مكتملة واقعية عشقت نهي زوجة صديقي (قصه لايت جنس خفيف) ـ أحدي عشر جزء 15/12/2023

[أنا القبطان]

الفصل الأول

في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا علاء من الاسكندريه متزوج من حوالي ١٠سنين كنت اعيش مع منيره زوجتي حياه عاديه جدا فالجنس بالنسبه لنا كان عادي جدا وخصوصا ان منيره زوجتي علي قدر عالي من الكسوف فقد كانت الممارسه بينا مستتره الي حد كبير لا يوجد بها اي عري او اوضاع او استمتاع وكنت ادخل الي المنتدي دائما لقراءه القصص الجنسيه احببت كل شئ في قصص الجنس شواذ، سحاق محارم وكنت دائما اقوم بتغيير الفئه حتي لا أشعر بالملل حتي بدات في قرّاءه قصص التحرر والدياثه فكرت كثيرا ان تكون منيره كذلك لا اريد الان ان تمارس الجنس مع رجل اخر ولكن لن يرضي شخص بتسليمي زوجته بدون مقابل تحدثت مع متحررين كثيره عبر الماسنجر اكتسبت منهم معلومات كثيره و بدأت بترويض منيره
في يوم من الايام بعد نوم الاولاد بدات معها المداعبه وكنا في غرفه الصالون وبعد الاستشهاد في جمالها طلبت منها اني اصورها عشان اتفرج علي صورها خلال مواعيد الشغل كانت الليله مليئه بالضحك وما شابه فوجدتها توافق رغم انها لم تحدث من قبل ولكن لا اريد ان انسي الصور واركز في المفاجأة وبالفعل قمت بتصوير بعض الصور تظهر صدرها وهذا اقصي شئ بالطبع لانها جديده في الموضوع وبعد ما مر اليوم نظرت للصور كثيرا اصبح قضيبي ساخن جدا حتي بدأت اتحدث مع اصدقائي المتحررين علي الماسنجر وارسلت صوره للحصول علي رايهم هاجوا جميعا ومدحوا صدرها وتحدث كل شخص بطريقته فمنهم من يريد ان يضع زبره بينهم ومنهم من يريد لحس حلماتها كانت التعليقات تهيج من حالتي حتي رفعت بوست في المنتدي يفسر حالتي وتعرفت علي صديق علي المنتدي اسمه وليد وكان متزوج من سيده فائقه الجمال لديها عيون خضراء وشفايف مرسومه وفم كبير بعض الشئ وهو الذي اشعل جنوني وشعر اسود متجعد بعض الشئ كانت كالمنيكان الذي لايوجد به شئ خاطئ تحدثنا كثيرا جدا وتواعدنا بالمقابله صارحني بكل شئ بينهم وانا ايضا صارحته بكل شئ كل متفهم جدا ومع الوقت وكثره الصور كنت اريد ان اراها لقد اصبحت مجنونها كانت تعمل في شركه ملاحه كبيره في وسط البلد وكنت صريح جدا مع وليد اني اريد رؤيتها وافق ولكن بشرط عدم رؤيتها لي وكذا عدم التعرض لها
أجبت بالقبول ورحبت بالفكره جدا وعرفت مواعيد عملها و مغادرتها للعمل
كنت اقف بالقرب من مقر الشركه وانظر لها في الدخول والخروج كنت انظر لها نظرات ثابته أتأمل كل شئ بها وحتي لو حفظت جسدها ولكن كنت أنظر الي ملابسها كل يوم
كانت ذات ذوق عالي جدا دائما متألقه لا يظهر من جسدها سوي أرجلها التي لا تسترها الجيبه القصيره التي ترتديها وبالطبع كانت قصيره لأنها الزي الرسمي للشركه أحسست انني لم اري سيده مثل نهي طيله حياتي كم هي علي قد عالي من الاحترام رغم انني لم أتحدث لها ولكن كل شئ تفعله في حركتها او حديثها مع الاخرين يثبت انها مختلفه
تحدثت مع وليد بما حدث تفصيلا و قصصت عليه كل شئ لم يتفوهه بكلمه واحده تقاطع حديثي
حتي أنتهيت تماما
قال لي كلمه واحده وانت دلوقتي مبسوط؟؟
أجابته مبسوط للغايه انا احببتها جدا جدا
سألني مره أخري نفسك في ايه معاها
قولت له انا حبيتها حب روح مش جسد يعني لو اتمني مش هتمني انيكها قد ما اتمني أن احضنها
سكت وليد كثيرا بعد كلامي
فتحدثت أنا اسف ياوليد لو جرحتك أنا مش عارف أزاي بس فعلا حبيت مراتك
قال انا مش زعلان منك علي فكره واما عن حبك ليها ده سيبها للظروف بس عندي طلب
قولت له اتفضل
قال مش عايزك تروح تشوفها تاني
رغم اني زعلت جدا ولكن تحدثت الي نفسي مهما كانت هي مراته ولازم يخاف عليها فوافقت
ومرت بعض الأيام ونحن نتحدث عادي جدا
حتي فاجئني وليد بطلب غريب

الفصل الثاني

توقفنا عندما طلب مني وليد ان لا اري نهي مره اخري، رغم أنني كنت حزين لذلك ولكن بالفعل توقفت عن انتظارها ورؤيتها و أصبحنا نتحدث بصوره عاديه لم بمضي سوي ايام قليله حتي طلب مني وليد أن يري منيره ورغم اندهاشي لطلبه ولكن لم استطيع ان ارفضه لاني أستمتعت كثيرا بزوجته ولكن قولت له سوف ادعك تشاهدها فيما بعد وهي في ملابس جيده فمنيره لا تعمل ولكن ترتدي العبايه لجلب احتياجات المنزل قال لي لايهم اريدها بالعبايه قولت له كيف يحدث هذا وانا رايت نهي في اجمل صورها قال اريدها كما هي واحب هذه الملابس ايضا

لقد وضعني في خانه ضيقه وسالني عن موعد خروجها فأجبته بعد ساعه من الان وبالفعل ارتدت العبايه الواسعه واثناء تغيير هدومها وجدتها بتلبس اندر سبعه صغير أستغربت جدا لانها عمرها ما بتعمل كده في الشارع بتكون نازله ولابسه حجات كثير تحت الهدوم

قالت انها لسه غاسله كل الداخلي بتاعها ولسه ما نشف

قولت لها بس كده كانك طيزك عريانه في الشارع

قالت انا عباياتي تقيله مش بتشف وانت عارف

كل مبرراتها مقنعه ولكن لا تعلم أن من ينتظرها يريد كل ما تفعله الان ويتمناه

وبالفعل خرجت من البيت ورنيت علي وليد عشان يقابلها

اكثر من ساعتين مستني منيره توصل وانا علي نار وفي ألف فكره في راسي حتي لو أعلم ان وليد سيقابلها ولكن لا أعلم ما سيفعل فانا لم أضع له حدود كمل فعل كان الوقت يمر بطئ للغايه حتي وجدتها تدخل من الباب أحسست أنها مرهقه للغايه ووجهها كله يثب عرق ولا تتحدث غير بكلمه واحده الجو ناررر ولعه ايه ده وما أن تخطتني وقلعت العبايه امام الحمام وانا أنظر لها وتفاجئت أيضا ان الاندر داخل طيزها ولا يظهر منه شئ

ماذا حدث وايه اللي بيحصل اول مره تقلع هدومها خارج الحمام

جريت علي وليد اكلمه واسئله ايه اللي حصل قال انه مبسوط ولكن لو عايز تتبسط أنت كمان ادخل معاها الحمام وأطلب منها اي حاجه حتي لو مش بتعملها هتعملها!!!

وأنت عرفت منين ياوليد أنها في الحمام

ياريت بلاش تضيع الفرصه من ايدك وادخل معاها الحمام

رغم ان اللي بيحصل غريب بس انا برضه هايج وخصوصا لما قلعت قدام الحمام فأقتربت من الحمام سمعت صوتها كأنها ثعبان قارصها بتتوجع وجع مكتوم نسيت كل حاجه وخوفت عليها ياتري مالها فتحت الباب وهي ولا كأني فجعتها كانت ايدها جوه كسها كأنها بتسده بأيدها وماسكه حلمتها فاضل شويه وتقطعها بسكينه فضلت باصص للي بيحصل نفسي حد يجاوبني ايه اللي حصلها لقيتها بتقولي انت هتتفرج وقلعتني البنطلون في ثواني ومعاه البوكسر لم احاول ان افهم مسكتها من وسطها وحشرت زبري فيها مره واحده كأني بعطيها مسكن كل ما يدخل صوتها يهدي وترجع بدماغها لورا ولما يخرج كأنها بتفوق فضلت ارزع كثير لحد ما افتكرت كلام وليد اعمل اللي انا نفسي فيه وما عملته قبل كده

مسكت الباب وانا جواها وفتحته وخرجت وانا بقول كفايه كده لقيتها جريت ورايا بتقول مش كفايه قولت لأ كفايه وبزقها وقعت علي الارض ولقيتها بتبوس رجلي انا عايزه تاني

قولت فعلا فرصه نمت علي ظهري وقولت لها عايزه تدخليه في طيزك كانت بتنفذ بدون مناقشه ولسه هتدخله قولت لها كده هتتعوري وجيبت زالق وحطيته علي طيزها وعلي زبري ولقيتها بتحارب انها تدخله لحد راسه ما دخلت قولت لها وقفي كده كنت أري كسها يقذف ماء بدون توقف و كانت بتنفذ بدون وعي وبعد دقايق سالتها اخدتي عليه قالت اه قولت لها دخليه لم تنتظر نهايه الجمله حتي اقول براحه كانت غرسته في طيزها دفعه واحده وبدأت تصعد وتنزل عليه وانا متأكد انه يقطع من لحمها لانها لم تتعود عليه ولكن أنا مستمتع حتي أنتهت الجوله وافرغت لبني في طيزها وقام كل منا ليأخذ الشاور الخاص به

الجزء الثالث

بعد جوله ممتعه بيني وبين منيره وانتهائها من الشاور كنت أنتظر الليل حتي اتحدث مع وليد عن ما حدث خرجت منيره وهي ترتدي فوطه الاستحمام اوقفتها وانا اسئلها هل انتي بخير قالت دلوقتي بقيت كويسه

طب كان في ايه؟

قالت انا مش قادره اتكلم ممكن نأجل كلامنا لبكره

طبعا وافقت اوك حبي خدي راحتك قولتها وانا اطبع بوسه علي شفايفها واتحسس طيزها من خلف الفوطه وخرجت اولع سيجاره رجعت أطمن علي منيره لقيتها نامت ومتغطيه بملايه السرير عشان تكون خفيفه حسيت انها لسه سخنه لانها نايمه بدون غطاء تقيل

بسرعه كلمت وليد كان مستنيني وفاتح الماسنجر وبيقولي عملت ايه ياعريس وهو بيضحك

قولت له ياعم سيبك مني ايه اللي حصل امبارح خلي منيره كده

قال لي هحكي لك بس شوف دول الاول!!

ارسل لي شويه صور وفيديوهات شفت صوره وهي بتشتري طماطم وواقفه ورا عصايه الشمسيه المضلله علي الفرش وهي داخله بين كسها

كمان شوفت فيديو تاني وهو ماشي وراها وماسك طيزها ولسه بحاول افهم لقيته دخل صباعه في فلق طيزها وبيعبصها وبيحرك صباعه جوه الفلق وهي ولا بتتكلم ولا حاسه

مش قادر اصبر عشان افهم قولت له اتكلم ياوليد عشان هزعل بجد انت عملت ايه

اتكلم وقال انا معايا قطره تهييج جايبها من واحد صاحبي عايش بره مصر

مشيت ورا منيره واستنيت لما كانت شايله حاجات كتير وحركتها تقيله في السوق من الشنط طلعت قدامها بالظبط ووجهت القطره علي كسها وخلصت ربع العلبه وبعد كده مشيت وبتابعتها لقيتها كأنها بتحك لحمها في بعض وركنت الشنط وحكيت كسها وطبعا دخلت السائل في كل كسها من غير ما تاخد بالها وبقيت هايجه علي الاخر هنا مشيت وراها وفضلت احك فيها وادخل صوباعي في طيزها وابعبصها والسوق كان زحمه وانا كنت واخد راحتي لحد ما في مره وقفت وانا بحط صوباعي في طيزها صوباعي دخل رشق سمعت احلي اه ه ه ه ه في حياتي عارف كنت هموت واغتصبها وهي كده بس قولت انت اولي بمفعول القطره

كنت بسمع ومش عارف اعمل ايه ازعل ولا افرح كل اللي انا عارفه ان أنا هايج من كلامه

وكان بيكمل كلامه قالي بس حلو الاندر اللي كانت نازله بيه ده اختيارك رغم انه صدمني بس كان لازم امشي معاه في الكلام لان اللي حصل حصل ليه اقول ان مش انا. قولت له طبعا اختياري كنت عايز امتعك وانت بتشوفها معرفش انك ناوي تنيكها هههههههه

فضل يضحك ويقهقه وهو مبسوط وقالي بصراحه عجبتني جدا

قولت له قولي عرفت منين ان الاندر حلو؟؟؟

قال يبقي انت ما شوفتش كل الفيديوهات

هنا سكتت وخرجت بره المحادثه اشوف باقي الفيديوهات ولاقيت فيديو وهي واقفه علي عربيه بتشتري بطاطا والعربيه دي كانت من النوع اللي بعجل سياره وكانت رافعه رجلها علي العجله ونايمه بصدرها علي العربيه بتنقي وفجأه حط الموبايل تحت العبايه وظهر الاندر الأصفر السبعه كان لونه زي ما يكون بينور في وسط سواد العبايه بصراحه كنت هايج اوي وانا بشوف الفيديو ده بالذات

قولت له انت كنت ناقص تقلعهولها

قال كنت هعمل كده بس خوفت تتناك قبل ما تروح ويبقي ولا انا ولا أنت

قولت له لا فيك الخير هههههههههه وهنا الهيجان عمل عمايله جدا وانا شايف منيره جنبي علي السرير

نكمل القصه في الجزء الرابع لو اعجبتكم



الجزء الرابع



بعد ما وليد فضل يحكي علي اللي عمله في السوق وشوفت الفيديوهات اللي هو صورها كنت وصلت لدرجه عاليه من الهيجان وزبري كان زي الحديده ومنيره نايمه جنبي ومتغطيه بملايه خفيفه فضلت اصحي فيها كأنها بقالها سنه ما نامت قومت شيلت الملايه من عليها لقيتها نايمه بالاندر بس رغم انها مراتي بس كنت حاسي انها مختلفه وكأني اول مره اشوفها



لقيت وليد بيقولي روحت فين



قولت له مفيش حاجه فضل يزن



صورت فخاد منيىره لحد الاندر



هاج اوي وفضل يصفر من جمالها ويقولي نفسي فيها وانا اقوله كفايه بقي انت اخدت منها حقك ثالث ومثلث ونايمه زي الميته



قال خلاص المسها بس واجيبهم وهي قدامي مش هنيكها



قولت له وانا بقي اللي لسه ماعملت حاجه مع نهي



قال لي لو هتغتصبها براحتك وهساعدك



فرحت اوي وقولت له تعالي مستنيك وهات القطره المهيجه معاك وعايز منوم



قال ربع ساعه اكون عندك



قفل وانا عارف انه بيسابق الزمن عشان يوصل حاولت اصحيها تاني مفيش



قولت اجرب معاها عشان اطمن قلبتها ونامت علي ظهرها وبعدت الاندر وحطيت لساني علي كسها كان بيوسع ولساني بيدخل وهي ولا هنا دخلت صوباعي لقيت كسها مستجيب اوي لسه بكمل لقيت الباب خبط عرفت انه وليد



قومت فتحت له دخل الشقه وزبره واقف وزي ما يكون هيزقني ويدخل



قولت له اهدي



هات المنوم عشان ماتصحاش مننا



اخدته ودخلت جوه رشيته عليها وهي طبعا مقتوله بس قولت زياده امان لأني عارف ان وليد مش هيسيبها



جيبت قميص شفاف ولبستهولها عشان اغريه وتكون متغطيه شويه ورجعت الملايه تاني وقفلت نور الاوضه وخرجت



شافني وقف من مكانه قولت له هندخل براحه عشان اصلا نومها خفيف رغم اني كنت بكدب وكمان هي واخده بنج بس كنت بعلي من شهوته ودخلت وهو معايا وسيبنا الباب مفتوح عشان لو حصل حاجه اكون انا قدامها وهو يهرب



قولت له انا هشيل الملايه



ل ما حته تتعري يبوسها



قولت كفايه كده وسيبه براحته وانا متاكد انها مش هتصحي كانت اتقلبت وبقيت علي بطنها رفع القميص وفضل يلحس طيزها ويبوس فخادها وانا بتفرج عليه لقيته بعد الاندر وبيلحس طيزها اوي وأنا بدأت اهيج كان مغرق طيزها بريقه بس كسها مش باين قال لي تعالي اقلبها شاورت لا



قال لي لو ماجيتش هقلبها انا واللي يحصل يحصل حسيت انه ولع بجد



قولت له هتنيكها؟؟



قال لي اه



قولت له بس كده هنيك نهي قال لي اخطفها واغتصبها لو عايز



قولت له يبقي منيىره بتاعتك بس اسمع كلامي وافق طبعا



قلبتها فعلا وجيبت طرحه سودا تقيله وغطيت عينها وفضلت ماسكها



وهو ماصدق قلعها الاندر وفضل يلحس كسها ويحط صوباعه يفرش بيه حسيت انها بتتحرك قعدت علي، بطنها عشان لو صحيت اكون قدامها وقولت له بتصحي خلص ومتضيعش وقت بصوابعك ركب ورايا علي بطنها وراح داخل في كسها مره واحده وانا بتابع حركتها رغم انها مغيبه عن الوعي بس اول ما دخله رفعت ظهرها من علي السريرورجعت دماغها لورا ولولا اننا احنا الاتنين تقال عليها كانت لزقتنا في السقف من كثره النطه



ووليد ما صدق فضل يرزع بكل قوته كأنه داخل مسابقه وفضل كثير علي الوضع ده وبعدين جابهم جوه وقام من عليها وقومني من فوقها عشان نفسه يبوسها وزبره جوه من غير حد عامل حاجز وفعلا نام عليها وحط زبره مره تانيه وهو بيبوسها من شفايفها وفضل ينيك علي الهادي اوي وعمال يبوس فيها ويلحس حلماتها فجاءه حس انها بتتحرك تحت منه



الجزء الخامس



وقفنا لما وليد حس ان منيره ببتحرك تحت منه قام وجري وطلع اخد هدومه وجري بره الشقه وطبعا انا ركبت مكانه عشان ما تحس بحاجه بس كانت لسه نايمه وبتتقلب عادي وقومت من عليها وروحت جيبت سرنجه وطبق فيه مياه وفضلت اسحب اللبن من كسها ولما السرنجه خرجت فاضيه دخلت مياه وفضلت اسحب كثير لحد ما حسيت ان كسها فضي من اللبن قولت كده تمام البسها هدومها بقي زي ما كانت فضلت أدور علي الاندر ما لقيته ماكان قدامي غير وليد اكلمه . تخيل وانت بتكلم صاحبك بتسأله علي أندر مراتك



لقيته مبسوط طبعا من الحفله اللي اتعملت علي شرف منيره وبيقولي هي مراتي ولا مراتك عشان تسألني علي أندرها قولت له بتكلم جد خليني اتصرف



قال أنا اخدته وهحتفظ بيه



طبعا اللي حصل حصل قولت له اوك نكمل بكره وروحت غطتها بالملايه وجيبت اندر حطيته علي الكوميدينو جنبها



صحيت تاني يوم لقيت نفسها عريانه لبست الاندرو كملت لبس هدومها وحضرت الفطار وسكتت كان لازم افاتحها عشان ما تشك في اي حاجه



لقيتها بتحط الفطار جيت من وراها وحضنتها وبصراحه وانا بحضنها ولسه هتكلم اتخيلت ليله امبارح فزبري وقف شويه وكان بامس طيزها ومحسوس بتقولي في ايه قولت لها كل خير انتي ازاي بقيتي جامده كده من غير ما اخد بالي ضحكت وقالت لا ياراجل ازاي بقي قولت لها امبارح بليل كنتي شعله نار، ورغم انك نايمه بس كنت متكيف اوي وشها اتغير شويه وقالت سيبني طب اكمل الفطار وطبعا سيبتها وكنت حابب اوصل الرساله واشوف رد الفعل والنتايج كلها هتيجي ورا بعض خلصنا فطار وبنشرب الشاي لقيتها بتقولي طب لما هو حصل وانت مبسوط برضه تقلعني الاندر وتسيبه علي الكوميدينو طبعا مكنتش عارف بتسأل بخباثه ولا ناسيه وده سؤال عادي بس انا كنت جاهز بالاجابه



أندر ايه اللي سيبته هههههههه



اندرك دلوقتي بيضرب عليه عشره ههه



انت عملت ايه ياعلاء؟؟



ولا حاجه كل ما فيها اني سخنت وهيجت اوي وقلعتك الاندر، وانا برميه وقع من الشباك طبعا مش هسيبك وانزل للاندر وفضلت معاكي وبراقب الاندر لحد ما لقيت واحد جه اخده وشمه ومشي بيه قولت رزقه ههههههههههه



فضلت تضحك وتقولي كده تخلي عسل كسي علي كل لسان



قولتلها امبارح لو عشره كانوا شربوا من كسك كان هيفضل يجيب



لاقيت عينها نورت



قولت لها انتي بقي فاكره ايه من امبارح



قالت بص انا كنت نايمه اه ومش قادره افتح عيني بس كنت حاسه ان جسمي بيتنهش وفضلت مستمتعه لحد ما حسيت ان في، سيخ حديد سخن دخل كسي مره واحده



قولت لها ما هو زبري اللي متعوده عليه ولا في تغيير



قالت لا كان متغير



قولت ازاي يعني



قالت انا مش بتكلم في الحجم بس كنت حاسه انه مش زبر اصلا كان زي ما انا وصفته بالظبط سيخ حديد يعني صلب مش مثني وكانه متسخن عليه لدرجه اني حسيت ان عسل كسي اتبخر لما دخل



ضحكت وقولتلها اه انتي كان عاجبك الموضوع بقي



قالت مين مايحب المتعه



ضحكت وقولت لها طب لو خيرتك نيكه عاديه ولا زي امبارح تختاري ايه



قالت زي امبارح عارف انا كنت حاسه ان في ١٠ ايادي بتلعب في جسمي



قولت لازم اتك علي الكلمه دي



قولت لها انا عارف انك كنتي هايجه وكسك ما بطل ينزل عسل وكده عرفت كل شهر اخلي مره منهم اجيب خمس افراد عليكي عشان يبقوا عشر ايادي



ضحكت ضحكه عاليه اوي وما علقت خالص وقالت خلاص عرفت اللي حصل وارتحت ممكن بقي اشوف انا بعمل ايه هنا سيبتها طبعا بس قولت ليكي رجعه تاني بعد لما أفكر في نفسي وحضرت خطه مبدئيه عشان نهي وكلمت وليد علي الماسنچر عشان نتقابل واحكي له علي اللي في دماغي



ودي نهايه الجزء الخامس لو عجبكم اعطوني تعليقاتكم عشان اكمل او لا


الجزء السادس

وقفنا لما واجهت منيره باللي حصل وقالت احساسها وكلمت وليد عشان افهمه ممكن نعمل ايه وبالفعل اتقابلنا علي القهوه وعلي فكره وليد شغال في مركز صيانه كبير للسيارات بدأت معاه كلامي بعد السلامات وقولت له فاكر وعودك قبل ما تدخل علي منيره ولا ناوي تخلع

قال فاكر لما قولتلك لو عايز تغتصبها براحتك بس اعمل ده بعيد عن وعن شقتي تمام

قولت له لا الموضوع مش كدا بس اهم حاجه اني اخدت موافقتك

كانت في أفكار كثير في رأسي انا مش عايز نهي وهي نايمه زي منيره ووليد انا عايزها صاحيه وتدلعني وتخون جوزها معايا وطبعا عارف ان الموضوع ده هيطول بس مش مهم لان المتعه في المشوار

طلبت من وليد يضع لها جهاز Gps في عربيتها بدون علمها بس يكون متطور وأخدت رقمها والفيس بوك بتاعها وطبعا وليد كان بيوافق من غير ما يسأل وتاني يوم وليد قال لمراته ان عربيته عطلت ومحتاج عربيتها وبالفعل اخدها المركز وركب الجهاز وكلمني قال كله تمام وبعت لي رابط عشان اقترن موبايلي مع العربيه وأصبحت العربيه تحت سيطرتي موقع وأيقاف عن بعد وصوت داخل السياره وبحكم اني كان ليه في برامج الهكر بعت لها لينك طبخ وبالفعل فتحته فورا وكان تليفونها بكل ما يحمله معايا فضلت اقلب في تليفونها لقيت ان في واحده صاحبتها بتطلب منها يروحوا يصيفوا وهي بتقولها هتاخد اجازه وتروح معاها لان صاحبتها تمتلك شقه في الساحل وكلمت وليد سألته عن الموضوع ده وقال ان مراته قالت له علي المصيف ده ولما قال ييجي معاها قالت دول صحباتي وكلهم حريم والموضوع ٣ ايام مش كثير وهتاخد مفتاح الشقه من صاحبتها ويروح هو يكمل الاسبوع معاها فرحت جدا للكلام ده خصوصا ان الموضوع مترتب بعد يومين لقيت نهي بتكلم صاحبتها ان الاجازه اتوافق عليها ويوم السبت يروحوا مع بعض وصاحبتها طلبت منها تيجي معاهم الجمعه ونهي رفضت عشان في مشاوير هتعملها قبل السفر فصاحبتها قالت خلاص احنا نسافر وانتي تيجي ورانا واتفقوا علي كده فعلا وطبعا وليد وافق علي اي حاجه لاني مفهمه علي الموضوع وقال لمراته اوك بس بلاش تكلميهم الا لما توصلي عشان هيقولوا بلاش تجيبي أكل معاكي وكلام من ده لكن لما تروحي فجأه هتكوني أشتريتي اللي انتي عايزاه ورحبت بالفكره اللي هي اصلا بتاعتي لاني كش عايز صحباتها يعرفوا انها بالسكه ويطمنوا عليها وبالفعل يوم السبت الساعه ٣صباحا اتحركت نهي بالعربيه من غير ما تكلم حد كنت انا حضرت كل حاجه ومشيت وراها بربع ساعه وكنت دايما سايب مسافه بينا كبيره وبعد بوابه اسكندريه كان في طريق كبير عباره عن صحرا طبعا وكان بينا وبين اول قريه اللي هي عليها العين وهيستكمل فيها المشهد حوالي كيلو واحد وهنا قررت انفذ اللي في دماغي عطيت اشاره التنفيذ لان كان معايا عربيه تانيه فيها ناس تبعي مطلوب منهم يحسسوها انهم هيغتصبوها وبالفعل وقفت عربيتها عن بعد وطبعا اول ما العربيه وقفت كانت بسرعتها ونهي لما حست بوقوف العربيه خرجت عن الطريق علي الجانب عشان مفيش حد يخبطها وكمان تاخد راحتها في التصليح او تكلم حد بعد ايقافي للعربيه مباشره والعربيه بدات تهدي كانت الرجاله ظهرت جنبها وبيعاكسوها ويطلبوا منها تقف عشان يتعرفوا وطبعا العربيه اصلا ماشيه بطئ وهتقف ولما وقفت ركنوا جنبها ونزل اول واحد رايح يكلمها شتمته وبتقوله يمشي قالها لو احنا مش عجبينك وقفتي ليه ولا حد غيري منهم اللي عاجبك كان بيتكلم بالمنطق ومش عاطيها فرصه تتكلم وقال لها انتي وقفتي وبتدلعي علينا بس انا معنديش وقت للدلع ودخلوها عربيتها عشان اسمع اللي بيدور واوصل في الوقت المناسب وهجموا عليها طبعا كنت متفق مع اتنين بس عشان الموقف يكون واقعي وفعلا واحد كتفها والتاني قطع هدومها وهو بيلحس جسمها وفضلت تصوت قال له نيمها واول ما سمعت الكلمه كنت هجمت وكان زيدان بالفعل رش البنج وشافتني قبل ما تروح خالص وانا بتشاجر معاهم

وبالفعل نامت خالص ونقلوها جوه عربيتي وركبنا العربيات الثلاثه بعد ما شغلتلهم عربيتها ووصلنا فعلا القريه طبعا انا كنت مغطيها وهي جنبي علي الكرسي فالوضع يبان طبيعي وعربيتها برخصتها وقال له عربيه المدام بتاعت البيه ولما قفلت في السواقه نامت معاه في عربيته وانا سوقت واحنا هنوصلهم ونمشي علي طول برضه مفيش اي مشكله ودخلنا بالعربيات ووصلت الشاليه بتاعي وركنت عربيتها في الجراچ وطبعا رميت شنطه هدومها عشان باقي الخطه وكانت علي السرير طبعا قلعتها كل هدومها ولبستها چاكيت بدله بتاعي بس علي الاندر اللي المفروض ما قلعته لانهم ما لحقوا وغطيتها بملايه وزرعت كاميرا لاسلكيه في الاوضه عشان هحتاجها بعدين وقعدت جنبها كأني نايم علي كرسي في الاوضه وحاطط كمدات علي راسها كنوع من رسم الدور طبعا قامت مفجوعه من المنظر وهي علي سرير وتعتبرعريانه وبتقولي حرام عليك انا متجوزه عملت فيه ايه طبعا انا صاحي اصلا فوقت من تصنع النوم أهدي بس لو سمحتي مفيش حد لمسك وانا دافعت عنك سكتت مره واحده وانا بتكلم وقالت انا افتكرتك وانت بتدافع عني فعلا

قولت لها متخافيش انتي في امان

قالت امان بعد ايه كانت بتتكلم وهي بتعيط قولت لها كل اللي حصل ان هدومك اتقطعت واخدوا عقابهم علي ده غير كده انتي بامان طبعا اللي علي جبينها وقع وكان عباره عن بكيني قطعه واحده عامل بيه كمدات واول ما شافته قولت لها انا اسف كنتي سخنه عملت لك كمدات ومفيش حاجه موجود هنا غيره اعمل بيها كمدات هديت شويه وقالت شكرا قولت لها بلاش تتكلمي لو سمحتي انا مش عايز شكر انا عايزك تجمعي الطريق وكويسه طبعا انا كنت بفهمها هتعمل ايه وعطيتها تليفونها المقفول ولقيت وليد بيطمن وقالت له انا وصلت

وكلمت صاحبتها قالت لها انها هتتحرك بكره معلش ولو عرفت تتحرك بليل انهارده هتتحرك وقفلت قولت لها كده تمام ممكن تقومي تاخدي دش تفوقي ومعلش تلبسي جاكت البدله تاني عشان مفيش هدوم لحد ما اشتري ليكي قالت هي عربيتي فين اخدوها

قولت لها برضه عربيتك في امان جبتها هنا في الجراچ عرفت انها هتلاقي هدوم تلبسها وقالت انا مش عارفه اشكرك ازاي

قولت لها تشكريني انك تكوني كويسه وتبطلي عياط عشان حرام الوجه الجميل ده يتلطخ بالدموع ولو اعرف انك هتنهاري كده كنت ضربتهم بالنار ابتسمت بعد الكلام وقالت ممكن طلب انا عربيتي فيها هدوم تجيب منها الشنطه سالتها فين قالت في العربيه علي الكنبه أستغربت من كلامها وقولت لها ازاي بس تمام هنزل اوك طبعا نزلت قلبت مفيش حاجه وانا اللي رامي الشنطه في بدروم الشاليه وهنا فكرت فكره تانيه وطلعت قولت لها بصي هو انا نزلت ملاقيتش الشنطه عشان كده كنت مستغرب وانتي بتقولي بس لاقيت كام حاجه من الهدوم الداخليه تقريبا وقعزا في الارض وهما بيرموا الشنطه كنت بقول كده وانا وشي في الارض عشان تتطمن بكل مافيها وقالت ممكن تجيبهم هتعبك وبالفعل نزلت البدروم فضيت الشنطه وطلعت كام اندر وبكيني قطعه واحده وطلعت بيهم وهي لسه علي السرير وعطيتها الحاجه وقالت هما دول بس قولتلها انا ما كنت هجيبهم عشان ما تخافيش تلبسيهم وعشان كده اول مره طلعت فاضي قامت من علي السرير وعدلت البدله وقالت بص يا استاذ؟؟؟

قولت لها: علاء

قالت وانا: نهي

بص يا استاذ علاء انا كنت عريانه قدامك وغطتني ومريضه وعالجتني وعربيتي هتتسرق ومنعتهم

وهيغتصبوني وانت حرستني صدقني انا لو اكون قدامك من غير هدوم مش هخاف منك

الجزء السابع

طبعا انا برضه واقف وشي في الارض وبقولها انا ماعملتش غير الواجب وعلي فكره انا مش بحب النكد ممكن بقي تدخلي الحمام عشان تقلعي الجاكيت ده اغسله وينشف زمان ريحتي الوحشه بهدلت جسمك راحت ساحبه الچاكيت لقدام وبتشمه وصدرها بان وابتسمت وهي بتقولي ده البرفان ده عشقي اصلا لانه رجالي وحريمي طبعا ابتسمت وقولت لها يعني ايه انسي الچاكيت كده ابتسمت اكثر وقالت بجد شكرا علي كل حاجه ومسكت راسي وباست جبيني قولت فرصه وهي بتبوسني مسكتها من ظهرها وفضلت كده ثواني بعد لما خلصت طبعا انصرفت من قدامي وهي مبتسمه كانت الساعه وصلت ٨ صباحا مثلا وفعلا دخلت تاخد دش وانا حضرت الفطار وخرجت من الحمام لابسه البكيني النبيتي اللي كان في العربيه وطبعا من غير برا وحلماتها واقفه وبزازها مكورين هما مش كبار ولكن البكيني اصغر من حجمها فكانوا مدورين بصراحه انا تنحت وقولت لها بهزار بصراحه الحيوانات بتوع الطريق كان عندهم حق حد يشوف الجمال ده ويسيبه

ابتسمت وقالت عجبك قولت لها تحفه

قالت بص ياعلاء اسمح لي اقول علاء من غير استاذ انت بتقول حيوانات وهما فعلا كده عايزين ياكلوا اي لحمه باي طريقه لكن كمان انت شوفت الجمال ده وسيبته عشان انت مش حيوان قالت كده وكانها بتمدح فيه

قولت لها طب هنفطر ولا نتكلم كثير بصراحه كنت بحببها فيه لان لسه المشوار طويل ولكن برضه اللي عدي مرضي جدا واكثر من ما اريد فعلا فطرنا واشادت بجمال الأكل وراحت تشيل الاكل مسكتها من ايدها وضربتها عليها بهزار وقولت لها لما نتجوز ابقي شيلي الأكل انتي هنا ضيفه وتتشالي علي الراس ابتسمت للحظات وبعدين كشرت فجاءه قولت لها هو انا ضايقتك

قالت لا انت ذوق جدا بس انا افتكرت حاجه طبعا افتكرت وليد وخصوصا انه كان بيحكي لي معاملته السيئه وقعدتعلي الكرسي وظهرها ليه حوطت رقبتها وبوست دماغها من فوق خرت براسها علي الطربيزه وهي بتعيط طبعا سيبت اللي في ايدي وفضلت اتأسف وانا قاعد تحت رجلها انا اسف متزعليش مني مش قاصد و**** انا نسيت انك متجوزه وفضلت أتأسف وانا بطبطب عليها لقيتها باست ايدي بتقولي أنت احسن راجل انا شوفته في حياتي قولت لها وانتي أجمل ما شافت عيني وأتكلمت وانا متعصب وارجوكي بلاش نكد بدل ما اسيب لك البيت وامشي فضلت تضحك بهيستريا قولت لها ايوه كده لما بتعطيي الدنيا بتضلم والشمس بتغيب مسكت ايدي تاني وباستها وقالت بجد شكرا علي كل حاجه حبيت أكمل هزار قولت لها علي فكره مش بحب أتباس في مكان مرتين ضحكت أكثر وقالت ماشي ياعم هنعمل ايه دلوقتي قولت لها أشيل الاكل واعمل نسكافيه انا وانتي وافهمك وفعلا قعدنا جنب بعض وهي لابسه البكيني وانا قاعد لابس قميص وبنطلون البدله وقولت لها احكي لي عن نفسك وفضلت تحكي علي كل حاجه في حياتها وانا اتكلمت اننا كنت في الخليج كام سنه ومتجوز انا كمان ورغم انها اتصدمت بس عديتها ولسه نازل من شهر تقريبا وكنت جي هنا ابص علي الشاليه لو ناقصه حاجه عشان نصيف فيه انا ومراتي وقولت لها نيجي بقي للمهم انا هنزل اشتري ليكي هدوم بس طبعا صعب الاقي هدوم خروج هنا بس هتصرف كانت مستمعه جيده قولت لها انا هنزل ربع ساعه اشتري ليكي هدوم تقعدي بيها وهدوم الخروج هتصرف لما ارجع وطلبت رقم تليفونها عشان اكلمها وانا بشتري وقالت ممكن تلبس شورت واروح معاك ننقي من المحل رفضت بشده وقولت لها لو مش عايزه تديني رقمك براحتك لكن انا مش هسيبك تنزلي كده وانتي بالبكيني كده من غير براه قالت طب ما انا قاعده معاك كده قولت لها انا اخاف عليكي من الهوا الطاير لكن ما أضمن اي حد تاني حسيت ان عينها هتدمع من الفرحه لقيتها مسكت تليفوني وكتبت رقمها وقالت أنا أسلمك نفسي وانا مش خايفه مش رقم تليفوني!!!!

ما علقت علي كلامها ونزلت كلمت وليد حكيت له علي كل حاجه عشان اطمنه انها معايا وقال اوك كلمني لما يبقي في جديد وروحت المحل اختارت كام شورت قصير وكام بدي تقعد بيهم وكام براه ينفعوا تحت البكيني وبكيني قطعه واحده وشبشب بحر وشويه اكل وبيبسي للسهره واشتريت كام شورت ليه ونقيتهم شبه الوان هدومها وكام تيشرت كت ونص ورجعت كانت في المطبخ حضرت غدا خفيف معلبات وحطته في الثلاجه مارضيت اعلق وقولت لها شوفي كده يعجبوكي طبعا

اشادت بذوقي جدا وفعلا دخلت لبست طقم لونه اخضر فسفوري براه لونها اسود واندر اسود من عندها وكانت صارخه الجمال ودخلت عليه قولت لخا انا ايه اللي عملته في نفسي ده اشتغربت وقالت في ايه قولت لها انا رايح اجيب هدوم تقعدي بيها عشان انسي البكيني اجيب حاجه افظع منه هههههه

ضحكت وقالت هو انت مش بتبطل هزار يابخت مراتك بيك

طبعا ضحكت وعادي وكل ده بيوصلني للي في دماغي واستاذنت ادخل اخد دش عشان بهدومي من امبارح ودخلت لبست اسبيدوا رجالي فوق الركبه فسوري شبه الشورت بتاعها وكت اسود وطبعا قعدت قدامها شافت انتفاخ زبري ورا الاسبيدوا بس حاولت تعمل مش واخده بالها وفتحت تليفوني وسالت علي كام موقع اون لاين لتوصيل ملابس كله كان بيقول ٣ ايام لحد ما لقيت موقع كبير بيتكلم انه ٢٤ساعه والاورد يوصل طبعا رحبت بيه وقولت لها كده مفيش حل الا انك تنامي هنا فكري وردي عليه قالت من غير تفكير اوك مفيش قدامنا حل تاني فعلا طلبنا كام حاجه عشان تلبسهم للخروج كانت محتاجه طقمين بس تعدي بيهم اليومين اللي هيفضلوا لحد ما جوزها يلحقها علي المصيف وصحابها يمشوا وقعدنا واتغدينا وعدي الوقت معاها وطول الليل نحكي ونتكلم وفيلم بعد فيلم لحد ما راحت خالص وقالت انا داخله انام يا علاء بعد اذنك طبعا دخلت وقفلت الباب وانا شايل منهم المفاتيح وفتحت اشوف الكاميرا ولاقيتها صاحيه علي السرير وعدي نص ساعه وهي كده قولت تمام روحت داخل الاوضه براحه اول ما حسيت بيه داخل عملت نفسها نايمه معرفش ليه تصنعت النوم يمكن عشان تشوف انا هعمل ايه ويمكن مش عارفه تنام من الخوف المهم دخلت لاقيتها نايمه علي جنبها وفي ايدها تليفونها اخدته منها ومسكت رجلها عدلتها وجيبت غطا وغطتيتها وطبعا هي اطمنت جدا لده بس كان لازم اخرج مشاعري عشان تسمعني قولت ملاك نايم انا لو جوزك استحاله تنامي غير وانتي في حضنك تصبحي علي خير يااجمل ست شافتها عيني تصبحي علي خير يانهي العمر وبوستها من خدها وسيبت النور عشان الكاميرا وخرجت وقفلت الباب



الجزء الثامن

فتحت الكاميرا بعدها بدقايق لقيتها مسكت خدها اللي بوستها فيه وفضلت تبتسم وكان وشها انها مبسوطه اوي ورمت الغطا في الارض، ونامت كده بس نوم عميق جدا كانت بتخلص كل التعب اللي حصل برضه سيبتها خالص وتاني يوم صحيت وانا عيني علي الكاميرا واول ما لقيتها بتتقلب عرفت انها هتصحي دخلت الاوضه برضه نامت تاني جيبت الغطا وبحطه علي جسمها لقيتها بتقول هو انت قاعد تحرسني وما نمتش وكل شويه تغطيني ياعم سيبني كده بس نام قولت لها كل ما ادخل قالت اه كانت بتفهمني انها سمعت كلامي ليها بس انا ما اتكسفت قولت لها اعملك ايه كل شويه ترمي الغطا وخايف عليكي تبردي من التكييف

قالت كل شويه قولت لها اه انا مغطيكي خمس مرات وطبعا ده ماحصل بس كنت عايزه تعرف انا غطتها وهي نايمه قالت عموما شكرا يا سيدي صباح الخير

قولت لها صباح الورد

قالت انا قايمه مبسوطه وعايزه انزل البحر

قولت لها اوك نشرب حاجه وننزل قبل الفطار عشان معدتك ما توجعك

وبخرج من الباب قامت جريت ورايا ووقفت قدامي كانها بتتحداني قالت هو انت ليه كده؟؟؟

قولت لها يعني ايه

قالت الاول

تحميني من ال****** وتجيب عربيتي

اكون قدامك عريانه ما تلمسني اصلا

عمال تفكر في نفسيتي وبتضحكني عشان اكون كويسه

ما نمتش اصلا وقاعد طول الليل تحرسني وتغطيني

بقولك ننزل البحر مش عايزنا نفطر وتقولي عشان معدتك بتعمل معايا كده ليه؟؟؟؟

وبتضربني بايدها في صدري وانا ساكت وباصص لها

اتكلم ساكت ليه المفروص اقولك لو راجل اتكلم بس انا ما شوفت حد في رجولتك ولو جوزي مش هيعمل كده وبتستفذني وتضربني في صدري

لاقيت نفسي مسكتها بايدي من شعرها وايدي التانيه علي طيزها وبضمها وقولت لها عشان حبيتك وبخاف عليكي من الهوا الطاير واخدتها في بوسه طويله جدا بدون حركه شفايفنا علي بعض وباكل فيها وهي سايبه نفسها ورافعه رجلها الشمال في الهوا

خلصت البوسه وسيبتها ولسه هتكلم حطت صوباعها علي بقي وقالت هتنزلني البحر ولا امشي لحد اسكندريه بالبكيني كده

قطعت اي كلام ممكن يتقال

قولت اوك يلا

شوفي حابه تلبسي ايه ويلا

قالت ممكن سؤال وتجاوب بصراحه

قولت لها اتفضلي قالت البكيني اللي كنت بتعمل بيه كمدات كان بتاع مين

سكتت وقولت لها بصراحه هو هنا بقاله كذا سنه وكان بتاع واحده كنت بعشقها وكانت بتيجي معايا ومراتي شافته وزعقت لها لما قربت منه

قالت ممكن البسه

قولت لها ده يزيد حلاوه

وخرجت من الاوضه وانا فرحان بكل اللي حصل

لبسته فعلا وجت من ورايا غمضت عيني وقالت بلاش تفتح

وجت قدامي هو كان لونه احمر شفاف ولكن مكان الصدر والاندر كانه تقيل شويه وكانت من غير براه بس المره دي صدرها مش بارز عشان البكيني علي قدها بس حلماتها بارزه وقالت وحش عليه صح قولت لها صاحبته الاصليه خدعتني لما كنت فاكر انها اجمل حد ممكن يلبسه لاقيت انها كانت بوابه جنبك ضحكت وقالت هتفضل تكسفي كثير يلا يا استاذ عايزه انزل البحر عشان نرجع نفطر خرجنا جنب بعض مسكت ايدي ونزلنا البحر مباشر ماسكين بعض وببص في عينها بدون كلام قالت تعالي ندخل جوه شويه فضلنا ندخل ونط مع كل موجه لحد ما جت موجه تقيله وهي عطياها ظهرها كانت جوه حضني متعلقه في رقبتي ومش عايزه تنزل نزلتها وفضلت ارشها بالمياه وفضلنا نلعب كثير حوالي ساعه وخرجنا شويه وقالت عايزه انا علي ظهري علمني ونيمتها علي ظهرها وكل ما تنزل بجسمها ارفعها من طيزها لحد ما قامت وجريت مني بضحك وترشني بالمياه وبعدين رجعنا الشاليه ودخلنا اخدنا شاور كل واحد ولبست طقم تاني من غير براه برضه وفطرنا وبنشرب النسكافيه لقيت تليفوني بيرن

الو مين؟ انا مندوب الشحن يافندم

واخدت منه الهدوم وحاسبته وكلمت صاحبتها قال انها اتحركت من بدري وساعه بالكثير وتوصل لقيت صاحبتها بتقولها كويس لان احنا هنفصل معاكي انهارده ونروح ودخلت فعلا غيرت هدومها وحطيت كل الهدوم في شنطه من الشاليه وقالت انا همشي قولت لها كانوا احلي يومين في حياتي قالت انا اللي ما عشت قبل اليومين دول واخدنا بعض في حضن وداع وخرجت معاها من الشاليه بعطيها مفتاح عربيتي رفضت وقالت انا هركب مواصلات وابقي ابعت حد ياخد العربيه واتحايلت عليها كثير ما رضيت قولت لها خلاص هوصلك وفعلا وصلتها وطول الطريق ماسك ايدها بدون كلام

طبعا وصلنا القريه اللي فيها اصحابها ونزلت وودعنا بعض وفضلت قرب القريه وفاتح هاكر تليفون نهي اشوف هتعمل ايه واول ما راحت واحده صاحبتها بتقولها انتي جايه باوبر قالت لها هو في احلي من اوبر ولا سواقه ولا وجع قلب عرفت انها ناويه تخبي عنهم فسالتها نهي هتتغدوا ايه هنعمل اكل ولا ايه النظام قالت لها لا الساعه ٥ المغرب هنطلب اكل لحد ما يوصل تكون ٦ مثلا سالتها ناويين تاكلوا ايه قالت هناكل سمك نهي قالت اوك وما اتكلمت باكثر من كده وهنا كان لازم اتحرك بالفعل طلبت سمك وجمبري وكابوريا وحجات كثير تكفي عشر افراد وراحوا علي القريه ودخلت القريه وشاورت لمتر وعطيته الف جنيه وقولت له عايز طرابيزه ملوك وفعلا راح علي البحر وحط كذا طرابيزه وفرش الاكل وعمل احلي قعده والشاطئ كله بتفرج علي الفرش بتاع الاكل الملفوف وقولت له يقفوا جنب الاكل فردين فعلا التحضير كان ملكي واتصلت بنهي اخبارك ايه يانهي قالت بخير سالتها مستمتعه ولا لا

قالت تمام اليوم حلو ومبسوطه طلبت منها تقوم من جنبهم قامت وقالت هو انت شايفني قولت لها لأ بس البكيني الأزرق هياكل من جسمك حته فضلت تتلفت وتقولي انت فين قولت لها بس، يابنت هتفضحينا هههههه

ضحكت طبعا وسالتها اتغديتوا؟ قالت لسه وشكلهم مش هياكلوني قولت لها معقول تبقي جعانه وانا موجود ضحكت وقالت خلاص تعالي اكلني ههههه

قولت لها غمضي عينك وامشي خمس خطوات قالت خايفه اقع قولت لها متخافيش فعلا مشيت بتوجيهاتي واول ما وصلت الطرابيزه قولت لها فتحي عينك فتحت وانا قفلت السكه شافها المتر قال لها مدام نهي هانم قالت ايوه انت تعرفني قال لها يافندم دي سفره سعادتك انتي والجروب واحنا هنا لخدمتكم شوفتها بتجري زي العيله الصغيره بتجيب اصحابها وقعدوا وطبعا مش مصدقين اللي قدامهم ولا اللي بيحصل وبعد ما قعدوا قامت من جنبهم قالت تليفون وجايه طبعا هما ولا سألوا هما بيتفرجوا علي الأكل وكلمتني

قالت كده كثير علي فكره

قولت لها مفيش حاجه تكتر عليكي

انتي تحلمي وانا انفذ

قالت بجد اي كلام هقوله قليل عليك

قولت لها لو اشتريت الساحل كله قليل عليكي واقفلي بقي عشان صحابك قبل ما يخلصوا الاكل هههههه

قالت اوك باي ياحبيبي وقفلت

كنت وقتها طابر من الفرح خطتي عديت نتايجها بكثير جدا

طبعا راحت أكلت واستمتعت وكانت ملكه وسطهم وجت الساعه٩بليل قالوا انهم هيمشوا وسابوها وقالوا تقدري تتصلي بجوزك وخدي راحتك معاكي لسه خمس ايام واتصلت بيه وقالت اصحابي مشيوا قولت لها لسه ما خرجوا من القريه وسالتني بجد قولت لها اه ولما يخرجوا هقول لك وقفلت واستنيت نصف ساعه وخرجوا واطمنت انهم اخدوا الطريق ورجعت القريه تاني وكلمت نهي قولت لها اصحابك مشيوا واما كمان همشي عايزه حاجه قالت انت هتمشي وتسيبني

قولت لها مقدرش اؤؤمري قالت جوزي جاي بكره وانا مش هينفع ابات لوحدي اخاف قولت لها تعالي باتي في الشاليه قالت اوك بس تعالي اقعد معايا شويه

دخلت وكلمتها وفعلا فتحت الباب وكانت لابسه شورت وبدي من اللي جبتهم وطبعا استقبلتني سلامات عاديه وقعدت لقيتها محضره عشا من الحاجه اللي جبتها بس كانت شايله المفيد كله ولما رفضت قالت الأكل مع البنات ماكان ليه طعم عشان كده عايزه أكل معاك وافقت ودخلنا ناكل جيت أأكلها بعدت ايدي بدون اي كلام كانت راسي مش مبطله تفكير ياتري ندمت علي اللي حصل ولا في أيه انا مش عارف المهم قررت لو فضلنا زي ما احنا كده هخلي وليد يقولها ترجع

المهم خلصنا أكل وعملت شاي واحنا قاعدين ساكتين وانا دماغي بتغلي حاولت افتح اي موضوع عشان تفهم اني زعلان قولت لها هتعملي ايه قالت في ايه سالتها يعني هتنامي ولا هتروحي ولا حد هييجي بكره قالت هكلم جوزي ييجي قولت لها تمام وشكرا علي الضيافه استاذنك انا عشان اروح

حسيت انها بارده معايا قالت لي هو انت زعلت

قولت لها ازعل ليه ده وضع طبيعي جوزك ييجي معاكي كام يوم وتروحوا وترجعوا لحياتكم الطبيعيه

سكتت وحسيت انها متلخبطه وقالت انا هتصل بجوزي المهم كلمت وليد كان جرس بدون رد طبعا هو مستني كلامي

كتبت له ماسنجر قولها ترجع انت مش هتيجي وشاف الرساله

حاولت تتصل بيه تاني رد وبعد السلامات والاطمئنان قالت صحابي مشيوا وانا مستنياك قالها انا مش هقدر اجي وكنت هسيبك معاهم لكن طول ما هما مشيوا ارجعي ونبقي نروح وقت تاني طبعت قفلت وهي مغمومه جدا اسبوع الاجازه ضاع والمصيف كمان ضاع وانا بكتب السطور الاخيره في علاقتنا لقيتها بتعيط حاولت اواسيها من غير ما المسها طبعا لانها اتشدت ليه وكنت عايز احرمها لحد ما نرجع لانها هي اللي بدأت بالبعد

فضلت اواسيها حوالي ربع ساعه بدون ما المسها المهم سكتت لما حسيت اني مش هقربلها وقالت انا هروح دلوقتي قولت لها براحتك يلا فعلا قامت لبست وجمعت اشيائها وخرجنا من الشاليه وقفلته ومشينا في الطريق كانت متوتره جدا وانا شغلت الكاسيت وحسيت انها بتعمل نفسها بتنام عشان بتهز راسها وعينها باين انها مفتحه المهم نزلت براسها علي كتفي روحت ساندها وبرجعها للكرسي تاني وكانها بتصحي وانا بعدلها قالت انا اسفه قولت لها ولا يهمك وكملت الطريق حاولت تمسك ايدي زي ما عملنا واحنا رايحين عملت نفسي بعلي الكاسيت كنت عايزها تتجنن وفعلا الخطه كانت ماشيه مظبوط وفعلا نزلنا اسكندريه ووصلتها البيت وطلبت اوبر ولحظي كان في نفس المنطقه وركنت العربيه وعطيتها المفتاح وقولت لها الرخصه في الشماسه العربيه معاكي وتحت امرك كلها بومين واجيب عربيتك قالت طب اتفضل اعرفك بجوزي قولت لها لما اجيب العربيه الوقت متأخر وركبت عربيه اوبر ومشيت وبعد ساعه كلمت وليد سالته قال انها بتتصنع انها كويسه هو في ايه قولت له ما تشغلش بالك المهم لازم تسالها مين اللي كان معاكي وعربيت مين دي وفين عربيتك

وفعلا وليد نفذ وسالها وفتح المسجل علي تليفونه عشان يسجل هتقول ايه وحكيت انها وهي راجعه العربيه عطلت وناس اتعرضوا لها والشخص ده انقذني ووصلني وعطاني عربيته وقال لما تتصلح هيجيبها

طبعا وليد اتك علي الجرح قالها عشان كده انتي متضايقه وزعلانه وكانك عتعيطي معلش يانهي كان بيستفذها وهي متقدرش تقول لا مش زعلانه

ردت عليه وهي متغاظه: اه

قال لها بس كان لازم يطلع قالت هو اتكسف وقال لما يجيب العربيه

قال لها بس ازاي يعطيكي عربيته بكل سهوله كده ودي عربيه غاليه جدا

كان بيثبت لها ان اللي انا عملته فعلا كثير عشان تحس بيه اكثر

المهم تاني يوم الصبح روحت علي الشاليه واخدت العربيه ورجعت وروحت بيها علي مركز نظافه سيارات وعملت فيها كل حاجه ممكن تتعمل وركبت ثلاجه صغيره مليتها شيكولاتات ولمعت العربيه بالبلدي حولتها وحتي من بعيد اللي يشوفها يتلخبط فيها وكلمت وليد شرحت له هيعمل ايه وركنتها بعيد عن البيت عشان انزلهم من البيت يشوفوها وكلمتها استاذه نهي ممكن حضرتك تنزلي او جوز حضرتك ينزل يستلم العربيه قالت مش هينفع انت لازم تطلع وانا بفتح الاسبيكر وجوزي مع حضرتك

طبعا مش هينفع أطلع

كان وليد بيرد عليه علي فكره لازم تتطلع عشان اتعرف علي حضرتك كفايه ذوقك وشهامتك وبعدين احنا مش بخله وضحك قولت له اوك هطلع لحضرتك وفعلا طلعت وامام باب الشقه كانت المفاجأه

الجزء التاسع

وقفنا لما كلمت نهي عشان تنزل هي اوجوزها عشان العربيه واصروا جدا ان انا اطلع وطبعا طلعت الشقه بالفعل وفتحوا باب الشقه كانت واقفه نهي وظاهره خلف وليد جوزها وهنا كانت المفاجأة اللي نهي عمرها ما تتخيلها او ما وصلت للباب جريت وجوزها خرج واحنا بنحضن بعض جامد واحشني ياليدو حبيبي يا لول انت واحشني اكثر وصلت من الخليج امتي وسلامات كثير علي الباب وكأن نهي مش موجوده وبعدين وليد لف لنهي وقال لها بقي ده جدع وشهم وراجل ده عيل ندل اساسا

طبعا ضحكت وقولت له لم نفسك مراتك تصدق

طبعا دخلنا البيت وجلست وهو جنبي وكانت نهي واقفه علي الباب بتسمع كلامنا وبتبص لي اوي كأنها بتتملي مني

وفجأه وليد بصلها قال لها ايه مش هنرحب بعلاء الراجل اول مره يدخل بيتنا كأنه صحاها من النوم

قال اه اه حالا

الحاجه الساقعه حالا ولا تحب حاجه معينه

قولت لها لا ولا حاجه خليها مره تانيه

وليد أتكلم انتي هتستأذنيه ده هيتغدي معانا

طبعا انا رفضت اي حاجه وقولت له محتاج مياه بس وصدقني هجيلك مره تانيه

أتكلمت نهي وقالت كده ما ينفع علي فكره وكان نفسي تقعد معايا أكثر

قولت أعدلها الكلام قولت المره اللي جايه هقعد معاكم كثير

قالت اوك هجيب المياه

وسألني وليد قاعد فين في البيت القديم

قولت له لا البيت بيتوضب ومراتي عند امها وانا نازل في فندق وساعات برجع الشاليه

قال فندق وبيتي موجود استحاله وفضل يتحايل قولت له خليها بكره قال خلاص تتغدي معانا بكره وتبات معانا وافقت وكاني متضايق

جابت نهي المياه وكانت بتتسنط طبعا وجت قدامي وطت تحطها وهي فاتحه الزرار وتقولي اتفضل وصدرها قدامي وهي بتحطها رفعت وشها وانا كانت عيني جوه فابتسمت هنا عرفت ان الموضوع قرب

خرجت من الاوضه ولقيت رساله بشوفها لقيت نهي كاتبه انا اسفه وياريت ما تزعل مني وعلي فكره انا فرحانه اني شوفتك تاني

كان لازم ابادلها المشاعر عشان متزهقش وانا بخرج وساند علي الباب البس الشوز لاقيتها بتمسك ايدي مسكتها جامد وفركتها وببص في عينها لاقيتها مبسوطه قولت لها يلا عشان تستلمي عربيتك وليد قال انا نسيت صحيح قولت له تعالي معانا قال لا روح انت وسيب المفتاح وانا هبقي اجيبها قولت له لا طبعا انا ما اخدتش منك حاجه ياتيجي هي تشوفها يا مفيش عربيات طبعا صحك وهي فرحت وقالها روحي شوفي العربيه ياريت يهبط وضحك

قولت لها انا هنزل وهستناكي قدام ماركت السعد اللي في اخر الشارع العربيه هناك قالت عشر دقايق واكون هناك ونزلت وسلمت علي وليد وهو بياكد عليه علي ميعاد بكره وفعلا وصلت بعد عشر دقايق وكانها واحده تانيه ميكب روعه وعبايه مقفوله بس بتلمع وقالت فين العربيه ضحت وقولت لها بص وراكي حسيت ان عينها نورت وقالن انا معديه من جنيها بس معرفتهاش وكمان متفيمه جمايلك كثرت

قولت ولا جمايل ولا حاجه قالت طب اركب رايح اركب قالت فتحت الواتس بتاعك قولت لها اه

وعطيتها المفتاح وركبت جنبها اول ما ركبت شافت العربيه من جوه ولما فتحت علبه مقفوله قالت ايه ده قولت لها ثلاجه فكرت اني بهزر قالت وفين البوتجاز بتفتحها لاقيتها ثلاجه بجد وفيها شيكولاته انواع ومياه وكام حاجه ساقعه

قالت انا مش عارفه اقول ايه ومهما اتكلم مش هرد حاجه من اللي عملته

قولت لها دي حاجات بسيطه

دورت العربيه ومشيت عكس البيت بقولها رايحه فين قالت واحشني وعايزه اتكلم معاك

قولت لها وايه التطور المفاجئ ده قالت مش تطور ولا حاجه كل ما فيها انا كنت بايخه معاك جدا وانت ما تستاهل كده ولولا انك انت ووليد اصحاب ماكنت هشوفك تاني وكنت هفضل ندمانه طول العمر طبعا كنت ساكت وسابيها تحكي وبسمع لها وهبدأ اتكلم حطيت ايدها علي بوقي وقالت هششش عايزاك تسمعني بس عشان اصحح غلطي روحت بايس ايدها ضحكت وقالت هو انت ما بتسيب اي فرصه خالص كده قولت لها اعمل ايه مشتاق لك

هديت العربيه وقالت بجد

مسكت ايدها وقولت لها بحبك

باست ايدي وقالت وانا كش هتخيل حياتي من غيرك

اعمل حسابك بكره في سهره خاصه

ورجعت بينا البيت

وكلمت وليد قالت له هات مفتاح عربيه علاء وانزل شوف العربيه كان لازم وليد اخليه شكله وحش عشان اجمل شكلي زياده نزل شاف العربيه وقال ايه ده بقيت جميله اوي كانت شبه الكلبه البلدي ضربته في صدره وقولت له ياحمار في جمال كده يركب كلبه بلدي بالعكس العربيه دي قعدت معايا يومين كنت حاسس انها اجمل عربيه ركبتها في حياتي ده حتي بتاع مركز الصيانه بيقولي دي عربيه واحده ست بقوله عرفت منين قالي كل حته في العربيه ملمسها ناعم وريحتها حلوه انت بس اللي فهمك علي قدك طبعا نهي ضحكت جدا وقالت انت بس اللي كلك ذوق وسلمت عليهم واخدت عربيتي ومشيت طبعا لقيت نهي بتكلمني بليل وبتطمن عليه وفضلنا نتكلم اكثر من ساعتين وكل لما اقفل الاقيها بتفتح كلام ووبقولها وليد فين قالت بينام بدري ونومه تقيل كانها بتفهمني اللي هيحصل وعدي اليوم وتاني يوم روحت اشتريت زجاجه برفان حريمي سكسيه كنت بحب ريحتها وعلي الساعه ٦ المغرب روحت البيت وطبعا سلامات واستقبال حافل من وليد ولسه نهي ما ظهرت اصلا وبعد ربع ساعه وليد قام وراح لنهي قال لها علاء هنا مش هتسلمي عليه قالت انا مش عارفه هلبس ايه قال لها ياستي اي حاجه حتي لو قميص نوم بس يلا طبعا هو بيرمي طلقه في الهوا وخلاص لكن نهي ما ينفع تعدي الكلمه اصلا وقالت انت بتقول ايه يعني لو قعدت معاه بقميص نوم متزعلش ولا تخاف عليه طبعا هو كان حاضر بالرد قالها اولا بعيد عن انه صاحبي ده واحد كان قدامه فرصه يحصل علي جسمك ومعملش كده وانتي بتتعرضي للاغتصاب طبعا هي وشها احمر وقالت مين قال كده علاء قال لها طبعا لا بس انتي ناسيه ان الهدوم اللي سافرتي بيها مرجعتيش بيها ومش موجودين في الشقه انا بس زعلان انك ما قولتي اي حاجه طبعا راحت باسته وقالت انا اسفه اني ما قولت لك ولكن فعلا مفيش حاجه حصلت قالها انا كنت خايف يكون حصلك حاجه ولما كلمت علاء قال ان مفيش حد لمسك وبلاش افاتحك عشان نفسيتك بس الكلام جاب بعضه قالت طب اختار لي حاجه البسها راح وليد مطلع ترينج ابيض قالت له ده تقيل والجو حر قالها طب يلا الراجل لوحده طلعت روب وقالت هلبس ده قال ماشي بس يلا

الجزء العاشر

طبعا نهي كده خدت تصريح رسمي من وليد وفعلا لبست براه بوش اب تخلي صدرها مرفوع واندر فتله ولبست الروب وكانت حاطه ميكب ولحظه خروجها وليد قال اروح هحط التليفون علي الشاحن دخلت نهي تسلم لقيت علاء شدها وباسها من خدودها يمين وشمال وحضن خفيف واول ما سابها وقعدت كان وشها احمر قالت له علي فكره انت جرئ اوي قالها بالعكس انا بتكسف قالت طب والسلام اللي حصل قالها انا نسيت معلش لكن احنا كنا بنسلم كده عادي بره مصر مع اصحابنا ولو وليد هنا كنت هسلم كده وفجاءه لقينا وليد قدامنا قعد واتكلمنا كثير واتغدينا وكان الموضوع عادي جدا وقامت نهي تجيب مشروب زقيت وليد عشان المكان الفاضي يكون بينا وجت نهي حطيت المشروب ولقيت الكرسي الفاضي في النص قعدت ووليد حط ايده علي ظهرها وحاضنها وبنتكلم عادي وقال تحب نبدأ بايه تلعب بلاي ستيشن ولا نشوف فيلم قولت له زي ماتحب قال يبقي فيلم قال خلاص قوم غير وبلاش تكون متكتف كده فيلم يعني قعده هتطول طبعا رفضت وقولت لا نهي قالت لو مكسوف مني هسيبكم لوحدكم طبعا وليد قال كده هتخليها تقوم قولت له خلاص هغير

فعلا دخلت لبست شورت اسود وتيشرت أبيض كت علي اللحم وروحت قعدت قال وكنت كاتم نفسك ليه بقي قولت عشان نهي

قولت له نهي قاعده بحريتها وانا كمان خليك انت في نفسك

طبعا ضحكت ولاقيته جهز السهره فعلا وانا بغير هدومي وكنت واقف قدام ابجزء اللي هقعد فيه من الكنبه وبتفرج علي الطرابيزة المليانه علي الاخر

تسالي لب وسوداني وترمس

علب سجاير وحاجه ساقعه كبيره وشيبسيات طبعا انا دخلت قولت له هز انت عازم حد غيري قال اولا انت مش قليل ثانيا في حجات من تفكيري وحاجات نهي اللي جابتها

قولت له انا مش عارف ارد جمايل نهي ازاي وطفي النور من ريموت الاضاءه و شدني من ايدي وقالي اقعد بس طبعا من شده ايده وهو بيسحبني وقعت علي نهي وقعدت علي رجلها طبعا ما تركت الفرصه وحضنتني من ورا وباست ظهري واول ما قومت بلفلها قالت جمايل ايه انت اللي مغرقني جمايل ولو ينفع كنت بقيت تحتك طول العمر ولما برقت لها علي اساس جوزها قاعد قالت واخدمك بعيني كفايه انك عرضت نفسك للخطر عشاني

وليد قال يابختك ياعم نهي راضيه عنك

طبعا انا قعدت كويس مكاني وشكرت نهي وانا عيني في عينها وطلعت علبه سجاير وعطيت وليد وولعت وانا لسه عيني في عينها

لقيتها بتقولي هو انت بخيل ماعزمت عليه ليه طبعا اتاسفت وافتكرت انها بتشرب بس لما بصيت في عين وليد وهو مندهش عرفت انها هايجه مش اكثر فعلا ولعت وكحيت شويه وشربت عادي وهي بتشرب قولت لها ياتري سجاير بس ولا في حاجه تانيه

قالت ممكن توضح

قولت بصراحه انا معايا سجارتين حشيش عايز اشرب ومكسوف منك

هنا وليد خاف انها ترجع في كلامها

قال مكسوف من ايه يابني وبعدين نهي، بتشرب اصلا

قولت له تمام نولع سيجاره ولما نخلصها نولع التانيه قال ماشي

قولت له خد ولع انت

اول ما ولع السيجاره قال ايه ده انت جايب الحشيش ده منين ده كارثه بص بقي هي طلبت بطمع والسيجاره دي بتاعتي وانت اشرب انت ونهي التانيه

طبعا هزار وضحك وما تغلاش عليك وكده

قولت لنهي ولعي انتي طبعا ولعت لها ومع اول نفس حسيت انها بقيت طايره مش علي الارض وفضلنا نشرب مع بعض وطبعا قربت منها اكثر ووليد بعد عنها شويه وفضلنا نشرب من بعض تاخدها من بقي واخدها من بقها وحسيت انها راحت خالص ومش عارفه هي فين قولت لها تاخدي (باك فيير) قالت ازاي قولت لها اشرب انا وانفخهم في بقك قالت اوك وكان وليد بيبص من تحت لتحت وفعلا اخدت النفس ومسكت راسها ونفخته في بقها وهي بتاخده ولسه هتخرجه اخدتها في بوسه كبيره واول ما خلصت قولت لها اصله كان لازم ما يخرجش ههههه حسيت انها سخنت بجد ومش علي بعضها لحقتها بايدي من ورا ماسك ظهرها وبحسس عليها وهي بتتنهد وباعدت بين الروب من قدام ومسكت فخادها بحسس عليهم وسيبت لها السيجاره وفضلت انا مع جسمها وهي مولعه وبتفتح رجلها راح وليد حاطط ايده ومحسس علي كسها

قالت اووووف قالها الحشيش، هيجني اوي قالت له وانا كمان قولت لهم يعني انتوا تهيحوا وانا مليش نفس طب انا اعمل ايه دلوقتي وهتناموا مع بعض قدامي سكتوا الاتنين قولت لهم انا قايم وليد مسكني وقال هي مش نهي كانوا هيغتصبوها قدامك قولت اه

قال خلاص انا هنيكها قدامك وانت اتفرج وريح نفسك ضحكت وقولت موافق بس بعد ما نهي توافق

طبعا هي بدون مقدمات قلعت الروب وطلعت فوق وشه وفضل يلحس في كسها وانا ماسكها من رجليها بحسس عليهم

ووليد بعد الاندر وعمال يلحس كسها ونزلت من علي وشه وقلعته الشورت والبوكسر مع بعض وقعدت تحت منه في الارض تمص له

روحت فردت رجلي ودخلت صوباع رجلي في طيزها اول ماحسيت بيه لاقيتها بتتحرك عليه ومسكته دخلته غي كسها من ورا طبعا انا ولعت روحت مطلع زوبري وبلعب فيه

قولت له طبعا مبسوط؟؟ قال جدا ياعلاء جسم نهي فظيع غمزت له وقولت له تعالي اغميك عشان تتمتع اكثر وانت مش عارف هي هتعمل ايه فيك قال فكره وغميته وهي بتمصله وتبص لي روحت رايح وراها وفضلت ابوسها من جسمها وحطيت ايدي علي كسها وهي بتتلوي وفجاءه سمعت وليد بيقول هجيب قالت له هات جوه طيزي ولفت له وجابهم جوه وطبعا انا قعدت مكاني وقال هاخد دش اخدتها في حضن وبوسه كبار وشيلتها علي ايدي ودخلت بيها اوضه النوم بوس واحضان ونيك اكثر من ساعه ووليد طبعا خلص وبيتفرج والباب مفتوح لحد ما جيبت فيها ثلاث مرات وهي جابت مرتبن واتهدت خالص قولت لها قومي استحمي قالت مش قادره انا هنام كده سيبتها وخرجت لوليد وبارك لي علي الدخله وفصلنا نفكر في خطه لبكره وفعلا وجدناها انام انا جنبها ووليد في الصاله علي الارض كانه داخ وهو طالع من الحمام ونام علي الارض وفعلا سهرنا كثير انا وهو وقبل الصبح ما يطلع نفذنا الاتفاق زبري بين طيزها واللبن مغرقها صحيت علي المنظر ولسه هتفوق لقيتني بحضنها وقولها صباح الخير ياعروسه

اتفجعت وقالت ايه اللي حصل قولت لها كل اللي انا فاكره اننا اتجوزنا طبعا ما انتبهت لكلامي وقالت قوم نشوف وليد قومنا لقيناه علي الارض قولت لها ادخلي البسي ونامي وانا هصحيه طبعا وافقت من غير كلام وفعلا صحيته وكنت لبست الشورت وقال معلش سيبتك ونمت قولت له هو مين اللي ساب مين انا اخر حاجه فاكرها قولت لي هدخل اخد دش وما حسيت بحاجه تاني ولا اعرف نهي حتي قامت امتي ولا نامت فين طبعا قام وقال ادخل انت اعمل قهوه لينا كلنا وانا هصحي نهي ودخل وليد وطبعا عملت نفسها مش عارفه حاجه وقومنا وكل واحد دخل اخد دش وشربنا القهوه وفوقنا وقعدنا نفطر ووليد قال لي الحشيشه دي جامده جدا انا اول مره اشرب حاجه كده قولت له ومش هتشربها تاني ولا تلاقيها عند حد صدقني قال لي عارف انها شغل بره وكانت واضحه جدا وعشان كده انا طمعت في سيجاره لوحدي طبعا ضحكت وكان واضح علي نهي انها متغيره غمزت لوليد يمشي وسألتها مالك قالت مفيش حاجه عادي قولت لها انتي متغيره واتكلمي قبل ما وليد يرجع

ضحكت وقالت وليد خلاك تشوفني وهو بينيكني قولت لها كويس انه ماقال تعالي نيكها يابنتي انتي مش عارفه هو شارب ايه اصلا السيجاره اللي بهدلتني انا وانتي هو شربها لوحده فاهمه

يعني كان ممكن يقولك تعالي نيكها

اه ممكن بس مش مهم هو المهم انتي تحبي تتناكي مننا احنا الاتنين او انيكك قدامه

بصراحه هي صعبه

عليكي ولا عليه

مش عارفه حاسه اني متلخبطه

طب فكري وردي عليه

طب افرض وافقت هتعمل ايه

كده يبقي وافقتي ملكيش دعوه هعمل ايه

طبعا سكتت وما اتكلمت اصلا

ناديت وليد: بقولك انا عايز اروح الشاليه يومين ما تيجي معايا نمشي بكره الخميس والجمعه ونرجع الجمعه بليل ايه رايك قال تمام موافق

نهي قالت وانا انت نسيت انك رجعتني وضيعت المصيف والاجازه

قولت له انت معندكش ددمم حضر حالك انت ومني وبكره نروح

طبعا وافق ومني فرحت وكتبت لي علي الواتس ناوي علي ايه قولت لها حطي هدوم البحر وكام قميص في شنطه وهدوم الخروج في شنطه قالت اوك وفعلا طلبت منهم اروح عشان احضر نفسي وكنت الفتره دي منيره كانت طلبت تروح البلد وانا كنت عايز اكون فاضي لنهي وفعلا حضرت نفسي وتاني يوم عديت عليهم الصبح وطلعت جيبت الشنط بساعدهم وطبعا سيبت شنطه الهدوم بتاعت نهي وهي متعرفش انا هعمل ايه بس كتبت لوليد كل حاجه علي الواتس ووصلنا وطلعنا الشنط كلها ووليد قالها ادخلي خدي دش عشان ندخل وراكي من تعب السكه وانا هجيب لك الهدوم وكنت انا طبعا سامع الكلام ده بس في المطبخ بعمل قهوه ودخلت وبعد دقيقتين خبط عليها عطاها بشكير وقفلت تاني وجه جري عليه وفهمته ان ده انسب وقت للتحرر ولكن لازم يضايق حاجه بسيطه في الاول وبعدين نهي نادت علي وليد فين الهدوم طبعا المفروض انها مصدومه لكن لما قال انه مش لاقي الشنطه افتكرت نفس موضوع الشنطه القديم وفهمت ان انا اللي عملت كده وبتقول لوليد اتصرف

هو انا هقعد في البيت عريانه

طبعا فضل يعلي صوته وانا اعمل ايه وكده وانا جيت علي الصوت في ايه طبعا استخبت ورا الباب بس الباب مفتوح وشايف جسمها بالجنب وحكوي لي الموضوع وهنا قولت لهم خدي اي حاجه اخرجي بيها من الحمام للاوضه ووليد يدخلك الشنطه يمكن تلاقي حاجه تنفع تقعدي بيها وفعلا عملوا كده

كل واحد فيهم كان متعري قدامي بس برضه اللحظه اللي يكونوا مكشوفين قدام بعض لسه ما جت رغم اني سيبت الشنطه بمزاجي بس ما كنت لسه حضرت اي فكره

هنا كلمت وليد وقولت له سيب لها مساحه تتحرر براحتها عشان ما تبوظ كل حاجه والظروف عماله تخدمنا

وبعت لنهي قولتلها انا تلبس قميص شفاف واندر فتله وبراه خفيفه ولو سألها تقوله انا مش هخرج من الاوضه وفعلا لبست اللي قولت لها عليه فاضل الخطه اللي هنفذ بيها وبعد ما وليد اقتنع كان لازم الخطه تتنفذ من نهي عشان وليد ما يحس باي حاجه وفعلا قعدت في الأوضه وبقينا نخدم نفسنا وجه ميعاد التنفيذ بعد لما الخطه نورت في دماغي وبدايتها انها تقعد معانا كده وشرحت لنهي علي الواتس وبعد شويه سمعنا صوت هبد جامد عند نهي فضل ينادي عليها ما ردت عليه وحاول يفتح الباب كان مقفول هنا قومت اساعده وحاولت اكسر الباب وطبعا مقفول من جوه وقولت له اجري هات سكينه نفتحه كنت ساعتها عملت الاشاره اللي متفقين عليها في اوكره الباب فتحت الباب وعملت نفسها مغمي عليها علي الارض واوب ما لقيت وليد جي بيجري عطيت الباب كتف اتفتح وانا طبعا من الاندفاع كنت واقع عليها دخل وهو بيجري وفضلنا نفوق فيها وقولت له اوعي كده نخرجها بره في الهوا وشيلتها وحطيتها علي الكنبه وفضلنا نفوق فيها وفاقت ولما سألها ايه اللي حصل قالت حسيت اني دايخه وما حسيت بنفسي خالص طبعا سلمت عليها وكويس انك بخير والكلام ده وبعدين قالت انا ايه اللي جابني هنا قالها شيلناكي بره عشان الهوا قالت وانت شيلتني ازاي بقي وظهرك واجعك وبتتعالج منه؟؟

قالها بصراحه علاء اللي شالك لما حاولت اشيلك ما عرفت قالت طب انا بقيت كويسه انا هدخل اوضتي عشان ما اقعد هنا طبعا وليد بدأ يتحرر تلقائيا وقالها بقولك كان شايلك وايده علي جسمك تقولي ادخل جوه وبعدين بلاش عشان تكوني قدامنا ومطمئنين عليكي قالت خلاص زي ما تحب بس ممكن علاء يزعل وانا قاعده قدامه كده قولت لها علاء مبسوط وهو شايفك انتي وصاحبه مبسوطين وبعدين حد يكون عنده الجسم ده ويداريه طبعا وليد اتكلم وقال انت عينك منها ولا ايه حاسب بعدين تتهور وهو بيضحك

قولت له العيب الوحيد انها مراتك غير كده كنت هتهور وفضلنا نضحك ونهي غمزت ان الخطه ماشيه تمام طبعا فضلنا قاعدين نضحك ونهزر وبعدين نهي سألتني عن البلاد اللي كنت فيها وفتحت تليفوني اوريهم الصور واحكي عنها وشافوني وانا علي طرابيزه قمار وقولت لهم اني بحب اللعب ده قوي وقفلت تليفوني لما نهي قالت احكيلنا المكان ده بيكون عامل ازاي طبعا قولت لها احكي براحتي قالت اه وحكيت وزودت في الكلام عن البنات الريكلام واللعب وكده ووليد قال وكنت بتكسب قولت له مش دايما قال وكنت بتلعب علي فلوس قولت له لا انا كنت بلعب علي حجات ملموسه يعني ساعه عربيه شقه كده يعني وده فيه متعه اكثر حتي عربيتي دي من القمار هنا نهي قالت انا فعلا استغربت انك مش ثري اوي عشان تكون معاك عربيه زي دي قولت لها ده صحيح حتي الشاليه ده بس كسبته علي عشر مرات هههههه سالوا ازاي قولت كنت كل مره اكسب ربع وأخسر الربع اللي كسبته لحد ما بقي بتاعي قال يعني انت بتلعب علي اي حاجه قولت له اه نهي قالت وانا عايزه الاعبك انا ووليد طبعا رفضت ووليد عجبته الفكره اللي مش متفقين عليها وقال انه هيكسب مني وقال طب تعالي نلعب تسالي علي اللي يعمل لينا الشاي وافق ولعبوا معايا وخسرت من وليد وقومت عملت الشاي وهما بيضحكوا وبعدين لعبت تاني ونهي كسبتني وطلبت مني اقوم اغسل الكوبايات وطبعا فضلوا يضحكوا وقالوا انت اصلا مش بتعرف تلعب والظاهر الناي اللي كنت بتلاعبها كانوا سكرانين فضلنا نضحك وبعدها وليد اصر نلعب علي حاجه بجد وانا وافقت بشرط العب مع كل واحد لوحده وطبعا الخسران هو الوحيد اللي يوقف لعب مش الكسبان واتفقنا وبدأنا ننصب الطرابيزه ووليد قال نلعب علي ايه قولت له مش عارف قال عربيتك قصاد شقتي قولت له لا شقتك قصاد نص عربيتي لانها غاليه جدا ونهي رفضت بس وافقت لما غمزت لها وفعلا كسب مني نص العربيه وفضل طاير من الفرح وكتبت له عقد بنص العربيه رجعنا نلعب تاني علي نفس الموضوع وقولت له لو انا كسبت هاخد شقتك ولو انت كسبت هتاخد العربيه وفعلا كسب وكان طاير بجد وانا عادي جدا ونهي لعبت معايا وكسبت الساعه والتليفون وهنا كان لازم اعلي الرهان عشان اكسب قولت له هنلعب علي الفيلا دي قصاد العربيه وشقتك وطبعا وافق ولاعبته وكسبته واخدت عقد العربيه وكتب عقد الشقه وكان وليد حزين لدرجه انه مش عارف يلعب نهي قالت العب انا عشان ارجع الشقه قولت لها الشقه قصاد عربيتك وكسبت الشقه تاني وقالت لوليد الشقه بقيت بتاعتي نكمل ولا لأ

وليد قالها كملي ونشوف بس المره دي العبي علي العربيه وسيبي الشقه

قولت لها عربيتك قدام نص عربيتي وفعلا كسبت العربيه بتاعتي في لعبتين وربع الفيلا كمان لقيت وليد عينه نورت وقال كملي قولت قالت ماشي قولت لها هنلعب علي ايه قالت ربع الفيلا قصاد عربيتك قولت لا ربع الفيلا بس لو كسبتك هنام معاكي فكروا وتصبحوا علي خير وقومت قبل ما حد يحاول يتكلم

نهي كسبانه شقتها وعربيتي وساعتي وربع فيلتي وقصاد كل ده هنام معاها معرفش ايه اللي حصل بينهم لكن لقيت وليد بيصحيني قوم ياعم سيبناك تنام يمكن تكون تعبان بس ده عدي وقت كثير اوي واحنا قاعدين لوحدنا قولت له تمام هقوم وبدأت أفوق

قال وليد بصوت واطي ايه اللي انت عملته ده انت مجنون

قولت له وبصوت جاد في ايه عايز انيكها وبعلمك مش انت عارف؟؟

قال اه عارف بس مش كده

قولت له الحق عليه اني بفتح لك كل السكك مع مراتك

قال وافرض كسبت قولت له هوريك نهي وهي بتتحول لشرموطه علني

قال عموما نهي بتاعتك من غير حاجه اما الفلوس اللي بنكسبها منك مالك وانت حر فيه

قولت له انتوا اتكلمتوا مع بعض قال لا خالص وساكتين من ساعتها

قولت له تمام اطلع اقولها مش عارف اصحيه وعشان ما تزعلش انا هنيكها دلوقتي من غير لعب ولا فلوس وبعدين ابقي ادخل شوفنا يلا اخرج كنت حاسس اني مسيطر عليهم وكأني بخرج قرون وليد واخليها توصل للسقف وفعلا خرج وشويه ورجعت نهي وانا كنت قلعت وبقيت بالبوكسر بس بس الظاهر وليد غير الخطه عشان يتاكد اني نمت معاها قبل كده ولا لا عملت نفسي نايم ونهي بتصحيني وطبعا عمال اتقلب ومغمض عيني لمحت وليد واقف دورت وشي الناحيه التانيه وبرضه نهي بتصحيني وتزق فيه فضلت ارجع لورا في السرير لحد ما وليد بقي واقف في ظهري بالظبط ونهي اضطرت تطلع علي السرير عشان تصحيني وفجأه قومت مره واحده وقولت لها انت داخله اوضه نومي بالقميص عشان تصحيني قالت ما انت عارف مفيش هدوم ياعلاء انت نسيت ولا لسه نايم

قولت لها لا صاحي بس انتي متخيله اقوم اشوف القمر ده ابو جسم جامد ده علي سريري واسيبك لسه بترجع لورا شدتها من رجلها وبقت علي ظهرها وانا اسرع من البرق نزلت بوكسري وزقيت الاندر وحطيته في كسها مره واحده

صرخت جامد اوي وبتقول اه ه ه ه وبرزع فيها جامد

و وليد بيزقني من ورا وانا مقطعها نيك ورغم كل اللي بيحصل استجابت وحضنتني وهنا وليد سابنا وخرج وانا قطعتها نيك وجبتهم في كسها ولما فاقت فضلت تعيط وقالت انت نيكتني قدام وليد كده هيطلقني قولت لها وانا اتجوزك

زمانه قال دي شرموطه

قولت لها ليه انا ماجيبت سيره اننا مارسنا مع بعض قبل كده وبعدين انتي قاعده قدامي بالقميص هيجتيني والعرص سايبك كده عشان شوفتك وانتي تعبانه قومي وهنحلها طبعا مارضيت تقوم من مكانها وقولت لها دلوقتي هخلي وليد يقول مش زعلان بصت لي وقالت ازاي قولت لها ملكيش دعوه وخرجت وخدت وليد علي اوضه تانيه وعارف انها هتتسنط فضلت اكتب لوليد وهو يكتب لي علي التليفون ويوريني، والعكس وكانت فعلا بتبص علينا من الخرم وفهمته هيقول ايه بالظبط وفعلا خرج وراح غرفتها لقاها بتعيط طبعا مسح خدها بايده وقالها بلاش عياط عشان نتفاهم سكتت

وقالها بعيد عن اللي حصل خالص علاء خلاكي مبسوطه ولا لأ

سكتت طبعا وقال لها ياريت تجاوبيني

هزت دماغها وقالت اه

قال لها تعرفي ان علاء طلب مني يتجوزك

طبعا هي كانت مصدومه من الكلام

قال لها انا وعلاء صحاب من زمان جدا ولكن بيننا حديث بالمنطق مهما كانت المشكله هو أعتذر عن اللي حصل وقال من حقك تطلقها لو عايز ولو وافقت هتجوزها انا وكمان هاخد منه مبلغ تعويض عن اللي حصل

قالت له وانت وافقت تطلقني؟

قالها لأ

قالت له بس علاء، ناكني مش هتكون متضايق منه زهو عايش معانا وناكني

انا شايفه ان عرضه كويس ليك عشان كرامتك اول ما مراتك اتناكت طلقتها وكمان انا مش هحس بالذنب نحيتك وهتجوز علاء يبقي الغلط اتصلح وهو هيتحوزني ويدفع مهري ليك ويكون تم ارضاء لكل الاطراف

قال لها بس انا عايزك في حياتي مع اني حاسس انك حبيتي علاء

سكتت برضه

قالها ممكن تتكلمي بصراحه وانا مش هزعل ولو عايزاني اطلقك هوافق

قالت انا عايزاك انت وبصراحه هو شغل بالي برضه

قولت لها انا مش زعلان عشان صارحتيني بس تعالي نفكر مع بعض نعمل ايه

افكار كثير جت في دماغي لحد ما قولت لها ايه رايك ننفز اللعبه اللي قال عليها قالت يعني موافق قولت لها اه لان كده كده هتكسبيه قالت ولو كسبني قولت لا هتكسبيه وفعلا قامت غسلت وشها وخرجنا لاقينا علاء مولع سيجاره قولت له مش ناوي تلعب الرهان اللي قولت عليه

قال ولو نهي خسرت هنام معاها مفيش رجوع اوك

قولت له موافقين

قال وهتكون انت معانا بتشوفنا قال موافق قولت له اسمعها من نهي قالت اوك

وليد الرهان علي ايه قولت له لو كسبت تاخد ربع فيلا كمان يعني معاها نص لو انا اللي كسبت انام معاها وقت ما نتفق قال يعني ايه

قولت يعني تعتبرها مراتي زيك بالظبط وكل ما اعوذها بعد موافقتها طبعا نمارس عادي قول رايك

قال طب هي لو كسبت هتاخد نص الفيلا وانت لو كسبت هتنيكها وأنا هستفاد ايه

حتي لو هو موافق بس زنقني قدامها

قولت له امممم عشر الاف جنيه لو انا كسبت

قال زودهم دي هديه المكسب

قولت 20 وده اخر كلام

قال موافق هما نهي عرفت ان جوزها باعها رسمي

قالت له انت موافق يعطيك العشرين الف بعد ما يكسب انه ينيكني قالها طبعا

قالت له كده قالها اه ياحبي دي فلوس ببلاش

قالت له تمام

وكلمتني علاء اكتب لي شيك بعشرين الف دلوقتي

طبعا نفذت كلامها من غير ما اناقش

اخدت الشيك وعطتهوله وقالت له خلي ده معاك لحد لما ارجع طبعا هو وافق وعرف انه ضمن حقه

راحت عشر دقايق ورجعت واحده تانيه خالص ميكب وقميص روز تحفه قصير وبانتي أسود فراشه وبراه سودا فراشه وجت قالت علاء انت كسبت الدور والفلوس دي مكسب وليد وانا عايزه اتناك منك حالا

طبعا سحبتها وفضلت ابوس فيها والعب في كسهاوهي بتطلع اصوات احسن من نجمات البورنو ونيكتها اجمل نيكه في حياتي ووليد مطلع زبره بيلعب فيه

ولما حبيت اجيب قولت اجيب فين

وليد قال علي وشها

ردت هي رغم شهوتها اوعي تطلعه عايزاهم في كسي وانا ما صدقت

واول ما طلعته قالت لوليد كسي بيوجعني، تعالي برده بلسانك وراح طبعا قعد تحتها يلحسه وانا بتفرج وزبري بينام وبيقف في نفس الوقت احساس غريب وهو بيلحس تنزل لبني في بقه وتمسك راسه عشان يشربهم لحد ما خلصت ودخلت اخدت دش وقالت عايزه الفوطه من علي السرير راح وليد ما لقي الا بشكير و قالها مفيش هدوم قالت عارفه وخرجت قعدت علي رجلي بالفوطه وكانها شالت برقع الحياء وليد بيقولها في ايه قالت له انت مش قبضت ثمن دخلتنا امتع نفسي بقي بثمنها وقالت كفايه سهر انا عايزه انام

قالها ادخلي نامي اوك

قالت ماشي وهي قدام الاوضه علاء انت هتنام معايا ولو لقيتني نمت صحيني
ودي نهايه الجزء العاشر طويل جدا حسب رغباتكم

الجزء الحادي عشر والأخير

طبعا لما نهي قالت اني هنام معاها وليد حس بالغيره وقال لي ايه ياعم انت استحليتها قولت له انا مالي مش عاجبك ادخل كلمها قال وعلي ايه هو انا ناقص وجع دماغ براحتك ياعم حسيت انه متضايق ولازم اخرج قرونه اكثر روحت لنهي وانا داخل لاقيتها لابسه شبيكه سودا لحد البطن واندر موف فتله وكانها خلاص بقت شرموطتي قولت لها نفسي في حاجه قالت قول قولت لها عايز انيكك انا ووليد قالت موافقه هاته وانا هتصرف قولت له نهي عايزاك وانا هاخد دش وفعلا خرجت وجه وليد يدخل قالت له معلش عشر دقايق وتعالي ووليد اتضايق هي ليه طلبته ودلوقتي بتقوله استني وانا عملت نفسي ما اخدت بالي وانا عارف انها هتعرف تعملها وهو مش هيمانع مش عشان دياثته بس عشان بعدت عنه ومش طايل جسمها خرجت من الحمام بسرعه لقيت وليد لسه بره واقف قدام الباب كأنه مستني أمر الدخول قولت له واقف كده ليه يا تدخل ياتقعد لقيتها بتقول من جوه علاء غمي عين وليد ووليد يغميك وتعالوا وليد كأنه ما صدق وخلصنا وفتحت باب الاوضه حاولت اشيل الغمامه قالت علاء متغشش وسيبها علي عينك وليد طبعا ضحك وكانت بتفهمه بصنعه لطافه انه مش احسن منك ودخلنا وقعدتنا علي السرير واحنا متغميين وقالت عايزه اقولكم علي حاجه وليد بالنسبه لي زوجي وحبيبي وكل حياتي وايامي اللي عدت حسيت ان وليد هينط من مكانه من حركته علي السرير وكمان مقدرش استغني عنه كانت بتتكلم وهي بتحسس علي رجله وفكت الشورت وبدات تنزله وانا مش شايف حاجه ووليد طبعا مبسوط وكملت كلامها وانت ياعلاء عمري ما كنت هتخيلك في حياتي بس لما دخلت لقيت نفسي عايزه اكون معاك واللي سهل ده عليه اللعب اللي لعبناه وبرضه بتحسيس ونزلت الشورت بتاعي الخلاصه دلوقي اني انا عايزاكم انتوا الاتنين بس القرار مش ليك ياعلاء القرار لوليد ونزلت له البوكسر وحطت زوبرها في بقه وليد سند بايده علي السرير وطلع اه ه ه ه ولا كأنها بتنيكه وانا فاهم انها بتعمل حاجه عشان يوافق قال انا اعمل اي حاجه ترضيكي لو هتفضلي ليه علي طول قامت حضنته وقالت انا هشيل غمامه وليد وهو اللي هيشيل غمامتك ياعلاء وقت مايحب كانت بتحسسه انه كل حاجه وفعلا شالتها ولقاها قدامه بتلمع ميكب وقميص واندر ده غير البرفان اللي كان مغرق الاوضه من ساعه ما دخلنا وركبت علي زبره وهو فضل يرزع بدون تفاهم وهي بتتاوه وبتمدح فيه نيك ياوليد زبرك وحشني وهو في عالم تاني وشال الغمامه وانا بتفرج وقالت له حبيبي في خرم ورا فاضي ممكن يدخل فيه قال نيك معايا ياعلاء وانا ما صدقت ثواني وكان زبري جواها مره واحده شهقت شهقه عاليه مع صويت جامد وفضلنا ننيك اكثر من ربع ساعه وهي بتتقطع في وسطنا وننقلها من وضع لوضع جابت حوالي مرتين ومحدش فينا عارف يميز الميه بتيجي منين من كثرتها وليد جاب في كسها وخرجته وقالت تعالي مكانه ياعلاء وثواني كنت جبت انا كمان وهدينا واحنا في حضن بعض واحنا بنضحك ومستمتعين وقالت لوليد انا هرجع كل حاجه كسبناها من علاء ما عدا الشيك بتاعك ومفتاح الشاليه عشان نيجي هنا في اي وقت وعلاء هيكون معاه نسخه برضه ايه رايك قال لها انا موافق علي اي حاجه طول ما انتي معايا حضنوا بعض وانا سيبتهم ونمت مكاني وناكها تاني كأنه بيشبع منها وصحيت الصبح لقيت الورق جنمبي قطعته وكتبت شيك لعلاء بعشر الاف ونهي عشر الاف وسيبت ورقه فيها رقم السواق اللي يكلموه عشان يرجعوا وان التوصيله متحاسب عليها وشكر خاص ليهم طبعا وسيبت الشاليه ورجعت اسكندريه لقيت وليد بيكلمني بعدها بساعتين بيطمن عليه وبعد لما طمنته سألني هل انا زعلان من حاجه قولت لا بس قولت تفرح بمراتك شويه بعد ما فتحت لك كل السكك معاها قال طب هي عايزه تكلمك وكلمتني وقالت انا هفتح الاسبيكر قولت اوك

قالت ينفع تسيب مراتك من غير ما تقولها ضحكت طبعا وقولت لها عشان سايب أسد معاكي يسد مكاني قالت وانا برضه مراتك لما تعوزني تلاقيني وشكرا علي الفلوس قولت لها في واحده تشكر جوزها طبعا سمعت ضحكتهم عاليه وعزمني وليد علي الغدا عندهم في البيت اول مايرجعوا وانا وافقت وبعد اسبوع لقيت وليد بيكلمني عشان اروح لهم بكره وانا قولت له مش هينفع عشان الاجازه خلصت وبحضر ورق سفري

طبعا قال بصوت عالي سفرك

لقيت نهي بتكلمني وبتقولي هو انت هتسافر ومش عايز تيجي قولت أصل......

قالت ولا أصل ولا فصل انت هتتغدي معانا بكره سلام

طبعا ما كان ينفع اني ما اروح واخدت حلويات وروحت في الميعاد وسلمت عليهم وبوستهم واحضان لكل منهم اصبح الانفتاح بينا وضع طبيعي طبعا كانت لابسه ترينج روز مجسمها وفاتحه السوسته لحد النص وبراه بوش اب سودا مخليه صدرها طالع بره وكان الكلام ضحك وهزار عادي جدا ومفيش اي نيه للنيك لاني كنت حابب اتملي منها وهي كده وسالتني مسافرفين المره دي دبي برضه قولت لا لبنان طبعا قالت انا نفسي اروحها من زمان قولت لها ياريت

قالت وانت بقي رايح لبنان وتسيب مراتك هنا قاعده مع وليد في الحر ده وبتضرب وليد بهزار قولت لها تعالي معايا وسيبك منه

قالت فكره وهي بتضحك

لقيت وليد خد الموضوع بجد قال انت مسافر قد ايه قولت اسبوع قال خلاص موافق

استغربت جدا وقولت موافق علي ايه قال ان نهي تروح معاك اسبوع طبعا نهي ما صدقت وفضلت تتنطط لحد ما صدرها خرج فضلنا نضحك عليها قالت وايه يعني مش انا مراتكم انتوا الاتنين قولت لها بضحك ده كان زمان

قالت نعم هو انا لوسافرت معاك هنبقي اخوات لو تقدر اعملها وانا اقتلك

قال لي مراتي مجنونه وتعملها علي فكره

قولت له طب بجد انت موافق قال اه خليها تغير جو طبعا انا سكتت وقولت طب افكر نعملها ازاي قال عايز تقول ازاي تكون معاك في نفس الفندق وانت مش جوزها مع اني عارف ان لبنان مليطه بس همشي وراك خلص اوراقك انت وانا هتصرف لقيت نهي ركبت عليه وهو قاعد وفضلت تبوس فيه وتقوله انت روحي انت حبيبي وهو متجاوب معاها

بقول لها وانا قالت انت وحش ولسه بتفكر لكن جوزي حبيبي وليد وافق من غير ما يفكرقولت خلاص زي ما تحبوا

قامت وقالت طب يلا نتغدي وجهزت السفره وقعدنا نتغدي وانا مش عارف وليد هيظبطها ازاي قولت له بس بجد فهمني هتعمل ايه

قال انت مصعب الموضوع ليه اتنين متجوزين ومسافرين يتفسحوا قولت له ازاي بقي ومش كاتبين كده في الباسبور ولا ناوي تحوزهالي ونرجع تتحبس هي قال لا ياحبيبي في المطار هنا وهناك هي واحده صاحبتك راكبه عادي معاك وهتحجزوا جنب بعض عادي بس هناك هتطلع قسيمه الجواز المضروبه اللي هعملها لك وتطلعها وقت اللزوم قولت له نفترض انك عملتها ليه ما سجلت الزواج في الباسبور والبطاقه اللي مكتوب فيها متزوجه قال مراتي ماغيرت البطاقه من ساعه ما اتجوزنا عشان كنا هنغير العنوان وقالت بالمره يعني انسه ثانيا لو اتسالت الورقه هتكون جواز من يومين ويادوب مسكت القسيمه من المأذون قبل ما تتوصق لقيت كلامه مقنع قولت له انت داهيه وفضلنا نضحك و بعد الغدا نهي قالت لي تعالي شوف ايه اللي ينفع في هدومي اخده معايا ونكمل عليه قولت لها بعدين وليد قال ليه يابني فرصه وانت هنا وطبعا انا كنت بحثت علي جو لبنان في التوقيت ده وعرفت ان في موجه حاره بتضرب لبنان ودخلت معاها لقيت حاجات قليله اوي اللي تنفع هدوم خروج وسألتني كل اللبس ده مش عاحبك حاجه قولت عاجبني بس مش هينفع عشان حر لبنان طبعا هي ما كانت متخيله كلامي وخرجنا في الصاله وبحثت قدامها ومعانا وليد عن لبنان الان وشافت ان الستات ماشيه شبه عريانه والزي الرسميى شورت وهنا فهمت كلامي وعرفت ايه اللي هتحتاجه بالظبط قالت ده من بره طب ومن جوه قولت لها انا واثق في ذوقك قالت لا ادخل حضر شنطه الداخلي بتاعي وانا معاك ووليد هيعمل النسكافيه طبعا وليد قام من غير كلام ودخلت فعلا معاها اخدت كل الاندرات الفتله والسكسيه وكام برا عليهم ينفعوا وكام بدي وهي عماله تضحك وانا بنقي وشربت النسكافيه بسرعه وطلبت اني اغادر عشان لسه عندي حاجات بخلصها وانا خارج عطيت نهي 3000 جنيه عشان لو ناقصها حاجه وطبعا رفضت وبتشهد وليد قال لها انتوا احرار مع بعض وبعدين انا شابفها متزعلش انه بيصرف علي مراته وفعلا اخدتهم ونزلت عشان كان ورايا كام مشوار وعدي الوقت وكان خلاص فاضل يومين علي سفري بس كل حاجه جاهزه لقيت وليد بيتصل يسلم عليه وبيقولي الورقه جاهزه وبعتهالي علي الواتس وشزفتها ولاقيتها نسخه محترمه وبعت لي باسبورها وحجزت التذاكر فعلا وجه يوم السفر كلمت الشركه ببلغهم بميعاد الطياره وكلمت الوكيل يحجز لي في فندق قريب من البحر مش قريب من ابشغل فهمني طبعا ان كل الناس في فندق واحد فهمته ان مراتي معايا وقال كويس بساله ليه قال ان ممكن الشغل يتاخر كام يوم فكده هتلاقي حاجه تسليك وطلبت منه عربيه ايجار ولما قال دي تكاليف مينفعش قولت انا هحاسبك علي ده بعيد عن الشركه وبالزياده قال لو كده يبقي هدلعك الاسبوع ده وسلام سلام وروحت البيت عندهم الساعه قبل الطياره بثلاث ساعات ساعات عشان السكه واتاكد ان كله تمام قبل السفر كانت محضره شنطتها ووزناها والورق جاهز وكله تمام وسمعتهم مكالمه الوكيل واني مش عارف هقعد اد ايه بالظبط ولكن لو اتأخرت ممكن احجزلها لو حابه وترجع لوحدها كان حل مرضي لوليد وقال موافق عموما معاك من اسبوع لعشر ايام وبعد كده بينا تليفونات ونهي دخلت تلبس وخرجت بعبايه سودا بتلمع بزراير من قدام بالكامل ومسيبه شعرها الاصفر وعامله ميكب خفيف بس روعه ولابسه جزمه حمرا كعب عالي عريض وخلخال رفيع مخلي رجلها عايزه تتاكل و معاها نظاره الشمس بتاعتها طبعا انا صفرت وقولت لها لو سمحتي ممكن تنادي نهي ضحكت وقالت انت بتعاكسني قدام جوزي قولت لها لا انا هنيكك قدامه وهجمت عليها بوس واحضان وتقولي هتبوظ الميكب بس بقي عندنا طياره المهم سيبتها وقولت له متزعلش يا ليدو اصلها جامده بزياده قال لها هاتي بقي الرهان انا استغربت قال انا كنت مراهن انك لما تشوفها كده هتهجم عليها ههههههه

المهم نزلنا وركبنا العربيه بتاعتها ووصلنا وليد لحد المطار وركبنا الطياره والرحله كانت حلوه وطبعا الوكيل قام بالواجب وحجز الفندق والعربيه جاهزه من نوع (H1) كمان بالسواق قصدي السواقه بس دي كانت سبع صنايع مرشده سياحيه وكمان معروفه في البلد وحفظاها شبر شبر وشغاله بعربيتها للافواج الصغيره وفعلا وديتنا الفندق واكدنا الحجز والغرفه وطلعت نهي علي الغرفه وانا مع (لاڤي) عشان اتفق علي المواعيد وكده وفهمتني انها هي اللي حجزت الفندق عشان قريب من بيتها وكمان جنب البحر ولما اتكلمت في السعر قالت ان الوكيل دافع كل حاجه وانت هتحاسبه هو وانا معاك باليوم مشوار زي عشره اسمه يوم واليوم اللي بدون تحركات يحسب بنصف فقط واتفقنا وكله تمام وطلبت منها حشيش وفعلا جابت وكده انا جاهز للسهره كلمت الوكيل وطلبت اشوفه وفعلا ربع ساعه كان وصل شكرته وسالته عن الحساب شرح كل حاجه والاسعار ما كانت عاليه خالص عكس تخيلاتي وحاسبته علي اسبوع كامل وكمان بزياده اوي لاني باختصار عامل حسابي علي اكتر من كده طبعا فرح بالمبلغ وقال انا كمان هعمل ورقه تبع الموقع انك ساكن علي حسابك وهندفع لك ثمن اقامه الفندق بسعر الفندق التاني يعني في مبلغ هيرجع لك وهو بيشرح لي الريسبشن نادي عليه روحت هناك قال غرفه ٤٠٦ طالبه حضرتك وكانت نهي بتقولي هو ده شهر العسل بتاعي قولت لها بظبط بس كل حاجه وهاجي ابعت لك غدا قالت هتغدي معاك قولت لها تحبي تتغدي ايه قالت شوف انت وانا معاك قولت تمام وقفلت وطلبت الغدا جمبري وكفيار وسبيط ورجعت للوكيل وقال ان في لخبطه كثير في الشغل وفي ٤أيام بدون شغل وبعدين نبدأ وعموما تقدر في الكام يوم دول تنسي انك جي شغل وعيش حياتك شكرته تاني وقام عشان يغادر وقبل ما يمشي قال اي حاجه عايزها اطلبها من لاڤي هي خبيره وتعرف تعمل اي حاجه وغادر فعلا طلعت الاوضه لقيت نهي بتاخد دش وخرجت بالفوطه بوستها بوسه خفيفه وقولت هدخل اخد دش وفعلا دخلت وخرجت بالفوطه و كانت لابسه روب فوق الركبه والباب خبط قولت لها افتحي ده الغدا رغم اني توقعت انها ترفض وخصوصا فلق صدرها باين بس راحت وفتحت عادي هنا حسيت انها بقيت منفتحه بجد واتغدينا وقالت هنعمل ابه دلوقتي قولت هننزل البسي يلا وكلمت لاڤي عشان هنخرج لاقيتها بتقولي عايزه انبهك لحاجه ان الجو حر جدا ولما تخرج من العربيه هتكون الملابس العاديه شئ صعب ولازم حضرتك تفهم المدام كده وانها بلاش تضع ميكب كثير حتي لا يسيل

اوك لاڤي مشكوره

وفهمت نهي اللي حصل ولبست شورت چينس وتي شيرت خفيف جدا علي اللحم

ونهي خرجت وهي لابسه شورت يادوب مغطي كسها وطيزها وبراه سبورت وعليه شبيكه وشعرها سايب ولفت وسطها بحاجه زي الطرحه بس بتتقفل تبقي زي الجيبه بس مهويه ومفتوحه من الجنب عجبني اوي لبسها ونزلنا وطبعا لاڤي شكرت في جمال نهي اوي وركبنا واتفسحنا في البلد وطبعا نهي قلعت الجيبه اللف دي وفضلنا في العربيه اكثر من ساعتين بنلف وبنتفرج علي لبنان ونهي طايره من الفرح وعماله تصور اخدنا جوله حلوه وروحنا كان الوقت عشا ونهي قالت لي يلا نتعشي قولت لا خليها كمان شويه وطلبت العشا كمان ساعه وطلبت عصير وحلو قبل العشا وطلعت الاوضه وقعدت مع نهي والطلبات وصلت وقولت لها احنا هنا بالكثير عشر ايام بنتمتع ببعض عايزك متفكريش اطلبي اي حاجه نفسك فيها تعمليها مهما كانت وابعدي عقلك واتصرفي بجنون فرحت بكلامي اوي وقالت بجنون بجنون قولت اه

قالت طب هفكر في ده دلوقتي انت محضر ايه قولت لها هنحشش عينها نورت ولفيت فعلا وكنت بتقل عليها رغم كحتها العاليه وبعدها قامت ووقعت مكانها عرفت انها باظت شغلت موسيقي رقص وقولت لها ارقصي فضلت ترقص وتطوح وانا عكال احسس علي جسمها كأني بنهشه وهي ولا هنا ونيكتها وهي في عالم تاني بتنفذ طلباتي بس ونمنا زي ما احنا وصحيت الصبح طبعا مش فاكره اي حاجه خالص المهم تاني يوم كان ميعاد البحر بالاتفاق مع لاڤي اللي هتودينا ونزلنا البحر ولاڤي علي الشاطئ قاعده ونزلنا شويه وخرجنا وكانت نهي لابسه بكيني قطعتين احمر صارخ وكان الشاطئ كله بيبص لها وكنت حاسس ده من لاڤي بس مش متأكد وعشان اتأكد لازم افهم نهي الاول يعني ايه سحاق وفعلا سهرنا بليل وفرجتها علي افلام سكس عن تبادل الازواج واتنين علي واحده ووسطهم فيلم سحاق وفضلت تتفرج بدون كلام وقالت هو في كده قولت طبعا قالت وبيحسوا بايه قولت لها مش عارف تحبي تجربي قالت اوك بس مع مين

قولت المهم المبدأ موجود سيبيني افكر



♕الجزء الثاني عشر والاخير.



وقفنا لما بدأت افكر في تطوير نهي لكل الممارسات واولها السحاق تاني يوم كان عيد ميلاد نهي وهي مش فاكره او عامله نفسها مش فاكره عشان المفروض ان انا معرفش كلمت لاڤي تقابلني وكنت عايز سحاق بس مش عادي فطلبت منها اني هعمل حفله لنهي عشان عيد ميلادها وعايز ٢٠ بنت من اجمل البنات يحضروا الحفله ويكونوا بأجمل لبس وكمان عايز حشيش وبيره كانت بتكتب الطلبات بدون أعتراض وكانها هتجيبها من السوبر ماركت وعايز تورته طولها ٣متر حتي لو اكثر من قطعه بس هيترصوا جنب بعض وفي الاخر هما واحده بس وعايزصواريخ ومشتملات الاحتفال كمان مصورتين شاطرين عشان الحفله هيكون فيها كتير عايز يتصور

كتبت كل ده وسالتني تحب تعمل الحفله فين

قولت لها تتفق مع الفندق انهم يبلغونا بعطل في مياه الغرفه وينقلونا سويت كبير عشان الخطأ اللي حصل ولما ندخل وهي تغير تخرج تلاقي الحفله طبعا ولكن واحنا داخلين السويت ما تشوف اي مظاهر للاحتفال٠ سألت لاڤي محتاج حاجه تاني

قولت لها طبعا البنات اللي هتيجي مش عايزهم عاديين يعني منهم اللي بيحب السحاق وعايز ٣ شيميل تعرفي تحضري كل ده ولا نلغي الحفله احسن ضحكت لاڤي وقالت هتشوف الحفله اللي بتفكر تلغيها هتكون عامله ازاي بس اهم حاجه انت هيء نهي نفسيا عشان هيغتصبوها وعطيتها مبلغ تحت الحساب وضحكنا مع بعض ومشيت وطبعا كل يوم بيعدي معاها جميل ولكن بليل زودت من افلام السحاق والشيميل عشان تعرفهم ويكون عندها خلفيه بيهم وتاني يوم الفندق اتصل بينا ونفذ المطلوب وطلبت منها وجهزنا نفسنا عشان نخرج وده كان اتفاق مع لاڤي قالت في مكان للسهره حابه انكم تشوفوه وفعلا رحنا ديسكو وكان مليطه ولاڤي قعدت معانا وحطت حاجه في كاس نهي وانا اخدت بالي وببص لها غمزت يعني اسكت وشربنا كثير وراحت نهي الحمام وكانت سكرانه ولاڤي راحت معاها تسندها وانا وقفت علي الباب مستني لاڤي عايز افهم خرجت وقالت ما تخاف ده منشط جنسي عشان اللي حيحصل في الفندق وعلي فكره ححط منه في كاسات الخمره اللي هتشرب هي منهم هناك. ابتسمت وقولت انتي كارثه ابتسمت ودخلت تلحق نهي وفعلا خرجوا ونهي فاقت شويه وقالت عايزه اروح خرجنا في الهوا وما رضيت اروح الا لما تفوق وفعلا بقيت تمام بس مسكتني من راسي بتهمس في ودني روحني كسي تاعبني من غير مقدمات قولت لها وريني وفتحت سوسته الشورت لقيت الاندر غرقان فضلت ادعك فيه وهي نار وبعدين قلعتها وفضلت الحس كسها ولما جت تلبس لاڤي اتكلمت اتمني تكوني مبسوطه في لبنان يانهي رغم ان نهي صوتها رايح قالت اه مبسوطه لاڤي قالت ممكن طلب قالت لها قولي قالت عايزه اندرك هديه تذكاريه منك

نهي اندهشت وسكتت ومش عارفه ترد قالت خلاص هعطيكي واحد من عندي قالت لا انا عايزه ده . طبعا الموضوع اخد وقت تفكير وكلام وبيأكد ان لاڤي عايزه نهي فعلا وان نظراتها في البحر كانت مقصوده

طبعا اخدته من نهي ومديت ايدي حطيته في بق لاڤي اللي ما صدقت وفضلت تشفطه وتبلع ريقها

ونهي قالت لي في ايه؟؟؟

قولت لها شكلها ساحقيه قالت طب ما نجرب معاها قولت لها بعدين

وصلنا الفندق خليت نهي سبقتني لقيت لاڤي بتقول شكرا انك عطيتني الاندر كلن نفسي فيه اوي قولت لها ولا يهمك ده حاجه بسيطه وقالت علي فكره نهي عسلها جميل جدا انا حبيته قولت لها عموما انتي معزومه علي الحفله عشان تباشري بنفسك وطبعا فرحت من كلامي وقالت طب استاذن الحق ابدل ملابسي ومشيت وانا طلعت واتاكدت ان التورته جاهزه في الفندق والطلبات كلها وطلعت لنهي السويت ولقيتها مرميه علي الكنبه بقولها مالك قالت الخمر مدوخاني شويه قولت لها تعالي نقف في الهوا شويه فعلا عدي حوالي أكثر من ربع ساعه قالت انا هدخل انام قولت لا احنا هنسهر شويه ادخلي خدي دش وبعدين نسهر قالت مش هقدر قولت لها طب استني وقعدتها ودخلت حضرت ليها بانيو صابون عشان تسترخي فيه وقلعتها ومسكت كسها حطيت ايدي جواه فضلت تتضحك

وقالت الخمر كان بدأ ينسيني اني مولعه ودخلت الحمام وانا كلمت لاڤي قالت انها امام الفندق قولت ان نهي في الحمام وانا هدخل معاها اعطلها ودخلت الحمام ونهي نايمه في البانيو بتسترخي وسالتها عن احساسها وقالت ان الشامبو لذيذ وعاطيني انتعاش لذيذ وده طبعا كان من ضمن طلبات السويت لتحضير الحفله وفضلت ادعك جسمها بجهاز المساچ وادخله يمسچ كل حته في جسمها بحد ما حسيت انها منتعشه وكمان هايجه رن تليفوني ودي كانت الاشاره واستاذنتها وخرجت وعطيتها طقم شبيكه اسود واندر احمر وبراه حمرا وجزمه كعب عالي حمرا وقولت لها البسي دول عايز اشوفهم عليكي قالت هو انت ما بتشبعش قولت طبعا لأ هو انتي حد يشبع منك وكمان جيبت غمامه سودا قالت ودي ليه بقي قولت لها هتتبسطي بس البسيها قالت ماشي ياعم الرومانسي عشر دقايق وهخرج قولت بس لما تخرجي خبطي الاول وانا اللي اقولك اخرجي وخرجت لاقيت لاڤي وفهمتها انها هتخرج كمان عشر دقايق وبسرعه وقفوا في اماكنهم وقولت لها فين الشيميل قالت موجودين خرجهم انت لو تعرف

طبعا استحاله لان كل اللي قدامي قمرات وكانت البنات واقفه صفين حوالين ترابيزه التورته وكل واحده قدامها كاس وخبطت نهي وانا روحت مسكتها وخرجتها وطفيت النور وفضلت ممشيها لحد الترابيزه

وانا حاضنها من ورا وشيلت الغمامه شافت التورته والشمعه وطبعا بداو يغنوا happy pirthday noha

وهي مصدومه واول ما خلصوا وطفت الشمعه نورنا النور وطبعا باستني جامد جدا وعطيتها خاتم ولبستهولها وقولت كل سنه وانتي طيبه ياقلبي وهي كانت طايره قولت لها استمتعي بعيد ميلادك

اتكلمت لاڤي وقالت جوزك بيحبك اوي وعشان كده عامل لك احتفال خاص ياريت تتمتعي وكل واحده راحت تهنيها طبعا الي تبوس واللي تحضنها واللي تمسكها من طيزها وبعدين كلهم سلموا وجه دور لاڤي اللي مسكتها ومش راضيه تسيبها وبدات البنات تتلم عليها وكل واحده بتبوس من حته واللي تلحس جسمها واللي قعدت تحتها تلحس گسها وانا قاعد بتفرج والمصوره شايفه شغلها بدات نهي تتجاوب معاهم فعلا وجت لاڤي من تاني تتجه نحو نهي وتتودد لها في اذنيها ونهي تبتسم كنت اتابع بشده حتي اري ماذا سيحدث كانت تتحدث لها كعشيق يداعب عشيقته وارتفعت ابتسامه نهي حتي قبلتها لاڤي من شفتيها وبدات تحط ايدها علي طيز نهي ونهي بتتجاوب معاها وبدات البنات تكب الخمره علي جسم نهي ولاڤي تلحس ونهي ترجع راسها لورا من المتعه ولاڤي مش سايبه مكان في جسمها بدون لحس وبوس الموضوع كان اشبه بفيلم بورنو وكان ناقص تحديد الفئه سحاق ولا رومانسي ولا ايه بالظبط فضلت لاڤي تقطع فيها وجت بنت حطيت كاس في ايد لاڤي لونه غريب ولاڤي شربته لنهي اللي شربت حتي بدون ما تشوف هو ايه والموضوع بدأ يزيد سخونه ونهي دايبه في ايد لاڤي لحد ما لقيت نهي بتقطع لبس لاڤي من المتعه وظهر صدرها اللي بيلمع وبدات نهي تمص فيه وبدون مقدمات لاڤي وضعت نهي علي الحيطه وقلعت الشورت وانا عمال ابص لاندرها لقيت نهي بتصوت ما فهمت اي حاجه قومت من مكاني عشان اقرب منهم واشوف ايه اللي بيحصل لان لاڤي ظهرها ليه واول ما قربت اتصدمت لاڤي شيميل وزبرها كبير وحطاه جوه كس نهي وبترزع فيها فضلت متابع الموقف ورغم ان انا نار وقدامي حريم كثير بس كنت عايز اشوف احساس نهي وخليت البنات المصورين واحده تفتح فيديو والثانيه صور زي ماهي كان الموضوع شيق ولقيت ٢ بيتقدموا من وسط البنات وقلعوا وطلعوا شيميل وبقت نهي جوه مدعكه كانها فار وقع في مصيده ٣ بيغتصبوها وهي في عالم تاني وهما مش راحمينها اكثر من نص ساعه وهما بيحدفوها لبعض جابت نهي فيهم اكثر من ٣ مرات وهما بلا رحمه ساعتها قولت للبنات يمشوا وفضل الشيميلات والمصورات بس وبعد لما جابوا كلهم عليها لبسوا هدومهم وخرجوا كلهم وفضلت انا ولاڤي ونهي وطبعا لاڤي دخلت لبست هدوم من عند نهي لانها قطعت لها البلوزه ودخلت عليها وهي بتلبس قولت لها ينفع اللي انتي عملتيه اتخضت وقالت خير يامستر قولت لها البنت ماتت منك ضحكت وقالت خضتني قولت لها اخر حاجه كنت اتوقعها انك شيميل قالت وياتري مبسوط ولا زعلان قولت مبسوط اني شوفت اجمل شيميل في حياتي واخدت منها بوسه طويله اوي وانا بدعك في طيزها رغم ان زبرها كان ضارب في جسمي بس برضه كنت مستمتع وقولت لها لينا لقاء تاني وكملت لبسها وشالت نهي معايا و حطيتها علي السرير ونمت جنبها للصبح طبعا انا صحيت قبلها ورجعت الاوضه بتاعتنا ورجعت كل حاجه هناك وفضل بس ان نهي تصحي الساعه عدت ٣ العصر ونهي ميته خالص نامت اكثر من ١١ ساعه روحت اصحيها مش بتصحي فضلت ادخل صوباعي في كسها وهي بتفتح رجلها وكأنها بتقولي كمان اتكيت جامد لحد ما صحيت من الوجع صبحت عليها وبوستها وقولت لها قومي خدي دش عشان نفطر قامت اخدت دش وقت كثير اوي لدرجه اني قلقت عليها فتحت الحمام اتخضت وبتسأل في ايه قولت لها خوفت عليكي قالت انا تمام بس بشيل أثار ليله امبارح من علي جسمي وكان جسمها كله أحمر مع اني كنت نايم جنبها بس ما أخدت بالي ليه حق ده كان معمول عليه حفله ودقايق وخرجت وقعدنا نفطر قولت لها مبسوطه قالت جدا بس ازاي كل ده حصل واتحضر امتي قولت لها علي كل الترتيبات اللي تمت وكانت سعيده جدا اني خططت لكل ده وطبعا حكينا كثير في اللي حصل وقالت أنها كانت حاسه انها مش علي الارض وفي عالم تاني والشيميل عجبوها جدا وكان إحساسهم مختلف حتي البنات اللي كانوا بيتساحقوا معاها عجبوها جدا برضه وكانت سعيده جدا باليوم ده وهنا وصل التليفون اللي ما كنا عاملين حسابه وهو الوكيل بيبلغني ان انهارده لازم اروح للموقع وللاسف الموقع بعيد جدا عن الفندق واحتمال اكون هناك علي الاقل 3 ايام متواصلين اتصدمنا طبعا وقولت لها الحل الامثل انك ترجعي مصر وطبعا هي كانت رافضه قولت لها خلاص نكلم وليد ناخد رايه طبعا سلامات وكده وقال لي هات نهي سال عليها وقالت له انها اتبسطت جدا في الكام يوم دول وهنا اخدت السماعه وفهمته الوضع ونهي كلمته قالت له متخافوش عليه انا هقعد هنا لحد العشر ايام وارجع طبعا وليد مرضاش يزعلها وقال لها اعملي اللي يريحك وقفلنا وانا شايل الهم لقيتها بتقولي عندي فكره اخلي لاڤي تقعد معايا وهي اللي تفسحني الكام يوم لحد لما ترجع طبعا الفكره حلوه وتقريبا نسيت خالص انها ناكت نهي ويمكن ده من توتر الرحله اللي هسافرها للشغل لانها اتغيرت تماما وفعلا كلمت لاڤي وفهمتها الوضع ووافقت انها تقعد مع نهي وقولت لها انها لما تيجي عشان توصلني يكون معاها هدومها ووصلت لاڤي واصرت انها ما تطلع بشنطتها الفندق الا لما توصلني

وفعلا سافرت بالعربيه لموقع الشغل ورجعت لاڤي علي الفندق وكان واضح انها مش بتضيع وقت خالص طلعت لنهي لاقيتها زعلانه قالت لها يلا عشان عزماكي طبعا نهي فرحت وفعلا راحوا اتغدوا مع بعض وكانت لاڤي عماله تتودد لنهي لدرجه انها كانت بتأكلها في بقها وبعد الاكل قالت يلا يانهي قدامنا ساعتين قبل الشمس ما تروح

نهي: هنروح فين بس انا عايزه احكي معاكي لاڤي ضحكت طبعا وقالت الحكاوي مش هتخلص احنا رايحين البحر. نهي قالت انا مش معايا لبس بحر قالت لها لاڤي انا عامله حسابي وعطيتها بكيني قطعتين فتله البسي ده ياحبي كان لونه كحلي صارخ ولبسته في العربيه وكان اللي باين من جسمها اكثر من اللي متغطي اما لاڤي كانت لابسه بكيني قطعه واحده ونزلوا المياه وفضلت لاڤي تحسس علي نهي لحد ما زبرها وقف طبعا نهي حست بزبر لاڤي علي جسمها فضلت سايبه نفسها لحد ما نهي خرجته و هتتجنن من شكله

لاڤي قالت لا ياحبيبتي مش هينفع كانت بتسخنها مش اكثر وخرجت لاڤي من المياه بتجري ونهي وراها واخيرا لحقتها ومسكتها من ورا لفت لاڤي عشان شفايفهم تلزق في بعض ولاڤي تحاول تهرب والوقت عدي بسرعه وقالت يلا يانهي عشان الشاطئ هيتقفل وكل واحده لبست شال علي البكيني وطلعوا الاوضه دخلت لاڤي تستحمي ونهي دخلت تهيجها ولاڤي تقول لها لأ وخرجت نهي وهي بتعيط وتقولها هو انتي بتكرهيني للدرجه دي

هنا لاڤي وصلت للي هي عايزاه قالت لا ياحبيبتي بس انا بصراحه متعتي غريبه وممكن ما تعجبك طبعا نهي قالت انا تحت امرك قالت خلاص خدي دش والبسي هدومك واستنيني وانا جايه لك حالا فعلا نهي لبست قميص لبني قصير واندر ازرق وبراه زرقا شفافه وكانت مستنيه علي نار وصلت لاڤي خبطت علي الباب ونهي قامت فتحت وجت تحضنها لاڤي مرضتش نهي زعلت وقالت في ايه مش انا وافقت علي اللي انتي عايزاه قبل ما اعرف هو ايه

لاڤي قالت اه بس نتكلم شويه وبعد كده كله هيكون تمام نهي قالت اوك قالت أشربي ده وشربت نهي الهصير اللي طبعا يولع في بلد مش بنت واحده وقعدوا يتكلموا ونهي عماله تحط رجل علي رجل وتنزلها وتفتح رجلها بتغري لاڤي ولانها ولعت بس لاڤي فاهمه ده كويس وقالت بصي يانهي لازم تعرفي ايه المتعه اللي بحبها الاول نهي قالت لا مش عايزه اعرف قالت لها خلاص براحتك بس لو قولتي كفايه او اندهشتي مش هنوقف اللي بنعمله نهي قالت اوك قالت لها اخر سؤال كنتي مستمتعه بالحفله. نهي قالت طبعا

لاڤي قالت طب حلو هنبدأ حالا انا داخله اغير هدومي ونهي فرحت طبعا ودخلت لاڤي ولبست طقم جلد احمرمن قطعتين فيه سلاسل و ماسكه في ايدها زبر صناعي نهي بصت لحجمه بتقول بس ده كبير اوي لقت لاڤي كتمت بقها وحطت عليه بلستر وقالت مش قولنا مفيش رجوع نهي هزت راسها وبعدين لاڤي غمت عينها وهنا ظهرت المفاجاه اللي لاڤي محضراها اتنين رجاله من الزنوج رفعوا نهي من مكانها طبعا دول ولا بتوع بوس ولا غيره واحد شالها علي زبره والتاني تحتها وفضلوا ينيكوا ولا كأنهم بينيكوا في مخده اكثر من نص ساعه قطعوا طيز وكس نهي حتي صواتها من تحت البلستر بدأ يروح من كثر ما صوتت وخلصوا وجابوا لبنهم في كسها وطيزها ورموها علي الكنبه وخرجوا كل ده كان بيتصور من لاڤي وشالت التليفون والغمامه من عين نهي اللي كان وشها احمى والميكب كله بايظ وشالت البلستر قالت حرام عليكي يا لاڤي انا كنت بموت قالت لها دي بدايه لكن لسه السهره طويله كانت نهي بتموت وقالت انا بجد مش قادره وكنت حاسه ان كذا واحد بينيكني لاڤي مسكتها من شعرها وقالت لها احنا اتفقنا مفيش رجوع ولا اسئله ودلوقتي ميعاد اول عقاب

وفشخت نهي وكتفتها وقالت لها هوريكي العقاب اللي بجد وفضلت تضرب فيها وقالت كل ما تصوتي هقطع جسمك اكثركانت بتضرب في الاماكن اللي تهيجها ولما حست ان الصويت خلص وكلها اهات متعه بس فكيتها لقيت نهي جايه تمص لها وتقولها نيكيني زقتها و قالت لها ادخلي خدي دش ويلا هننزل اختارت لافي لنهي اندر فتله احمر وبدي سبورت من غير برا وشورت تحت طيزها علي طول وطبعا خلتها تحط ميكب كامل وخرجوا من الفندق راحت الديسكو وطول السكه تقولها انا مولعه وقالت لها يلا نرقص كان المكان زحمه جدا وبداو يرقصوا ونهي قالت للاڤي في ناس بتلمس جسمي قالت لها وماله استمتعي وفضل الحال علي كده ولاڤي راحت قعدت وقالت لنهي كملي انتي والتحسيس علي جسمها زاد اللي يمسك بزها واللي يمسك كسها واللي يبعبصها وبعد ما كان واحد بيلمسها بقوا 3 وفجأه حوطوها وقلعوها الشورت وهي ولا قادره تتكلم من نظرات لاڤي اللي قاعده بتصور وبعد كده قلعوها البرا وبقيت بالاندر بس وهنا المسرح كله فضي وسابوها ترقص وبداو يسقفوا مع الموسيقي ونهي كانها محكوم عليها ولازم تنفذ وخلصت الاغنيه وخدت هدومها وجريت تلبسهم في الحمام وخرجت بسرعه وركبت العربيه وقالت للاڤي روحيني لو سمحتي وروحتها فعلا وقالت لها سيبيني لوحدي طبعا لاڤي كل ده ما عملت حاجه قالت اوك بس أتدلع انا كمان من حقي وطبعا بدون كلام قلعت نهي هدومها ونامت علي ظهرها ولاڤي فضلت ترزع فيها وتقفش في بزازها وتبوسها لحد ما حست انها هتجيب جابت علي وشها كانت نهي انتهت من كثره النيك كانت ليله عصيبه بالنسبه ليها وسابتها عشان تكمل خطتها وتاني يوم رغم ان نهي اتقطعت نيك بس بقت شرموطه جدا وهنا ظهر علاء ودخل علي نهي اللي كانت نايمه علي بطنها بالاندر بس وبدأ يقلع ونام فوقها وفضل ينيك فيها وهي نايمه وحتي لما صحيت ما حاولت تبص مين اللي بينكها ولما خلص قالها وحشتيني اتخضت من صوته وقالها انتي كنتي متخيلاني حد تاني عشان كده اتخضيتي نهي طبعا فضلت تنكر وقال لها هطلب فطار وادخل اخد دش ووصل الاكل واللي كان بيوصله واحد من اللي ناكوها وطبعا مسكها يرزع فيها وطلع علاء من الحمام شاف المنظر وسابها ولما خلصت مع الزنجي قال لها شايفك مستمتعه حكيت له الحكايه كلها وسألها وانتي متضايقه ولا مستمتعه؟؟؟ قالت مش عارفه بس كل اللي اعرفه ان انا تذوقت جميع انواع المتعه اللي ما كنت اتخيلها في حياتي

قال طب احنا هنرجع انهارده قالت اللي تشوفه وحجزوا الطياره ووصلتهم لاڤي اللي كانت مفهمه علاء كل حاجه وكمان بعتت له الفيديوهات ورجعت نهي لوليد ولكن الامر اختلف كثير عن قبل السفر اصبحت متفتحه أكثر ولبسها اختلف كثير وأصبح النيك عندها قاعده بتدور عليه في كل مكان ومش مهم مع مين وطبعا وليد كان مبسوط بيها جدا وشكر علاء علي التغيير ده وبقوا يطلعوا مصايف مع بعض وطبعا تصطاد ناس وهو يتفرج

اضغط لقراءة المزيد...

 

[Dr.azez]

حلووووو الكلام
هيجتني على مراتك منيرة وعلى مراة صاحبك وليد قبلها
الأناقة إثارة

 

[أنا القبطان]

حلووووو الكلام
هيجتني على مراتك منيرة وعلى مراة صاحبك وليد قبلها
الأناقة إثارة

القصه لسه فيها شويه كمان

 

[عاشق ميرفت]

كسم الجمدان ، قصة وتجربة مميزة جداً
مستني الجزء الرابع
بتخيلها على مراتي وصاحبي ومراته

 

[أنا القبطان]

كسم الجمدان ، قصة وتجربة مميزة جداً
مستني الجزء الرابع
بتخيلها على مراتي وصاحبي ومراته

الحزء الرابع جاهز بس هو انا انزله لوحده وهما يدمجوه ولا استني كمان جزء

 

[Cpl4fun]

الفصل الأول

في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا علاء من الاسكندريه متزوج من حوالي ١٠سنين كنت اعيش مع منيره زوجتي حياه عاديه جدا فالجنس بالنسبه لنا كان عادي جدا وخصوصا ان منيره زوجتي علي قدر عالي من الكسوف فقد كانت الممارسه بينا مستتره الي حد كبير لا يوجد بها اي عري او اوضاع او استمتاع وكنت ادخل الي المنتدي دائما لقراءه القصص الجنسيه احببت كل شئ في قصص الجنس شواذ، سحاق محارم وكنت دائما اقوم بتغيير الفئه حتي لا أشعر بالملل حتي بدات في قرّاءه قصص التحرر والدياثه فكرت كثيرا ان تكون منيره كذلك لا اريد الان ان تمارس الجنس مع رجل اخر ولكن لن يرضي شخص بتسليمي زوجته بدون مقابل تحدثت مع متحررين كثيره عبر الماسنجر اكتسبت منهم معلومات كثيره و بدأت بترويض منيره
في يوم من الايام بعد نوم الاولاد بدات معها المداعبه وكنا في غرفه الصالون وبعد الاستشهاد في جمالها طلبت منها اني اصورها عشان اتفرج علي صورها خلال مواعيد الشغل كانت الليله مليئه بالضحك وما شابه فوجدتها توافق رغم انها لم تحدث من قبل ولكن لا اريد ان انسي الصور واركز في المفاجأة وبالفعل قمت بتصوير بعض الصور تظهر صدرها وهذا اقصي شئ بالطبع لانها جديده في الموضوع وبعد ما مر اليوم نظرت للصور كثيرا اصبح قضيبي ساخن جدا حتي بدأت اتحدث مع اصدقائي المتحررين علي الماسنجر وارسلت صوره للحصول علي رايهم هاجوا جميعا ومدحوا صدرها وتحدث كل شخص بطريقته فمنهم من يريد ان يضع زبره بينهم ومنهم من يريد لحس حلماتها كانت التعليقات تهيج من حالتي حتي رفعت بوست في المنتدي يفسر حالتي وتعرفت علي صديق علي المنتدي اسمه وليد وكان متزوج من سيده فائقه الجمال لديها عيون خضراء وشفايف مرسومه وفم كبير بعض الشئ وهو الذي اشعل جنوني وشعر اسود متجعد بعض الشئ كانت كالمنيكان الذي لايوجد به شئ خاطئ تحدثنا كثيرا جدا وتواعدنا بالمقابله صارحني بكل شئ بينهم وانا ايضا صارحته بكل شئ كل متفهم جدا ومع الوقت وكثره الصور كنت اريد ان اراها لقد اصبحت مجنونها كانت تعمل في شركه ملاحه كبيره في وسط البلد وكنت صريح جدا مع وليد اني اريد رؤيتها وافق ولكن بشرط عدم رؤيتها لي وكذا عدم التعرض لها
أجبت بالقبول ورحبت بالفكره جدا وعرفت مواعيد عملها و مغادرتها للعمل
كنت اقف بالقرب من مقر الشركه وانظر لها في الدخول والخروج كنت انظر لها نظرات ثابته أتأمل كل شئ بها وحتي لو حفظت جسدها ولكن كنت أنظر الي ملابسها كل يوم
كانت ذات ذوق عالي جدا دائما متألقه لا يظهر من جسدها سوي أرجلها التي لا تسترها الجيبه القصيره التي ترتديها وبالطبع كانت قصيره لأنها الزي الرسمي للشركه أحسست انني لم اري سيده مثل نهي طيله حياتي كم هي علي قد عالي من الاحترام رغم انني لم أتحدث لها ولكن كل شئ تفعله في حركتها او حديثها مع الاخرين يثبت انها مختلفه
تحدثت مع وليد بما حدث تفصيلا و قصصت عليه كل شئ لم يتفوهه بكلمه واحده تقاطع حديثي
حتي أنتهيت تماما
قال لي كلمه واحده وانت دلوقتي مبسوط؟؟
أجابته مبسوط للغايه انا احببتها جدا جدا
سألني مره أخري نفسك في ايه معاها
قولت له انا حبيتها حب روح مش جسد يعني لو اتمني مش هتمني انيكها قد ما اتمني أن احضنها
سكت وليد كثيرا بعد كلامي
فتحدثت أنا اسف ياوليد لو جرحتك أنا مش عارف أزاي بس فعلا حبيت مراتك
قال انا مش زعلان منك علي فكره واما عن حبك ليها ده سيبها للظروف بس عندي طلب
قولت له اتفضل
قال مش عايزك تروح تشوفها تاني
رغم اني زعلت جدا ولكن تحدثت الي نفسي مهما كانت هي مراته ولازم يخاف عليها فوافقت
ومرت بعض الأيام ونحن نتحدث عادي جدا
حتي فاجئني وليد بطلب غريب

الفصل الثاني
توقفنا عندما طلب مني وليد ان لا اري نهي مره اخري، رغم أنني كنت حزين لذلك ولكن بالفعل توقفت عن انتظارها ورؤيتها و أصبحنا نتحدث بصوره عاديه لم بمضي سوي ايام قليله حتي طلب مني وليد أن يري منيره ورغم اندهاشي لطلبه ولكن لم استطيع ان ارفضه لاني أستمتعت كثيرا بزوجته ولكن قولت له سوف ادعك تشاهدها فيما بعد وهي في ملابس جيده فمنيره لا تعمل ولكن ترتدي العبايه لجلب احتياجات المنزل قال لي لايهم اريدها بالعبايه قولت له كيف يحدث هذا وانا رايت نهي في اجمل صورها قال اريدها كما هي واحب هذه الملابس ايضا

لقد وضعني في خانه ضيقه وسالني عن موعد خروجها فأجبته بعد ساعه من الان وبالفعل ارتدت العبايه الواسعه واثناء تغيير هدومها وجدتها بتلبس اندر سبعه صغير أستغربت جدا لانها عمرها ما بتعمل كده في الشارع بتكون نازله ولابسه حجات كثير تحت الهدوم

قالت انها لسه غاسله كل الداخلي بتاعها ولسه ما نشف

قولت لها بس كده كانك طيزك عريانه في الشارع

قالت انا عباياتي تقيله مش بتشف وانت عارف

كل مبرراتها مقنعه ولكن لا تعلم أن من ينتظرها يريد كل ما تفعله الان ويتمناه

وبالفعل خرجت من البيت ورنيت علي وليد عشان يقابلها

اكثر من ساعتين مستني منيره توصل وانا علي نار وفي ألف فكره في راسي حتي لو أعلم ان وليد سيقابلها ولكن لا أعلم ما سيفعل فانا لم أضع له حدود كمل فعل كان الوقت يمر بطئ للغايه حتي وجدتها تدخل من الباب أحسست أنها مرهقه للغايه ووجهها كله يثب عرق ولا تتحدث غير بكلمه واحده الجو ناررر ولعه ايه ده وما أن تخطتني وقلعت العبايه امام الحمام وانا أنظر لها وتفاجئت أيضا ان الاندر داخل طيزها ولا يظهر منه شئ

ماذا حدث وايه اللي بيحصل اول مره تقلع هدومها خارج الحمام

جريت علي وليد اكلمه واسئله ايه اللي حصل قال انه مبسوط ولكن لو عايز تتبسط أنت كمان ادخل معاها الحمام وأطلب منها اي حاجه حتي لو مش بتعملها هتعملها!!!

وأنت عرفت منين ياوليد أنها في الحمام

ياريت بلاش تضيع الفرصه من ايدك وادخل معاها الحمام

رغم ان اللي بيحصل غريب بس انا برضه هايج وخصوصا لما قلعت قدام الحمام فأقتربت من الحمام سمعت صوتها كأنها ثعبان قارصها بتتوجع وجع مكتوم نسيت كل حاجه وخوفت عليها ياتري مالها فتحت الباب وهي ولا كأني فجعتها كانت ايدها جوه كسها كأنها بتسده بأيدها وماسكه حلمتها فاضل شويه وتقطعها بسكينه فضلت باصص للي بيحصل نفسي حد يجاوبني ايه اللي حصلها لقيتها بتقولي انت هتتفرج وقلعتني البنطلون في ثواني ومعاه البوكسر لم احاول ان افهم مسكتها من وسطها وحشرت زبري فيها مره واحده كأني بعطيها مسكن كل ما يدخل صوتها يهدي وترجع بدماغها لورا ولما يخرج كأنها بتفوق فضلت ارزع كثير لحد ما افتكرت كلام وليد اعمل اللي انا نفسي فيه وما عملته قبل كده

مسكت الباب وانا جواها وفتحته وخرجت وانا بقول كفايه كده لقيتها جريت ورايا بتقول مش كفايه قولت لأ كفايه وبزقها وقعت علي الارض ولقيتها بتبوس رجلي انا عايزه تاني

قولت فعلا فرصه نمت علي ظهري وقولت لها عايزه تدخليه في طيزك كانت بتنفذ بدون مناقشه ولسه هتدخله قولت لها كده هتتعوري وجيبت زالق وحطيته علي طيزها وعلي زبري ولقيتها بتحارب انها تدخله لحد راسه ما دخلت قولت لها وقفي كده كنت أري كسها يقذف ماء بدون توقف و كانت بتنفذ بدون وعي وبعد دقايق سالتها اخدتي عليه قالت اه قولت لها دخليه لم تنتظر نهايه الجمله حتي اقول براحه كانت غرسته في طيزها دفعه واحده وبدأت تصعد وتنزل عليه وانا متأكد انه يقطع من لحمها لانها لم تتعود عليه ولكن أنا مستمتع حتي أنتهت الجوله وافرغت لبني في طيزها وقام كل منا ليأخذ الشاور الخاص به

الجزء الثالث

بعد جوله ممتعه بيني وبين منيره وانتهائها من الشاور كنت أنتظر الليل حتي اتحدث مع وليد عن ما حدث خرجت منيره وهي ترتدي فوطه الاستحمام اوقفتها وانا اسئلها هل انتي بخير قالت دلوقتي بقيت كويسه

طب كان في ايه؟

قالت انا مش قادره اتكلم ممكن نأجل كلامنا لبكره

طبعا وافقت اوك حبي خدي راحتك قولتها وانا اطبع بوسه علي شفايفها واتحسس طيزها من خلف الفوطه وخرجت اولع سيجاره رجعت أطمن علي منيره لقيتها نامت ومتغطيه بملايه السرير عشان تكون خفيفه حسيت انها لسه سخنه لانها نايمه بدون غطاء تقيل

بسرعه كلمت وليد كان مستنيني وفاتح الماسنجر وبيقولي عملت ايه ياعريس وهو بيضحك

قولت له ياعم سيبك مني ايه اللي حصل امبارح خلي منيره كده

قال لي هحكي لك بس شوف دول الاول!!

ارسل لي شويه صور وفيديوهات شفت صوره وهي بتشتري طماطم وواقفه ورا عصايه الشمسيه المضلله علي الفرش وهي داخله بين كسها

كمان شوفت فيديو تاني وهو ماشي وراها وماسك طيزها ولسه بحاول افهم لقيته دخل صباعه في فلق طيزها وبيعبصها وبيحرك صباعه جوه الفلق وهي ولا بتتكلم ولا حاسه

مش قادر اصبر عشان افهم قولت له اتكلم ياوليد عشان هزعل بجد انت عملت ايه

اتكلم وقال انا معايا قطره تهييج جايبها من واحد صاحبي عايش بره مصر

مشيت ورا منيره واستنيت لما كانت شايله حاجات كتير وحركتها تقيله في السوق من الشنط طلعت قدامها بالظبط ووجهت القطره علي كسها وخلصت ربع العلبه وبعد كده مشيت وبتابعتها لقيتها كأنها بتحك لحمها في بعض وركنت الشنط وحكيت كسها وطبعا دخلت السائل في كل كسها من غير ما تاخد بالها وبقيت هايجه علي الاخر هنا مشيت وراها وفضلت احك فيها وادخل صوباعي في طيزها وابعبصها والسوق كان زحمه وانا كنت واخد راحتي لحد ما في مره وقفت وانا بحط صوباعي في طيزها صوباعي دخل رشق سمعت احلي اه ه ه ه ه في حياتي عارف كنت هموت واغتصبها وهي كده بس قولت انت اولي بمفعول القطره

كنت بسمع ومش عارف اعمل ايه ازعل ولا افرح كل اللي انا عارفه ان أنا هايج من كلامه

وكان بيكمل كلامه قالي بس حلو الاندر اللي كانت نازله بيه ده اختيارك رغم انه صدمني بس كان لازم امشي معاه في الكلام لان اللي حصل حصل ليه اقول ان مش انا. قولت له طبعا اختياري كنت عايز امتعك وانت بتشوفها معرفش انك ناوي تنيكها هههههههه

فضل يضحك ويقهقه وهو مبسوط وقالي بصراحه عجبتني جدا

قولت له قولي عرفت منين ان الاندر حلو؟؟؟

قال يبقي انت ما شوفتش كل الفيديوهات

هنا سكتت وخرجت بره المحادثه اشوف باقي الفيديوهات ولاقيت فيديو وهي واقفه علي عربيه بتشتري بطاطا والعربيه دي كانت من النوع اللي بعجل سياره وكانت رافعه رجلها علي العجله ونايمه بصدرها علي العربيه بتنقي وفجأه حط الموبايل تحت العبايه وظهر الاندر الأصفر السبعه كان لونه زي ما يكون بينور في وسط سواد العبايه بصراحه كنت هايج اوي وانا بشوف الفيديو ده بالذات

قولت له انت كنت ناقص تقلعهولها

قال كنت هعمل كده بس خوفت تتناك قبل ما تروح ويبقي ولا انا ولا أنت

قولت له لا فيك الخير هههههههههه وهنا الهيجان عمل عمايله جدا وانا شايف منيره جنبي علي السرير

نكمل القصه في الجزء الرابع لو اعجبتكم

حلوة قوي شوقتنى على جسم مراتك، وباتخيل مراتى مكانها كمان

 

[أنا القبطان]

حلوة قوي شوقتنى على جسم مراتك، وباتخيل مراتى مكانها كمان

يعني مراتك تكون معايا بدل نهي وانت معاك منيره

 

[Cpl4fun]

يعني مراتك تكون معايا بدل نهي وانت معاك منيره

تبقى متعة بجد

 

[drsniper666]

تح

الفصل الأول

في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا علاء من الاسكندريه متزوج من حوالي ١٠سنين كنت اعيش مع منيره زوجتي حياه عاديه جدا فالجنس بالنسبه لنا كان عادي جدا وخصوصا ان منيره زوجتي علي قدر عالي من الكسوف فقد كانت الممارسه بينا مستتره الي حد كبير لا يوجد بها اي عري او اوضاع او استمتاع وكنت ادخل الي المنتدي دائما لقراءه القصص الجنسيه احببت كل شئ في قصص الجنس شواذ، سحاق محارم وكنت دائما اقوم بتغيير الفئه حتي لا أشعر بالملل حتي بدات في قرّاءه قصص التحرر والدياثه فكرت كثيرا ان تكون منيره كذلك لا اريد الان ان تمارس الجنس مع رجل اخر ولكن لن يرضي شخص بتسليمي زوجته بدون مقابل تحدثت مع متحررين كثيره عبر الماسنجر اكتسبت منهم معلومات كثيره و بدأت بترويض منيره
في يوم من الايام بعد نوم الاولاد بدات معها المداعبه وكنا في غرفه الصالون وبعد الاستشهاد في جمالها طلبت منها اني اصورها عشان اتفرج علي صورها خلال مواعيد الشغل كانت الليله مليئه بالضحك وما شابه فوجدتها توافق رغم انها لم تحدث من قبل ولكن لا اريد ان انسي الصور واركز في المفاجأة وبالفعل قمت بتصوير بعض الصور تظهر صدرها وهذا اقصي شئ بالطبع لانها جديده في الموضوع وبعد ما مر اليوم نظرت للصور كثيرا اصبح قضيبي ساخن جدا حتي بدأت اتحدث مع اصدقائي المتحررين علي الماسنجر وارسلت صوره للحصول علي رايهم هاجوا جميعا ومدحوا صدرها وتحدث كل شخص بطريقته فمنهم من يريد ان يضع زبره بينهم ومنهم من يريد لحس حلماتها كانت التعليقات تهيج من حالتي حتي رفعت بوست في المنتدي يفسر حالتي وتعرفت علي صديق علي المنتدي اسمه وليد وكان متزوج من سيده فائقه الجمال لديها عيون خضراء وشفايف مرسومه وفم كبير بعض الشئ وهو الذي اشعل جنوني وشعر اسود متجعد بعض الشئ كانت كالمنيكان الذي لايوجد به شئ خاطئ تحدثنا كثيرا جدا وتواعدنا بالمقابله صارحني بكل شئ بينهم وانا ايضا صارحته بكل شئ كل متفهم جدا ومع الوقت وكثره الصور كنت اريد ان اراها لقد اصبحت مجنونها كانت تعمل في شركه ملاحه كبيره في وسط البلد وكنت صريح جدا مع وليد اني اريد رؤيتها وافق ولكن بشرط عدم رؤيتها لي وكذا عدم التعرض لها
أجبت بالقبول ورحبت بالفكره جدا وعرفت مواعيد عملها و مغادرتها للعمل
كنت اقف بالقرب من مقر الشركه وانظر لها في الدخول والخروج كنت انظر لها نظرات ثابته أتأمل كل شئ بها وحتي لو حفظت جسدها ولكن كنت أنظر الي ملابسها كل يوم
كانت ذات ذوق عالي جدا دائما متألقه لا يظهر من جسدها سوي أرجلها التي لا تسترها الجيبه القصيره التي ترتديها وبالطبع كانت قصيره لأنها الزي الرسمي للشركه أحسست انني لم اري سيده مثل نهي طيله حياتي كم هي علي قد عالي من الاحترام رغم انني لم أتحدث لها ولكن كل شئ تفعله في حركتها او حديثها مع الاخرين يثبت انها مختلفه
تحدثت مع وليد بما حدث تفصيلا و قصصت عليه كل شئ لم يتفوهه بكلمه واحده تقاطع حديثي
حتي أنتهيت تماما
قال لي كلمه واحده وانت دلوقتي مبسوط؟؟
أجابته مبسوط للغايه انا احببتها جدا جدا
سألني مره أخري نفسك في ايه معاها
قولت له انا حبيتها حب روح مش جسد يعني لو اتمني مش هتمني انيكها قد ما اتمني أن احضنها
سكت وليد كثيرا بعد كلامي
فتحدثت أنا اسف ياوليد لو جرحتك أنا مش عارف أزاي بس فعلا حبيت مراتك
قال انا مش زعلان منك علي فكره واما عن حبك ليها ده سيبها للظروف بس عندي طلب
قولت له اتفضل
قال مش عايزك تروح تشوفها تاني
رغم اني زعلت جدا ولكن تحدثت الي نفسي مهما كانت هي مراته ولازم يخاف عليها فوافقت
ومرت بعض الأيام ونحن نتحدث عادي جدا
حتي فاجئني وليد بطلب غريب

الفصل الثاني
توقفنا عندما طلب مني وليد ان لا اري نهي مره اخري، رغم أنني كنت حزين لذلك ولكن بالفعل توقفت عن انتظارها ورؤيتها و أصبحنا نتحدث بصوره عاديه لم بمضي سوي ايام قليله حتي طلب مني وليد أن يري منيره ورغم اندهاشي لطلبه ولكن لم استطيع ان ارفضه لاني أستمتعت كثيرا بزوجته ولكن قولت له سوف ادعك تشاهدها فيما بعد وهي في ملابس جيده فمنيره لا تعمل ولكن ترتدي العبايه لجلب احتياجات المنزل قال لي لايهم اريدها بالعبايه قولت له كيف يحدث هذا وانا رايت نهي في اجمل صورها قال اريدها كما هي واحب هذه الملابس ايضا

لقد وضعني في خانه ضيقه وسالني عن موعد خروجها فأجبته بعد ساعه من الان وبالفعل ارتدت العبايه الواسعه واثناء تغيير هدومها وجدتها بتلبس اندر سبعه صغير أستغربت جدا لانها عمرها ما بتعمل كده في الشارع بتكون نازله ولابسه حجات كثير تحت الهدوم

قالت انها لسه غاسله كل الداخلي بتاعها ولسه ما نشف

قولت لها بس كده كانك طيزك عريانه في الشارع

قالت انا عباياتي تقيله مش بتشف وانت عارف

كل مبرراتها مقنعه ولكن لا تعلم أن من ينتظرها يريد كل ما تفعله الان ويتمناه

وبالفعل خرجت من البيت ورنيت علي وليد عشان يقابلها

اكثر من ساعتين مستني منيره توصل وانا علي نار وفي ألف فكره في راسي حتي لو أعلم ان وليد سيقابلها ولكن لا أعلم ما سيفعل فانا لم أضع له حدود كمل فعل كان الوقت يمر بطئ للغايه حتي وجدتها تدخل من الباب أحسست أنها مرهقه للغايه ووجهها كله يثب عرق ولا تتحدث غير بكلمه واحده الجو ناررر ولعه ايه ده وما أن تخطتني وقلعت العبايه امام الحمام وانا أنظر لها وتفاجئت أيضا ان الاندر داخل طيزها ولا يظهر منه شئ

ماذا حدث وايه اللي بيحصل اول مره تقلع هدومها خارج الحمام

جريت علي وليد اكلمه واسئله ايه اللي حصل قال انه مبسوط ولكن لو عايز تتبسط أنت كمان ادخل معاها الحمام وأطلب منها اي حاجه حتي لو مش بتعملها هتعملها!!!

وأنت عرفت منين ياوليد أنها في الحمام

ياريت بلاش تضيع الفرصه من ايدك وادخل معاها الحمام

رغم ان اللي بيحصل غريب بس انا برضه هايج وخصوصا لما قلعت قدام الحمام فأقتربت من الحمام سمعت صوتها كأنها ثعبان قارصها بتتوجع وجع مكتوم نسيت كل حاجه وخوفت عليها ياتري مالها فتحت الباب وهي ولا كأني فجعتها كانت ايدها جوه كسها كأنها بتسده بأيدها وماسكه حلمتها فاضل شويه وتقطعها بسكينه فضلت باصص للي بيحصل نفسي حد يجاوبني ايه اللي حصلها لقيتها بتقولي انت هتتفرج وقلعتني البنطلون في ثواني ومعاه البوكسر لم احاول ان افهم مسكتها من وسطها وحشرت زبري فيها مره واحده كأني بعطيها مسكن كل ما يدخل صوتها يهدي وترجع بدماغها لورا ولما يخرج كأنها بتفوق فضلت ارزع كثير لحد ما افتكرت كلام وليد اعمل اللي انا نفسي فيه وما عملته قبل كده

مسكت الباب وانا جواها وفتحته وخرجت وانا بقول كفايه كده لقيتها جريت ورايا بتقول مش كفايه قولت لأ كفايه وبزقها وقعت علي الارض ولقيتها بتبوس رجلي انا عايزه تاني

قولت فعلا فرصه نمت علي ظهري وقولت لها عايزه تدخليه في طيزك كانت بتنفذ بدون مناقشه ولسه هتدخله قولت لها كده هتتعوري وجيبت زالق وحطيته علي طيزها وعلي زبري ولقيتها بتحارب انها تدخله لحد راسه ما دخلت قولت لها وقفي كده كنت أري كسها يقذف ماء بدون توقف و كانت بتنفذ بدون وعي وبعد دقايق سالتها اخدتي عليه قالت اه قولت لها دخليه لم تنتظر نهايه الجمله حتي اقول براحه كانت غرسته في طيزها دفعه واحده وبدأت تصعد وتنزل عليه وانا متأكد انه يقطع من لحمها لانها لم تتعود عليه ولكن أنا مستمتع حتي أنتهت الجوله وافرغت لبني في طيزها وقام كل منا ليأخذ الشاور الخاص به

الجزء الثالث

بعد جوله ممتعه بيني وبين منيره وانتهائها من الشاور كنت أنتظر الليل حتي اتحدث مع وليد عن ما حدث خرجت منيره وهي ترتدي فوطه الاستحمام اوقفتها وانا اسئلها هل انتي بخير قالت دلوقتي بقيت كويسه

طب كان في ايه؟

قالت انا مش قادره اتكلم ممكن نأجل كلامنا لبكره

طبعا وافقت اوك حبي خدي راحتك قولتها وانا اطبع بوسه علي شفايفها واتحسس طيزها من خلف الفوطه وخرجت اولع سيجاره رجعت أطمن علي منيره لقيتها نامت ومتغطيه بملايه السرير عشان تكون خفيفه حسيت انها لسه سخنه لانها نايمه بدون غطاء تقيل

بسرعه كلمت وليد كان مستنيني وفاتح الماسنجر وبيقولي عملت ايه ياعريس وهو بيضحك

قولت له ياعم سيبك مني ايه اللي حصل امبارح خلي منيره كده

قال لي هحكي لك بس شوف دول الاول!!

ارسل لي شويه صور وفيديوهات شفت صوره وهي بتشتري طماطم وواقفه ورا عصايه الشمسيه المضلله علي الفرش وهي داخله بين كسها

كمان شوفت فيديو تاني وهو ماشي وراها وماسك طيزها ولسه بحاول افهم لقيته دخل صباعه في فلق طيزها وبيعبصها وبيحرك صباعه جوه الفلق وهي ولا بتتكلم ولا حاسه

مش قادر اصبر عشان افهم قولت له اتكلم ياوليد عشان هزعل بجد انت عملت ايه

اتكلم وقال انا معايا قطره تهييج جايبها من واحد صاحبي عايش بره مصر

مشيت ورا منيره واستنيت لما كانت شايله حاجات كتير وحركتها تقيله في السوق من الشنط طلعت قدامها بالظبط ووجهت القطره علي كسها وخلصت ربع العلبه وبعد كده مشيت وبتابعتها لقيتها كأنها بتحك لحمها في بعض وركنت الشنط وحكيت كسها وطبعا دخلت السائل في كل كسها من غير ما تاخد بالها وبقيت هايجه علي الاخر هنا مشيت وراها وفضلت احك فيها وادخل صوباعي في طيزها وابعبصها والسوق كان زحمه وانا كنت واخد راحتي لحد ما في مره وقفت وانا بحط صوباعي في طيزها صوباعي دخل رشق سمعت احلي اه ه ه ه ه في حياتي عارف كنت هموت واغتصبها وهي كده بس قولت انت اولي بمفعول القطره

كنت بسمع ومش عارف اعمل ايه ازعل ولا افرح كل اللي انا عارفه ان أنا هايج من كلامه

وكان بيكمل كلامه قالي بس حلو الاندر اللي كانت نازله بيه ده اختيارك رغم انه صدمني بس كان لازم امشي معاه في الكلام لان اللي حصل حصل ليه اقول ان مش انا. قولت له طبعا اختياري كنت عايز امتعك وانت بتشوفها معرفش انك ناوي تنيكها هههههههه

فضل يضحك ويقهقه وهو مبسوط وقالي بصراحه عجبتني جدا

قولت له قولي عرفت منين ان الاندر حلو؟؟؟

قال يبقي انت ما شوفتش كل الفيديوهات

هنا سكتت وخرجت بره المحادثه اشوف باقي الفيديوهات ولاقيت فيديو وهي واقفه علي عربيه بتشتري بطاطا والعربيه دي كانت من النوع اللي بعجل سياره وكانت رافعه رجلها علي العجله ونايمه بصدرها علي العربيه بتنقي وفجأه حط الموبايل تحت العبايه وظهر الاندر الأصفر السبعه كان لونه زي ما يكون بينور في وسط سواد العبايه بصراحه كنت هايج اوي وانا بشوف الفيديو ده بالذات

قولت له انت كنت ناقص تقلعهولها

قال كنت هعمل كده بس خوفت تتناك قبل ما تروح ويبقي ولا انا ولا أنت

قولت له لا فيك الخير هههههههههه وهنا الهيجان عمل عمايله جدا وانا شايف منيره جنبي علي السرير

نكمل القصه في الجزء الرابع لو اعجبتكم

تحفة بصراحة يا ريت تكملها بسرعة

 

[drsniper666]

كسم الجمدان ، قصة وتجربة مميزة جداً
مستني الجزء الرابع
بتخيلها على مراتي وصاحبي ومراته

ميرفت الوحش 😍😍😍

 

[أنا القبطان]

تح

تحفة بصراحة يا ريت تكملها بسرعة

الجزء الرابع والخامس نزلوا بالفعل دور عليهم بنفس العنوان

 

[szf]

الفصل الأول

في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا علاء من الاسكندريه متزوج من حوالي ١٠سنين كنت اعيش مع منيره زوجتي حياه عاديه جدا فالجنس بالنسبه لنا كان عادي جدا وخصوصا ان منيره زوجتي علي قدر عالي من الكسوف فقد كانت الممارسه بينا مستتره الي حد كبير لا يوجد بها اي عري او اوضاع او استمتاع وكنت ادخل الي المنتدي دائما لقراءه القصص الجنسيه احببت كل شئ في قصص الجنس شواذ، سحاق محارم وكنت دائما اقوم بتغيير الفئه حتي لا أشعر بالملل حتي بدات في قرّاءه قصص التحرر والدياثه فكرت كثيرا ان تكون منيره كذلك لا اريد الان ان تمارس الجنس مع رجل اخر ولكن لن يرضي شخص بتسليمي زوجته بدون مقابل تحدثت مع متحررين كثيره عبر الماسنجر اكتسبت منهم معلومات كثيره و بدأت بترويض منيره
في يوم من الايام بعد نوم الاولاد بدات معها المداعبه وكنا في غرفه الصالون وبعد الاستشهاد في جمالها طلبت منها اني اصورها عشان اتفرج علي صورها خلال مواعيد الشغل كانت الليله مليئه بالضحك وما شابه فوجدتها توافق رغم انها لم تحدث من قبل ولكن لا اريد ان انسي الصور واركز في المفاجأة وبالفعل قمت بتصوير بعض الصور تظهر صدرها وهذا اقصي شئ بالطبع لانها جديده في الموضوع وبعد ما مر اليوم نظرت للصور كثيرا اصبح قضيبي ساخن جدا حتي بدأت اتحدث مع اصدقائي المتحررين علي الماسنجر وارسلت صوره للحصول علي رايهم هاجوا جميعا ومدحوا صدرها وتحدث كل شخص بطريقته فمنهم من يريد ان يضع زبره بينهم ومنهم من يريد لحس حلماتها كانت التعليقات تهيج من حالتي حتي رفعت بوست في المنتدي يفسر حالتي وتعرفت علي صديق علي المنتدي اسمه وليد وكان متزوج من سيده فائقه الجمال لديها عيون خضراء وشفايف مرسومه وفم كبير بعض الشئ وهو الذي اشعل جنوني وشعر اسود متجعد بعض الشئ كانت كالمنيكان الذي لايوجد به شئ خاطئ تحدثنا كثيرا جدا وتواعدنا بالمقابله صارحني بكل شئ بينهم وانا ايضا صارحته بكل شئ كل متفهم جدا ومع الوقت وكثره الصور كنت اريد ان اراها لقد اصبحت مجنونها كانت تعمل في شركه ملاحه كبيره في وسط البلد وكنت صريح جدا مع وليد اني اريد رؤيتها وافق ولكن بشرط عدم رؤيتها لي وكذا عدم التعرض لها
أجبت بالقبول ورحبت بالفكره جدا وعرفت مواعيد عملها و مغادرتها للعمل
كنت اقف بالقرب من مقر الشركه وانظر لها في الدخول والخروج كنت انظر لها نظرات ثابته أتأمل كل شئ بها وحتي لو حفظت جسدها ولكن كنت أنظر الي ملابسها كل يوم
كانت ذات ذوق عالي جدا دائما متألقه لا يظهر من جسدها سوي أرجلها التي لا تسترها الجيبه القصيره التي ترتديها وبالطبع كانت قصيره لأنها الزي الرسمي للشركه أحسست انني لم اري سيده مثل نهي طيله حياتي كم هي علي قد عالي من الاحترام رغم انني لم أتحدث لها ولكن كل شئ تفعله في حركتها او حديثها مع الاخرين يثبت انها مختلفه
تحدثت مع وليد بما حدث تفصيلا و قصصت عليه كل شئ لم يتفوهه بكلمه واحده تقاطع حديثي
حتي أنتهيت تماما
قال لي كلمه واحده وانت دلوقتي مبسوط؟؟
أجابته مبسوط للغايه انا احببتها جدا جدا
سألني مره أخري نفسك في ايه معاها
قولت له انا حبيتها حب روح مش جسد يعني لو اتمني مش هتمني انيكها قد ما اتمني أن احضنها
سكت وليد كثيرا بعد كلامي
فتحدثت أنا اسف ياوليد لو جرحتك أنا مش عارف أزاي بس فعلا حبيت مراتك
قال انا مش زعلان منك علي فكره واما عن حبك ليها ده سيبها للظروف بس عندي طلب
قولت له اتفضل
قال مش عايزك تروح تشوفها تاني
رغم اني زعلت جدا ولكن تحدثت الي نفسي مهما كانت هي مراته ولازم يخاف عليها فوافقت
ومرت بعض الأيام ونحن نتحدث عادي جدا
حتي فاجئني وليد بطلب غريب

الفصل الثاني
توقفنا عندما طلب مني وليد ان لا اري نهي مره اخري، رغم أنني كنت حزين لذلك ولكن بالفعل توقفت عن انتظارها ورؤيتها و أصبحنا نتحدث بصوره عاديه لم بمضي سوي ايام قليله حتي طلب مني وليد أن يري منيره ورغم اندهاشي لطلبه ولكن لم استطيع ان ارفضه لاني أستمتعت كثيرا بزوجته ولكن قولت له سوف ادعك تشاهدها فيما بعد وهي في ملابس جيده فمنيره لا تعمل ولكن ترتدي العبايه لجلب احتياجات المنزل قال لي لايهم اريدها بالعبايه قولت له كيف يحدث هذا وانا رايت نهي في اجمل صورها قال اريدها كما هي واحب هذه الملابس ايضا

لقد وضعني في خانه ضيقه وسالني عن موعد خروجها فأجبته بعد ساعه من الان وبالفعل ارتدت العبايه الواسعه واثناء تغيير هدومها وجدتها بتلبس اندر سبعه صغير أستغربت جدا لانها عمرها ما بتعمل كده في الشارع بتكون نازله ولابسه حجات كثير تحت الهدوم

قالت انها لسه غاسله كل الداخلي بتاعها ولسه ما نشف

قولت لها بس كده كانك طيزك عريانه في الشارع

قالت انا عباياتي تقيله مش بتشف وانت عارف

كل مبرراتها مقنعه ولكن لا تعلم أن من ينتظرها يريد كل ما تفعله الان ويتمناه

وبالفعل خرجت من البيت ورنيت علي وليد عشان يقابلها

اكثر من ساعتين مستني منيره توصل وانا علي نار وفي ألف فكره في راسي حتي لو أعلم ان وليد سيقابلها ولكن لا أعلم ما سيفعل فانا لم أضع له حدود كمل فعل كان الوقت يمر بطئ للغايه حتي وجدتها تدخل من الباب أحسست أنها مرهقه للغايه ووجهها كله يثب عرق ولا تتحدث غير بكلمه واحده الجو ناررر ولعه ايه ده وما أن تخطتني وقلعت العبايه امام الحمام وانا أنظر لها وتفاجئت أيضا ان الاندر داخل طيزها ولا يظهر منه شئ

ماذا حدث وايه اللي بيحصل اول مره تقلع هدومها خارج الحمام

جريت علي وليد اكلمه واسئله ايه اللي حصل قال انه مبسوط ولكن لو عايز تتبسط أنت كمان ادخل معاها الحمام وأطلب منها اي حاجه حتي لو مش بتعملها هتعملها!!!

وأنت عرفت منين ياوليد أنها في الحمام

ياريت بلاش تضيع الفرصه من ايدك وادخل معاها الحمام

رغم ان اللي بيحصل غريب بس انا برضه هايج وخصوصا لما قلعت قدام الحمام فأقتربت من الحمام سمعت صوتها كأنها ثعبان قارصها بتتوجع وجع مكتوم نسيت كل حاجه وخوفت عليها ياتري مالها فتحت الباب وهي ولا كأني فجعتها كانت ايدها جوه كسها كأنها بتسده بأيدها وماسكه حلمتها فاضل شويه وتقطعها بسكينه فضلت باصص للي بيحصل نفسي حد يجاوبني ايه اللي حصلها لقيتها بتقولي انت هتتفرج وقلعتني البنطلون في ثواني ومعاه البوكسر لم احاول ان افهم مسكتها من وسطها وحشرت زبري فيها مره واحده كأني بعطيها مسكن كل ما يدخل صوتها يهدي وترجع بدماغها لورا ولما يخرج كأنها بتفوق فضلت ارزع كثير لحد ما افتكرت كلام وليد اعمل اللي انا نفسي فيه وما عملته قبل كده

مسكت الباب وانا جواها وفتحته وخرجت وانا بقول كفايه كده لقيتها جريت ورايا بتقول مش كفايه قولت لأ كفايه وبزقها وقعت علي الارض ولقيتها بتبوس رجلي انا عايزه تاني

قولت فعلا فرصه نمت علي ظهري وقولت لها عايزه تدخليه في طيزك كانت بتنفذ بدون مناقشه ولسه هتدخله قولت لها كده هتتعوري وجيبت زالق وحطيته علي طيزها وعلي زبري ولقيتها بتحارب انها تدخله لحد راسه ما دخلت قولت لها وقفي كده كنت أري كسها يقذف ماء بدون توقف و كانت بتنفذ بدون وعي وبعد دقايق سالتها اخدتي عليه قالت اه قولت لها دخليه لم تنتظر نهايه الجمله حتي اقول براحه كانت غرسته في طيزها دفعه واحده وبدأت تصعد وتنزل عليه وانا متأكد انه يقطع من لحمها لانها لم تتعود عليه ولكن أنا مستمتع حتي أنتهت الجوله وافرغت لبني في طيزها وقام كل منا ليأخذ الشاور الخاص به

الجزء الثالث

بعد جوله ممتعه بيني وبين منيره وانتهائها من الشاور كنت أنتظر الليل حتي اتحدث مع وليد عن ما حدث خرجت منيره وهي ترتدي فوطه الاستحمام اوقفتها وانا اسئلها هل انتي بخير قالت دلوقتي بقيت كويسه

طب كان في ايه؟

قالت انا مش قادره اتكلم ممكن نأجل كلامنا لبكره

طبعا وافقت اوك حبي خدي راحتك قولتها وانا اطبع بوسه علي شفايفها واتحسس طيزها من خلف الفوطه وخرجت اولع سيجاره رجعت أطمن علي منيره لقيتها نامت ومتغطيه بملايه السرير عشان تكون خفيفه حسيت انها لسه سخنه لانها نايمه بدون غطاء تقيل

بسرعه كلمت وليد كان مستنيني وفاتح الماسنجر وبيقولي عملت ايه ياعريس وهو بيضحك

قولت له ياعم سيبك مني ايه اللي حصل امبارح خلي منيره كده

قال لي هحكي لك بس شوف دول الاول!!

ارسل لي شويه صور وفيديوهات شفت صوره وهي بتشتري طماطم وواقفه ورا عصايه الشمسيه المضلله علي الفرش وهي داخله بين كسها

كمان شوفت فيديو تاني وهو ماشي وراها وماسك طيزها ولسه بحاول افهم لقيته دخل صباعه في فلق طيزها وبيعبصها وبيحرك صباعه جوه الفلق وهي ولا بتتكلم ولا حاسه

مش قادر اصبر عشان افهم قولت له اتكلم ياوليد عشان هزعل بجد انت عملت ايه

اتكلم وقال انا معايا قطره تهييج جايبها من واحد صاحبي عايش بره مصر

مشيت ورا منيره واستنيت لما كانت شايله حاجات كتير وحركتها تقيله في السوق من الشنط طلعت قدامها بالظبط ووجهت القطره علي كسها وخلصت ربع العلبه وبعد كده مشيت وبتابعتها لقيتها كأنها بتحك لحمها في بعض وركنت الشنط وحكيت كسها وطبعا دخلت السائل في كل كسها من غير ما تاخد بالها وبقيت هايجه علي الاخر هنا مشيت وراها وفضلت احك فيها وادخل صوباعي في طيزها وابعبصها والسوق كان زحمه وانا كنت واخد راحتي لحد ما في مره وقفت وانا بحط صوباعي في طيزها صوباعي دخل رشق سمعت احلي اه ه ه ه ه في حياتي عارف كنت هموت واغتصبها وهي كده بس قولت انت اولي بمفعول القطره

كنت بسمع ومش عارف اعمل ايه ازعل ولا افرح كل اللي انا عارفه ان أنا هايج من كلامه

وكان بيكمل كلامه قالي بس حلو الاندر اللي كانت نازله بيه ده اختيارك رغم انه صدمني بس كان لازم امشي معاه في الكلام لان اللي حصل حصل ليه اقول ان مش انا. قولت له طبعا اختياري كنت عايز امتعك وانت بتشوفها معرفش انك ناوي تنيكها هههههههه

فضل يضحك ويقهقه وهو مبسوط وقالي بصراحه عجبتني جدا

قولت له قولي عرفت منين ان الاندر حلو؟؟؟

قال يبقي انت ما شوفتش كل الفيديوهات

هنا سكتت وخرجت بره المحادثه اشوف باقي الفيديوهات ولاقيت فيديو وهي واقفه علي عربيه بتشتري بطاطا والعربيه دي كانت من النوع اللي بعجل سياره وكانت رافعه رجلها علي العجله ونايمه بصدرها علي العربيه بتنقي وفجأه حط الموبايل تحت العبايه وظهر الاندر الأصفر السبعه كان لونه زي ما يكون بينور في وسط سواد العبايه بصراحه كنت هايج اوي وانا بشوف الفيديو ده بالذات

قولت له انت كنت ناقص تقلعهولها

قال كنت هعمل كده بس خوفت تتناك قبل ما تروح ويبقي ولا انا ولا أنت

قولت له لا فيك الخير هههههههههه وهنا الهيجان عمل عمايله جدا وانا شايف منيره جنبي علي السرير

نكمل القصه في الجزء الرابع لو اعجبتكم

عاش

 

[الساحر الرمنسى]

حلوه بس طول شويا الجزء..تحياتى

 

[النسر الجارح٨٧]

الفصل الأول

في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا علاء من الاسكندريه متزوج من حوالي ١٠سنين كنت اعيش مع منيره زوجتي حياه عاديه جدا فالجنس بالنسبه لنا كان عادي جدا وخصوصا ان منيره زوجتي علي قدر عالي من الكسوف فقد كانت الممارسه بينا مستتره الي حد كبير لا يوجد بها اي عري او اوضاع او استمتاع وكنت ادخل الي المنتدي دائما لقراءه القصص الجنسيه احببت كل شئ في قصص الجنس شواذ، سحاق محارم وكنت دائما اقوم بتغيير الفئه حتي لا أشعر بالملل حتي بدات في قرّاءه قصص التحرر والدياثه فكرت كثيرا ان تكون منيره كذلك لا اريد الان ان تمارس الجنس مع رجل اخر ولكن لن يرضي شخص بتسليمي زوجته بدون مقابل تحدثت مع متحررين كثيره عبر الماسنجر اكتسبت منهم معلومات كثيره و بدأت بترويض منيره
في يوم من الايام بعد نوم الاولاد بدات معها المداعبه وكنا في غرفه الصالون وبعد الاستشهاد في جمالها طلبت منها اني اصورها عشان اتفرج علي صورها خلال مواعيد الشغل كانت الليله مليئه بالضحك وما شابه فوجدتها توافق رغم انها لم تحدث من قبل ولكن لا اريد ان انسي الصور واركز في المفاجأة وبالفعل قمت بتصوير بعض الصور تظهر صدرها وهذا اقصي شئ بالطبع لانها جديده في الموضوع وبعد ما مر اليوم نظرت للصور كثيرا اصبح قضيبي ساخن جدا حتي بدأت اتحدث مع اصدقائي المتحررين علي الماسنجر وارسلت صوره للحصول علي رايهم هاجوا جميعا ومدحوا صدرها وتحدث كل شخص بطريقته فمنهم من يريد ان يضع زبره بينهم ومنهم من يريد لحس حلماتها كانت التعليقات تهيج من حالتي حتي رفعت بوست في المنتدي يفسر حالتي وتعرفت علي صديق علي المنتدي اسمه وليد وكان متزوج من سيده فائقه الجمال لديها عيون خضراء وشفايف مرسومه وفم كبير بعض الشئ وهو الذي اشعل جنوني وشعر اسود متجعد بعض الشئ كانت كالمنيكان الذي لايوجد به شئ خاطئ تحدثنا كثيرا جدا وتواعدنا بالمقابله صارحني بكل شئ بينهم وانا ايضا صارحته بكل شئ كل متفهم جدا ومع الوقت وكثره الصور كنت اريد ان اراها لقد اصبحت مجنونها كانت تعمل في شركه ملاحه كبيره في وسط البلد وكنت صريح جدا مع وليد اني اريد رؤيتها وافق ولكن بشرط عدم رؤيتها لي وكذا عدم التعرض لها
أجبت بالقبول ورحبت بالفكره جدا وعرفت مواعيد عملها و مغادرتها للعمل
كنت اقف بالقرب من مقر الشركه وانظر لها في الدخول والخروج كنت انظر لها نظرات ثابته أتأمل كل شئ بها وحتي لو حفظت جسدها ولكن كنت أنظر الي ملابسها كل يوم
كانت ذات ذوق عالي جدا دائما متألقه لا يظهر من جسدها سوي أرجلها التي لا تسترها الجيبه القصيره التي ترتديها وبالطبع كانت قصيره لأنها الزي الرسمي للشركه أحسست انني لم اري سيده مثل نهي طيله حياتي كم هي علي قد عالي من الاحترام رغم انني لم أتحدث لها ولكن كل شئ تفعله في حركتها او حديثها مع الاخرين يثبت انها مختلفه
تحدثت مع وليد بما حدث تفصيلا و قصصت عليه كل شئ لم يتفوهه بكلمه واحده تقاطع حديثي
حتي أنتهيت تماما
قال لي كلمه واحده وانت دلوقتي مبسوط؟؟
أجابته مبسوط للغايه انا احببتها جدا جدا
سألني مره أخري نفسك في ايه معاها
قولت له انا حبيتها حب روح مش جسد يعني لو اتمني مش هتمني انيكها قد ما اتمني أن احضنها
سكت وليد كثيرا بعد كلامي
فتحدثت أنا اسف ياوليد لو جرحتك أنا مش عارف أزاي بس فعلا حبيت مراتك
قال انا مش زعلان منك علي فكره واما عن حبك ليها ده سيبها للظروف بس عندي طلب
قولت له اتفضل
قال مش عايزك تروح تشوفها تاني
رغم اني زعلت جدا ولكن تحدثت الي نفسي مهما كانت هي مراته ولازم يخاف عليها فوافقت
ومرت بعض الأيام ونحن نتحدث عادي جدا
حتي فاجئني وليد بطلب غريب

الفصل الثاني
توقفنا عندما طلب مني وليد ان لا اري نهي مره اخري، رغم أنني كنت حزين لذلك ولكن بالفعل توقفت عن انتظارها ورؤيتها و أصبحنا نتحدث بصوره عاديه لم بمضي سوي ايام قليله حتي طلب مني وليد أن يري منيره ورغم اندهاشي لطلبه ولكن لم استطيع ان ارفضه لاني أستمتعت كثيرا بزوجته ولكن قولت له سوف ادعك تشاهدها فيما بعد وهي في ملابس جيده فمنيره لا تعمل ولكن ترتدي العبايه لجلب احتياجات المنزل قال لي لايهم اريدها بالعبايه قولت له كيف يحدث هذا وانا رايت نهي في اجمل صورها قال اريدها كما هي واحب هذه الملابس ايضا

لقد وضعني في خانه ضيقه وسالني عن موعد خروجها فأجبته بعد ساعه من الان وبالفعل ارتدت العبايه الواسعه واثناء تغيير هدومها وجدتها بتلبس اندر سبعه صغير أستغربت جدا لانها عمرها ما بتعمل كده في الشارع بتكون نازله ولابسه حجات كثير تحت الهدوم

قالت انها لسه غاسله كل الداخلي بتاعها ولسه ما نشف

قولت لها بس كده كانك طيزك عريانه في الشارع

قالت انا عباياتي تقيله مش بتشف وانت عارف

كل مبرراتها مقنعه ولكن لا تعلم أن من ينتظرها يريد كل ما تفعله الان ويتمناه

وبالفعل خرجت من البيت ورنيت علي وليد عشان يقابلها

اكثر من ساعتين مستني منيره توصل وانا علي نار وفي ألف فكره في راسي حتي لو أعلم ان وليد سيقابلها ولكن لا أعلم ما سيفعل فانا لم أضع له حدود كمل فعل كان الوقت يمر بطئ للغايه حتي وجدتها تدخل من الباب أحسست أنها مرهقه للغايه ووجهها كله يثب عرق ولا تتحدث غير بكلمه واحده الجو ناررر ولعه ايه ده وما أن تخطتني وقلعت العبايه امام الحمام وانا أنظر لها وتفاجئت أيضا ان الاندر داخل طيزها ولا يظهر منه شئ

ماذا حدث وايه اللي بيحصل اول مره تقلع هدومها خارج الحمام

جريت علي وليد اكلمه واسئله ايه اللي حصل قال انه مبسوط ولكن لو عايز تتبسط أنت كمان ادخل معاها الحمام وأطلب منها اي حاجه حتي لو مش بتعملها هتعملها!!!

وأنت عرفت منين ياوليد أنها في الحمام

ياريت بلاش تضيع الفرصه من ايدك وادخل معاها الحمام

رغم ان اللي بيحصل غريب بس انا برضه هايج وخصوصا لما قلعت قدام الحمام فأقتربت من الحمام سمعت صوتها كأنها ثعبان قارصها بتتوجع وجع مكتوم نسيت كل حاجه وخوفت عليها ياتري مالها فتحت الباب وهي ولا كأني فجعتها كانت ايدها جوه كسها كأنها بتسده بأيدها وماسكه حلمتها فاضل شويه وتقطعها بسكينه فضلت باصص للي بيحصل نفسي حد يجاوبني ايه اللي حصلها لقيتها بتقولي انت هتتفرج وقلعتني البنطلون في ثواني ومعاه البوكسر لم احاول ان افهم مسكتها من وسطها وحشرت زبري فيها مره واحده كأني بعطيها مسكن كل ما يدخل صوتها يهدي وترجع بدماغها لورا ولما يخرج كأنها بتفوق فضلت ارزع كثير لحد ما افتكرت كلام وليد اعمل اللي انا نفسي فيه وما عملته قبل كده

مسكت الباب وانا جواها وفتحته وخرجت وانا بقول كفايه كده لقيتها جريت ورايا بتقول مش كفايه قولت لأ كفايه وبزقها وقعت علي الارض ولقيتها بتبوس رجلي انا عايزه تاني

قولت فعلا فرصه نمت علي ظهري وقولت لها عايزه تدخليه في طيزك كانت بتنفذ بدون مناقشه ولسه هتدخله قولت لها كده هتتعوري وجيبت زالق وحطيته علي طيزها وعلي زبري ولقيتها بتحارب انها تدخله لحد راسه ما دخلت قولت لها وقفي كده كنت أري كسها يقذف ماء بدون توقف و كانت بتنفذ بدون وعي وبعد دقايق سالتها اخدتي عليه قالت اه قولت لها دخليه لم تنتظر نهايه الجمله حتي اقول براحه كانت غرسته في طيزها دفعه واحده وبدأت تصعد وتنزل عليه وانا متأكد انه يقطع من لحمها لانها لم تتعود عليه ولكن أنا مستمتع حتي أنتهت الجوله وافرغت لبني في طيزها وقام كل منا ليأخذ الشاور الخاص به

الجزء الثالث

بعد جوله ممتعه بيني وبين منيره وانتهائها من الشاور كنت أنتظر الليل حتي اتحدث مع وليد عن ما حدث خرجت منيره وهي ترتدي فوطه الاستحمام اوقفتها وانا اسئلها هل انتي بخير قالت دلوقتي بقيت كويسه

طب كان في ايه؟

قالت انا مش قادره اتكلم ممكن نأجل كلامنا لبكره

طبعا وافقت اوك حبي خدي راحتك قولتها وانا اطبع بوسه علي شفايفها واتحسس طيزها من خلف الفوطه وخرجت اولع سيجاره رجعت أطمن علي منيره لقيتها نامت ومتغطيه بملايه السرير عشان تكون خفيفه حسيت انها لسه سخنه لانها نايمه بدون غطاء تقيل

بسرعه كلمت وليد كان مستنيني وفاتح الماسنجر وبيقولي عملت ايه ياعريس وهو بيضحك

قولت له ياعم سيبك مني ايه اللي حصل امبارح خلي منيره كده

قال لي هحكي لك بس شوف دول الاول!!

ارسل لي شويه صور وفيديوهات شفت صوره وهي بتشتري طماطم وواقفه ورا عصايه الشمسيه المضلله علي الفرش وهي داخله بين كسها

كمان شوفت فيديو تاني وهو ماشي وراها وماسك طيزها ولسه بحاول افهم لقيته دخل صباعه في فلق طيزها وبيعبصها وبيحرك صباعه جوه الفلق وهي ولا بتتكلم ولا حاسه

مش قادر اصبر عشان افهم قولت له اتكلم ياوليد عشان هزعل بجد انت عملت ايه

اتكلم وقال انا معايا قطره تهييج جايبها من واحد صاحبي عايش بره مصر

مشيت ورا منيره واستنيت لما كانت شايله حاجات كتير وحركتها تقيله في السوق من الشنط طلعت قدامها بالظبط ووجهت القطره علي كسها وخلصت ربع العلبه وبعد كده مشيت وبتابعتها لقيتها كأنها بتحك لحمها في بعض وركنت الشنط وحكيت كسها وطبعا دخلت السائل في كل كسها من غير ما تاخد بالها وبقيت هايجه علي الاخر هنا مشيت وراها وفضلت احك فيها وادخل صوباعي في طيزها وابعبصها والسوق كان زحمه وانا كنت واخد راحتي لحد ما في مره وقفت وانا بحط صوباعي في طيزها صوباعي دخل رشق سمعت احلي اه ه ه ه ه في حياتي عارف كنت هموت واغتصبها وهي كده بس قولت انت اولي بمفعول القطره

كنت بسمع ومش عارف اعمل ايه ازعل ولا افرح كل اللي انا عارفه ان أنا هايج من كلامه

وكان بيكمل كلامه قالي بس حلو الاندر اللي كانت نازله بيه ده اختيارك رغم انه صدمني بس كان لازم امشي معاه في الكلام لان اللي حصل حصل ليه اقول ان مش انا. قولت له طبعا اختياري كنت عايز امتعك وانت بتشوفها معرفش انك ناوي تنيكها هههههههه

فضل يضحك ويقهقه وهو مبسوط وقالي بصراحه عجبتني جدا

قولت له قولي عرفت منين ان الاندر حلو؟؟؟

قال يبقي انت ما شوفتش كل الفيديوهات

هنا سكتت وخرجت بره المحادثه اشوف باقي الفيديوهات ولاقيت فيديو وهي واقفه علي عربيه بتشتري بطاطا والعربيه دي كانت من النوع اللي بعجل سياره وكانت رافعه رجلها علي العجله ونايمه بصدرها علي العربيه بتنقي وفجأه حط الموبايل تحت العبايه وظهر الاندر الأصفر السبعه كان لونه زي ما يكون بينور في وسط سواد العبايه بصراحه كنت هايج اوي وانا بشوف الفيديو ده بالذات

قولت له انت كنت ناقص تقلعهولها

قال كنت هعمل كده بس خوفت تتناك قبل ما تروح ويبقي ولا انا ولا أنت

قولت له لا فيك الخير هههههههههه وهنا الهيجان عمل عمايله جدا وانا شايف منيره جنبي علي السرير

نكمل القصه في الجزء الرابع لو اعجبتكم

حلوه اوي كمل يا نجم

 

[Cpl4fun]

حلوه اوي كمل يا نجم

الجزء الثالث والرابع نزل وكله اثارة ومتعة ولكن أحداثه قصيرة جدا

 

[النسر الجارح٨٧]

الجزء الثالث والرابع نزل وكله اثارة ومتعة ولكن أحداثه قصيرة جدا

عايزين باقى الأجزاء اللى بعدهم يا فنان

 

[بشار]

فين بقية القصة تأخرت كتير

 

[أنا القبطان]

فين بقية القصة تأخرت

 

[أنا القبطان]

تم نشر ثمانيه اجزاء في اقل من عشرين يوم

 

[أنا القبطان]

عايزين باقى الأجزاء اللى بعدهم يا فنان

السادس الي الثامن نزلوا تابعني عشان يوصلك اي جديد بينزل