NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

King neswangy

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
7
نقاط
0
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
 
  • عجبني
  • جامد
  • حبيته
التفاعلات: عاطفى, sohib, Krrash88 و 5 آخرين
رائعة .. ننتظر البقية بشوق
 
هي فين القصة
 
حاجه غريبه اووى...هو كل واحد ينزل سطرين تلاته ويقول قصه وبعدين على منيجى نتمتع بالقرايه وبالقصه اللى بيقول عليها..بفصل ويقولك لو لقيت تعليقات ومش عارف ايه هكمل الباقى..وبرضه ولا فى باقى ولا اى حاجه تانى..هو فيه بجد...الموضوع ده بقى كتير اوى هنا..والواخد بيبقى عامل زى اللى بيتمتع اووى وفجأه يحصل اى حاجه وتقطع شهوته علطول.....
يريت..لو اى قصه تكون كامله صاحبها ينزلها مره واحده علطول وميفصلناش كده...ولو مش كامله يبقى بلاش منها احسن منقرا كلمتين وبس ويشوقنا وبعدين يروح خلاص على كده...
 
  • عجبني
التفاعلات: Fantastic, aldorg, عاشق القصص و 13 آخرين
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
عاش
مستني الباقي
 
روعه كمل يا برنس
 
الجزء طويل جدا. ممكن أن تنزل الأجزاء القادمة سطرا واحدا فقط؟
 
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
حلوه اوي
 
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
حلوه اوي
 
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
جميلة كمل طبعا
 
الاحداث رتمها سريع ياريت نهدي ونتعمق في التفاصيل
 
كن واثقا بنفسك ولا تنتظر راي الاخرين انت لست دميه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ننتظر البقية
 
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
جامده كيك
 
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
هى دى قصه او حقنه هههههه
 
الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
سا نجم وتاعب نفسك ليه فى ال 15 سطر
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه نحن في انتظارك يا غالي على نار حاول تستعجل ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%