عمتى وانا

[دكتور نسوانجي]

كنت تقريبا 20عام وكان لى عمه واحده متزوجه وعندها 4 بنات وولد وكانت تسكن فى شقه صغيره من حجرتان حجره كبيرة تضع فيها سريران للبنات وكنبه للولد وكان اصغرهم وتترواح اعمارهم من 22 الى 5 سنوات والغرفه التانيه بها سرير كبير لها ولزوجها الذى كان يعمل فى مصنع نظام ورديات ليليه وكنبه صغيره..كنت احب ان اذهب لها كثيرا لاقضى الوقت مع اولادها وخاصه ايام الاجازات الصيفيه وكانت بيضاء ممتلئة ونهادها كبيران واردفاها ايضا وكانت فى الصيف ولانها تعتبرنى كاولادها فترتدى قمصان بحمالات وقصيره كعادتها وكنت احب الحديث مع بناتها جدا وكانت تحب ذلك وكنت لا التفت لاى مشاعر ناحيه اى واحده من بناتها سوى الحديث فقط..وفى احدى الليالى سهرت عندهم وكان بيتها بعيد عن بيتنا والمواصلات توقفت وكان زوجها بالعمل وسيأتى فى الصباح..وقررت ان ابات عندها واتصلت بوالدى واخبرته ودخلت للنوم وقالت لى لما تحب تنام ابقى تعالى نام عندى..طبعا علشان مش ح ينفع انام عند البنات ولم يكن عندها ملابس لى الا جلباب زوجها وعند تقريبا الساعه 2 ليلا ذهبت لانام ودخلت الغرفه دون ان اوقد المصباح لانها نائمه ووجده الجلباب كما اخبرتنى على الكنبه وغيرت ملابسي وكنت عاده لا ارتدى الا بوكسر فقط من النوع البكينى لاننا فى الصيف..ووضعت ملابسي على كرسى بجوار الكنبه وقبل ان انام على الكنبه وجدتها تتقلب وشعرت بذلك من صوت السرير وقالت انت خلاص ح تنام قلت لها اه ..قالت غيرت قلت اه..قالت الكنبه صغيره وح تقع من عليها
تعالى نام جنبى قلت لها ح اضايقك قالت لأ تعالى انا ح ادخل جوة وانت نام على الحرف..قلت لها حاضر..قالت نور النور نورته وقالت لى فيه كوفرته فى الدولاب هاتها وجبتها قالت لى اتغطى لو بتحب لان انا مش بحب اتغطى..نظرت ناحيتها وقلت لها انااصلا باعرق فى الحر قالت لى براحتك طفى النور وتعالى نام..كنت قد استرقت النظر لها وهى تكلمنى لانى كنت محرج جدااا فانا لم انام جنب اى حد منذ عمر 12 سنه..كانت فى اخر السرير ووجهها للحائط وظهرها لى وترتدى قميص قصير بحمالات..هزنى المنظر واطفأت النور وصعدت الى السرير وكنت دائما انا على جنبى اليمين وطبعا مش ح اعرف انام كده جنبها ونمت على ظهرى ولم استطيع النوم واخذت اتقلب الى اليسار والى ظهرى كثيرا حتى قلقت وقالت لى انت مش عارف تنام ليه..قلت لها اصلى بانام على اليمين وح اضايقك قالت خد راحتك ونام..التفت على اليمين وفى الظلام خبطت فيها دون ان احدد المسافه بيننا ولامست طيازها وسحبت نفسي بسرعه البرق وهى لم تعلق ووجدت نفسي اعيش مع تلك اللمسه الاولى فى حياتى ياهول ماشعرت به كانه عجين ساخن خمران...مستحيل يكون ده ملمس طياز الستات....رااااائع..ومازلت صاحى واشعر بتلك اللمسه ولم اشعر بنفسي الا وانا الاعب زبرى الواقف على اخره وكانه اول مره يقف فهو وقف كتير جداااااا اثناء ضرب العشره...المهم ناديت عليها بصوت واطى بحجه انى لو مضايقها انام على الكنبه وماردت عليا..مرتين.تأكدت انها نامت تماما وبهدوء وضعت اطراف اصابعى على جسمها ونزلت بها لتحت وحسيت بنعومه جامده لانها كانت ترتدى اندر حرير وتطاولت اصابعى كلها تحسس على طيازها وقلبى يدق بكل عنف من الخوف..احسن تصحى والشبطان احضر لى الفكره الجهنميه وهى طبيعى انى ممكن انام والزق فى اللى جنبى كأنى نايم لكن التحسيس ح يتعرف ولزقت فيها وحطيت ايدى على وسطها وحسيت بنار ومن طيازها الكبيرة الطريه جداااااا فقربت اكتر وزنقت نفسي فيها وفوجئت انها تتحرك رجعت بسرعه ورا وتحركت ورجعت اكتر ناحيتى..نادتها قلقتك يا عمتو ما ردت ورجعت لوضعى تانى والمرة دى رفعت الجلابيه وخليت البوكسر يلمس كلوتها وزبرى جواه واقف خالص وحضنتها من عند صدرها اوووف ايه ده كله مستحيل كده بجد..قمت جريت على الحمام مش قادر قلت احط ميه ساقعه على زبرى علشان يهدى ورجعت تانى وطلعت على السرير وكانت نامت فى نص السرير وسابت مكان صغير ليا اجبارى الزق فيها نمت وكررت نفس الحاجه والمره دى حطيت ايدى غلى صدرها اوى وحسيت عليه وزبرى لازق فى طيازها...فوجئت بها بتنزنقنى بطيازها وحست اكيد بزبرى قلت عمتو معلش خشى جوه ح اقع ما ردت عليا حسيت برغبتها وقلت اجرب ولو حصل حاجه ح اعمل نايم..مديت ايدى وحاولت انزل الكلوت ولقتها بتساعدنى وبترفع جسمها ما صدقتش نفسي وشلت ايدى بسرعه لقتها حطت ايدها على زبرى وعصرته بايدها من غير اى كلام كملت ونزلت الكلوت كله وقلعت الجلابيه بسرعه جدا والاندر وحضنتها لقتها بتزق راسى تحت ناحيه كسها ما فهمتش نزلت راسى وجابت بقى على كسها انا فى الاول شكيت انها طيازها من ضخامته ولقتها بتزق بقى عليها وقعدت ابوس فيه وبس لقيتها فتحت رجلها على الاخر وبتزق راسي بينهم طلعت لسانى وقعت الحس بجنان وبسرعه وهى بتزوم وماسكه زوبرى ح تقطعه بايدها ولبنى نزل من غير ما احس على ايدها وانا مستمر اكل كسها...وزبرى لاول مرة ينزل اللبن وما ينمش لقتها بتقول الحس بسرعه قوى ولحست وهى بتتأوه مكتومه خالص وفجأه لقيت سائل سخن على بقى وهى بتدفس راسى اوى فى كسها عرفت انها جابت شهوتا ولما سابت راسى اتعدلت وطلعت فوقها وقلت لها دخليه ليا جوه انا مش عارف ازاى مسكت زبرى ودخلته وبقت ترفعنى لفوق وتنزلنى وانا معاها واحساس رهيييييب فرق شاسع بين ايدى وكسها وفضلت كده لغايه ما حسيت ان اللبن نزل جواها شدتنى وقعدت تبوس فيا جااامد..ونزلت جنبها وقالت لى نام واوعى تعمل كده تانى..وضحكت وحضنتها ورحت فى نوم عميق بعد اول نيكه حقيقيه ليا

اضغط لقراءة المزيد...