NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مبادل ثلاثيني

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 مارس 2024
المشاركات
16
مستوى التفاعل
40
نقاط
337
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
انجذب للذكور
اهلا بيكم قصتي غربية شوي و قصيرة نوعا ما في أحد الأيام حوالي الساعة الثانية زوالا قطعت طريقا رئيس يا شارد الذهن فصدمني أحدهم بالسيارة خطأ فهو أيضا كان شارد الذهن و لحسن حظي كان يسير ببطء فلم يؤذني لكنه نزل قلقا عليا و أصر عليا أن يأخدني للطبيب من أجل الاطمئنان . كان هذا الشخص شابا في آخر الثلاثينات رياضيا ممتلىء الجسم نوعا ما ( الشكل الذي أذوب حين أراه ) له لحية خفيفة يتجاوز طوله 185سم و يرتدي شورت قصير فوق الركبة و ضيق قليلا يظهر كل مفاتنه و له شفايف منتفخة جميلة تصلح للأكل و كذلك يظهر من خلال الشورت أن زبه كبير و مستثار . المهم الشخص كان قلقا و يحاول الاطمئنان و أنا كنت غارق في تفاصيله و هو لاحظ الأمر و حاول اخفاء زبه من الحرج . عرض عليا الذهاب للطبيب فوافقت منها نتحدث و منها احاول اغراءه ، و هكذا حين انطلقنا قال لي انه آسف و لا يقصد الاساءة و وضع يده على فخذي فوضعت عليها يدي و امسكتها و قلت له لابأس تقع الأخطاء و أنت رجل فحل ( قلت كلمه فحل كايحاء جنسي ) لم ترض لي المرض شكرا . شد بيده على فخذي و قال و انت حلو تستاهل ان لا نرض فيك المرض و تستاهل اكثر و غمز لي فضحكت و قلت له ماذا استاهل فقال لي تستاهل ما تريد اطلب و انا انفذ وهكذا اتضح لي أن الشاب يريد شيئا مني فصمت لحظة و نظرت بين فخذيه لارى زبه قد تمدد و هكذا تجرأت و قلت له أريد اللحم . حاضر سنكمل العلاج و نذهب للجزار و نأخذ لك اللحم ، وضعت يدي على زبه و امسكته وقلت هذا اللحم و ليس لحم الجزار مباشرة عدل وضعيته و نزع الشورت و اوقف السيارة جانب الطريق ( الطريق خالية نوعا ما ) وقال هو لك افعل ما تشاء و بالفعل بدأت بالرضاعة من الرأس للجذر صعودا و نزولا و هو يتمدد ثم ألحس البيضات الكبيرات و هو يصرخ من المتعة و يقول لي اسرع اكثر ثم بدا ينيكني في فمي بشكل هستيري و كأنه هيجان جدا و هكذا و بعد دقائق فقط سكب حممه الساخنة في فمي و كان لبنه كثير جدا حتى أنه سال من فمي دون قصد . و بعدها بصقته خارجا و مضمضت فمي بالماء واكملنا الطريق حتى المستشفى و هو يحكي لي مغامراته مع الفتيات و بعض الحلوين مثلي . و كان لي معه عدة مواعيد
 
  • عجبني
التفاعلات: YaYa2410، Toommc و Aol
اهلا بيكم قصتي غربية شوي و قصيرة نوعا ما في أحد الأيام حوالي الساعة الثانية زوالا قطعت طريقا رئيس يا شارد الذهن فصدمني أحدهم بالسيارة خطأ فهو أيضا كان شارد الذهن و لحسن حظي كان يسير ببطء فلم يؤذني لكنه نزل قلقا عليا و أصر عليا أن يأخدني للطبيب من أجل الاطمئنان . كان هذا الشخص شابا في آخر الثلاثينات رياضيا ممتلىء الجسم نوعا ما ( الشكل الذي أذوب حين أراه ) له لحية خفيفة يتجاوز طوله 185سم و يرتدي شورت قصير فوق الركبة و ضيق قليلا يظهر كل مفاتنه و له شفايف منتفخة جميلة تصلح للأكل و كذلك يظهر من خلال الشورت أن زبه كبير و مستثار . المهم الشخص كان قلقا و يحاول الاطمئنان و أنا كنت غارق في تفاصيله و هو لاحظ الأمر و حاول اخفاء زبه من الحرج . عرض عليا الذهاب للطبيب فوافقت منها نتحدث و منها احاول اغراءه ، و هكذا حين انطلقنا قال لي انه آسف و لا يقصد الاساءة و وضع يده على فخذي فوضعت عليها يدي و امسكتها و قلت له لابأس تقع الأخطاء و أنت رجل فحل ( قلت كلمه فحل كايحاء جنسي ) لم ترض لي المرض شكرا . شد بيده على فخذي و قال و انت حلو تستاهل ان لا نرض فيك المرض و تستاهل اكثر و غمز لي فضحكت و قلت له ماذا استاهل فقال لي تستاهل ما تريد اطلب و انا انفذ وهكذا اتضح لي أن الشاب يريد شيئا مني فصمت لحظة و نظرت بين فخذيه لارى زبه قد تمدد و هكذا تجرأت و قلت له أريد اللحم . حاضر سنكمل العلاج و نذهب للجزار و نأخذ لك اللحم ، وضعت يدي على زبه و امسكته وقلت هذا اللحم و ليس لحم الجزار مباشرة عدل وضعيته و نزع الشورت و اوقف السيارة جانب الطريق ( الطريق خالية نوعا ما ) وقال هو لك افعل ما تشاء و بالفعل بدأت بالرضاعة من الرأس للجذر صعودا و نزولا و هو يتمدد ثم ألحس البيضات الكبيرات و هو يصرخ من المتعة و يقول لي اسرع اكثر ثم بدا ينيكني في فمي بشكل هستيري و كأنه هيجان جدا و هكذا و بعد دقائق فقط سكب حممه الساخنة في فمي و كان لبنه كثير جدا حتى أنه سال من فمي دون قصد . و بعدها بصقته خارجا و مضمضت فمي بالماء واكملنا الطريق حتى المستشفى و هو يحكي لي مغامراته مع الفتيات و بعض الحلوين مثلي . و كان لي معه عدة مواعيد
يا بختك شبعت
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%