دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
لم اكن اتخيل ان عمتي تحب الزب الى ذلك الحد فانا احبها حب نقي صافي مثلما احب امي و اخواتي و لكن في ذلك اليوم الذي كنت ابيت في منزلها و كنا لوحدنا فاجئتني حين دخلت على غرفة نومي بذلك الفسنات المثير الذي جعل شهوتي تهيج و تغلي و بزازها تقريبا كلها مكشوفة . كانت عمتي ترتدي فستان شفاف بخلفية بنفسجية مثير جدا و بزازها كانت متلاصقة على بعض و نافرة و صدرها شهي جدا و ابيض اللون و كبير و جميل اما من الاسفل فالفستان كان يصل الى الركبتين و لكن حين جلست امامي بان فخذها الابيض الصافي جدا و وضعت يدها على يدي و سالتني بخبث هل انت جائع
و اجبت على سؤالها و انا انظر في عينيها نظرات بريئة جدا و قلت شكرا عمتي الحبيبة انا شبعان و تعشيت جيدا و لكن حركت يدها على يدي و قالت هل انت متاكد انك شبعان و لما نظرت اليها هذه المرة حركت لسانها على شفتها . و رغم ان هذا السلوك كان يعبر عن الشهوة و الجنس الا اني لم اعر الامر اهتمام و لم اتوقع ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها لانها عمتي و لم اتخيل اباد انها تريد ان نمارس سك المحارم و لذلك نزعت الشكوك من راسي و لكنها مرة اخرى تحسست يدي و قالت اذن لا ينقصك شيئ فقلت لا و سالتني هل تخاف فقلت لماذا اخاف انا رجل
و اخذتني عمتي في حضنها حتى وقعت شفتي على بزازها البيضاء الجميلة و قالت اذا كنت تخاف انام بحضنك حبيبي و بدات اشك لحظتها ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها حينها بدات الامس شفتي على صدرها بنوع من الشهوة . و احسست ان زبي بدا يتمدد و انا احاول ان ابقيه مرتخي حتى اسخن عليها و لكن حركاتها ة لمساتها الساخنة مع غنجها و احتكاكها على فمي جعلني اسخن من دون ادراك و انتصب زبي بقوة و عمتي تحب الزب و لاحظت ان زبي منتصب و عرفت اني لن امانع في النيك معها لو عرضت علي
ثم نظرت عمتي الى موضع زبي المنتصب و ضحكت و تظاهرت انها خجلت و لكن انا سخنت و قلبي كان يدق بقوة و اريد ان انيك عمتي و عيني لم احركها من موضع البزاز البيضاء الجميلة . و كنت اريد ان ارى الحلمة و الهالة و انا اهم بوضع يدي على بزاز عمتي لاخرجهما و ارضع و الحس اما هي فكانت تنظر الى زبي فقط و تنتظر مني الاشارة كي ندخل في جواء النيك و كانت عمتي تحب الزب و لكن كانت تنتظر مني ان ابدا اما انا فرغم كل شيء هي عمتي و اكبر مني و اخجل منها رغم ان شهوتي لحتها كانت كالبركان