محارم قصيرة عشق امى شرموطتى

[بابلو69]

كنا عايشين أنا وعيلتى كنا اربع أفراد نا حسن ١٨ سنه و ابويا ٣٥ سنه وامى ٣٠ سنه واخويا النونو ابويا كان شغال فى شركه وكنا عايشين كويس لحد ماتوفى والدي بعدها حياتنا بقت صعبه وكمان كانت والدتى مش بتشتغل كان عندنا والدى سائب فلوس فى البنك بس مش كتير والدتى قررت نبيع الشقه إلى كنا فيها ونشترى شقه تانيه صغيره عشان نستفيد بالفلوس وخصوصا أن شقتنا ديه كانت كبيرة جدا وفعلا بعنا الشقه واشترينا شقه صغيره خالص اقرب للاستوديو بس اوضه النوم مقفوله على نفسها كانت فى مكان كويس يدوبك مكفينا كان صاله صغيره و اوضه نوم وكمان بعد سرير اخويا يدوبك نعرف كنا نمشى فيها والسرير بتاعها مكنش اكبر حاجه يدوبك كنت بنام أنا والدتى عليه و مطبخ وحمام أنا والدتى كانت لسه صغيره وكانت بطه خالص كانت طيزها كبيره ومرفوعه وبزازها ملبن سايبين خالص يدوبك واخدين بس شكل التكويره اول مانقلنا وبعد فتره وده كانت شراره انى ابدا تهيج على امى وأنها كانت بتنسى تقفل الباب لما تخش تغير هدومها لما تبقى بتستحمى وكان كذا مره اجة داخل الاوضه تكون هى ملط لسه بتلبس اول مره شوفتها أنا جالى صدمه وحسين أن ضغط دمى كلو نزل على زوبرى وكأنه هاينفجر نزلت علينا لحظه سكون كنت مطنح وقتها فى لحمها الابيض كانت بتحاول تدارى جسمها فوقت على صوتها وهى بتقولى اخرج بره وبدا يحصل الحوار ده اكتر من مره كنت وبدأت اهيج عليها كتير وبالذات واحنا نايمين و ده بسبب حجم السرير الصغير إلى بنبقى لازقين فى بعض وكمان لبسها إلى كان بيهيجنى كان لبسها مختلف يعنى ممكن مره قميص حرير ممكن بيجامه الحاجه الوحيده إلى كانت بتبقى متشابهه انهم كلهم ضيقين فضلنا كده بستناها تبقى خارجه من الحمام عشان اروح افتح باب الأوضاع وشوفها أو وهى بترضع اخويا الصغير اشوف صدرها لحد يوم كان اول مره المسها فيه كانت بتستحمى وقولتلها انى نازل بس دخلت اخد حاجه من الدولاب وكنت اتاخرت ١٠ دقايق ولسه بخرج كانت هى فى وشى وكانت طالعه ملط وبسبب ضيق المكان خبطنا فى بعض وبفرق الطول ايدى خبطت صدرها ملمس صدرها هيجنى كان شعور اول مره احس بيه قالتلى اطلع بره انت مش قولت نازل خرجت وقولتلها كنت باخد حاجه ونزلت وانا مش بفكر غير فى صدرها بعد شويه روحت كانت هى لسه منامتش واخويا نام وعملت حاجه كانت اول مره اعملها احنا كده كده بنبقى لازقين فى بعض كنت بحاول المس جسمها كانت ايدى على ضهرها وكنت عمال المس ضهرها وكنت بقرب براحه على طيزها هى حست وقامت مديانى ضهرها فى محاولة منها انى ابطل أنا حطيت ايدى على بطنها وكنت بحاول انام بس منظر صدرها إلى نازل على بعضه كانت بياكلنى مكنتش قادر الصراحه فضلت احاول الصراحه امسك نفسى ودماغى عماله تتخيل وانا ماسك صدرها فى أيدى قربت ايدى الاول من صدرها لحد مابقى لامس ايدى فى لحظه وفجأة ضعفت ومكنتش قادر ولقيت نفسى ماسك صدرها كنت بعصره فى ثوانى كانت بتزق ايدى وبعضانى وبتقولى انت بتعمل ايه وبقينا واقفين فى وش بعض على السرير أنا كنت خلاص عارف الموقف حصل خلاص وكنت عامل زى الكلب المسعور لقيت نفسي المره ديه ماسك بزازها بايدى الاتنين وبقيت نايم فوقها ونازل تقفيش فى بزازها وهى بتحاول تبعدنى كنت بحاول أبين صدرها بس مكنتش عارف فاشدبت القميص جامد لحد ما تقطع بزها بان اول ماشوفت الحلمه مصيت بزها زى المجنون كنت عمال المسها فى كل حته زى المجنون لحد ما لمست كسها إلى كان مبلول خالص وهى بتروح يمين وشمال وبتحاول تبعد لحد مازقتنى بكل عزمها واكلتنى حته قلم على وشى كانت اول مره تضربنى القلم ده زهلنى خلانى بعدت عنها قعدت هى بقى تعيط وبتحاول تدارى جسمها وتقول اشتكيك لمين اقول لمين على إلى ابنى كان بيعمله وازاى اروح احكى لحد اروح احكى لحد أن ابنى كان عاوز يغتصبنى واقعدت تعيط عدى يومين بعد الحوار ده مفيش بنى كلام نهائى ولا بتقول اسمى على لسانها خالص فضلنا كده اسبوع لحد مادخلت الاوضه وكنت عاوز اصالحها وقعدت قصادها على السرير لحد ماردت عليا وقولتلها أنا آسف أنا معرفش حصل كده ازاى أنا كل ده حصل بسبب الصبح لما لمست صدرك كان اول مره المس صدره بنت وكان شعور حلو اوى وانا مراهق محستش بايدى غير وهى بتمسك صدرك وبعدها حصل الى حصل وقعدت تتكلم هى وانفطرت فى العياط وتقولى اوعى تعمل كده تانى أنا امك أنا كان ممكن اتجوز وارميكم احداها فى حضنى وكانت عماله تعيط وكنت بطبطب على ضهرها وهى مقطوره من العياط فى عالم تانى أنا لمست طيزها براحه اكيد حست عشان ايدى كانت نزلت تحت يعنى ويعني قعدنا حوالى ٤شهور عما الدنيا كانت رجعت لطبيعتها وهى زى ماتكون نست إلى حصل ورجعت تلبس لبسها بتاع زمان وانا كان الشيطان علطول مهيجنى عليها لحد يوم كانت واخده دوا بينيك وكانت عماله تكلم وهى نايمه عامله زى إلى بيبقى واخدين بنج وكانت لابسه قميص خفيف رصاصي كنت فاكرها صاحيه بس كانت نائمه فى عالم تانى حاولت اهزها بس هى كانت مش معانا طفيت الفون وحسيت أنها فرصتى ولزقت فيها وحطيت ايدى على صدرها وكانت نايمه مكنش منى غير أن شقيت القميص من عليها وكانت قدامى كلها عريانه وطلعت فوقها زى الوحش نزلت بوس فى شفايفها ومص فى صدرها ورقبتها وكان زبى هاينفجر حسيت كسها بيندهنى كنت خايف تصحى بس دخلت زبى فيها كان شعور يجنن ونزلت نيك فيها وكان عمال يطلع منها اهاات هيجتنى اكتر وفضلت اكل كل حته فى جسمها لحد ماجيت انزل ونزلت على بطنها وصدرها ولبست بوكسرى واترميت جنبها مش قادر صحيت متأخر اليوم ده وده مش العادى بتاعى اول ماصحيت افتكرت إلى حصل وانى سيبتها قميصها مشقوق ولبنى مغرق جسمها بس ماحصلش بينا اى كلام يومها أو قالت اى حاجه كان سكوتها غريب اوى محصلش بينا حاجه اى موقف يذكر غير بعد يومين كانت لسه تعبانه وكنت بطبطب عليها وكانت فى حضنى كان منظر القميص الرصاصى وهو نازل على طيزها محددهم مهيجنى نزلت بايدى المس طيزها بس المره ديه هى بقى كانت حاسه بايدى القميص إلى كانت لبساه ده كان على اللحم أنا أول لما لمست طيزها حستها دخلت فى حضنى اكتر نزلت ببقيت ايدى لحد مابقى كف ايدى كلو على طيزها كان فيه استسلام منها رهيب القميص إلى كانت لبساه ده كان غير اى قميص لبسته ده قميص ليله دخله ده كان قصير اوى أنا وانا ايدى على طيزها يدوبك لو خطوه كمان كنت ببقى لامس جسمها على اللحم وفتحه صدره صدرها كلو باين بعدها اتعدلت وكنا هنام بس عملت حاجه غريبه فعلا كانت بتاخد الدوا وقالتلى فين شريط الدوا إلى اخدت منه من يومين المشكله انو جنب ايديها وكأنها بتعرفنى أنها هتاخد منه وفعلا اخدت منه ونامت اول ماراحت فى النوم طلعت صدرها من القميص ونزلت بايدى على كسها ونزلت لعب فى كسها بعدها عدلتها على ضهرها ودخلت بين رجلها ودخلت بين رجلها ونزلت بوس فى شفايفها ومص فى رقبتها إلى بقت كلها بقع حمرا كان زبى وقف على الاخر بليته وبدأت انيكها احساس كسها الضيق وهو بيبلع زبرى كان مخلى زوبرى واقف زى الحديد كنت بنيكها جامد اوى كنت بنيكها جامد كنت حاسس انها صاحيه عشان اهاتها على عكس المره إلى فاتت كانت زى ماتكون بتكتمها خلصت ونزلت على وشها كل لبنى كان الشك هايجننى حاسس انها صاحيه نمت جنبها ملط صحيت على. ١٢ كانت هى صحت قبلى وكانت مستحميه ولبسه لبس تانى وبردوا ولا اتكلمت ولا قالت اى حاجه ورقبتها كانت كلها حمرا بس انا قولتلها الناموس مبهدل رقبتك بصتلى بدون ماتقول اى كلمه وكانت على شفايفها ابتسامه خفيفه عدى ٣ايام على إلى حصل كانت هى خفت كنت بايت قبلها بيوم عند واحد صاحبى ورجعت تانى يوم بالليل وفعلا غيرت لبست شورت وتيشرت كانت لابسه هى قميص بين الأبيض والشفاف وقصير اخو القميص الرصاصى حرفيا كان لحمها كلو باين يدوبك ملغوش سيكه كنت واقف قصائدها يدوبك ركبتى على السرير قالتلى وحشتنى قولتلها وانتى اكتر هاتى حضن وقفت على ركبها وطئت أنا ناحيتها كانت حركه منى عفويه شويه اول ما حضنتنى حطيت كفوف ايدى الاتنين على طيزها فضلت فى حضنى لقيت نفسي نازل بكفوف ايدى لتحت والقميص يدوبك مغطى طيزها لقيت بقى الوضع فى حضن بعض وأبدى الاتنين على طيزها بعضا هى وقتها وكان لسه عقلها بيفكر جزء عاوز وجزء بيمنع نفسه نامت على بطنها عديت ونمت جنبها بجنب وكان راسى ساند على دراعها صدرها وأيدى على بطنها جت تلف تنام على على جنبها أنا سحبت القميص وهى بتلف بقى لحد سرتها حطيت ايدى على بطنها وفضلت احرك ايدى على بطنها دخلت ايدى جوه القميص فضلت اقرب بايدى لحد صوابعى مالمست صدرها كنت محتار هل افعص صدرها ولا هايحصل ايه اول مره ابقى واصل معاها كده واحنا صاحيين خفت نفس المشهد وايديها نازله على وشى يحصل تانى مكنتش عارف اعمل ايه الصراحه سحبت ايدى ورجعت بيها عند وسطها كان طيزها عريانه قدامي نزلت بكف ايدى على طيزها وعمال احسس كنت مستنى أشوفها هاتعمل ايه فى اللحظه ديه لقتها قامت قالت رايحه تشرب مايه كنت هجت أنا وزبى بقى نار فعلا راحت ورجعت كنت فردت ايدى على السرير الحركه ديه كانت علطول لو جايه تنام تقولى شيل ايدك عشان بيبقى صدرها كلو على أيدي المره ديه نامت على أيدي وبقى فعلا كف ايدى تحت بزها يعنى لو فعصت هافعص صدرها قعدت احرك صوابعى على صدرها أنا كنت هايج وقتها بطريقه غريبه اوى كان الفستان بقى معدول روحت بايدى التانيه على رجلها و جبت القميص بايدى لحد عند سرتها كده كان فى استسلام منها رهيب لدرجه انها رفعت وسطها عشان القميص كلو يعدى كنا فى حاله من الصمت مريبه أنا دخلت ايدى جوه القميص ايدى بقت لمسه صدرها دخلت بايدى على صدرها ونزلت تقفيش فى بزازها بايدى الاتنين ولسه الصمت فى الاوضه مفيش غير صوت نفسنا احنا الاتنين وهى بدأت تفرك رجلها الاتنين فى بعض وانا نازل عصر فى بزازها وحركه رجلها عمالة تزيد نزلت بايدى على كسها لقيتها مبلول خالص أنا كنت خلاص هجت خالص ضربت طيزها وقمت قلعت الشورت وشدتها عدلتها بقت نايمه على السرير وقولتلها اخلعى القميص وفشخت رجلها بايدى ونزلت لحست كسها إلى كان ريحته ورد وفضلت الحس وهى بدأت اهاتها تطلع وكانت قلعت القميص وبعدها قولتلها اسندى على ركبك وفعلا اخدت وضع الكلبه وحطيت زبى فيها وبدأت انيك فيها ونزلت ضرب على طيزها بكل عنف كان مسكنى انى عاوز اردلها القلم إلى على وشى بس عجبنى اوى ضربها على طيزها ده وهى بقت زى الشرموطة عماله تطلع اهات وتقولى براحه لحد ماقولتلها نامى على بطنك ودخلت بين رجلها واقعدت انيك كسها وارضع لبن بزازها لحد ما لقيت النشوه مسكت نفسى وخلاص كنت هانزل مكنتش قادر الحق نفسى واطلع زبى حضنتها وهى بتقولى لا لا غلط لا لا وانا بقولها بحبك اوى ياماما و زبى بقى حنفيه واتفتحت فى كسها أنا حسيت انى جبت كميه لبن رهيبه هى طبعا دخلت الحمام واقعدت تنضف كسها الحوار عدى ومحملتش ومن اليوم ده وكل حاجه معاها اتغيرت معدناش ام وابنها بقينا زوج و زوجه عشيق وعشيقه وبقينا اغلب ماشيين ملط فى الشقه وبقت كل فتره تشترى قميص نار عشان عارفه انى بعشقهم على جسمها وفمره كنت بنيكها بعد مده من الليله ديه وكانت تعبانة اوى وكانت ديه اول مره اشتمها فيها قولتلها تعبتينى ياشرموطه قالتلى أوعى تشتمنى حسيت الساديه مسكتنى عليها شويه حاضر يافاجره قالتلى ابعد مانتش لمسنى لحد.ماتحترم نفسك معرفش عملتها ازاى بس اول مابعدت لقيت نفسى ماسكها من رقبتها ومديها بوسه من بوقها وبقولها انتى فجرتى ولبوتى ومتناكتى وشرموطتى ملمسكيش ازاى انتى بتاعتى ياقحبه وبعدين مسكتها من فكها وبكف ايدى التانى اقعدت اضربها على وشها اقلام كتير فهمه يامومس وحضرت فى بالى كل مشاهد الساديه لقيت نفسى بعض صدرها وعمال اقرص حلمتها ولفتها على ظهرها ونزلت ضرب على طيزها واقولها قولى انا شرموطتك وجسمى ليك وفضلت اضربها لحد ما قالت كانت لحظه من الساديه كانت ممتعه بالنسبالي وفعلا بقى لسانى معاها بعدها على السرير معاها باوسخ كلام مكنتش بقدر ابعد عن صدرها كنت برضع صدرها اكتر من اخويا الصغير كان لبنها بقيت بعشق قعده البيت معاها نكتها فى كل حته فى الشقه رخامه المطبخ الحمام الصاله شقه مش مكمله ٥٠متر اكيد لازم اكون زنقتها فى كل حته فيها إلا البلكونه كان نفسى انيكها فى البلكونه بس مكنتش بترضى الا باقى الشقه شبر شبر فيها نكتها فيه اكتر مده نكتها فيها والى فعلا بعدها تعبت اوى كنا فى العيد الصغير لسه خارجين من رمضان ملمسناش بعد خالص كنت مخزنلها لبنى وفعلا أنا صليت العيد ورجعت البيت ٣ايام متواصلين بنيكها فيهم وكان اول مره انيك طيزها فيها كان إلى بيفصلنا بس كام ساعه النوم غير كده قاعد انيكها ٣ ايام نزلت فيهم فوق ال ١٢ مره اكتر من مره مكنتش يلحق نفسى وانزل فى كسها انا فعلا كنت بموت اخر يوم ده اول يوم كنت عمال افشخها فيها كنت لسه بصحتى وتاتى يوم لحد نصه وهى مش بتشبع ولا بتتعب كنا على المغرب وكنا نايمين صحينا لقيتها بتميل عليا وبتبوسنى وبتقولى مش واحشك جسمى أنا فى دماغى احا مش قادر يخربيتك وهى كانت هايجه مجاش فى بالى حل تاني غير انى اجيب فياجرا نزلت الصيدليه بس قولتلها انى نسيت أن واحد صاحبى عاوزنى اسلم عليه ونزلت ١٠ دقائق روحت الصيدليه وكان الدكتور صاحبى قولتله ياحمو عاوز شريط فياجرا قولتلو واحد صاحبي عريس جديد ومش عارف يجيب فياجرا مستورده قولتله عيالك صاحبى وفعلا قالى عندى وادانى الشريط وقالى قوله ياخد حبايه واحده بلاش ياخد حبايتين لايتعب وبعدها قالى ده لو هاينيك جبل مش هياخد حبيتين وفعلا اخدت الحبايه وطيران على البيت و خبيت الشريط فى العربيه وطلعت على البيت كانت بترضع اخويا كان خلاص بينام حطته فى سريره كانت الحياه اشتغلت و قالتلى أنت مش هاترضع قولتلها ارضع بس وكان جسمى بيطلع نار وقتها وطلعت فوقها ونزلت نيك فيها زى الوحش ونزلنا كذا مره وفضلنا لحد مانمنا على السرير مقتولين قولتلها مش هاتعيدى عليا قالتلى عايز ايه قولتلها انيك طيزك قالتلى ماشى ونمنا من ١١ لحد ٢ الضهر تانى يوم مقتولين ممكن صحت هى مره او اتنين ترضع اخويا وتكمل الا أنا مكنتش حاسس باى حاجه صحينا الصبح نزلت جبت فطار واخدت حبيتين من الشريط معايا قولت احا فيها نيك طيز واكلنا وقعدنا حبه اتفرجنا على التلفزيون وانا عمال افعص فى صدرها وبعدها قالتلي مش هتاخد هديتك قولتلها نفسى قالتلى طب مش يلا نخش الأوضه قولتلها هاخد دش بس واجى فتحت المائه السقعه ووقفت تحت الدش جسمى كان تلج اخدت الحبيتين وطلعت زى التنيين المجنح اول ما الحبيتين اشتغلوا حسيت انى مولع فعلا نار مولعه فيا وزبى كان واقف زى الشاكوش معرفش بس كنت عامل ازاى أنا كنت مولع بطريقه نطيت عليا على السرير ودهنت زبى وخرم طيزها فازلين وكان زبى العروق نطره فيه وطويل وعريض عن العادى ولا ازبار الزنوج فى افلام السكس واول مازبى بدأ يخش بقت عماله تصرخ وتقولى لا مش قادره لا بس أنا مكنتش سامعلها وبدأت ادخله لحد مادخل كله كان خرم طيزها ضيق اوى قعدت انيك طيزها لحد مانزلت فيها كانت تعبت ومكنتش قادره تكمل بس انا لو مكنتش كملت كنت موت كان لسه زبى واقف حديد قولتلها خدى لسه ماشبعتش منك قالتلى مش قادره بعدين أو بكره تعبت مش عاوز اقولها انى واخد فياجرا قولتلها عشان خاطرى قالتلى لا لا مش قادره وكانت قايمه أنا معرفش الى حصل ده حصل ازاى غير انى مسكت دراعها وشدتها على السرير و قولتلها هو أنا هاقعد اتحايل عليكى ياشرموطه وكان وراها قلم على وشها ورمتها على السرير ونزلت نيك فيها أنا كنت باكلها مش بنيكها وبقيت نازل ضرب فيها فى كل حته وتطلع فوقى شويه وتاخد وضع الكلبه شويه وافشخ رجلها وانيكها شويه وسبتنا على انى بين رجلها وعمال انيكها وانا نازل بوس وعض فى رقبتها ومص صدرها وعمال اعمل حاجات غريبه لقيت نفسى عمال اعضها من صدرها وحلمتها وشفايفها وعمال اضربها على بزها واقرص حلمتها ونزلت فيها واحنا فى الوضع ده مرتين وبعد تانى مره اترميت من فوقها ميت وهى ميته جنبى نمت مقتول بعد اكتر من ساعتين ونص نيك وتفريش فيها نمت ولما صحيت على العصر تانى يوم كان جسمى كلو وجعنى كنت عامل زى إلى مضروب علقه سخنه وهى بردوا كانت ماشيه فاشخه رجلها مكنتش قادره على اى حاجه وكان صوابع ايدى معلمه على جسمها كلو ومكان ماكنت عضتها ورقه حمرا ماكان ما كنت عمال امصها قعدنا بعدها حوالى اسبوع بنتعافى من ٣ايام العيد كان أخرنا نبوي بعض واقعد أمص صدرها فضلت كده لحد ما فوقنا من العيد وقعدنا شهر انيكها كل يومين ٣ مره لحد.مافعلا لقيت صحتى رجعت وبدانا نرجع تانى بس مش بغشم اول ٣ شهور مابينا احنا كان لازم كل يوم بقينا اسبوع كل يومين وفضلنا كده هى مراتى وعشقتى كلمه امى ديه معدتش موجوده فضلنا كده ٩شهور كان اخويا كبر بقى سنه ونصف معتش ينفع قولتلها لازم شقه تانيه مش هتعرف انيكك وفعلا عرضنا الشقه للبيع وجبنا شقه اكبر شويه فيها اوضه لاخويا وحده بعد سنه من النيك فيها بقت بطله إمكانيات احلوت وكبرت وبقت شرموطه بتفرهضنى اكتر من الاول

اضغط لقراءة المزيد...

 

[mddd]

يعني انت عندك 18 سنه و امك عندها 30 سنه يعني جابتك و هي 12 سنه