اشد واحدة لما كنت رايح الجامعة بالمترو و في واحدة تدي ٢٧ او ٢٨ سنة كان جسمها كرباج و كان المترو زحمة و انا واقف لقيتها جت وقفت قدامي بعديها المترو انزحم فضلت ترجع عليا بطيزها لحد ما خلاص بقت لازقة فيا انا مستحملتش و زبري وقف و فضلت احك فيها و امسك طيزها و هي كانت مبسوطة لحد مجبتهم و نزلت دخلت الجامعة و هي كانت اخر محطة تقريبا عشان منزلتش المحطة بتاعتي دي لو كانت نزلت كنت هلغيها و تكون بقا اول تجربة بس محصلش نصيب😂