NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية طالبة الصيدلة و الكراش بتاعها - ثلاثة أجزاء 19/6/2024

Sexplayer

نسوانجى شايف نفسة
عضو
ناشر قصص
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
56
مستوى التفاعل
68
نقاط
596
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
فى البداية أنا طالب فى الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة و انا هادى جدا و قليل الكلام مع زملائي بشكل عام سواء ولاد و بنات و لأنى متفوق فى الدراسة فدائما ما يتحدث عنى الدكاترة و المعيدين أمام الطلبة و انا حياتى خالية من أى علاقات نسائية و اخجل من الفتيات و لكن اشاهد افلام سكس و امارس العادة و عضوى طوله ١٩ أو ٢٠ شم و سُمكه جيد و كل الأيام استقيظ و أجده منتصب الأنتصاب الصباحى ... سأترك لكم صورة تشبه بالأسفل 👇

توجد بنت اسمها هند معى فى الدفعة و لكن لاحظت منذ اليوم الأول فى سنة أولى أنها بتبص عليا كتييير و بتحاول تقرب منى فى السكاشن و احنا بنتحرك لدرجة أن فى مرة مأخدتش بالى منها و خبط فيها و كنت محرج جدا ...
البنت دى شابة مغتربة عندها ٢٣ سنة بشرتها بيضا و شكلها أمور و كذا ولد عاوز يكلمها جسمها متقسم و صدرها وسط مش كبير و هبقى احط صورة لجسم شبه جسمها مع القصة بالأسفل 👇

الموضوع فضل على كدا هى مركزة معايا و أنا مطنشها علشان خجول لكن جسمها عاجبنى و هيجان عليها لغاية سنة تالتة طلبوا مننا مشروع بحث و الدكتور هو اللى وزع الاسماء و اسمى اتحط فى مجموعة مع ٣ بنات منهم هند و ولد و الولد ده اسمه حسن من اسوان و كان غايب ليه فترة بسبب ظروف مرض والدته و أنا اتصلت بيه و بلغته و عرفت سبب غيابه، فقولتله كأنك موجود و هنعمل الشغل و نكتب اسمك معانا و متقلقش خالص و قولت للبنات على جروب الواتس و محدش اعترض و فى يوم كنا احنا الاربعة فى المعمل مع معيدة بنعمل تجربة تبع البحث المطلوب و فى بنتين خلصوا بسرعة مع المعيدة و مشيوا لأنهم مغتربين و وراهم ميعاد قطر ... و لسوء حظى أو بعد كدا عرفت أنه لحسن حظى أن اللى قعدوا لغاية الآخر أنا و هند

خلصنا شغل فى المعمل و نزلنا على السلم سوا و احنا الأتنين ساكتين بس أنا هايج من جوايا على جسمها و هى بتبص عليا كتير و أنا مش فاهم ليه ؟ ... و كسرت هى الصمت لما قالتلى انت رايح موقف العربيات صح ؟؟؟
قولتلها اه ... قالتلى طب هناخد عربية سوا و نقسم ثمنها هتوصلنى لغاية السكن و هتكمل معاك لغاية الموقف ... قولتلها ماشي ...

و بعد كدا قالتلى بس معلش هجيب أكل من الكافيتيريا علشان البنات اللى معايا فى السكن كلهم روحوا بلدهم (لأن الفترة دى كانت قبل الأمتحانات و أغلب المغتربين بيروحوا علشان يذاكروا فى بيوتهم)
و بينى و بينكم مع الجسم ده الخيال بدأ يشتغل و كمان أول ما عرفت أنها قاعدة لوحدها و قعدت افكر طالما هى مركزة معايا و شكلها معجبة يبقى أكيد هتروح و تضرب سبعة و نص عليا و بدأ الفار يلعب فى دماغى ... لغاية ما جابت الأكل و طلعنا علشان نوقف عربية
ركبنا العربية و كان معانا حاجات تخص المشروع و كان فيهم ادوات معمل زجاجية (انابيب و فلاسكات و غيره) و دى حاجات غالية و كنت سايب الحاجات دى مع البنات علشان بيحطوهم فى السكن و السكن قريب من الجامعة علشان ميتكسروش منى لأن أنا بيتى بعيد عن الجامعة ب ٣٠ كم و باخد كذا مواصلة

لما جت تنزل كان معاها الأكل و البالطوا و شنطتها و الأدوات و بانر و أزازة ماية و بالتالى فى حاجات وقعت منها و هى نازلة
على عكس لما ركبنا كنت شايل معاها حاجات ( لأنى بحب اروح الجامعة فاضي فمكنش معايا أى حاجة غير كتاب و كشكول و القلم فى جيبى و البالطوا نسيته يومها و استلفته من واحد و رجعته)

فالسواق كان هيعمل نفسه فيها شهم و يساعدها فأنا اتكسفت أسيب الغريب يساعدها و أنا زميلها قاعد اتفرج ... قولت تقول عليا أية و خصوصا انها معجبة و تقول لباقى زمايلها عنى أية ... فقولت للسواق استنى معلش يسطا هشيل معاها الحاجة و اطلعها فوق علشان فيها حاجات ازاز ممكن تتكسر و هنزللك علطول و زي بعضه اعتبرها أختك و علشان يتأكد أنى هنزل مع أننا دفعنا الحساب بس لو مشي أنا مش هلاقى موصلة للموقف سيبت الكتاب و الكشكول فى العربية ....

و أنا طالع معاها السكن بدأت فكرة أننا لوحدينا ترجع لدماغى تانى و أن فى بنت حلوة و معجبة بيا و شكلها نفسها فيا و معانا شقة فاضية لكن حاولت ابعد الكلام ده عن دماغى لأن ممكن تحصلى بسببه مشاكل فى الكليه ....

سيبتها تسبقنى على السلم علشان انا معرفش الدور الكام و كانت طيزها و هى بتتهز و طالعه قدامى هتجننى لكن كنت بحاول أمسك نفسي لغاية ما وصلنا و قبل الشقة بكام درجة وقعت بسبب سلمه كانت مكسورة و بسبب تشتت دماغى و تفكيره فيها و اتكعبلت و من حسن الحظ أن ادوات المعمل كانت معاها هى و الأكل و البالطوا و باقى الحاجات معايا أنا ... و طبعا الأكل اتبهدل و أنا كنت فى قمة الأحراج و هى قعدت تعتذرلى أنها نسيت تقولى و قالتى أنها هى و زميلاتها فى بداية تأجيرهم للشقة كذا مرة مياخدوش بالهم من السلمة دى و يقعوا ....

و طبعاً فتحت الشقة و دخلت اللى معايا و اعتذرتلها بخصوص الأكل و أصريت أنى ارجع الكافتيريا أجيب لها نفس الاوردر ده تانى و هى معترضتش لأن كان باين عليها الزعل أن مش هتلاقى حاجة تاكلها ...

نزلت للعربية و بدل ما اقوله يلا نكمل على الموقف قولتله رجعنى للجامعة تانى ... وفى الطريق لقيتها بترن عليا و دى كانت أول مرة تكلمنى فون و باقى كلمها معايا كان واتساب .... يتبع

دى صور لبنت شبهها بنسبة ٩٠ % 👇

dHJ5ogV.jpg


dHJ7JEv.jpg dHJ7HCJ.jpg dHJ5mTF.jpg


و دى صورة قريبة جدا من شكل زوبرى علشان تتخيلوه 👇

dHJ7aje.jpg



لا تتردد/ى فى قراءة الجزء الثانى من القصة 🤙👌

أهلاً بيكم فى الجزء الثانى ...

أنا فرحت أن العلاقة تطورت بيننا و انها بترن عليا بس فى نفس الوقت قولت لنفسي عادى دماغك متروحش لبعيد ... و لقيتها بتقولى زود عدد الساندوتشات ٤ تانى هى كانت طالبة ٤ و كدا هيبقوا ٨ يعنى الضعف ... فقولت يبقى فى واحدة تانى من زميلاتها اللى واخدين سكن بردوا قريب منها هتيجى تتغدا معاها و قولت كويس كدا لأنها فى الأول مكنتش عامله حساب صاحبتها و اللى حصل ده كدا هيخليها تنسي أنى بوظتلها الأكل ...

جبت الأكل و أخدت عربية تانى و قولت للسواق يستنانى هطلع حاجة و نازل ... و لما طلعت بس المرادى موقعتش 😂
فتحتلى و شكرتنى و لقيتها بتقولى أن الدكتور نزل رسالة على الجروب و طالب مننا حاجة معينة فاتفاجأت و فتحت لقيت الرسالة نازلة فعلاً و وقفنا نتكلم عن هنعمل اللى اكلب مننا أزاى و طولنا فى الوقفة فقالتلى تعالى طب اقعد جوة ... فافتكرت السواق الل مستنى تحت، فقولتلها طب السواق واقف قالتى قوله يمشي و أنا معايا رقم سواقيين تاني ...

فدخلت و شاورتله من الشباك أنه يمشي و انا كنت مديله الحساب ... قعدنا راحت جابتلى ماية ساقعة و قعدت فى الصالة و كملنا كلامنا ... و لما خلصنا و جيت أقوم ، لقيتها بتقولى استنى انت هتاكل معايا ... فاستغربت و قولتلها مفيش داعى لكدا قالتلى جملة فهمت منها هى عاوزة أية قالتلى أنا مصدقت لقيت فرصة نبقا سوا ....

قومت أغسل أيدى علشان نبدأ أكل و دماغى بتفكر فى اللى ممكن يحصل و هى دخلت الأوضة و قفلت الباب، و فى الحمام وقع نظرى على طبق غسيل جنب الحوض و فيه برا و ٢ كلوت واحد اسود و التانى أحمر مع باقى لبس عادى روحت قفلت الباب و قولت أكيد الحاجات دى بتاعت هند لأن البنات اللى معاها أخدوا حاجاتهم و روحوا بيوتهم ... و مسكتهم و بدأت أشم فيهم و ابوس و اشوف أثر السائل الابيض الناشف اللى معلم مكان كسها و بدأت أطلع لسانى و الحسه و اشمه و طلعت زوبرى و قولت على الأقل ابقى زوبرى لمس كلوت الصاروخ الملبن دى ... و جيبتهم و مسحت لبنى فى البرا لأن كان لونه ابيض علشان خوفت يبان فى الكلوت ...

و طلعت لقيتها غيرت هدومها و قلعت ال**** و قاعدة بالبيجامه و جسمها تفاصيله بانت طبعًا احسن من الفستان اللى كانت لبساها ... فبقولها ال**** و بصيت فى الأرض ... قالتلى أنا أصلاً مش محجبة و بلبس ال**** فى الكليه علشان فى واحدة قريبتى شغالة فى الجامعة ممكن تشوفنى و تقول لأهلى غير كدا انا متعودة اقلع ال**** قدام قرايبى و الجيران كمان و انت زميلى ليك ٣ سنين يعنى زى آخر جار سكن فى عمارتنا و تعالى بلاش تفضل واقف كدا علشان الأكل هيقف عليه ذُباب ... قولتها براحتك بس أنا هاكل و همشي ..، قالتلى تعالى يلا بس ....

و احنا بناكل قالتلى انت بتكلم حد من بنات الدفعة ... قولتلها لأ ..، قالتلى أزاى ؟ قولتلها هو أية اللى أزاى ؟ قالتى مفيش ولد مش بيتكلم مع بنت و اتنين اليومين دول !!! ... قولتلها لأ أنا مركز فى الدراسة أكتر ... و اتوترت علشان بحاول اخبى أنى خجول و مش يعرف أكلم بنات فراح وقع منى كاتشب على التيشيرت و البنطلون فقالتلى عادى استنى ....

و راحت المطبخ و جابت فوطة مبلولة و جت تمسح و أنا مذهول من كسر المسافات بالسرعة دى و هى بتمسح كنت شايف صدرها الخلب بيتحرك جوة البيجامة و كان نفسها قريب منى و كل وشها قريب جدا منى ... و زوبرى بدأ يقف و هى تعمدت تطول فى المسح لغاية ما زوبرى وقف و بان و بعد كدا سابت مكان الكاتشب و بقيت بتمسح بالفوطة فوق زوبرى و أنا من جوايا ماسك نفسي بالعافيه ....

و بعد كدا راحت دخلت جوة و لاحظت أن باب الشقة محطوط المفتاح فيه من جوة يعنى محدش هيفتحه من برا ... و انا خلصت أكل و كنت كل شوية أنادى عليها علشان تيجى تكمل أكلها و مكنتش بترد ... فقومت أشوف مالها .. لقيتها باب الاوضة مقفول و جيت أخبط عليها سمعت صوت اهااات طالعة من جوة ففهمت انها دخلت تضرب سبعة و نص بسبب أنها حسيت بزوبرى لما وقف ... و من صوتها كانت هايجة أوى على الآخر ... فزوبرى وقف على الآخر و حطيت أيدي عليه و بعد كدا خبطت على الباب لقيتها بتقولى تعالى ...

و أنا ما صدقت لأنى كنت هايج على أخرى ففتحت الباب لقيتها قالعة ملط و شوفت ساعتها أجمل جسم ممكن اشوفه و لقيتها بتقرب منى و كانت هايجة فشخ ... فمسكتها من شعرها و لزقتها فى الحيطة و قطعت شفايفها بوس و نزلت على رقبتها ابوس فيها و ابوس فى ودنها و بعد كدا نزلت على صدرها الملبن و مصيت حلماتها و بعد كدا بدأت أعض فيهم و هى بدأت تصرخ و أنا أعض فى صدرها و رقبتها و رجعت اكمل بوس ... و من كتر ما أحنا هيجانين على بعض بدأت امص لسانها و تمصلى لسانى ....

بعد كدا نزلت علشان تطلع زوبرى من البنطلون... و لما شافته قالتى ليا ٣ سنين نفسي فيه أوى و بتخيله و أنا بضرب سبعه و نص ... زوبرك حلو أوى و سخن جدا و بدأت تمصه جامد و فى نص المص روحت ماسك راسها و مدخله جامد لجوة و شاددها على السرير و نمت على ضهرى و حطيط راسها بين رجليا بحيث متعرفش ترجع لورا و فضلت على كدا لغاية ما بدت تخبط على السرير ... طلعت زوبرى و كانت بتنهد جامد

و مفيش ثوانى و دخلته تانى و مسكت راسها برجليا فترة أطول و قولتلها مش كان نفسك فيه خديه كله و طلعته من بوقها و كان ناعم أوى و سيبتها تكمل مص براحتها و بعد كدا روحت موقفها و لازق وشها فى الحيطة و بدأت احك زوبرى بين فخادها شوية و اضريها على طيزها لغاية ما لونها بقى أحمر و بعد كدا رجعتها تمص زوبرى تانى لغاية ما تعبت و طلعت تبوس و تمص حلماتى من كتر ماهى شرقاتة و بعد كدا نمات على السرير و بتنهد من المجهود ....


جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇

dHJEBUJ.jpg dHJEnHv.jpg dHJEfKg.jpg dHJEqla.jpg dHJExNp.jpg

لا تتردد/ى فى قرءاة الجزء الثالث (الأسخن على الأطلاق) 😍

تحياتى 😌


أهلاً بيكم فى الجزء الثالث الاخير و الأسخن على الأطلاق .

بعدها انا قومت نزلت على كسها بلسانى و كان كسها وردى و ناعم بس فيه شوية شعر و طعمه حلو أوى و كانت اول مرة فى حياتى المس كس بلسانى ... و بدأت بلسانى أبله و الحسه و العب فى الشفرات و اضغط بلسانى و كأنى بنيكها و أمسك الزنبور و أمصه جامد و احيانا أعضه براحه و هى ماسكه راسي و بتضغط لجوة و عماله تشد فى الملاية و تخربش فيها و فى ضهرى و صوت الآهااات كان مالى الدنيا ... لغاية ما لقيتها فجأة بتطلع ماية كتيرة طعمها غريب فى وشي حاولت اشريها كلها بس كنت متفاجئ من كميتها و طلع مع المية دى صرخة و شرقة تخليك تجيبهم و انت واقف ... و بعدها هديت و أنا كملت تانى لغاية ما بدأت تتلوى و تشد فى شعرى و تحط صوابعها فى بوقها و تقولى أنت حلو أوى أوى ... كمل اه اه قربت ... أنا بحبك ااااه و جابت الماية تانى بس انا المرادى شربتها كلها و بعد كدا وقفت على ايديها و بدأت تحك كسها فى وشي و تصرخ و تقولى أنا بحبك من سنة أولى ... أنا نفسي تنيكنى ... انا عاوزة اتناك منك و اديتى بوسه و هى شرقاتة كنت هجيبهم فيها

و بعد كدا كملنا بوس و مص لسان بعض لغاية المطبخ و جبت أزازة كان فيها شوية زيت قلية و دخلنا الأوضة تانى و كبيت على زوبرى و أخدتها و حطيت وشها فى الحيطة و حاولت أدخل زوبرى فى طيزها و فى البداية كان صعب جدا جدا و كانت بدأت تصرخ بصوت عالى و معرفتش فأخدتها و رميتها على السرير على بطنها و جبت المخدة و حطيطتها على وشها و بدأت أدخل زوبرى فى طيزها و هى تعض فى الملاية و تصرخ و بتحاول تقوم لغاية ما دخلت نصه و بدأت أنيك و شيلت المخده .. شوفت دموعها و لقيتها بتعيط ... فروحت مكمل دخول زوبرى كله فى طيزها مرة واحده فصرخت صرخه تقريباً الجيران كلها سمعوها 😁
و أنا شدتها من شعرها و قولتلها مش عاوزة تتناكى ... هنيكك أزاى يا هند ... أنا بردوا جسمك عاجبنى من ٣ سنين و الوجع ده عقاب ليكى علشان جسمك ده تعبنى كل يوم بشوفه فى الكليه ... و بدأت أنيك فيها ... لغاية ما مسحت دموعها و بدأت تستمتع و تنزل أيديها تلعب فى زنبور كسها

و فضلت أنيك فى طيزها و بعد كدا وقفتها و خليتها تمشي لغاية الحمام و فيه بانيو قدم بسيط كدا قولتلها افتحى الماية علينا و كملت نيك فيها على الواقف و هى واقفهة على أطراف صوابعها و سانده على الحيطة و بقيت مستمتعه على الآخر و بتلعب فى كسها لغاية ما رعشت و جابتهم للمرة التالتة و أنا كنت على أخرى فسألتها تاخديهم فى طيزك و لا انزلهم فى بوقك قالتلى لأ نزل فى طيزى ....

فكملت نيك بعنف و رجعت تصرخ تانى و لما جيت أقذف نمت عليها جامد لدرجة انها وقعت على الأرض و كملت نيك فيها بعنف و هى تصرخ و بتشد فى اي حاجة حوليها لغاية ما وقعت الطبق بتاع الغسيل روحت جيبت الكلوت اللى ضربت عليه عشرة و حطيته فى بوقتها علشان تبطل تصرخ ....

و جيبت لبنى جوه طيزها الناعمة الملبن اللى أنا بردوا ياما تخيلتها و انا بضرب عليها عشرة قبل ما أنام ... و طلعت زوبرى و عليه بواقى اللبن و قعدت على قاعدة الحمام و خليتها تمصه و دخلته جوه بوقها و مسكت دماغها علشان يقعد فترة و بلعت كل اللبن اللى كان على زوبرى و بعد كدا سيبتها ... فوقفت و حاولت تقعد على زوبرى لغاية ما دخل فى طيزها و كملت تنطيط عليها و هى بتحضنى و راسي بين صدرها الملبن و تقولى انا بحبك و نفسي فيك أوى، دلوقتى أكتر من ال ٣ سنين اللى فاتوا ....

و دى كانت بداية قصتى مع هند زميلتى و الكراش بتاعى اللى لو قعدت جنبها فى مدرج كنت بعرق طول المحاضرة من الخجل من جمالها و تركيزها معايا ... دلوقتى هى قاعدة و زوبرى جوة طيزها الملبن و ايدى بتدعك فى شفرات كسها 😍

جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇


dHJX0np.jpg

dHJXMFt.jpg dHJX1MN.jpg dHJXEPI.jpg dHJXVcX.jpg

اتنمى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءة القصة 😌🤙👌
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: ندوشہة, peter2003, Omar26637 و 24 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
حلوه كملها
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
تم إضافة الثاني و الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
كمل يسطا
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
فى البداية أنا طالب فى الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة و انا هادى جدا و قليل الكلام مع زملائي بشكل عام سواء ولاد و بنات و لأنى متفوق فى الدراسة فدائما ما يتحدث عنى الدكاترة و المعيدين أمام الطلبة و انا حياتى خالية من أى علاقات نسائية و اخجل من الفتيات و لكن اشاهد افلام سكس و امارس العادة و عضوى طوله ١٩ أو ٢٠ شم و سُمكه جيد و كل الأيام استقيظ و أجده منتصب الأنتصاب الصباحى ... سأترك لكم صورة تشبه بالأسفل 👇

توجد بنت اسمها هند معى فى الدفعة و لكن لاحظت منذ اليوم الأول فى سنة أولى أنها بتبص عليا كتييير و بتحاول تقرب منى فى السكاشن و احنا بنتحرك لدرجة أن فى مرة مأخدتش بالى منها و خبط فيها و كنت محرج جدا ...
البنت دى شابة مغتربة عندها ٢٣ سنة بشرتها بيضا و شكلها أمور و كذا ولد عاوز يكلمها جسمها متقسم و صدرها وسط مش كبير و هبقى احط صورة لجسم شبه جسمها مع القصة بالأسفل 👇

الموضوع فضل على كدا هى مركزة معايا و أنا مطنشها علشان خجول لكن جسمها عاجبنى و هيجان عليها لغاية سنة تالتة طلبوا مننا مشروع بحث و الدكتور هو اللى وزع الاسماء و اسمى اتحط فى مجموعة مع ٣ بنات منهم هند و ولد و الولد ده اسمه حسن من اسوان و كان غايب ليه فترة بسبب ظروف مرض والدته و أنا اتصلت بيه و بلغته و عرفت سبب غيابه، فقولتله كأنك موجود و هنعمل الشغل و نكتب اسمك معانا و متقلقش خالص و قولت للبنات على جروب الواتس و محدش اعترض و فى يوم كنا احنا الاربعة فى المعمل مع معيدة بنعمل تجربة تبع البحث المطلوب و فى بنتين خلصوا بسرعة مع المعيدة و مشيوا لأنهم مغتربين و وراهم ميعاد قطر ... و لسوء حظى أو بعد كدا عرفت أنه لحسن حظى أن اللى قعدوا لغاية الآخر أنا و هند

خلصنا شغل فى المعمل و نزلنا على السلم سوا و احنا الأتنين ساكتين بس أنا هايج من جوايا على جسمها و هى بتبص عليا كتير و أنا مش فاهم ليه ؟ ... و كسرت هى الصمت لما قالتلى انت رايح موقف العربيات صح ؟؟؟
قولتلها اه ... قالتلى طب هناخد عربية سوا و نقسم ثمنها هتوصلنى لغاية السكن و هتكمل معاك لغاية الموقف ... قولتلها ماشي ...

و بعد كدا قالتلى بس معلش هجيب أكل من الكافيتيريا علشان البنات اللى معايا فى السكن كلهم روحوا بلدهم (لأن الفترة دى كانت قبل الأمتحانات و أغلب المغتربين بيروحوا علشان يذاكروا فى بيوتهم)
و بينى و بينكم مع الجسم ده الخيال بدأ يشتغل و كمان أول ما عرفت أنها قاعدة لوحدها و قعدت افكر طالما هى مركزة معايا و شكلها معجبة يبقى أكيد هتروح و تضرب سبعة و نص عليا و بدأ الفار يلعب فى دماغى ... لغاية ما جابت الأكل و طلعنا علشان نوقف عربية
ركبنا العربية و كان معانا حاجات تخص المشروع و كان فيهم ادوات معمل زجاجية (انابيب و فلاسكات و غيره) و دى حاجات غالية و كنت سايب الحاجات دى مع البنات علشان بيحطوهم فى السكن و السكن قريب من الجامعة علشان ميتكسروش منى لأن أنا بيتى بعيد عن الجامعة ب ٣٠ كم و باخد كذا مواصلة

لما جت تنزل كان معاها الأكل و البالطوا و شنطتها و الأدوات و بانر و أزازة ماية و بالتالى فى حاجات وقعت منها و هى نازلة
على عكس لما ركبنا كنت شايل معاها حاجات ( لأنى بحب اروح الجامعة فاضي فمكنش معايا أى حاجة غير كتاب و كشكول و القلم فى جيبى و البالطوا نسيته يومها و استلفته من واحد و رجعته)

فالسواق كان هيعمل نفسه فيها شهم و يساعدها فأنا اتكسفت أسيب الغريب يساعدها و أنا زميلها قاعد اتفرج ... قولت تقول عليا أية و خصوصا انها معجبة و تقول لباقى زمايلها عنى أية ... فقولت للسواق استنى معلش يسطا هشيل معاها الحاجة و اطلعها فوق علشان فيها حاجات ازاز ممكن تتكسر و هنزللك علطول و زي بعضه اعتبرها أختك و علشان يتأكد أنى هنزل مع أننا دفعنا الحساب بس لو مشي أنا مش هلاقى موصلة للموقف سيبت الكتاب و الكشكول فى العربية ....

و أنا طالع معاها السكن بدأت فكرة أننا لوحدينا ترجع لدماغى تانى و أن فى بنت حلوة و معجبة بيا و شكلها نفسها فيا و معانا شقة فاضية لكن حاولت ابعد الكلام ده عن دماغى لأن ممكن تحصلى بسببه مشاكل فى الكليه ....

سيبتها تسبقنى على السلم علشان انا معرفش الدور الكام و كانت طيزها و هى بتتهز و طالعه قدامى هتجننى لكن كنت بحاول أمسك نفسي لغاية ما وصلنا و قبل الشقة بكام درجة وقعت بسبب سلمه كانت مكسورة و بسبب تشتت دماغى و تفكيره فيها و اتكعبلت و من حسن الحظ أن ادوات المعمل كانت معاها هى و الأكل و البالطوا و باقى الحاجات معايا أنا ... و طبعا الأكل اتبهدل و أنا كنت فى قمة الأحراج و هى قعدت تعتذرلى أنها نسيت تقولى و قالتى أنها هى و زميلاتها فى بداية تأجيرهم للشقة كذا مرة مياخدوش بالهم من السلمة دى و يقعوا ....

و طبعاً فتحت الشقة و دخلت اللى معايا و اعتذرتلها بخصوص الأكل و أصريت أنى ارجع الكافتيريا أجيب لها نفس الاوردر ده تانى و هى معترضتش لأن كان باين عليها الزعل أن مش هتلاقى حاجة تاكلها ...

نزلت للعربية و بدل ما اقوله يلا نكمل على الموقف قولتله رجعنى للجامعة تانى ... وفى الطريق لقيتها بترن عليا و دى كانت أول مرة تكلمنى فون و باقى كلمها معايا كان واتساب .... يتبع

دى صور لبنت شبهها بنسبة ٩٠ % 👇

dHJ5ogV.jpg


dHJ7JEv.jpg dHJ7HCJ.jpg dHJ5mTF.jpg


و دى صورة قريبة جدا من شكل زوبرى علشان تتخيلوه 👇

dHJ7aje.jpg



لا تتردد/ى فى قراءة الجزء الثانى من القصة 🤙👌

أهلاً بيكم فى الجزء الثانى ...

أنا فرحت أن العلاقة تطورت بيننا و انها بترن عليا بس فى نفس الوقت قولت لنفسي عادى دماغك متروحش لبعيد ... و لقيتها بتقولى زود عدد الساندوتشات ٤ تانى هى كانت طالبة ٤ و كدا هيبقوا ٨ يعنى الضعف ... فقولت يبقى فى واحدة تانى من زميلاتها اللى واخدين سكن بردوا قريب منها هتيجى تتغدا معاها و قولت كويس كدا لأنها فى الأول مكنتش عامله حساب صاحبتها و اللى حصل ده كدا هيخليها تنسي أنى بوظتلها الأكل ...

جبت الأكل و أخدت عربية تانى و قولت للسواق يستنانى هطلع حاجة و نازل ... و لما طلعت بس المرادى موقعتش 😂
فتحتلى و شكرتنى و لقيتها بتقولى أن الدكتور نزل رسالة على الجروب و طالب مننا حاجة معينة فاتفاجأت و فتحت لقيت الرسالة نازلة فعلاً و وقفنا نتكلم عن هنعمل اللى اكلب مننا أزاى و طولنا فى الوقفة فقالتلى تعالى طب اقعد جوة ... فافتكرت السواق الل مستنى تحت، فقولتلها طب السواق واقف قالتى قوله يمشي و أنا معايا رقم سواقيين تاني ...

فدخلت و شاورتله من الشباك أنه يمشي و انا كنت مديله الحساب ... قعدنا راحت جابتلى ماية ساقعة و قعدت فى الصالة و كملنا كلامنا ... و لما خلصنا و جيت أقوم ، لقيتها بتقولى استنى انت هتاكل معايا ... فاستغربت و قولتلها مفيش داعى لكدا قالتلى جملة فهمت منها هى عاوزة أية قالتلى أنا مصدقت لقيت فرصة نبقا سوا ....

قومت أغسل أيدى علشان نبدأ أكل و دماغى بتفكر فى اللى ممكن يحصل و هى دخلت الأوضة و قفلت الباب، و فى الحمام وقع نظرى على طبق غسيل جنب الحوض و فيه برا و ٢ كلوت واحد اسود و التانى أحمر مع باقى لبس عادى روحت قفلت الباب و قولت أكيد الحاجات دى بتاعت هند لأن البنات اللى معاها أخدوا حاجاتهم و روحوا بيوتهم ... و مسكتهم و بدأت أشم فيهم و ابوس و اشوف أثر السائل الابيض الناشف اللى معلم مكان كسها و بدأت أطلع لسانى و الحسه و اشمه و طلعت زوبرى و قولت على الأقل ابقى زوبرى لمس كلوت الصاروخ الملبن دى ... و جيبتهم و مسحت لبنى فى البرا لأن كان لونه ابيض علشان خوفت يبان فى الكلوت ...

و طلعت لقيتها غيرت هدومها و قلعت ال** و قاعدة بالبيجامه و جسمها تفاصيله بانت طبعًا احسن من الفستان اللى كانت لبساها ... فبقولها ال** و بصيت فى الأرض ... قالتلى أنا أصلاً مش محجبة و بلبس ال** فى الكليه علشان فى واحدة قريبتى شغالة فى الجامعة ممكن تشوفنى و تقول لأهلى غير كدا انا متعودة اقلع ال** قدام قرايبى و الجيران كمان و انت زميلى ليك ٣ سنين يعنى زى آخر جار سكن فى عمارتنا و تعالى بلاش تفضل واقف كدا علشان الأكل هيقف عليه ذُباب ... قولتها براحتك بس أنا هاكل و همشي ..، قالتلى تعالى يلا بس ....

و احنا بناكل قالتلى انت بتكلم حد من بنات الدفعة ... قولتلها لأ ..، قالتلى أزاى ؟ قولتلها هو أية اللى أزاى ؟ قالتى مفيش ولد مش بيتكلم مع بنت و اتنين اليومين دول !!! ... قولتلها لأ أنا مركز فى الدراسة أكتر ... و اتوترت علشان بحاول اخبى أنى خجول و مش يعرف أكلم بنات فراح وقع منى كاتشب على التيشيرت و البنطلون فقالتلى عادى استنى ....

و راحت المطبخ و جابت فوطة مبلولة و جت تمسح و أنا مذهول من كسر المسافات بالسرعة دى و هى بتمسح كنت شايف صدرها الخلب بيتحرك جوة البيجامة و كان نفسها قريب منى و كل وشها قريب جدا منى ... و زوبرى بدأ يقف و هى تعمدت تطول فى المسح لغاية ما زوبرى وقف و بان و بعد كدا سابت مكان الكاتشب و بقيت بتمسح بالفوطة فوق زوبرى و أنا من جوايا ماسك نفسي بالعافيه ....

و بعد كدا راحت دخلت جوة و لاحظت أن باب الشقة محطوط المفتاح فيه من جوة يعنى محدش هيفتحه من برا ... و انا خلصت أكل و كنت كل شوية أنادى عليها علشان تيجى تكمل أكلها و مكنتش بترد ... فقومت أشوف مالها .. لقيتها باب الاوضة مقفول و جيت أخبط عليها سمعت صوت اهااات طالعة من جوة ففهمت انها دخلت تضرب سبعة و نص بسبب أنها حسيت بزوبرى لما وقف ... و من صوتها كانت هايجة أوى على الآخر ... فزوبرى وقف على الآخر و حطيت أيدي عليه و بعد كدا خبطت على الباب لقيتها بتقولى تعالى ...

و أنا ما صدقت لأنى كنت هايج على أخرى ففتحت الباب لقيتها قالعة ملط و شوفت ساعتها أجمل جسم ممكن اشوفه و لقيتها بتقرب منى و كانت هايجة فشخ ... فمسكتها من شعرها و لزقتها فى الحيطة و قطعت شفايفها بوس و نزلت على رقبتها ابوس فيها و ابوس فى ودنها و بعد كدا نزلت على صدرها الملبن و مصيت حلماتها و بعد كدا بدأت أعض فيهم و هى بدأت تصرخ و أنا أعض فى صدرها و رقبتها و رجعت اكمل بوس ... و من كتر ما أحنا هيجانين على بعض بدأت امص لسانها و تمصلى لسانى ....

بعد كدا نزلت علشان تطلع زوبرى من البنطلون... و لما شافته قالتى ليا ٣ سنين نفسي فيه أوى و بتخيله و أنا بضرب سبعه و نص ... زوبرك حلو أوى و سخن جدا و بدأت تمصه جامد و فى نص المص روحت ماسك راسها و مدخله جامد لجوة و شاددها على السرير و نمت على ضهرى و حطيط راسها بين رجليا بحيث متعرفش ترجع لورا و فضلت على كدا لغاية ما بدت تخبط على السرير ... طلعت زوبرى و كانت بتنهد جامد

و مفيش ثوانى و دخلته تانى و مسكت راسها برجليا فترة أطول و قولتلها مش كان نفسك فيه خديه كله و طلعته من بوقها و كان ناعم أوى و سيبتها تكمل مص براحتها و بعد كدا روحت موقفها و لازق وشها فى الحيطة و بدأت احك زوبرى بين فخادها شوية و اضريها على طيزها لغاية ما لونها بقى أحمر و بعد كدا رجعتها تمص زوبرى تانى لغاية ما تعبت و طلعت تبوس و تمص حلماتى من كتر ماهى شرقاتة و بعد كدا نمات على السرير و بتنهد من المجهود ....


جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇

dHJEBUJ.jpg dHJEnHv.jpg dHJEfKg.jpg dHJEqla.jpg dHJExNp.jpg

لا تتردد/ى فى قرءاة الجزء الثالث (الأسخن على الأطلاق) 😍

تحياتى 😌


أهلاً بيكم فى الجزء الثالث الاخير و الأسخن على الأطلاق .

بعدها انا قومت نزلت على كسها بلسانى و كان كسها وردى و ناعم بس فيه شوية شعر و طعمه حلو أوى و كانت اول مرة فى حياتى المس كس بلسانى ... و بدأت بلسانى أبله و الحسه و العب فى الشفرات و اضغط بلسانى و كأنى بنيكها و أمسك الزنبور و أمصه جامد و احيانا أعضه براحه و هى ماسكه راسي و بتضغط لجوة و عماله تشد فى الملاية و تخربش فيها و فى ضهرى و صوت الآهااات كان مالى الدنيا ... لغاية ما لقيتها فجأة بتطلع ماية كتيرة طعمها غريب فى وشي حاولت اشريها كلها بس كنت متفاجئ من كميتها و طلع مع المية دى صرخة و شرقة تخليك تجيبهم و انت واقف ... و بعدها هديت و أنا كملت تانى لغاية ما بدأت تتلوى و تشد فى شعرى و تحط صوابعها فى بوقها و تقولى أنت حلو أوى أوى ... كمل اه اه قربت ... أنا بحبك ااااه و جابت الماية تانى بس انا المرادى شربتها كلها و بعد كدا وقفت على ايديها و بدأت تحك كسها فى وشي و تصرخ و تقولى أنا بحبك من سنة أولى ... أنا نفسي تنيكنى ... انا عاوزة اتناك منك و اديتى بوسه و هى شرقاتة كنت هجيبهم فيها

و بعد كدا كملنا بوس و مص لسان بعض لغاية المطبخ و جبت أزازة كان فيها شوية زيت قلية و دخلنا الأوضة تانى و كبيت على زوبرى و أخدتها و حطيت وشها فى الحيطة و حاولت أدخل زوبرى فى طيزها و فى البداية كان صعب جدا جدا و كانت بدأت تصرخ بصوت عالى و معرفتش فأخدتها و رميتها على السرير على بطنها و جبت المخدة و حطيطتها على وشها و بدأت أدخل زوبرى فى طيزها و هى تعض فى الملاية و تصرخ و بتحاول تقوم لغاية ما دخلت نصه و بدأت أنيك و شيلت المخده .. شوفت دموعها و لقيتها بتعيط ... فروحت مكمل دخول زوبرى كله فى طيزها مرة واحده فصرخت صرخه تقريباً الجيران كلها سمعوها 😁
و أنا شدتها من شعرها و قولتلها مش عاوزة تتناكى ... هنيكك أزاى يا هند ... أنا بردوا جسمك عاجبنى من ٣ سنين و الوجع ده عقاب ليكى علشان جسمك ده تعبنى كل يوم بشوفه فى الكليه ... و بدأت أنيك فيها ... لغاية ما مسحت دموعها و بدأت تستمتع و تنزل أيديها تلعب فى زنبور كسها

و فضلت أنيك فى طيزها و بعد كدا وقفتها و خليتها تمشي لغاية الحمام و فيه بانيو قدم بسيط كدا قولتلها افتحى الماية علينا و كملت نيك فيها على الواقف و هى واقفهة على أطراف صوابعها و سانده على الحيطة و بقيت مستمتعه على الآخر و بتلعب فى كسها لغاية ما رعشت و جابتهم للمرة التالتة و أنا كنت على أخرى فسألتها تاخديهم فى طيزك و لا انزلهم فى بوقك قالتلى لأ نزل فى طيزى ....

فكملت نيك بعنف و رجعت تصرخ تانى و لما جيت أقذف نمت عليها جامد لدرجة انها وقعت على الأرض و كملت نيك فيها بعنف و هى تصرخ و بتشد فى اي حاجة حوليها لغاية ما وقعت الطبق بتاع الغسيل روحت جيبت الكلوت اللى ضربت عليه عشرة و حطيته فى بوقتها علشان تبطل تصرخ ....

و جيبت لبنى جوه طيزها الناعمة الملبن اللى أنا بردوا ياما تخيلتها و انا بضرب عليها عشرة قبل ما أنام ... و طلعت زوبرى و عليه بواقى اللبن و قعدت على قاعدة الحمام و خليتها تمصه و دخلته جوه بوقها و مسكت دماغها علشان يقعد فترة و بلعت كل اللبن اللى كان على زوبرى و بعد كدا سيبتها ... فوقفت و حاولت تقعد على زوبرى لغاية ما دخل فى طيزها و كملت تنطيط عليها و هى بتحضنى و راسي بين صدرها الملبن و تقولى انا بحبك و نفسي فيك أوى، دلوقتى أكتر من ال ٣ سنين اللى فاتوا ....

و دى كانت بداية قصتى مع هند زميلتى و الكراش بتاعى اللى لو قعدت جنبها فى مدرج كنت بعرق طول المحاضرة من الخجل من جمالها و تركيزها معايا ... دلوقتى هى قاعدة و زوبرى جوة طيزها الملبن و ايدى بتدعك فى شفرات كسها 😍

جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇


dHJX0np.jpg

dHJXMFt.jpg dHJX1MN.jpg dHJXEPI.jpg dHJXVcX.jpg

اتنمى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءة القصة 😌🤙👌
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
فى البداية أنا طالب فى الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة و انا هادى جدا و قليل الكلام مع زملائي بشكل عام سواء ولاد و بنات و لأنى متفوق فى الدراسة فدائما ما يتحدث عنى الدكاترة و المعيدين أمام الطلبة و انا حياتى خالية من أى علاقات نسائية و اخجل من الفتيات و لكن اشاهد افلام سكس و امارس العادة و عضوى طوله ١٩ أو ٢٠ شم و سُمكه جيد و كل الأيام استقيظ و أجده منتصب الأنتصاب الصباحى ... سأترك لكم صورة تشبه بالأسفل 👇

توجد بنت اسمها هند معى فى الدفعة و لكن لاحظت منذ اليوم الأول فى سنة أولى أنها بتبص عليا كتييير و بتحاول تقرب منى فى السكاشن و احنا بنتحرك لدرجة أن فى مرة مأخدتش بالى منها و خبط فيها و كنت محرج جدا ...
البنت دى شابة مغتربة عندها ٢٣ سنة بشرتها بيضا و شكلها أمور و كذا ولد عاوز يكلمها جسمها متقسم و صدرها وسط مش كبير و هبقى احط صورة لجسم شبه جسمها مع القصة بالأسفل 👇

الموضوع فضل على كدا هى مركزة معايا و أنا مطنشها علشان خجول لكن جسمها عاجبنى و هيجان عليها لغاية سنة تالتة طلبوا مننا مشروع بحث و الدكتور هو اللى وزع الاسماء و اسمى اتحط فى مجموعة مع ٣ بنات منهم هند و ولد و الولد ده اسمه حسن من اسوان و كان غايب ليه فترة بسبب ظروف مرض والدته و أنا اتصلت بيه و بلغته و عرفت سبب غيابه، فقولتله كأنك موجود و هنعمل الشغل و نكتب اسمك معانا و متقلقش خالص و قولت للبنات على جروب الواتس و محدش اعترض و فى يوم كنا احنا الاربعة فى المعمل مع معيدة بنعمل تجربة تبع البحث المطلوب و فى بنتين خلصوا بسرعة مع المعيدة و مشيوا لأنهم مغتربين و وراهم ميعاد قطر ... و لسوء حظى أو بعد كدا عرفت أنه لحسن حظى أن اللى قعدوا لغاية الآخر أنا و هند

خلصنا شغل فى المعمل و نزلنا على السلم سوا و احنا الأتنين ساكتين بس أنا هايج من جوايا على جسمها و هى بتبص عليا كتير و أنا مش فاهم ليه ؟ ... و كسرت هى الصمت لما قالتلى انت رايح موقف العربيات صح ؟؟؟
قولتلها اه ... قالتلى طب هناخد عربية سوا و نقسم ثمنها هتوصلنى لغاية السكن و هتكمل معاك لغاية الموقف ... قولتلها ماشي ...

و بعد كدا قالتلى بس معلش هجيب أكل من الكافيتيريا علشان البنات اللى معايا فى السكن كلهم روحوا بلدهم (لأن الفترة دى كانت قبل الأمتحانات و أغلب المغتربين بيروحوا علشان يذاكروا فى بيوتهم)
و بينى و بينكم مع الجسم ده الخيال بدأ يشتغل و كمان أول ما عرفت أنها قاعدة لوحدها و قعدت افكر طالما هى مركزة معايا و شكلها معجبة يبقى أكيد هتروح و تضرب سبعة و نص عليا و بدأ الفار يلعب فى دماغى ... لغاية ما جابت الأكل و طلعنا علشان نوقف عربية
ركبنا العربية و كان معانا حاجات تخص المشروع و كان فيهم ادوات معمل زجاجية (انابيب و فلاسكات و غيره) و دى حاجات غالية و كنت سايب الحاجات دى مع البنات علشان بيحطوهم فى السكن و السكن قريب من الجامعة علشان ميتكسروش منى لأن أنا بيتى بعيد عن الجامعة ب ٣٠ كم و باخد كذا مواصلة

لما جت تنزل كان معاها الأكل و البالطوا و شنطتها و الأدوات و بانر و أزازة ماية و بالتالى فى حاجات وقعت منها و هى نازلة
على عكس لما ركبنا كنت شايل معاها حاجات ( لأنى بحب اروح الجامعة فاضي فمكنش معايا أى حاجة غير كتاب و كشكول و القلم فى جيبى و البالطوا نسيته يومها و استلفته من واحد و رجعته)

فالسواق كان هيعمل نفسه فيها شهم و يساعدها فأنا اتكسفت أسيب الغريب يساعدها و أنا زميلها قاعد اتفرج ... قولت تقول عليا أية و خصوصا انها معجبة و تقول لباقى زمايلها عنى أية ... فقولت للسواق استنى معلش يسطا هشيل معاها الحاجة و اطلعها فوق علشان فيها حاجات ازاز ممكن تتكسر و هنزللك علطول و زي بعضه اعتبرها أختك و علشان يتأكد أنى هنزل مع أننا دفعنا الحساب بس لو مشي أنا مش هلاقى موصلة للموقف سيبت الكتاب و الكشكول فى العربية ....

و أنا طالع معاها السكن بدأت فكرة أننا لوحدينا ترجع لدماغى تانى و أن فى بنت حلوة و معجبة بيا و شكلها نفسها فيا و معانا شقة فاضية لكن حاولت ابعد الكلام ده عن دماغى لأن ممكن تحصلى بسببه مشاكل فى الكليه ....

سيبتها تسبقنى على السلم علشان انا معرفش الدور الكام و كانت طيزها و هى بتتهز و طالعه قدامى هتجننى لكن كنت بحاول أمسك نفسي لغاية ما وصلنا و قبل الشقة بكام درجة وقعت بسبب سلمه كانت مكسورة و بسبب تشتت دماغى و تفكيره فيها و اتكعبلت و من حسن الحظ أن ادوات المعمل كانت معاها هى و الأكل و البالطوا و باقى الحاجات معايا أنا ... و طبعا الأكل اتبهدل و أنا كنت فى قمة الأحراج و هى قعدت تعتذرلى أنها نسيت تقولى و قالتى أنها هى و زميلاتها فى بداية تأجيرهم للشقة كذا مرة مياخدوش بالهم من السلمة دى و يقعوا ....

و طبعاً فتحت الشقة و دخلت اللى معايا و اعتذرتلها بخصوص الأكل و أصريت أنى ارجع الكافتيريا أجيب لها نفس الاوردر ده تانى و هى معترضتش لأن كان باين عليها الزعل أن مش هتلاقى حاجة تاكلها ...

نزلت للعربية و بدل ما اقوله يلا نكمل على الموقف قولتله رجعنى للجامعة تانى ... وفى الطريق لقيتها بترن عليا و دى كانت أول مرة تكلمنى فون و باقى كلمها معايا كان واتساب .... يتبع

دى صور لبنت شبهها بنسبة ٩٠ % 👇

dHJ5ogV.jpg


dHJ7JEv.jpg dHJ7HCJ.jpg dHJ5mTF.jpg


و دى صورة قريبة جدا من شكل زوبرى علشان تتخيلوه 👇

dHJ7aje.jpg



لا تتردد/ى فى قراءة الجزء الثانى من القصة 🤙👌

أهلاً بيكم فى الجزء الثانى ...

أنا فرحت أن العلاقة تطورت بيننا و انها بترن عليا بس فى نفس الوقت قولت لنفسي عادى دماغك متروحش لبعيد ... و لقيتها بتقولى زود عدد الساندوتشات ٤ تانى هى كانت طالبة ٤ و كدا هيبقوا ٨ يعنى الضعف ... فقولت يبقى فى واحدة تانى من زميلاتها اللى واخدين سكن بردوا قريب منها هتيجى تتغدا معاها و قولت كويس كدا لأنها فى الأول مكنتش عامله حساب صاحبتها و اللى حصل ده كدا هيخليها تنسي أنى بوظتلها الأكل ...

جبت الأكل و أخدت عربية تانى و قولت للسواق يستنانى هطلع حاجة و نازل ... و لما طلعت بس المرادى موقعتش 😂
فتحتلى و شكرتنى و لقيتها بتقولى أن الدكتور نزل رسالة على الجروب و طالب مننا حاجة معينة فاتفاجأت و فتحت لقيت الرسالة نازلة فعلاً و وقفنا نتكلم عن هنعمل اللى اكلب مننا أزاى و طولنا فى الوقفة فقالتلى تعالى طب اقعد جوة ... فافتكرت السواق الل مستنى تحت، فقولتلها طب السواق واقف قالتى قوله يمشي و أنا معايا رقم سواقيين تاني ...

فدخلت و شاورتله من الشباك أنه يمشي و انا كنت مديله الحساب ... قعدنا راحت جابتلى ماية ساقعة و قعدت فى الصالة و كملنا كلامنا ... و لما خلصنا و جيت أقوم ، لقيتها بتقولى استنى انت هتاكل معايا ... فاستغربت و قولتلها مفيش داعى لكدا قالتلى جملة فهمت منها هى عاوزة أية قالتلى أنا مصدقت لقيت فرصة نبقا سوا ....

قومت أغسل أيدى علشان نبدأ أكل و دماغى بتفكر فى اللى ممكن يحصل و هى دخلت الأوضة و قفلت الباب، و فى الحمام وقع نظرى على طبق غسيل جنب الحوض و فيه برا و ٢ كلوت واحد اسود و التانى أحمر مع باقى لبس عادى روحت قفلت الباب و قولت أكيد الحاجات دى بتاعت هند لأن البنات اللى معاها أخدوا حاجاتهم و روحوا بيوتهم ... و مسكتهم و بدأت أشم فيهم و ابوس و اشوف أثر السائل الابيض الناشف اللى معلم مكان كسها و بدأت أطلع لسانى و الحسه و اشمه و طلعت زوبرى و قولت على الأقل ابقى زوبرى لمس كلوت الصاروخ الملبن دى ... و جيبتهم و مسحت لبنى فى البرا لأن كان لونه ابيض علشان خوفت يبان فى الكلوت ...

و طلعت لقيتها غيرت هدومها و قلعت ال** و قاعدة بالبيجامه و جسمها تفاصيله بانت طبعًا احسن من الفستان اللى كانت لبساها ... فبقولها ال** و بصيت فى الأرض ... قالتلى أنا أصلاً مش محجبة و بلبس ال** فى الكليه علشان فى واحدة قريبتى شغالة فى الجامعة ممكن تشوفنى و تقول لأهلى غير كدا انا متعودة اقلع ال** قدام قرايبى و الجيران كمان و انت زميلى ليك ٣ سنين يعنى زى آخر جار سكن فى عمارتنا و تعالى بلاش تفضل واقف كدا علشان الأكل هيقف عليه ذُباب ... قولتها براحتك بس أنا هاكل و همشي ..، قالتلى تعالى يلا بس ....

و احنا بناكل قالتلى انت بتكلم حد من بنات الدفعة ... قولتلها لأ ..، قالتلى أزاى ؟ قولتلها هو أية اللى أزاى ؟ قالتى مفيش ولد مش بيتكلم مع بنت و اتنين اليومين دول !!! ... قولتلها لأ أنا مركز فى الدراسة أكتر ... و اتوترت علشان بحاول اخبى أنى خجول و مش يعرف أكلم بنات فراح وقع منى كاتشب على التيشيرت و البنطلون فقالتلى عادى استنى ....

و راحت المطبخ و جابت فوطة مبلولة و جت تمسح و أنا مذهول من كسر المسافات بالسرعة دى و هى بتمسح كنت شايف صدرها الخلب بيتحرك جوة البيجامة و كان نفسها قريب منى و كل وشها قريب جدا منى ... و زوبرى بدأ يقف و هى تعمدت تطول فى المسح لغاية ما زوبرى وقف و بان و بعد كدا سابت مكان الكاتشب و بقيت بتمسح بالفوطة فوق زوبرى و أنا من جوايا ماسك نفسي بالعافيه ....

و بعد كدا راحت دخلت جوة و لاحظت أن باب الشقة محطوط المفتاح فيه من جوة يعنى محدش هيفتحه من برا ... و انا خلصت أكل و كنت كل شوية أنادى عليها علشان تيجى تكمل أكلها و مكنتش بترد ... فقومت أشوف مالها .. لقيتها باب الاوضة مقفول و جيت أخبط عليها سمعت صوت اهااات طالعة من جوة ففهمت انها دخلت تضرب سبعة و نص بسبب أنها حسيت بزوبرى لما وقف ... و من صوتها كانت هايجة أوى على الآخر ... فزوبرى وقف على الآخر و حطيت أيدي عليه و بعد كدا خبطت على الباب لقيتها بتقولى تعالى ...

و أنا ما صدقت لأنى كنت هايج على أخرى ففتحت الباب لقيتها قالعة ملط و شوفت ساعتها أجمل جسم ممكن اشوفه و لقيتها بتقرب منى و كانت هايجة فشخ ... فمسكتها من شعرها و لزقتها فى الحيطة و قطعت شفايفها بوس و نزلت على رقبتها ابوس فيها و ابوس فى ودنها و بعد كدا نزلت على صدرها الملبن و مصيت حلماتها و بعد كدا بدأت أعض فيهم و هى بدأت تصرخ و أنا أعض فى صدرها و رقبتها و رجعت اكمل بوس ... و من كتر ما أحنا هيجانين على بعض بدأت امص لسانها و تمصلى لسانى ....

بعد كدا نزلت علشان تطلع زوبرى من البنطلون... و لما شافته قالتى ليا ٣ سنين نفسي فيه أوى و بتخيله و أنا بضرب سبعه و نص ... زوبرك حلو أوى و سخن جدا و بدأت تمصه جامد و فى نص المص روحت ماسك راسها و مدخله جامد لجوة و شاددها على السرير و نمت على ضهرى و حطيط راسها بين رجليا بحيث متعرفش ترجع لورا و فضلت على كدا لغاية ما بدت تخبط على السرير ... طلعت زوبرى و كانت بتنهد جامد

و مفيش ثوانى و دخلته تانى و مسكت راسها برجليا فترة أطول و قولتلها مش كان نفسك فيه خديه كله و طلعته من بوقها و كان ناعم أوى و سيبتها تكمل مص براحتها و بعد كدا روحت موقفها و لازق وشها فى الحيطة و بدأت احك زوبرى بين فخادها شوية و اضريها على طيزها لغاية ما لونها بقى أحمر و بعد كدا رجعتها تمص زوبرى تانى لغاية ما تعبت و طلعت تبوس و تمص حلماتى من كتر ماهى شرقاتة و بعد كدا نمات على السرير و بتنهد من المجهود ....


جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇

dHJEBUJ.jpg dHJEnHv.jpg dHJEfKg.jpg dHJEqla.jpg dHJExNp.jpg

لا تتردد/ى فى قرءاة الجزء الثالث (الأسخن على الأطلاق) 😍

تحياتى 😌


أهلاً بيكم فى الجزء الثالث الاخير و الأسخن على الأطلاق .

بعدها انا قومت نزلت على كسها بلسانى و كان كسها وردى و ناعم بس فيه شوية شعر و طعمه حلو أوى و كانت اول مرة فى حياتى المس كس بلسانى ... و بدأت بلسانى أبله و الحسه و العب فى الشفرات و اضغط بلسانى و كأنى بنيكها و أمسك الزنبور و أمصه جامد و احيانا أعضه براحه و هى ماسكه راسي و بتضغط لجوة و عماله تشد فى الملاية و تخربش فيها و فى ضهرى و صوت الآهااات كان مالى الدنيا ... لغاية ما لقيتها فجأة بتطلع ماية كتيرة طعمها غريب فى وشي حاولت اشريها كلها بس كنت متفاجئ من كميتها و طلع مع المية دى صرخة و شرقة تخليك تجيبهم و انت واقف ... و بعدها هديت و أنا كملت تانى لغاية ما بدأت تتلوى و تشد فى شعرى و تحط صوابعها فى بوقها و تقولى أنت حلو أوى أوى ... كمل اه اه قربت ... أنا بحبك ااااه و جابت الماية تانى بس انا المرادى شربتها كلها و بعد كدا وقفت على ايديها و بدأت تحك كسها فى وشي و تصرخ و تقولى أنا بحبك من سنة أولى ... أنا نفسي تنيكنى ... انا عاوزة اتناك منك و اديتى بوسه و هى شرقاتة كنت هجيبهم فيها

و بعد كدا كملنا بوس و مص لسان بعض لغاية المطبخ و جبت أزازة كان فيها شوية زيت قلية و دخلنا الأوضة تانى و كبيت على زوبرى و أخدتها و حطيت وشها فى الحيطة و حاولت أدخل زوبرى فى طيزها و فى البداية كان صعب جدا جدا و كانت بدأت تصرخ بصوت عالى و معرفتش فأخدتها و رميتها على السرير على بطنها و جبت المخدة و حطيطتها على وشها و بدأت أدخل زوبرى فى طيزها و هى تعض فى الملاية و تصرخ و بتحاول تقوم لغاية ما دخلت نصه و بدأت أنيك و شيلت المخده .. شوفت دموعها و لقيتها بتعيط ... فروحت مكمل دخول زوبرى كله فى طيزها مرة واحده فصرخت صرخه تقريباً الجيران كلها سمعوها 😁
و أنا شدتها من شعرها و قولتلها مش عاوزة تتناكى ... هنيكك أزاى يا هند ... أنا بردوا جسمك عاجبنى من ٣ سنين و الوجع ده عقاب ليكى علشان جسمك ده تعبنى كل يوم بشوفه فى الكليه ... و بدأت أنيك فيها ... لغاية ما مسحت دموعها و بدأت تستمتع و تنزل أيديها تلعب فى زنبور كسها

و فضلت أنيك فى طيزها و بعد كدا وقفتها و خليتها تمشي لغاية الحمام و فيه بانيو قدم بسيط كدا قولتلها افتحى الماية علينا و كملت نيك فيها على الواقف و هى واقفهة على أطراف صوابعها و سانده على الحيطة و بقيت مستمتعه على الآخر و بتلعب فى كسها لغاية ما رعشت و جابتهم للمرة التالتة و أنا كنت على أخرى فسألتها تاخديهم فى طيزك و لا انزلهم فى بوقك قالتلى لأ نزل فى طيزى ....

فكملت نيك بعنف و رجعت تصرخ تانى و لما جيت أقذف نمت عليها جامد لدرجة انها وقعت على الأرض و كملت نيك فيها بعنف و هى تصرخ و بتشد فى اي حاجة حوليها لغاية ما وقعت الطبق بتاع الغسيل روحت جيبت الكلوت اللى ضربت عليه عشرة و حطيته فى بوقتها علشان تبطل تصرخ ....

و جيبت لبنى جوه طيزها الناعمة الملبن اللى أنا بردوا ياما تخيلتها و انا بضرب عليها عشرة قبل ما أنام ... و طلعت زوبرى و عليه بواقى اللبن و قعدت على قاعدة الحمام و خليتها تمصه و دخلته جوه بوقها و مسكت دماغها علشان يقعد فترة و بلعت كل اللبن اللى كان على زوبرى و بعد كدا سيبتها ... فوقفت و حاولت تقعد على زوبرى لغاية ما دخل فى طيزها و كملت تنطيط عليها و هى بتحضنى و راسي بين صدرها الملبن و تقولى انا بحبك و نفسي فيك أوى، دلوقتى أكتر من ال ٣ سنين اللى فاتوا ....

و دى كانت بداية قصتى مع هند زميلتى و الكراش بتاعى اللى لو قعدت جنبها فى مدرج كنت بعرق طول المحاضرة من الخجل من جمالها و تركيزها معايا ... دلوقتى هى قاعدة و زوبرى جوة طيزها الملبن و ايدى بتدعك فى شفرات كسها 😍

جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇


dHJX0np.jpg

dHJXMFt.jpg dHJX1MN.jpg dHJXEPI.jpg dHJXVcX.jpg

اتنمى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءة القصة 😌🤙👌
خلصت!!؟
 
قصة جميلة وممتعة
 
  • حبيته
التفاعلات: Sexplayer
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
فى البداية أنا طالب فى الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة و انا هادى جدا و قليل الكلام مع زملائي بشكل عام سواء ولاد و بنات و لأنى متفوق فى الدراسة فدائما ما يتحدث عنى الدكاترة و المعيدين أمام الطلبة و انا حياتى خالية من أى علاقات نسائية و اخجل من الفتيات و لكن اشاهد افلام سكس و امارس العادة و عضوى طوله ١٩ أو ٢٠ شم و سُمكه جيد و كل الأيام استقيظ و أجده منتصب الأنتصاب الصباحى ... سأترك لكم صورة تشبه بالأسفل 👇

توجد بنت اسمها هند معى فى الدفعة و لكن لاحظت منذ اليوم الأول فى سنة أولى أنها بتبص عليا كتييير و بتحاول تقرب منى فى السكاشن و احنا بنتحرك لدرجة أن فى مرة مأخدتش بالى منها و خبط فيها و كنت محرج جدا ...
البنت دى شابة مغتربة عندها ٢٣ سنة بشرتها بيضا و شكلها أمور و كذا ولد عاوز يكلمها جسمها متقسم و صدرها وسط مش كبير و هبقى احط صورة لجسم شبه جسمها مع القصة بالأسفل 👇

الموضوع فضل على كدا هى مركزة معايا و أنا مطنشها علشان خجول لكن جسمها عاجبنى و هيجان عليها لغاية سنة تالتة طلبوا مننا مشروع بحث و الدكتور هو اللى وزع الاسماء و اسمى اتحط فى مجموعة مع ٣ بنات منهم هند و ولد و الولد ده اسمه حسن من اسوان و كان غايب ليه فترة بسبب ظروف مرض والدته و أنا اتصلت بيه و بلغته و عرفت سبب غيابه، فقولتله كأنك موجود و هنعمل الشغل و نكتب اسمك معانا و متقلقش خالص و قولت للبنات على جروب الواتس و محدش اعترض و فى يوم كنا احنا الاربعة فى المعمل مع معيدة بنعمل تجربة تبع البحث المطلوب و فى بنتين خلصوا بسرعة مع المعيدة و مشيوا لأنهم مغتربين و وراهم ميعاد قطر ... و لسوء حظى أو بعد كدا عرفت أنه لحسن حظى أن اللى قعدوا لغاية الآخر أنا و هند

خلصنا شغل فى المعمل و نزلنا على السلم سوا و احنا الأتنين ساكتين بس أنا هايج من جوايا على جسمها و هى بتبص عليا كتير و أنا مش فاهم ليه ؟ ... و كسرت هى الصمت لما قالتلى انت رايح موقف العربيات صح ؟؟؟
قولتلها اه ... قالتلى طب هناخد عربية سوا و نقسم ثمنها هتوصلنى لغاية السكن و هتكمل معاك لغاية الموقف ... قولتلها ماشي ...

و بعد كدا قالتلى بس معلش هجيب أكل من الكافيتيريا علشان البنات اللى معايا فى السكن كلهم روحوا بلدهم (لأن الفترة دى كانت قبل الأمتحانات و أغلب المغتربين بيروحوا علشان يذاكروا فى بيوتهم)
و بينى و بينكم مع الجسم ده الخيال بدأ يشتغل و كمان أول ما عرفت أنها قاعدة لوحدها و قعدت افكر طالما هى مركزة معايا و شكلها معجبة يبقى أكيد هتروح و تضرب سبعة و نص عليا و بدأ الفار يلعب فى دماغى ... لغاية ما جابت الأكل و طلعنا علشان نوقف عربية
ركبنا العربية و كان معانا حاجات تخص المشروع و كان فيهم ادوات معمل زجاجية (انابيب و فلاسكات و غيره) و دى حاجات غالية و كنت سايب الحاجات دى مع البنات علشان بيحطوهم فى السكن و السكن قريب من الجامعة علشان ميتكسروش منى لأن أنا بيتى بعيد عن الجامعة ب ٣٠ كم و باخد كذا مواصلة

لما جت تنزل كان معاها الأكل و البالطوا و شنطتها و الأدوات و بانر و أزازة ماية و بالتالى فى حاجات وقعت منها و هى نازلة
على عكس لما ركبنا كنت شايل معاها حاجات ( لأنى بحب اروح الجامعة فاضي فمكنش معايا أى حاجة غير كتاب و كشكول و القلم فى جيبى و البالطوا نسيته يومها و استلفته من واحد و رجعته)

فالسواق كان هيعمل نفسه فيها شهم و يساعدها فأنا اتكسفت أسيب الغريب يساعدها و أنا زميلها قاعد اتفرج ... قولت تقول عليا أية و خصوصا انها معجبة و تقول لباقى زمايلها عنى أية ... فقولت للسواق استنى معلش يسطا هشيل معاها الحاجة و اطلعها فوق علشان فيها حاجات ازاز ممكن تتكسر و هنزللك علطول و زي بعضه اعتبرها أختك و علشان يتأكد أنى هنزل مع أننا دفعنا الحساب بس لو مشي أنا مش هلاقى موصلة للموقف سيبت الكتاب و الكشكول فى العربية ....

و أنا طالع معاها السكن بدأت فكرة أننا لوحدينا ترجع لدماغى تانى و أن فى بنت حلوة و معجبة بيا و شكلها نفسها فيا و معانا شقة فاضية لكن حاولت ابعد الكلام ده عن دماغى لأن ممكن تحصلى بسببه مشاكل فى الكليه ....

سيبتها تسبقنى على السلم علشان انا معرفش الدور الكام و كانت طيزها و هى بتتهز و طالعه قدامى هتجننى لكن كنت بحاول أمسك نفسي لغاية ما وصلنا و قبل الشقة بكام درجة وقعت بسبب سلمه كانت مكسورة و بسبب تشتت دماغى و تفكيره فيها و اتكعبلت و من حسن الحظ أن ادوات المعمل كانت معاها هى و الأكل و البالطوا و باقى الحاجات معايا أنا ... و طبعا الأكل اتبهدل و أنا كنت فى قمة الأحراج و هى قعدت تعتذرلى أنها نسيت تقولى و قالتى أنها هى و زميلاتها فى بداية تأجيرهم للشقة كذا مرة مياخدوش بالهم من السلمة دى و يقعوا ....

و طبعاً فتحت الشقة و دخلت اللى معايا و اعتذرتلها بخصوص الأكل و أصريت أنى ارجع الكافتيريا أجيب لها نفس الاوردر ده تانى و هى معترضتش لأن كان باين عليها الزعل أن مش هتلاقى حاجة تاكلها ...

نزلت للعربية و بدل ما اقوله يلا نكمل على الموقف قولتله رجعنى للجامعة تانى ... وفى الطريق لقيتها بترن عليا و دى كانت أول مرة تكلمنى فون و باقى كلمها معايا كان واتساب .... يتبع

دى صور لبنت شبهها بنسبة ٩٠ % 👇

dHJ5ogV.jpg


dHJ7JEv.jpg dHJ7HCJ.jpg dHJ5mTF.jpg


و دى صورة قريبة جدا من شكل زوبرى علشان تتخيلوه 👇

dHJ7aje.jpg



لا تتردد/ى فى قراءة الجزء الثانى من القصة 🤙👌

أهلاً بيكم فى الجزء الثانى ...

أنا فرحت أن العلاقة تطورت بيننا و انها بترن عليا بس فى نفس الوقت قولت لنفسي عادى دماغك متروحش لبعيد ... و لقيتها بتقولى زود عدد الساندوتشات ٤ تانى هى كانت طالبة ٤ و كدا هيبقوا ٨ يعنى الضعف ... فقولت يبقى فى واحدة تانى من زميلاتها اللى واخدين سكن بردوا قريب منها هتيجى تتغدا معاها و قولت كويس كدا لأنها فى الأول مكنتش عامله حساب صاحبتها و اللى حصل ده كدا هيخليها تنسي أنى بوظتلها الأكل ...

جبت الأكل و أخدت عربية تانى و قولت للسواق يستنانى هطلع حاجة و نازل ... و لما طلعت بس المرادى موقعتش 😂
فتحتلى و شكرتنى و لقيتها بتقولى أن الدكتور نزل رسالة على الجروب و طالب مننا حاجة معينة فاتفاجأت و فتحت لقيت الرسالة نازلة فعلاً و وقفنا نتكلم عن هنعمل اللى اكلب مننا أزاى و طولنا فى الوقفة فقالتلى تعالى طب اقعد جوة ... فافتكرت السواق الل مستنى تحت، فقولتلها طب السواق واقف قالتى قوله يمشي و أنا معايا رقم سواقيين تاني ...

فدخلت و شاورتله من الشباك أنه يمشي و انا كنت مديله الحساب ... قعدنا راحت جابتلى ماية ساقعة و قعدت فى الصالة و كملنا كلامنا ... و لما خلصنا و جيت أقوم ، لقيتها بتقولى استنى انت هتاكل معايا ... فاستغربت و قولتلها مفيش داعى لكدا قالتلى جملة فهمت منها هى عاوزة أية قالتلى أنا مصدقت لقيت فرصة نبقا سوا ....

قومت أغسل أيدى علشان نبدأ أكل و دماغى بتفكر فى اللى ممكن يحصل و هى دخلت الأوضة و قفلت الباب، و فى الحمام وقع نظرى على طبق غسيل جنب الحوض و فيه برا و ٢ كلوت واحد اسود و التانى أحمر مع باقى لبس عادى روحت قفلت الباب و قولت أكيد الحاجات دى بتاعت هند لأن البنات اللى معاها أخدوا حاجاتهم و روحوا بيوتهم ... و مسكتهم و بدأت أشم فيهم و ابوس و اشوف أثر السائل الابيض الناشف اللى معلم مكان كسها و بدأت أطلع لسانى و الحسه و اشمه و طلعت زوبرى و قولت على الأقل ابقى زوبرى لمس كلوت الصاروخ الملبن دى ... و جيبتهم و مسحت لبنى فى البرا لأن كان لونه ابيض علشان خوفت يبان فى الكلوت ...

و طلعت لقيتها غيرت هدومها و قلعت ال** و قاعدة بالبيجامه و جسمها تفاصيله بانت طبعًا احسن من الفستان اللى كانت لبساها ... فبقولها ال** و بصيت فى الأرض ... قالتلى أنا أصلاً مش محجبة و بلبس ال** فى الكليه علشان فى واحدة قريبتى شغالة فى الجامعة ممكن تشوفنى و تقول لأهلى غير كدا انا متعودة اقلع ال** قدام قرايبى و الجيران كمان و انت زميلى ليك ٣ سنين يعنى زى آخر جار سكن فى عمارتنا و تعالى بلاش تفضل واقف كدا علشان الأكل هيقف عليه ذُباب ... قولتها براحتك بس أنا هاكل و همشي ..، قالتلى تعالى يلا بس ....

و احنا بناكل قالتلى انت بتكلم حد من بنات الدفعة ... قولتلها لأ ..، قالتلى أزاى ؟ قولتلها هو أية اللى أزاى ؟ قالتى مفيش ولد مش بيتكلم مع بنت و اتنين اليومين دول !!! ... قولتلها لأ أنا مركز فى الدراسة أكتر ... و اتوترت علشان بحاول اخبى أنى خجول و مش يعرف أكلم بنات فراح وقع منى كاتشب على التيشيرت و البنطلون فقالتلى عادى استنى ....

و راحت المطبخ و جابت فوطة مبلولة و جت تمسح و أنا مذهول من كسر المسافات بالسرعة دى و هى بتمسح كنت شايف صدرها الخلب بيتحرك جوة البيجامة و كان نفسها قريب منى و كل وشها قريب جدا منى ... و زوبرى بدأ يقف و هى تعمدت تطول فى المسح لغاية ما زوبرى وقف و بان و بعد كدا سابت مكان الكاتشب و بقيت بتمسح بالفوطة فوق زوبرى و أنا من جوايا ماسك نفسي بالعافيه ....

و بعد كدا راحت دخلت جوة و لاحظت أن باب الشقة محطوط المفتاح فيه من جوة يعنى محدش هيفتحه من برا ... و انا خلصت أكل و كنت كل شوية أنادى عليها علشان تيجى تكمل أكلها و مكنتش بترد ... فقومت أشوف مالها .. لقيتها باب الاوضة مقفول و جيت أخبط عليها سمعت صوت اهااات طالعة من جوة ففهمت انها دخلت تضرب سبعة و نص بسبب أنها حسيت بزوبرى لما وقف ... و من صوتها كانت هايجة أوى على الآخر ... فزوبرى وقف على الآخر و حطيت أيدي عليه و بعد كدا خبطت على الباب لقيتها بتقولى تعالى ...

و أنا ما صدقت لأنى كنت هايج على أخرى ففتحت الباب لقيتها قالعة ملط و شوفت ساعتها أجمل جسم ممكن اشوفه و لقيتها بتقرب منى و كانت هايجة فشخ ... فمسكتها من شعرها و لزقتها فى الحيطة و قطعت شفايفها بوس و نزلت على رقبتها ابوس فيها و ابوس فى ودنها و بعد كدا نزلت على صدرها الملبن و مصيت حلماتها و بعد كدا بدأت أعض فيهم و هى بدأت تصرخ و أنا أعض فى صدرها و رقبتها و رجعت اكمل بوس ... و من كتر ما أحنا هيجانين على بعض بدأت امص لسانها و تمصلى لسانى ....

بعد كدا نزلت علشان تطلع زوبرى من البنطلون... و لما شافته قالتى ليا ٣ سنين نفسي فيه أوى و بتخيله و أنا بضرب سبعه و نص ... زوبرك حلو أوى و سخن جدا و بدأت تمصه جامد و فى نص المص روحت ماسك راسها و مدخله جامد لجوة و شاددها على السرير و نمت على ضهرى و حطيط راسها بين رجليا بحيث متعرفش ترجع لورا و فضلت على كدا لغاية ما بدت تخبط على السرير ... طلعت زوبرى و كانت بتنهد جامد

و مفيش ثوانى و دخلته تانى و مسكت راسها برجليا فترة أطول و قولتلها مش كان نفسك فيه خديه كله و طلعته من بوقها و كان ناعم أوى و سيبتها تكمل مص براحتها و بعد كدا روحت موقفها و لازق وشها فى الحيطة و بدأت احك زوبرى بين فخادها شوية و اضريها على طيزها لغاية ما لونها بقى أحمر و بعد كدا رجعتها تمص زوبرى تانى لغاية ما تعبت و طلعت تبوس و تمص حلماتى من كتر ماهى شرقاتة و بعد كدا نمات على السرير و بتنهد من المجهود ....


جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇

dHJEBUJ.jpg dHJEnHv.jpg dHJEfKg.jpg dHJEqla.jpg dHJExNp.jpg

لا تتردد/ى فى قرءاة الجزء الثالث (الأسخن على الأطلاق) 😍

تحياتى 😌


أهلاً بيكم فى الجزء الثالث الاخير و الأسخن على الأطلاق .

بعدها انا قومت نزلت على كسها بلسانى و كان كسها وردى و ناعم بس فيه شوية شعر و طعمه حلو أوى و كانت اول مرة فى حياتى المس كس بلسانى ... و بدأت بلسانى أبله و الحسه و العب فى الشفرات و اضغط بلسانى و كأنى بنيكها و أمسك الزنبور و أمصه جامد و احيانا أعضه براحه و هى ماسكه راسي و بتضغط لجوة و عماله تشد فى الملاية و تخربش فيها و فى ضهرى و صوت الآهااات كان مالى الدنيا ... لغاية ما لقيتها فجأة بتطلع ماية كتيرة طعمها غريب فى وشي حاولت اشريها كلها بس كنت متفاجئ من كميتها و طلع مع المية دى صرخة و شرقة تخليك تجيبهم و انت واقف ... و بعدها هديت و أنا كملت تانى لغاية ما بدأت تتلوى و تشد فى شعرى و تحط صوابعها فى بوقها و تقولى أنت حلو أوى أوى ... كمل اه اه قربت ... أنا بحبك ااااه و جابت الماية تانى بس انا المرادى شربتها كلها و بعد كدا وقفت على ايديها و بدأت تحك كسها فى وشي و تصرخ و تقولى أنا بحبك من سنة أولى ... أنا نفسي تنيكنى ... انا عاوزة اتناك منك و اديتى بوسه و هى شرقاتة كنت هجيبهم فيها

و بعد كدا كملنا بوس و مص لسان بعض لغاية المطبخ و جبت أزازة كان فيها شوية زيت قلية و دخلنا الأوضة تانى و كبيت على زوبرى و أخدتها و حطيت وشها فى الحيطة و حاولت أدخل زوبرى فى طيزها و فى البداية كان صعب جدا جدا و كانت بدأت تصرخ بصوت عالى و معرفتش فأخدتها و رميتها على السرير على بطنها و جبت المخدة و حطيطتها على وشها و بدأت أدخل زوبرى فى طيزها و هى تعض فى الملاية و تصرخ و بتحاول تقوم لغاية ما دخلت نصه و بدأت أنيك و شيلت المخده .. شوفت دموعها و لقيتها بتعيط ... فروحت مكمل دخول زوبرى كله فى طيزها مرة واحده فصرخت صرخه تقريباً الجيران كلها سمعوها 😁
و أنا شدتها من شعرها و قولتلها مش عاوزة تتناكى ... هنيكك أزاى يا هند ... أنا بردوا جسمك عاجبنى من ٣ سنين و الوجع ده عقاب ليكى علشان جسمك ده تعبنى كل يوم بشوفه فى الكليه ... و بدأت أنيك فيها ... لغاية ما مسحت دموعها و بدأت تستمتع و تنزل أيديها تلعب فى زنبور كسها

و فضلت أنيك فى طيزها و بعد كدا وقفتها و خليتها تمشي لغاية الحمام و فيه بانيو قدم بسيط كدا قولتلها افتحى الماية علينا و كملت نيك فيها على الواقف و هى واقفهة على أطراف صوابعها و سانده على الحيطة و بقيت مستمتعه على الآخر و بتلعب فى كسها لغاية ما رعشت و جابتهم للمرة التالتة و أنا كنت على أخرى فسألتها تاخديهم فى طيزك و لا انزلهم فى بوقك قالتلى لأ نزل فى طيزى ....

فكملت نيك بعنف و رجعت تصرخ تانى و لما جيت أقذف نمت عليها جامد لدرجة انها وقعت على الأرض و كملت نيك فيها بعنف و هى تصرخ و بتشد فى اي حاجة حوليها لغاية ما وقعت الطبق بتاع الغسيل روحت جيبت الكلوت اللى ضربت عليه عشرة و حطيته فى بوقتها علشان تبطل تصرخ ....

و جيبت لبنى جوه طيزها الناعمة الملبن اللى أنا بردوا ياما تخيلتها و انا بضرب عليها عشرة قبل ما أنام ... و طلعت زوبرى و عليه بواقى اللبن و قعدت على قاعدة الحمام و خليتها تمصه و دخلته جوه بوقها و مسكت دماغها علشان يقعد فترة و بلعت كل اللبن اللى كان على زوبرى و بعد كدا سيبتها ... فوقفت و حاولت تقعد على زوبرى لغاية ما دخل فى طيزها و كملت تنطيط عليها و هى بتحضنى و راسي بين صدرها الملبن و تقولى انا بحبك و نفسي فيك أوى، دلوقتى أكتر من ال ٣ سنين اللى فاتوا ....

و دى كانت بداية قصتى مع هند زميلتى و الكراش بتاعى اللى لو قعدت جنبها فى مدرج كنت بعرق طول المحاضرة من الخجل من جمالها و تركيزها معايا ... دلوقتى هى قاعدة و زوبرى جوة طيزها الملبن و ايدى بتدعك فى شفرات كسها 😍

جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇


dHJX0np.jpg

dHJXMFt.jpg dHJX1MN.jpg dHJXEPI.jpg dHJXVcX.jpg

اتنمى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءة القصة 😌🤙👌
جامدة يا برنس يا ريت تنزل قصة جديدة
 
  • حبيته
التفاعلات: Sexplayer
قصة جميلة
شكرا لمجهودك
بانتظار المزيد من القص تقبل تحياتي
💐💐💐💐
 
  • حبيته
التفاعلات: Sexplayer

القصة جميلة جدا وتسلم ايدك على مجهودك بس أنت قولت لما دخلت الحمام أول مره لقيت طبق الغسيل وضربت عشرة فى البرا علشان كانت بيضه شكل اللبن وفى الأخر بتقول جبت الكلوت اللى ضربت فيه عشرة.. ركز شوية فى السرد ومنتظرين جديدك..
مع خالص تحياتى...
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
فى البداية أنا طالب فى الفرقة الرابعة بكلية الصيدلة و انا هادى جدا و قليل الكلام مع زملائي بشكل عام سواء ولاد و بنات و لأنى متفوق فى الدراسة فدائما ما يتحدث عنى الدكاترة و المعيدين أمام الطلبة و انا حياتى خالية من أى علاقات نسائية و اخجل من الفتيات و لكن اشاهد افلام سكس و امارس العادة و عضوى طوله ١٩ أو ٢٠ شم و سُمكه جيد و كل الأيام استقيظ و أجده منتصب الأنتصاب الصباحى ... سأترك لكم صورة تشبه بالأسفل 👇

توجد بنت اسمها هند معى فى الدفعة و لكن لاحظت منذ اليوم الأول فى سنة أولى أنها بتبص عليا كتييير و بتحاول تقرب منى فى السكاشن و احنا بنتحرك لدرجة أن فى مرة مأخدتش بالى منها و خبط فيها و كنت محرج جدا ...
البنت دى شابة مغتربة عندها ٢٣ سنة بشرتها بيضا و شكلها أمور و كذا ولد عاوز يكلمها جسمها متقسم و صدرها وسط مش كبير و هبقى احط صورة لجسم شبه جسمها مع القصة بالأسفل 👇

الموضوع فضل على كدا هى مركزة معايا و أنا مطنشها علشان خجول لكن جسمها عاجبنى و هيجان عليها لغاية سنة تالتة طلبوا مننا مشروع بحث و الدكتور هو اللى وزع الاسماء و اسمى اتحط فى مجموعة مع ٣ بنات منهم هند و ولد و الولد ده اسمه حسن من اسوان و كان غايب ليه فترة بسبب ظروف مرض والدته و أنا اتصلت بيه و بلغته و عرفت سبب غيابه، فقولتله كأنك موجود و هنعمل الشغل و نكتب اسمك معانا و متقلقش خالص و قولت للبنات على جروب الواتس و محدش اعترض و فى يوم كنا احنا الاربعة فى المعمل مع معيدة بنعمل تجربة تبع البحث المطلوب و فى بنتين خلصوا بسرعة مع المعيدة و مشيوا لأنهم مغتربين و وراهم ميعاد قطر ... و لسوء حظى أو بعد كدا عرفت أنه لحسن حظى أن اللى قعدوا لغاية الآخر أنا و هند

خلصنا شغل فى المعمل و نزلنا على السلم سوا و احنا الأتنين ساكتين بس أنا هايج من جوايا على جسمها و هى بتبص عليا كتير و أنا مش فاهم ليه ؟ ... و كسرت هى الصمت لما قالتلى انت رايح موقف العربيات صح ؟؟؟
قولتلها اه ... قالتلى طب هناخد عربية سوا و نقسم ثمنها هتوصلنى لغاية السكن و هتكمل معاك لغاية الموقف ... قولتلها ماشي ...

و بعد كدا قالتلى بس معلش هجيب أكل من الكافيتيريا علشان البنات اللى معايا فى السكن كلهم روحوا بلدهم (لأن الفترة دى كانت قبل الأمتحانات و أغلب المغتربين بيروحوا علشان يذاكروا فى بيوتهم)
و بينى و بينكم مع الجسم ده الخيال بدأ يشتغل و كمان أول ما عرفت أنها قاعدة لوحدها و قعدت افكر طالما هى مركزة معايا و شكلها معجبة يبقى أكيد هتروح و تضرب سبعة و نص عليا و بدأ الفار يلعب فى دماغى ... لغاية ما جابت الأكل و طلعنا علشان نوقف عربية
ركبنا العربية و كان معانا حاجات تخص المشروع و كان فيهم ادوات معمل زجاجية (انابيب و فلاسكات و غيره) و دى حاجات غالية و كنت سايب الحاجات دى مع البنات علشان بيحطوهم فى السكن و السكن قريب من الجامعة علشان ميتكسروش منى لأن أنا بيتى بعيد عن الجامعة ب ٣٠ كم و باخد كذا مواصلة

لما جت تنزل كان معاها الأكل و البالطوا و شنطتها و الأدوات و بانر و أزازة ماية و بالتالى فى حاجات وقعت منها و هى نازلة
على عكس لما ركبنا كنت شايل معاها حاجات ( لأنى بحب اروح الجامعة فاضي فمكنش معايا أى حاجة غير كتاب و كشكول و القلم فى جيبى و البالطوا نسيته يومها و استلفته من واحد و رجعته)

فالسواق كان هيعمل نفسه فيها شهم و يساعدها فأنا اتكسفت أسيب الغريب يساعدها و أنا زميلها قاعد اتفرج ... قولت تقول عليا أية و خصوصا انها معجبة و تقول لباقى زمايلها عنى أية ... فقولت للسواق استنى معلش يسطا هشيل معاها الحاجة و اطلعها فوق علشان فيها حاجات ازاز ممكن تتكسر و هنزللك علطول و زي بعضه اعتبرها أختك و علشان يتأكد أنى هنزل مع أننا دفعنا الحساب بس لو مشي أنا مش هلاقى موصلة للموقف سيبت الكتاب و الكشكول فى العربية ....

و أنا طالع معاها السكن بدأت فكرة أننا لوحدينا ترجع لدماغى تانى و أن فى بنت حلوة و معجبة بيا و شكلها نفسها فيا و معانا شقة فاضية لكن حاولت ابعد الكلام ده عن دماغى لأن ممكن تحصلى بسببه مشاكل فى الكليه ....

سيبتها تسبقنى على السلم علشان انا معرفش الدور الكام و كانت طيزها و هى بتتهز و طالعه قدامى هتجننى لكن كنت بحاول أمسك نفسي لغاية ما وصلنا و قبل الشقة بكام درجة وقعت بسبب سلمه كانت مكسورة و بسبب تشتت دماغى و تفكيره فيها و اتكعبلت و من حسن الحظ أن ادوات المعمل كانت معاها هى و الأكل و البالطوا و باقى الحاجات معايا أنا ... و طبعا الأكل اتبهدل و أنا كنت فى قمة الأحراج و هى قعدت تعتذرلى أنها نسيت تقولى و قالتى أنها هى و زميلاتها فى بداية تأجيرهم للشقة كذا مرة مياخدوش بالهم من السلمة دى و يقعوا ....

و طبعاً فتحت الشقة و دخلت اللى معايا و اعتذرتلها بخصوص الأكل و أصريت أنى ارجع الكافتيريا أجيب لها نفس الاوردر ده تانى و هى معترضتش لأن كان باين عليها الزعل أن مش هتلاقى حاجة تاكلها ...

نزلت للعربية و بدل ما اقوله يلا نكمل على الموقف قولتله رجعنى للجامعة تانى ... وفى الطريق لقيتها بترن عليا و دى كانت أول مرة تكلمنى فون و باقى كلمها معايا كان واتساب .... يتبع

دى صور لبنت شبهها بنسبة ٩٠ % 👇

dHJ5ogV.jpg


dHJ7JEv.jpg dHJ7HCJ.jpg dHJ5mTF.jpg


و دى صورة قريبة جدا من شكل زوبرى علشان تتخيلوه 👇

dHJ7aje.jpg



لا تتردد/ى فى قراءة الجزء الثانى من القصة 🤙👌

أهلاً بيكم فى الجزء الثانى ...

أنا فرحت أن العلاقة تطورت بيننا و انها بترن عليا بس فى نفس الوقت قولت لنفسي عادى دماغك متروحش لبعيد ... و لقيتها بتقولى زود عدد الساندوتشات ٤ تانى هى كانت طالبة ٤ و كدا هيبقوا ٨ يعنى الضعف ... فقولت يبقى فى واحدة تانى من زميلاتها اللى واخدين سكن بردوا قريب منها هتيجى تتغدا معاها و قولت كويس كدا لأنها فى الأول مكنتش عامله حساب صاحبتها و اللى حصل ده كدا هيخليها تنسي أنى بوظتلها الأكل ...

جبت الأكل و أخدت عربية تانى و قولت للسواق يستنانى هطلع حاجة و نازل ... و لما طلعت بس المرادى موقعتش 😂
فتحتلى و شكرتنى و لقيتها بتقولى أن الدكتور نزل رسالة على الجروب و طالب مننا حاجة معينة فاتفاجأت و فتحت لقيت الرسالة نازلة فعلاً و وقفنا نتكلم عن هنعمل اللى اكلب مننا أزاى و طولنا فى الوقفة فقالتلى تعالى طب اقعد جوة ... فافتكرت السواق الل مستنى تحت، فقولتلها طب السواق واقف قالتى قوله يمشي و أنا معايا رقم سواقيين تاني ...

فدخلت و شاورتله من الشباك أنه يمشي و انا كنت مديله الحساب ... قعدنا راحت جابتلى ماية ساقعة و قعدت فى الصالة و كملنا كلامنا ... و لما خلصنا و جيت أقوم ، لقيتها بتقولى استنى انت هتاكل معايا ... فاستغربت و قولتلها مفيش داعى لكدا قالتلى جملة فهمت منها هى عاوزة أية قالتلى أنا مصدقت لقيت فرصة نبقا سوا ....

قومت أغسل أيدى علشان نبدأ أكل و دماغى بتفكر فى اللى ممكن يحصل و هى دخلت الأوضة و قفلت الباب، و فى الحمام وقع نظرى على طبق غسيل جنب الحوض و فيه برا و ٢ كلوت واحد اسود و التانى أحمر مع باقى لبس عادى روحت قفلت الباب و قولت أكيد الحاجات دى بتاعت هند لأن البنات اللى معاها أخدوا حاجاتهم و روحوا بيوتهم ... و مسكتهم و بدأت أشم فيهم و ابوس و اشوف أثر السائل الابيض الناشف اللى معلم مكان كسها و بدأت أطلع لسانى و الحسه و اشمه و طلعت زوبرى و قولت على الأقل ابقى زوبرى لمس كلوت الصاروخ الملبن دى ... و جيبتهم و مسحت لبنى فى البرا لأن كان لونه ابيض علشان خوفت يبان فى الكلوت ...

و طلعت لقيتها غيرت هدومها و قلعت ال** و قاعدة بالبيجامه و جسمها تفاصيله بانت طبعًا احسن من الفستان اللى كانت لبساها ... فبقولها ال** و بصيت فى الأرض ... قالتلى أنا أصلاً مش محجبة و بلبس ال** فى الكليه علشان فى واحدة قريبتى شغالة فى الجامعة ممكن تشوفنى و تقول لأهلى غير كدا انا متعودة اقلع ال** قدام قرايبى و الجيران كمان و انت زميلى ليك ٣ سنين يعنى زى آخر جار سكن فى عمارتنا و تعالى بلاش تفضل واقف كدا علشان الأكل هيقف عليه ذُباب ... قولتها براحتك بس أنا هاكل و همشي ..، قالتلى تعالى يلا بس ....

و احنا بناكل قالتلى انت بتكلم حد من بنات الدفعة ... قولتلها لأ ..، قالتلى أزاى ؟ قولتلها هو أية اللى أزاى ؟ قالتى مفيش ولد مش بيتكلم مع بنت و اتنين اليومين دول !!! ... قولتلها لأ أنا مركز فى الدراسة أكتر ... و اتوترت علشان بحاول اخبى أنى خجول و مش يعرف أكلم بنات فراح وقع منى كاتشب على التيشيرت و البنطلون فقالتلى عادى استنى ....

و راحت المطبخ و جابت فوطة مبلولة و جت تمسح و أنا مذهول من كسر المسافات بالسرعة دى و هى بتمسح كنت شايف صدرها الخلب بيتحرك جوة البيجامة و كان نفسها قريب منى و كل وشها قريب جدا منى ... و زوبرى بدأ يقف و هى تعمدت تطول فى المسح لغاية ما زوبرى وقف و بان و بعد كدا سابت مكان الكاتشب و بقيت بتمسح بالفوطة فوق زوبرى و أنا من جوايا ماسك نفسي بالعافيه ....

و بعد كدا راحت دخلت جوة و لاحظت أن باب الشقة محطوط المفتاح فيه من جوة يعنى محدش هيفتحه من برا ... و انا خلصت أكل و كنت كل شوية أنادى عليها علشان تيجى تكمل أكلها و مكنتش بترد ... فقومت أشوف مالها .. لقيتها باب الاوضة مقفول و جيت أخبط عليها سمعت صوت اهااات طالعة من جوة ففهمت انها دخلت تضرب سبعة و نص بسبب أنها حسيت بزوبرى لما وقف ... و من صوتها كانت هايجة أوى على الآخر ... فزوبرى وقف على الآخر و حطيت أيدي عليه و بعد كدا خبطت على الباب لقيتها بتقولى تعالى ...

و أنا ما صدقت لأنى كنت هايج على أخرى ففتحت الباب لقيتها قالعة ملط و شوفت ساعتها أجمل جسم ممكن اشوفه و لقيتها بتقرب منى و كانت هايجة فشخ ... فمسكتها من شعرها و لزقتها فى الحيطة و قطعت شفايفها بوس و نزلت على رقبتها ابوس فيها و ابوس فى ودنها و بعد كدا نزلت على صدرها الملبن و مصيت حلماتها و بعد كدا بدأت أعض فيهم و هى بدأت تصرخ و أنا أعض فى صدرها و رقبتها و رجعت اكمل بوس ... و من كتر ما أحنا هيجانين على بعض بدأت امص لسانها و تمصلى لسانى ....

بعد كدا نزلت علشان تطلع زوبرى من البنطلون... و لما شافته قالتى ليا ٣ سنين نفسي فيه أوى و بتخيله و أنا بضرب سبعه و نص ... زوبرك حلو أوى و سخن جدا و بدأت تمصه جامد و فى نص المص روحت ماسك راسها و مدخله جامد لجوة و شاددها على السرير و نمت على ضهرى و حطيط راسها بين رجليا بحيث متعرفش ترجع لورا و فضلت على كدا لغاية ما بدت تخبط على السرير ... طلعت زوبرى و كانت بتنهد جامد

و مفيش ثوانى و دخلته تانى و مسكت راسها برجليا فترة أطول و قولتلها مش كان نفسك فيه خديه كله و طلعته من بوقها و كان ناعم أوى و سيبتها تكمل مص براحتها و بعد كدا روحت موقفها و لازق وشها فى الحيطة و بدأت احك زوبرى بين فخادها شوية و اضريها على طيزها لغاية ما لونها بقى أحمر و بعد كدا رجعتها تمص زوبرى تانى لغاية ما تعبت و طلعت تبوس و تمص حلماتى من كتر ماهى شرقاتة و بعد كدا نمات على السرير و بتنهد من المجهود ....


جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇

dHJEBUJ.jpg dHJEnHv.jpg dHJEfKg.jpg dHJEqla.jpg dHJExNp.jpg

لا تتردد/ى فى قرءاة الجزء الثالث (الأسخن على الأطلاق) 😍

تحياتى 😌


أهلاً بيكم فى الجزء الثالث الاخير و الأسخن على الأطلاق .

بعدها انا قومت نزلت على كسها بلسانى و كان كسها وردى و ناعم بس فيه شوية شعر و طعمه حلو أوى و كانت اول مرة فى حياتى المس كس بلسانى ... و بدأت بلسانى أبله و الحسه و العب فى الشفرات و اضغط بلسانى و كأنى بنيكها و أمسك الزنبور و أمصه جامد و احيانا أعضه براحه و هى ماسكه راسي و بتضغط لجوة و عماله تشد فى الملاية و تخربش فيها و فى ضهرى و صوت الآهااات كان مالى الدنيا ... لغاية ما لقيتها فجأة بتطلع ماية كتيرة طعمها غريب فى وشي حاولت اشريها كلها بس كنت متفاجئ من كميتها و طلع مع المية دى صرخة و شرقة تخليك تجيبهم و انت واقف ... و بعدها هديت و أنا كملت تانى لغاية ما بدأت تتلوى و تشد فى شعرى و تحط صوابعها فى بوقها و تقولى أنت حلو أوى أوى ... كمل اه اه قربت ... أنا بحبك ااااه و جابت الماية تانى بس انا المرادى شربتها كلها و بعد كدا وقفت على ايديها و بدأت تحك كسها فى وشي و تصرخ و تقولى أنا بحبك من سنة أولى ... أنا نفسي تنيكنى ... انا عاوزة اتناك منك و اديتى بوسه و هى شرقاتة كنت هجيبهم فيها

و بعد كدا كملنا بوس و مص لسان بعض لغاية المطبخ و جبت أزازة كان فيها شوية زيت قلية و دخلنا الأوضة تانى و كبيت على زوبرى و أخدتها و حطيت وشها فى الحيطة و حاولت أدخل زوبرى فى طيزها و فى البداية كان صعب جدا جدا و كانت بدأت تصرخ بصوت عالى و معرفتش فأخدتها و رميتها على السرير على بطنها و جبت المخدة و حطيطتها على وشها و بدأت أدخل زوبرى فى طيزها و هى تعض فى الملاية و تصرخ و بتحاول تقوم لغاية ما دخلت نصه و بدأت أنيك و شيلت المخده .. شوفت دموعها و لقيتها بتعيط ... فروحت مكمل دخول زوبرى كله فى طيزها مرة واحده فصرخت صرخه تقريباً الجيران كلها سمعوها 😁
و أنا شدتها من شعرها و قولتلها مش عاوزة تتناكى ... هنيكك أزاى يا هند ... أنا بردوا جسمك عاجبنى من ٣ سنين و الوجع ده عقاب ليكى علشان جسمك ده تعبنى كل يوم بشوفه فى الكليه ... و بدأت أنيك فيها ... لغاية ما مسحت دموعها و بدأت تستمتع و تنزل أيديها تلعب فى زنبور كسها

و فضلت أنيك فى طيزها و بعد كدا وقفتها و خليتها تمشي لغاية الحمام و فيه بانيو قدم بسيط كدا قولتلها افتحى الماية علينا و كملت نيك فيها على الواقف و هى واقفهة على أطراف صوابعها و سانده على الحيطة و بقيت مستمتعه على الآخر و بتلعب فى كسها لغاية ما رعشت و جابتهم للمرة التالتة و أنا كنت على أخرى فسألتها تاخديهم فى طيزك و لا انزلهم فى بوقك قالتلى لأ نزل فى طيزى ....

فكملت نيك بعنف و رجعت تصرخ تانى و لما جيت أقذف نمت عليها جامد لدرجة انها وقعت على الأرض و كملت نيك فيها بعنف و هى تصرخ و بتشد فى اي حاجة حوليها لغاية ما وقعت الطبق بتاع الغسيل روحت جيبت الكلوت اللى ضربت عليه عشرة و حطيته فى بوقتها علشان تبطل تصرخ ....

و جيبت لبنى جوه طيزها الناعمة الملبن اللى أنا بردوا ياما تخيلتها و انا بضرب عليها عشرة قبل ما أنام ... و طلعت زوبرى و عليه بواقى اللبن و قعدت على قاعدة الحمام و خليتها تمصه و دخلته جوه بوقها و مسكت دماغها علشان يقعد فترة و بلعت كل اللبن اللى كان على زوبرى و بعد كدا سيبتها ... فوقفت و حاولت تقعد على زوبرى لغاية ما دخل فى طيزها و كملت تنطيط عليها و هى بتحضنى و راسي بين صدرها الملبن و تقولى انا بحبك و نفسي فيك أوى، دلوقتى أكتر من ال ٣ سنين اللى فاتوا ....

و دى كانت بداية قصتى مع هند زميلتى و الكراش بتاعى اللى لو قعدت جنبها فى مدرج كنت بعرق طول المحاضرة من الخجل من جمالها و تركيزها معايا ... دلوقتى هى قاعدة و زوبرى جوة طيزها الملبن و ايدى بتدعك فى شفرات كسها 😍

جسم البنت دى شبهها بنسبة ٩٠% 👇


dHJX0np.jpg

dHJXMFt.jpg dHJX1MN.jpg dHJXEPI.jpg dHJXVcX.jpg

اتنمى أن تكونوا قد استمتعتم بقراءة القصة 😌🤙👌
جميله اوي ❤️ 💋
 
  • حبيته
التفاعلات: Sexplayer

القصة جميلة جدا وتسلم ايدك على مجهودك بس أنت قولت لما دخلت الحمام أول مره لقيت طبق الغسيل وضربت عشرة فى البرا علشان كانت بيضه شكل اللبن وفى الأخر بتقول جبت الكلوت اللى ضربت فيه عشرة.. ركز شوية فى السرد ومنتظرين جديدك..
مع خالص تحياتى...
شكراً لتعليقك
مكتوب ان طبق الغسيل كان فيه برا و ٢ كلوت واحد أحمر و التاني اسود
 
شكراً لتعليقك
مكتوب ان طبق الغسيل كان فيه برا و ٢ كلوت واحد أحمر و التاني اسود
حبيبى..برضة القصة عجبتى 😂😂
 
  • حبيته
التفاعلات: Sexplayer
الهيجان مشششكله
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
حلو
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer
جمدة يا شقو 👌
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexplayer

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%