NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول واقعية عصر الكلام (عمارة السعادة) | السلسلة الثانية | ـ عشرة أجزاء 4/9/2022

Ahmed Sarokh

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
24 مايو 2022
المشاركات
334
مستوى التفاعل
387
العمر
11
الإقامة
شبرا الخيمه
نقاط
895
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح



تذكير بالسلسله الاولى

عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس "

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !

اتفقه ان ولاء تخليه ينيك اخواتها

نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة

نكمل القصه

الجزء الاول

وقفنا السلسله اللي فاتت على التلت ستات على بنتين مزز حلوين قاعدين في الصالون الفسيح أوي شبه عاريانين و كانت ريهام شجعت إبراهيم أنه ميكسفش من طلبه رانيا و يطلب و يتمنى و ميخجلش من ولاء مراته فقالت

ريهام : يا هيما ولاء هتفرح ليك لما تبقى مبسوط .. كلنا بتوعك

إبراهيم زي ما قلنا كانت عينه بتطلع على رانيا وهي أخت مراته وتكة مصرية جسمها مربرب عجبه أوي !!
كان نفسه ينيكها و يشوفها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و يفقعها زبرين تلاتة

إبراهيم رح بردود فعل أخوات مراته و بناتهم : يااااه … بجد أنا مش عارف أعمل إيه فى حبكم ليا ده . و كمان مش لاقي طريقة أرد بيها جميل ولاء مراتي حبيبتي … !! رحمة بصوت عالى رقيق : إنت كمان يا عمو تتحب أوي ..أنت حظنا على فكرة …. !!
أبراهيم بصلها وضحك : حبيبتي يا رحومتي .. يا حلو يا جميل أنت

و غمزلها فالكل ضحك
وراحت البت رحمة اتشجعت و غمزت وقالت بلبونة و مسخرة

رحمه : أيه يا عمو … انت هتقضيها كلام و تسيب زبرك واقف كده . هههههه . أنت بقالك شهر مقعدتش معانا القعدة دي

الكل ضحك

‏ورحمة كملت : يلا بقا … نفسى أشوف زبرك ده جوا ماما … نفسى أشوفك مبسوط و مشخلع كدا .. و كمان ماما نفسها تتمتع و من حقها

‏إبراهيم رفع كاس وسكي فوق شفايفه بحماسة وضحك

‏ابراهيم : بجد يا رحمة … !!
‏ولاء مراته أكدت : يا حبيبى يا عمري يا هيما … أيوة بنكلم جد طبعاً … عمرنا ما كنا هنلاقى راجل مالي هدومه فحل وسيم و كمان طيب و حنين زيك كده
‏إبراهيم رفع كفها وباسه ببسمة : ماشي يا ست الستات ولاء برقة و طت وباسته من شفافه : دا إنت اللي سيدى وسيد الناس و جملي … أنت راجلنا كلنا و تاج راسنا

‏ولاء باسته بوسة طويلة فيها كل الحب و الحنان اللي بتحمله ست لراجل … و بعدين راحت بكيد النسا زقته ناحية أسخن وتكة مصرية اللي هي رانيا أختها !!
‏ولاء مراته كانت أكتر واحدة حاسة بإبراهيم و عارفة أنه حابب يشوفها عريانة ملط قدام عينيه و كمان ينيكها من كسها ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة لأنه كان دايماً من أول ما أجوزها بيمدح فيها من ورا و يهمس بدلع وهو فوق سريره

‏ابراهيم : أختك دي محملة من ورا بشكل رهيب !!
‏ساعتها ولاء كانت تضحك : و ماله نيكنا أحنا الاتنين … رانيا ماتتعزش عليك

إبراهيم دور عيونه يبص على رانيا فشاف وش زي القمر !! و كمان فضل يتفرج على جسمها الملبن المليان و كان ناقص ياكلها بعيونه !
الحقيقة أن أخت مراته و تكة مصرية ملهاش حل يعني تستاهل !!
رانيا كانت واقفة مبسوطة من نظراته الشبقة ليها و كانت بتهيج مع كل نظرة منه لجسمها

إبراهيم ببسمة مسك ايد رانيا وهمس : ممكن تقومي تدوري يا روني

بكل دلع و غنج قامت رانيا تلف و إبراهيم يعاين البضاعة من ورا !!
رانيا عرفت أنه عايز يشوف طيزها الكبيرة عاللحم فبقت تتدور بجسمها و تتدلع و تتمايل و تتكسر و تهيجه أوي أوي و كمان راحت مفنسة على خفيف بطيزها قدامه !!!
كان لازم ولاء تتدخل كوسيط !
فعلاً مسكت طرف القميص بتاع رانيا راحت مشلحاه بالراحة لحد ما طيزها الكبيرة بانت كلها !!
أبراهيم سخن أوي !
الصراحة أخت مراته وتكة مصرية تحل من على حبل المشنقه رغم أنها أرملة !!
نفسه بقا يعاينها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و تمتعه بأحلى نيكة فسرح فيها وبقى يتأملها بصمت ولسانه حاله بيقول

ابراهيم : ياااااه … أول مرة أشوف طيز كبيرة مرسومة بالصورة دي .. و أيه دي كمان متقسمة …. و بيضة أوى أوى …. طيز رهيبة …. و لحم طيازها من حلاوته كان بيتهز لوحده مع أى حركة رانيا بتعملها …. و جوز وراكها المبرومة المصبوبة حكاية …. مليانة لحمة طري ناعم مشدود يا لهووووي … دا أنا بعشق الست المربربة بالصورة دي . لأ وأيه يا هيما جسم بلدي معتبر … جسم أنثوي شهي … لأ و أيه بردو كله كوم و فلقة طيزها الكبيرة العريضة دي كوم لوحده …. طيازها مفتوحة شوية عن بعض . و فلقة طيزها غويطة جامد

أبراهيم في سرحانه لقى كفافه بتروح تحسس فوق طياز رانيا !!
جرت فوق منها بشهوة وراح فتحها فلقتيها بصوابعه !!
كان فاكر أنه هيلاقي الفلقة من جوا لونها غامق من جوه من كتر اللحمة … بس بالعكس … شاف طيزها من جوة بيضا زي الشمعة منورة !!
ركع على ركبه و كانه في محراب بيعبد الجمال و الأثارة !! كان ورا رانيا بالضبط وفلقة طيزها بقت قدام وشه بالضبط بردو !!
فتح طيازها أكتر و أكتر … و هى فنست أكتر و أكتر . لحد ما بان قدام عينيه خرم طيزها الكبيرة فلقاه أحمر أو بنكي غامق و كمان كان واسع فعلآ و بيتفتح لوحده و ده معناه أنها ياما أكلت فيه خيار أو أزبار !!

نكمل الجزء القادم


الجزء التاني


وقفنا الجزء اللي فات أن إبراهيم فتح فلقتين طياز رانيا العريضة فشاف أن خرمها واسع و عمال ينفتح لوحده و عرف أنها كانت بتاخده من ورا أما من جوزها أو من برة أو بتدخل فيه خيار أو حاجات زي كدة !
اللي ركب ابراهيم ساعتها هو لحس الكس و نيك الطيز الرهيبة اللي قدامه دي لحد ما يشبع !
كان هاين عليه أن يقلب رانيا على الأرض و يخليها تفلقس بالعافية و تفتح رجليها وهو يحرك زبره الدسم الشادد لآخره فى خرم طيزها الموهوج !


بس فكر و قال في عقل باله : يا واد يا هيما أتقل … وبراحة عشان ما تبقاش مجنون و مدلوق أوي كده . و كمان المزة رانيا عشان تتناك فى طيزها لازم تكون هايجة أوى و على آخرها فلازم يعني أسخنها الأول أوى أوى و أسيحها و بعدين أنيكها و أتكيف منها .


إبراهيم راح يفعص في لحم طيازها بأيديه الأتنين ويلعب فيه ويدعك وراح حاطط شفافه فوق كل فلقة من طيازها يبوسها وبعدين بقى يعضعض فيها وراح بايس الوادي اللي مابين فلقتيها اللي بيهيج الستات أوي وراح قام و حاضن رانيا الأرملة أخت مراته و ضمها من ورا و مسك جوز بزازها كرتين الجيلي وباسها من خدودها و في رقبتها و دعك زبه في طيازها لحد أما رانيا هاجت و حطت ايديها الأتنين على وراكه كأنها بتشد زبره أكتر ناحية طيزها ! كمان أبراهيم هاج ع اﻵخر و زبره بقى واقف مشدود و هو راشق فى طيزها و بيضانه بتحك فى الطيز اللى زى لهطة ألقشطه دى قدام الجميع !!
هو و رانيا كانوا سخنين أوى و منظرهم مع بعض هيج ميرنا و البنات و حتى ولاء مراته !!
ميرنا كانت قاعدة على كرسي و داسة ايدها في كسها و عينها على كف ابراهيم و هى بتعصر بزاز رانيا !
كمان البت ريهام كانت واقفة هايجة أوى و بتلعب فى جوز بزازها و رحمة كانت حاطة صوابعها فى بقها و عمالة من هياجها تمصه و راشقة كفها التاني في كسها بتدعكه !


بردو ولاء كانت قاعدة وحاطة رجل على رجل ومبتسمة بكل فخر واعتزاز في عمارة السعادة كأنها بتقول للحريم كلهم : باركو ليا على حظي السعيد مع جملي وفحلي إبراهيم صاحب المبادئ السكسية …. يلا احسدوني عالفحل اللي بينيكني كل يوم ويخلي سريري بيأن تحتينا … !!
إبراهيم لف وراح حاضن رانيا من قدام و باسها فى شفايفها بحنان ونعومة و هي كمان باسته كتير و أخدت لسانه تمصه جوا بقها !!
إبراهيم كان هايج يشتهي لحس الكس و نيك الطيز قدام الجميع فمد أيده على كس رانيا و بعبصها بالراحة أوي !!
كمان كفه التاني في نفس الوقت سرح على طيزها وبين فلقيتها ودخل صباعه في خرم طيزها . إللي لما لعب فيه ودلعه !!


ولاء مراته بأعجاب وضحكة مجلجلة قالت : شايفين … شاهدين … إبراهيم ممكن يهيج إي واحدة أزاي و يسخنها ههههه
كمان ميرنا قالت بإعجاب و تعجب شديد : أحيه يا لولا . دا انتي تلقاكي قبلنا كنتى مفشوخة نياكة
هاجت رانيا وبقت توحوح رغماً عنها : آآآه … أح ح ح … يا ولاء جوزك ده مفيش منه !!
ولاء ضاحكة : هههههه .. مش قلتلك … بس إبراهيم ابراهيمنا كلنا … دا مبدأ يا بنتي … أشتراكية اللذة … شيوع الحريم .. و أنا وأخده بمبدأه و مبسوطة إن أخواتي و أعز حبايبي بيتكيفوا و يتناكو منه …. و فرحانه إنكو بتشاركونى فى الراجل ده الفريد ده !!
البت رحمة هايجة اوي : انتي سكرة أوى يا ولاء … بصراحة … أى ست تتمنى تنام تحت عمو إبراهيم
ريهام أختها : أيوة … و أى واحدة تتمنى إنها تمص زبر عمو إبراهيم … أنا جربت و عارفة هههههه
إبراهيم ممسكش نفسه فقهقه و اعترف : هههههههههههه … بجد إنتو ستات مزز و بناويت عسل … و أنا كمان عايزكم و عايز أنام معاكم كلكم … دا أنا أستاذ في لحس الكس و نيك الطيز يا قلبي .. وهابدأ بالمزة الرهيبة دي … اللي هي رانيا
ولاء بضحكة تأكد كلام جوزها : آه صحيح .. نسيت أقولكم .. إبراهيم أستاذ في اللحس … بموت منه و هو بيلحسني …. يلا يا هيما …. الحس كس رانيا شوية و بعدين نيكها


فعلاً أبراهيم نزل على ركبه قدام رانيا و كسها بقى قدام وشه !
كسها مثير كبير أوى و أبيض جدا !
نضيف لامع مافيش فيه شعر خالص !
نزل عليه بوس بشفايفه و لحس بلسانه كل حته منه … رانيا مستحملتش وهاجت و مش قادرة تقف و كسها نزل لبن كتير أوى من الهيجان


ابراهيم انتهزها فرصة عشان يبدأ نيك الطيز معهاها قدام الجميع فهمسلها برقة : رانيا … هاتى طيزك عشان أنيكها شوية … نيك الطيز وحشنى أوي … فلقسي يلا

نكمل الجزء القادم


الجزء الثالث

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم وهو بهمس في ودن رانيا الست الحيحانة : قربي و فلقسي يلا
رانيا بغنج : تحت أمرك يا هيما … أح ح ح . يلا … أنا مش قادرة و عايزة زبرك دلوقتي
و بعدين رانيا نادت بنتها رحمة : اجري يا بت يا رحمة هاتي كريم من جوة

رانيا فلقست قدام ابراهيم وشاف طيز مثيرة جداً شدت من عروق زبره أوي و دهن بالكريم خرم طيزها الواسع فبقى ينفتح و ينضم !
حط طربوش زبره عليه وراح إبراهيم يكيف الست الحيحانة و يحط زبر في كسها و زبر في طيزها و ينيك أول طيز بعد طيز مراته ولاء !!
إبراهيم ضغط ضغطة خفيفة بزبره فلقى طربوشه داخل كله زي السكين اما تدخل في الحلاوة !!
بسهولة و يسر بس في نفس اللحظة سمع من رانيا صرخة هيجانة مثيرة أوي فى منتهى الهيجان !
دخل زبره كله للأخر فيها بالراحة … طيزها من جوة طرية أوى و ناعمة جداً … راح يسحب و يدفع زبره جواها و ينيكها في طيزها بس حد خمس ست دقايق و بعدين لقي نفسه مش قادر يواصل و عايز يجيب لبنه فيها قوام !!
حشر زبره أوى أوى في طيزها و نزل كمية لبن كبيرة جوا منها و رانيا بقت هايجة أوى و صوتها كان عالى و هي بتتأوه و توحوح و تتأفف

رانيا : آآه … أح ح ح ح … طيزي ولعت يا إبراهيم أووووف … نيكك حلو أوى … بس سخن أوي أوي

أبراهيم انتهى وطلع زبره بالراحة أوي و دخله في كسها طولي و هو لساته واقف !!
كان لازم يكيف الست الحيحانة يديها زبر في كسها و كمان زبر في طيزها عشان متتعبش من نيك الطيز لوحده فبقى يطعن طيزها شوية و يمتعها شوية من كسها !!
رانيا بقت تصوت عالي اوي مع كل طعنة من زبر ابراهيم جوا كسها وراحت مفلقسة ليه أكتر و كسها الكبير شفط زبره لجوا !!
كمان شوية و إبراهيم لقى جسم رانيا عمال يتنفض و يرتعش كله و الولية بقت مش قادرة تمسك نفسها خالص و نامت على وشها !!
إبراهيم فرهدها جامد اوي !!
كمان هو حس بكسها بيقفش جامد على زبره و حس بكمية لبن كتير نزلت من كسها !!
كانت نيكة جامدة أوى وهو عمال يديها زبر في كسها و زبر في طيزها وهو يكيف الست الحيحانة فطلع زبره من جواها و رقد جنبها و شاف ميرنا بتدعك فى كسها جامد أوى و كمان ريهام كانت جابتهم على نفسها من المنظر الرهيب ده !
بردو رحمة كانت غرقانه عسل

ولاء مراته كانت بتتفرج عليهم و تقول : مش قلتلكم أن إبراهيم يقدر يبسط أي واحدة معاه ههههههه . حتى صاحبة الوزن التقيل ما تقدرش تقاوم زبر إبراهيم !

الجميع فرقع بالضحكة و قام ابراهيم هو ورانيا علشان ياخدوا دش و كمان ولاء قامت و البنات راحوا يجهزوا الغدا بعد النيكة النارية مع رانيا اخت مراته !
كان يوم مليطة من أيام عمارة السعادة مع محارمه وهو بيستمتع بحضرة خمس ستات بنات على حريم مع أسخن نيك و أحلى دلع !!
الأيام بقت تجري على اسرة ابراهيم الجديدة وهما في قمة السعادة ؛ أيامهم كلها هزار و ضحك و فسح و طبعآ نيك !
إبراهيم كل يوم كان بيرزع تلات أو أربع أزبار كلهم في منتهى الجمال و اللذة !
كان بيروح شغله مالساعة 8 لحد الساعة 2 الظهر فكان يهبد أول زبر فى مراته ولاء طبعا , في كسها أو في طيزها على حسب المزاج , و هى بتبقى مستعدة و جاهزة و بتعمله مفاجآت عسل و تكيفه حلو أوي !
كان إبراهيم أول ما يدخل من باب البيت يلاقيها قدامه قالعة عريانة و مفلقسة و كمان حاطة كريم على خرق طيزها !!
او لما كان يدخل يغير هدومه كانت تلبسله قميص نومي سكسي و تنام عالسرير فكانت تبرز طيزها المبرومة وصدرها الكبير و حلاوة جسمها . كان إبراهيم يرتاح شوية بعد النيكة مع ولاء , ويصحى يتغدى في البيت أو يأخذهم يتغدى برة و يفسحهم !
يجي راجع البيت و يقضي السهرة يكيف الست الحيحانة فيهم فمثلاً ينيك ميرنا نيكة حلوة و ينيك رانيا في طيزها أو في كسها !
كان المهم أن إبراهيم يرزعله زبرين حلوين , و الرابع بيبقى على واحدة من البنات رحمة أو ريهام فكانوا يدلعوه و يروقوه و يمصوله زبه أو يضربو ليه عشرة ما بين بزازهم السخنة أوي بين أيديهم الناعمة !!
مكنش إبراهيم بيخرج كتير وياهم في فصل الشتا عشان الجو و عشان دراسة البنات , بس بعد أما أجازة الصيف جت أخدهم يفسحهم أحلى فسح فمكنش يقعد فى البيت غير بالليل في السهرة ينيك ولاء مراته أول ما يجي مالشغل و يكمل بالليل هبد فيهم كلهم !!
في الصيف أخد أجازة أسبوع و حجز فيلآ جميلة فى الساحل الشمالي و عملها ليهم مفاجأة …

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

وقفنا الجزء اللي فات كنا قلنا أن إبراهيم لما حان فصل الصيف و البنات أخدوا إجازة من كلياتهم هو نفسه أخد أجازة أسبوع و حجز فيلآ جميلة في الساحل الشمالي و عملها ليهم مفاجأة حيث البسين و البلاج و الشط و الجو الطبيعي . إبراهيم كان طول النهار عمال يشوف كل نسوانه المزز في المصيف بالمايوهات البكيني أو عريانين ملط عالبيسين فكانوا يعوموا جميعاً او ياخدهم في نيكة سخنة و كان أبراهيم متوصي بمراته ولاء حبتين و خاصة في المياه . كلهم كانوا يقلعوا سلط ملط مفيش كسوف ولا اختشي و كان بيلعب في أكساسهم و طيازهم و بزازهم و نسوانه المزز يلعبوله فى زبره . إبراهيم في المصيف مكنش عاتق حتي البنات كان بيخليهم يضربوا سبعة و نص علي أيديه وكان يمص ليهم و يلحس أكساسهم و طيازهم لحد أما ريحة اللبن تفوح مالبيسين !!
إبراهيم و نسوانه المزز في المصيف قضوا اسبوع ولا في الاحلام و لما رجعوا رجعوا غاية في الانبساط و كل حريمه كانوا بيمدحو سخائه و أنه صرف فلوس كتييير عليهم و هم مش عايزين يضغطو عليه فى المصاريف !
أبراهيم كان بيفهمهم ان أيجار شقه المزه رانيا كان هو ياخده و بيصرف منه و من جيبه فمفيش فرق و انه هو كمان راجلهم و عايش في بيتهم او عمارتهم اللي هي عمارة السعادة وهو بيرد ليهم جمايلهم عليه و حبهم ليه و دلعهم ليه و لزبه , و إنه نفسه يبسطهم زي مهما بيبسطوه بكل ما يملكوا من أجسام و حب و شهوة !
بالنسبة لأبراهيم كانت إجازة صيف جميلة أوى طار فيها من السعادة و مين يحلم بخمس مزز جنبه حلوين أمامير منهم الشابة و منهم الكهلة و منهم البكر و منهم المفتوحة و كمان كانوا بيعملوله أي حاجة نفسه فيها وهو حاسس برجولته الفذة وسطيهم وهو بيحميهم . انتهت الأجازة و نسوانه المزز رجعوا عمارة السعادة و إبتدت الدراسة , و كانت سنه مهمة للبت ريهام عشان كانت فى أخر سنة فى كلية الهندسة و لازم تاخدها جد من أولها . أول إسبوع فى الدراسة ده كان فيه أحداث كتيرة أوى , كان ممكن تغير حيات العيلة في عمارة السعادة و تلخبط حاجت كتير منها ان ولاء مرات ابراهيم جاتلها سفرية و اترشحت للسفر لبلد عربى عشان تشتغل لمدة سنتين فى جامعة مشهورة … أبراهيم عمل اجتماع طارىء جمع فيه نسوانه المزز إجتماع يشوف إيه الموضوع ده

فبدا ابراهيم الكلام : ولاء يا حبيبتي أنتي مينفعش تسيبيني انا و معتذ ابننا الطفل ده وحدينا .. ما أقدرش استغنى عنك
ولاء : يا روحي أنا محتارة صدقني … بس دي فرصه متتعوضش و خاصتا أن المرتب مغري أوي
ريهام : لا مينفعش يا لولا .. أنا مش قادرة أتصور أن حياتنا هتبقى أيه من غيرك
ميرنا : لا لا بس أنا مش معاكي يا لولا … مصلحة عيلتنا أهم من السفر .. و لا أيه رأيك يا رانيا
رانيا : يا ميرنا الرأى رأى أبراهيم هو الرجل بتاعنا دلوقتي و كمان مؤسس عمارة السعادة اللي مش عارفة لما تنقص من ولاء تبقى زي ما هي و لا لأ . مش متأكدة .. الرأي يرجع لإبراهيم … بصراحة لولا فاجأتنا كلنا ومش عارفة اخد قرار
رحمة في نبرة ترجي : ما بلاش تسافري يا ولاء

الجميع فضلوا يكلموا و هات و خد و موصلوش لحل مرضي و قاموا كلهم عشان يناموا عشان أشغالهم الصبح و كمان دراسة البنات . تاني يوم عاد إبراهيم مالشغل بردو بخبر مش ولا بد وهو انه هيسافر لموقع جديد بعيد عن مقر سكنه في محافظة أسيوط في صحرايها و لمدة أيام … نفس الكلام اكلموا في موضوع سفر ولاء و بردو موصلوش لحل و إبراهيم كان سخن و زبره شد لأنه منكش من ساعة ما رجع مالمصيف وحس أن بيضانه إتملت لبن و زبره بقى غليظ وواقف وباين جامد من تحت الهدوم !!

رانيا لاحظت المشوار ده فقالت بدلع و مكر تهزر و مسكت زبه : أيه يا هميا أنت مجعتش ولا أيه … بتاعك باين عليه أن جعان أوي ههههه
ولاء بدلع بردو و بضحكة : آه يا حبيبي … سيبك بأه من التفكير … تعالى أتمتع معانا شويه
رانيا : متفكرش و لا تزعل يا هيما كل حاجة و ليها حل ..يلا بقا كيف اللي وقف ده ههههه
رحمة بتهزر : يا عمو دي أول مرة من يومين متنكش فيها خالص … تلقاك جبت أخرك و انا أخاف أجي جنبك دلوقتي هههههههههه
إبراهيم بيضحك : هو ده وقته أنتي كمان منك ليها … بس فعلاً أنا نسيت نفسي .. دي مش عادتي أن مرزعش زبرين ع الأقل كل يوم هههه
ريهام بتهزر و تمازحه بدلع : و الزبر ده يا عمو مفيش حد ينساه … خلي بالك تنزل في الشارع تروح عامل عملة

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

وقفنا الجزي اللي فات لما كنا وقفنا عند القحبة ريهام بنت أخت مرات إبراهيم وهي شايفة جوز خالتها شرقان نيك و زبره شادد منه

فقالتله ريهام بهزار و دلع و شهوة : و الزبر ده يا عمو مفيش حد ينساه … خلي بالك تنزل في الشارع يروح عامل عملة

قالت كدا و راحت علطول مفنسة طيزها العريضة الناعمة البيضة المالسة في وشه بعد أما خلعت بنطلونها و كيلوتها فى ثانية !!
طبعاً كل الحريم ضحكوا أوى و ولاء مسكت راس إبراهيم و شدتها ناحية طيز ريهام , و ميرنا قامت بسرعة و فتحت طيز ريهام أوى لحد ما خرم طيزها بان و أتفتح شوية !!!

رانيا الأرملة أم البت ريهام ضحكت و أتعجبت من لبونة البت القحبة فشهقت : أههه .. يخرب عقلك يا بت … ده انتي أفتريتي ويا عمك إبراهيم . هههه
ولاء مراته : هههههه .. كده .. ماحدش واخد منها حاجة … يلا ياروحي الحس طيزها العريضة دي و كمان بوس خرم الطيز ده لحد ما تشبع …. و أنتي كمان يا بت يلا قومى يا بت يا مايسة إمسكى زبر عمك كده و اعملي أي منظر

إبراهيم في الليلة دي من ليالي عمارة السعادة قضاها نيك و مليطة و دلع و شخلعة مش تساويها إلا ليالي المليطة مع باقي ساكنات العمارة زي ما هنشوف بعد كدة
ومسكابراهيم ولاء مراته و فضل يرزع فيها لحد أما خلته نطر جواها بقوة !
إبراهيم الفحل بردو كان لساته زبره و اقف فناك رانيا فى كسها , و كل العيلة عارفة إن رانيا بتتكيف أوى لما ينيكها في كسها … عشان كسها واسع و مش أي زبر يملاه , إنما زبر إبراهيم الفحل كان بيملا كسها و يكيفها أوى . كمان شوية و راح يغير الجسم و ينيك القحبة ميرنا فى كسها مع أن إبراهيم كان دايماً يدس صباعه فيها و يبعبصها قوي من خرم طيزها العريضة كتير عشان يوسعه !!
إبراهيم عمل ست أزبار في الليلة المفترجة دي تلاتة نياكة و تلاتة مص الزبر بواسطة ريهام اللي مصها جميل أوى و هادى و كمان ضرب عشرة ما بين بزاز رحمة اللي كانت هايجة ع آخرها !!
حسن الختام بالنسبة لإبراهيم كان زبر واحد و كان مقره طيز رانيا بعد ما أتكيفت من زبره في كسها !
قررت أنها تمتعه و يا طيزها العريضة السخنة
في صباح يوم الليلة السخنة دي إبراهيم انتقل لأسيوط مقر العمل في موقعه الجديد و طبعاً مكنش ناسي حريمه اللي مخليين أيامه كلها سعادة و بالذات أمبارح اللي كان فيه شرقان نيك و البت القحبة ريهام دلعته و فنست طيزها العريضة عشان يستمتع بيها !
كان بيكلمهم في التليفون و في يوم كده عرف ان ميرنا عيانة و راحوا بيها للدكتور !
ابراهيم عرف كده و قلق على ميرنا أخت مراته !
تابعهم في التليفونات لحد أما خرجوا بيها من عند الدكتور و اتصل بيهم فولاء مراته قالتله أنه دور برد بسيط
إبراهيم الفار لعب في عبه زي ما بيقولوا و فضل قلقان و متوتر لأنه حس القلق في صوت مراته وراحت مصدرة التليفون لرانيا أختها عشان تطمنه فزاد قلقه و خوفه لأنه حس بالتوتر في صوت رانيا !
قالهم أنه هيركب دلوقتي طوالي و قفل السكة و فعلاً بعربية واحد صاحبه ملاكي سافرلهم و وصل البيت في وقت متأخر و كل نسوانه كانوا سهرانيين مستنيين و صوله !
شاف ميرنا فلقى أن وشها مصفر شويتين و مرهقة و زعلانة و كمان ولاء مراته أختها كانت زعلانة بردو و مخضوضة !
إبراهيم حضن ولاء مراته أول ما عتب باب البيت و باسها في خدودها و كمان راح حاضن ميرنا وباسها وقال

ابراهيم : قولوا الحقيقة .. في أيه … أنا متوغوش وحاسس إن فيه حاجة كبيرة مش عايزين تقولولي عليها
و لاء مراته فرت دمعة من عينها و قالت : أيوة يا هيما ..أحنا في ورطة .. مش عارفين نخلص منها
إبراهيم بقلق : في أيه . أيه اللى حصل … قولي بسرعة … في أيه يا ميرنا .. أيه اللي عندك … !!!

ميرنا بدأت تعيط اوي و بصمت

فراحت رانيا قالت الحقيقة اللي مكنتش عالبال : بصراحة يا ابراهيم … ميرنا مش تعبانة بحاجة خطيرة .. هي بس . بس
ابراهيم متعصب و صبره نفذ : خلصيني يا رانيا أنتي كمان من غير بسبسه . شغلتيني
رانيا : ميرنا النهاردة داخت و وقعت عالأرض و رحنا بيها للدكتور و طلعت .. طلعت حامل … !!!!
أبراهيم : أوباااا … حامل … ميرنا حامل .. و مني . طب دي هي منفصلة عن جوزها و بقالها سنيني وياه محملتش … رسوني الدكتور قال أيه بالتفصيل
ولاء بتردد : يا روحي الدكتور كان قال أنها فعلاً مينفعش تخلف بس لان جوزها و طبعا قصده أنت , فحل و متمكن .. قدر يحبلها … !!

إبراهيم عقله لف منه وهو مش متخيل أن ميرنا اللي جوزها سابها عشان مش بتخلف و العيب منها حبلت منه هو !!

نكمل الجزء القادم


الجزء السادس

وقفنا الجزء اللي فات أن إبراهيم عرف أنه كان سبب في حمل ميرنا أخت مراته و أنه فرح لأنه هو كدا فحل قدر ينيك و يحبل المطلقة اللي طليقها بقاله معها سنين مش عارف يحبلها !
ابراهيم بكده أثبت فحولته رسمي فهمي نظمي بس في نفس الوقت هيتصرف ازاي في المصيبة دي !!

إبراهيم بعد فترة صمت همس وقال : طيب أنا دماغي وقفت . دلوني أعمل ايه
ميرنا برقة : أنا بردو مش عارفة يا هيما . أنا هاتجنن ازاي ده حصل !!!
كل افراد العيلة في نفس واحد : لا يا ميرنا . بعد الشر عليكي مالجنان
وراحت ولاء بضحكة خبيثة و بنظرة لإبراهيم جوزها و بعدين لأختها ميرنا : متزعلش نفسك يا هيما . ميرنا كانت بتحلم بحتة عيل يسمعها كلمة ماما . و أنت أهو حققتلها الحلم … !!
إبراهيم انتبه على كلام مراته و أكد : أكيد يا حبيبتى , بس بردو في نفس الوقت محتاجين نحافظ على سمعتها وسط المجتمع … اللي أحنا راضيين بيه و بنطبقه . المجتمع لسة مبقاش راقي كفاية زينا عشان يقبل بكده
ولاء مراته بنظرة شموخ : واحنا ذنبنا أيه يا حبيبي أذا كان المجتمع متخلف … عموماً النظرية الفريدة يبدأها واحد أو جماعة و بعدين الناس بتاخد بيها
إبراهيم مسك ايد مراته ولاء بإعجاب وراح بايسها : أستاذة و رئيسة قسم … صحيح يا روحي انتي بتاخدي بالعزم و الحزم وبالتدريج …لكن لما تكون نظرية غريبة عالمجتمع لازم واحدة واحدة تسربيها في وكمان وعيهم لحد أما يعملوا بيها وبعدين تعرفيهم النظرية نفسها … و بعدين ميرنا معروفة وسط الناس أنها مطلقة مش متجوزة . و أنا مش هسمح أن حد يأذيها بكلمة
ولاء برقة : طول عمرك رجولة يا هيما يا حبيبى
إبراهيم بيفكر بجدية : بس بردو مش عارف أعمل أيه ؟!!! بعد فترة صمت أعلنت ولاء : الحل انك تتجوز ميرنا رسمي
رحمة : ما ينفعش ….. أزاي حيتجوز أختين فى نفس الوقت ؟!!
ريهام : أنا سالت النهاردة واحد شيخ و قالي إنه ينفع بس بشرط إنه يطلق ولاء و يتجوز ميرنا … !!

إبراهيم مهما كان فحل نياك و زبير كبير و قدر بوصفه فحل ينيك و يحبل المطلقة أخت مراته في ظرف شهور اللي جوزها في سنين مقدرش يعملها إلا أنه بيحب مراته ولاء

فاندهش ابراهيم : إيه . أطلق ولاء . إيه الكلام ده … ده لا يمكن أبدآ … !!
رانيا : اهدا بس يا هيما شوية … إحنا متأكدين إنك بتحب ولاء جدآ .. و موضوع الطلاق ده انت عمرك ما تفكر فيه … بس ممكن يكون حل
ولاء : يا روحي متزعلش نفسك … مش أنت رجلنا و جوزنا كلنا . مش كلنا أسرة واحدة انت الراجل و كلنا حريمك … مش انت بتعمل مع ميرنا نفس اللي بتعمله معايا بالضبط
إبراهيم مندهش : بس يا .
ولاء قاطعته ببسمة : مبسش ولا حاجة … أنا مش زعلانة … بالعكس .. ده أنا هابقى سعيدة أوى لما أشوفك بتستمتع و تمتع نفسك … كلنا في عمارة السعادة عيلة واحدة سعيده يا روحي
أبراهيم صعق من كلام ولاء مراته : بس يا ولاء أنا لا يمكن أطلقك أبدآ ….. لا لا .. شوفي حل تانى غير الطلاق ده
ميرنا تبكي بحرقة و تولول : أنا السبب .. معلش …. يالهوى يالهوى أنا هطلقك من ابراهيم يا ولاء …. أنا أكون السبب في خراب بيتك .. مش ممكن … انا هانتحر قبل ما أكون السبب فى
إبراهيم قطاعها مندفعا ً: إياكي تقولى كده أبدآ يا ميرنا … أبدآ .. انتي متفرقيش معزة عن ولاء … و عمرك ما كنتي السبب في أي مشاكل . احنا كلنا بنسعد بعضينا ….. على قد ما نقدر
رانيا عينها لمعت : على فكرة مش واخدين بالكم أن ولاء كان نفسها تسافر !!
الكل اتلفت ليها بدهشة : أه صحيح !!!
رانيا ببسمة ماكرة : يبقى خلاص … ولاء غايبة تحل محلها ميرنا !!
ولاء باعجاب : صحيح . دانتي دماغك سم يا روني

إبراهيم استوعب انه لو طلق ولاء اللي نفسها تسافر فهو هيتجوز أختها ميرنا لحد ما تولد عشان المولود يبقى شرعي و يسجله بأسمه و بعد كده يطلق ميرنا و يرجع يجوز ولاء مراته مرة تانية !!!

ابراهيم همس و كأن انتصر : اه صحيح … كانت الفكرة دي فين

الجميع وافق عالحل المثالي ده !
ابراهيم طلع فحل جامد فضل ينيك و يحبل المطلقة أخت مراته لحد أما حقق حلمها من غير علمه او علمها فبقت سعيدة و كمان ولاء هتسافر وتحقق حلمها وتبقى سعيدة فهيطلقها و يجوز اختها و يعط معاها شوية حلوين لحد أما تولد و يكتب العيل باسمه و ترجع ولاء يطلق ميرنا و يجوز مراته تاني وبكدة الكل سعيد راضي مبسوط في عمارة السعادة اليوتوبيا الجديدة !

ولاء قالت : بس يا هيما لازم نعزل من هنا .. مش لازم حد مالعمارة يعرف عن اللي حصل و اللي ناوين نعمله
أبراهيم بضحكة خبيثة : اللي احنا هنعمله شرعي قدامهم … و في نفس الوقت واحدة واحدة هيقتنعوا بفكرتي في السعادة .. اصبري عليا
النسوان وولاء مش فاهمين فبرقوا : يا عم الفيلسوف الاشتراكي أنت … أحنا مش قدك
ابراهيم بمكر ودهاء : هتعرفوا كمان شوية … كل شئ بأوان .. المهم مش هنعزل .. كله هيتم في عمارة السعاده

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

هنبدء الجزء ده باسخن ليلة حمراء بين حريم شراميط و بنات مزز هايجة في عمارة السعادة نشوفهم بيدلعوا وبيهتموا بإبراهيم و خاصة بعد أما ودع في المطار مراته ولاء للكويت للعمل بعقد هناك و كان زعلان لأنها كانت بالنسبة ليه فرسة نياكة من الدرجة الأولى و من نوع الجسم اللي بيحبه .
قبل ما ولاء تسافر شددت عليه أنه ياخد باله من حريمه

فابتسم ابراهيم وقرب منها : حبيبتي .. حتي و انتي مسافرة خايفة عليا
ابتسمت ولاء و عيونها رشقت بين فخاده : يا حبيبي خايفة عليه يعط بره … أوعى تلعب بديلك من ورايا يا هيما .. أجي ألاقيك نايك كل نسوان العمارة
إبراهيم أنفجر م الضحك : ما تخافيش يا حبيبتي . إبراهيم يعط مع نسوانه و ينيك فيهم واحدة ورا التاني و بس

ضحكت ولاء و باسها و ركبت الطيارة ورجع إبراهيم البيت
رجع إبراهيم تعبان بس أيه مشتاق ينيك و زبره كان هينفجر من كتر اللبن و لأن ميرنا أخت مراته كانت حامل و مرهقة فمكنش ينفع أنه ينيكها خالص اليومين دول . كانت قدامه البت ريهام اللي كانت أمتحاناتها ع الأبواب ! لاقها قلعت هدومها خالص و فنست و فتحت طيزها و قعدت على زبره و قعدت تحك طيزها العريانة فيه و تحطه في خرمها !!
كمان رانيا أخت مراته قامت و قلعته الهدوم و طلعت زبره و دسته ما بين طياز بنتها ريهام !!
زبر إبراهيم هاج أوي وسط حريم شراميط و بنات مزز هايجة زي محارمه فكبر أوي و هو بين لحم طيز ريهام الكبيرة !
لحم طيازها كان يهبل حوالين زبره الشامخ لدرجة إن زبره جاب اللبن في دقيقة واحدة و غرق طيز البت ريهام فقامت و إديته بوسه دلوعة و قالت برقة كبيرة تودعه إلى حين

ريهام : أنا بقا هاروح أكمل مذاكرة يا عمو … معلش
إبراهيم ابتسم وراح باسها من خدها : حبيبة عمو .. روحي يا روحي
ضحكت بشرمطة وهمست : بس أنت لو ليك شوق تنيكنى في أى وقت هجيلك على طول
إبراهيم : تسلميلي يا روحي , انتي عملتي اللي عليكي و زيادة

إبراهيم قضى ليلة حمراء ويا رانيا و رحمة و متعوه أوي و بسطوه ع لآخر و بالأخص المزة الأرملة رانيا اللي خلته ينيكها فى كسها مرتين و كمان في طيزها مرة و كمان البت رحمة ضربتله عشرة جامده بطيازها و وراكها المصبوبة !
إبراهيم قضى أسخن ليلة حمراء بين أسخن حريم شراميط و بنات مزز هايجة لحد اما شبع وشبعوا منه فقال يشكرهم

ابراهيم : متشكر أوي يا رحمة … متشكر يا رانيا …. إنتو نسيتونى فراق ولاء
رحمة : متقولش كده يا عمو ابراهيم … أنا تحت أمرك في أى وقت .… و قريب هاحضرلك مفاجأة
ابراهيم عيونه وسعت و ابتسم : طيب أيه هي … !
رحمة بدلع : لأ مش هقول
أبراهيم باصرار : لأ لازم أعرف دلوقتي
رحمة بدلع : يووووه يا عمو .. مش قلتلك مفاجأة
أبراهيم : أصلي مش هنام غير لما أعرف المزة محضرالي أيه … !!
رحمة بغنج : طب بوسة عالخد ده

ودورتله خدها اليمين فباسه وراح مطرق كمان بوسة من عنده كادوه على خدها الشمال

وهمس ابراهيم : قولي بقا
رحمة بدلع كبير : أنا رايحة كمان أوسعلك خرم طيزى عشان تنيكه
إبراهيم شهق : روحي … كل ده علشاني
رحمة قامت وقالت وهي بتدور و تديله طيزها الفاجرة : أيوة يا عمو . انت تستاهل أكتر من كده . باي هاروح انام عشان الجامعة الصبح
رانيا ببسمة : لأ شاطرة يا لبوة .. هتروقي عمو إبراهيم … ههههه .. عموماً تصبحي على خير
ابراهيم كمان حياها : تصبحي على خير يا أجمل مزة في العالم كله

مشيت رحمة تهز جوز طيازها الكبيرة شبه طياز أمها و أتعلقت انظار إبراهيم بيها فلففته رانيا ليها

رانيا : بصلي هنا .. هههه
ابراهيم بسمة : صحيح … ممكن أطلب منك طلب ؟!
رانيا بحماسة وفهمت قصده : عيونى يا هيما … أيه عايز تنيك تانى . تحت أمرك يا حبيبى … كسى و لا طيزى و لا أقلك أيه رأيك في نيك البزاز .. او حتى لو حابب أمصلك أنا جاهزة يا هيما
ابراهيم بامتنان كبير : يااااه يا روني … أنا في عمري ما هكون سعيد أكتر من كدة . حبكم ليا مالوش مثيل أبدآ …. أنا عايزك تنامى جنبي انتي أو ميرنا كل يوم . حاكم انا بحب اللحم الحريمي يكون جنبي عالسرير و انت عارفة ان ولاء غايبة…. و حشتني أوي ولاء
رانيا : يا حبيبى يا هيما … أنا و ميرنا مش هنسيبك خالص و إن كنا مش هنعوض ولاء حبيبتكز… بس تأكد أننا هنكون في خدمتك

ابراهيم هز دماغه امتنان و رانيا بدأ تعرض لحمها الشهي عليه

رانيا : أنا معاك أهو … أي حته تعجبك في جسمي قفشه أمسكه حسس عليه زي ما تحب

أبراهيم رفع كف ولاء وراح طابع بوسة فوق منه وشدها فقامت

وهمس ابراهيم : طيب يلا بينا ننام و كمان عاوز أكلمك في حاجة خطيرة
رانيا قلقت وقالت : لأ دا أنا يا هما اللي عاوزة أكلمك في موضوع خطير

إبراهيم قلق عاوز يعرف أيه الموضوع ده و سحبها على سريره و قلع هدومه حاكم انه متعود يكون ملط و زبره الكبير ياخد راحته . كمان طلب من رانيا تكون زيه عريانه ملط عشان يلمس لحمها بجسمه و بزبره

نكمل الجزء القادم


الجزء التامن

وقفنا الجزء اللي فات لما رانيا قلعت و نامت جنب إبراهيم و جسمها السخن بيلمس جسمه و هي بتدلعه فقالها

ابراهيم : رانيا متكذبيش عليا … !
رانيا قلبها دق و أتعجبت : أزاي يعني يا هيما ؟!!
إبراهيم مسك بزها و فرك حلمتها فأنت رانيا فقال : شفتك خارجة مع الأستاذ وجدي مدرس الفرنساوي في العمارة !!
قلب رانيا دق و لونها اتغير و قالت : أصلي انا
ابراهيم : أشششش … لا أصلك و لا فصلك انتي بتحبيه … مش كده ؟!
رانيا : متزعلش يا هيما … أنا .. أنا
إبراهيم ببسمة : روحي . اللي تحبيه … عادي القلب و ما يريد … مش انتي هتبقى سعيدة معاه
رانيا : لأ .. دا مجوز … بس

إبراهيم هنا يستغل بذكاء شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يوصل و ينيك نسوانها و بناتها

ابراهيم : مفيش بس … ممكن يجوزك عرفي و في شقة تانية … عادي طالما عاوزك و عاوزاه بس ليا طلب
رانيا : من عيني يا هميا لو أقدر
إبراهيم تنهد و قال : أنا كمان بحب فريدة مراته و عاوزها
رانيا : عاوزها . بس هي عاوزاك
إبراهيم بغرور : مفيش ست متعوزش هيما . عموماً هي بتعشقني
رانيا شهقت : أوووه .. و دليلك أيه يا هيما
إبراهيم بهمس مبتسما : دليلي أني نمت معاها فوق سريرها زي ما أنا نايم معاكي دلوقتي …. !!
رانيا بشهقة : أووووه … يعني نكتها ؟!!
إبراهيم بدلع و ثقة : ايوة نكتها نيكه حامية اوي لدرجة أني مش قادر أنساها خالص
رانيا تعلقت برقبة إبراهيم و باسته : ميكنش عندك هم يا هيما … أنا عاوزة اللي يبسطك … أيه مشكلتلك دلوقتي … طالما بتحبك خلاص !
إبراهيم خطف بوسة من شفاف رانيا : لأ يا روني … ما هو جوزها شك فيها لما جات سيرتي وهو بينيكها و من ساعتها مش بيطيقني خالص .. باين عليه عرف
رانيا : مش عاجبه يعزل … يغور في داهية
ابراهيم : مش كدا يا روني … دا حتى محرج على مراته متخرجش برة الشقة … مبقتش أشوف وشها … دا كمان غير خط المحمول بتاعها … !!!
رانيا : فعلاً أنا باروح أزورها من وقت للتاني .. أنت عارف دي صاحبتي … و جوزها دا راجل غيور أوي … طب أيه دوري يا هيما يعني
إبراهيم بمكر و بسمة : دورك أنك تجيبي رجله و تثبتيه … يعني تخليه يسيبها تطلع عندك الشقة … !!

إبراهيم كان بيرمي أن يستغل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يجيب رجل أي واحدة بيحبا و كمان ينيك نسوانها و بناتها واحدة ورا التانية !!

رانيا: يعني انت نفسك تنيك فريدة يا إبراهيم
أبراهيم : بصراحة ايوه . نكتها مرة و عجبتني و نفسي أجربها مرة تانية
رانيا : خلاص سيب المشوار ده عليا و انا هخليك تنيكها لما تشبع
إبراهيم زغطط اوي و باسها فرانيا قلقتله : يلا نام بقا والصباح رباح
ابراهيم : ماشي .. بس بصراحة مش جايلى نوم …. مش عارف
رانيا تهديه : معلش يا حبيبى … حط ايدك بين طيازي .. و إنت أعصابك تهدا .. انا عارفة انك بتحب طياز فريدة

إبراهيم هاج على سيرة طياز فريدة وشافهم في صوره طياز رانيا و حس انه عاوز يستمتع بلحمها الكتير و طيازها الكبيرة البيضة !
فريدة بصراحة جسمها زى الملبن و بيضة أوي تشبه رانيا و يمكن أسخن منها و أصغر شوية في العمر !!
و كمان عليها فردتين طياز مكن يا لهووووووي !
داقها مرة و حس أن لحم طيازها قفل على راسه بشكل فظيع
افتكر إبراهيم شرمطة فريدة معاه في اليوم ده لما كان واخدها في شقة مفروشة !
دي عملت حركات بطيزها المكتنزة شيبته و عشان كدة هو بيحن ليها !!

همس وقال لرانيا : روحي يا روني . فيه حاجة أنا نفسى فيها … تعرفي تعمليها ليا … ولا مرة في البنات و لا فيكو عملهالي قبل كدة
رانيا : إمممممم .. آه ه ه .. عرفت .. ههههه .. جاتك أيه يا هيما … دي أكيد حاجة طيازي …. مش كده ؟!
إبراهيم : لا شاطرة ولماحة …. بس مش النيك ع فكرة
رانيا : عارفة إنه مش نيك الطيز … مانت لسه نايك طيزى و جايب على طيز البت ريهام …. إنت عايز حاجة تانية هههه
ضحكت رانيا ضحكة بشرمطة مجلجلة فثار ابراهيم و ضحك : طيب قولي أيه هي .. قولي يالا
رانيا بدلع : لأ أنا مش هقول
أبراهيم بدهشة : أمال ايه . مش بتقولي عارفاها .. !!
رانيا : ايوة … مش هقول أنا هعملها طوالي
ابراهيم زبره وقف من فرط الأستثارة وقال : طيب يلا وريني
رانيا بترقص جوز طيازها الكبيرة : طيب تدفع كام … !!
ابراهيم مستعجل : أنا كلي ملكك .. يلا ياروحي … يلا اشجيني
رانيا بقت تولعه أكتر : يعني انت عاوزني أزرط … !!! إبراهيم بشبق : أيوة .. ظرطي من خرمك ظرطة حلوة .. في عمري ما شفت طيز واحده فيكو و هى بتجيص …. !! رانيا فرقعت بالضحكة : ههههههه .. تجيص . أه يعني تظرط … طيب من عينيا يا هيما تحب أجيص و انا مفنسة .. و لآ و انا نايمة و لا و انا مكفية فوق وشي ؟!
ابراهيم : و إنتى نايمة على وشك …. ياريت يا روحي
رانيا : ههههههه… آه … عايز طيزى تبقى مقفولة عشان لحم طيزى يتهز أوي و صوت الظرطة يرن يا لئيم إنت هههههه … طيب بص تبقى حط إيدك على لحم طيزي فوق الخرم عشان تحس أكتر بهزة اللحم و أنا بظرط

أبراهيم فضل يضحك جامد هو ورانيا !
كمان اللي هيجه أنه بقى يتخيل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة اللي هما فيها عشان يحققوا ليها رغباته و ينيك نسوانها وبناتها ومنها نيك فريدة مرات مدرس الفرنساوي

نكمل الجزء القادم


الجزء التاسع


نكمل الجزء ده مع عمارة السعادة ليلة إبراهيم عاشق الطيز الكبيرة مع رانيا وهي وياه عالسرير و نشوف معها رغبة جنسية شاذة غريبة في الضراط و الفسي من طياز النسوان وخاصة اللي محملين من ورا !
وقفنا عند رانيا لما اتقلبت و نامت على وشها !
طيزها كانت عامله زى الجبل الأبيض الطري الناعم من اللحم الشهي! إبراهيم وطى باسها في طيازها وكان هيدخل صباعه فى خرم طيزها عشان يساعدها إنها تظرط فقالتله


رانيا : على فكرة .. أنا بطني فيها رياح كتييييير .. ممكن أشغلها 24 ساعة يعني عادي … ههههههه .


إبراهيم حط أيده فوق فقلتي الطيز الكبيرة المثيرة و فوق خرمها فرانيا بصتله و ضحكت بلبونة كبيرة وراحت ظارطة حتة دين ظرطة . كانت رهيبة !!!!
إبراهيم حس بان كل حتة فى طيازها بتتهز و حس بطيازها بتتفتح شوية و الضراط طالع بين صوابعه


فهمسلها ونسي معشوقته فريدة : يخرب بيت حلاوة جوز طيازك يا رانيا بموووووت في طياز النسوان اللي زيك يا بت . إيه الجمال ة دا يا ولية . كل دي لحمة . أنا بموووووت فى الطيز الكبيرة دي و بموت فى لحمك … يلا واحدة كمان .. يلا ظرطي تانى يا رانيا
رانيا بدلع وشرمطة : عجبتك يا هيما ؟!!!
إبراهيم : أوي .. و على كدة أنت عاوزة تجوزي الراجل بتاع الفرنساوي ده و تسيبيني
رانيا بدهشة : و مين قلك هاتجوزه … أنت نسيت مبادئك يا هيما ولا أيه … !!
إبراهيم : قصدك اشتراكية الجنس .. يعني المتعة فين و أحنا وياها ؟!!!
رانيا بزغرة عين : أيوة .. مش انت قلت كدا … الكل يعيش سعيد و راضي … !!!
إبراهيم باسها من طيزها : أكيد .. يا حبيبتي … خلاص سيبيني أستمتع يطيازك الليله
رانيا : من عينيا و أنا هاظرطلك و أفسيلك للصبح .. ألا صحيح .. تحب أني أفسي ؟!!


لأول مرة ابراهيم يكتشف في نفسه رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان و هو مكنش يعرفها قبل كدة !!


إبراهيم فكر شوية وبعدين حسس فوق فلقتين الطيز الكبيرة المريعة اللي قدامه وقال بضحكة : يااااه … أيوه يا رانيا . مش عارف ليه مقدرش أقاوم الطيز الكبيرة و أني أنيكها .. مش بس كده .. لأ بعد أما أنيكها بتاكلني رغبة رغبة جنسية شاذة في أني أسمع و أشم و أحس الضراط و الفسي من طياز النسوان اللي ويايا في سرير واحد !! رانيا بدلع : و ماله يا روحي … اللي انت عاوزه … أوامرك يا سيدي
ابراهيم بيشم في طيزها و في خرم طيزها البني المفلق فلقات صغيرة السخن أوي وهمس : عارفة يا روني .. أنا عاشق الطيز الكبيرة و بأعبد ظراطك و فساكي كمان .. أي حاجة تخرج من الجسم الملبن ده أنا بحبها
رانيا بضحكة شرموطة زيها : يخليك ليا يا جوزي و طليق ولاء و جوز ميرنا
ابراهيم ضحك باستغراب : جوز ميرنا … هو أنا لسة اجوزتها يا ولية ؟!!!
وراح صافعها على طيزها فغنجت رانيا و قالت بدلع : أيه يا هيما..باعتبار ما سيكون يا خويا…انت مش رايح تتجوزها
ابراهيم وهو بيدور أيده فوق طيازها : أيه الثقافة دي يا بت .. جبتيها منين هههه ؟!!
رانيا رقصت بلبونة جوز طيازها : أنت نسيت يا هيما أني خريجة آداب عربي و لا أيه .. تلقاك نسيت هههه !
إبراهيم : أخخخخ .. نسيت فعلاً .. لا و نعم التربية
رانيا : قصدك أيه يا راجل أنت
ابراهيم يوطي يبوس جبل طيازها : ولا حاجة يا روحي … أنتي و عيلتك و ولاء أحلى حاجة حصلتلي في الدنيا بس قوليلي
رانيا بدلع : عاوز أيه … !!
ابراهيم : أكيد الطيز الكبيرة المقنبرة دي مخلتش في الكلية … !!
رانيا وراحت نايمة على بطنها و بتلاعب طيازها : قصدك أيه
ابراهيم : يعني أكيد الطيز دي هبلت شباب كتييير
رانيا بشرمطة و ضحكة عالية : بصراحة أيوة يا هيمار … أنا استغلتها عشان أعدي مادة التطبيق النحوي
أبراهيم بدهشة : عملت أيه يا ترى
رانيا بضحكة : يعني لما طلعت لدكتور المادة فوق في مكتبه صفر ببقه وقلي " ادوري كدا " أنا استغربت فادورت و راح قلي " قربي " فقربت و قلي ردي الباب و انتي مدياني ضهرك فرديته فصفر تاني و وقف !!!
ابراهيم وهو بيحسس على فلقتيها و يداعب خرم طيزها : ها …. و بعدين
رانيا : لقيته بيغازلني … و بيقول " أيه المؤخرة المعتبرة دي … جايبها منين "
ابراهيم وهو بيبعص الطيز الكبيرة اللي قدامه و يشمشم فيها : كملي … عملتي أيه
رانيا : أنا زعقتله و قلتله . عيب يا دكتور … انا بنت محترمة … الدكتور ضحك وقلي " طيب يا مطيزة .. خلي احترامك ينجحك … امشي " خفت أوي و قلت بهداوة . يعني يا دكتور يرضيك أسقط … الدكتور قلي طوالي " أنا بحب طياز النسوان أوي و الطيز الكبيرة المقنبرة مووووت .. أقلعي و ليكي عندي جيد جيداً "


إبراهيم عنده رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان فدس صباعه بقوة في خرم طيز رانيا فخلاها ظرطت و فست بقوة و كمان صرخت


رانيا : أهههه … ايه يا هيما ده . وجعتني
ابراهيم باستثارة مفرطة : و بعدين … عمل ايه الفاجر
رانيا : خلاني قلعت البنطلون و فنسيت زي كدة


و فعلاً رفعت رانيا طيزها الكبيرة و فنست بيها


ابراهيم : أيوة و بعبصك
رانيا زعلت بدلع : أنت قليل الأدب
إبراهيم : زعلتي ؟!!
رانيا : ايوة . أيه بعبصني دي
إبراهيم : أمال اسمها أيه يا روحي ؟!!
رانيا برقة : اسمها بيحسس عليا … بيكتشفني
ابراهيم بضحكة عالية : يعني أنا دلوقتي ببعبصك و لا باكتشفك
رانيا بدلع : خلاص … بعبصني براحتك .. بس بالراحه . دلوقتي مبقتش تفرق … زمان كنت باسميها يكتشفني ….يحسس عليا
ابراهيم ضحك : اههههه .. تلطيف عبارت يعني … ههههه … خلاص فكك من الماضي خليكي معايا ….. بصي بقا عايزك طول ما انتي فى البيت تأخذي راحتك عاﻵخر … يعني ظرطي و فسي في أي وقت و أي مكان
رانيا : بجد … آآآآه يا حبيبى …. طيازى هتتهز علشانك كل شويه من دلوقتي و رايح


إبراهيم فضل يقفش و يعفص في لحم طيازها وهى تضرط كتير وتفسي و هو يلعبلها فيها و كانت ليلة ولا ألف ليلة وليلة


نكمل الجزء القادم


الجزء العاشر والاخير

هنروح الجزء ده لسكنه جديده نسيب إبراهيم و نسوانه المزز اللي طبق عليهم نظريته في السعادة الجنس و المال و نروح لساكنة جديدة وهي مدام ناريمان اللي انتقلت حديثاً إلى عمارة السعادة

انتقلت مدام ناريمان عندها 27 سنة شابة ملفوفة مليحة مزة فرنساوي بقوام يخبل مثير اوي و ملامح فاتنة سكسي للغاية تشبه ملامح الممثلة نرمين الفقي !
سكنت عمارة السعادة الفخيمة ذات ال12 طابق و 2 اسانسير وهي ربة منزل لا تعمل وإن كانت خريجة علوم قسم جيولوجيا !
جوزها اللي عنده حوالي 40 سنة يعمل مدير عام في شركة تم ترقيته حديثاً وله منها من الأولاد طفلان في الابتدائية.

حياة مدام ناريمان ليس فيها شيئ ينغصها غير أن جوزها مشغول دايماً بعمله وفي سفرياته و اجتماعاته فكانت تقعد لوحدها في الشقة الطويلة العريضة في ملل و رتابة مكنش يكسرها غير زياراتها لشقق الساكنات زيها فكانت تتزاور معاهم و هما يزورها .
كانت تقوم الصبح السعة 6 الصبح تجهز عيالها للمدرسة القريبة من عمارة السعادة و بعد خروجهم تبدأ تفكر تطبخ أيه فتنادي على محمود رجل أمن عمارة السعادة و تناديه عن طريق التيكتفون فيطلعلها و تقعد تمليله طلباتها من المول اللي في نفس الشارع و من السوق .
تقوم بطهي الطعام و تستنى أولادها أو جوزها عشان الغدا و بعدين تذاكر دروس الولاد و بعد كده تزور جارتها أو هم يزورها لأن جوزها كان بيخرج فترة مسائية للعمل و ذلك حتى الثانية عشرة ليلا ً.
مدام ناريمان زي أي شابة نفسها تستمتع بعلاقة جنسية قوية و منتظمة ترضي ولعها للنيك بس لأن جوزها متقدم شوية في العمر و كمان بسبب مسئولياته الجسامه اللي كان بيأديها في عمله كمدير عام لشركة الحديد و الصلب فمكنش بيقربلها غير في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة !
من هنا بدأت مدام ناريمان تبص برا و لأول مرة تفكر أنها تكون عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي محمود و ده ليه مبرراته وهي أن محمود كان شاب مفتول العضلات طول بعرض بحدة في نظراته شاب عفيجي ليه كرش شويتين بس جبار في إمتاع النسوان !
محمود كان يقضي فترة صباحية 8 ساعات في العمل و يجي بعده بالليل رجل متقدم في السن حبتين .

في يوم من أيام الصيف وبعد أما أولاد مدام ناريمان خرجوا للباص بتاعهم و بعد خروج جوزها للعمل استلم محمود رجل أمن عمارة السعادة قفصين أحدهما رومان و اﻵخر برتقال من النوع الشهي الطازج مش مهرمن كانت حماتها بعتته مع سواق كهدية لإبنها لأن عند الوالد مزرعة فيها من الخيرات الكثير .
المهم السواق سلمهم لبتاع الأمن و بتاع الامن دق التيكتفون فمردتش مدام ناريمان مرة و التانية و التالتة !
الفار لعب في عبه فطلع يشوف ايه اللي حصل و دق الجرس مرة و مرة و مرة لحد أما فتحت له مدام ناريمان كانت بسبب الحر و عطل جهاز التكيف شبه عارية تلبس بيبي دول مثير !!
محمود كان عالباب يفترسها بنظراته !!
رعشة خفيفة سرت في عمود مدام ناريمان الفقري بسبب حدة اشتهاء أمن عمارة السعادة ليها !!

همست ليه : أيه ده يا محمود
محمود : قفص رومان و قفص برتقال يا مدام … بعتته الست والدة الباشمهندس
ناريمان : طيب دخلهم .. عالمطبخ . ورايا

ناريمان شافت محمود بيرفع قفصين محملين كأنه بيرفع فرخة فأعجبتها قوته لحاجة في نفسها

وهو خارج ناريمان قالتله : أصبر ساعدني في نقل شوية حاجات

محمود بصمت هز راسه موافقاً . راحت ترفع معاه بعض قطع الأثاث و جسمها يحك في جسمه العفي وهو بياكلها بنظراته و خاصة أن جوز بزازها الكبيرة المدورة كانت مدلدلة من القميص و جوز فخادها عريانة من قميص نومها القصير الشفاف اللي بيظهر كيلوتها الفتلة !
ارتجفت مدام ناريمان من نظرات رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي و عجبها أوي الوضع ده و عيونه بتاكل جسمها الأبيض الملفوف و كانت بتنزل من وشها لصدرها لبزازها لوسطها لفخادها باستثارة !
عيون مدام ناريمان حملقت في منطقة زبره اللي شد و طبع عمود صلب تخين بين فخاده !!

محمود خلص من رفع قطع العفش وياها و في الأخير سألها : أي خدمة تانية يا مدام ؟!!

كانت ناريمان تمر بلحظات صراع عنيف . هي عاوزاه ينيكها و في نفس الوقت مش عاوزة تخون جوزها !!

بسرعة البرق حسمت مدام ناريمان أمرها وهي بتمشي ناحيته : كنت .. قصدي … عاوزة … اعرف

و هنا بدأت تحسس مدام ناريمان فوق زبر محمود و قلبها بيدق بقوة !
مسكت زبره و محمود بقى زي الباجور النفاخ من الشهوة و معدتش لحظات إلا و مدام ناريمان كانت عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي وهو رافعها لصدره العفي الكبير !!
مدام ناريمان محستش بنفسها إلا وهي عريانة بين أيديه و في حضنه !!
بسرعة خاطفة قلعها البيبي دول و كيلوتها الفتله و بدأ يعصرها بشدة !!

نكمل السلسله القادمه من عماره السعاده ونبدء نخرج من شقه ابراهيم لشقق العماره انتظرونا


 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: البرنس احمد, الديبو الشامخ, salemsoly و 3 آخرين
@Bosy17 اسطورة القصص
السلسله التانيه ارجو التنسيق واضافه لينك السلسله الاولى ولينك الصور

وده لينك السلسله الاولى
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو زوبر جنانن
استمرررررر
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh



تذكير بالسلسله الاولى

عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس "

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !

اتفقه ان ولاء تخليه ينيك اخواتها

نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة

نكمل القصه

الجزء الاول

وقفنا السلسله اللي فاتت على التلت ستات على بنتين مزز حلوين قاعدين في الصالون الفسيح أوي شبه عاريانين و كانت ريهام شجعت إبراهيم أنه ميكسفش من طلبه رانيا و يطلب و يتمنى و ميخجلش من ولاء مراته فقالت

ريهام : يا هيما ولاء هتفرح ليك لما تبقى مبسوط .. كلنا بتوعك

إبراهيم زي ما قلنا كانت عينه بتطلع على رانيا وهي أخت مراته وتكة مصرية جسمها مربرب عجبه أوي !!
كان نفسه ينيكها و يشوفها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و يفقعها زبرين تلاتة

إبراهيم رح بردود فعل أخوات مراته و بناتهم : يااااه … بجد أنا مش عارف أعمل إيه فى حبكم ليا ده . و كمان مش لاقي طريقة أرد بيها جميل ولاء مراتي حبيبتي … !! رحمة بصوت عالى رقيق : إنت كمان يا عمو تتحب أوي ..أنت حظنا على فكرة …. !!
أبراهيم بصلها وضحك : حبيبتي يا رحومتي .. يا حلو يا جميل أنت

و غمزلها فالكل ضحك
وراحت البت رحمة اتشجعت و غمزت وقالت بلبونة و مسخرة

رحمه : أيه يا عمو … انت هتقضيها كلام و تسيب زبرك واقف كده . هههههه . أنت بقالك شهر مقعدتش معانا القعدة دي

الكل ضحك

‏ورحمة كملت : يلا بقا … نفسى أشوف زبرك ده جوا ماما … نفسى أشوفك مبسوط و مشخلع كدا .. و كمان ماما نفسها تتمتع و من حقها

‏إبراهيم رفع كاس وسكي فوق شفايفه بحماسة وضحك

‏ابراهيم : بجد يا رحمة … !!
‏ولاء مراته أكدت : يا حبيبى يا عمري يا هيما … أيوة بنكلم جد طبعاً … عمرنا ما كنا هنلاقى راجل مالي هدومه فحل وسيم و كمان طيب و حنين زيك كده
‏إبراهيم رفع كفها وباسه ببسمة : ماشي يا ست الستات ولاء برقة و طت وباسته من شفافه : دا إنت اللي سيدى وسيد الناس و جملي … أنت راجلنا كلنا و تاج راسنا

‏ولاء باسته بوسة طويلة فيها كل الحب و الحنان اللي بتحمله ست لراجل … و بعدين راحت بكيد النسا زقته ناحية أسخن وتكة مصرية اللي هي رانيا أختها !!
‏ولاء مراته كانت أكتر واحدة حاسة بإبراهيم و عارفة أنه حابب يشوفها عريانة ملط قدام عينيه و كمان ينيكها من كسها ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة لأنه كان دايماً من أول ما أجوزها بيمدح فيها من ورا و يهمس بدلع وهو فوق سريره

‏ابراهيم : أختك دي محملة من ورا بشكل رهيب !!
‏ساعتها ولاء كانت تضحك : و ماله نيكنا أحنا الاتنين … رانيا ماتتعزش عليك

إبراهيم دور عيونه يبص على رانيا فشاف وش زي القمر !! و كمان فضل يتفرج على جسمها الملبن المليان و كان ناقص ياكلها بعيونه !
الحقيقة أن أخت مراته و تكة مصرية ملهاش حل يعني تستاهل !!
رانيا كانت واقفة مبسوطة من نظراته الشبقة ليها و كانت بتهيج مع كل نظرة منه لجسمها

إبراهيم ببسمة مسك ايد رانيا وهمس : ممكن تقومي تدوري يا روني

بكل دلع و غنج قامت رانيا تلف و إبراهيم يعاين البضاعة من ورا !!
رانيا عرفت أنه عايز يشوف طيزها الكبيرة عاللحم فبقت تتدور بجسمها و تتدلع و تتمايل و تتكسر و تهيجه أوي أوي و كمان راحت مفنسة على خفيف بطيزها قدامه !!!
كان لازم ولاء تتدخل كوسيط !
فعلاً مسكت طرف القميص بتاع رانيا راحت مشلحاه بالراحة لحد ما طيزها الكبيرة بانت كلها !!
أبراهيم سخن أوي !
الصراحة أخت مراته وتكة مصرية تحل من على حبل المشنقه رغم أنها أرملة !!
نفسه بقا يعاينها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و تمتعه بأحلى نيكة فسرح فيها وبقى يتأملها بصمت ولسانه حاله بيقول

ابراهيم : ياااااه … أول مرة أشوف طيز كبيرة مرسومة بالصورة دي .. و أيه دي كمان متقسمة …. و بيضة أوى أوى …. طيز رهيبة …. و لحم طيازها من حلاوته كان بيتهز لوحده مع أى حركة رانيا بتعملها …. و جوز وراكها المبرومة المصبوبة حكاية …. مليانة لحمة طري ناعم مشدود يا لهووووي … دا أنا بعشق الست المربربة بالصورة دي . لأ وأيه يا هيما جسم بلدي معتبر … جسم أنثوي شهي … لأ و أيه بردو كله كوم و فلقة طيزها الكبيرة العريضة دي كوم لوحده …. طيازها مفتوحة شوية عن بعض . و فلقة طيزها غويطة جامد

أبراهيم في سرحانه لقى كفافه بتروح تحسس فوق طياز رانيا !!
جرت فوق منها بشهوة وراح فتحها فلقتيها بصوابعه !!
كان فاكر أنه هيلاقي الفلقة من جوا لونها غامق من جوه من كتر اللحمة … بس بالعكس … شاف طيزها من جوة بيضا زي الشمعة منورة !!
ركع على ركبه و كانه في محراب بيعبد الجمال و الأثارة !! كان ورا رانيا بالضبط وفلقة طيزها بقت قدام وشه بالضبط بردو !!
فتح طيازها أكتر و أكتر … و هى فنست أكتر و أكتر . لحد ما بان قدام عينيه خرم طيزها الكبيرة فلقاه أحمر أو بنكي غامق و كمان كان واسع فعلآ و بيتفتح لوحده و ده معناه أنها ياما أكلت فيه خيار أو أزبار !!

نكمل الجزء القادم
ليه الجزء ده قصير كدة
انزل بالباقى بسرعة عايز أعرف عملت إيه فى الثلاث نسوان وبناتهم
دى كده هتبقى مليطة لحم
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
@Bosy17 اسطورة القصص
السلسله التانيه ارجو التنسيق واضافه لينك السلسله الاولى ولينك الصور

وده لينك السلسله الاولى
@Bosy17 اسطورة القصص
تم اضافه لينك صور غلط
وده اللينك الصح
 
قصة رائعة
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
تم أضافة الجزء العاشر والأخير مع تمنيات هيئة المشرفين والنقاد بمزيد من الأبداع
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
تم أضافة الجزء العاشر والأخير مع تمنيات هيئة المشرفين والنقاد بمزيد من الأبداع
تسلم اع القصه الجميله
و متتأخرش بقى في السلسله التالته يانجم
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
@Bosy17 اسطورة القصص
ارجو اضافه لينك السلسله التالته في نهايه السلسله التانيه

 
رووووووووووووووووعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

مجهود مميز وأكثر من رائع وتسلم ايدك يا باشا على مجهودك الاكثر من رائع..
مع خالص تحياتى...
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh



تذكير بالسلسله الاولى

عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم بطل حكايتنا " وهو شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال و الجنس "

ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربربه ولاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك !

اتفقه ان ولاء تخليه ينيك اخواتها

نتعرف على اخوات ولاء مراته وهما اربع ستات مزز

الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة , ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه , مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوى و عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار !

رانيا بقا عندها بنتين .

ريهام فى كلية الهندسة مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك

رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب

شقيقة ولاء التانية .

ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً ، طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى !

بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتذ , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا مزعلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته !

كمان بعد فترة ميرنا إطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها وسبتله البيت و جات في عمارة السعادة

نكمل القصه

الجزء الاول

وقفنا السلسله اللي فاتت على التلت ستات على بنتين مزز حلوين قاعدين في الصالون الفسيح أوي شبه عاريانين و كانت ريهام شجعت إبراهيم أنه ميكسفش من طلبه رانيا و يطلب و يتمنى و ميخجلش من ولاء مراته فقالت

ريهام : يا هيما ولاء هتفرح ليك لما تبقى مبسوط .. كلنا بتوعك

إبراهيم زي ما قلنا كانت عينه بتطلع على رانيا وهي أخت مراته وتكة مصرية جسمها مربرب عجبه أوي !!
كان نفسه ينيكها و يشوفها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و يفقعها زبرين تلاتة

إبراهيم رح بردود فعل أخوات مراته و بناتهم : يااااه … بجد أنا مش عارف أعمل إيه فى حبكم ليا ده . و كمان مش لاقي طريقة أرد بيها جميل ولاء مراتي حبيبتي … !! رحمة بصوت عالى رقيق : إنت كمان يا عمو تتحب أوي ..أنت حظنا على فكرة …. !!
أبراهيم بصلها وضحك : حبيبتي يا رحومتي .. يا حلو يا جميل أنت

و غمزلها فالكل ضحك
وراحت البت رحمة اتشجعت و غمزت وقالت بلبونة و مسخرة

رحمه : أيه يا عمو … انت هتقضيها كلام و تسيب زبرك واقف كده . هههههه . أنت بقالك شهر مقعدتش معانا القعدة دي

الكل ضحك

‏ورحمة كملت : يلا بقا … نفسى أشوف زبرك ده جوا ماما … نفسى أشوفك مبسوط و مشخلع كدا .. و كمان ماما نفسها تتمتع و من حقها

‏إبراهيم رفع كاس وسكي فوق شفايفه بحماسة وضحك

‏ابراهيم : بجد يا رحمة … !!
‏ولاء مراته أكدت : يا حبيبى يا عمري يا هيما … أيوة بنكلم جد طبعاً … عمرنا ما كنا هنلاقى راجل مالي هدومه فحل وسيم و كمان طيب و حنين زيك كده
‏إبراهيم رفع كفها وباسه ببسمة : ماشي يا ست الستات ولاء برقة و طت وباسته من شفافه : دا إنت اللي سيدى وسيد الناس و جملي … أنت راجلنا كلنا و تاج راسنا

‏ولاء باسته بوسة طويلة فيها كل الحب و الحنان اللي بتحمله ست لراجل … و بعدين راحت بكيد النسا زقته ناحية أسخن وتكة مصرية اللي هي رانيا أختها !!
‏ولاء مراته كانت أكتر واحدة حاسة بإبراهيم و عارفة أنه حابب يشوفها عريانة ملط قدام عينيه و كمان ينيكها من كسها ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة لأنه كان دايماً من أول ما أجوزها بيمدح فيها من ورا و يهمس بدلع وهو فوق سريره

‏ابراهيم : أختك دي محملة من ورا بشكل رهيب !!
‏ساعتها ولاء كانت تضحك : و ماله نيكنا أحنا الاتنين … رانيا ماتتعزش عليك

إبراهيم دور عيونه يبص على رانيا فشاف وش زي القمر !! و كمان فضل يتفرج على جسمها الملبن المليان و كان ناقص ياكلها بعيونه !
الحقيقة أن أخت مراته و تكة مصرية ملهاش حل يعني تستاهل !!
رانيا كانت واقفة مبسوطة من نظراته الشبقة ليها و كانت بتهيج مع كل نظرة منه لجسمها

إبراهيم ببسمة مسك ايد رانيا وهمس : ممكن تقومي تدوري يا روني

بكل دلع و غنج قامت رانيا تلف و إبراهيم يعاين البضاعة من ورا !!
رانيا عرفت أنه عايز يشوف طيزها الكبيرة عاللحم فبقت تتدور بجسمها و تتدلع و تتمايل و تتكسر و تهيجه أوي أوي و كمان راحت مفنسة على خفيف بطيزها قدامه !!!
كان لازم ولاء تتدخل كوسيط !
فعلاً مسكت طرف القميص بتاع رانيا راحت مشلحاه بالراحة لحد ما طيزها الكبيرة بانت كلها !!
أبراهيم سخن أوي !
الصراحة أخت مراته وتكة مصرية تحل من على حبل المشنقه رغم أنها أرملة !!
نفسه بقا يعاينها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و تمتعه بأحلى نيكة فسرح فيها وبقى يتأملها بصمت ولسانه حاله بيقول

ابراهيم : ياااااه … أول مرة أشوف طيز كبيرة مرسومة بالصورة دي .. و أيه دي كمان متقسمة …. و بيضة أوى أوى …. طيز رهيبة …. و لحم طيازها من حلاوته كان بيتهز لوحده مع أى حركة رانيا بتعملها …. و جوز وراكها المبرومة المصبوبة حكاية …. مليانة لحمة طري ناعم مشدود يا لهووووي … دا أنا بعشق الست المربربة بالصورة دي . لأ وأيه يا هيما جسم بلدي معتبر … جسم أنثوي شهي … لأ و أيه بردو كله كوم و فلقة طيزها الكبيرة العريضة دي كوم لوحده …. طيازها مفتوحة شوية عن بعض . و فلقة طيزها غويطة جامد

أبراهيم في سرحانه لقى كفافه بتروح تحسس فوق طياز رانيا !!
جرت فوق منها بشهوة وراح فتحها فلقتيها بصوابعه !!
كان فاكر أنه هيلاقي الفلقة من جوا لونها غامق من جوه من كتر اللحمة … بس بالعكس … شاف طيزها من جوة بيضا زي الشمعة منورة !!
ركع على ركبه و كانه في محراب بيعبد الجمال و الأثارة !! كان ورا رانيا بالضبط وفلقة طيزها بقت قدام وشه بالضبط بردو !!
فتح طيازها أكتر و أكتر … و هى فنست أكتر و أكتر . لحد ما بان قدام عينيه خرم طيزها الكبيرة فلقاه أحمر أو بنكي غامق و كمان كان واسع فعلآ و بيتفتح لوحده و ده معناه أنها ياما أكلت فيه خيار أو أزبار !!

نكمل الجزء القادم


الجزء التاني


وقفنا الجزء اللي فات أن إبراهيم فتح فلقتين طياز رانيا العريضة فشاف أن خرمها واسع و عمال ينفتح لوحده و عرف أنها كانت بتاخده من ورا أما من جوزها أو من برة أو بتدخل فيه خيار أو حاجات زي كدة !
اللي ركب ابراهيم ساعتها هو لحس الكس و نيك الطيز الرهيبة اللي قدامه دي لحد ما يشبع !
كان هاين عليه أن يقلب رانيا على الأرض و يخليها تفلقس بالعافية و تفتح رجليها وهو يحرك زبره الدسم الشادد لآخره فى خرم طيزها الموهوج !


بس فكر و قال في عقل باله : يا واد يا هيما أتقل … وبراحة عشان ما تبقاش مجنون و مدلوق أوي كده . و كمان المزة رانيا عشان تتناك فى طيزها لازم تكون هايجة أوى و على آخرها فلازم يعني أسخنها الأول أوى أوى و أسيحها و بعدين أنيكها و أتكيف منها .


إبراهيم راح يفعص في لحم طيازها بأيديه الأتنين ويلعب فيه ويدعك وراح حاطط شفافه فوق كل فلقة من طيازها يبوسها وبعدين بقى يعضعض فيها وراح بايس الوادي اللي مابين فلقتيها اللي بيهيج الستات أوي وراح قام و حاضن رانيا الأرملة أخت مراته و ضمها من ورا و مسك جوز بزازها كرتين الجيلي وباسها من خدودها و في رقبتها و دعك زبه في طيازها لحد أما رانيا هاجت و حطت ايديها الأتنين على وراكه كأنها بتشد زبره أكتر ناحية طيزها ! كمان أبراهيم هاج ع اﻵخر و زبره بقى واقف مشدود و هو راشق فى طيزها و بيضانه بتحك فى الطيز اللى زى لهطة ألقشطه دى قدام الجميع !!
هو و رانيا كانوا سخنين أوى و منظرهم مع بعض هيج ميرنا و البنات و حتى ولاء مراته !!
ميرنا كانت قاعدة على كرسي و داسة ايدها في كسها و عينها على كف ابراهيم و هى بتعصر بزاز رانيا !
كمان البت ريهام كانت واقفة هايجة أوى و بتلعب فى جوز بزازها و رحمة كانت حاطة صوابعها فى بقها و عمالة من هياجها تمصه و راشقة كفها التاني في كسها بتدعكه !


بردو ولاء كانت قاعدة وحاطة رجل على رجل ومبتسمة بكل فخر واعتزاز في عمارة السعادة كأنها بتقول للحريم كلهم : باركو ليا على حظي السعيد مع جملي وفحلي إبراهيم صاحب المبادئ السكسية …. يلا احسدوني عالفحل اللي بينيكني كل يوم ويخلي سريري بيأن تحتينا … !!
إبراهيم لف وراح حاضن رانيا من قدام و باسها فى شفايفها بحنان ونعومة و هي كمان باسته كتير و أخدت لسانه تمصه جوا بقها !!
إبراهيم كان هايج يشتهي لحس الكس و نيك الطيز قدام الجميع فمد أيده على كس رانيا و بعبصها بالراحة أوي !!
كمان كفه التاني في نفس الوقت سرح على طيزها وبين فلقيتها ودخل صباعه في خرم طيزها . إللي لما لعب فيه ودلعه !!


ولاء مراته بأعجاب وضحكة مجلجلة قالت : شايفين … شاهدين … إبراهيم ممكن يهيج إي واحدة أزاي و يسخنها ههههه
كمان ميرنا قالت بإعجاب و تعجب شديد : أحيه يا لولا . دا انتي تلقاكي قبلنا كنتى مفشوخة نياكة
هاجت رانيا وبقت توحوح رغماً عنها : آآآه … أح ح ح … يا ولاء جوزك ده مفيش منه !!
ولاء ضاحكة : هههههه .. مش قلتلك … بس إبراهيم ابراهيمنا كلنا … دا مبدأ يا بنتي … أشتراكية اللذة … شيوع الحريم .. و أنا وأخده بمبدأه و مبسوطة إن أخواتي و أعز حبايبي بيتكيفوا و يتناكو منه …. و فرحانه إنكو بتشاركونى فى الراجل ده الفريد ده !!
البت رحمة هايجة اوي : انتي سكرة أوى يا ولاء … بصراحة … أى ست تتمنى تنام تحت عمو إبراهيم
ريهام أختها : أيوة … و أى واحدة تتمنى إنها تمص زبر عمو إبراهيم … أنا جربت و عارفة هههههه
إبراهيم ممسكش نفسه فقهقه و اعترف : هههههههههههه … بجد إنتو ستات مزز و بناويت عسل … و أنا كمان عايزكم و عايز أنام معاكم كلكم … دا أنا أستاذ في لحس الكس و نيك الطيز يا قلبي .. وهابدأ بالمزة الرهيبة دي … اللي هي رانيا
ولاء بضحكة تأكد كلام جوزها : آه صحيح .. نسيت أقولكم .. إبراهيم أستاذ في اللحس … بموت منه و هو بيلحسني …. يلا يا هيما …. الحس كس رانيا شوية و بعدين نيكها


فعلاً أبراهيم نزل على ركبه قدام رانيا و كسها بقى قدام وشه !
كسها مثير كبير أوى و أبيض جدا !
نضيف لامع مافيش فيه شعر خالص !
نزل عليه بوس بشفايفه و لحس بلسانه كل حته منه … رانيا مستحملتش وهاجت و مش قادرة تقف و كسها نزل لبن كتير أوى من الهيجان


ابراهيم انتهزها فرصة عشان يبدأ نيك الطيز معهاها قدام الجميع فهمسلها برقة : رانيا … هاتى طيزك عشان أنيكها شوية … نيك الطيز وحشنى أوي … فلقسي يلا

نكمل الجزء القادم


الجزء الثالث

وقفنا الجزء اللي فات عند إبراهيم وهو بهمس في ودن رانيا الست الحيحانة : قربي و فلقسي يلا
رانيا بغنج : تحت أمرك يا هيما … أح ح ح . يلا … أنا مش قادرة و عايزة زبرك دلوقتي
و بعدين رانيا نادت بنتها رحمة : اجري يا بت يا رحمة هاتي كريم من جوة

رانيا فلقست قدام ابراهيم وشاف طيز مثيرة جداً شدت من عروق زبره أوي و دهن بالكريم خرم طيزها الواسع فبقى ينفتح و ينضم !
حط طربوش زبره عليه وراح إبراهيم يكيف الست الحيحانة و يحط زبر في كسها و زبر في طيزها و ينيك أول طيز بعد طيز مراته ولاء !!
إبراهيم ضغط ضغطة خفيفة بزبره فلقى طربوشه داخل كله زي السكين اما تدخل في الحلاوة !!
بسهولة و يسر بس في نفس اللحظة سمع من رانيا صرخة هيجانة مثيرة أوي فى منتهى الهيجان !
دخل زبره كله للأخر فيها بالراحة … طيزها من جوة طرية أوى و ناعمة جداً … راح يسحب و يدفع زبره جواها و ينيكها في طيزها بس حد خمس ست دقايق و بعدين لقي نفسه مش قادر يواصل و عايز يجيب لبنه فيها قوام !!
حشر زبره أوى أوى في طيزها و نزل كمية لبن كبيرة جوا منها و رانيا بقت هايجة أوى و صوتها كان عالى و هي بتتأوه و توحوح و تتأفف

رانيا : آآه … أح ح ح ح … طيزي ولعت يا إبراهيم أووووف … نيكك حلو أوى … بس سخن أوي أوي

أبراهيم انتهى وطلع زبره بالراحة أوي و دخله في كسها طولي و هو لساته واقف !!
كان لازم يكيف الست الحيحانة يديها زبر في كسها و كمان زبر في طيزها عشان متتعبش من نيك الطيز لوحده فبقى يطعن طيزها شوية و يمتعها شوية من كسها !!
رانيا بقت تصوت عالي اوي مع كل طعنة من زبر ابراهيم جوا كسها وراحت مفلقسة ليه أكتر و كسها الكبير شفط زبره لجوا !!
كمان شوية و إبراهيم لقى جسم رانيا عمال يتنفض و يرتعش كله و الولية بقت مش قادرة تمسك نفسها خالص و نامت على وشها !!
إبراهيم فرهدها جامد اوي !!
كمان هو حس بكسها بيقفش جامد على زبره و حس بكمية لبن كتير نزلت من كسها !!
كانت نيكة جامدة أوى وهو عمال يديها زبر في كسها و زبر في طيزها وهو يكيف الست الحيحانة فطلع زبره من جواها و رقد جنبها و شاف ميرنا بتدعك فى كسها جامد أوى و كمان ريهام كانت جابتهم على نفسها من المنظر الرهيب ده !
بردو رحمة كانت غرقانه عسل

ولاء مراته كانت بتتفرج عليهم و تقول : مش قلتلكم أن إبراهيم يقدر يبسط أي واحدة معاه ههههههه . حتى صاحبة الوزن التقيل ما تقدرش تقاوم زبر إبراهيم !

الجميع فرقع بالضحكة و قام ابراهيم هو ورانيا علشان ياخدوا دش و كمان ولاء قامت و البنات راحوا يجهزوا الغدا بعد النيكة النارية مع رانيا اخت مراته !
كان يوم مليطة من أيام عمارة السعادة مع محارمه وهو بيستمتع بحضرة خمس ستات بنات على حريم مع أسخن نيك و أحلى دلع !!
الأيام بقت تجري على اسرة ابراهيم الجديدة وهما في قمة السعادة ؛ أيامهم كلها هزار و ضحك و فسح و طبعآ نيك !
إبراهيم كل يوم كان بيرزع تلات أو أربع أزبار كلهم في منتهى الجمال و اللذة !
كان بيروح شغله مالساعة 8 لحد الساعة 2 الظهر فكان يهبد أول زبر فى مراته ولاء طبعا , في كسها أو في طيزها على حسب المزاج , و هى بتبقى مستعدة و جاهزة و بتعمله مفاجآت عسل و تكيفه حلو أوي !
كان إبراهيم أول ما يدخل من باب البيت يلاقيها قدامه قالعة عريانة و مفلقسة و كمان حاطة كريم على خرق طيزها !!
او لما كان يدخل يغير هدومه كانت تلبسله قميص نومي سكسي و تنام عالسرير فكانت تبرز طيزها المبرومة وصدرها الكبير و حلاوة جسمها . كان إبراهيم يرتاح شوية بعد النيكة مع ولاء , ويصحى يتغدى في البيت أو يأخذهم يتغدى برة و يفسحهم !
يجي راجع البيت و يقضي السهرة يكيف الست الحيحانة فيهم فمثلاً ينيك ميرنا نيكة حلوة و ينيك رانيا في طيزها أو في كسها !
كان المهم أن إبراهيم يرزعله زبرين حلوين , و الرابع بيبقى على واحدة من البنات رحمة أو ريهام فكانوا يدلعوه و يروقوه و يمصوله زبه أو يضربو ليه عشرة ما بين بزازهم السخنة أوي بين أيديهم الناعمة !!
مكنش إبراهيم بيخرج كتير وياهم في فصل الشتا عشان الجو و عشان دراسة البنات , بس بعد أما أجازة الصيف جت أخدهم يفسحهم أحلى فسح فمكنش يقعد فى البيت غير بالليل في السهرة ينيك ولاء مراته أول ما يجي مالشغل و يكمل بالليل هبد فيهم كلهم !!
في الصيف أخد أجازة أسبوع و حجز فيلآ جميلة فى الساحل الشمالي و عملها ليهم مفاجأة …

نكمل الجزء القادم


الجزء الرابع

وقفنا الجزء اللي فات كنا قلنا أن إبراهيم لما حان فصل الصيف و البنات أخدوا إجازة من كلياتهم هو نفسه أخد أجازة أسبوع و حجز فيلآ جميلة في الساحل الشمالي و عملها ليهم مفاجأة حيث البسين و البلاج و الشط و الجو الطبيعي . إبراهيم كان طول النهار عمال يشوف كل نسوانه المزز في المصيف بالمايوهات البكيني أو عريانين ملط عالبيسين فكانوا يعوموا جميعاً او ياخدهم في نيكة سخنة و كان أبراهيم متوصي بمراته ولاء حبتين و خاصة في المياه . كلهم كانوا يقلعوا سلط ملط مفيش كسوف ولا اختشي و كان بيلعب في أكساسهم و طيازهم و بزازهم و نسوانه المزز يلعبوله فى زبره . إبراهيم في المصيف مكنش عاتق حتي البنات كان بيخليهم يضربوا سبعة و نص علي أيديه وكان يمص ليهم و يلحس أكساسهم و طيازهم لحد أما ريحة اللبن تفوح مالبيسين !!
إبراهيم و نسوانه المزز في المصيف قضوا اسبوع ولا في الاحلام و لما رجعوا رجعوا غاية في الانبساط و كل حريمه كانوا بيمدحو سخائه و أنه صرف فلوس كتييير عليهم و هم مش عايزين يضغطو عليه فى المصاريف !
أبراهيم كان بيفهمهم ان أيجار شقه المزه رانيا كان هو ياخده و بيصرف منه و من جيبه فمفيش فرق و انه هو كمان راجلهم و عايش في بيتهم او عمارتهم اللي هي عمارة السعادة وهو بيرد ليهم جمايلهم عليه و حبهم ليه و دلعهم ليه و لزبه , و إنه نفسه يبسطهم زي مهما بيبسطوه بكل ما يملكوا من أجسام و حب و شهوة !
بالنسبة لأبراهيم كانت إجازة صيف جميلة أوى طار فيها من السعادة و مين يحلم بخمس مزز جنبه حلوين أمامير منهم الشابة و منهم الكهلة و منهم البكر و منهم المفتوحة و كمان كانوا بيعملوله أي حاجة نفسه فيها وهو حاسس برجولته الفذة وسطيهم وهو بيحميهم . انتهت الأجازة و نسوانه المزز رجعوا عمارة السعادة و إبتدت الدراسة , و كانت سنه مهمة للبت ريهام عشان كانت فى أخر سنة فى كلية الهندسة و لازم تاخدها جد من أولها . أول إسبوع فى الدراسة ده كان فيه أحداث كتيرة أوى , كان ممكن تغير حيات العيلة في عمارة السعادة و تلخبط حاجت كتير منها ان ولاء مرات ابراهيم جاتلها سفرية و اترشحت للسفر لبلد عربى عشان تشتغل لمدة سنتين فى جامعة مشهورة … أبراهيم عمل اجتماع طارىء جمع فيه نسوانه المزز إجتماع يشوف إيه الموضوع ده

فبدا ابراهيم الكلام : ولاء يا حبيبتي أنتي مينفعش تسيبيني انا و معتذ ابننا الطفل ده وحدينا .. ما أقدرش استغنى عنك
ولاء : يا روحي أنا محتارة صدقني … بس دي فرصه متتعوضش و خاصتا أن المرتب مغري أوي
ريهام : لا مينفعش يا لولا .. أنا مش قادرة أتصور أن حياتنا هتبقى أيه من غيرك
ميرنا : لا لا بس أنا مش معاكي يا لولا … مصلحة عيلتنا أهم من السفر .. و لا أيه رأيك يا رانيا
رانيا : يا ميرنا الرأى رأى أبراهيم هو الرجل بتاعنا دلوقتي و كمان مؤسس عمارة السعادة اللي مش عارفة لما تنقص من ولاء تبقى زي ما هي و لا لأ . مش متأكدة .. الرأي يرجع لإبراهيم … بصراحة لولا فاجأتنا كلنا ومش عارفة اخد قرار
رحمة في نبرة ترجي : ما بلاش تسافري يا ولاء

الجميع فضلوا يكلموا و هات و خد و موصلوش لحل مرضي و قاموا كلهم عشان يناموا عشان أشغالهم الصبح و كمان دراسة البنات . تاني يوم عاد إبراهيم مالشغل بردو بخبر مش ولا بد وهو انه هيسافر لموقع جديد بعيد عن مقر سكنه في محافظة أسيوط في صحرايها و لمدة أيام … نفس الكلام اكلموا في موضوع سفر ولاء و بردو موصلوش لحل و إبراهيم كان سخن و زبره شد لأنه منكش من ساعة ما رجع مالمصيف وحس أن بيضانه إتملت لبن و زبره بقى غليظ وواقف وباين جامد من تحت الهدوم !!

رانيا لاحظت المشوار ده فقالت بدلع و مكر تهزر و مسكت زبه : أيه يا هميا أنت مجعتش ولا أيه … بتاعك باين عليه أن جعان أوي ههههه
ولاء بدلع بردو و بضحكة : آه يا حبيبي … سيبك بأه من التفكير … تعالى أتمتع معانا شويه
رانيا : متفكرش و لا تزعل يا هيما كل حاجة و ليها حل ..يلا بقا كيف اللي وقف ده ههههه
رحمة بتهزر : يا عمو دي أول مرة من يومين متنكش فيها خالص … تلقاك جبت أخرك و انا أخاف أجي جنبك دلوقتي هههههههههه
إبراهيم بيضحك : هو ده وقته أنتي كمان منك ليها … بس فعلاً أنا نسيت نفسي .. دي مش عادتي أن مرزعش زبرين ع الأقل كل يوم هههه
ريهام بتهزر و تمازحه بدلع : و الزبر ده يا عمو مفيش حد ينساه … خلي بالك تنزل في الشارع تروح عامل عملة

نكمل الجزء القادم


الجزء الخامس

وقفنا الجزي اللي فات لما كنا وقفنا عند القحبة ريهام بنت أخت مرات إبراهيم وهي شايفة جوز خالتها شرقان نيك و زبره شادد منه

فقالتله ريهام بهزار و دلع و شهوة : و الزبر ده يا عمو مفيش حد ينساه … خلي بالك تنزل في الشارع يروح عامل عملة

قالت كدا و راحت علطول مفنسة طيزها العريضة الناعمة البيضة المالسة في وشه بعد أما خلعت بنطلونها و كيلوتها فى ثانية !!
طبعاً كل الحريم ضحكوا أوى و ولاء مسكت راس إبراهيم و شدتها ناحية طيز ريهام , و ميرنا قامت بسرعة و فتحت طيز ريهام أوى لحد ما خرم طيزها بان و أتفتح شوية !!!

رانيا الأرملة أم البت ريهام ضحكت و أتعجبت من لبونة البت القحبة فشهقت : أههه .. يخرب عقلك يا بت … ده انتي أفتريتي ويا عمك إبراهيم . هههه
ولاء مراته : هههههه .. كده .. ماحدش واخد منها حاجة … يلا ياروحي الحس طيزها العريضة دي و كمان بوس خرم الطيز ده لحد ما تشبع …. و أنتي كمان يا بت يلا قومى يا بت يا مايسة إمسكى زبر عمك كده و اعملي أي منظر

إبراهيم في الليلة دي من ليالي عمارة السعادة قضاها نيك و مليطة و دلع و شخلعة مش تساويها إلا ليالي المليطة مع باقي ساكنات العمارة زي ما هنشوف بعد كدة
ومسكابراهيم ولاء مراته و فضل يرزع فيها لحد أما خلته نطر جواها بقوة !
إبراهيم الفحل بردو كان لساته زبره و اقف فناك رانيا فى كسها , و كل العيلة عارفة إن رانيا بتتكيف أوى لما ينيكها في كسها … عشان كسها واسع و مش أي زبر يملاه , إنما زبر إبراهيم الفحل كان بيملا كسها و يكيفها أوى . كمان شوية و راح يغير الجسم و ينيك القحبة ميرنا فى كسها مع أن إبراهيم كان دايماً يدس صباعه فيها و يبعبصها قوي من خرم طيزها العريضة كتير عشان يوسعه !!
إبراهيم عمل ست أزبار في الليلة المفترجة دي تلاتة نياكة و تلاتة مص الزبر بواسطة ريهام اللي مصها جميل أوى و هادى و كمان ضرب عشرة ما بين بزاز رحمة اللي كانت هايجة ع آخرها !!
حسن الختام بالنسبة لإبراهيم كان زبر واحد و كان مقره طيز رانيا بعد ما أتكيفت من زبره في كسها !
قررت أنها تمتعه و يا طيزها العريضة السخنة
في صباح يوم الليلة السخنة دي إبراهيم انتقل لأسيوط مقر العمل في موقعه الجديد و طبعاً مكنش ناسي حريمه اللي مخليين أيامه كلها سعادة و بالذات أمبارح اللي كان فيه شرقان نيك و البت القحبة ريهام دلعته و فنست طيزها العريضة عشان يستمتع بيها !
كان بيكلمهم في التليفون و في يوم كده عرف ان ميرنا عيانة و راحوا بيها للدكتور !
ابراهيم عرف كده و قلق على ميرنا أخت مراته !
تابعهم في التليفونات لحد أما خرجوا بيها من عند الدكتور و اتصل بيهم فولاء مراته قالتله أنه دور برد بسيط
إبراهيم الفار لعب في عبه زي ما بيقولوا و فضل قلقان و متوتر لأنه حس القلق في صوت مراته وراحت مصدرة التليفون لرانيا أختها عشان تطمنه فزاد قلقه و خوفه لأنه حس بالتوتر في صوت رانيا !
قالهم أنه هيركب دلوقتي طوالي و قفل السكة و فعلاً بعربية واحد صاحبه ملاكي سافرلهم و وصل البيت في وقت متأخر و كل نسوانه كانوا سهرانيين مستنيين و صوله !
شاف ميرنا فلقى أن وشها مصفر شويتين و مرهقة و زعلانة و كمان ولاء مراته أختها كانت زعلانة بردو و مخضوضة !
إبراهيم حضن ولاء مراته أول ما عتب باب البيت و باسها في خدودها و كمان راح حاضن ميرنا وباسها وقال

ابراهيم : قولوا الحقيقة .. في أيه … أنا متوغوش وحاسس إن فيه حاجة كبيرة مش عايزين تقولولي عليها
و لاء مراته فرت دمعة من عينها و قالت : أيوة يا هيما ..أحنا في ورطة .. مش عارفين نخلص منها
إبراهيم بقلق : في أيه . أيه اللى حصل … قولي بسرعة … في أيه يا ميرنا .. أيه اللي عندك … !!!

ميرنا بدأت تعيط اوي و بصمت

فراحت رانيا قالت الحقيقة اللي مكنتش عالبال : بصراحة يا ابراهيم … ميرنا مش تعبانة بحاجة خطيرة .. هي بس . بس
ابراهيم متعصب و صبره نفذ : خلصيني يا رانيا أنتي كمان من غير بسبسه . شغلتيني
رانيا : ميرنا النهاردة داخت و وقعت عالأرض و رحنا بيها للدكتور و طلعت .. طلعت حامل … !!!!
أبراهيم : أوباااا … حامل … ميرنا حامل .. و مني . طب دي هي منفصلة عن جوزها و بقالها سنيني وياه محملتش … رسوني الدكتور قال أيه بالتفصيل
ولاء بتردد : يا روحي الدكتور كان قال أنها فعلاً مينفعش تخلف بس لان جوزها و طبعا قصده أنت , فحل و متمكن .. قدر يحبلها … !!

إبراهيم عقله لف منه وهو مش متخيل أن ميرنا اللي جوزها سابها عشان مش بتخلف و العيب منها حبلت منه هو !!

نكمل الجزء القادم


الجزء السادس

وقفنا الجزء اللي فات أن إبراهيم عرف أنه كان سبب في حمل ميرنا أخت مراته و أنه فرح لأنه هو كدا فحل قدر ينيك و يحبل المطلقة اللي طليقها بقاله معها سنين مش عارف يحبلها !
ابراهيم بكده أثبت فحولته رسمي فهمي نظمي بس في نفس الوقت هيتصرف ازاي في المصيبة دي !!

إبراهيم بعد فترة صمت همس وقال : طيب أنا دماغي وقفت . دلوني أعمل ايه
ميرنا برقة : أنا بردو مش عارفة يا هيما . أنا هاتجنن ازاي ده حصل !!!
كل افراد العيلة في نفس واحد : لا يا ميرنا . بعد الشر عليكي مالجنان
وراحت ولاء بضحكة خبيثة و بنظرة لإبراهيم جوزها و بعدين لأختها ميرنا : متزعلش نفسك يا هيما . ميرنا كانت بتحلم بحتة عيل يسمعها كلمة ماما . و أنت أهو حققتلها الحلم … !!
إبراهيم انتبه على كلام مراته و أكد : أكيد يا حبيبتى , بس بردو في نفس الوقت محتاجين نحافظ على سمعتها وسط المجتمع … اللي أحنا راضيين بيه و بنطبقه . المجتمع لسة مبقاش راقي كفاية زينا عشان يقبل بكده
ولاء مراته بنظرة شموخ : واحنا ذنبنا أيه يا حبيبي أذا كان المجتمع متخلف … عموماً النظرية الفريدة يبدأها واحد أو جماعة و بعدين الناس بتاخد بيها
إبراهيم مسك ايد مراته ولاء بإعجاب وراح بايسها : أستاذة و رئيسة قسم … صحيح يا روحي انتي بتاخدي بالعزم و الحزم وبالتدريج …لكن لما تكون نظرية غريبة عالمجتمع لازم واحدة واحدة تسربيها في وكمان وعيهم لحد أما يعملوا بيها وبعدين تعرفيهم النظرية نفسها … و بعدين ميرنا معروفة وسط الناس أنها مطلقة مش متجوزة . و أنا مش هسمح أن حد يأذيها بكلمة
ولاء برقة : طول عمرك رجولة يا هيما يا حبيبى
إبراهيم بيفكر بجدية : بس بردو مش عارف أعمل أيه ؟!!! بعد فترة صمت أعلنت ولاء : الحل انك تتجوز ميرنا رسمي
رحمة : ما ينفعش ….. أزاي حيتجوز أختين فى نفس الوقت ؟!!
ريهام : أنا سالت النهاردة واحد شيخ و قالي إنه ينفع بس بشرط إنه يطلق ولاء و يتجوز ميرنا … !!

إبراهيم مهما كان فحل نياك و زبير كبير و قدر بوصفه فحل ينيك و يحبل المطلقة أخت مراته في ظرف شهور اللي جوزها في سنين مقدرش يعملها إلا أنه بيحب مراته ولاء

فاندهش ابراهيم : إيه . أطلق ولاء . إيه الكلام ده … ده لا يمكن أبدآ … !!
رانيا : اهدا بس يا هيما شوية … إحنا متأكدين إنك بتحب ولاء جدآ .. و موضوع الطلاق ده انت عمرك ما تفكر فيه … بس ممكن يكون حل
ولاء : يا روحي متزعلش نفسك … مش أنت رجلنا و جوزنا كلنا . مش كلنا أسرة واحدة انت الراجل و كلنا حريمك … مش انت بتعمل مع ميرنا نفس اللي بتعمله معايا بالضبط
إبراهيم مندهش : بس يا .
ولاء قاطعته ببسمة : مبسش ولا حاجة … أنا مش زعلانة … بالعكس .. ده أنا هابقى سعيدة أوى لما أشوفك بتستمتع و تمتع نفسك … كلنا في عمارة السعادة عيلة واحدة سعيده يا روحي
أبراهيم صعق من كلام ولاء مراته : بس يا ولاء أنا لا يمكن أطلقك أبدآ ….. لا لا .. شوفي حل تانى غير الطلاق ده
ميرنا تبكي بحرقة و تولول : أنا السبب .. معلش …. يالهوى يالهوى أنا هطلقك من ابراهيم يا ولاء …. أنا أكون السبب في خراب بيتك .. مش ممكن … انا هانتحر قبل ما أكون السبب فى
إبراهيم قطاعها مندفعا ً: إياكي تقولى كده أبدآ يا ميرنا … أبدآ .. انتي متفرقيش معزة عن ولاء … و عمرك ما كنتي السبب في أي مشاكل . احنا كلنا بنسعد بعضينا ….. على قد ما نقدر
رانيا عينها لمعت : على فكرة مش واخدين بالكم أن ولاء كان نفسها تسافر !!
الكل اتلفت ليها بدهشة : أه صحيح !!!
رانيا ببسمة ماكرة : يبقى خلاص … ولاء غايبة تحل محلها ميرنا !!
ولاء باعجاب : صحيح . دانتي دماغك سم يا روني

إبراهيم استوعب انه لو طلق ولاء اللي نفسها تسافر فهو هيتجوز أختها ميرنا لحد ما تولد عشان المولود يبقى شرعي و يسجله بأسمه و بعد كده يطلق ميرنا و يرجع يجوز ولاء مراته مرة تانية !!!

ابراهيم همس و كأن انتصر : اه صحيح … كانت الفكرة دي فين

الجميع وافق عالحل المثالي ده !
ابراهيم طلع فحل جامد فضل ينيك و يحبل المطلقة أخت مراته لحد أما حقق حلمها من غير علمه او علمها فبقت سعيدة و كمان ولاء هتسافر وتحقق حلمها وتبقى سعيدة فهيطلقها و يجوز اختها و يعط معاها شوية حلوين لحد أما تولد و يكتب العيل باسمه و ترجع ولاء يطلق ميرنا و يجوز مراته تاني وبكدة الكل سعيد راضي مبسوط في عمارة السعادة اليوتوبيا الجديدة !

ولاء قالت : بس يا هيما لازم نعزل من هنا .. مش لازم حد مالعمارة يعرف عن اللي حصل و اللي ناوين نعمله
أبراهيم بضحكة خبيثة : اللي احنا هنعمله شرعي قدامهم … و في نفس الوقت واحدة واحدة هيقتنعوا بفكرتي في السعادة .. اصبري عليا
النسوان وولاء مش فاهمين فبرقوا : يا عم الفيلسوف الاشتراكي أنت … أحنا مش قدك
ابراهيم بمكر ودهاء : هتعرفوا كمان شوية … كل شئ بأوان .. المهم مش هنعزل .. كله هيتم في عمارة السعاده

نكمل الجزء القادم


الجزء السابع

هنبدء الجزء ده باسخن ليلة حمراء بين حريم شراميط و بنات مزز هايجة في عمارة السعادة نشوفهم بيدلعوا وبيهتموا بإبراهيم و خاصة بعد أما ودع في المطار مراته ولاء للكويت للعمل بعقد هناك و كان زعلان لأنها كانت بالنسبة ليه فرسة نياكة من الدرجة الأولى و من نوع الجسم اللي بيحبه .
قبل ما ولاء تسافر شددت عليه أنه ياخد باله من حريمه

فابتسم ابراهيم وقرب منها : حبيبتي .. حتي و انتي مسافرة خايفة عليا
ابتسمت ولاء و عيونها رشقت بين فخاده : يا حبيبي خايفة عليه يعط بره … أوعى تلعب بديلك من ورايا يا هيما .. أجي ألاقيك نايك كل نسوان العمارة
إبراهيم أنفجر م الضحك : ما تخافيش يا حبيبتي . إبراهيم يعط مع نسوانه و ينيك فيهم واحدة ورا التاني و بس

ضحكت ولاء و باسها و ركبت الطيارة ورجع إبراهيم البيت
رجع إبراهيم تعبان بس أيه مشتاق ينيك و زبره كان هينفجر من كتر اللبن و لأن ميرنا أخت مراته كانت حامل و مرهقة فمكنش ينفع أنه ينيكها خالص اليومين دول . كانت قدامه البت ريهام اللي كانت أمتحاناتها ع الأبواب ! لاقها قلعت هدومها خالص و فنست و فتحت طيزها و قعدت على زبره و قعدت تحك طيزها العريانة فيه و تحطه في خرمها !!
كمان رانيا أخت مراته قامت و قلعته الهدوم و طلعت زبره و دسته ما بين طياز بنتها ريهام !!
زبر إبراهيم هاج أوي وسط حريم شراميط و بنات مزز هايجة زي محارمه فكبر أوي و هو بين لحم طيز ريهام الكبيرة !
لحم طيازها كان يهبل حوالين زبره الشامخ لدرجة إن زبره جاب اللبن في دقيقة واحدة و غرق طيز البت ريهام فقامت و إديته بوسه دلوعة و قالت برقة كبيرة تودعه إلى حين

ريهام : أنا بقا هاروح أكمل مذاكرة يا عمو … معلش
إبراهيم ابتسم وراح باسها من خدها : حبيبة عمو .. روحي يا روحي
ضحكت بشرمطة وهمست : بس أنت لو ليك شوق تنيكنى في أى وقت هجيلك على طول
إبراهيم : تسلميلي يا روحي , انتي عملتي اللي عليكي و زيادة

إبراهيم قضى ليلة حمراء ويا رانيا و رحمة و متعوه أوي و بسطوه ع لآخر و بالأخص المزة الأرملة رانيا اللي خلته ينيكها فى كسها مرتين و كمان في طيزها مرة و كمان البت رحمة ضربتله عشرة جامده بطيازها و وراكها المصبوبة !
إبراهيم قضى أسخن ليلة حمراء بين أسخن حريم شراميط و بنات مزز هايجة لحد اما شبع وشبعوا منه فقال يشكرهم

ابراهيم : متشكر أوي يا رحمة … متشكر يا رانيا …. إنتو نسيتونى فراق ولاء
رحمة : متقولش كده يا عمو ابراهيم … أنا تحت أمرك في أى وقت .… و قريب هاحضرلك مفاجأة
ابراهيم عيونه وسعت و ابتسم : طيب أيه هي … !
رحمة بدلع : لأ مش هقول
أبراهيم باصرار : لأ لازم أعرف دلوقتي
رحمة بدلع : يووووه يا عمو .. مش قلتلك مفاجأة
أبراهيم : أصلي مش هنام غير لما أعرف المزة محضرالي أيه … !!
رحمة بغنج : طب بوسة عالخد ده

ودورتله خدها اليمين فباسه وراح مطرق كمان بوسة من عنده كادوه على خدها الشمال

وهمس ابراهيم : قولي بقا
رحمة بدلع كبير : أنا رايحة كمان أوسعلك خرم طيزى عشان تنيكه
إبراهيم شهق : روحي … كل ده علشاني
رحمة قامت وقالت وهي بتدور و تديله طيزها الفاجرة : أيوة يا عمو . انت تستاهل أكتر من كده . باي هاروح انام عشان الجامعة الصبح
رانيا ببسمة : لأ شاطرة يا لبوة .. هتروقي عمو إبراهيم … ههههه .. عموماً تصبحي على خير
ابراهيم كمان حياها : تصبحي على خير يا أجمل مزة في العالم كله

مشيت رحمة تهز جوز طيازها الكبيرة شبه طياز أمها و أتعلقت انظار إبراهيم بيها فلففته رانيا ليها

رانيا : بصلي هنا .. هههه
ابراهيم بسمة : صحيح … ممكن أطلب منك طلب ؟!
رانيا بحماسة وفهمت قصده : عيونى يا هيما … أيه عايز تنيك تانى . تحت أمرك يا حبيبى … كسى و لا طيزى و لا أقلك أيه رأيك في نيك البزاز .. او حتى لو حابب أمصلك أنا جاهزة يا هيما
ابراهيم بامتنان كبير : يااااه يا روني … أنا في عمري ما هكون سعيد أكتر من كدة . حبكم ليا مالوش مثيل أبدآ …. أنا عايزك تنامى جنبي انتي أو ميرنا كل يوم . حاكم انا بحب اللحم الحريمي يكون جنبي عالسرير و انت عارفة ان ولاء غايبة…. و حشتني أوي ولاء
رانيا : يا حبيبى يا هيما … أنا و ميرنا مش هنسيبك خالص و إن كنا مش هنعوض ولاء حبيبتكز… بس تأكد أننا هنكون في خدمتك

ابراهيم هز دماغه امتنان و رانيا بدأ تعرض لحمها الشهي عليه

رانيا : أنا معاك أهو … أي حته تعجبك في جسمي قفشه أمسكه حسس عليه زي ما تحب

أبراهيم رفع كف ولاء وراح طابع بوسة فوق منه وشدها فقامت

وهمس ابراهيم : طيب يلا بينا ننام و كمان عاوز أكلمك في حاجة خطيرة
رانيا قلقت وقالت : لأ دا أنا يا هما اللي عاوزة أكلمك في موضوع خطير

إبراهيم قلق عاوز يعرف أيه الموضوع ده و سحبها على سريره و قلع هدومه حاكم انه متعود يكون ملط و زبره الكبير ياخد راحته . كمان طلب من رانيا تكون زيه عريانه ملط عشان يلمس لحمها بجسمه و بزبره

نكمل الجزء القادم


الجزء التامن

وقفنا الجزء اللي فات لما رانيا قلعت و نامت جنب إبراهيم و جسمها السخن بيلمس جسمه و هي بتدلعه فقالها

ابراهيم : رانيا متكذبيش عليا … !
رانيا قلبها دق و أتعجبت : أزاي يعني يا هيما ؟!!
إبراهيم مسك بزها و فرك حلمتها فأنت رانيا فقال : شفتك خارجة مع الأستاذ وجدي مدرس الفرنساوي في العمارة !!
قلب رانيا دق و لونها اتغير و قالت : أصلي انا
ابراهيم : أشششش … لا أصلك و لا فصلك انتي بتحبيه … مش كده ؟!
رانيا : متزعلش يا هيما … أنا .. أنا
إبراهيم ببسمة : روحي . اللي تحبيه … عادي القلب و ما يريد … مش انتي هتبقى سعيدة معاه
رانيا : لأ .. دا مجوز … بس

إبراهيم هنا يستغل بذكاء شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يوصل و ينيك نسوانها و بناتها

ابراهيم : مفيش بس … ممكن يجوزك عرفي و في شقة تانية … عادي طالما عاوزك و عاوزاه بس ليا طلب
رانيا : من عيني يا هميا لو أقدر
إبراهيم تنهد و قال : أنا كمان بحب فريدة مراته و عاوزها
رانيا : عاوزها . بس هي عاوزاك
إبراهيم بغرور : مفيش ست متعوزش هيما . عموماً هي بتعشقني
رانيا شهقت : أوووه .. و دليلك أيه يا هيما
إبراهيم بهمس مبتسما : دليلي أني نمت معاها فوق سريرها زي ما أنا نايم معاكي دلوقتي …. !!
رانيا بشهقة : أووووه … يعني نكتها ؟!!
إبراهيم بدلع و ثقة : ايوة نكتها نيكه حامية اوي لدرجة أني مش قادر أنساها خالص
رانيا تعلقت برقبة إبراهيم و باسته : ميكنش عندك هم يا هيما … أنا عاوزة اللي يبسطك … أيه مشكلتلك دلوقتي … طالما بتحبك خلاص !
إبراهيم خطف بوسة من شفاف رانيا : لأ يا روني … ما هو جوزها شك فيها لما جات سيرتي وهو بينيكها و من ساعتها مش بيطيقني خالص .. باين عليه عرف
رانيا : مش عاجبه يعزل … يغور في داهية
ابراهيم : مش كدا يا روني … دا حتى محرج على مراته متخرجش برة الشقة … مبقتش أشوف وشها … دا كمان غير خط المحمول بتاعها … !!!
رانيا : فعلاً أنا باروح أزورها من وقت للتاني .. أنت عارف دي صاحبتي … و جوزها دا راجل غيور أوي … طب أيه دوري يا هيما يعني
إبراهيم بمكر و بسمة : دورك أنك تجيبي رجله و تثبتيه … يعني تخليه يسيبها تطلع عندك الشقة … !!

إبراهيم كان بيرمي أن يستغل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يجيب رجل أي واحدة بيحبا و كمان ينيك نسوانها و بناتها واحدة ورا التانية !!

رانيا: يعني انت نفسك تنيك فريدة يا إبراهيم
أبراهيم : بصراحة ايوه . نكتها مرة و عجبتني و نفسي أجربها مرة تانية
رانيا : خلاص سيب المشوار ده عليا و انا هخليك تنيكها لما تشبع
إبراهيم زغطط اوي و باسها فرانيا قلقتله : يلا نام بقا والصباح رباح
ابراهيم : ماشي .. بس بصراحة مش جايلى نوم …. مش عارف
رانيا تهديه : معلش يا حبيبى … حط ايدك بين طيازي .. و إنت أعصابك تهدا .. انا عارفة انك بتحب طياز فريدة

إبراهيم هاج على سيرة طياز فريدة وشافهم في صوره طياز رانيا و حس انه عاوز يستمتع بلحمها الكتير و طيازها الكبيرة البيضة !
فريدة بصراحة جسمها زى الملبن و بيضة أوي تشبه رانيا و يمكن أسخن منها و أصغر شوية في العمر !!
و كمان عليها فردتين طياز مكن يا لهووووووي !
داقها مرة و حس أن لحم طيازها قفل على راسه بشكل فظيع
افتكر إبراهيم شرمطة فريدة معاه في اليوم ده لما كان واخدها في شقة مفروشة !
دي عملت حركات بطيزها المكتنزة شيبته و عشان كدة هو بيحن ليها !!

همس وقال لرانيا : روحي يا روني . فيه حاجة أنا نفسى فيها … تعرفي تعمليها ليا … ولا مرة في البنات و لا فيكو عملهالي قبل كدة
رانيا : إمممممم .. آه ه ه .. عرفت .. ههههه .. جاتك أيه يا هيما … دي أكيد حاجة طيازي …. مش كده ؟!
إبراهيم : لا شاطرة ولماحة …. بس مش النيك ع فكرة
رانيا : عارفة إنه مش نيك الطيز … مانت لسه نايك طيزى و جايب على طيز البت ريهام …. إنت عايز حاجة تانية هههه
ضحكت رانيا ضحكة بشرمطة مجلجلة فثار ابراهيم و ضحك : طيب قولي أيه هي .. قولي يالا
رانيا بدلع : لأ أنا مش هقول
أبراهيم بدهشة : أمال ايه . مش بتقولي عارفاها .. !!
رانيا : ايوة … مش هقول أنا هعملها طوالي
ابراهيم زبره وقف من فرط الأستثارة وقال : طيب يلا وريني
رانيا بترقص جوز طيازها الكبيرة : طيب تدفع كام … !!
ابراهيم مستعجل : أنا كلي ملكك .. يلا ياروحي … يلا اشجيني
رانيا بقت تولعه أكتر : يعني انت عاوزني أزرط … !!! إبراهيم بشبق : أيوة .. ظرطي من خرمك ظرطة حلوة .. في عمري ما شفت طيز واحده فيكو و هى بتجيص …. !! رانيا فرقعت بالضحكة : ههههههه .. تجيص . أه يعني تظرط … طيب من عينيا يا هيما تحب أجيص و انا مفنسة .. و لآ و انا نايمة و لا و انا مكفية فوق وشي ؟!
ابراهيم : و إنتى نايمة على وشك …. ياريت يا روحي
رانيا : ههههههه… آه … عايز طيزى تبقى مقفولة عشان لحم طيزى يتهز أوي و صوت الظرطة يرن يا لئيم إنت هههههه … طيب بص تبقى حط إيدك على لحم طيزي فوق الخرم عشان تحس أكتر بهزة اللحم و أنا بظرط

أبراهيم فضل يضحك جامد هو ورانيا !
كمان اللي هيجه أنه بقى يتخيل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة اللي هما فيها عشان يحققوا ليها رغباته و ينيك نسوانها وبناتها ومنها نيك فريدة مرات مدرس الفرنساوي

نكمل الجزء القادم


الجزء التاسع


نكمل الجزء ده مع عمارة السعادة ليلة إبراهيم عاشق الطيز الكبيرة مع رانيا وهي وياه عالسرير و نشوف معها رغبة جنسية شاذة غريبة في الضراط و الفسي من طياز النسوان وخاصة اللي محملين من ورا !
وقفنا عند رانيا لما اتقلبت و نامت على وشها !
طيزها كانت عامله زى الجبل الأبيض الطري الناعم من اللحم الشهي! إبراهيم وطى باسها في طيازها وكان هيدخل صباعه فى خرم طيزها عشان يساعدها إنها تظرط فقالتله


رانيا : على فكرة .. أنا بطني فيها رياح كتييييير .. ممكن أشغلها 24 ساعة يعني عادي … ههههههه .


إبراهيم حط أيده فوق فقلتي الطيز الكبيرة المثيرة و فوق خرمها فرانيا بصتله و ضحكت بلبونة كبيرة وراحت ظارطة حتة دين ظرطة . كانت رهيبة !!!!
إبراهيم حس بان كل حتة فى طيازها بتتهز و حس بطيازها بتتفتح شوية و الضراط طالع بين صوابعه


فهمسلها ونسي معشوقته فريدة : يخرب بيت حلاوة جوز طيازك يا رانيا بموووووت في طياز النسوان اللي زيك يا بت . إيه الجمال ة دا يا ولية . كل دي لحمة . أنا بموووووت فى الطيز الكبيرة دي و بموت فى لحمك … يلا واحدة كمان .. يلا ظرطي تانى يا رانيا
رانيا بدلع وشرمطة : عجبتك يا هيما ؟!!!
إبراهيم : أوي .. و على كدة أنت عاوزة تجوزي الراجل بتاع الفرنساوي ده و تسيبيني
رانيا بدهشة : و مين قلك هاتجوزه … أنت نسيت مبادئك يا هيما ولا أيه … !!
إبراهيم : قصدك اشتراكية الجنس .. يعني المتعة فين و أحنا وياها ؟!!!
رانيا بزغرة عين : أيوة .. مش انت قلت كدا … الكل يعيش سعيد و راضي … !!!
إبراهيم باسها من طيزها : أكيد .. يا حبيبتي … خلاص سيبيني أستمتع يطيازك الليله
رانيا : من عينيا و أنا هاظرطلك و أفسيلك للصبح .. ألا صحيح .. تحب أني أفسي ؟!!


لأول مرة ابراهيم يكتشف في نفسه رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان و هو مكنش يعرفها قبل كدة !!


إبراهيم فكر شوية وبعدين حسس فوق فلقتين الطيز الكبيرة المريعة اللي قدامه وقال بضحكة : يااااه … أيوه يا رانيا . مش عارف ليه مقدرش أقاوم الطيز الكبيرة و أني أنيكها .. مش بس كده .. لأ بعد أما أنيكها بتاكلني رغبة رغبة جنسية شاذة في أني أسمع و أشم و أحس الضراط و الفسي من طياز النسوان اللي ويايا في سرير واحد !! رانيا بدلع : و ماله يا روحي … اللي انت عاوزه … أوامرك يا سيدي
ابراهيم بيشم في طيزها و في خرم طيزها البني المفلق فلقات صغيرة السخن أوي وهمس : عارفة يا روني .. أنا عاشق الطيز الكبيرة و بأعبد ظراطك و فساكي كمان .. أي حاجة تخرج من الجسم الملبن ده أنا بحبها
رانيا بضحكة شرموطة زيها : يخليك ليا يا جوزي و طليق ولاء و جوز ميرنا
ابراهيم ضحك باستغراب : جوز ميرنا … هو أنا لسة اجوزتها يا ولية ؟!!!
وراح صافعها على طيزها فغنجت رانيا و قالت بدلع : أيه يا هيما..باعتبار ما سيكون يا خويا…انت مش رايح تتجوزها
ابراهيم وهو بيدور أيده فوق طيازها : أيه الثقافة دي يا بت .. جبتيها منين هههه ؟!!
رانيا رقصت بلبونة جوز طيازها : أنت نسيت يا هيما أني خريجة آداب عربي و لا أيه .. تلقاك نسيت هههه !
إبراهيم : أخخخخ .. نسيت فعلاً .. لا و نعم التربية
رانيا : قصدك أيه يا راجل أنت
ابراهيم يوطي يبوس جبل طيازها : ولا حاجة يا روحي … أنتي و عيلتك و ولاء أحلى حاجة حصلتلي في الدنيا بس قوليلي
رانيا بدلع : عاوز أيه … !!
ابراهيم : أكيد الطيز الكبيرة المقنبرة دي مخلتش في الكلية … !!
رانيا وراحت نايمة على بطنها و بتلاعب طيازها : قصدك أيه
ابراهيم : يعني أكيد الطيز دي هبلت شباب كتييير
رانيا بشرمطة و ضحكة عالية : بصراحة أيوة يا هيمار … أنا استغلتها عشان أعدي مادة التطبيق النحوي
أبراهيم بدهشة : عملت أيه يا ترى
رانيا بضحكة : يعني لما طلعت لدكتور المادة فوق في مكتبه صفر ببقه وقلي " ادوري كدا " أنا استغربت فادورت و راح قلي " قربي " فقربت و قلي ردي الباب و انتي مدياني ضهرك فرديته فصفر تاني و وقف !!!
ابراهيم وهو بيحسس على فلقتيها و يداعب خرم طيزها : ها …. و بعدين
رانيا : لقيته بيغازلني … و بيقول " أيه المؤخرة المعتبرة دي … جايبها منين "
ابراهيم وهو بيبعص الطيز الكبيرة اللي قدامه و يشمشم فيها : كملي … عملتي أيه
رانيا : أنا زعقتله و قلتله . عيب يا دكتور … انا بنت محترمة … الدكتور ضحك وقلي " طيب يا مطيزة .. خلي احترامك ينجحك … امشي " خفت أوي و قلت بهداوة . يعني يا دكتور يرضيك أسقط … الدكتور قلي طوالي " أنا بحب طياز النسوان أوي و الطيز الكبيرة المقنبرة مووووت .. أقلعي و ليكي عندي جيد جيداً "


إبراهيم عنده رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان فدس صباعه بقوة في خرم طيز رانيا فخلاها ظرطت و فست بقوة و كمان صرخت


رانيا : أهههه … ايه يا هيما ده . وجعتني
ابراهيم باستثارة مفرطة : و بعدين … عمل ايه الفاجر
رانيا : خلاني قلعت البنطلون و فنسيت زي كدة


و فعلاً رفعت رانيا طيزها الكبيرة و فنست بيها


ابراهيم : أيوة و بعبصك
رانيا زعلت بدلع : أنت قليل الأدب
إبراهيم : زعلتي ؟!!
رانيا : ايوة . أيه بعبصني دي
إبراهيم : أمال اسمها أيه يا روحي ؟!!
رانيا برقة : اسمها بيحسس عليا … بيكتشفني
ابراهيم بضحكة عالية : يعني أنا دلوقتي ببعبصك و لا باكتشفك
رانيا بدلع : خلاص … بعبصني براحتك .. بس بالراحه . دلوقتي مبقتش تفرق … زمان كنت باسميها يكتشفني ….يحسس عليا
ابراهيم ضحك : اههههه .. تلطيف عبارت يعني … ههههه … خلاص فكك من الماضي خليكي معايا ….. بصي بقا عايزك طول ما انتي فى البيت تأخذي راحتك عاﻵخر … يعني ظرطي و فسي في أي وقت و أي مكان
رانيا : بجد … آآآآه يا حبيبى …. طيازى هتتهز علشانك كل شويه من دلوقتي و رايح


إبراهيم فضل يقفش و يعفص في لحم طيازها وهى تضرط كتير وتفسي و هو يلعبلها فيها و كانت ليلة ولا ألف ليلة وليلة


نكمل الجزء القادم


الجزء العاشر والاخير

هنروح الجزء ده لسكنه جديده نسيب إبراهيم و نسوانه المزز اللي طبق عليهم نظريته في السعادة الجنس و المال و نروح لساكنة جديدة وهي مدام ناريمان اللي انتقلت حديثاً إلى عمارة السعادة

انتقلت مدام ناريمان عندها 27 سنة شابة ملفوفة مليحة مزة فرنساوي بقوام يخبل مثير اوي و ملامح فاتنة سكسي للغاية تشبه ملامح الممثلة نرمين الفقي !
سكنت عمارة السعادة الفخيمة ذات ال12 طابق و 2 اسانسير وهي ربة منزل لا تعمل وإن كانت خريجة علوم قسم جيولوجيا !
جوزها اللي عنده حوالي 40 سنة يعمل مدير عام في شركة تم ترقيته حديثاً وله منها من الأولاد طفلان في الابتدائية.

حياة مدام ناريمان ليس فيها شيئ ينغصها غير أن جوزها مشغول دايماً بعمله وفي سفرياته و اجتماعاته فكانت تقعد لوحدها في الشقة الطويلة العريضة في ملل و رتابة مكنش يكسرها غير زياراتها لشقق الساكنات زيها فكانت تتزاور معاهم و هما يزورها .
كانت تقوم الصبح السعة 6 الصبح تجهز عيالها للمدرسة القريبة من عمارة السعادة و بعد خروجهم تبدأ تفكر تطبخ أيه فتنادي على محمود رجل أمن عمارة السعادة و تناديه عن طريق التيكتفون فيطلعلها و تقعد تمليله طلباتها من المول اللي في نفس الشارع و من السوق .
تقوم بطهي الطعام و تستنى أولادها أو جوزها عشان الغدا و بعدين تذاكر دروس الولاد و بعد كده تزور جارتها أو هم يزورها لأن جوزها كان بيخرج فترة مسائية للعمل و ذلك حتى الثانية عشرة ليلا ً.
مدام ناريمان زي أي شابة نفسها تستمتع بعلاقة جنسية قوية و منتظمة ترضي ولعها للنيك بس لأن جوزها متقدم شوية في العمر و كمان بسبب مسئولياته الجسامه اللي كان بيأديها في عمله كمدير عام لشركة الحديد و الصلب فمكنش بيقربلها غير في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة !
من هنا بدأت مدام ناريمان تبص برا و لأول مرة تفكر أنها تكون عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي محمود و ده ليه مبرراته وهي أن محمود كان شاب مفتول العضلات طول بعرض بحدة في نظراته شاب عفيجي ليه كرش شويتين بس جبار في إمتاع النسوان !
محمود كان يقضي فترة صباحية 8 ساعات في العمل و يجي بعده بالليل رجل متقدم في السن حبتين .

في يوم من أيام الصيف وبعد أما أولاد مدام ناريمان خرجوا للباص بتاعهم و بعد خروج جوزها للعمل استلم محمود رجل أمن عمارة السعادة قفصين أحدهما رومان و اﻵخر برتقال من النوع الشهي الطازج مش مهرمن كانت حماتها بعتته مع سواق كهدية لإبنها لأن عند الوالد مزرعة فيها من الخيرات الكثير .
المهم السواق سلمهم لبتاع الأمن و بتاع الامن دق التيكتفون فمردتش مدام ناريمان مرة و التانية و التالتة !
الفار لعب في عبه فطلع يشوف ايه اللي حصل و دق الجرس مرة و مرة و مرة لحد أما فتحت له مدام ناريمان كانت بسبب الحر و عطل جهاز التكيف شبه عارية تلبس بيبي دول مثير !!
محمود كان عالباب يفترسها بنظراته !!
رعشة خفيفة سرت في عمود مدام ناريمان الفقري بسبب حدة اشتهاء أمن عمارة السعادة ليها !!

همست ليه : أيه ده يا محمود
محمود : قفص رومان و قفص برتقال يا مدام … بعتته الست والدة الباشمهندس
ناريمان : طيب دخلهم .. عالمطبخ . ورايا

ناريمان شافت محمود بيرفع قفصين محملين كأنه بيرفع فرخة فأعجبتها قوته لحاجة في نفسها

وهو خارج ناريمان قالتله : أصبر ساعدني في نقل شوية حاجات

محمود بصمت هز راسه موافقاً . راحت ترفع معاه بعض قطع الأثاث و جسمها يحك في جسمه العفي وهو بياكلها بنظراته و خاصة أن جوز بزازها الكبيرة المدورة كانت مدلدلة من القميص و جوز فخادها عريانة من قميص نومها القصير الشفاف اللي بيظهر كيلوتها الفتلة !
ارتجفت مدام ناريمان من نظرات رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي و عجبها أوي الوضع ده و عيونه بتاكل جسمها الأبيض الملفوف و كانت بتنزل من وشها لصدرها لبزازها لوسطها لفخادها باستثارة !
عيون مدام ناريمان حملقت في منطقة زبره اللي شد و طبع عمود صلب تخين بين فخاده !!

محمود خلص من رفع قطع العفش وياها و في الأخير سألها : أي خدمة تانية يا مدام ؟!!

كانت ناريمان تمر بلحظات صراع عنيف . هي عاوزاه ينيكها و في نفس الوقت مش عاوزة تخون جوزها !!

بسرعة البرق حسمت مدام ناريمان أمرها وهي بتمشي ناحيته : كنت .. قصدي … عاوزة … اعرف

و هنا بدأت تحسس مدام ناريمان فوق زبر محمود و قلبها بيدق بقوة !
مسكت زبره و محمود بقى زي الباجور النفاخ من الشهوة و معدتش لحظات إلا و مدام ناريمان كانت عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي وهو رافعها لصدره العفي الكبير !!
مدام ناريمان محستش بنفسها إلا وهي عريانة بين أيديه و في حضنه !!
بسرعة خاطفة قلعها البيبي دول و كيلوتها الفتله و بدأ يعصرها بشدة !!

نكمل السلسله القادمه من عماره السعاده ونبدء نخرج من شقه ابراهيم لشقق العماره انتظرونا


حلوه السلسله دي أوي أتمنى السلسله الثالثه تكون زيها أو أشد وبالتوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed Sarokh

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%