الشخصيات
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو
علي 19 سنة جسم رياضي بس مش معضل اوي سهيلة 39 سنة بيضة قشطة ميلفاية زي ماقال الكتاب البزاز المربربة و الطيز الملبن جسم مشدود وفاء 18 سنة نسخة مصغرة من امها سهيلة بس أطول منها و جسم اصغر باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث. القصة مش محدد هل حقيقية ولا لا هي منقولة على لسان صاحب صاحبي حبيت اشاركها معاكو مع تغيير للأسماء و إضافة بعض الأحداث البسيطة (قراءة ممتعة)
علي شاب عادي زي اي شي ف سنو لسه داخل كلية الحقوق و عايش مع أمه سهيلة و اختو وفاء و ابوه ميت من و هو عنده 11 سنة كان بيدرس وبيشتغل و بيساعد والدتو ف مصاريف البيت و عايشين عيشة طبيعية لحد ماحصل موقف بسيط قلب حياتهم كلها
في يوم علي كان عندو كلية راح و خلص و طلع ع الشغل اه نسيت اقولكو علي شغال في كافيه على مستوى كويس في نيو جيزة المهم كان شغال لحد ما دخلت جيست خطفت عيون الرجالة اللي ف المكان كلو لابسة فستان سهرة اسود مفتوح من عند صدرها و مفتوح من فوق الركبة قعدت على البار قدام علي و طلبت مشروبها علي كان بيترعش وهو بيقدملها طلبها و بيعرق من كتر الهيجان و بعد شوية خدت بعدها و مشيت و علي كمل شغل و بتاعو عامل خيمة في البنطلون لحد ماروح كان البيت كلو نايم خد دش و دخل اوضتو و قعد ع السرير بالبوكسر و بيسترجع منظر الست اللي جات الشغل و بتاعو وقف و بدون تفكير بدأ يضرب عشرة و مغمض عينه و فدماغو منظرها و كان ناسي الباب موارب مش قافلو و ف اللحظة أمه سهيلة كانت قلقت من النوم و قامت تبص على ابنها تشوف رجع ولا لسه وشافتو بالمنظر ده و بتاعو شد إنتباها و ولع البركان اللي كان مطفي جواها بقالو سنين عينيها منزلتش من على زبو و منغير ماتحس ايديها راحت على كسها و بدأت تلعب فيه و تداعب نفسها و هي بتتخيل زب أبنها شارخ جواها و من هيجانها و شهوتها خبطت الباب علي سمع الصوت اتنفض ورفع البوكسر بتاعو و سهيلة جريت على اوضتها علي قام يطمن ويتأكد حد شافو ولا لا راح ناحية الطرقة اللي فيها اوضة اختو وفاء و سهيلة لاقى باب الأوضة بتاعت وفاء مقفولة زي ماهي و باب اوضة سهيلة مفتوحة مع انها كانت مقفولة ف الاول دخل اوضة سهيلة اللي عاملة نفسها نايمة شاف منظر يحرك الجبل أنه نايمة على بطنها و لابسه قميص نوم اسود فوق الركبة بكتير و مرفوع من على طيزها و الكلوت اللي مش لامم شفايف كسها اللي بارزة من الجناب علي شاف المنظر اتصدم و ارتبك ف مكانو و بقى عايز ينط عليها ياكل جسمها علي قرب منها حاجة بسيطة و خد نظرة اكنو بينهش لحمها بيها و رجع على اوضتو هي اتأكدت انو خرج
و الاتنين بيفكرو فنفس الشيئ و هي بتفكر ف ابنها و زبه اللي نفسها تتمتع بيه وهو بيفكر فيها و ف جسمها و اللي نفسو يدوقو و راحو ف التفكير الاتنين لحد ماغلبهم النوم ده كان الجزء الاول هكمل لو عجبتكو