NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,100
نقاط
19,642
هذه القصة من وحي خيال الكاتب .


اهلا بكل النسوانجية . النهرده حبيت احكيلكم موقف حصل معايا من فتره . اعرفكم بنفسي الاول انا عاصم صفوت خريج كلية تجارة انجليزي . طولي ١٧٥ سنتي و وزني ٧٠ كيلو و جسمي رياضي مع بروز عضلاتي ، لون بشرتي قمحي و من عائلة كبيرة في الصعيد و والدي الحاج صفوت رجل اعمال ليه وزن في مصر كلها و عنده مجموعة شركات و مصانع و عندوا كمان قرية سياحية في الغردة و دي الي تهمنا في القصة .
اشتغلت مع ابويا في ادارة الشركات و المصانع و كنت لسه متخرج من شهر و دخلت معاه طول الشهر في الشغل مطحون و انا مش متعود علي كده و حبيت افرفش شوية و اريح من الشغل قولت اروح القرية السياحية خصوصا اننا في الصيف . ركبت عربيتي و خدت معايا شنطة هدومي و طلعت للغردقة . وصلت هناك الضهر و اول ما دخلت الكل وقف علي رجله و مدير القرية بنفسه استقبلني و في وسط نظرات كل النزلاء و تساؤلات عن المعاملة الخاصة . دخلت جناحي و غيرت هدومي و لبست شورت اصفر و تي شيرت ابيض و نزلت اتغدي . بعد ما اتغديت روحت الشط و نمت علي شيزلونج و بشرب عصيري و سرحان مع هوا البحر و جو الناس الي علي الشط الي مفتقده في القاهرة مع انشغالي في الشغل . و انا سرحان لقيت واحدة واقفة قدامي و مبتسمة و باين انها اجنبية وصفها ( اقصر مني و لون بشرتها ابيض اوروبي و جسمها عود فرساوي وسط رفيع و طيز صغيرة و بزاز كأنهم حبتين رمان و شعر اشقر و كانت لابسة مايوه قطعتين لونه ازرق سماوي القطعة الي فوق كان مثلث صغير مضاري حلمات بزازها بس و القطعة الي تحت كان مثلث صغير من قدام مضاري كسها )
الحوار كان بالانجليزي و حترجمهولكم
هيا : اهلا انا اسمي اماندا
انا : ( اتعدلت ) و انا عاصم . اساعدك ازاي
اماندا : تشرفت ، شوفتك لوحدك جيت اقعد معاك و نتكلم لو معندكش مانع
انا : اتفضلي ( شاورتلها تقعد جمبي ) لا معنديش مانع
اماندا : انت هنا لوحدك ولا معاك حد
انا : لا انا وحدي هنا و جيت اقضي وقت بعيد عن الشغل
اماندا : و انا جيت اقضي اجازتي و اقضي و قت جميل
انا : اتمنالك اجازة سعيدة في مصر
اماندا : ممكن اعرف المعاملة الخاصة من الكل ليك هنا سببها ايه
انا : لان والدي صاحب المكان
اماندا : فهمت ، و انت عندك حبيبة او في علاقة
انا : ههههههه لا بتسألي ليه
اماندا : لان غريبة راجل زيك مفيش ست معاه
انا : انا مش بحب العلاقات بتعقيداتها بحب ابقي بحريتي
اماندا : فهمت . و انا حبيبي مجاش معايا
انا : حبيبك دا مش بيفهم ازاي يسيب واحدة في جمالك و رقتك تسافر لوحدها
اماندا : ميرسي بس انا مش لوحدي انا جاية مع والدتي
انا : و هيا فين مش معاكي
اماندا : في اوضتها لسه نايمة . زي ما قولتلك انا هنا من غير حبيبي و عايزه اقضي وقت حلو ممكن نقضيه مع بعض
انا : ( فهمت انها عايزاني انيكها و انا قولت و ماله نجرب ) و انا معاكي . انتي جنسيتك ايه
اماندا : انا من ايرلندا و انت مصري صح
انا : ايوه صح
اماندا : انا كان نفسي اقضي وقت مع مصري صاحبه ليا قالتلي انهم مختلفين
انا : ههههههه ماشي تحبي نطلع اوضتك ولا اوضتي
اماندا : لا اوضتي يلا
قومنا و هيا مسكت ايدي و مشينا و انا مركز مع طيزها الي كانت باينة كلها لان المايوه طلع فتلة من ورا و مختفية بين فلقتين طيزها و هيا لاحظت و بقت تتقصع في مشيتها اكتر
وصلنا اوضتها و دخلنا و قفلنا الباب و سألتها
انا : بتحبي ابقي عنيف ولا رومنسي
اماندا : ( بتمشي ايدها علي صدري ) عنيف عايزه احس بقوة المصريين
انا : ( زنقت ضهرها علي اقرب حيطة ) يبقا استحملي
خدتها في بوسه عنيفة و سريعة اكننا بنتحدي بعض مين فينا الي حيسيطر علي التاني ، نزلت ايدي الشمال علي كسها من تحت المايوه ادعك شفايفه و زنبورها و ايدي اليمين بفعص في بزها الشمال بعنف و هيا مقدرتش تجاريني في البوس و هاجت
اماندا : اااااه ممم اوووه
دخلت صباعين في كسها لاخرهم مرة واحدة
اماندا : اووووه ايوه كده نيكني
سيبت شفايفها و نزلت علي بزازها و قلعتها المايوه و امص و الحس في بز و التاني بفعص فيه بايدي
اماندا : اوووووه جميل كمل
بعد ١٠ دقايق نزلت لكسها و من فوق المايوه و بسناني اعض و ادعك كسها و زنبرها و هيا ولعت و اهاتها عليت و حطت ايدها علي راسي عشان مقفش
اماندا : اااااااه لااااا ايه دا اول مرة حد يعملي كده
طنشتها و فضلت بسناني و لساني اجننها و بصباعي قربت لخرم طيزها لقيته واسع و بقيت ببعبصها بصباعي و الف بيه دواير حولين فتحة طيزها و هيا اتجننت اكتر و مطولتش و لقيت جسمها اكنه اتكهرب و بقا بيرتعش جامد و هيا صوتها بيتقطع جامد و جابت عسلها علي بقي
اماندا : اوووووه انا جات رعشتي من قبل ما تنيكني و بالقوة دي اااااه انت مش انسان طبيعي
قومت و حطيت ايدي اليمين ورا ضهرها و مشينا للسرير و انا قعدت علي طرفه و شاورتلها علي زبري و هيا فهمت و نزلت علي ركبها و نزلت شورتي و ظهر زبري قدامها و كان واقف و عروقه بارزه ( زبري يعتبر كبير نسيبا طوله ١٨ سنتي بس عريض حبتين ) اول ما شافته
اماندا : وااااو هو دا الزبر الفرعوني
انا : ههههههه طيب حتفضلي تتفرجي بس
اماندا : لا مينفعش
بدأت تلحس في زبري من تحت لفوق و ماسكاه بايدها الاتنين و تبوس راسه و هيا بتغمض عينيها كل فترة و مندمجة مع زبري و بيضاني و انا بتفرج عليها و مبتسم . بدأت تعلي سرعة لحسها لزبري و تدلكه بايدها و هيا بتبصلي في عيني ببصة شرسة و حاولت تدخله في بقها و مقدرتش غير تدخل نصه بالعافية و انا سخنت من الي بتعمله و قومتها من كتافها و نيتها علي بطنها علي السرير و طلعت فوقها
انا : مستعده
اماندا : مستعده
هيا بايدها بعدت بين فلقتين طيزها و فتحتلي الطريق لكسها و طيزها و انا نزلت بجسمي عليها و وصل زبري علي اول كسها و بدأت ادخله و كان كسها ضيق علي زبري
اماندا : لا لاً انا مش قادرة اقف اقف
و انا مش معبرها و بدخله اكتر و هيا بتحاول بايدها تبعدني بس مش قادره و ببوس رقبتها و حلمة ودنها لحد ما دخل نص زبري في كسها و وقفت شويه عشان تتعود عليه و مبطلتش بوس فيها . شويه و بدأت انيك كسها طلوع و نزول بوسطي براحه و ازود في السرعة مع الوقت
اماندا : اووووه جميل جدا
بزود في السرعة و بدخل زبري اكتر كل رهزه و هيا بتطلع اهات مع كل رهزه اكنها بتطلع في الروح لحد ما دخلت زبري كله و بدأت انيكها بسرعة و هيا وشها حمر جامد و دمعت و بتترجاني اهدي
اماندا : ار جوو وووك اهد يي يييي تباً ااا ااااه تباً
هديت سرعتي و هيا خدت نفسها شويه و بعدها فجأة طلعت زبري لأخره و دخلت زبري جامد و حملت بوسطي فوق طيزها
اماندا : ااااااااااه
صوتها كان عالي من المفاجأة و بعد الصرخة جسمها ساب
انا : ايه مش قولتي عايزه ادوق قوة المصريين
اماندا : انا متوقعتش كدااااااا
قبل ما تكمل كلامها كنت مكرر نفس الرهزه الجامدة و بقيت مستمر في الرهز العنيف لحد ما جات رعشتها الكبيرة و انا لسه ما نزلتش لبني . رفعت رجليها و خليتها تفلقس و وشها علي السرير و دخلت زبري في طيزها و برضه كانت ضيقة علي زبري و فضلت انيكها في طيزها و هيا بتصرخ و مستمتعة لحد ما جيبت لبني علي طيزها من بره .
باخد نفسي بعد ما نيكت اماندا و لقيت حد ورايا بيسقف و ببص لقيت ست باين من ملامحها انها في اوائل الاربعين ( جسمها رياضي و مفيش دهون و شعرها اشقر قصير لحد كتفها و لون بشرتها ابيض زي اماندا و كانت لابسة روب مفتوح و باين من تحته لابسة كلوت سبعة لونه بينك و مش لابسه سنتيانة و بزازها مدلدلين و حجمهم متوسط و فيهم بعض الترهلات )
الست : ( لسه بتسقف ) برافوووو
اماندا : مامي شوفتي قوة المصريين
الست : ( قربت عليا و بتبصلي بشرمطة) شوفت و عايزه اجرب
اماندا : اعرفك عاصم ( بتكلمني ) و دي مامي كريستين يا عاصم
انا : ( كنت متفاجئ بس حاولت ابان عادي ) اهلا
كريستين : ممكن اجرب زي اماندا ما جربت
انا : ( فكرة ان ام عايزاني انيكها قدام بنتها خليت زبري يقف تاني ) طبعا ممكن
نزلت كريستين علي ركبها و مسكت زبري بايدها تدلكه و تتفرج عليه
كريستين : ( بتكلم نفسها ) دا زبر خارق دخل في كس بنتي ازاي
دخلت زبري في بقها تمصه و باين انها خبرة اكتر من بنتها . بتمص زبري و باصة في عيني و بتطلع صوت من مصها بيهيجني اكتر و انا مقدرتش روحت رافعها و راميها علي السرير بعنف و رجليها علي الارض و قلعتها الروب و الكلوت الي كان مبلول من عسلها و دخلت زبري علطول في كسها
كريستين : ااااااااه جميل زبرك يا مصري
كان كسها اوسع من كس بنتها و اشتغلت رهز فيها بسرعة و هيا تتأوه و تشتم بس باين انها مش بتتألم زي بنتها عرفت انها شرموطة اكبر من بنتها . نمت علي ضهرها بجسمي و مسكت كتافها و بقيت بكل قوتي ارهز زبري في كسها و هيا صوتها اهاتها علي و بقي يتقتطع مع كل رهزه
كريستين : ااا ااا اااه اقو وي يا مصر ري اقو ي
كلمت في نيكي بنفس الرتم لحد ما قربت اجيب لبني
انا : عايزه لبني فين
كريستين : ااا اااه في بقي
اول ما حسيت اني حجيب طلعته من كسها و حطيته في بقها و نزلت لبني فيه و هيا بلعت كل لبني و نضفت زبري
كريستين : انت فعلا راجل مميز يا مصري
ريحنا علي السرير جمب اماندا و بعد شوية دخلنا احنا التلاتة الحمام و عملنا واحد ثلاثي في الحمام .
فضلت معاهم يومين كمان انيكهم مرة في البحر و مرة في سينما او في رحلة سفاري لحد ما هما سافروا و انا قعدت يوم كمان و رجعت القاهرة لشغلي .
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%