د
دكتور نسوانجي
ضيف
في البدايه الام هنا هي جميله 48 عام وهي اسم على مسمى
حيث انها شديدة البياض والجمال معتدلة الجسم وممشوقة
القوام......
الوجه ابيض بياض القشطه مزين بالخدود الحمراء والعيون
الزرقاء وكانه طبق قشطه مزين بالفراوله اللذيه والشفايف الكريز
اللذيذ
ينسدل على الوجه بعض الشعيرات الناعمات وكانها ستائر
تحجب الغرباء عن اقتحام ذلك الجمال.....
الصدر عباره عن حبتين من فاكهة المانجه اللذيذه الملفوفه المليئة
السكريه....
وفلقتيها مرسومتان وكانهما منحوتتان علي ايد افضل نحاتي العالم
علي مر العصور ليتخذا شكل قلب مع امتداد فخديها...
تبدا القصه من قديم الزمان عندما كانت تراقب جميله ابنها وفلذة
كبدتها ومنبع الطيبة والحنان والرجوله حسام يكبر امام عينيها
كل يوم يمر يزداد حنانه عليها ويزداد قربا منها
لا يمر يوم دون ان يرضيها ويهتم بها ويعاملهااحسن
معامله....
وتمر الايام وتجري....
ويجري العمر بجميله ليذهب بها الي مراحل متاخره من العمر
ولكن دون ان تتغير ويجري العمر بابنها ليصل به الي ريعان
الشباب بتغيرات كبيرة جدا ..
فهى تشاهد تلك العضلات اللي تبرز يوما بعد يوم وذلك الطول
الذي يزداد بدقة مع انفتاح الصدر بالقوة فكان رجلا بمعنى
الكلمه.
وتمر الايام وينتهي ابنها من مرحلة الثانويه ليدخل الجامعه
ويلتحق بكلية الاعلام وينتهي من الدراسه بالكليه ويصبح شابا
كلمل الشباب في سن ال21 من عمره في حين ان امه كانت في
هذا الوقت لديها من عدد السنين 42 ويتقدم بورقه الى الجيش
وياخذ اعفاء لانه وحيد ابيه الذى توفي وهو في سن الخامسه وتلك
المراة المثاليه اللي انحاز الحظ اليها في كل شئ وايضا عندما
هاداها بهذا الابن....
ويبحث الشاب عن وظيفه مناسبه له فيجدها لما فيه من صفات
مميزةوبعد عامين وعدة شهور وفي سن ال23 وبعد العمل
المتواصل والمرتب المجزي يصبح الشاب جاهزا للزواج ويخبر
امه في رغبته في الزواج ويبدا البحث عن العروس
المرتقبه...
بدات الام تخبر صديقاتها عن عروسه للشاب وياتين لها
بمواصفات لبنات كثيره حتى تغير الحال بهذه الزياره...
انها مدام فايزه المتزوجه من شاب اصغر منها بعشر سنوات
صديقة الام ذهبت ببعض الانباء وقد جلستا في غرفة نوم الام
تتحاوران فاذا بحسام الذي لا يعرف ان طنط فايزه بالمنزل يمر
من امامهما خارجا من الحمام ولا يخفي جسده غير فوطة ملفوفة
علي وسطه لتزوغ اعين فايزه علي هدية صديقتها من دنياها علي
ابنها حسام وتقول فايزه لجميله حسام كبر وبقي راجل اوووووي
ولا تكاد اعينها تغادر جسد حسام وقالت لها ايضا كم انتي
محظوظه بان لكي رجلا مثله في بيتك وبمفردكما
نظرت جميله باستغراب الي فايزه عندما نفضلت كلماتها التراب
المتراكم من علي مشاعر الانوثة لديها فنظرت الي حسام نظرة لم
تدم طويلا وتوجهت الي فايزه بكلمات مستنكرة فظة ماذا تقولين وعماذا تتحدثين واستفاقت فايزه من سحرها لترد علي جميله بارتباك اقصد انك لازم تتزوجيه سريعا اقصد تزوجيه سريعا
وقامت فايزه للانصراف لتترك جميله في حالة من التفكير العميق
وفي اليوم التالي جاء الشاب مسرعا الي والدته وقد وجد الشاب بغيته في فتاة طويلة متناسقة الجسم مملوءة الصدر علي قدر كبير جدا من الجمال ولديها خلفيه حضاريه :d ويزف الخبر علي والدته لتفرح الام فرحا شديدا وتخبر الابن ان يتقدم باعلام اهلها بزيارتهم
وفي اليوم التالي ذهب حسام الي بيت العروسة واتفق مع ابيها علي الزيارة وذهبت معه امه لتري عروسه جميله جدا متعلمه بنت ناس وتجد انها مناسبه لابنها وتمت الخطبه..
وليتها لم تتم... ففي يوم زيارة حسام لخطيبته المعتاد اسبوعيا تشعر الام باحاسيس غريبه جدا
تري ابنها في هيئة اخري يتانق تأنق غير عادي يبدا بالحماد الساخن الذيينتهي بخروج حسام عاريا الا من فوطة تستر محارمه فتدقق النظر لمفاتنه وحلاوته وتذهب في عالم مسحور من التفكير وتتذكر كلمات صديقتها فايزه فيضيق صدرها
وفي احدى الايام تزور فايزه جميله مرة اخري في يوم اجازة حسام والذي يزور فيه خطيبته ويتكرر نفس المشهد بخروج حسام من الحمام ولم لا فقد ضبطت ساعتها عليه ولكن هذه المره عندما راته قامت وخرجت من باب الغرفه لتسلم عليه وكانها تهتمفيرد حسام السلام ويكمل طريقه الي الغرفه وتلفت فايزه لتري ان جميله محدقه في ابنها وتستفيق جميله وتقول ل فايزه متى ستكفي عن افعالك البهلوانيه هذه فتمتمت فايزه بكلمات لم تنساها جميله : حتى يكون بين قدمي واكون بين يديه فذهلت جميله بتلك الكلمات وقالت ماذا تقولين؟ فقالت فايزه لا شئ اقول كم هي محظوظه من ستتزوج حسام وقبل ان تنطق جميله بكلمه اخري رمي عليهم حسام السلام وذهب مسرعا الي خطيبته وبسرعة اتجهت فايزه الي جميله وتشدها من يدها الي المرآه لتريها نفسها وقالت اترين ما لديك ما تحاولين قتله من جمال وقالت بخبث في جملة لازمت زمن التصاق يدي فايزه علي فلقتي جميله لتعصرهما بشده فقالت : انسيتي مشاعر الانوثه؟؟؟
فتتنهد جمله بشده من ذلك الاحساس اللذيذ وتقطعه عندما تمسك بيدي فايزه وتبعدهما بشدة لتقول لها يكفى ذلك لليوم فكانت رساله بوقت رحيل فايزه لتغادر وتترك جميله في نار الشوق المتاججة امام المرآة عارية تتفقد تفاصيل جسدها المنسي
حيث انها شديدة البياض والجمال معتدلة الجسم وممشوقة
القوام......
الوجه ابيض بياض القشطه مزين بالخدود الحمراء والعيون
الزرقاء وكانه طبق قشطه مزين بالفراوله اللذيه والشفايف الكريز
اللذيذ
ينسدل على الوجه بعض الشعيرات الناعمات وكانها ستائر
تحجب الغرباء عن اقتحام ذلك الجمال.....
الصدر عباره عن حبتين من فاكهة المانجه اللذيذه الملفوفه المليئة
السكريه....
وفلقتيها مرسومتان وكانهما منحوتتان علي ايد افضل نحاتي العالم
علي مر العصور ليتخذا شكل قلب مع امتداد فخديها...
تبدا القصه من قديم الزمان عندما كانت تراقب جميله ابنها وفلذة
كبدتها ومنبع الطيبة والحنان والرجوله حسام يكبر امام عينيها
كل يوم يمر يزداد حنانه عليها ويزداد قربا منها
لا يمر يوم دون ان يرضيها ويهتم بها ويعاملهااحسن
معامله....
وتمر الايام وتجري....
ويجري العمر بجميله ليذهب بها الي مراحل متاخره من العمر
ولكن دون ان تتغير ويجري العمر بابنها ليصل به الي ريعان
الشباب بتغيرات كبيرة جدا ..
فهى تشاهد تلك العضلات اللي تبرز يوما بعد يوم وذلك الطول
الذي يزداد بدقة مع انفتاح الصدر بالقوة فكان رجلا بمعنى
الكلمه.
وتمر الايام وينتهي ابنها من مرحلة الثانويه ليدخل الجامعه
ويلتحق بكلية الاعلام وينتهي من الدراسه بالكليه ويصبح شابا
كلمل الشباب في سن ال21 من عمره في حين ان امه كانت في
هذا الوقت لديها من عدد السنين 42 ويتقدم بورقه الى الجيش
وياخذ اعفاء لانه وحيد ابيه الذى توفي وهو في سن الخامسه وتلك
المراة المثاليه اللي انحاز الحظ اليها في كل شئ وايضا عندما
هاداها بهذا الابن....
ويبحث الشاب عن وظيفه مناسبه له فيجدها لما فيه من صفات
مميزةوبعد عامين وعدة شهور وفي سن ال23 وبعد العمل
المتواصل والمرتب المجزي يصبح الشاب جاهزا للزواج ويخبر
امه في رغبته في الزواج ويبدا البحث عن العروس
المرتقبه...
بدات الام تخبر صديقاتها عن عروسه للشاب وياتين لها
بمواصفات لبنات كثيره حتى تغير الحال بهذه الزياره...
انها مدام فايزه المتزوجه من شاب اصغر منها بعشر سنوات
صديقة الام ذهبت ببعض الانباء وقد جلستا في غرفة نوم الام
تتحاوران فاذا بحسام الذي لا يعرف ان طنط فايزه بالمنزل يمر
من امامهما خارجا من الحمام ولا يخفي جسده غير فوطة ملفوفة
علي وسطه لتزوغ اعين فايزه علي هدية صديقتها من دنياها علي
ابنها حسام وتقول فايزه لجميله حسام كبر وبقي راجل اوووووي
ولا تكاد اعينها تغادر جسد حسام وقالت لها ايضا كم انتي
محظوظه بان لكي رجلا مثله في بيتك وبمفردكما
نظرت جميله باستغراب الي فايزه عندما نفضلت كلماتها التراب
المتراكم من علي مشاعر الانوثة لديها فنظرت الي حسام نظرة لم
تدم طويلا وتوجهت الي فايزه بكلمات مستنكرة فظة ماذا تقولين وعماذا تتحدثين واستفاقت فايزه من سحرها لترد علي جميله بارتباك اقصد انك لازم تتزوجيه سريعا اقصد تزوجيه سريعا
وقامت فايزه للانصراف لتترك جميله في حالة من التفكير العميق
وفي اليوم التالي جاء الشاب مسرعا الي والدته وقد وجد الشاب بغيته في فتاة طويلة متناسقة الجسم مملوءة الصدر علي قدر كبير جدا من الجمال ولديها خلفيه حضاريه :d ويزف الخبر علي والدته لتفرح الام فرحا شديدا وتخبر الابن ان يتقدم باعلام اهلها بزيارتهم
وفي اليوم التالي ذهب حسام الي بيت العروسة واتفق مع ابيها علي الزيارة وذهبت معه امه لتري عروسه جميله جدا متعلمه بنت ناس وتجد انها مناسبه لابنها وتمت الخطبه..
وليتها لم تتم... ففي يوم زيارة حسام لخطيبته المعتاد اسبوعيا تشعر الام باحاسيس غريبه جدا
تري ابنها في هيئة اخري يتانق تأنق غير عادي يبدا بالحماد الساخن الذيينتهي بخروج حسام عاريا الا من فوطة تستر محارمه فتدقق النظر لمفاتنه وحلاوته وتذهب في عالم مسحور من التفكير وتتذكر كلمات صديقتها فايزه فيضيق صدرها
وفي احدى الايام تزور فايزه جميله مرة اخري في يوم اجازة حسام والذي يزور فيه خطيبته ويتكرر نفس المشهد بخروج حسام من الحمام ولم لا فقد ضبطت ساعتها عليه ولكن هذه المره عندما راته قامت وخرجت من باب الغرفه لتسلم عليه وكانها تهتمفيرد حسام السلام ويكمل طريقه الي الغرفه وتلفت فايزه لتري ان جميله محدقه في ابنها وتستفيق جميله وتقول ل فايزه متى ستكفي عن افعالك البهلوانيه هذه فتمتمت فايزه بكلمات لم تنساها جميله : حتى يكون بين قدمي واكون بين يديه فذهلت جميله بتلك الكلمات وقالت ماذا تقولين؟ فقالت فايزه لا شئ اقول كم هي محظوظه من ستتزوج حسام وقبل ان تنطق جميله بكلمه اخري رمي عليهم حسام السلام وذهب مسرعا الي خطيبته وبسرعة اتجهت فايزه الي جميله وتشدها من يدها الي المرآه لتريها نفسها وقالت اترين ما لديك ما تحاولين قتله من جمال وقالت بخبث في جملة لازمت زمن التصاق يدي فايزه علي فلقتي جميله لتعصرهما بشده فقالت : انسيتي مشاعر الانوثه؟؟؟
فتتنهد جمله بشده من ذلك الاحساس اللذيذ وتقطعه عندما تمسك بيدي فايزه وتبعدهما بشدة لتقول لها يكفى ذلك لليوم فكانت رساله بوقت رحيل فايزه لتغادر وتترك جميله في نار الشوق المتاججة امام المرآة عارية تتفقد تفاصيل جسدها المنسي