NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية طيزه أغرتني و ضحكته شجعتني - حتي الجزء الثاني - بتاريخ 26/4/2024

مبادل ثلاثيني

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 مارس 2024
المشاركات
9
مستوى التفاعل
22
نقاط
223
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
انجذب للذكور
أهلا بيكم حبابي الأعزاء اليوم نحكيلكم عن إحدى ذكرياتي الحلوة . قبل سنوات وبعدما تخرجت من الجامعة نادتني احدى المدارس الخاصة للدروس الخصوصية و بالفعل انطلقت ادرس الطلبة ( كلهم قسم نهائي أي اعمارهم حوالي 17 سنه ) و في إحدى الحصص قدم طالب جديد يظهر من شكله أنه أكبر من زملاءه و هو آيه في الجمال أبيض به لحية خفيفة سوداء عيونه عسلية و عليه ابتسامه ساحرة و شعره طويل نوعا ما , بقي الطالب في خارج القسم وناداني
أستاذ
تفضل ادخل
تعال من فضلك
خرجت له لارى ما به صافحته لكنه احتضنني و سلم عليا سلاما حارا كأنه يعرفني ثم قالي لي
أستاذ أنا طالب كبير بالسن عمري 22 أكبر من كل هؤلاء و المدرسة رفضت أن أدرس معهم لكني قلت لهم بأن الاستاذ صديقي لذا أترجاك أن تقبلني ولا تفضحني
رأيتها فرصة جميلة للتعرف أكثر و لما لا مغامرة جديدة ( وقتها عمري 26 سنه أي بيننا 4 سنوات فقط) فقبلت بشرط أن يجتهد و ينحج و يكون طالبا مثاليا قبل الشرط و دخل وفي أثناء الدخول احتكت طيزه بي و يالها من طيز , مكورة مشدودة وبارزة مقارنة بجسمه النحيف .
بدأنا الدرس وطوال الوقت كان يأكلني بظراته الحارقة المملوءة بالشهوة وقد لمحته أكثر من 4 مرات يركز نظره جهة زبي فتشجعت و عدلت وضعية زبي ليظهر أكثر (عدلته حينما جلست على المكتب وقت محاولتهم حل التطبيق ) وقفت وبدأت أرى محاولاتهم و اقتربت منه كثيرا حتى صار وجهي في وجهه و وضعت زبي على فخذه و بدأت أصحح له لكنه كان سكرانا في و في ملامحي و بعدما اكملت التصحيح قال لي بصوت خافت
أستاذ رائحتك مثيرة
شكرا هذه sauvage men الأصلية
مم و شفايفك أصلية أيضا و ضحك
نعم لكن ليست فرولة مثل شفايفك
مم شكراا و ضغط بفخذه على زبي
حينها فقدت توازني و ارتبكت و ظهر ذلك على تصرفاتي و لاحظ الجميع ارتباكي , أما هو فقد ازداد شجاعة و بدأ لعبة الاغراء باتسامته و عض شفايفه , و عند نهاية الحصة جاءني و سلم عليا و أخذ مني رقم الهاتف و الفيس و قال لي أنه لن يعود لهذا الصف منذ اليوم . استغربت و لم أسأله لماذا
وفي الليل أرسل لي طلب صداقة قبلته و بدأنا الدردشة و لكنه طلب أن أفتح كام حتى يريني محاولاته و اشرح له بعض الأمور , ارتبكت فأنا في فراشي و لا أرتدي سوى سليب فقط و بعد إلحاحه فتحنا الكام و وجدته بشورط قصير يظهر فتنة طيزه فجننت منه و هو أيضا سخن عندما رآني بدون تي شرت لم يطل المكالمة و قطع الاتصال , و بقينا كل ليلة نفتح كام و ندرس قليلا و نهيج بعضنا بصمت الى أن جاء اليوم المشهود .
ففي ليلة ما تأخرت في أحد أعراس الاصدقاء و كنت في كامل أناقتي ونسيت فتح الفيس و في السيارة ة انا عائد للبيت تذكرته ففتحت لاعتذر له , وجدته ينتظرني و بدأ يبوخني بشدة و حرقة و انا اعتذر له و قلت له بأني قادم من عرس فقال لي لماذا لا تزورني فأنا وحدي الليلة
قلت له لا يصح فالليل تأخر
و اين المشكل بت معي هههه
لالا سآتي و لكن لن أطيل
كنت طوال الطريق أتخيل شكله و ملابسه و كل شيء و زبي منتصب عليه . بعد حوالي ربع ساعة وصلت للبيت , و أخبرته بأني أمام البيت ففتح الباب و قال ادخل . كان يلبس قميص نوم لحمي ضيق و سروالا لحميا ضيقا يظهر مفاتنه , ,,,,,,
الى الجزء الثاني


اهلا بيكم توقفنا في الجزء الاول عندما اتصلت بطالبي الحبيب لاعتذر و طلب مني الذهاب له في البيت و بالفعل ذهبت لبيته حتى اسلم عليه و أشبع فضولي و شهوتي برؤيته بملابس النوم التي طالما أشعل بها رغبتي في ممارسة اللواط معه . وصلت للبيت طرقت الباب فتح لي حبيبي الباب بملابس نوم لحمية مغرية و سروال بيجامة ضيق يظهر كل مفاتنه ، صافحني بيده بكل دلال فما كان مني الا ان مددت وجهي لاقبله في خده لكنه تجرأ و استلمني في قبلة من الفم أكلنا فيها شفايف بعض لمدة لا تقل عن ربع ساعة و نحن نمص ريق و عسل بعضنا ثم دفعته و دخلت و قد كنت بطقم كلاسيك مثل العرسان و حين دخلنا اغلقت بالباب برجلي و مازلت أقبله و بقينا في قبلتنا تلك و نمشي حتى دخلنا الصالة و حينها رماني على الكنبة و جلس في حجري على زبي تماما و قد كان منتصبا جدا . وقال لي اهلا بالعريس في ليلته فرددت أهلا بالعروس حبي و عمري . بماذا نضيفك ؟ باللحم النيء فضحك و نزع تي شرت و بدأ بفتح ازرار قميصي وقال تفضل كل و استحلي . هجت من كلماته و بدأنت ننزع ملابسنا حتى بقينا بلا ملابس فامسكني من زبي بكل دلع و قادني لغرفته و ارتمى على بطنه و قال لي : تفضل ارني كيف تدرس العلوم يا أستاذ ، لم اتمالك نفسي فشهوتي وصلت لرأس زبي و بدات لعبتني المفضلة من لحس الخرم و بعبصته باصابعي و ضرب الفلقتين بلطف و هكذا حتى ذاب جيدا و ارتخى و صار مستعدا للعبة الكبرى فقال لي نيك حبيبي دخل زبك اعطيني المتعة فحلي . اقتربت من وجهه و حشرت زبي في فمي ليلتقمه مثل رضيع مشتاق لثدي أمه و بدا يرضع و يرضع و انا انيكه في فمه حتى امتلأ زبي بلعابه و هنا رجعت وراءه و لحست خرم طيزه ثم بدأت بادخال زبي و هو يتأوه و يصرخ من الألم و المتعة و بدأت بادخال الراس واخراجه حتى تعود عليه ثم قال لي الزب كله هنا بدأت بادهال زبي كله و اخرجه ادخل اخرج حتى لامست طيزه شعر عانتي و صارت بيضاتي تضرب طيزه هنا بدا بالضحك و الصراخ من المتعة و يقول نيك نيك زد السرعة و انا اتفاعل معه بكل هيجان حتى شعرت بصلابة زبي و قرب نزول شهوتي قلت له اين نفرغ قال الدااخل اليوم نحمل منك . وافرغت منيي داخله و بعدما ارتخى زبي و اخرجته قال لي هات انظفه فاعطيته زبي نظفه رضعا وبقي متكأ على بطنه من التعب أما أنا فعدت وراءه و أخذت منيي من طيزه بيدي و وضعتها في فمه و هو يلحسها و يتلذذ و بعدها بقيت أتلذذ بالطيز التي طالما هيجتني فبقيت العب بها ضربا و تفعيصا و تبعبيصا و لحسها حتى وقف زبي ثانية و بدأنا نيكة جديدة و هكذا بت عنده ليلتها و نكته 4 مرات و صرنا نلتقي كلما سنحت الفرصة
 
  • عجبني
التفاعلات: abdelazimfarouk, Mai Khalifa, Leonardo da Vinci و 5 آخرين
أهلا بيكم حبابي الأعزاء اليوم نحكيلكم عن إحدى ذكرياتي الحلوة . قبل سنوات وبعدما تخرجت من الجامعة نادتني احدى المدارس الخاصة للدروس الخصوصية و بالفعل انطلقت ادرس الطلبة ( كلهم قسم نهائي أي اعمارهم حوالي 17 سنه ) و في إحدى الحصص قدم طالب جديد يظهر من شكله أنه أكبر من زملاءه و هو آيه في الجمال أبيض به لحية خفيفة سوداء عيونه عسلية و عليه ابتسامه ساحرة و شعره طويل نوعا ما , بقي الطالب في خارج القسم وناداني
أستاذ
تفضل ادخل
تعال من فضلك
خرجت له لارى ما به صافحته لكنه احتضنني و سلم عليا سلاما حارا كأنه يعرفني ثم قالي لي
أستاذ أنا طالب كبير بالسن عمري 22 أكبر من كل هؤلاء و المدرسة رفضت أن أدرس معهم لكني قلت لهم بأن الاستاذ صديقي لذا أترجاك أن تقبلني ولا تفضحني
رأيتها فرصة جميلة للتعرف أكثر و لما لا مغامرة جديدة ( وقتها عمري 26 سنه أي بيننا 4 سنوات فقط) فقبلت بشرط أن يجتهد و ينحج و يكون طالبا مثاليا قبل الشرط و دخل وفي أثناء الدخول احتكت طيزه بي و يالها من طيز , مكورة مشدودة وبارزة مقارنة بجسمه النحيف .
بدأنا الدرس وطوال الوقت كان يأكلني بظراته الحارقة المملوءة بالشهوة وقد لمحته أكثر من 4 مرات يركز نظره جهة زبي فتشجعت و عدلت وضعية زبي ليظهر أكثر (عدلته حينما جلست على المكتب وقت محاولتهم حل التطبيق ) وقفت وبدأت أرى محاولاتهم و اقتربت منه كثيرا حتى صار وجهي في وجهه و وضعت زبي على فخذه و بدأت أصحح له لكنه كان سكرانا في و في ملامحي و بعدما اكملت التصحيح قال لي بصوت خافت
أستاذ رائحتك مثيرة
شكرا هذه sauvage men الأصلية
مم و شفايفك أصلية أيضا و ضحك
نعم لكن ليست فرولة مثل شفايفك
مم شكراا و ضغط بفخذه على زبي
حينها فقدت توازني و ارتبكت و ظهر ذلك على تصرفاتي و لاحظ الجميع ارتباكي , أما هو فقد ازداد شجاعة و بدأ لعبة الاغراء باتسامته و عض شفايفه , و عند نهاية الحصة جاءني و سلم عليا و أخذ مني رقم الهاتف و الفيس و قال لي أنه لن يعود لهذا الصف منذ اليوم . استغربت و لم أسأله لماذا
وفي الليل أرسل لي طلب صداقة قبلته و بدأنا الدردشة و لكنه طلب أن أفتح كام حتى يريني محاولاته و اشرح له بعض الأمور , ارتبكت فأنا في فراشي و لا أرتدي سوى سليب فقط و بعد إلحاحه فتحنا الكام و وجدته بشورط قصير يظهر فتنة طيزه فجننت منه و هو أيضا سخن عندما رآني بدون تي شرت لم يطل المكالمة و قطع الاتصال , و بقينا كل ليلة نفتح كام و ندرس قليلا و نهيج بعضنا بصمت الى أن جاء اليوم المشهود .
ففي ليلة ما تأخرت في أحد أعراس الاصدقاء و كنت في كامل أناقتي ونسيت فتح الفيس و في السيارة ة انا عائد للبيت تذكرته ففتحت لاعتذر له , وجدته ينتظرني و بدأ يبوخني بشدة و حرقة و انا اعتذر له و قلت له بأني قادم من عرس فقال لي لماذا لا تزورني فأنا وحدي الليلة
قلت له لا يصح فالليل تأخر
و اين المشكل بت معي هههه
لالا سآتي و لكن لن أطيل
كنت طوال الطريق أتخيل شكله و ملابسه و كل شيء و زبي منتصب عليه . بعد حوالي ربع ساعة وصلت للبيت , و أخبرته بأني أمام البيت ففتح الباب و قال ادخل . كان يلبس قميص نوم لحمي ضيق و سروالا لحميا ضيقا يظهر مفاتنه , ,,,,,,
الى الجزء الثاني
كمل بجد مستنى الجزء التانى
 
كمل مستنى الجزء الثاني
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم إضافة الجزء الثاني
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%