القصة دي حقيقية وانا لحد دلوقتي مش مصدق ازاي حصلت.. بس حصلت 😂❤️
كنت متعرف علي بنت ف كورس انجلش اكبر مني ب ٣ سنين .. ب( انا ٢٠ سنه) بت مزه فشخ وجسمها ميلف وقمر ولبسها محترم وعادي ومحجبه.. عرفتها ف كورس الانجلش اما كانت بتركز مع عضلاتي(عشان بروح جيم وكده وجسمي حلو) واحنا قاعدين وبتضحك كده وتقول ده بياخد حقن 😂
المهم عرفنا بعض وكنا بنخرج نتكلم عادي وبتحكيلي كل حاجه عنها وعن اللي كانت مخطوبه ليه وبتعتبرني صاحبها وعادي ومفيش اي حاجه خالص وكان كلامنا كله بحدود ..
لحد م اتفقنا ف مره ننزل اسكندرية سوا نقضي يوم هناك كده مع بعض ونروق شويه الكلام ده من اسبوع بالظبط ، فعلا بعد تردد كتير وافقت وقالت ل اهلها انها هتبات عند صحبتها وخرجنا انا وهي من طنطا الساعه ٥ بالليل ووصلنا اسكندرية ٧..
كل حاجه كانت عادي بينا وكنا مبسوطين ولفينا كتير اوي مع بعض واتمشينا ع الكورنيش واكلنا وكل حاجه تمام.. بس اللي مش تمام انها ماسكه ايدي كاننا مرتبطين.. ومقربه مني جامد كاننا مرتبطين وكان في بينا حاجه مع اننا صحاب عادي خالص ومفيش اي حاجه يعني …
قعدنا ع الكورنيش كانت الساعه حوالي كده ١١ وكانت نايمه علي كتفي وانا حرفيا مكنتش قادر.. كنت هايج اوي عليها وعلي جسمها ومش عارف ابقا ع بعضي.. لاحظت ان بتاعي واقف 😂 ضحكت ضحكه خفيفه كده والموقف عدي عادي.. قالتلي :
قومت وقفت مشروع عشان نركب ونروح محطة القطر وناخد قطر ونمشي.. دخلت انا وهي قعدنا ف الكنبه الاخيره وحسيتها سايبه اوي.. مكنش حد جمبنا .. بدات احط ايدي ع كتفها.. وبعدين انزل براحه علي رجلها.. لحد ما قربت من كسها لاقيتها بترعش ف ايدي وبتوسع ايدي وبترميها بعيد وبتقولي بس مش قادره..
قولتها هريحك وبدات اقرب ايدي من كسها براحه والمس رجلها براحه وهي البت بنت المتناكه سايبه ف ايدي خالص .. فضلنا كده لحد ما حسيت انها جابتهم تحت وفرهدت وانا بتاعي واقف ع اخره مش قادر.. المهم نزلنا وهي تعبانه فشخ ومش بتتكلم وماشيه بعيد .. دخلنا محطة القطر قطعنا التذكار وكان فاضل ع القطر نص ساعه.. الساعه كانت ١٢ وقتها.. ف دخلنا جوا المحطه وسالنا ع القطر كان واقف ع الرصيف متحركش لسه.. قولتها يلا ودخلنا اول القطر كان كله ضلمه.. بصيت حواليا ملقيتش حد لسه جه خالص وكانت ماشيه قدامي بين الكراسي عشان نوصل ل مكانا.. كان رقم ٨١ ولسه فاصل ٣ عربيات ف القطر عشان نوصل. كانت ماشيه قدامي.. والنور شبه مطفي ف القطر.. قومت ناتشها بعبوص كده لاقيتها متكلمتش وعادي كل ده.. ولا كانها حاسه.. نتشتها التاني جامد من ورا سمعتها بتقول اه ب صوت جامد وكانت سايبه فشخ.. وصلنا ل مكان وقعدنا ومكنش في اي حد دخل القطر والنور كان شبه مطفي.. قعدت جنبي وكانت فاتحه رجلها ولابسه بنطلون جينز كده وبتقولي مش قادره ..دخلت ايدي ف البنطلون بتاعها ونزلت لعبت ف كسها ب صوبعي جامد وبدا صوتها يعلي وترتعش وتسيب فشخ .. مقدرتش استحمل قولتها زبي واقف حسي بيا.. وطلعته من البوكسر لقيتها بتقرب شفايفها منه وبتمصه بنت المتناكه..
انا مش قادر وافتكرت ف هروح اضرب عشره واكمل القصه 😂
كنت متعرف علي بنت ف كورس انجلش اكبر مني ب ٣ سنين .. ب( انا ٢٠ سنه) بت مزه فشخ وجسمها ميلف وقمر ولبسها محترم وعادي ومحجبه.. عرفتها ف كورس الانجلش اما كانت بتركز مع عضلاتي(عشان بروح جيم وكده وجسمي حلو) واحنا قاعدين وبتضحك كده وتقول ده بياخد حقن 😂
المهم عرفنا بعض وكنا بنخرج نتكلم عادي وبتحكيلي كل حاجه عنها وعن اللي كانت مخطوبه ليه وبتعتبرني صاحبها وعادي ومفيش اي حاجه خالص وكان كلامنا كله بحدود ..
لحد م اتفقنا ف مره ننزل اسكندرية سوا نقضي يوم هناك كده مع بعض ونروق شويه الكلام ده من اسبوع بالظبط ، فعلا بعد تردد كتير وافقت وقالت ل اهلها انها هتبات عند صحبتها وخرجنا انا وهي من طنطا الساعه ٥ بالليل ووصلنا اسكندرية ٧..
كل حاجه كانت عادي بينا وكنا مبسوطين ولفينا كتير اوي مع بعض واتمشينا ع الكورنيش واكلنا وكل حاجه تمام.. بس اللي مش تمام انها ماسكه ايدي كاننا مرتبطين.. ومقربه مني جامد كاننا مرتبطين وكان في بينا حاجه مع اننا صحاب عادي خالص ومفيش اي حاجه يعني …
قعدنا ع الكورنيش كانت الساعه حوالي كده ١١ وكانت نايمه علي كتفي وانا حرفيا مكنتش قادر.. كنت هايج اوي عليها وعلي جسمها ومش عارف ابقا ع بعضي.. لاحظت ان بتاعي واقف 😂 ضحكت ضحكه خفيفه كده والموقف عدي عادي.. قالتلي :
- مش يلا بقا نمشي ولا ايه
- بصراحه مش قادر اقوم.. في حاجات واقفه 😂
- لاحظت واخدت بالي 😂 طب انا معنديش حاجات بتقف اعمل اي
- انتِ حاسه زيي ؟
- اه
قومت وقفت مشروع عشان نركب ونروح محطة القطر وناخد قطر ونمشي.. دخلت انا وهي قعدنا ف الكنبه الاخيره وحسيتها سايبه اوي.. مكنش حد جمبنا .. بدات احط ايدي ع كتفها.. وبعدين انزل براحه علي رجلها.. لحد ما قربت من كسها لاقيتها بترعش ف ايدي وبتوسع ايدي وبترميها بعيد وبتقولي بس مش قادره..
قولتها هريحك وبدات اقرب ايدي من كسها براحه والمس رجلها براحه وهي البت بنت المتناكه سايبه ف ايدي خالص .. فضلنا كده لحد ما حسيت انها جابتهم تحت وفرهدت وانا بتاعي واقف ع اخره مش قادر.. المهم نزلنا وهي تعبانه فشخ ومش بتتكلم وماشيه بعيد .. دخلنا محطة القطر قطعنا التذكار وكان فاضل ع القطر نص ساعه.. الساعه كانت ١٢ وقتها.. ف دخلنا جوا المحطه وسالنا ع القطر كان واقف ع الرصيف متحركش لسه.. قولتها يلا ودخلنا اول القطر كان كله ضلمه.. بصيت حواليا ملقيتش حد لسه جه خالص وكانت ماشيه قدامي بين الكراسي عشان نوصل ل مكانا.. كان رقم ٨١ ولسه فاصل ٣ عربيات ف القطر عشان نوصل. كانت ماشيه قدامي.. والنور شبه مطفي ف القطر.. قومت ناتشها بعبوص كده لاقيتها متكلمتش وعادي كل ده.. ولا كانها حاسه.. نتشتها التاني جامد من ورا سمعتها بتقول اه ب صوت جامد وكانت سايبه فشخ.. وصلنا ل مكان وقعدنا ومكنش في اي حد دخل القطر والنور كان شبه مطفي.. قعدت جنبي وكانت فاتحه رجلها ولابسه بنطلون جينز كده وبتقولي مش قادره ..دخلت ايدي ف البنطلون بتاعها ونزلت لعبت ف كسها ب صوبعي جامد وبدا صوتها يعلي وترتعش وتسيب فشخ .. مقدرتش استحمل قولتها زبي واقف حسي بيا.. وطلعته من البوكسر لقيتها بتقرب شفايفها منه وبتمصه بنت المتناكه..
انا مش قادر وافتكرت ف هروح اضرب عشره واكمل القصه 😂
