NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,434
نقاط
20,483
هناك سيدات ممكن يتزوجون ويتناكون ويخلفون ويموتون وهم لا يعرفون معني النشوه الجنسيه ومعني المتعه الجنسيه. حقيقي قله خبره وتربيه بعض النسوان بتجعلهم يقعون بتجارب ولا يعرفون معني مايقعون فيه الا بالصدفه. فمره سمعت من واحده انها بمجرد الصدفه لم تعرف ان الزب بيكون مستقيم وناشف وبيخش بكس الست وبيحصل لها رعشه لو دخل جوه كسها . فيه ناس ح تقول اني مجنون هل فيه بنات لا يعرفون كده . اقلكم الان معظم البنات الان يعرفوا كل شئ بل اكتر من كل شئ انا بتكلم قبل الانترنت والستاليت. وممكن بنات يكون مستوي تربيتهم واخلاقهم يجهلوهن ولا يتحدثون بالامور الجنسيه
.
حكايه اليوم هي للسيده وفاء الارمله 44 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
كانت الست وفاء فيها سزاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه .
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) وده متل مصري ولو ان الامثال الان بمصر اختفت وظهرت علي السطح اشياء اخري منها الشاب يقول نفسي اتزوج بنت تكون قد انباست بس .
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشطرتت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسان او الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير من الحياه.
كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف .
المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الست وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي فلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه.
نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغطاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست وفاء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .
بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب .
المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان

اخدت الست وفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واسواط تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الست وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر البنت وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانت الست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهمه من شده خجلها مما فعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الست وفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته.


مشاهدة ممتعة معناااااااا
تقبلوا تحياتى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%