيدي ومسحت بالفوكة ورحعت رجعت بعدي ، جلست جلست معاية ، قلت لها نظفي مكان الاكل ، قالت طيب ، وبدئت تنظف مكان الاكل وانا حلست امام الشاشة ، وخرحت كل معداتي هارج الشنكة بحيث لو حد دخل ولا خبط علينا اكون كنت بركب سلك للشبابيك ، بعد ما هي خلصت جلست جاري ، وسألت اغرب سؤال سمعتة من ست ، قالت انت لابس هدومك الي تحت بقالك كام يوم ، قلت لها يومين ، قالت طيب انام علي رجلك ، قلت يلا براحت ، وقتعا نامت علي فخدي وكان وجهها للتليفزيون ، وانا ظهري للجدار ووجهي للتليفزيون ، سألتها الباب مقفول ، قالت اه مقفول بالترباس ، متخافش انت بتركب السلك يا عمر ، وقتها ريحت جسمي خالص وهي كانت نايمة علي رجلي وكان فيلم اللمبي 8 جيجا ، لما الفيلم راح وفية اعلانات ، التفتت وهي نايمة علي رجلي واصبح وجهها ناحية بطني ، قالت انا عارفة انك عمر من يوم ما كلمتك ، رغم انك مكنتش بتبعت صورك ، قلت لها عرفتي منين ، قالت مش هقولك ، بس كنت عارفة وخلاص ، قلت لها مش خايفة ، قالت مرعوبة ، بس بفكر بقالي فترة في كدة ، ومن الصبح مش عارفة اقولك ازاي اني انا عصفور الزفت الكناريا ، وسكتت وبدئت تشم ناحية بطني ، وقالت ريحتك حلوة قوي ، قلت لها حلوة اية انا عرقان ، قالت هو فية احلي من كدة ، عرق راجل ، مش عرق زناخة هدوم وسخة ، مكنتش فاهم ، بس عايزها تاخد راحتها وخلاص ، لاني اصلا هايف اعملةحاجة فخرب الدنيا ، او تتزهق وتزعل وتنقلب ، فكنت ساكت وسايبها براحتها خالص ، وقتها كانت نايمة علي رجلي مرتاحة ، لدرجة انها عايزة تنام فعلاً ، وعنيها بتغمض ، سألتعا عايزة تنامي ، قالت اه ، قلت لها نامي وانا امشي ، قالت لا مش عايزة انام وجلست جاري ، بعد كدة سكتنا شوية وقالت ، تعالي نقري الكلام الي كان بيننا ، قلت لها عارفة كلة ، قالت كلة كلة ، قلت لعا اه ، قالت طيب انت اول امبارح كنت بتقولي اية ، قلت لها قلتلك اخدك في حضني زي بنتي ، واسرحلك شعرك ، وانام جارك ، قالت صح ، هو كلام وبس ، قلت لها اقولك علي حاجة ، قالت قول ، قلت لها خايف منك ، وخايف اعمل حاجة تزعلي ، قالت وانا مرعوبة ، بس اقولك ، خد راحتك وانا أخد راحتي ، بس بلاش قلة ادب ونوم ، يعني بلاش راجل ومراته ، قلت لها طيب ، بس انا هاخد راحتي خالص ، قالت عادي ، وقتها طلبت منها تقعد قدامي ، وبدئت افك ضفيرة شعرها ، وبدئت اسلك شعرها بصوابعي ، واخدت بوسة من رقبتها ، التفتت لية وحضنتني قوي وقتها ، وقالت انا عايزة كل كلمة كنا بنكتبها ، كل حاجة اتخيلتها معاك ، قلت لها اخنا اتخيلنا كتير ، قالت اية يعني ، بس نوم زي راجل ومراته لاء ، قلت لها طيب ، نفسك في اية ، قالت كتير قوي ، قلت لها زي اية يعني ، قالت عايزة حاحات كتير ، عارف ، عايزة احس اني لسة عروسة ، وانت بتحبني ، وانا معاك في الكلية ، وبنتقابل ، وبنخرج ونشرب عصير ، ونرقص زي العرسان ، وزي الصور علي النت ، فهمت وقتها انها عايزة تعيش قصة حب ، سالتها هو عيسي اكبر منك ، قالت اه اكبر مني 4 سنه ، قلت لها فاكرة من اسبوع كدة ، لما قفلت معاكي ، عشان كان نفسي اشوفك ، قالت اه ، لما رحعت كلمتك وقلتلك هلبسلك قميص نوم احمر فانت قلت كحلي ، وفضلنا نتكلم ولا كان حاحة حصلت ، قلت لعا عايزة كدة ، قالت يا نهار اسود عايزني البس قميص نوم ، قلت لها لاء مش قصدي انا بهزر ، خفت تعلي صوتها ، وسكتنا حوالي دقايق ، بعد كدة وقفت من غير ما تتكلم وقفلت باب الشقة بالمفتاح ودخلت غرفة نومها ، وفضلت جوة اكتر من ربع ساعة وزيادة ، وخرجت وكانت حاجة
غير الي كانت معاية من شوية خالص ، كانت لابسة قميص نوم كحلي قصير ، وشعرها سايب ومتكحلة ، ومكياج كامل ، وفي رقبتها بتاع لازقة كدة شبة السلسلة شبة الطوق لكن بلاستيك مش ذهب ، وفي كل رجل خلخال ، واول ما خرجت قالت ولا تزعل نفسك ، اية رأيك بقي ، قلت لها قمراية ، فاضلك اتنين فولت وتنوري ، جلست جاري وقالت ، هي الست ارجل من الراجل ولا اية ، قلت لها مش فاهم ، قالت هدومك ، فهمت ووقفت وبدئت اخلع ملابسي واحدة واحدة والي اقلعة اطبقة واضعة علي الارض ، لحد ما بقيت بفانلة بحملات سمرا وبوكسر وملابس متطبقة وفوق بعض ، نظرت لية وقالت ، انا عيسي جوزي بيرمي الفانلة من الصالة علي السرير وكانة رايح يتخانق ، اتضايقت قوي ، وقلت لها مش كل شوية عيسي ، بلاش تحطيني في مقارنة مع جوزك ، ومش كل شوية تقولي كلامنا علي النت كلامنا علي النت ، كانت بتنظر لية بإستغراب قوي وذهول ، انا اتغصبت لاني اعصابي كانت بايظة ، وخايف ومش فاهم ، وهي شكلي واقوي مني بس بتداري في كلامها ، وقتها وقفت وانفحرت في الكلام وكان حرفياً هتعيط وقالت ، مالك ، قلت لها اعصابي بايظة ، قالت و**** انا مرعوبة ، بس عايزاك معاية ، وبفكرك بكلام النت علشان عايزة كدة ، انا من يوم ما كلمتك وبدئنا نتكلم جد ، وانا عايزاك ، ولنا دخلت البيت الصبح ما مان في بالي حاجة ، لكن لما طلعلت فوق وانت بتركب الباب وانت مش راضي تطلع من بالي ومش فاهمة اعمل اية ، ومعرفش لبست وعملت كل دة لية ، انا مش وحشة ولا بعمل كدة مع حد غير عيسي ، بس من ساعة ما دخلت وشفتك قدامي وانا نفسي فيك وعايزاك يا عمر ، وكانت واقفة بترتعش وقلقانة ودخلت غرفة النوم ، وانا دخلت بعدها ، كانت بتلبس هدومها تاني ، وقفت خلفها وحضنتها من الخلف ، وقتها التفتت واخدت بوسة من شفايفها ، ووضعت ايدي علي وسطها وبدئت ابوس رقبتها وصدرها واشم جسمها زي المجنون كنت هايج ومولع ، وهي مستسلمة خالص ، لكن مرة واحدة بعدتني عنها ، ووقفت ظهرها للمراءة وانا واقف قدامها ، وكانت قلقانة وخايفة ، وقالت بلاش كدة معلش ، قلت لها مش هعمل الي في بالك ، قالت ولما انا اضعف هتعمل اية يعني ، قلت لعا طيب تعالي لس ، اهدي خالص ، تعالي انام في حضنك ، رفضت ، فضلت اتحايل عليعا لحد ما قالت هننام حار بعض بس ، وفعلا ، نمنا علي السرير جار بعض ، واتلغبطت بدل ما اخليها تنام في حضني نمت انا في حضنها ، وكانت احلي حاجة عملتها ، لاني حسيت وانا نايم في حضنها وراسي بين ص.د.ر.ها ، انها كانت هادية جداً ، حتي انا كنت هادي خالص ، ومش هتصدق لو قلتلك انا عيني راحت في النوم ، ونمت فعلا شوية ، نمت حوالي ربع ساعة ، صحيت لما هي اتحركت واتشوكت من الحلق بتاعها ، قالت ، يلاهوي يا عمر عليك دا انت في دنيا تانية خالص ، جالك قلب ، سكتت وكنت لسة مركز خالص ، ومش فاهم فية اية ، قالت الساعة بقت اتنين ، قلت لها انا هروح ، قالت هشوفك تاني ، قلت لها ان شاء **** ، قالت ما تيجي بليل ، قلت لها وعيالك ، قالت هتصرف وهعرفك ، وقتها خرجت الصالة ولبست ملابسي ، وانا بلبس قالت نفسي اعمل حاجة كدة ، قلت لها اية تاني ، اخدتني بالحضن واخدت بوسة من رقبتي ، وفتحت لية باب الشقة ونزلت فتحت الباب الحديد بتاع البيت وخرجت ، وشفتها واقفة في شباك الانترية وعلي جسمها طرحة وبتنظر لية وانا ماشي ، ومن هنا بدئت القصة ، قصة حصلت فعلا بيني وبين نجوي ،
 
  • عجبني
التفاعلات: سمو الامير, المعلم برعي, احمد مكي و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة جميلة بس طولت جدا كان نفسي تتكلم علطول في وصف العلاقة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%