محارم قصيرة عشق خالتى

[بابلو69]

حكايتى ابتدت من طفولتى مع خالتى سلمى توأم والدتى أنا تانى اخواتى حسن عندى دلوقتى ٢١ سنه وخالتى عندها ٤٥ سنه الاولى خلينا نتكلم عن خالتى سلمى سلمى توأم والدتى متحوزتى وكانت مش بتحب الرجاله نهائى ومش عاوزه ترتبط مكنش حد يعرف ليه كانت مدرسه احياء وبتدى إعدادى وثاهوى مجموعات صغيرة فى البيت وكانت مرتاحه ماديا بسبب شغلها سلمى تعتبر هى إلى ربتنى من طفولتى من وانا *** وانا علطول عند سلمى فى البيت كنت بنام عندها وعلطول عندها اكتر من بيتنا كانت بتحبنى أنا وأخواتي كلنا الا أنا مكنتش بتحبنى أنا كنت روحها وفعلا عشت حياتى ومتربى مع خالتى نمت فى حضن سلمى اكتر مانمت فى حضن امى وبقت تعرف عنى كل حاجه و بطبيعه العيشه شوفت سلمى بلبس قصير وطويل ولبس بيت ولبس شغل وهى طالعه من الحمام بفوطه وهى بتغير كنت الراجل الوحيد الى فى حياه سلمى ولما بدأت اكبر بدأ تعلقى بسلمى يقلب مش مجرد حب خاله بدأ يتحول لحب تانى و لما كبرت وبقيت فى إعدادى وبدات اشوف سكس وافهم بدأت سلمى تلمع فى عينى اوى وكمان عشان هى محافظه على جسمها مشدود وعلطول شيك وصابغه شعرها عشان مايبقاش فيه شعر ابيض ونضافتها حكايه كنت يسافر مع أعلى لما تيجى نصيف وبسافر مع سلمى أنا وهى لما تيجى تسافر هى كانت علاقتها ابويا مش احسن حاجه عشان كده مكنتش بتسافر معانا سلمى مكنتش محجبه زى والدتى وكان عندها لبس قصير وضيق وطبعا وقت المصيف كانت بتلبس بكينى سلمى مكنتش ملاك هى اينعم مكنتش عاوزه تتجوز وبتكره صنف الرجاله بس كانت بتشبع نفسها كنت بسمع ساعات اهات من اوضتها وحاولت مره اخش بس كانت بتبقى قافله الاوضه استنيت مره كانت بره وقعدت ادور فى اوضتها ولقيت فعلا كيسه حكاها فى جنب الدولاب اول ماشوفتها حسيت انى فى فيلم سكس كان عنده كميه لعب جنسيه زب طويل والفايبريشن الصغير انصدمت بس رجعت الحاجة مكانها وكانت ديه اول حاجه تبدأ تخلينى فى سلمى بطريقه شهوانيه أنها شهوانيه واكيد نفسها فى زب حقيقى بعدها بدأت اخد بالى من جسم سلمى اوى كنت وقتها فى ٣ اعدادى كنت جبان انى المسها عدت مده وانا بس ببص على جسمها مش اكتر وكان عيد ميلادى وكانت بتقولى نفسك فى ايه قولتلها فاكره لما كنت صغير وقولتلكم نفسى اتجوزك ياخالتو لسه نفسى اتجوزك ياخالتو انتى روحى ضحكت واخدتنى فى حضنها وقالتلى انت روحى كان ليا اسلوب مع خالتى يتبعه لما اكون عاوز منها حاجه وهو انى افضل ازن عليها طبعا فى أغلب الحاجات كانت بتوافق الا موضوع ده كانت بتقولى ياحبيبي ماينفعش أنا خالتك حرام وكده فضلت اون عليها لحد ما وافقت وانا فى كليه بس وافقت هزار أننا نكتب ورقة كده لعبه وفعلا كتبناها وكنت بقيت وقتها فى ٣ كليه وكنا فى بنصيف أنا وهى لسه فاكر المصيف ده وكنت فى الفتره ديه بروح جيم وجسمى فين وعضلات بطنى متحدده وفورمه وبقيت اطول منها قالتلى ياااه فين ايام ماكنت قد النمله وبشيلك دلوقتى بقيت راجل **** يحميك ياحبيبي نزلنا يومها خرجنا وكنا واخدين اوضه بسريرين كنت نايم الاول على سريرى و بعدها روحت نمت جنبها قالتلى فى حاجه ولا ايه قولتلها بحب انام فى حضنك قالتلى. طب تعالي كلها سنتين ياعم وتتجوز و تنام فى حضن مراتك ومش هانشوفك قولتلها طب مانا نايم فى حضن مراتى ضحكت يااه كان عدى على حوار الورقه حوالى شهرين اوتلاته قولتلها مش فيه ورقه تبقى مراتى طب نام نام غلباوى كنت على دراعها وحاضنها من وسطها كان ريحه صدرها ودراعها حلوه اوى ونمت صحينا بدرى كانت بتستحمى والباب مكنش ليه قفل اتعمدت افتح عليها الباب اشوفها اتخدت وخرجت وقفلت بسرعه وبعدها نزلنا البحر فى البحر كان اول مره المسها فى حياتى كان ملمس جسمها طرى وحلو اوى كان فى الاول انى المسها مكنتش مقصوده بس اول مالمست جسمها اتهبلت وبقيت عمال اول مااعرف المس وكنت مش بلمس بقفش لحد ماخدت بالها لقتها بعدت عنى شويه وبعدها خرجنا من البحر وطلعت وروحنا علطول وفعلا اول مادخلنا قعدت تزعق فيا انت كنت بتعمل ايه فى البحر قولتلها بعمل ايه قالتلى ماتستهبلش ياحسن كان مالك قاعد عمال تلمس جسمى وتمسك صدرى قولتلها مكنتش اقصد قالتلىى حسن ماتستهبلش انت كنت قاصد أنا مش عبيطه قولتلها وفيها ايه مانتى مراتى قالتلى أنا مش بهزر اوعى تعمل حاجه زي ديه تانى أنا هاعتبر محصلش حاجه بس لو اتكرر تانى هاتزعل منى وفضلت طول اليوم قفل وشها حتى لما خرجنا ولما روحنا بالليل صالحتها وفعلا نمنا والصبح فى البحر اول مابعدت تقربلى تانى مقدرتش امسك كلمتى إلى قولتهالها وبدأت اقفش فيها اوى المره ديه زقت نفسها منى وخرجت من البحر خرجت وراها وانا متاكد أنى عامل كارثه فعلا والحوار كبير وفعلا لقتها بالم حاجتها وبتقولى لم حاجتك هانمشى واول ما نرجع ماشوفش خلقتك ولاتجيلى تانى ياحسن وانا مش هقول حاجه عن الى حصل قفلت باب الاوضه وقولتلها محمش ماشين اسمعينى بس الاول مردتش ومردتش افتح الباب فضلت قاعده بالبكيني على السرير وفضلنا قاعدين وشنا فى وش بعض كده لحد نص الليل قالتلى قول عاوز تقول ايه خلينا نخلص روحت قعدت جنبها وقولتلها اسمعى بعدت شويه وقالتلى اوعى تقرب منى قولتلها حاضر اسمعيني قولتلها أنا شب و معجب بيك بقالى فتره كبيره انتى. كنتى بتعمليلى كل حاجه وعلطول معايا وعلطول اشوفك بتحلوى وفى المصيف الصبح اول ماشوفتك عريانه حسيت بإحساس اول مره أحسه كان حلو اوى واحنا فى البحر اول ما خبطى فيا كذا مره بقت صورتك العريانه قدامى ومقدرتش امسك نفسى لقيت نفسى عمال المسك وتاتى يوم مقدرتش امسك نفسي انتى اجمل بنت شوفتها فى حياتى كلها شوفت بنات كتير فى الكليه و فى حياتى بس عمرى ماحبيت حد ولا هاحب حد زيك عاوزه تضربينى اضربينى لا انى مشوفكيش صعب عليا أنا مش بعرف أنام غير فى حضنك أنا آسف تانى بس مكنش بايدى صدرك اول مالمسته حسيته بيشدنى المسه تانى كان ناعم وطرى معرفش ايه إلى بقوله بس ده إلى حصل أنا زعلان عشان انك زعلتى بس مش ندمان انى لمستك احساس جسمك ممتع أنا عارف انى غلطان قالتلى بس ياحسن أنا هانسى أن اى حاجه مابينا حصلت هنا لما ننزل بس اوعى تكرر إلى عملته ده تانى أو يحصل منك تصرف شبه ده قولتلها اوعدك اول ماننزل مفيش اى حاجه هاتحصل ولا هاعمل كده تانى بس ممكن طلب احنا لسه منزلناش ممكن تسبينى المس بزازك أفرغ الكبت ده عشان مكررش ده تانى هزاتنى الاول بس فضلت ازن اون ازن لحد ماقالتلى ماشى ياحسن بس محدش يعرف اى حاجه عن الى حصل قولتلها حاضر وفعلا فضلت المس صدرها وبقيت عمال اعصرهم واجيبهم يمين و شمال بايدى وفضلت تقولى خلاص كفايه ياحسن اقولها سيبنى احنا اتفقنا النهارده بس وأما ننزل مش هاكرر كده سكتت وفضلت العب فيهم حسيت الاحساس عاجبها وحلمتها وقفت وكانت بقت سانده راسها على السرير ومغمده عينيها كان نفسي وقتها المس بقيت جسمها بس كان فيه منع شديد منها واقنعتها نكمل قعده اخر يوم وفعلا قعدنا ونزلنا الصبح البحر نزلت يدوبك بلت جسمها وبعدها طلعت قعدت على الشط وانا فضلت فى المايه وبعدها روحنا واتغدينا وبالليل نزلنا روحنا مكان شبه الديسكوا كده كانت حفله وكانت سلمى لبسه لبس مش ماشى مع سنها بس هى مش باين عليها سنها لبسه فستان مكشوف الصدر و واسع من تحت لحد اول ركبتها ورقصنا فى المكان كتير أو بالاخص سلمى رقصت كتير عليها رقصت وسط سكسى تهيج اى راجل لمستها كذا مره فى الرقص وروحنا تعبانين على الاخر كانت عرقانه خالص وفعلا اول مادخلنا قعدنا على السرير قولتلها سلمى ممكن طلب قالتلى نعم قولتلها ممكن المس صدرك النهارده قبل ماننزل كان فيه ممانعه ممانعه بس وافقت وسابتنى قولتلها معلش ياسلمى وقمت مبين صدرها وقعدت المسه محصلش منها اى اعتراض وبعدها كانت متمعه باللمس حسيته من ملمس حلمتها بدون تفسير لقيت نفسى نزلت بلسان على حلمتها امصهم زقتنى طبعا الاول بس بعدها سابت نفسها وقالتلى حرام عليك ياحسن ونزلت مص فيهم كانت تعبت وقتها هيا ولقيت ايديها بتلعب فى شعرى حطيت ايدى على. فخدها وقتها فى الاول بس تانى مره سبتها دخلت بايدى كان كسها مبلول خالص قالتلى ايدك ياحسن وزقت أيدى قربت بوشى من وشها وفضلت باصصلها وانا رايح بايدى تانى على كسها واول ماصوابعى لمست كسها قمت بايسها زقتنى هى وقالتلى بس ياحسن ده مكنش اتفاقنا ابعد قولتلها اعتبرينى لعبه من لعبك وريحة نفسك بزبر اتصدمت قولتلها أنا شوفت لعبك أنا موجود ملهاش لازمه اللعب وقربت منها تانى عشان ابوسها بس المره ديه بادلتنى البوس بس بعدت وقالتلى أنا. خايفه امك تعرف قولتلها عاتعرف منين بس وكملنا بوس و قلعت هى لبسها ونزلت بوس لحد ما وصلت لكسها إلى كان مشعر نزلت لحس فيها وبعدها دخلت صابعى فيها لحد ما بدأت اهاتها تطلع ومكنتش قادره عاوزه تتناك قلعت الشورت وحطيت زبى فيها وكان كسها ضيق ضاغط على زبى فضلت انيك فيها وانا بين رجلها وعمال أمص بزازها وبعدها قالتلي نام على السرير وهى طلعت فوقى لحد قربت انزل نزلت على صدرها ونمنا أنا وهى والصبح استحمينا ورجعنا البلد قالتلى اعتبر أن مفيش اى حاجه حصلت وأنسى الكلام ده كله مكنتش مصدقها الصراحه وفعلا تانى يوم بعد السفر كنت رجعت عندها عشان اول يوم روحت لاهلى بالليل كنا قاعدين وقالتلى أنا داخله انام قعدت شويه وبعدها قولت اروح انام أنا كمان كنت رايح اوضتى فا كنت معدة من قدام اوضتها قولت اخش انام جنبها بحب حضنها وريحتها وفعلا دخلت الاوضه كانت اول مره تبقى نايمه عريانه حستها بتجر رجلى قلعت الشورت والتيشرت ونمت عريان أنا كمان اول ماحطيت ايدى عليها قلقت وقالتلى ياحسن أنا متغير لبس رديت قولتلها عادى ياسلمى أنا اول مره اشوفك قالتلى احنا اتفقنا منكلمش فى اى حاجه من إلى حصلت وننساها قولتلها حاضر خدينى فى حضنك خلينى انام لفت و اول مالفيت لقتنى من غير لبس قالتلى أنت نايم كده ليه ياحسن قولتلها عشان مفيش حد يبقى احسن من التانى كانت بتحاول تعمل نفسها محترمه بس فى الاخر دخلت فى حضنها وبقى وشى فى صدرها بدأت ابوس صدرها بدأت تقولى بس ياحسن بدون امى منع أو اعتراض وكأنها عايزه بس مش عاوزه تبين اول مالقتها مش يتعارض لقيت نفسى نازل بايدى على طيزها وقبل ماتكلم قولتلها سلمى انتى عايزه بلاش تعملى كده من امتى وانتى يتنامى عريانه وانتى عارفه انى بحب اجى انام فى حضنك وشدتها عليا وقولتلها انتى مراتى يابت ده انا فهمك اكتر من نفسك ضحكت قولتلها يلانعمل واحد ليلى بدل حركات الشرمطه إلى بتعمليه وفعلا سابتنى انيكها عدت اول فتره فى العلاقه مابينا بجموح شديد وبدأت تبقى اقرب لعلاقه زوج و زوجه

اضغط لقراءة المزيد...

 

[عمر الحريرى]

جميله فين الجزء التانى