NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول محارم طارق ومراة ابوه واختها

Ahmed142

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
7 ديسمبر 2021
المشاركات
1,346
مستوى التفاعل
1,950
العمر
27
الإقامة
مصر
نقاط
8,023
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أسمى طارق عمرى النهارده 18سنه .. لما توفيت ماما من سنتين لقيت بابا بعدها بشهور قعد معايا وهو بيمسح على راسى ويكلمنى وبيقول أنت بقيت راجل دلوقتى وأنا بأعتبرك أخويا مش أبنى .. واحنا محتاجين واحده ست علشان تخدمنا وتشوف شغل البيت ... وكلام من ده .. المهم بعد شهر تقريبا .. لقيت واحده ست سكنت معانا فى البيت وعرفت أنها مرات بابا الجديده .. وهى حا تكون زى ماما بالضبط ... فى الحقيقه كانت ست طيبه وحنينه .. وأنا كنت ولد مش شقى ولا عنيد .. كنت مطيع مؤدب ... وكمان كنت جميل .. وسيم زى الرجاله ما بتحب يتقال عليها ... كان شعرى بنى ناعم جدا طويل شويه .. وجهى أبيض مشرب بحمره مدور تقاطيعه متناسقه وشفايفى مكوره بلون الدم عيونى بلون أخضر فاتح .. وجسمى طويل ممشوق ..علشان كده كنت أسمع كلمات المديح.. وشويه غزل من مرات بابا وصحباتها وهما بيهزروا معايا .. وبيحضنوا فيا ويبوسونى بشفايفهم السخنه وأيدهم بتحسس على جسمى وبيعرضوا عليا الجواز منهم .. كنت أضحك من ضحكهم واتكسف وأمشى بعيد عنهم وكانت طنط فيفى مرات بابا فى أوقات كثيره تقرب منى وهى بتمسح جسمها فيا ..وكانت دايما تبوسنى من شفايفى وهى بتمصهم لى وتترعش وهى بتقولى عينيك حلوه قوى .. ولاحظت أنها تتعمد كده لما بيكون بابا مش موجود.. وأنا وهى وحدنا... دايما لابسه هدوم النوم .. كمب قصيرقوى شفاف وفخادها البيضه المربره عريانه خالص حلوه بشكل يطير العقل ..او فستان بيتى قماشه خفيف قوى بيشف السوتيان والكيلوت... وساعات كانت بتلبس الروب الحرير القصير على اللحم وبيكون مفتوح من عند صدرها .. وشق بزازها كبير وطويل .. وبزازها الطريه بتتهزمع أى حركه من جسمها... ومره من المرات شوفت حلمات بزازها وهى منحنيه بتعمل نفسها بتجيب حاجه من الارض ... وهى عارفه أنى مبحلق فى بزازها وجسمى كله بيغلى من الهيجان .. كانت بتقول لصحباتها .. طارق أبنى ... وأيدها بتمسح ظهرى وحاسس بضوافرها بتنغرس فى لحمى من هيجانها.. ... بصراحه كان جسمها حلو قوى وخصوصا فخادها المليانه الملفوفه الناعمه .. وصدرها الكبير وكانت حلمتها الكبيره البنى بتكون واضحه قوى لما بتكون السوتيان شفافه أو بتكون مش لابسه سوتيان تحت الهدوم خفيفه. وهى كانت بتشوفنى بأعض شفايفى من هيجانى عليها وتبتسم وتنحنى قدامى علشان تورينى بزازها الكبيره من الفتحه الواسعه لصدر قميص النوم .. وهى بتلمحنى وانا راشق عينى فيهم وهايج... تبتسم وبتبص على مكان زبى .. وبأحس انها مبسوطه أنها هيجتنى .. .....ولطنط فيفى بنت فى عمرى تقريبا عايشه مع باباها فى دوله أج***ه .وأنا دايما كنت بأشعر أنها بتلمسنى بشكل تانى غير اللى بيكون بين أم وأبنها.. أو زى ساعات ما مامات صحابى بيحضنونى بأمومه بأحس بيها .. لكن طنط فيفى كانت بتكون معايا شكل تانى .. زى ما كنت بأشوفها ساعات بتتمسح فى بابا لما تكون عاوزاه يدخل معاها أوضه النوم لما بتكون هايجه قوى وده بيكون واضح عليها قوى...ولما يدخلوا أوضه النوم أسمع صوتها وهى بتتدلع شويه وبعدين تصرخ وتتوجع..أعرف ساعتها أن بابا بينيك فيها . .. مش عارف كان قلبى حاسس أنها كانت بتبقى عارفه أنى بأكون سامع صوتها .. فكانت بتعمل كده زياده علشان تهيجنى ................وعلى فكره .. هى بتحب دايما تشوفنى وانا عريان .. أوقات كثيره كانت يتجى لى الاوضه بتاعتى وتطلب منى هدومى اللى لابسها بحجه أنها بتغسل دلوقتى .. وتفضل واقفه تساعدنى لما أأقلع هدومى كلها وابقى عريان .. كانت بتقرب تمسح جسمى العريان بأيديها وهى بتلف تشوف جسمى العريان من كل الجهات .. وأنا بأغطى زبى بكفوفى الاثنين .. ولحسن الحظ أنى كنت دايما حالق شعر عانتى ودايما زبى ناعم .. وده كان بيهيجها زياده .. وتقول لى أرفع أيدك .. فيه حد ينكسف من مامته .. أرفع أيدى .. وعينها تتعلق بزبى وهى بتعض شفتها اللى تحت حا تقطعها .. ومره من المرات شوفتها من غير ما تكون واخده بالها بأنى شايفها ماسكه كيلوتى بتشمه وبتبوسه من مكان زبى قبل ما بتحطه فى الغساله ...
وكانت لطنط فيفى مرات بابا أخت أسمها طنط بطه .. دايما بتيجى عندنا لزياره أختها . أول ما تشوفنى. تحضنى جامد وتبوسنى فى كل وشى وشعرى وتغرس صوابعها فى لحمى .. كنت فاكر أنها بتحبنى شويه زياده .. علشان هى أتجوزت راجل كبير عنها وماعندهاش أولاد .. و دايما تقول .. أنا كان نفسى أخلف أبن زيك كده .. مر على جواز بابا أكثر من سنه ..وبدأت معامله طنط بطه كل شويه تزيد فى البوس والاحضان .. لدرجه أن طنط فيفى أختها .. قالت لها مره .. مش كده .. الواد بقى راجل وأنت لسه بتبوسيه كده .. عيب يامره .. أحسن الناس تقول كلام مش كويس عليكى ... لكن طنط بطه .. كانت تهز كتافها وهى بتقول .. مش مهم كلام الناس أنا بأحبه قوى زى أبنى .. وهو كمان يتيم ... لكن طنط فيفى .. زى مابتكون بتغير عليا منها .. أنا كنت بأأحس أن طنط بطه من زمان كانت لما بتحضنى بتترعش وتمسكنى فى حضنها جامد جامد .. خصوصا لما أكون أنا وهى لوحدنا ... الحقيقه هى حلوه قوى وجسمها مربرب تحت العبايه الواسعه .. وبدأت أحس بصدرها الكبير وبزازها الطريه وهى بتمسحها فى صدرى أو ذراعى وكوعى ..لقيت زبى ينتصب لما تمسح جسمها الطرى بجسمى أو لما تمسح صدرها فى صدرى وأحس بطراوه بزازها الكبيره .. كانت هى بتحس بزبى وساعات كانت تمسح عليه من بره بظهر أيدها .. زى ما تكون بعفويه ... وتبتسم وهى بتبوسنى شويه زياده عن الاول ... وبتقرب بشفايفها من شفايفى .. كانت خايفه تتمادى معايا .. أحسن أأقول عنها لبابا او طنط فيفى ... وأتأكدت أنها هايجه عليا .. من زمان قوى .. من شويه تصرفات منها معايا ............... وفى مره جاءت لزيارتنا .. قربت منى تحضنى وتبوسنى زى كل مره .. كانت طنط فيفى مشغوله فى المطبخ .. وهى دخلت عليا أوضتى وكنت قاعد باأذاكرعلى مكتبى .. كانت الجو حر قوى .. وكانت لابسه بيجامه قطن خفيفه على اللحم من غير أندر وير خالص .. لا سوتيان ولا كيلوت ... لما حسست عليا وهى بتحضنى .. زبى شد قوى ... وأنغرس فى لحم فخادها المليان الملفوف بجمال وأنوثه .. كان عمرها تقريبا 40 سنه أكبر من طنط فيفى ب 3سنين .. جسمها مليان شويه بحلاوه متناسق مع طولها .. زى الستات اللى بأشوفهم فى المجلات الاجه بيعرضوا الملابس الداخليه الحريمى... وياما حلمت بيها لابسه سوتيان وكيلوت لونهم أسودأو كحلى .. بتتمايل تفرجنى على جسمها .. وأأقوم الصبح كيلوتى غرقان بسببها.... وده رغم أنها بتلبس عبايه واسعه .. بس كانت بزازها كبيره ومنفوخه قوى .. مرفوعه ومكوره من تحت العبايه .. وفخادها وطيازها العاليه واضحه تجنن.. المره دى أنا أتعمدت أنى أحسس على بزها بالراحه .. أشوف رد فعلها أيه ... لقيتها بتقرب بشفايفها من شفايفى أكثر من كل مره وبتبوسنى فى شفايفى بوسه سخنه ودعكت بفخدها بين فخادى بتختبر زبى وأنتصابه ... لفيت أيدى غرستها فى لحم ضهرها .. شهقت .. وهى بتتلفت وراها .. لما أطمئنت أن طنط فيفى بعيد ... مسكت أيديا ألاثنين وهى بتحطهم فوق بزازها .. فهمت أنها عاوزانى أقفش فيهم ... عصرت بزازها الكبيره الطريه ... جسمها كله كان بيترعش ومالت تبوسنى فى شفايفى ورقبتى ونزلت على ركبتها وهى بتتلفت وراها .. قربت بوشها من زبى .. وهى بتشمشم وتمسح شفايفها عليه من فوق البنطلون .. هيجتنى خالص .. مديت أيدى جوه البنطلون .. سحبت زبى لها بره .. لقيتها زى المجنونه .. مسكته وهى بتقرب بشفايفها منه تبوسه ودخلته فى بقها بسرعه تمص فيه بالجامد ... وأنا من خيبتى .. لقيت نفسى بأتنفض من عمايلها .. كان أحساس جديد بالنسبه لى ... وزبى بينزل لبنه فى بقها وعلى شفايفها ... وأنا بأبص بره الاوضه خايف من طنط فيفى تيجى علينا وأحنا بالمنظر ده .. لكن طنط بطه كانت زى المجنونه .. لقيتها بتلحس وتمص اللبن بلسانها وشفايفها من على زبى ومن على ظهر أيدها ... بعدها قامت بسرعه وهى بتعدل هدومها وبتخرج من أوضتى .. راحت لطنط فيفى فى المطبخ. جريت أنا بسرعه على الحمام علشان أغسل مكان اللبن من على بيجامتى وجسمى ... لقيت طنط بطه وكانت واقفه على باب المطبخ بتبص عليا من ورا ظهرها وهى بتبتسم ... خرجت من الحمام وروحت أوضتى .. سمعت طنط بطه بتتكلم مع طنط فيفى وهى بتوصلها للباب .. شاورت لى بأيدها من بعيد .. بااااااااى.. وهى بتعمل بأيدها أشارات مافهمتهاش .. دخلت أوضتى وقعدت على المكتب .. لقيت عليه ورقه مطويه .. فتحتها بسرعه .. كانت من طنط بطه .. بتقول فيه أنها مستنيانى دلوقتى فى بيتها .. وضرورى ألقى حجه وأنزل دلوقتى أروح عندها ... لبست هدومى وأنا بأأقول لطنط فيفى .. أنا رايح أجيب كتاب من واحد صاحبى .. ونزلت .. طنط بطه بيتها يبعد عن بيتنا ب4شوارع .... لقيت نفسى بأنقر بصوابعى على زجاج الشراعه ... فتحت طنط بطه بسرعه .. وهى بتقول .. أهلا وسهلا وتمسك أيدى تشدنى جوه الشقه وهى بتتلفت تشوف أن كان فيه حد طالع ولا نازل على السلم ... لما أطمئنت أنه مافيش حد .. قفلت الباب بسرعه وهى بتتركن بظهرها على الحيطه جنب الباب وهى بتتمايل بأنوثه ودلع .. كانت لابسه روب ستان بيلمع وضيق بيعصر جسمها المليان وبزازها الكبيره حا تمزق الروب من أختناقها .. زنقت فيها بصدرى أعصر صدرها وأنا بأمسح زبى فى بطنها الطريه ... بصت لى فى عينى وهى بتقول .. عينك تجنن يامضروب ومسكتنى من رقبتى .. قربتنى منها وهى بتمسك شفايفى بشفايفها تمصها بجنان وجسمها بيترعش جامد..وزبى الشقى أنتصب على الاخر وأنغرس فى لحمها أكثر .. شهقت من طعنه زبى لجسمها .. قالت لى بصوت واهن قوى .. تعالى نقعد على الفوتيه .. مش قادره أاقف ... وسحبتنى من أيدى .. قعدت وهى بتفتح الروب عند رجليها علشان تعرف تتمدد .. أه أه أه من منظر فخادها المليانه العريانه الناعمه .. ولمحت الكيلوت الأسود الصغير يأدووب مغطى شق كسها ... مديت أيدى فتحت الروب من عند صدرها ... دارت الدنيا من حولى ... أول مره تقع عينى على بزاز طبيعيه مش صوره .. بزاز لحم ودم .. ومش بزاز عاديه ... دى ولا ضرع بقره .. بزاز كبيره الشق بينهم بطول شبر .... طريه تترجرج من أقل هزه ... محشوره فى سوتيان أسود صغير ضاممها لبعضها ورافعها لفوق زى قالبين كيك كريمه أو بوله قشطه .... ( قالت لى بعد كده أن أيدى وشفايفى كانوا بيترعشوا وأنا بأقول .. حرام .. فيه حلاوه كده .. ياخرابىىىىىىىىىى .. ) كل أللى أنا فاكره أنى كنت بأترجاها تطلع لى بزازها من السوتيان علشان أمص حلماتها ... وهى كانت بتتمنع بدلال .. لآ لآ مش كده ... أرجوك .. أنت بتعمل فيا أيه يامجنون .. حأأقول لباباك وفيفى ... أه أه أه .. مديت أيدى قفشت بزازها وأخرجتها من السوتيان وأنا بأأقرب بشفايفى من حلماتها الكبيره الواقفه .. وباأمص فيها بجنان ويأدوب كفوفى الاثنين شايله فرده بز واحد ... وهو بيتفلت من بين أيديا زى الزبده السايحه .. وبطه بتشهق من عمايلى فى بزازها وتشد شعرى من هيجانها ..لقيتها رفعت ذقنى وهى بتبص فى عينى وعينها بتفتح بالعافيه وبتقول .. عينك حلووووووه .. تدوب الحجر... وبدأت تتنفض بالجامد ... ومسكت أيدى وراحت بيها بين فخادها .. وحطتها فوق كسها ... كان الكيلوت بتاعها مبلول زى المغسول ... قفلت فخادها على أيدى وهى بتقول .. أحضنى ... أحضنى بالجامد ... أنا بأجيب شهوتى ... بأجيب .. بأجيييييييييييييب .. وكسها المكتوم بأيدى بيعمل صوت أزززز أزززز .. من الميه الدافقه منه والمكتومه من أيدى المغروسه فيه ... ولقيت راسها أترمت لورا وأيديها الاثنين أرتخوا فى جنابها .. زى ماتكون مغمى عليها .... بصراحه كانت أول مره لى فى حياتى أشوف واحده ست وهى جايبه شهوتها وتهمد من النشوه .... كنت هايج قوى من جسمها الجميل وأنا بأعمل فيه اللى أنا عاوزه ... لكن لقيت نفسى بأمسح شعرها.. وبأرفع الخصله اللى نازله فوق جبينها المبلول من العرق وبأمسح العرق بظهر أيدى .. وبأبص عليها وهى مغمضه ... بعد شويه .. لقيتها بتفتح عينها وهى بتبص لى بكسوف وهى بتقول .. بتبص على أيه ... عاجبك كده ... شوفتنى وانا بأأجيب شهوتى ... شوفت الميه اللى نزلت منى أد أيه ... وهى بتفرك أيدى فى كسها بأيدها .. وبتقول .. يلا قلعنى الكيلوت المبلول .. أنا بردانه منه ... ومش قادره أاقف علشان أقلعه ... وفتحت فخادها .. مديت أيدى .. سحبته .. وخلعته من رجليها .. وقعت عينى على كسها .. أووووووووووه ... أووووووووه .. ناعم ... شق صغير .. منفوخ من الجان ... يلمع بشكل يهبل ... حاولت أأقرب منه بأيدى أو أبوسه ... ضمت فخادها بسرعه لتخفيه ... ومالت تنام على جنبها ... وقالت .. ممكن تسيبنى شويه أرتاح .. أرجوك ..وأكملت كلامها... عاوزه أشوفك عريان خالص يلا أقلع هدومك كلها .. وهى تحاول أن تفتح جفنيها بصعوبه لترانى ... وقفت وانا أخلع القميص والبنطلون .. قالت بصوت يسمع بصعوبه .. بشويش .. بالراحه .. عاوزاك تقلع بالراأااااااااحه ... زى راقصات الستربتيز .. عارفهم ... أبتسمت .. وانا أقول .. عارفهم ....وبدأت أتمايل وأنا أقلع القميص والبنطلون والكيلوت بالراحه وانا بأدور حوالين نفسى .. زى ما شوفت فى الافلام ... وهى تحاول الصفير ولكنها لا تعرف أو لا تقوى من أرتخاء كل جسدها ...وقفت عريان خالص.. وزبى واقف قدامى بيشاور عليها . شهقت وهى تحاول أن تستند على كوعها لتجلس .. وتتأووه .. حرام عليك .. حرام عليك .. أنت تجنن .. مش قادره .. مش قادره خلاص .. وهى تتخلص من الروب وبتقول يلا قرب بسرعه قلعنى السوتيان ده ... بمجرد ما قربت منها ..لقيتها مسكت زبى تعصره وشفايفها بتترعش وبتتكلم زى ما تكون بردانه .. مش سامع هى بتقول ايه .. لكن فهمت منها أن مشبك السوتيان من قدام بين بزازها ... لمسته بصوابعى .. أتشدت كل ناحيه منه فى جهه ونزلت بزازها أترمت فوق صدرى العريان تمسح فيه .. كان منظر يجنن ... بصراحه بزازها حلوه قوى قوى قوى .. كبيره وطريه وهاله حلماتها مدوره يمكن بحجم قرص الطعميه الكبير ولونها لما تكون سخنه لسه خارجه من النار ... أنحنيت وانا بأمص فى حلماتها واعضعض فيها بهيجان.. وهى بأيدها الثانيه بتمسح شعرى ولسه أيدها اللى تحت ماسكه زبى بتدلكه وتعصره ... لقيتها بتقولى نام على فخادى وأرضع بزازى .. أعتدلت بجسمى وأنا أضع رأسى فوق بطنها المربربه الطريه وأستند بخدى على فخادها المضمومه .. وبأيديا الاثنين مسكت بزازها أرضع من كل واحد شويه وأمص حلماتها براحتى .. وبزازها نازله فوق خدى وأنفى .. كانت حا تكتم أنفاسى من كبرها وثقلها .. ولكن كان أحساس لذيذ أنى أحس بوجهى متغطى ببزاز ... وأيدها لسه ماسكه زبى حضناه وملفوفه حواليه .... فى اللحظه دى .. حسيت بأن زبى بدأ يتنفض... وللمره الثانيه .. أدفق اللبن .. وأجيبه بين أيديها .. أعمل أيه .. مش مستحمل اللى بتعمله فيا ولا اللى بأعمله فيها ... ضحكت وهى بتقول .. كده برضه .. ياباهى .. كل مره تجيب فى أيدى .. مش حا تكبر .. وهى تحاول القيام بسرعه ... ومالت وهى تقترب بفمها من زبى وبطنى وتلحس اللبن بلهفه .. وهى بتقول .. دى أخر مره تجيب من غير ما تقول لى .. فاهم .. وهى تعضعض رأس زبى بالراحه وهى تمص... تمايلت بجسمى من عضها لزبى ورعشتى مما تعمل ... وأنا أقول حاضر ياطنط .. رفعت بطه راسى وهى بتبص لى بأستغراب ... وبتقول ... لا ما فيش هنا طنط .. هنا أنا أسمى بطه ياروحى .. وأبتسمت وهى بتبص لزبى المرتخى فى أيدها وهى بتقول ... تعرف تلحس ... قلت .. الحس ايه .. قالت ... لا ده أنت عاوز تعليم كثير قوى ... وقامت تشدنى من أيدى وبتقول .. يلا جوه على السرير .. أعلمك أول درس وهى تضمنى فى صدرها وتعصر بزازها فى صدرى ويدها بتحسس على قباب طيزى من ورا ...

وصلنا للسرير ... زقتنى طنط بطه من صدرى بدلع .. أترميت نايم على ظهرى وانا بأمسح جسمها العريان بعينى ... غطت حلماتها بكفوفها وهى بتقول لى بلبونه .. عينك ياشقى .. وركبت فوقى بوراكها وهى بتقرب بفخادها من راسى ... لما لمست شفايفى بكسها .. مسحت شفايفى بشفايف كسها المبلوله السخنه وهى بتقول .. يلا طلع لسانك وألحس .. عاوزه أترعش من اللحس والمص ... تعرف ؟ .. مديت أيدىمسكت وراكها الاثنين وأنا بمد لسانى أستطلع مكان المص واللحس ... لقيتها بتتحرك لقدام وورا بتمسح شفرات كسها فى لسانى وهى بتترعش وبتتأوه .. ايوووه كده ... دخل لسانك كمان جوه ... أوعى تقرف .. أنا كسى نظيف .. مش كده .. أووووه .... أووووه .. جوه قوى .. قووووووى ... أحوووووه .. وكسها بينزل ميه دافيه غرفت شفايفى ودقنى ونزلت تجرى على رقبتى وصدرى ... وبطه مش داريانه بالدنيا من حواليها ... كانت بتتهزجامد فوقى وكسها بيرش ميه زى رشاشه قصارى الزهور... رفعت أيدى أمسح وشى بكفى من الميه اللى ملياه ... سمعتها بتقول .. لا ياباهى .. أشرب .. أشرب .. أنا مش شربت لبنك .. أشرب من كسى أنت كمان ... حركت لسانى ألحس .. وشفايفى بتعض شفراتها وتمسكها تشد فيها ... وبطه بتتهز .. لا .. كانت زى اللى بتنط لفوق وتحت .. وراحت ضامه فخادها بالجامد على راسى ... وبتصرخ .. مش قادره .. مش قادره .. جننتنى ...ولعتنى .. هيجتنى اكثر من ألاول .. أووووووه أووووه أوووووه .. وكسها بيرمى شلال ميه ملزقه ودافيه ... لما حسيت أنى بأعوم فى بانيو .. مش نايم على سرير ... مالت بجسمها وهى بتترمى على ظهرها .. فاتحه فخادها وذراعتها على الاخر .. وصدرها طالع نازل بسرعه ... وكل جسمها بيتنفض ... كان زبى بدأ يشد ... مسكت أيدها وقربتها من زبى .. بمجرد ما حست بزبى فى كفها .. قبضت عليه تعصر فيه ... وبتحاول تفتح عينها تبص لى .. لكن جفونها كانت ثقيله ... ملت بجسمى ركبت بفخدى فوق بطنها المكوره الطريه .. وبكفوفى الاثنين أقفش بزازها وأشد حلماتها بصوابعى أأقرص فيهم .. وهى بتزووم وراسها بتروح لليمين وللشمال.. وقربت بشفايفى من شفايفها أمسحها ... وأمص فيها وأعضها وأشد فيها بأسنانى ... بصعوبه رفعت أيدها تحضنى .. كانت أعصابها مرتخيه .. فكان الحضن ضعيف ... ركبت فوقها بجسمى كله .. سابت زبى من أيدها وهى بتحطه بين فخادها وبتقفل عليه بتعصره وتمسحه تحت كسها بالضبط..ولقيتها بتقول .. يلا دخل .. يلا عاوزه أحس بزبك بيدلك كسى من جوه .. يادوب أنا نزلت بجسمى لتحت شويه .. لقيته أتزفلط كله جواها .. كان أحساس جميل قوى ... أجمل أحساس لراجل .. أنه يحس بكس دافى مبلول يرطب ويرحب بزبه المشدود ويحوطه بحنيه ... شهقت بطه بصرخه أح أح بيحرق زبك مولع نار أوف أوف أوف أموت فى زبك الحلو ده..وهى ترفعنى من وسطى علشان يخرج زبى من كسها وبتحاول تبص عليه تشوفه ... كانت زى المجنونه ... لكن أنا كنت عاوز زبى يبقى فى كسها السخن المبلول يرطب زبى المولع نار ...فضلت ترفعنى وأنا أنزل عليها وزبى داخل خارج فى كسها يمسح أجناب كسها يمين وشمال وفوق وتحت وراس زبى بيخبط فى سقف كسها الغرقان ميه ...وهى بتغنج أح أح أغغغغغغغ أوووف أغغغغغغغ كمان كمان .. بالجامد .. كسى مشتاق لزبك الحلو ده ... لما أتهديت من كلامها وعمايلها ورعشتها وهى بتحضن فيا وبتوس صدرى العريان .. وأنا بأأقفش بزازها الملبن ...بخبرتها شعرت بطه بأنى حا أجيب شهوتى .. قامت بجسمها شويه وهى بتحضنى بالجامد وبتلف وراكها حوالين ظهرى ... وكبشت طيازى بكفوفها تفعص فيهم ... وبدأ زبى يدفق لبنه فيها ... وهى مع كل هزه منى تترعش ومع كل نقطه لبن تنزل فى كسها تحضنى زياده ...ولقيتها بتدور على شفايفى زى القطه المولوده العميا لما تدور على حلمه بز أمها .. كانت بطه مغمضه عينها فعلا من اللى هى فيه ... مسكت بطه شفايفى بشفايفها تمص فيهم وترضع وتزووم وتترعش وأنا كمان أترعش و زبى اللى بتهز جسمى كله وهو بير مى اللى فيه كله ....وعصرتنى بذراعتها .. حسيت بطراوه بزازها الملبن زى المخده ريش النعام تحت صدرى .. ونمت على صدرها حاسس بيها بتحضنى وبتحسس على ظهرى وطيازى العريانين وهى بتتكلم كان كلامها مش واضح ولامسموع زى ما تكون محمومه بتهلوس... وهمد جسمها خالص ....
حسيت بأيدها بتهزنى وهى بتقول .. يلا ياعريس مش حا تأخد حمام .. علشان أنت أتأخرت ... بعدين فيفى تقلق عليك ...
مسكتنى من أيدى ومشيت معاها عريانبن ملط لما وصلنا الحمام ... وقفنا تحت الدش نحمم بعض .. وأيدنا نازله تحسيس وعصر .. شويه أبعبصها وهى شويه تمسك زبى تتأمله .. وأنا نازل تفقيش فى بزازها اللى تجنن وهى بتأوه من اللى بأعمله فيها .. وعينها بتبص فى عينى وبتتنهد وتقول .. يخرب عقلك عينك لوحدها تدوب أجمد مره فى الدنيا .. يا خرابى ... بأموت فى لون عينك وجمالهم ... كان نفسى أنزل لبنى فيهم زى القطره ... ضحكت وأنا بأقول .. المره الجايه حا أخليكى تعملى كده....
خلصنا حمام بسرعه أحسن بعدين نتهور ونكمل ... مسحت بطه جسمى بأيديها وبعدين بالبشكير ..ساعدتنى فى لبس هدومى ... وصلتنى للباب وهى بتمسح جسمى بأيديها وعينيها ... قرصتها من حلمه بزها ..أترعشت و صرخت بلبونه.. أموت أنا ... وهى بتقفل الباب ببطئ ورايا وبتبص لى من الشق الصغير الموارب من الباب لماااااا نزلت السلم خالص ...
وصلت البيت لقيت فيفى واقفه فى البلكونه .. لما شافتنى دخلت بسرعه تفتح لى الباب .. مع أنى كان معايا مفتاح .. قالت لى بسرعه أنت أتأخرت ليه كده .. أنا قلقت عليك.... .أنا كنت تعبان وعاوز أنام .. لكن هى كانت قلعت الروب فى المسافه من البلكونه للباب ... وواقفه قدامى بفستان بيتى ضيق وخفيف بحمالات رفيعه . بيشف عن كيلوت وسوتيان لونهم أسود صغيرين .. وبزازها المكوره مرفوعه بتطل من دوران صدرالفستان الواسعه ..كانوا بطختين مش بزين ...اتمسحت ببزازها فى ذراعاتى وهى بتقول .. شكلك تعبان كنت فين ياواد ... وبصت فى عينى ... ومسكتنى من أيدى وهى بتسحبنى ناحيه أوضه نومى ... وهى بتقول .. قول لى بصراحه .. شكلك كده أنك كنت عند بطه ... هزيت راسى يعنى أيوه ... سكتت وهى بتساعدنى أقلع هدومى .. نمت على السرير بسرعه... كنت نشوان وتعبان شويه ... خرجت فيفى وغابت دقايق .. ورجعت بأيدها فيها كبايه وهى بتقول لى .. يلا أشرب دى .. كبايه لبن بعسل النحل .. علشان تعوض عمايل البت دى فيك.. وكملت كلامها زى ما تكون بتكلم نفسها .. بس لما أشوفها ... قعدت بجوارى وهى بتمسح شعرى .. أخدت الكبايه من أيدى وقامت تخرج من الاوضه وبتقول .. أسيبك تستريح ..لغايه لما أحضر لك لقمه مغذيه تعوضك ياغلبان .. ياعريس ... وهى تتمايل بشقاوه ... كانت عينى مرشوقه فى بزازها الجباره بتاكلها أكل ... ضحكت فيفى وهى بتقول .. عينك .. أنت لسه عاوز تتشاقى ولا أيه ... وقربت منى ببزازها ... كانت عارفه أنى عاوز أحسس عليهم او أأقفشهم ... وفعلا قبضت بأيدى على حته من كل بز ... صرخت بميوعه وهى بتجرى ناحيه باب الاوضه وبتبص لى من ورا ضهرها .. شافتنى وأنا بأعض شفايفى عليها ..
روحت فى النوم .. وأتنبهت على صوت خطواتها بتقرب منى .. فتحت عينى .. عرفت انى صحيت . قربت منى وقعدت على طرف السرير وبأيدها بتمسح صدرى وبتدخل صوابعها تحت جاكت البيجاما المفتوح تحسس على صدرى العريان .. وبتقول يلا ياكسلان .. عملت لك شويه شوربه .. وشويت لك لحمه ... يلا .. وهى بتشدنى ... كانت مش لابسه الكيلوت ... وكان فيه بقعه بلل على الفستان قدام كسها ... عرفت أنها هايجه قوى .. و أكيد الكيلوت كان غرقان ميه .. علشان كده قلعته ... لمحت بعينى كسها الوردى لاصق بشفراته فى الفستان المبلول ..منفوخ ...نااااااعم يخبل ... قربت منه زى ما أكون بأقعد.. وشميته بسرعه ... كانت ريحته حلوه .. ريحه الميه اللى كانت بطه بتدفقها وهى معايا ...
خرجنا للصاله كانت السفره جاهزه ومرصوصه .. قعدت أنا على كرسى وهى قعدت على الكرسى اللى جنبى .. ولقيتها بتقرب معلقه الشوربه من شفايفى وبتشربنى .. وهى أل يعنى بتنفخ فيها من سخونتها ... لما لمست شفايفى بشفايفها ... وأرتكزت بأيدها الثانيه على فخادى ... ومسكت زبى .. وعينها فى عينى ... حسيت بيها أنها على الاخر خالص ... أتنهدت فيفى تنهيده ناااااار ... صحى زبى وبدأ يرفع راسه زى الثعبان فى سله الحاوى الهندى .... حسست هى عليه وعرفت أنى بدأت أهيج .. قالت لى يلا أنت تأكل بأيدك وأنا حا أقلعك هدومك عاوزاك تأكل وأنت عريان خالص ... وفعلا .. فى ثوان كنت عريان ملط... وأيدها بتمسح جسمى كله من فوق لتحت ... قالت بميوعه .. يلا بقى . أحنا حا نقضى النهار كله فى الاكل .. أبوك فاضل عليه ساعه .. عاوزه أشبع منك ... غسلت أيدى بسرعه ودخلت أوضتى أتمددت على السرير ... دخلت ورايا وهى بتمشى بمياصه ودلع وبتقرب منى وأنحنت فوقى ... أوووووه .. كانت بزازها الملبن بتبص ناحيتى مكوره بتتهز زى قالب الجيلى ... مديت أيدى نزلت حمالات الفستان .. لقيتها بسرعه بتقلعه وبتفك مشبك السوتيان ووقفت عريانه ملط بتبص فى عينى تشوف تأثيرها عليا ... كان صدرى بيطلع وينزل من سرعه أنفاسى ونهجانى من اللى أنا شايفه ... مالت تنام فوقى وهى بتقرب بزها من شفايفى وبتمسح حلماتها فيهم ...بسرعه قبضت على بزازها وبشفايفى ولسانى أمص والحس فيهم وأعض فيهم بسنانى .. وهى تترعش من اللى بأعمله فى بزازها ... ونامت بفخادها المفتوحه فوق فخادى وحسيت بكسها يبل زبى ولصق فيه ... ومالت تبوسنى وتعضعض دقنى .. غمضت عينى من النشوه .. قالت .. لا .. لا أوعى تقفل عينك ..أزعل منك.... عينك حلوه قوى .. أوعى تغمض تانى ... بأموت فى جمالهم يخرب عقلك وعقل عنيك الحلوين دول... من زمان وأنا بأحلم بيهم وبأحلم أبوسك من عنيك ... كانت عينها بتلمع جميله كلها شهوه وهيجان ... من غير ما أشعر ..كان زبى بشقاوه أنغرس فى كسها بنعومه .. شهقت فيفى وهى بتنزل بجسمها تقعد على فخادى ... أختفى زبى كله فيها ... كان كسها سخن وملزق وضيق بيعصر زبى وبيمص فيه ...صرخت فيفى أوووووه أح أح أح .. كده .. كده ... موتنى .. زبك زى السيف بيرشق فى قلبى ... ياقلبى .. أوووووف أووووف .. وهى بتتحرك بجسمها زى ما تكون راكبه فرس .. تدلك زبى فى أجناب كسها اللذيذ... وأيدى شايله بزازها بتعصرها وتقرص حلماتها وشفايفى بتدوب فى شفايفها السخنه ... لما حسيت بجسمى كله نار نار نار .... وهى تترعش وتجيب شهوتها فوقى ... غرقتنى من شلال الميه اللى كانت بتدفقه من جوه كسها الشرقان ..وأنا كنت ماعنديش لبن علشان أجيبه دلوقتى .. كانت بطه أخدته كله ... علشان كده أتأخرت قوى .. وهى أتجننت من طول مده أنتصابى وزبى المغروس فى كسها زى الوتد ...أترمت فوقى بعد شويه وهى بتمسح خدها فى خدى وبتقول .. جننتنى ياحبيبى ... مش قادره خلاص كسى نشف من الميه اللى نزلت منه ... ونامت ببزازها على صدرى العريان تمسحهم فيه وتدلكهم... وهى بتبوسنى من رقبتى .. بوستها أنا كمان من رقبتها المرمر المليانه ... سكتت شويه وبعدين قالت ... أنت عملت مع بطه من قدام وورا ولا قدام بس ... قلت مستفسرا يعنى أيه قدام وورا .. ضحكت فيفى وهى بتلف دقنى بتبص فى عينى وتبوسنى بسرعه .. ياعبيط يعنى دخلت زبك فى كسها وطيزها ولا كسها بس .. قلت .. لا كسها بس ... قالت .. بس أنا عاوزاه هنا وهنا .. أنت نيكتنى دلوقتى فى كسى .. وأنا بأحب أتناك فى طيزى ..وكملت .. النيك فى الطيز يهبل يجنن .. حاجه ثانيه خالص .. وأنت كمان حا تحب بعد كده نيك الطيز .. أبوك بيموت فى طيزى وبيتهبل لما ينكنى فى طيزى الطريه الضيقه.. أنا عارفه أنك لسه نونو فى مسأله الجنس والنيك .. بس على أيدى وأيد اللبوه بطه حا تبقى أستاذ كبير .. وقامت من فوقى وهى بتهز بزازها زى ما بتعمل الرقاصات .. بس دى بزاز كتل زبده مش بزاز عاديه ... وفتحت الدولاب ومدت أيدها وهى بتشاور على علبه مكوره شكلها غاليه.. مرسوم عليها طيز وزب... فتحتها وقالت خد لحسه بصباعك .. علشان تدهن لى فلسى وتطريه ... ومالت ناحيتى بطيازها الكبيره الناعمه وهى بتقول يلا ياواد أدهن الخرم ... دفست صباعى فى خرمها .. أنغرس كله .. شهقت .. أحوووه .. صباعك يجنن .. بس أنا عاوزه زبك .... كنت فى حاله غليان من اللى بتعمله فيفى ... وقفت بسرعه وأنا بأأقرب بزبى من فتحه طيزها ومسحت راسه ودفسته ... غااااص.. وأختفى كله فى جوفها ... أترعشت بعنف وهى بتتأوه ... أمووووووت .. أموت فى زبك وجماله .... أحووووووه أحووووه نيك بالجامد أووووه أووووف أح أح أح أمممممم أه أه أه وأنا شغال نيك فيها ... وزبى بيغلى من سخونه جوفها ونعومته ... وهى تترعش وتجيب فى شهوتها أكثر من ما كانت بتتناك فى كسها .. اللبوه بتعشق نيك الطيز ... أتهدت وهديتنى معاها ... لمااااااا حسيت بزبى داب من دخوله وخروجه فى فلسها الضيق المولع ... زحفت فيفى خطوتين لقدام .. أنسلت زبى من طيزها ... وقفت وهى بتترعش وبتقول .. يلا نام على ضهرك .. عاوزه أركب فوقك وشى فى وشك ... نمت بسرعه على ضهرى ... زحفت على ركبتها وهى بتركبنى ومسكت زبى تقربه من فلسها من ورا .. وقعدت عليه .. أنغرس فيها زى سيخ الحاتى لما ينغرس فى الفرخه اللى راح تتشوى .... ولقيت بزازها بتتهز قدامى بشكل يهبل ..انا أتجننت .. ورفعت جسمى لما وصلت بشفايفى لغايه حلماتها وبأيدى أتعلقت فيهم .. وهات يافعص وتقفيش وقرص وهى مش هنا ... كانت مجنونه بالسيخ اللى مرشوق فى طيزها وبتوحوح من الهيجان وتقول لى .. أيووووه كمان كمان بالجامد.. وأنا من جمال بزازها زبى بيتصلب أكثر ويتنفخ جواها ... وفيفى تترفع وتنزل بقوه على زبى لما حسيت أنه حا ينكسر فيها ... وكسها يشر ميه غرقت بطنى ... ولقيت نفسى غصب عنى زبى بيدفق فى طيزها رشات رشات من لبنى السخن وهى بتوحوح أسسسس أسسسس سخن نار .. أسسس أسسسس لبنك بيحرق اوووى... أسسسس أسسسس بيكوينى بيحرقنى أحوووه ... وسقطت بجسمها فوقى تعصر بزازها الملبن بصدرى ومسكت شفايفى تاكلها بوس بشفايفها😘اثاره وتشويق😋
قصة مثيره وممتعه مع مرات ابويا واختها

أسمى طارق عمرى النهارده 18سنه .. لما توفيت ماما من سنتين لقيت بابا بعدها بشهور قعد معايا وهو بيمسح على راسى ويكلمنى وبيقول أنت بقيت راجل دلوقتى وأنا بأعتبرك أخويا مش أبنى .. واحنا محتاجين واحده ست علشان تخدمنا وتشوف شغل البيت ... وكلام من ده .. المهم بعد شهر تقريبا .. لقيت واحده ست سكنت معانا فى البيت وعرفت أنها مرات بابا الجديده .. وهى حا تكون زى ماما بالضبط ... فى الحقيقه كانت ست طيبه وحنينه .. وأنا كنت ولد مش شقى ولا عنيد .. كنت مطيع مؤدب ... وكمان كنت جميل .. وسيم زى الرجاله ما بتحب يتقال عليها ... كان شعرى بنى ناعم جدا طويل شويه .. وجهى أبيض مشرب بحمره مدور تقاطيعه متناسقه وشفايفى مكوره بلون الدم عيونى بلون أخضر فاتح .. وجسمى طويل ممشوق ..علشان كده كنت أسمع كلمات المديح.. وشويه غزل من مرات بابا وصحباتها وهما بيهزروا معايا .. وبيحضنوا فيا ويبوسونى بشفايفهم السخنه وأيدهم بتحسس على جسمى وبيعرضوا عليا الجواز منهم .. كنت أضحك من ضحكهم واتكسف وأمشى بعيد عنهم وكانت طنط فيفى مرات بابا فى أوقات كثيره تقرب منى وهى بتمسح جسمها فيا ..وكانت دايما تبوسنى من شفايفى وهى بتمصهم لى وتترعش وهى بتقولى عينيك حلوه قوى .. ولاحظت أنها تتعمد كده لما بيكون بابا مش موجود.. وأنا وهى وحدنا... دايما لابسه هدوم النوم .. كمب قصيرقوى شفاف وفخادها البيضه المربره عريانه خالص حلوه بشكل يطير العقل ..او فستان بيتى قماشه خفيف قوى بيشف السوتيان والكيلوت... وساعات كانت بتلبس الروب الحرير القصير على اللحم وبيكون مفتوح من عند صدرها .. وشق بزازها كبير وطويل .. وبزازها الطريه بتتهزمع أى حركه من جسمها... ومره من المرات شوفت حلمات بزازها وهى منحنيه بتعمل نفسها بتجيب حاجه من الارض ... وهى عارفه أنى مبحلق فى بزازها وجسمى كله بيغلى من الهيجان .. كانت بتقول لصحباتها .. طارق أبنى ... وأيدها بتمسح ظهرى وحاسس بضوافرها بتنغرس فى لحمى من هيجانها.. ... بصراحه كان جسمها حلو قوى وخصوصا فخادها المليانه الملفوفه الناعمه .. وصدرها الكبير وكانت حلمتها الكبيره البنى بتكون واضحه قوى لما بتكون السوتيان شفافه أو بتكون مش لابسه سوتيان تحت الهدوم خفيفه. وهى كانت بتشوفنى بأعض شفايفى من هيجانى عليها وتبتسم وتنحنى قدامى علشان تورينى بزازها الكبيره من الفتحه الواسعه لصدر قميص النوم .. وهى بتلمحنى وانا راشق عينى فيهم وهايج... تبتسم وبتبص على مكان زبى .. وبأحس انها مبسوطه أنها هيجتنى .. .....ولطنط فيفى بنت فى عمرى تقريبا عايشه مع باباها فى دوله أج***ه .وأنا دايما كنت بأشعر أنها بتلمسنى بشكل تانى غير اللى بيكون بين أم وأبنها.. أو زى ساعات ما مامات صحابى بيحضنونى بأمومه بأحس بيها .. لكن طنط فيفى كانت بتكون معايا شكل تانى .. زى ما كنت بأشوفها ساعات بتتمسح فى بابا لما تكون عاوزاه يدخل معاها أوضه النوم لما بتكون هايجه قوى وده بيكون واضح عليها قوى...ولما يدخلوا أوضه النوم أسمع صوتها وهى بتتدلع شويه وبعدين تصرخ وتتوجع..أعرف ساعتها أن بابا بينيك فيها . .. مش عارف كان قلبى حاسس أنها كانت بتبقى عارفه أنى بأكون سامع صوتها .. فكانت بتعمل كده زياده علشان تهيجنى ................وعلى فكره .. هى بتحب دايما تشوفنى وانا عريان .. أوقات كثيره كانت يتجى لى الاوضه بتاعتى وتطلب منى هدومى اللى لابسها بحجه أنها بتغسل دلوقتى .. وتفضل واقفه تساعدنى لما أأقلع هدومى كلها وابقى عريان .. كانت بتقرب تمسح جسمى العريان بأيديها وهى بتلف تشوف جسمى العريان من كل الجهات .. وأنا بأغطى زبى بكفوفى الاثنين .. ولحسن الحظ أنى كنت دايما حالق شعر عانتى ودايما زبى ناعم .. وده كان بيهيجها زياده .. وتقول لى أرفع أيدك .. فيه حد ينكسف من مامته .. أرفع أيدى .. وعينها تتعلق بزبى وهى بتعض شفتها اللى تحت حا تقطعها .. ومره من المرات شوفتها من غير ما تكون واخده بالها بأنى شايفها ماسكه كيلوتى بتشمه وبتبوسه من مكان زبى قبل ما بتحطه فى الغساله ...
وكانت لطنط فيفى مرات بابا أخت أسمها طنط بطه .. دايما بتيجى عندنا لزياره أختها . أول ما تشوفنى. تحضنى جامد وتبوسنى فى كل وشى وشعرى وتغرس صوابعها فى لحمى .. كنت فاكر أنها بتحبنى شويه زياده .. علشان هى أتجوزت راجل كبير عنها وماعندهاش أولاد .. و دايما تقول .. أنا كان نفسى أخلف أبن زيك كده .. مر على جواز بابا أكثر من سنه ..وبدأت معامله طنط بطه كل شويه تزيد فى البوس والاحضان .. لدرجه أن طنط فيفى أختها .. قالت لها مره .. مش كده .. الواد بقى راجل وأنت لسه بتبوسيه كده .. عيب يامره .. أحسن الناس تقول كلام مش كويس عليكى ... لكن طنط بطه .. كانت تهز كتافها وهى بتقول .. مش مهم كلام الناس أنا بأحبه قوى زى أبنى .. وهو كمان يتيم ... لكن طنط فيفى .. زى مابتكون بتغير عليا منها .. أنا كنت بأأحس أن طنط بطه من زمان كانت لما بتحضنى بتترعش وتمسكنى فى حضنها جامد جامد .. خصوصا لما أكون أنا وهى لوحدنا ... الحقيقه هى حلوه قوى وجسمها مربرب تحت العبايه الواسعه .. وبدأت أحس بصدرها الكبير وبزازها الطريه وهى بتمسحها فى صدرى أو ذراعى وكوعى ..لقيت زبى ينتصب لما تمسح جسمها الطرى بجسمى أو لما تمسح صدرها فى صدرى وأحس بطراوه بزازها الكبيره .. كانت هى بتحس بزبى وساعات كانت تمسح عليه من بره بظهر أيدها .. زى ما تكون بعفويه ... وتبتسم وهى بتبوسنى شويه زياده عن الاول ... وبتقرب بشفايفها من شفايفى .. كانت خايفه تتمادى معايا .. أحسن أأقول عنها لبابا او طنط فيفى ... وأتأكدت أنها هايجه عليا .. من زمان قوى .. من شويه تصرفات منها معايا ............... وفى مره جاءت لزيارتنا .. قربت منى تحضنى وتبوسنى زى كل مره .. كانت طنط فيفى مشغوله فى المطبخ .. وهى دخلت عليا أوضتى وكنت قاعد باأذاكرعلى مكتبى .. كانت الجو حر قوى .. وكانت لابسه بيجامه قطن خفيفه على اللحم من غير أندر وير خالص .. لا سوتيان ولا كيلوت ... لما حسست عليا وهى بتحضنى .. زبى شد قوى ... وأنغرس فى لحم فخادها المليان الملفوف بجمال وأنوثه .. كان عمرها تقريبا 40 سنه أكبر من طنط فيفى ب 3سنين .. جسمها مليان شويه بحلاوه متناسق مع طولها .. زى الستات اللى بأشوفهم فى المجلات الاجه بيعرضوا الملابس الداخليه الحريمى... وياما حلمت بيها لابسه سوتيان وكيلوت لونهم أسودأو كحلى .. بتتمايل تفرجنى على جسمها .. وأأقوم الصبح كيلوتى غرقان بسببها.... وده رغم أنها بتلبس عبايه واسعه .. بس كانت بزازها كبيره ومنفوخه قوى .. مرفوعه ومكوره من تحت العبايه .. وفخادها وطيازها العاليه واضحه تجنن.. المره دى أنا أتعمدت أنى أحسس على بزها بالراحه .. أشوف رد فعلها أيه ... لقيتها بتقرب بشفايفها من شفايفى أكثر من كل مره وبتبوسنى فى شفايفى بوسه سخنه ودعكت بفخدها بين فخادى بتختبر زبى وأنتصابه ... لفيت أيدى غرستها فى لحم ضهرها .. شهقت .. وهى بتتلفت وراها .. لما أطمئنت أن طنط فيفى بعيد ... مسكت أيديا ألاثنين وهى بتحطهم فوق بزازها .. فهمت أنها عاوزانى أقفش فيهم ... عصرت بزازها الكبيره الطريه ... جسمها كله كان بيترعش ومالت تبوسنى فى شفايفى ورقبتى ونزلت على ركبتها وهى بتتلفت وراها .. قربت بوشها من زبى .. وهى بتشمشم وتمسح شفايفها عليه من فوق البنطلون .. هيجتنى خالص .. مديت أيدى جوه البنطلون .. سحبت زبى لها بره .. لقيتها زى المجنونه .. مسكته وهى بتقرب بشفايفها منه تبوسه ودخلته فى بقها بسرعه تمص فيه بالجامد ... وأنا من خيبتى .. لقيت نفسى بأتنفض من عمايلها .. كان أحساس جديد بالنسبه لى ... وزبى بينزل لبنه فى بقها وعلى شفايفها ... وأنا بأبص بره الاوضه خايف من طنط فيفى تيجى علينا وأحنا بالمنظر ده .. لكن طنط بطه كانت زى المجنونه .. لقيتها بتلحس وتمص اللبن بلسانها وشفايفها من على زبى ومن على ظهر أيدها ... بعدها قامت بسرعه وهى بتعدل هدومها وبتخرج من أوضتى .. راحت لطنط فيفى فى المطبخ. جريت أنا بسرعه على الحمام علشان أغسل مكان اللبن من على بيجامتى وجسمى ... لقيت طنط بطه وكانت واقفه على باب المطبخ بتبص عليا من ورا ظهرها وهى بتبتسم ... خرجت من الحمام وروحت أوضتى .. سمعت طنط بطه بتتكلم مع طنط فيفى وهى بتوصلها للباب .. شاورت لى بأيدها من بعيد .. بااااااااى.. وهى بتعمل بأيدها أشارات مافهمتهاش .. دخلت أوضتى وقعدت على المكتب .. لقيت عليه ورقه مطويه .. فتحتها بسرعه .. كانت من طنط بطه .. بتقول فيه أنها مستنيانى دلوقتى فى بيتها .. وضرورى ألقى حجه وأنزل دلوقتى أروح عندها ... لبست هدومى وأنا بأأقول لطنط فيفى .. أنا رايح أجيب كتاب من واحد صاحبى .. ونزلت .. طنط بطه بيتها يبعد عن بيتنا ب4شوارع .... لقيت نفسى بأنقر بصوابعى على زجاج الشراعه ... فتحت طنط بطه بسرعه .. وهى بتقول .. أهلا وسهلا وتمسك أيدى تشدنى جوه الشقه وهى بتتلفت تشوف أن كان فيه حد طالع ولا نازل على السلم ... لما أطمئنت أنه مافيش حد .. قفلت الباب بسرعه وهى بتتركن بظهرها على الحيطه جنب الباب وهى بتتمايل بأنوثه ودلع .. كانت لابسه روب ستان بيلمع وضيق بيعصر جسمها المليان وبزازها الكبيره حا تمزق الروب من أختناقها .. زنقت فيها بصدرى أعصر صدرها وأنا بأمسح زبى فى بطنها الطريه ... بصت لى فى عينى وهى بتقول .. عينك تجنن يامضروب ومسكتنى من رقبتى .. قربتنى منها وهى بتمسك شفايفى بشفايفها تمصها بجنان وجسمها بيترعش جامد..وزبى الشقى أنتصب على الاخر وأنغرس فى لحمها أكثر .. شهقت من طعنه زبى لجسمها .. قالت لى بصوت واهن قوى .. تعالى نقعد على الفوتيه .. مش قادره أاقف ... وسحبتنى من أيدى .. قعدت وهى بتفتح الروب عند رجليها علشان تعرف تتمدد .. أه أه أه من منظر فخادها المليانه العريانه الناعمه .. ولمحت الكيلوت الأسود الصغير يأدووب مغطى شق كسها ... مديت أيدى فتحت الروب من عند صدرها ... دارت الدنيا من حولى ... أول مره تقع عينى على بزاز طبيعيه مش صوره .. بزاز لحم ودم .. ومش بزاز عاديه ... دى ولا ضرع بقره .. بزاز كبيره الشق بينهم بطول شبر .... طريه تترجرج من أقل هزه ... محشوره فى سوتيان أسود صغير ضاممها لبعضها ورافعها لفوق زى قالبين كيك كريمه أو بوله قشطه .... ( قالت لى بعد كده أن أيدى وشفايفى كانوا بيترعشوا وأنا بأقول .. حرام .. فيه حلاوه كده .. ياخرابىىىىىىىىىى .. ) كل أللى أنا فاكره أنى كنت بأترجاها تطلع لى بزازها من السوتيان علشان أمص حلماتها ... وهى كانت بتتمنع بدلال .. لآ لآ مش كده ... أرجوك .. أنت بتعمل فيا أيه يامجنون .. حأأقول لباباك وفيفى ... أه أه أه .. مديت أيدى قفشت بزازها وأخرجتها من السوتيان وأنا بأأقرب بشفايفى من حلماتها الكبيره الواقفه .. وباأمص فيها بجنان ويأدوب كفوفى الاثنين شايله فرده بز واحد ... وهو بيتفلت من بين أيديا زى الزبده السايحه .. وبطه بتشهق من عمايلى فى بزازها وتشد شعرى من هيجانها ..لقيتها رفعت ذقنى وهى بتبص فى عينى وعينها بتفتح بالعافيه وبتقول .. عينك حلووووووه .. تدوب الحجر... وبدأت تتنفض بالجامد ... ومسكت أيدى وراحت بيها بين فخادها .. وحطتها فوق كسها ... كان الكيلوت بتاعها مبلول زى المغسول ... قفلت فخادها على أيدى وهى بتقول .. أحضنى ... أحضنى بالجامد ... أنا بأجيب شهوتى ... بأجيب .. بأجيييييييييييييب .. وكسها المكتوم بأيدى بيعمل صوت أزززز أزززز .. من الميه الدافقه منه والمكتومه من أيدى المغروسه فيه ... ولقيت راسها أترمت لورا وأيديها الاثنين أرتخوا فى جنابها .. زى ماتكون مغمى عليها .... بصراحه كانت أول مره لى فى حياتى أشوف واحده ست وهى جايبه شهوتها وتهمد من النشوه .... كنت هايج قوى من جسمها الجميل وأنا بأعمل فيه اللى أنا عاوزه ... لكن لقيت نفسى بأمسح شعرها.. وبأرفع الخصله اللى نازله فوق جبينها المبلول من العرق وبأمسح العرق بظهر أيدى .. وبأبص عليها وهى مغمضه ... بعد شويه .. لقيتها بتفتح عينها وهى بتبص لى بكسوف وهى بتقول .. بتبص على أيه ... عاجبك كده ... شوفتنى وانا بأأجيب شهوتى ... شوفت الميه اللى نزلت منى أد أيه ... وهى بتفرك أيدى فى كسها بأيدها .. وبتقول .. يلا قلعنى الكيلوت المبلول .. أنا بردانه منه ... ومش قادره أاقف علشان أقلعه ... وفتحت فخادها .. مديت أيدى .. سحبته .. وخلعته من رجليها .. وقعت عينى على كسها .. أووووووووووه ... أووووووووه .. ناعم ... شق صغير .. منفوخ من الجان ... يلمع بشكل يهبل ... حاولت أأقرب منه بأيدى أو أبوسه ... ضمت فخادها بسرعه لتخفيه ... ومالت تنام على جنبها ... وقالت .. ممكن تسيبنى شويه أرتاح .. أرجوك ..وأكملت كلامها... عاوزه أشوفك عريان خالص يلا أقلع هدومك كلها .. وهى تحاول أن تفتح جفنيها بصعوبه لترانى ... وقفت وانا أخلع القميص والبنطلون .. قالت بصوت يسمع بصعوبه .. بشويش .. بالراحه .. عاوزاك تقلع بالراأااااااااحه ... زى راقصات الستربتيز .. عارفهم ... أبتسمت .. وانا أقول .. عارفهم ....وبدأت أتمايل وأنا أقلع القميص والبنطلون والكيلوت بالراحه وانا بأدور حوالين نفسى .. زى ما شوفت فى الافلام ... وهى تحاول الصفير ولكنها لا تعرف أو لا تقوى من أرتخاء كل جسدها ...وقفت عريان خالص.. وزبى واقف قدامى بيشاور عليها . شهقت وهى تحاول أن تستند على كوعها لتجلس .. وتتأووه .. حرام عليك .. حرام عليك .. أنت تجنن .. مش قادره .. مش قادره خلاص .. وهى تتخلص من الروب وبتقول يلا قرب بسرعه قلعنى السوتيان ده ... بمجرد ما قربت منها ..لقيتها مسكت زبى تعصره وشفايفها بتترعش وبتتكلم زى ما تكون بردانه .. مش سامع هى بتقول ايه .. لكن فهمت منها أن مشبك السوتيان من قدام بين بزازها ... لمسته بصوابعى .. أتشدت كل ناحيه منه فى جهه ونزلت بزازها أترمت فوق صدرى العريان تمسح فيه .. كان منظر يجنن ... بصراحه بزازها حلوه قوى قوى قوى .. كبيره وطريه وهاله حلماتها مدوره يمكن بحجم قرص الطعميه الكبير ولونها لما تكون سخنه لسه خارجه من النار ... أنحنيت وانا بأمص فى حلماتها واعضعض فيها بهيجان.. وهى بأيدها الثانيه بتمسح شعرى ولسه أيدها اللى تحت ماسكه زبى بتدلكه وتعصره ... لقيتها بتقولى نام على فخادى وأرضع بزازى .. أعتدلت بجسمى وأنا أضع رأسى فوق بطنها المربربه الطريه وأستند بخدى على فخادها المضمومه .. وبأيديا الاثنين مسكت بزازها أرضع من كل واحد شويه وأمص حلماتها براحتى .. وبزازها نازله فوق خدى وأنفى .. كانت حا تكتم أنفاسى من كبرها وثقلها .. ولكن كان أحساس لذيذ أنى أحس بوجهى متغطى ببزاز ... وأيدها لسه ماسكه زبى حضناه وملفوفه حواليه .... فى اللحظه دى .. حسيت بأن زبى بدأ يتنفض... وللمره الثانيه .. أدفق اللبن .. وأجيبه بين أيديها .. أعمل أيه .. مش مستحمل اللى بتعمله فيا ولا اللى بأعمله فيها ... ضحكت وهى بتقول .. كده برضه .. ياباهى .. كل مره تجيب فى أيدى .. مش حا تكبر .. وهى تحاول القيام بسرعه ... ومالت وهى تقترب بفمها من زبى وبطنى وتلحس اللبن بلهفه .. وهى بتقول .. دى أخر مره تجيب من غير ما تقول لى .. فاهم .. وهى تعضعض رأس زبى بالراحه وهى تمص... تمايلت بجسمى من عضها لزبى ورعشتى مما تعمل ... وأنا أقول حاضر ياطنط .. رفعت بطه راسى وهى بتبص لى بأستغراب ... وبتقول ... لا ما فيش هنا طنط .. هنا أنا أسمى بطه ياروحى .. وأبتسمت وهى بتبص لزبى المرتخى فى أيدها وهى بتقول ... تعرف تلحس ... قلت .. الحس ايه .. قالت ... لا ده أنت عاوز تعليم كثير قوى ... وقامت تشدنى من أيدى وبتقول .. يلا جوه على السرير .. أعلمك أول درس وهى تضمنى فى صدرها وتعصر بزازها فى صدرى ويدها بتحسس على قباب طيزى من ورا ...

وصلنا للسرير ... زقتنى طنط بطه من صدرى بدلع .. أترميت نايم على ظهرى وانا بأمسح جسمها العريان بعينى ... غطت حلماتها بكفوفها وهى بتقول لى بلبونه .. عينك ياشقى .. وركبت فوقى بوراكها وهى بتقرب بفخادها من راسى ... لما لمست شفايفى بكسها .. مسحت شفايفى بشفايف كسها المبلوله السخنه وهى بتقول .. يلا طلع لسانك وألحس .. عاوزه أترعش من اللحس والمص ... تعرف ؟ .. مديت أيدىمسكت وراكها الاثنين وأنا بمد لسانى أستطلع مكان المص واللحس ... لقيتها بتتحرك لقدام وورا بتمسح شفرات كسها فى لسانى وهى بتترعش وبتتأوه .. ايوووه كده ... دخل لسانك كمان جوه ... أوعى تقرف .. أنا كسى نظيف .. مش كده .. أووووه .... أووووه .. جوه قوى .. قووووووى ... أحوووووه .. وكسها بينزل ميه دافيه غرفت شفايفى ودقنى ونزلت تجرى على رقبتى وصدرى ... وبطه مش داريانه بالدنيا من حواليها ... كانت بتتهزجامد فوقى وكسها بيرش ميه زى رشاشه قصارى الزهور... رفعت أيدى أمسح وشى بكفى من الميه اللى ملياه ... سمعتها بتقول .. لا ياباهى .. أشرب .. أشرب .. أنا مش شربت لبنك .. أشرب من كسى أنت كمان ... حركت لسانى ألحس .. وشفايفى بتعض شفراتها وتمسكها تشد فيها ... وبطه بتتهز .. لا .. كانت زى اللى بتنط لفوق وتحت .. وراحت ضامه فخادها بالجامد على راسى ... وبتصرخ .. مش قادره .. مش قادره .. جننتنى ...ولعتنى .. هيجتنى اكثر من ألاول .. أووووووه أووووه أوووووه .. وكسها بيرمى شلال ميه ملزقه ودافيه ... لما حسيت أنى بأعوم فى بانيو .. مش نايم على سرير ... مالت بجسمها وهى بتترمى على ظهرها .. فاتحه فخادها وذراعتها على الاخر .. وصدرها طالع نازل بسرعه ... وكل جسمها بيتنفض ... كان زبى بدأ يشد ... مسكت أيدها وقربتها من زبى .. بمجرد ما حست بزبى فى كفها .. قبضت عليه تعصر فيه ... وبتحاول تفتح عينها تبص لى .. لكن جفونها كانت ثقيله ... ملت بجسمى ركبت بفخدى فوق بطنها المكوره الطريه .. وبكفوفى الاثنين أقفش بزازها وأشد حلماتها بصوابعى أأقرص فيهم .. وهى بتزووم وراسها بتروح لليمين وللشمال.. وقربت بشفايفى من شفايفها أمسحها ... وأمص فيها وأعضها وأشد فيها بأسنانى ... بصعوبه رفعت أيدها تحضنى .. كانت أعصابها مرتخيه .. فكان الحضن ضعيف ... ركبت فوقها بجسمى كله .. سابت زبى من أيدها وهى بتحطه بين فخادها وبتقفل عليه بتعصره وتمسحه تحت كسها بالضبط..ولقيتها بتقول .. يلا دخل .. يلا عاوزه أحس بزبك بيدلك كسى من جوه .. يادوب أنا نزلت بجسمى لتحت شويه .. لقيته أتزفلط كله جواها .. كان أحساس جميل قوى ... أجمل أحساس لراجل .. أنه يحس بكس دافى مبلول يرطب ويرحب بزبه المشدود ويحوطه بحنيه ... شهقت بطه بصرخه أح أح بيحرق زبك مولع نار أوف أوف أوف أموت فى زبك الحلو ده..وهى ترفعنى من وسطى علشان يخرج زبى من كسها وبتحاول تبص عليه تشوفه ... كانت زى المجنونه ... لكن أنا كنت عاوز زبى يبقى فى كسها السخن المبلول يرطب زبى المولع نار ...فضلت ترفعنى وأنا أنزل عليها وزبى داخل خارج فى كسها يمسح أجناب كسها يمين وشمال وفوق وتحت وراس زبى بيخبط فى سقف كسها الغرقان ميه ...وهى بتغنج أح أح أغغغغغغغ أوووف أغغغغغغغ كمان كمان .. بالجامد .. كسى مشتاق لزبك الحلو ده ... لما أتهديت من كلامها وعمايلها ورعشتها وهى بتحضن فيا وبتوس صدرى العريان .. وأنا بأأقفش بزازها الملبن ...بخبرتها شعرت بطه بأنى حا أجيب شهوتى .. قامت بجسمها شويه وهى بتحضنى بالجامد وبتلف وراكها حوالين ظهرى ... وكبشت طيازى بكفوفها تفعص فيهم ... وبدأ زبى يدفق لبنه فيها ... وهى مع كل هزه منى تترعش ومع كل نقطه لبن تنزل فى كسها تحضنى زياده ...ولقيتها بتدور على شفايفى زى القطه المولوده العميا لما تدور على حلمه بز أمها .. كانت بطه مغمضه عينها فعلا من اللى هى فيه ... مسكت بطه شفايفى بشفايفها تمص فيهم وترضع وتزووم وتترعش وأنا كمان أترعش و زبى اللى بتهز جسمى كله وهو بير مى اللى فيه كله ....وعصرتنى بذراعتها .. حسيت بطراوه بزازها الملبن زى المخده ريش النعام تحت صدرى .. ونمت على صدرها حاسس بيها بتحضنى وبتحسس على ظهرى وطيازى العريانين وهى بتتكلم كان كلامها مش واضح ولامسموع زى ما تكون محمومه بتهلوس... وهمد جسمها خالص ....
حسيت بأيدها بتهزنى وهى بتقول .. يلا ياعريس مش حا تأخد حمام .. علشان أنت أتأخرت ... بعدين فيفى تقلق عليك ...
مسكتنى من أيدى ومشيت معاها عريانبن ملط لما وصلنا الحمام ... وقفنا تحت الدش نحمم بعض .. وأيدنا نازله تحسيس وعصر .. شويه أبعبصها وهى شويه تمسك زبى تتأمله .. وأنا نازل تفقيش فى بزازها اللى تجنن وهى بتأوه من اللى بأعمله فيها .. وعينها بتبص فى عينى وبتتنهد وتقول .. يخرب عقلك عينك لوحدها تدوب أجمد مره فى الدنيا .. يا خرابى ... بأموت فى لون عينك وجمالهم ... كان نفسى أنزل لبنى فيهم زى القطره ... ضحكت وأنا بأقول .. المره الجايه حا أخليكى تعملى كده....
خلصنا حمام بسرعه أحسن بعدين نتهور ونكمل ... مسحت بطه جسمى بأيديها وبعدين بالبشكير ..ساعدتنى فى لبس هدومى ... وصلتنى للباب وهى بتمسح جسمى بأيديها وعينيها ... قرصتها من حلمه بزها ..أترعشت و صرخت بلبونه.. أموت أنا ... وهى بتقفل الباب ببطئ ورايا وبتبص لى من الشق الصغير الموارب من الباب لماااااا نزلت السلم خالص ...
وصلت البيت لقيت فيفى واقفه فى البلكونه .. لما شافتنى دخلت بسرعه تفتح لى الباب .. مع أنى كان معايا مفتاح .. قالت لى بسرعه أنت أتأخرت ليه كده .. أنا قلقت عليك.... .أنا كنت تعبان وعاوز أنام .. لكن هى كانت قلعت الروب فى المسافه من البلكونه للباب ... وواقفه قدامى بفستان بيتى ضيق وخفيف بحمالات رفيعه . بيشف عن كيلوت وسوتيان لونهم أسود صغيرين .. وبزازها المكوره مرفوعه بتطل من دوران صدرالفستان الواسعه ..كانوا بطختين مش بزين ...اتمسحت ببزازها فى ذراعاتى وهى بتقول .. شكلك تعبان كنت فين ياواد ... وبصت فى عينى ... ومسكتنى من أيدى وهى بتسحبنى ناحيه أوضه نومى ... وهى بتقول .. قول لى بصراحه .. شكلك كده أنك كنت عند بطه ... هزيت راسى يعنى أيوه ... سكتت وهى بتساعدنى أقلع هدومى .. نمت على السرير بسرعه... كنت نشوان وتعبان شويه ... خرجت فيفى وغابت دقايق .. ورجعت بأيدها فيها كبايه وهى بتقول لى .. يلا أشرب دى .. كبايه لبن بعسل النحل .. علشان تعوض عمايل البت دى فيك.. وكملت كلامها زى ما تكون بتكلم نفسها .. بس لما أشوفها ... قعدت بجوارى وهى بتمسح شعرى .. أخدت الكبايه من أيدى وقامت تخرج من الاوضه وبتقول .. أسيبك تستريح ..لغايه لما أحضر لك لقمه مغذيه تعوضك ياغلبان .. ياعريس ... وهى تتمايل بشقاوه ... كانت عينى مرشوقه فى بزازها الجباره بتاكلها أكل ... ضحكت فيفى وهى بتقول .. عينك .. أنت لسه عاوز تتشاقى ولا أيه ... وقربت منى ببزازها ... كانت عارفه أنى عاوز أحسس عليهم او أأقفشهم ... وفعلا قبضت بأيدى على حته من كل بز ... صرخت بميوعه وهى بتجرى ناحيه باب الاوضه وبتبص لى من ورا ضهرها .. شافتنى وأنا بأعض شفايفى عليها ..
روحت فى النوم .. وأتنبهت على صوت خطواتها بتقرب منى .. فتحت عينى .. عرفت انى صحيت . قربت منى وقعدت على طرف السرير وبأيدها بتمسح صدرى وبتدخل صوابعها تحت جاكت البيجاما المفتوح تحسس على صدرى العريان .. وبتقول يلا ياكسلان .. عملت لك شويه شوربه .. وشويت لك لحمه ... يلا .. وهى بتشدنى ... كانت مش لابسه الكيلوت ... وكان فيه بقعه بلل على الفستان قدام كسها ... عرفت أنها هايجه قوى .. و أكيد الكيلوت كان غرقان ميه .. علشان كده قلعته ... لمحت بعينى كسها الوردى لاصق بشفراته فى الفستان المبلول ..منفوخ ...نااااااعم يخبل ... قربت منه زى ما أكون بأقعد.. وشميته بسرعه ... كانت ريحته حلوه .. ريحه الميه اللى كانت بطه بتدفقها وهى معايا ...
خرجنا للصاله كانت السفره جاهزه ومرصوصه .. قعدت أنا على كرسى وهى قعدت على الكرسى اللى جنبى .. ولقيتها بتقرب معلقه الشوربه من شفايفى وبتشربنى .. وهى أل يعنى بتنفخ فيها من سخونتها ... لما لمست شفايفى بشفايفها ... وأرتكزت بأيدها الثانيه على فخادى ... ومسكت زبى .. وعينها فى عينى ... حسيت بيها أنها على الاخر خالص ... أتنهدت فيفى تنهيده ناااااار ... صحى زبى وبدأ يرفع راسه زى الثعبان فى سله الحاوى الهندى .... حسست هى عليه وعرفت أنى بدأت أهيج .. قالت لى يلا أنت تأكل بأيدك وأنا حا أقلعك هدومك عاوزاك تأكل وأنت عريان خالص ... وفعلا .. فى ثوان كنت عريان ملط... وأيدها بتمسح جسمى كله من فوق لتحت ... قالت بميوعه .. يلا بقى . أحنا حا نقضى النهار كله فى الاكل .. أبوك فاضل عليه ساعه .. عاوزه أشبع منك ... غسلت أيدى بسرعه ودخلت أوضتى أتمددت على السرير ... دخلت ورايا وهى بتمشى بمياصه ودلع وبتقرب منى وأنحنت فوقى ... أوووووه .. كانت بزازها الملبن بتبص ناحيتى مكوره بتتهز زى قالب الجيلى ... مديت أيدى نزلت حمالات الفستان .. لقيتها بسرعه بتقلعه وبتفك مشبك السوتيان ووقفت عريانه ملط بتبص فى عينى تشوف تأثيرها عليا ... كان صدرى بيطلع وينزل من سرعه أنفاسى ونهجانى من اللى أنا شايفه ... مالت تنام فوقى وهى بتقرب بزها من شفايفى وبتمسح حلماتها فيهم ...بسرعه قبضت على بزازها وبشفايفى ولسانى أمص والحس فيهم وأعض فيهم بسنانى .. وهى تترعش من اللى بأعمله فى بزازها ... ونامت بفخادها المفتوحه فوق فخادى وحسيت بكسها يبل زبى ولصق فيه ... ومالت تبوسنى وتعضعض دقنى .. غمضت عينى من النشوه .. قالت .. لا .. لا أوعى تقفل عينك ..أزعل منك.... عينك حلوه قوى .. أوعى تغمض تانى ... بأموت فى جمالهم يخرب عقلك وعقل عنيك الحلوين دول... من زمان وأنا بأحلم بيهم وبأحلم أبوسك من عنيك ... كانت عينها بتلمع جميله كلها شهوه وهيجان ... من غير ما أشعر ..كان زبى بشقاوه أنغرس فى كسها بنعومه .. شهقت فيفى وهى بتنزل بجسمها تقعد على فخادى ... أختفى زبى كله فيها ... كان كسها سخن وملزق وضيق بيعصر زبى وبيمص فيه ...صرخت فيفى أوووووه أح أح أح .. كده .. كده ... موتنى .. زبك زى السيف بيرشق فى قلبى ... ياقلبى .. أوووووف أووووف .. وهى بتتحرك بجسمها زى ما تكون راكبه فرس .. تدلك زبى فى أجناب كسها اللذيذ... وأيدى شايله بزازها بتعصرها وتقرص حلماتها وشفايفى بتدوب فى شفايفها السخنه ... لما حسيت بجسمى كله نار نار نار .... وهى تترعش وتجيب شهوتها فوقى ... غرقتنى من شلال الميه اللى كانت بتدفقه من جوه كسها الشرقان ..وأنا كنت ماعنديش لبن علشان أجيبه دلوقتى .. كانت بطه أخدته كله ... علشان كده أتأخرت قوى .. وهى أتجننت من طول مده أنتصابى وزبى المغروس فى كسها زى الوتد ...أترمت فوقى بعد شويه وهى بتمسح خدها فى خدى وبتقول .. جننتنى ياحبيبى ... مش قادره خلاص كسى نشف من الميه اللى نزلت منه ... ونامت ببزازها على صدرى العريان تمسحهم فيه وتدلكهم... وهى بتبوسنى من رقبتى .. بوستها أنا كمان من رقبتها المرمر المليانه ... سكتت شويه وبعدين قالت ... أنت عملت مع بطه من قدام وورا ولا قدام بس ... قلت مستفسرا يعنى أيه قدام وورا .. ضحكت فيفى وهى بتلف دقنى بتبص فى عينى وتبوسنى بسرعه .. ياعبيط يعنى دخلت زبك فى كسها وطيزها ولا كسها بس .. قلت .. لا كسها بس ... قالت .. بس أنا عاوزاه هنا وهنا .. أنت نيكتنى دلوقتى فى كسى .. وأنا بأحب أتناك فى طيزى ..وكملت .. النيك فى الطيز يهبل يجنن .. حاجه ثانيه خالص .. وأنت كمان حا تحب بعد كده نيك الطيز .. أبوك بيموت فى طيزى وبيتهبل لما ينكنى فى طيزى الطريه الضيقه.. أنا عارفه أنك لسه نونو فى مسأله الجنس والنيك .. بس على أيدى وأيد اللبوه بطه حا تبقى أستاذ كبير .. وقامت من فوقى وهى بتهز بزازها زى ما بتعمل الرقاصات .. بس دى بزاز كتل زبده مش بزاز عاديه ... وفتحت الدولاب ومدت أيدها وهى بتشاور على علبه مكوره شكلها غاليه.. مرسوم عليها طيز وزب... فتحتها وقالت خد لحسه بصباعك .. علشان تدهن لى فلسى وتطريه ... ومالت ناحيتى بطيازها الكبيره الناعمه وهى بتقول يلا ياواد أدهن الخرم ... دفست صباعى فى خرمها .. أنغرس كله .. شهقت .. أحوووه .. صباعك يجنن .. بس أنا عاوزه زبك .... كنت فى حاله غليان من اللى بتعمله فيفى ... وقفت بسرعه وأنا بأأقرب بزبى من فتحه طيزها ومسحت راسه ودفسته ... غااااص.. وأختفى كله فى جوفها ... أترعشت بعنف وهى بتتأوه ... أمووووووت .. أموت فى زبك وجماله .... أحووووووه أحووووه نيك بالجامد أووووه أووووف أح أح أح أمممممم أه أه أه وأنا شغال نيك فيها ... وزبى بيغلى من سخونه جوفها ونعومته ... وهى تترعش وتجيب فى شهوتها أكثر من ما كانت بتتناك فى كسها .. اللبوه بتعشق نيك الطيز ... أتهدت وهديتنى معاها ... لمااااااا حسيت بزبى داب من دخوله وخروجه فى فلسها الضيق المولع ... زحفت فيفى خطوتين لقدام .. أنسلت زبى من طيزها ... وقفت وهى بتترعش وبتقول .. يلا نام على ضهرك .. عاوزه أركب فوقك وشى فى وشك ... نمت بسرعه على ضهرى ... زحفت على ركبتها وهى بتركبنى ومسكت زبى تقربه من فلسها من ورا .. وقعدت عليه .. أنغرس فيها زى سيخ الحاتى لما ينغرس فى الفرخه اللى راح تتشوى .... ولقيت بزازها بتتهز قدامى بشكل يهبل ..انا أتجننت .. ورفعت جسمى لما وصلت بشفايفى لغايه حلماتها وبأيدى أتعلقت فيهم .. وهات يافعص وتقفيش وقرص وهى مش هنا ... كانت مجنونه بالسيخ اللى مرشوق فى طيزها وبتوحوح من الهيجان وتقول لى .. أيووووه كمان كمان بالجامد.. وأنا من جمال بزازها زبى بيتصلب أكثر ويتنفخ جواها ... وفيفى تترفع وتنزل بقوه على زبى لما حسيت أنه حا ينكسر فيها ... وكسها يشر ميه غرقت بطنى ... ولقيت نفسى غصب عنى زبى بيدفق فى طيزها رشات رشات من لبنى السخن وهى بتوحوح أسسسس أسسسس سخن نار .. أسسس أسسسس لبنك بيحرق اوووى... أسسسس أسسسس بيكوينى بيحرقنى أحوووه ... وسقطت بجسمها فوقى تعصر بزازها الملبن بصدرى ومسكت شفايفى تاكلها بوس بشفايفها😘
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسر المحلق, Big Pop, عاشق عيونك الحلوين و 10 آخرين
روعه في انتظار المزيد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
روعة روعة ، بس متكررة مرتين ليه ؟
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%