- إنضم
- 10 يناير 2024
- المشاركات
- 582
- مستوى التفاعل
- 784
- نقاط
- 6,349
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
ذهبت انا و أسامة عشيقى و أخته عزة للاسكندرية لقضاء شهر عسل و دائما تثيرني عزة و هى تراقبني و تتجسس علينا بينما أسامة ينيكنى و منسجم معايا و هاجم زى الوحش على طياظى ينيكنى و يفترسنى و انا مبسوطة (انا حنان ولد سالب) و هو شاب جميل رشيق رياضى بتاعى من سنين طويلة و متعود عليه و كل شوية اجدده و اعمل له عمرة و ضبط بساتم علشان يفضل يمتعنى بمزاج و طبقا لآخر مواصفات المتع الجنسية و بقالنا اسبوع و أسامة بينيكنى ليل ونهار موش بيشبع منى ابدا و انا بعد ما يتعب اخد عزة أخته انيكها و ادلعها قوى، و امبارح كنا نستحمى احنا الثلاثة مع بعض فى الحمام و عزة بتدعك طيظ أسامة بالصابون لقيتها حلوة مثيرة مليانة مدورة جميلة قوى ، قمت حضنته من ورا و دعكت زوبره بايدى و دعكت زوبرى انا فى طياظه و فتحته العذراء و بدأت ابوسه و اهمس فى ودانه و قلت له اعشقك طياظك حلوة و مثيرة تهيجنى قوى ونفسى انيكك يا حبيبى و لف اعطانى شفايفه مصيتها و عضيته و دورته تانى اخدته من ظهره و بقيت اضغط عليه و زوبرى مزنوق منتصب فى خرم طيظه. سيبته لما ساح و استسلم لزوبرى و دخلت قضيبى فيه بقوة مرة واحدة اتعور و نزل ددمم بين طياظه و افخاذه على رجليه للارض .. انا شفت ددمم نازل من طيظ أسامة اتجننت و جالى حالة وحشية وهوسة و هيجان جنسى عنيف قوى رحت اخدته ينام على بلاط الحمام على ظهره و رفعت افخاده وهو يغنج و يتاوه و يتحايل عليا انيكه بشويش و نزلت فيه نيك توحش وتمزيق و قتل بدون رحمة لغاية ما جبت اللبن جوة طيظه ثلاث مرات ورا بعض فى مدة ساعة نيك و نزل من طيظه ددمم كثير و اخدته دايخ مغمى عليه ينام و جبت له فيتامينات تقوية و اكلته فراخ مشوية لكن فضلت انيكه كثير بمزاج قوى و حتى عزة أخته هاجت جدا من المنظر و الدم و طلبت انى انيكها زى نفس الطريقه فبقيت انيكها واسامة بيتفرج علينا و انا ب انيك أخته الحلوة الصغيرة .. و عدى شهر العسل و رجعنا لكن العلاقة اتغيرت و الحب بينى و بين أسامة اخد شكل تانى فيه مساواة بيننا بعد ما انا بقيت اتبادل معاه النيك وانيكه وهو ينيكنى .. و بدأت ازهق منه بصراحة .. علشان انا عاوز دكر قوى و شخصية مسيطرة حنونة و زوج يحكمنى و ينيكنى و يفرض نفسه و مزاجه و ذكورته عليا و انا اكون تحت أمره النتاية المطيعة اقول له حاضر ياسى السيد اوامرك ياسى السيد و اتحايل عليه ينيكنى و كل ما يشبع ابوس رجله و اقول له نيكنى قوى تانى يا حبيبى و كدة .. عاوزة ذكر انا ما اقدرش عليه و لا أقدر انيكه زى ما أسامة وقع تحت زوبرى و نكته و خلليته يغنج زيى و زى المرة الشرموطة... حتى عزة أخته موافقة على كدة لما لاحظت انى ماليش مزاج أسامة ينيكنى و ان انا اللى بقيت انيكه على طول دلوقت