NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

كلاكيت اول مره

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
18 أغسطس 2023
المشاركات
24
مستوى التفاعل
102
نقاط
85
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا احمد محمد 20 كان حلمه انه يخش هندسه بس المجوع ومفقوش وودها علوم

الاب :محمد المحمدي شغل عامل باليوميه عنده 50 سنه

الام:اعياد منصور ست بيت عندها 40

HpSZOS1.jpg

عندي تلات اخوات بنات
الكبيره ملك عندها 22 سنه

HpSZSDJ.jpg
وال من بعدها ايمان ودي عندها 20 سنه

HpSZ4Pp.md.jpg

والصغي ة واخر العنقود ندى عندها 16 سنه

HpSZsSt.jpg
وطبعا مفيش غير انا وملك ال روحنا كليات لان ايمان وندى دخلو دبولم اسيبكم بقى واروح للقصه


الجزء الأول
اي هندسه هنعمل اي ف المقبره دي وهنسلكها ازاي ا
انا :اصبر بس اما تتفتح ويحلها ال حلل
شخص: وصلنا لباب المقبره ي هندسه وفتحناه
انا : يفرج ال** يعني خلاص هنبقى اغنيا ودخلت اشوف الدهاب ولس همسك اول تمثال لقيت قلم نازل على وشي ندي :قوم يسطا عيزينك للفطار
انا: خخخخخخخ يحرق الفطار على ال عايز الفطار
وهنا ندى اتصدمت لانها متعودة انها بتصحيني ديمن بغشوميه مع انها عارفه ان نومي خفيف ومبقولش الفظ
بس يعزيزي مهو مينفعش تبقى العيشه قحط ومش عارف اتهنى وافرح حتى ف الحلم بصيت لندى لقيتها زعلانه ومقموصه
ندى : ابقى شوف مين هيصحيك تاني وسبتني ومشيت
امي : كانت طالعه من اوضتعا هي وابويا اي مالك بتزعق لي
انا :مفيش بس كان كبوس وصحيت منه على قلم عشان كده صوتي كان علي ندى
امي : خلاص افطر عشان تلحق شغلك يلا
انا : حاضر هخود دوش واجي افطر خت دوش وطلعت كان ملك وايمان ال قعدين على الفطار وندى كانت زعلت عشان كده مرديتش تفطر
ايمان :اي عم مالك مش عويدك يعني انك تزعل حد منك
انا :مين زعلان وهنا كانت ندى جايه ونا شوفتها عشان كده قولت مين زعلان
ايمان : يعني متعرفش زعلت مين
انا :لا انا لسه صحاي اصلا ملحقتش اكلم حد عشن ازعله
وهناابويا ادخل
ابويا : كفيا سهاري على الاكل ويلا عشان تشوف الشغل ال وراك
انا :حاضر يحج كنت خلصت اكل ونازل
ايمان : استنى عشان توصلني الشغل انا كمان
انا : طب انجزي عشان ماخر يهي ف كليت تمريض ووقفه مع دكتور ف العياده بتعته اهو بتساد ف المصاريف ومنها بتتعلم
انا : كنت جايب متسكل من شغل هو متهالك بس مقضي الغرض وهنا ابويا قالي وصلها كده انا عايز المتسكل النهارده
انا : حاضر يحج عطيته الفماتيح وبعد مماشي بصيت لايمان نبرتي فيها يبنت النباره
ايمان :طب وانا مالي ي لمبي
انا :كان زماني مشيت اهو هتاخر على المحل وهيبقى موال يلا بقى نشوف الاتوبيس ال هيوصلنا وكان يوم ابن احبها ملاكناش اتوبيس فاضي فطرينا نركب واحد ملينا
ركبتها وركبت وره عشان ال بيحصل ف الزحمه
ومشكله اني اول مركبت ركبت ورايا وحده اقل متقول عنها انها ملبن وكانت قمحاوي ومن المطبات والدنيا كانت زحمه لانه كان يوم الحد واليوم دا كله بيبقى نازل شغله وال بيبقى مسافر عشان بدايه الاسبوع وبتعاي بداء يقف من احسس الملبن ال ف دهري دا وبيني وبينك ي عزيزي انا اصلا شخص شهواني ولي علاقت عابرة كتير ودا كان بسبب محل ال مبيلات ال شتغلت فيه وهنا بقى كان بقالي فترة معملتش علاقة اوشوفت سكس حتى لان امتحانتي كانت لسه خلصانه وكنت واخد اجازة وكده ولقيت بتاعي بيدي التمام العسكري وقف وكان على اخره وخلاص شويه كامن وهيقطع ال بنطلون وهنا بقى الرجل ابتعا الاتوبيس داس فرامل وهنا كان كله راكب على كله حرفيا وحسيت ببتعاي داخل وسط ملبن ومحشور جامد لولا البس كان زمانه شرمه وهنا لقيت ايمان بتبصلي بنظرات عتاب عشان مكنتش تتوقع من اخوها كده بس حسيتها قلبت بنظرت شهو ودا لانها بدات تروح وتيجي على زبي بطيزها وهنا انا اصلا كنت مصدوم شوهتي كانت على ال وريا مش ال قدامي لانها اختي وانا عمري مفكرت بالطريقة دي ولاني كنت بشوف كده ف مقطع السكس والقصص الاني كنت اعتقد انها محض خيلات وكنت هوقف اختي بس هنا حضر شطاني وشهوتي متمكنه فيا اصلا وقلت بما انها عملت كده تبقى محتاجه لكده وانها كمان شهوتها غلبها وقلت اما اشوف هتعمل اي ومديت ايدي اقفش ف طيزها ولقيتها لفت وبصتلي بمعنا كمل
وهنا جمدت قلبي ودخلت ايدي من تحت ال جيب بس ال فجئني اكتر انها مش لابس كلوت هنا انا حرفيا اتصدمت وال صدمني اكتر لما حطيت ايدي ابعبصها ولقيت صبعي بيخش بسهولة عرفت انها طيزها مفوتها من كتر اتناكت
وهنا لاول اني افتكتر ان في ناس انا كنت فشختها بس هديت وفكرت قولت منا كده برضو غلطان ازا انا كنت هنيكها من شويه هتفرق ان كانت متناكه ولا لاء وهنا انا مسكت ايدها وقلتلها تعالي ننزل كانت المحطه ال هنزل فيها قربت هيا بعدي بشويه عشان كده اتفاحئت
ايمان: هنروح فين
انا : هنتفسح النهارده سيبيلي نفسك
ايمان:هي خافت بس كملت عايزة تعرف هخودها فين
انا:اتصلي خودي اجازة
ايمان:حاضر اتصلت على صافيه صحبتها تخدلها اجازة
انا :ختها ومشيت بس حسيتها خايفه وخفها زاد لما لقيتني داخل عماره محدده
ايمان :انت داخل هنا لي انت مش بتقول هنتفسح
انا : ماهو هنا هنكمل حوار الاوتبيس وهنتفسح احلى فسحه بعد مدخلنا الشقه
ايمان : انا داخله الحمام وهنا الباب خبط
انا :فتحت الباب ولقيت مين بنت البواب ولقيتها دخلت
انا : مينفعش النهارده خالص
هيا:لي عشان الشرموطة ال انت جيبها
انا : حاجه زي كده وبرد ببرود
هيا : طب على فكره بقى عادي تنكني انا وهيا معملتها قبل كده انا وهيا مع صحبك احمد وكان هو وكذا واحد وكانو عملين حفله علينا احنا الاتنين
انا :جبتي ال عندك
هيا: اه
انا : بصي انا االنهارده معاه هيا عشان ده كان واعد وانتي عارفه لما بوعد مش بخلف
هيا : ماشي بس عايزة وعد زيه
انا : اوعدك بس يلا بقى من هنا دلوقتي هي خرجت وقفلت الباب وعشان الحمام بعيد ايمان مسمعتش الصوت
ايمان: هو مين كان على الباب انا: الزبال
انا :تشربي اي
ايمان: لاخليك هعمل انا
انا :قاعد وبربط كله بعضه كده يبقى احمد بينيكها لقيتها جايبه بيرا ماهي دي اصلا شقه للعط واكتر حاجه بتبقى فيها البيرا والحشيش
ايمان: خد صب على مغير لقتها دخلت واختارت لانجيري احمد بيحب يلبسه لاي شرموطه بتيجي هنا وهنا كنات القاضيه لما شوفتها لابسها
انا:ايمان هو انتي جيتي هنا قبل كده
ايمان: بتوتر وقلق لاء
انا : امال عارفه مكان كل حاجه هنا ازاي دا حتى انتي عارفه مكان قمصان النوم
ايمان:ماهو اصل .........
انا: اصل اه ورحت قايم ضربها قلم ابن متانكه موقعها على الارض وجرراها من شعرها وهي بتصوت وتقولي ارحمني وهنا رميتها على السرير وراحت منيمها على بطنها وخلعت بنطلولني ونزلت نيك ف طيزها ب غشوميه وعشان زبي ٢٠سم وعريض ومدخله على الناشف طزها وجعتها وخرمها بقى احمر من كتر الرزع قعت ارزع لحد ما اغمى عليها ونجبت ف طيزها بعد نص ساعه نيك متواصل وفشخ وهي ولاانا سال فيها مفقتش غير علي ونا بنزل ف طيزها ودفاعت لبن وسبتها وطلعت شربت عصير وخت فجير من ال احمد جيبها وسيبها ف الشقه دي لانها اصلا بتعته بس عشان احنا صحاب اوي كمان وهو بيجي عندي كتير يخدني ونروح اي مكان او انا كنت ارحوله ف كان عادي يديني نسخه من المفاتيح لانه كان جيبها للمزاج ورجعتلها قعت اضرب فيها اوقلها فوقي لحد مافقت وشها احمر ددمم من العياط من مش بصرب غير على طيزها و بزازها وكسها عشان محجاش تعلم فيها قولتلها قومي رني على امك وقوليها ان في ضغط عليكم وهتطري انك تبيت ف العياده النهارده ودا كان عادي لانها عملتها كتير بس ال مش عادي ال انا سمعته ف المكالمه لانها رنت على ملك عشان هي ال معاه التلفون وهي هاتبلغ امها وهنا سمعت صوت اهات روحت عامل كاتم وقلتلها كلميها عادي اما اشوف اخرتها معاكم ي مناييك وفتحت الصوت ولقيتها بتقول اصبر ي بن المتناكه بكلم اختي
الشخص:انا ابن متناكه طب خدي شرموطه وبعدين اي بتكلمي اختك ماهي هتلاقيها تحت زب هيا كمان
ملك :اه خخخخخخخخه طب اصبر اشوف هي عايزه اي
ايمان :ي شرموطه ابقى قولي لمك اني نبطشيه انهارده مش هاجي غير الصبح
ملك: اه فهمت شكلك عجيتي الزبون وهيكمل صباحي وال**يبنتي امك دي غلبانه فكراكي تعابنه ف العايده متعرفش انك بتروحي شقق مفروشه وطلعت ضحكه راقيعه وقفلت .....يتبع

الجزء الثاني



وقفنا عند مكالمت ملك وبعد مما ملك قفلت والكوارث ال سمعتها دي ومكنتش مصدق وحده واخده الشغل حجه والتانيه بتتنك معرفش بتتناك من مين بس حاسس اني اعرفه لان صوته مكنش غريب ودا ال خالني قلبت على ملك ونزلت فيها ضرب لحد ما اغمى عليها ولما فقات كنت رابطها من كل اتجها وجايب خرطوم ف ايدي وهي كانت فقت وبتبص ليا وبتقولي حرام عليك كفايه كده طب اسمعني الاول حتى انا مش قادره استحمل كفايه وبتصرخ بس متعرفش ان الشقه اصلا فيها عازل للصوت وهنا انا كنت بدات اضرب فيها وبدات من رجليا وعشان تبقى معايا انا كنت منيمها على ضهرها ورابط ايدها ف السرير
ونفس النظام مع رجليها يعني وشها كان ليا وبدات اضرب فيها وبدات من رجليها ونزلت تلطيش على رجليها وفخدها بكل عزمي لحد ما رجليها ازرقت وكمان شوية هتجيب. ددمم بس حسيتها بتحب العنف لاني لما قربت منها شويه لقيتها منزله عسلها كذا مره وهنا كنت قربت وهي كانت بتتكلم بصعوبه بسبب الالم وقربت منها امص ف بزازها واشدها واعضض فيهم جامد لحد ما علمت وقربت من رقبتها وعضيتها جامد لحد مزرقتها وهنا سبتها وقمت روحت. اجيب مشابك الغسيل وعلقت شويه ف شفرات كسها وشويه ف بزازها ومسكت الخرطوم ونزلت على جسمها وبزازها وكسها لحد ما المشابك طارت وهنا كان كل جسمها ازرق من الخرطوم سبتها تريح بتاع ساعه ونا اصلا وبعد الساعه دي رجعت زي التور عشان انيكها وهنكنت فكيت رجليها ورحت تنيها ورشق زبي فكسها وهنا لقيت ايمان بتصرخ حرفيا لو مكنش في كاتم صوت كان الشارع سمعنا ودا لانها بنت بنوت لما كانت بتتنك كانت بتتناك من طيزها وطبعا عشان معطيتها فرصة تطهر بعد مااتفحت دا كان في الم ليها بشكل راهيب وقعت ارزع وهي خلاص بتهلوص من الالم ونا بسب البرشام مقومتش حرفينل من عليها غير بعد اربع سعت كنت انا جبت فيهم مرتين وكان اليل خلاص ابتدا يهل وهنا انا كنت نزلت جبت مطهر من الصيدلية ورجعت مليت البانيو وحطيت فيه المطهر عشان كسها وجسمها دخلت شلتها وحطيتها ف البانيو وهي هنا صعبت عليا لما شوفت شكلها وبعيد عن شهوتها هي بقت خايفه واول حاجه قالته لما حطيتها ف البنيو كفايه ابوس ايدك انا بصتلها ومشيت ايدي على شعرها وقلتلها لما ترتحي البسي الروب دا وتعالي وهي قعدت سعتين لحد ما مطلعت كانت جبت فراخ وكبده ومستنيها لما تطلع ولما طلعت كت الساعة 12 بليل ولما جت قعدت جمبي لقيت تلفوني رن وكانت ملك وهي لما شافت المكالمه خافت بسبب انها بعد المكالمه جسمها اتكسر واتفتحت وهي اصلا كانت جيه بتحبي بسبب انها مش قادره تمشي وبعد ماقفلت مع ملك ال كانت بتسالني اتخارت لي ونا قولتلها طالع مع صحابي شويه بقالي فتره ماشوفتهمش وهنزل من معهم على الشغل وبعد ماقفلت معاها كانت علياء اخت احمد بتقولي انت فين وبقالك فترة قافل تلفونك لي ومش بتكلمني لي هنا رديت عليها وقلتلها بحبك وهنا طبعا انا لا بحبها ولا بتنيل دي بقلها فتره من سعت مادخلت السنويه وبقيت انا واحمد صحاب بقت تكلمني وتلمح انها بتحبني ومره قالتلي انها بتحبني وهستناك مهما طال الزمان وطبعا دا اعجاب وحب مراهقه وعشان مخسرش صحبي فضلت بعيد عن اهلو بس هو ال مصنش يبقى يستاهل وهي من صدمتها معفرتش تتكلم وقفلت ف وشي ومفيش داقايق غير وكانت متصله تاني وبتقولي انت بجد قولت انك بتحبني اه قولت بحبك وبموت فيكي كمان ودا من زمان مش من دلوقتي ردت طب لي مقولتليش انا معرفش ليه مفولتش ومعرفش اي ال خلاني اقول وهنا انا اصلا معرفش ان امها كانت سامعه ال مكالمه وامها كان في طتش حصل بينا وهي اصلا شرموطه وعايز تتناك ولما اعترفت بحبي لبنتها وبعد ماقفلت التلفون لقيت امها رنت وبتقولي عايزة اقابلك دلوقتي بخصوص موضوع مهم ونا قولت مقدرش اسيب مكاني دلوقتي خالص هي طب ابعت الوكيشن ونا اجيلك بعتلها الوكيشن هي متعرفش اخواتي ولا عيلتي لان اصل علتهم غنيه دا غير ان جوزها ال هو ابو احمد دا يبقى لو ف الجيش عشان كده بعت الوكيشن وقفلت المكالمه ولقيت ايمان واكله فرخه لوحدها وهنا بصتله وضحكت وبقولها كفايه ي مفجوعه وهنا هي خافت وبطلت اكل وهنا انا قولتها اي بطتلتي اكل لي قالت مش انت ال قولت بصتلها وقلتها تصدقي نتي مشروع كلب هايل هي اضايقت بس من خوفها منطقتش وهنا انا قولتلها تعالي اقعدي تحت رجلي عشان في شرموطه جيه هنا دلوقتي وهعرفك ليها على انك كلبتي هيا اتقمصت ولوت بوز روحت نقرب منها ومخلي وشس ف وشها وفتحت بوها وتفيت فيه وخليتها تبلعه وهنا حسيت فعنيها بشهوه نحيت الاهانه وقلتلها عايزك تصوريني انا والشرموطه ال هتيجي من غير ما تحس وهنا تلفوني كان في كامر بس كان على ادي بصيت مش ال هي هتبقى جوده واو بس اهم حاجه ان وشها يبنا وهنا قولتلها يلا كملي اكل وسبتها تاكل ودخلت اخت دوش عشان افوق لناهد ال جايه ف الطريق دي بعد مخت دش ولبست البورنس ونا طلع لقيت الجرس بيرن خليت ايمان هي ال تفتح ولما فتحت ناهد اتفاجئت وقلتلها هو احمد موجود هنا انا من عند المطبخ ادخلي هو العنوان دخلت وجتلي وكانت جايبه سي فود وحجات ولقيتها بتقولي انت ازاي بتحب بنتي وبتخونها انا بصتلها بكل ثقة انتي بتحبي جوزك هي اه بس مال دا ومال دا انتي جيه تتناكي اهو من حبيب بنتك ودا نفس النظام انا بحب بنتك بس بحب انوع مسبتش على نوع واحد وهنا هي مكنتش عارف تقول اي وقبل ما تتكلم اوضه النوم هناك اهي وفيها لانجري وقمصان نوم بس هي لقيت ان اغلب البس ال موجود شبه لبس عندها وخصوصا القميص ال كانت لابسها ايمان وموجود مكان المعركه ال متنضفتش لقيت ددمم وميه الشهوه وحبال لبست القميص وجتلي ولقيتها بتقولي نت زوقك زي زوقي دا حتى القميص دا انا قولت ان انا جبته وانا جيه معايا وهنا استنجت احمد لي بيحب ينيك الشراميط ف القميص دا ولي بيحب يخليني لما اجي انيك وهو موجود يلبس ال هنيكها القميص دا وهنا تيقنت ان احمد ديوث وبيتخيل امه ف الشراميط ال بنركبها وضحكت وقولتلها ماهو لازم اتعلم منك الزوق الجميل مش عشيقتي هيا بتضحك وجت وقفت قدامي وبتفتح الاكل على رخامه المطبخ بس وهي بتفتح الاكل لاحظه ان ايمان جسمها ازرق ف بصتلي وقالتي اي دا هو انت سادي
يعني مش اوي بس دي كلبتي وغلطت لقيتها بتحك طيزها ف زبي وتقولي تصدق انا كنت عايزه اجرب السادي دا مع حد ولقيتها عايزه تبقى مستريس روحت ضربها علىطيزها وشديتها من شعرها ونزتلها تحت تقعد على ركبها زي الكلبه ولقيت احمد بيرن وامه ابتدت تمص زبي وهنا كنت قمه النشوة بنيك امه وهو فاكر انه نايك اختي وقولت ليه بقولك اي هو القميص الاصفر انت جايبه منين لانه عجب الشرموطة ال معايا وهنا انا اصلا منطقتش سم ال بيكلمني وعشان هي ملخومه ف مص زب وهو سمع صوت الهمامه وقالي بقى كده لوحدك وهي لما ركزت عؤفت ان ابنها ال بيتكلم ووقفت مص هنا قولت اي شرموطه وقفتي مص لي كملي وقلت لاحمد بس تعرف الي ال عجبني ف الشرموطة دي ان عندها 38 وتقول لسه عند 20 هو طب يعم مقولتش. لي من بدري يعم مره تانيه وهي طاير بكسمك ولو طارت ابقى نيك امك ماهي نفس جسمها بس اي مقولتش اجيب القميص دا منين قالي يعم معرفش دا نا جيبه من هدوم امي وهنا حس انه لتلغبط وقال كنت مع امي وهي بتجيب البس وخليت الكشير سجيب نسخه من القيمه وكده منا اكيد مش هروح محل اقوله عايز قميص نوم هنا قولت ليه ماشي يبن المتناكه المهم انت كنت متصل لي قالي كنت عايزك ف حاجه زي ال معاك بس بقى خلاص ال سبقى كل النبقى
قفلت المكالمه امه كانت مصدومه...........يتبع

اخت احمد علياءHpQL2qX.md.jpg
ناهد ام احمد

HpQLJst.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Gattuso, ISIS, فحل وديوث محارمي و 26 آخرين
انا احمد محمد 20 كان حلمه انه يخش هندسه بس المجوع ومفقوش وودها علوم

الاب :محمد المحمدي شغل عامل باليوميه عنده 50 سنه

الام:اعياد منصور ست بيت عندها 40

HpSZOS1.jpg

عندي تلات اخوات بنات
الكبيره ملك عندها 22 سنه

HpSZSDJ.jpg
وال من بعدها ايمان ودي عندها 20 سنه

HpSZ4Pp.md.jpg

والصغي ة واخر العنقود ندى عندها 15 سنه

HpSZsSt.jpg
وطبعا مفيش غير انا وملك ال روحنا كليات لان ايمان وندى دخلو دبولم اسيبكم بقى واروح للقصه


الجزء الأول
اي هندسه هنعمل اي ف المقبره دي وهنسلكها ازاي ا
انا :اصبر بس اما تتفتح ويحلها ال حلل
شخص: وصلنا لباب المقبره ي هندسه وفتحناه
انا : يفرج ال** يعني خلاص هنبقى اغنيا ودخلت اشوف الدهاب ولس همسك اول تمثال لقيت قلم نازل على وشي ندي :قوم يسطا عيزينك للفطار
انا: خخخخخخخ يحرق الفطار على ال عايز الفطار
وهنا ندى اتصدمت لانها متعودة انها بتصحيني ديمن بغشوميه مع انها عارفه ان نومي خفيف ومبقولش الفظ
بس يعزيزي مهو مينفعش تبقى العيشه قحط ومش عارف اتهنى وافرح حتى ف الحلم بصيت لندى لقيتها زعلانه ومقموصه
ندى : ابقى شوف مين هيصحيك تاني وسبتني ومشيت
امي : كانت طالعه من اوضتعا هي وابويا اي مالك بتزعق لي
انا :مفيش بس كان كبوس وصحيت منه على قلم عشان كده صوتي كان علي ندى
امي : خلاص افطر عشان تلحق شغلك يلا
انا : حاضر هخود دوش واجي افطر خت دوش وطلعت كان ملك وايمان ال قعدين على الفطار وندى كانت زعلت عشان كده مرديتش تفطر
ايمان :اي عم مالك مش عويدك يعني انك تزعل حد منك
انا :مين زعلان وهنا كانت ندى جايه ونا شوفتها عشان كده قولت مين زعلان
ايمان : يعني متعرفش زعلت مين
انا :لا انا لسه صحاي اصلا ملحقتش اكلم حد عشن ازعله
وهناابويا ادخل
ابويا : كفيا سهاري على الاكل ويلا عشان تشوف الشغل ال وراك
انا :حاضر يحج كنت خلصت اكل ونازل
ايمان : استنى عشان توصلني الشغل انا كمان
انا : طب انجزي عشان ماخر يهي ف كليت تمريض ووقفه مع دكتور ف العياده بتعته اهو بتساد ف المصاريف ومنها بتتعلم
انا : كنت جايب متسكل من شغل هو متهالك بس مقضي الغرض وهنا ابويا قالي وصلها كده انا عايز المتسكل النهارده
انا : حاضر يحج عطيته الفماتيح وبعد مماشي بصيت لايمان نبرتي فيها يبنت النباره
ايمان :طب وانا مالي ي لمبي
انا :كان زماني مشيت اهو هتاخر على المحل وهيبقى موال يلا بقى نشوف الاتوبيس ال هيوصلنا وكان يوم ابن احبها ملاكناش اتوبيس فاضي فطرينا نركب واحد ملينا
ركبتها وركبت وره عشان ال بيحصل ف الزحمه
ومشكله اني اول مركبت ركبت ورايا وحده اقل متقول عنها انها ملبن وكانت قمحاوي ومن المطبات والدنيا كانت زحمه لانه كان يوم الحد واليوم دا كله بيبقى نازل شغله وال بيبقى مسافر عشان بدايه الاسبوع وبتعاي بداء يقف من احسس الملبن ال ف دهري دا وبيني وبينك ي عزيزي انا اصلا شخص شهواني ولي علاقت عابرة كتير ودا كان بسبب محل ال مبيلات ال شتغلت فيه وهنا بقى كان بقالي فترة معملتش علاقة اوشوفت سكس حتى لان امتحانتي كانت لسه خلصانه وكنت واخد اجازة وكده ولقيت بتاعي بيدي التمام العسكري وقف وكان على اخره وخلاص شويه كامن وهيقطع ال بنطلون وهنا بقى الرجل ابتعا الاتوبيس داس فرامل وهنا كان كله راكب على كله حرفيا وحسيت ببتعاي داخل وسط ملبن ومحشور جامد لولا البس كان زمانه شرمه وهنا لقيت ايمان بتبصلي بنظرات عتاب عشان مكنتش تتوقع من اخوها كده بس حسيتها قلبت بنظرت شهو ودا لانها بدات تروح وتيجي على زبي بطيزها وهنا انا اصلا كنت مصدوم شوهتي كانت على ال وريا مش ال قدامي لانها اختي وانا عمري مفكرت بالطريقة دي ولاني كنت بشوف كده ف مقطع السكس والقصص الاني كنت اعتقد انها محض خيلات وكنت هوقف اختي بس هنا حضر شطاني وشهوتي متمكنه فيا اصلا وقلت بما انها عملت كده تبقى محتاجه لكده وانها كمان شهوتها غلبها وقلت اما اشوف هتعمل اي ومديت ايدي اقفش ف طيزها ولقيتها لفت وبصتلي بمعنا كمل
وهنا جمدت قلبي ودخلت ايدي من تحت ال جيب بس ال فجئني اكتر انها مش لابس كلوت هنا انا حرفيا اتصدمت وال صدمني اكتر لما حطيت ايدي ابعبصها ولقيت صبعي بيخش بسهولة عرفت انها طيزها مفوتها من كتر اتناكت
وهنا لاول اني افتكتر ان في ناس انا كنت فشختها بس هديت وفكرت قولت منا كده برضو غلطان ازا انا كنت هنيكها من شويه هتفرق ان كانت متناكه ولا لاء وهنا انا مسكت ايدها وقلتلها تعالي ننزل كانت المحطه ال هنزل فيها قربت هيا بعدي بشويه عشان كده اتفاحئت
ايمان: هنروح فين
انا : هنتفسح النهارده سيبيلي نفسك
ايمان:هي خافت بس كملت عايزة تعرف هخودها فين
انا:اتصلي خودي اجازة
ايمان:حاضر اتصلت على صافيه صحبتها تخدلها اجازة
انا :ختها ومشيت بس حسيتها خايفه وخفها زاد لما لقيتني داخل عماره محدده
ايمان :انت داخل هنا لي انت مش بتقول هنتفسح
انا : ماهو هنا هنكمل حوار الاوتبيس وهنتفسح احلى فسحه بعد مدخلنا الشقه
ايمان : انا داخله الحمام وهنا الباب خبط
انا :فتحت الباب ولقيت مين بنت البواب ولقيتها دخلت
انا : مينفعش النهارده خالص
هيا:لي عشان الشرموطة ال انت جيبها
انا : حاجه زي كده وبرد ببرود
هيا : طب على فكره بقى عادي تنكني انا وهيا معملتها قبل كده انا وهيا مع صحبك احمد وكان هو وكذا واحد وكانو عملين حفله علينا احنا الاتنين
انا :جبتي ال عندك
هيا: اه
انا : بصي انا االنهارده معاه هيا عشان ده كان واعد وانتي عارفه لما بوعد مش بخلف
هيا : ماشي بس عايزة وعد زيه
انا : اوعدك بس يلا بقى من هنا دلوقتي هي خرجت وقفلت الباب وعشان الحمام بعيد ايمان مسمعتش الصوت
ايمان: هو مين كان على الباب انا: الزبال
انا :تشربي اي
ايمان: لاخليك هعمل انا
انا :قاعد وبربط كله بعضه كده يبقى احمد بينيكها لقيتها جايبه بيرا ماهي دي اصلا شقه للعط واكتر حاجه بتبقى فيها البيرا والحشيش
ايمان: خد صب على مغير لقتها دخلت واختارت لانجيري احمد بيحب يلبسه لاي شرموطه بتيجي هنا وهنا كنات القاضيه لما شوفتها لابسها
انا:ايمان هو انتي جيتي هنا قبل كده
ايمان: بتوتر وقلق لاء
انا : امال عارفه مكان كل حاجه هنا ازاي دا حتى انتي عارفه مكان قمصان النوم
ايمان:ماهو اصل .........
انا: اصل اه ورحت قايم ضربها قلم ابن متانكه موقعها على الارض وجرراها من شعرها وهي بتصوت وتقولي ارحمني وهنا رميتها على السرير وراحت منيمها على بطنها وخلعت بنطلولني ونزلت نيك ف طيزها ب غشوميه وعشان زبي ٢٠سم وعريض ومدخله على الناشف طزها وجعتها وخرمها بقى احمر من كتر الرزع قعت ارزع لحد ما اغمى عليها ونجبت ف طيزها بعد نص ساعه نيك متواصل وفشخ وهي ولاانا سال فيها مفقتش غير علي ونا بنزل ف طيزها ودفاعت لبن وسبتها وطلعت شربت عصير وخت فجير من ال احمد جيبها وسيبها ف الشقه دي لانها اصلا بتعته بس عشان احنا صحاب اوي كمان وهو بيجي عندي كتير يخدني ونروح اي مكان او انا كنت ارحوله ف كان عادي يديني نسخه من المفاتيح لانه كان جيبها للمزاج ورجعتلها قعت اضرب فيها اوقلها فوقي لحد مافقت وشها احمر ددمم من العياط من مش بصرب غير على طيزها و بزازها وكسها عشان محجاش تعلم فيها قولتلها قومي رني على امك وقوليها ان في ضغط عليكم وهتطري انك تبيت ف العياده النهارده ودا كان عادي لانها عملتها كتير بس ال مش عادي ال انا سمعته ف المكالمه لانها رنت على ملك عشان هي ال معاه التلفون وهي هاتبلغ امها وهنا سمعت صوت اهات روحت عامل كاتم وقلتلها كلميها عادي اما اشوف اخرتها معاكم ي مناييك وفتحت الصوت ولقيتها بتقول اصبر ي بن المتناكه بكلم اختي
الشخص:انا ابن متناكه طب خدي شرموطه وبعدين اي بتكلمي اختك ماهي هتلاقيها تحت زب هيا كمان
ملك :اه خخخخخخخخه طب اصبر اشوف هي عايزه اي
ايمان :ي شرموطه ابقى قولي لمك اني نبطشيه انهارده مش هاجي غير الصبح
ملك: اه فهمت شكلك عجيتي الزبون وهيكمل صباحي وال**يبنتي امك دي غلبانه فكراكي تعابنه ف العايده متعرفش انك بتروحي شقق مفروشه وطلعت ضحكه راقيعه وقفلت .....يتبع
كمل روعه
 
انا احمد محمد 20 كان حلمه انه يخش هندسه بس المجوع ومفقوش وودها علوم

الاب :محمد المحمدي شغل عامل باليوميه عنده 50 سنه

الام:اعياد منصور ست بيت عندها 40

HpSZOS1.jpg

عندي تلات اخوات بنات
الكبيره ملك عندها 22 سنه

HpSZSDJ.jpg
وال من بعدها ايمان ودي عندها 20 سنه

HpSZ4Pp.md.jpg

والصغي ة واخر العنقود ندى عندها 15 سنه

HpSZsSt.jpg
وطبعا مفيش غير انا وملك ال روحنا كليات لان ايمان وندى دخلو دبولم اسيبكم بقى واروح للقصه


الجزء الأول
اي هندسه هنعمل اي ف المقبره دي وهنسلكها ازاي ا
انا :اصبر بس اما تتفتح ويحلها ال حلل
شخص: وصلنا لباب المقبره ي هندسه وفتحناه
انا : يفرج ال** يعني خلاص هنبقى اغنيا ودخلت اشوف الدهاب ولس همسك اول تمثال لقيت قلم نازل على وشي ندي :قوم يسطا عيزينك للفطار
انا: خخخخخخخ يحرق الفطار على ال عايز الفطار
وهنا ندى اتصدمت لانها متعودة انها بتصحيني ديمن بغشوميه مع انها عارفه ان نومي خفيف ومبقولش الفظ
بس يعزيزي مهو مينفعش تبقى العيشه قحط ومش عارف اتهنى وافرح حتى ف الحلم بصيت لندى لقيتها زعلانه ومقموصه
ندى : ابقى شوف مين هيصحيك تاني وسبتني ومشيت
امي : كانت طالعه من اوضتعا هي وابويا اي مالك بتزعق لي
انا :مفيش بس كان كبوس وصحيت منه على قلم عشان كده صوتي كان علي ندى
امي : خلاص افطر عشان تلحق شغلك يلا
انا : حاضر هخود دوش واجي افطر خت دوش وطلعت كان ملك وايمان ال قعدين على الفطار وندى كانت زعلت عشان كده مرديتش تفطر
ايمان :اي عم مالك مش عويدك يعني انك تزعل حد منك
انا :مين زعلان وهنا كانت ندى جايه ونا شوفتها عشان كده قولت مين زعلان
ايمان : يعني متعرفش زعلت مين
انا :لا انا لسه صحاي اصلا ملحقتش اكلم حد عشن ازعله
وهناابويا ادخل
ابويا : كفيا سهاري على الاكل ويلا عشان تشوف الشغل ال وراك
انا :حاضر يحج كنت خلصت اكل ونازل
ايمان : استنى عشان توصلني الشغل انا كمان
انا : طب انجزي عشان ماخر يهي ف كليت تمريض ووقفه مع دكتور ف العياده بتعته اهو بتساد ف المصاريف ومنها بتتعلم
انا : كنت جايب متسكل من شغل هو متهالك بس مقضي الغرض وهنا ابويا قالي وصلها كده انا عايز المتسكل النهارده
انا : حاضر يحج عطيته الفماتيح وبعد مماشي بصيت لايمان نبرتي فيها يبنت النباره
ايمان :طب وانا مالي ي لمبي
انا :كان زماني مشيت اهو هتاخر على المحل وهيبقى موال يلا بقى نشوف الاتوبيس ال هيوصلنا وكان يوم ابن احبها ملاكناش اتوبيس فاضي فطرينا نركب واحد ملينا
ركبتها وركبت وره عشان ال بيحصل ف الزحمه
ومشكله اني اول مركبت ركبت ورايا وحده اقل متقول عنها انها ملبن وكانت قمحاوي ومن المطبات والدنيا كانت زحمه لانه كان يوم الحد واليوم دا كله بيبقى نازل شغله وال بيبقى مسافر عشان بدايه الاسبوع وبتعاي بداء يقف من احسس الملبن ال ف دهري دا وبيني وبينك ي عزيزي انا اصلا شخص شهواني ولي علاقت عابرة كتير ودا كان بسبب محل ال مبيلات ال شتغلت فيه وهنا بقى كان بقالي فترة معملتش علاقة اوشوفت سكس حتى لان امتحانتي كانت لسه خلصانه وكنت واخد اجازة وكده ولقيت بتاعي بيدي التمام العسكري وقف وكان على اخره وخلاص شويه كامن وهيقطع ال بنطلون وهنا بقى الرجل ابتعا الاتوبيس داس فرامل وهنا كان كله راكب على كله حرفيا وحسيت ببتعاي داخل وسط ملبن ومحشور جامد لولا البس كان زمانه شرمه وهنا لقيت ايمان بتبصلي بنظرات عتاب عشان مكنتش تتوقع من اخوها كده بس حسيتها قلبت بنظرت شهو ودا لانها بدات تروح وتيجي على زبي بطيزها وهنا انا اصلا كنت مصدوم شوهتي كانت على ال وريا مش ال قدامي لانها اختي وانا عمري مفكرت بالطريقة دي ولاني كنت بشوف كده ف مقطع السكس والقصص الاني كنت اعتقد انها محض خيلات وكنت هوقف اختي بس هنا حضر شطاني وشهوتي متمكنه فيا اصلا وقلت بما انها عملت كده تبقى محتاجه لكده وانها كمان شهوتها غلبها وقلت اما اشوف هتعمل اي ومديت ايدي اقفش ف طيزها ولقيتها لفت وبصتلي بمعنا كمل
وهنا جمدت قلبي ودخلت ايدي من تحت ال جيب بس ال فجئني اكتر انها مش لابس كلوت هنا انا حرفيا اتصدمت وال صدمني اكتر لما حطيت ايدي ابعبصها ولقيت صبعي بيخش بسهولة عرفت انها طيزها مفوتها من كتر اتناكت
وهنا لاول اني افتكتر ان في ناس انا كنت فشختها بس هديت وفكرت قولت منا كده برضو غلطان ازا انا كنت هنيكها من شويه هتفرق ان كانت متناكه ولا لاء وهنا انا مسكت ايدها وقلتلها تعالي ننزل كانت المحطه ال هنزل فيها قربت هيا بعدي بشويه عشان كده اتفاحئت
ايمان: هنروح فين
انا : هنتفسح النهارده سيبيلي نفسك
ايمان:هي خافت بس كملت عايزة تعرف هخودها فين
انا:اتصلي خودي اجازة
ايمان:حاضر اتصلت على صافيه صحبتها تخدلها اجازة
انا :ختها ومشيت بس حسيتها خايفه وخفها زاد لما لقيتني داخل عماره محدده
ايمان :انت داخل هنا لي انت مش بتقول هنتفسح
انا : ماهو هنا هنكمل حوار الاوتبيس وهنتفسح احلى فسحه بعد مدخلنا الشقه
ايمان : انا داخله الحمام وهنا الباب خبط
انا :فتحت الباب ولقيت مين بنت البواب ولقيتها دخلت
انا : مينفعش النهارده خالص
هيا:لي عشان الشرموطة ال انت جيبها
انا : حاجه زي كده وبرد ببرود
هيا : طب على فكره بقى عادي تنكني انا وهيا معملتها قبل كده انا وهيا مع صحبك احمد وكان هو وكذا واحد وكانو عملين حفله علينا احنا الاتنين
انا :جبتي ال عندك
هيا: اه
انا : بصي انا االنهارده معاه هيا عشان ده كان واعد وانتي عارفه لما بوعد مش بخلف
هيا : ماشي بس عايزة وعد زيه
انا : اوعدك بس يلا بقى من هنا دلوقتي هي خرجت وقفلت الباب وعشان الحمام بعيد ايمان مسمعتش الصوت
ايمان: هو مين كان على الباب انا: الزبال
انا :تشربي اي
ايمان: لاخليك هعمل انا
انا :قاعد وبربط كله بعضه كده يبقى احمد بينيكها لقيتها جايبه بيرا ماهي دي اصلا شقه للعط واكتر حاجه بتبقى فيها البيرا والحشيش
ايمان: خد صب على مغير لقتها دخلت واختارت لانجيري احمد بيحب يلبسه لاي شرموطه بتيجي هنا وهنا كنات القاضيه لما شوفتها لابسها
انا:ايمان هو انتي جيتي هنا قبل كده
ايمان: بتوتر وقلق لاء
انا : امال عارفه مكان كل حاجه هنا ازاي دا حتى انتي عارفه مكان قمصان النوم
ايمان:ماهو اصل .........
انا: اصل اه ورحت قايم ضربها قلم ابن متانكه موقعها على الارض وجرراها من شعرها وهي بتصوت وتقولي ارحمني وهنا رميتها على السرير وراحت منيمها على بطنها وخلعت بنطلولني ونزلت نيك ف طيزها ب غشوميه وعشان زبي ٢٠سم وعريض ومدخله على الناشف طزها وجعتها وخرمها بقى احمر من كتر الرزع قعت ارزع لحد ما اغمى عليها ونجبت ف طيزها بعد نص ساعه نيك متواصل وفشخ وهي ولاانا سال فيها مفقتش غير علي ونا بنزل ف طيزها ودفاعت لبن وسبتها وطلعت شربت عصير وخت فجير من ال احمد جيبها وسيبها ف الشقه دي لانها اصلا بتعته بس عشان احنا صحاب اوي كمان وهو بيجي عندي كتير يخدني ونروح اي مكان او انا كنت ارحوله ف كان عادي يديني نسخه من المفاتيح لانه كان جيبها للمزاج ورجعتلها قعت اضرب فيها اوقلها فوقي لحد مافقت وشها احمر ددمم من العياط من مش بصرب غير على طيزها و بزازها وكسها عشان محجاش تعلم فيها قولتلها قومي رني على امك وقوليها ان في ضغط عليكم وهتطري انك تبيت ف العياده النهارده ودا كان عادي لانها عملتها كتير بس ال مش عادي ال انا سمعته ف المكالمه لانها رنت على ملك عشان هي ال معاه التلفون وهي هاتبلغ امها وهنا سمعت صوت اهات روحت عامل كاتم وقلتلها كلميها عادي اما اشوف اخرتها معاكم ي مناييك وفتحت الصوت ولقيتها بتقول اصبر ي بن المتناكه بكلم اختي
الشخص:انا ابن متناكه طب خدي شرموطه وبعدين اي بتكلمي اختك ماهي هتلاقيها تحت زب هيا كمان
ملك :اه خخخخخخخخه طب اصبر اشوف هي عايزه اي
ايمان :ي شرموطه ابقى قولي لمك اني نبطشيه انهارده مش هاجي غير الصبح
ملك: اه فهمت شكلك عجيتي الزبون وهيكمل صباحي وال**يبنتي امك دي غلبانه فكراكي تعابنه ف العايده متعرفش انك بتروحي شقق مفروشه وطلعت ضحكه راقيعه وقفلت .....يتبع
كمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميله كمل
 
انا احمد محمد 20 كان حلمه انه يخش هندسه بس المجوع ومفقوش وودها علوم

الاب :محمد المحمدي شغل عامل باليوميه عنده 50 سنه

الام:اعياد منصور ست بيت عندها 40

HpSZOS1.jpg

عندي تلات اخوات بنات
الكبيره ملك عندها 22 سنه

HpSZSDJ.jpg
وال من بعدها ايمان ودي عندها 20 سنه

HpSZ4Pp.md.jpg

والصغي ة واخر العنقود ندى عندها 16 سنه

HpSZsSt.jpg
وطبعا مفيش غير انا وملك ال روحنا كليات لان ايمان وندى دخلو دبولم اسيبكم بقى واروح للقصه


الجزء الأول
اي هندسه هنعمل اي ف المقبره دي وهنسلكها ازاي ا
انا :اصبر بس اما تتفتح ويحلها ال حلل
شخص: وصلنا لباب المقبره ي هندسه وفتحناه
انا : يفرج ال** يعني خلاص هنبقى اغنيا ودخلت اشوف الدهاب ولس همسك اول تمثال لقيت قلم نازل على وشي ندي :قوم يسطا عيزينك للفطار
انا: خخخخخخخ يحرق الفطار على ال عايز الفطار
وهنا ندى اتصدمت لانها متعودة انها بتصحيني ديمن بغشوميه مع انها عارفه ان نومي خفيف ومبقولش الفظ
بس يعزيزي مهو مينفعش تبقى العيشه قحط ومش عارف اتهنى وافرح حتى ف الحلم بصيت لندى لقيتها زعلانه ومقموصه
ندى : ابقى شوف مين هيصحيك تاني وسبتني ومشيت
امي : كانت طالعه من اوضتعا هي وابويا اي مالك بتزعق لي
انا :مفيش بس كان كبوس وصحيت منه على قلم عشان كده صوتي كان علي ندى
امي : خلاص افطر عشان تلحق شغلك يلا
انا : حاضر هخود دوش واجي افطر خت دوش وطلعت كان ملك وايمان ال قعدين على الفطار وندى كانت زعلت عشان كده مرديتش تفطر
ايمان :اي عم مالك مش عويدك يعني انك تزعل حد منك
انا :مين زعلان وهنا كانت ندى جايه ونا شوفتها عشان كده قولت مين زعلان
ايمان : يعني متعرفش زعلت مين
انا :لا انا لسه صحاي اصلا ملحقتش اكلم حد عشن ازعله
وهناابويا ادخل
ابويا : كفيا سهاري على الاكل ويلا عشان تشوف الشغل ال وراك
انا :حاضر يحج كنت خلصت اكل ونازل
ايمان : استنى عشان توصلني الشغل انا كمان
انا : طب انجزي عشان ماخر يهي ف كليت تمريض ووقفه مع دكتور ف العياده بتعته اهو بتساد ف المصاريف ومنها بتتعلم
انا : كنت جايب متسكل من شغل هو متهالك بس مقضي الغرض وهنا ابويا قالي وصلها كده انا عايز المتسكل النهارده
انا : حاضر يحج عطيته الفماتيح وبعد مماشي بصيت لايمان نبرتي فيها يبنت النباره
ايمان :طب وانا مالي ي لمبي
انا :كان زماني مشيت اهو هتاخر على المحل وهيبقى موال يلا بقى نشوف الاتوبيس ال هيوصلنا وكان يوم ابن احبها ملاكناش اتوبيس فاضي فطرينا نركب واحد ملينا
ركبتها وركبت وره عشان ال بيحصل ف الزحمه
ومشكله اني اول مركبت ركبت ورايا وحده اقل متقول عنها انها ملبن وكانت قمحاوي ومن المطبات والدنيا كانت زحمه لانه كان يوم الحد واليوم دا كله بيبقى نازل شغله وال بيبقى مسافر عشان بدايه الاسبوع وبتعاي بداء يقف من احسس الملبن ال ف دهري دا وبيني وبينك ي عزيزي انا اصلا شخص شهواني ولي علاقت عابرة كتير ودا كان بسبب محل ال مبيلات ال شتغلت فيه وهنا بقى كان بقالي فترة معملتش علاقة اوشوفت سكس حتى لان امتحانتي كانت لسه خلصانه وكنت واخد اجازة وكده ولقيت بتاعي بيدي التمام العسكري وقف وكان على اخره وخلاص شويه كامن وهيقطع ال بنطلون وهنا بقى الرجل ابتعا الاتوبيس داس فرامل وهنا كان كله راكب على كله حرفيا وحسيت ببتعاي داخل وسط ملبن ومحشور جامد لولا البس كان زمانه شرمه وهنا لقيت ايمان بتبصلي بنظرات عتاب عشان مكنتش تتوقع من اخوها كده بس حسيتها قلبت بنظرت شهو ودا لانها بدات تروح وتيجي على زبي بطيزها وهنا انا اصلا كنت مصدوم شوهتي كانت على ال وريا مش ال قدامي لانها اختي وانا عمري مفكرت بالطريقة دي ولاني كنت بشوف كده ف مقطع السكس والقصص الاني كنت اعتقد انها محض خيلات وكنت هوقف اختي بس هنا حضر شطاني وشهوتي متمكنه فيا اصلا وقلت بما انها عملت كده تبقى محتاجه لكده وانها كمان شهوتها غلبها وقلت اما اشوف هتعمل اي ومديت ايدي اقفش ف طيزها ولقيتها لفت وبصتلي بمعنا كمل
وهنا جمدت قلبي ودخلت ايدي من تحت ال جيب بس ال فجئني اكتر انها مش لابس كلوت هنا انا حرفيا اتصدمت وال صدمني اكتر لما حطيت ايدي ابعبصها ولقيت صبعي بيخش بسهولة عرفت انها طيزها مفوتها من كتر اتناكت
وهنا لاول اني افتكتر ان في ناس انا كنت فشختها بس هديت وفكرت قولت منا كده برضو غلطان ازا انا كنت هنيكها من شويه هتفرق ان كانت متناكه ولا لاء وهنا انا مسكت ايدها وقلتلها تعالي ننزل كانت المحطه ال هنزل فيها قربت هيا بعدي بشويه عشان كده اتفاحئت
ايمان: هنروح فين
انا : هنتفسح النهارده سيبيلي نفسك
ايمان:هي خافت بس كملت عايزة تعرف هخودها فين
انا:اتصلي خودي اجازة
ايمان:حاضر اتصلت على صافيه صحبتها تخدلها اجازة
انا :ختها ومشيت بس حسيتها خايفه وخفها زاد لما لقيتني داخل عماره محدده
ايمان :انت داخل هنا لي انت مش بتقول هنتفسح
انا : ماهو هنا هنكمل حوار الاوتبيس وهنتفسح احلى فسحه بعد مدخلنا الشقه
ايمان : انا داخله الحمام وهنا الباب خبط
انا :فتحت الباب ولقيت مين بنت البواب ولقيتها دخلت
انا : مينفعش النهارده خالص
هيا:لي عشان الشرموطة ال انت جيبها
انا : حاجه زي كده وبرد ببرود
هيا : طب على فكره بقى عادي تنكني انا وهيا معملتها قبل كده انا وهيا مع صحبك احمد وكان هو وكذا واحد وكانو عملين حفله علينا احنا الاتنين
انا :جبتي ال عندك
هيا: اه
انا : بصي انا االنهارده معاه هيا عشان ده كان واعد وانتي عارفه لما بوعد مش بخلف
هيا : ماشي بس عايزة وعد زيه
انا : اوعدك بس يلا بقى من هنا دلوقتي هي خرجت وقفلت الباب وعشان الحمام بعيد ايمان مسمعتش الصوت
ايمان: هو مين كان على الباب انا: الزبال
انا :تشربي اي
ايمان: لاخليك هعمل انا
انا :قاعد وبربط كله بعضه كده يبقى احمد بينيكها لقيتها جايبه بيرا ماهي دي اصلا شقه للعط واكتر حاجه بتبقى فيها البيرا والحشيش
ايمان: خد صب على مغير لقتها دخلت واختارت لانجيري احمد بيحب يلبسه لاي شرموطه بتيجي هنا وهنا كنات القاضيه لما شوفتها لابسها
انا:ايمان هو انتي جيتي هنا قبل كده
ايمان: بتوتر وقلق لاء
انا : امال عارفه مكان كل حاجه هنا ازاي دا حتى انتي عارفه مكان قمصان النوم
ايمان:ماهو اصل .........
انا: اصل اه ورحت قايم ضربها قلم ابن متانكه موقعها على الارض وجرراها من شعرها وهي بتصوت وتقولي ارحمني وهنا رميتها على السرير وراحت منيمها على بطنها وخلعت بنطلولني ونزلت نيك ف طيزها ب غشوميه وعشان زبي ٢٠سم وعريض ومدخله على الناشف طزها وجعتها وخرمها بقى احمر من كتر الرزع قعت ارزع لحد ما اغمى عليها ونجبت ف طيزها بعد نص ساعه نيك متواصل وفشخ وهي ولاانا سال فيها مفقتش غير علي ونا بنزل ف طيزها ودفاعت لبن وسبتها وطلعت شربت عصير وخت فجير من ال احمد جيبها وسيبها ف الشقه دي لانها اصلا بتعته بس عشان احنا صحاب اوي كمان وهو بيجي عندي كتير يخدني ونروح اي مكان او انا كنت ارحوله ف كان عادي يديني نسخه من المفاتيح لانه كان جيبها للمزاج ورجعتلها قعت اضرب فيها اوقلها فوقي لحد مافقت وشها احمر ددمم من العياط من مش بصرب غير على طيزها و بزازها وكسها عشان محجاش تعلم فيها قولتلها قومي رني على امك وقوليها ان في ضغط عليكم وهتطري انك تبيت ف العياده النهارده ودا كان عادي لانها عملتها كتير بس ال مش عادي ال انا سمعته ف المكالمه لانها رنت على ملك عشان هي ال معاه التلفون وهي هاتبلغ امها وهنا سمعت صوت اهات روحت عامل كاتم وقلتلها كلميها عادي اما اشوف اخرتها معاكم ي مناييك وفتحت الصوت ولقيتها بتقول اصبر ي بن المتناكه بكلم اختي
الشخص:انا ابن متناكه طب خدي شرموطه وبعدين اي بتكلمي اختك ماهي هتلاقيها تحت زب هيا كمان
ملك :اه خخخخخخخخه طب اصبر اشوف هي عايزه اي
ايمان :ي شرموطه ابقى قولي لمك اني نبطشيه انهارده مش هاجي غير الصبح
ملك: اه فهمت شكلك عجيتي الزبون وهيكمل صباحي وال**يبنتي امك دي غلبانه فكراكي تعابنه ف العايده متعرفش انك بتروحي شقق مفروشه وطلعت ضحكه راقيعه وقفلت .....يتبع
كمل شكلها هتحلو
 
عيش وخد حقك من صاحبك الديوث
 
كمل قصه روعه تسلم ايدك وتحياتى لك
 
تم أضافة الجزء الثاني
 
رووووعاتك كمل يا فنان بانتظار الجديد
 
عاش عليك كمل بس ياريت تطول الاجزاء الجاية شويه
انا احمد محمد 20 كان حلمه انه يخش هندسه بس المجوع ومفقوش وودها علوم

الاب :محمد المحمدي شغل عامل باليوميه عنده 50 سنه

الام:اعياد منصور ست بيت عندها 40

HpSZOS1.jpg

عندي تلات اخوات بنات
الكبيره ملك عندها 22 سنه

HpSZSDJ.jpg
وال من بعدها ايمان ودي عندها 20 سنه

HpSZ4Pp.md.jpg

والصغي ة واخر العنقود ندى عندها 16 سنه

HpSZsSt.jpg
وطبعا مفيش غير انا وملك ال روحنا كليات لان ايمان وندى دخلو دبولم اسيبكم بقى واروح للقصه


الجزء الأول
اي هندسه هنعمل اي ف المقبره دي وهنسلكها ازاي ا
انا :اصبر بس اما تتفتح ويحلها ال حلل
شخص: وصلنا لباب المقبره ي هندسه وفتحناه
انا : يفرج ال** يعني خلاص هنبقى اغنيا ودخلت اشوف الدهاب ولس همسك اول تمثال لقيت قلم نازل على وشي ندي :قوم يسطا عيزينك للفطار
انا: خخخخخخخ يحرق الفطار على ال عايز الفطار
وهنا ندى اتصدمت لانها متعودة انها بتصحيني ديمن بغشوميه مع انها عارفه ان نومي خفيف ومبقولش الفظ
بس يعزيزي مهو مينفعش تبقى العيشه قحط ومش عارف اتهنى وافرح حتى ف الحلم بصيت لندى لقيتها زعلانه ومقموصه
ندى : ابقى شوف مين هيصحيك تاني وسبتني ومشيت
امي : كانت طالعه من اوضتعا هي وابويا اي مالك بتزعق لي
انا :مفيش بس كان كبوس وصحيت منه على قلم عشان كده صوتي كان علي ندى
امي : خلاص افطر عشان تلحق شغلك يلا
انا : حاضر هخود دوش واجي افطر خت دوش وطلعت كان ملك وايمان ال قعدين على الفطار وندى كانت زعلت عشان كده مرديتش تفطر
ايمان :اي عم مالك مش عويدك يعني انك تزعل حد منك
انا :مين زعلان وهنا كانت ندى جايه ونا شوفتها عشان كده قولت مين زعلان
ايمان : يعني متعرفش زعلت مين
انا :لا انا لسه صحاي اصلا ملحقتش اكلم حد عشن ازعله
وهناابويا ادخل
ابويا : كفيا سهاري على الاكل ويلا عشان تشوف الشغل ال وراك
انا :حاضر يحج كنت خلصت اكل ونازل
ايمان : استنى عشان توصلني الشغل انا كمان
انا : طب انجزي عشان ماخر يهي ف كليت تمريض ووقفه مع دكتور ف العياده بتعته اهو بتساد ف المصاريف ومنها بتتعلم
انا : كنت جايب متسكل من شغل هو متهالك بس مقضي الغرض وهنا ابويا قالي وصلها كده انا عايز المتسكل النهارده
انا : حاضر يحج عطيته الفماتيح وبعد مماشي بصيت لايمان نبرتي فيها يبنت النباره
ايمان :طب وانا مالي ي لمبي
انا :كان زماني مشيت اهو هتاخر على المحل وهيبقى موال يلا بقى نشوف الاتوبيس ال هيوصلنا وكان يوم ابن احبها ملاكناش اتوبيس فاضي فطرينا نركب واحد ملينا
ركبتها وركبت وره عشان ال بيحصل ف الزحمه
ومشكله اني اول مركبت ركبت ورايا وحده اقل متقول عنها انها ملبن وكانت قمحاوي ومن المطبات والدنيا كانت زحمه لانه كان يوم الحد واليوم دا كله بيبقى نازل شغله وال بيبقى مسافر عشان بدايه الاسبوع وبتعاي بداء يقف من احسس الملبن ال ف دهري دا وبيني وبينك ي عزيزي انا اصلا شخص شهواني ولي علاقت عابرة كتير ودا كان بسبب محل ال مبيلات ال شتغلت فيه وهنا بقى كان بقالي فترة معملتش علاقة اوشوفت سكس حتى لان امتحانتي كانت لسه خلصانه وكنت واخد اجازة وكده ولقيت بتاعي بيدي التمام العسكري وقف وكان على اخره وخلاص شويه كامن وهيقطع ال بنطلون وهنا بقى الرجل ابتعا الاتوبيس داس فرامل وهنا كان كله راكب على كله حرفيا وحسيت ببتعاي داخل وسط ملبن ومحشور جامد لولا البس كان زمانه شرمه وهنا لقيت ايمان بتبصلي بنظرات عتاب عشان مكنتش تتوقع من اخوها كده بس حسيتها قلبت بنظرت شهو ودا لانها بدات تروح وتيجي على زبي بطيزها وهنا انا اصلا كنت مصدوم شوهتي كانت على ال وريا مش ال قدامي لانها اختي وانا عمري مفكرت بالطريقة دي ولاني كنت بشوف كده ف مقطع السكس والقصص الاني كنت اعتقد انها محض خيلات وكنت هوقف اختي بس هنا حضر شطاني وشهوتي متمكنه فيا اصلا وقلت بما انها عملت كده تبقى محتاجه لكده وانها كمان شهوتها غلبها وقلت اما اشوف هتعمل اي ومديت ايدي اقفش ف طيزها ولقيتها لفت وبصتلي بمعنا كمل
وهنا جمدت قلبي ودخلت ايدي من تحت ال جيب بس ال فجئني اكتر انها مش لابس كلوت هنا انا حرفيا اتصدمت وال صدمني اكتر لما حطيت ايدي ابعبصها ولقيت صبعي بيخش بسهولة عرفت انها طيزها مفوتها من كتر اتناكت
وهنا لاول اني افتكتر ان في ناس انا كنت فشختها بس هديت وفكرت قولت منا كده برضو غلطان ازا انا كنت هنيكها من شويه هتفرق ان كانت متناكه ولا لاء وهنا انا مسكت ايدها وقلتلها تعالي ننزل كانت المحطه ال هنزل فيها قربت هيا بعدي بشويه عشان كده اتفاحئت
ايمان: هنروح فين
انا : هنتفسح النهارده سيبيلي نفسك
ايمان:هي خافت بس كملت عايزة تعرف هخودها فين
انا:اتصلي خودي اجازة
ايمان:حاضر اتصلت على صافيه صحبتها تخدلها اجازة
انا :ختها ومشيت بس حسيتها خايفه وخفها زاد لما لقيتني داخل عماره محدده
ايمان :انت داخل هنا لي انت مش بتقول هنتفسح
انا : ماهو هنا هنكمل حوار الاوتبيس وهنتفسح احلى فسحه بعد مدخلنا الشقه
ايمان : انا داخله الحمام وهنا الباب خبط
انا :فتحت الباب ولقيت مين بنت البواب ولقيتها دخلت
انا : مينفعش النهارده خالص
هيا:لي عشان الشرموطة ال انت جيبها
انا : حاجه زي كده وبرد ببرود
هيا : طب على فكره بقى عادي تنكني انا وهيا معملتها قبل كده انا وهيا مع صحبك احمد وكان هو وكذا واحد وكانو عملين حفله علينا احنا الاتنين
انا :جبتي ال عندك
هيا: اه
انا : بصي انا االنهارده معاه هيا عشان ده كان واعد وانتي عارفه لما بوعد مش بخلف
هيا : ماشي بس عايزة وعد زيه
انا : اوعدك بس يلا بقى من هنا دلوقتي هي خرجت وقفلت الباب وعشان الحمام بعيد ايمان مسمعتش الصوت
ايمان: هو مين كان على الباب انا: الزبال
انا :تشربي اي
ايمان: لاخليك هعمل انا
انا :قاعد وبربط كله بعضه كده يبقى احمد بينيكها لقيتها جايبه بيرا ماهي دي اصلا شقه للعط واكتر حاجه بتبقى فيها البيرا والحشيش
ايمان: خد صب على مغير لقتها دخلت واختارت لانجيري احمد بيحب يلبسه لاي شرموطه بتيجي هنا وهنا كنات القاضيه لما شوفتها لابسها
انا:ايمان هو انتي جيتي هنا قبل كده
ايمان: بتوتر وقلق لاء
انا : امال عارفه مكان كل حاجه هنا ازاي دا حتى انتي عارفه مكان قمصان النوم
ايمان:ماهو اصل .........
انا: اصل اه ورحت قايم ضربها قلم ابن متانكه موقعها على الارض وجرراها من شعرها وهي بتصوت وتقولي ارحمني وهنا رميتها على السرير وراحت منيمها على بطنها وخلعت بنطلولني ونزلت نيك ف طيزها ب غشوميه وعشان زبي ٢٠سم وعريض ومدخله على الناشف طزها وجعتها وخرمها بقى احمر من كتر الرزع قعت ارزع لحد ما اغمى عليها ونجبت ف طيزها بعد نص ساعه نيك متواصل وفشخ وهي ولاانا سال فيها مفقتش غير علي ونا بنزل ف طيزها ودفاعت لبن وسبتها وطلعت شربت عصير وخت فجير من ال احمد جيبها وسيبها ف الشقه دي لانها اصلا بتعته بس عشان احنا صحاب اوي كمان وهو بيجي عندي كتير يخدني ونروح اي مكان او انا كنت ارحوله ف كان عادي يديني نسخه من المفاتيح لانه كان جيبها للمزاج ورجعتلها قعت اضرب فيها اوقلها فوقي لحد مافقت وشها احمر ددمم من العياط من مش بصرب غير على طيزها و بزازها وكسها عشان محجاش تعلم فيها قولتلها قومي رني على امك وقوليها ان في ضغط عليكم وهتطري انك تبيت ف العياده النهارده ودا كان عادي لانها عملتها كتير بس ال مش عادي ال انا سمعته ف المكالمه لانها رنت على ملك عشان هي ال معاه التلفون وهي هاتبلغ امها وهنا سمعت صوت اهات روحت عامل كاتم وقلتلها كلميها عادي اما اشوف اخرتها معاكم ي مناييك وفتحت الصوت ولقيتها بتقول اصبر ي بن المتناكه بكلم اختي
الشخص:انا ابن متناكه طب خدي شرموطه وبعدين اي بتكلمي اختك ماهي هتلاقيها تحت زب هيا كمان
ملك :اه خخخخخخخخه طب اصبر اشوف هي عايزه اي
ايمان :ي شرموطه ابقى قولي لمك اني نبطشيه انهارده مش هاجي غير الصبح
ملك: اه فهمت شكلك عجيتي الزبون وهيكمل صباحي وال**يبنتي امك دي غلبانه فكراكي تعابنه ف العايده متعرفش انك بتروحي شقق مفروشه وطلعت ضحكه راقيعه وقفلت .....يتبع

الجزء الثاني



وقفنا عند مكالمت ملك وبعد مما ملك قفلت والكوارث ال سمعتها دي ومكنتش مصدق وحده واخده الشغل حجه والتانيه بتتنك معرفش بتتناك من مين بس حاسس اني اعرفه لان صوته مكنش غريب ودا ال خالني قلبت على ملك ونزلت فيها ضرب لحد ما اغمى عليها ولما فقات كنت رابطها من كل اتجها وجايب خرطوم ف ايدي وهي كانت فقت وبتبص ليا وبتقولي حرام عليك كفايه كده طب اسمعني الاول حتى انا مش قادره استحمل كفايه وبتصرخ بس متعرفش ان الشقه اصلا فيها عازل للصوت وهنا انا كنت بدات اضرب فيها وبدات من رجليا وعشان تبقى معايا انا كنت منيمها على ضهرها ورابط ايدها ف السرير
ونفس النظام مع رجليها يعني وشها كان ليا وبدات اضرب فيها وبدات من رجليها ونزلت تلطيش على رجليها وفخدها بكل عزمي لحد ما رجليها ازرقت وكمان شوية هتجيب. ددمم بس حسيتها بتحب العنف لاني لما قربت منها شويه لقيتها منزله عسلها كذا مره وهنا كنت قربت وهي كانت بتتكلم بصعوبه بسبب الالم وقربت منها امص ف بزازها واشدها واعضض فيهم جامد لحد ما علمت وقربت من رقبتها وعضيتها جامد لحد مزرقتها وهنا سبتها وقمت روحت. اجيب مشابك الغسيل وعلقت شويه ف شفرات كسها وشويه ف بزازها ومسكت الخرطوم ونزلت على جسمها وبزازها وكسها لحد ما المشابك طارت وهنا كان كل جسمها ازرق من الخرطوم سبتها تريح بتاع ساعه ونا اصلا وبعد الساعه دي رجعت زي التور عشان انيكها وهنكنت فكيت رجليها ورحت تنيها ورشق زبي فكسها وهنا لقيت ايمان بتصرخ حرفيا لو مكنش في كاتم صوت كان الشارع سمعنا ودا لانها بنت بنوت لما كانت بتتنك كانت بتتناك من طيزها وطبعا عشان معطيتها فرصة تطهر بعد مااتفحت دا كان في الم ليها بشكل راهيب وقعت ارزع وهي خلاص بتهلوص من الالم ونا بسب البرشام مقومتش حرفينل من عليها غير بعد اربع سعت كنت انا جبت فيهم مرتين وكان اليل خلاص ابتدا يهل وهنا انا كنت نزلت جبت مطهر من الصيدلية ورجعت مليت البانيو وحطيت فيه المطهر عشان كسها وجسمها دخلت شلتها وحطيتها ف البانيو وهي هنا صعبت عليا لما شوفت شكلها وبعيد عن شهوتها هي بقت خايفه واول حاجه قالته لما حطيتها ف البنيو كفايه ابوس ايدك انا بصتلها ومشيت ايدي على شعرها وقلتلها لما ترتحي البسي الروب دا وتعالي وهي قعدت سعتين لحد ما مطلعت كانت جبت فراخ وكبده ومستنيها لما تطلع ولما طلعت كت الساعة 12 بليل ولما جت قعدت جمبي لقيت تلفوني رن وكانت ملك وهي لما شافت المكالمه خافت بسبب انها بعد المكالمه جسمها اتكسر واتفتحت وهي اصلا كانت جيه بتحبي بسبب انها مش قادره تمشي وبعد ماقفلت مع ملك ال كانت بتسالني اتخارت لي ونا قولتلها طالع مع صحابي شويه بقالي فتره ماشوفتهمش وهنزل من معهم على الشغل وبعد ماقفلت معاها كانت علياء اخت احمد بتقولي انت فين وبقالك فترة قافل تلفونك لي ومش بتكلمني لي هنا رديت عليها وقلتلها بحبك وهنا طبعا انا لا بحبها ولا بتنيل دي بقلها فتره من سعت مادخلت السنويه وبقيت انا واحمد صحاب بقت تكلمني وتلمح انها بتحبني ومره قالتلي انها بتحبني وهستناك مهما طال الزمان وطبعا دا اعجاب وحب مراهقه وعشان مخسرش صحبي فضلت بعيد عن اهلو بس هو ال مصنش يبقى يستاهل وهي من صدمتها معفرتش تتكلم وقفلت ف وشي ومفيش داقايق غير وكانت متصله تاني وبتقولي انت بجد قولت انك بتحبني اه قولت بحبك وبموت فيكي كمان ودا من زمان مش من دلوقتي ردت طب لي مقولتليش انا معرفش ليه مفولتش ومعرفش اي ال خلاني اقول وهنا انا اصلا معرفش ان امها كانت سامعه ال مكالمه وامها كان في طتش حصل بينا وهي اصلا شرموطه وعايز تتناك ولما اعترفت بحبي لبنتها وبعد ماقفلت التلفون لقيت امها رنت وبتقولي عايزة اقابلك دلوقتي بخصوص موضوع مهم ونا قولت مقدرش اسيب مكاني دلوقتي خالص هي طب ابعت الوكيشن ونا اجيلك بعتلها الوكيشن هي متعرفش اخواتي ولا عيلتي لان اصل علتهم غنيه دا غير ان جوزها ال هو ابو احمد دا يبقى لو ف الجيش عشان كده بعت الوكيشن وقفلت المكالمه ولقيت ايمان واكله فرخه لوحدها وهنا بصتله وضحكت وبقولها كفايه ي مفجوعه وهنا هي خافت وبطلت اكل وهنا انا قولتها اي بطتلتي اكل لي قالت مش انت ال قولت بصتلها وقلتها تصدقي نتي مشروع كلب هايل هي اضايقت بس من خوفها منطقتش وهنا انا قولتلها تعالي اقعدي تحت رجلي عشان في شرموطه جيه هنا دلوقتي وهعرفك ليها على انك كلبتي هيا اتقمصت ولوت بوز روحت نقرب منها ومخلي وشس ف وشها وفتحت بوها وتفيت فيه وخليتها تبلعه وهنا حسيت فعنيها بشهوه نحيت الاهانه وقلتلها عايزك تصوريني انا والشرموطه ال هتيجي من غير ما تحس وهنا تلفوني كان في كامر بس كان على ادي بصيت مش ال هي هتبقى جوده واو بس اهم حاجه ان وشها يبنا وهنا قولتلها يلا كملي اكل وسبتها تاكل ودخلت اخت دوش عشان افوق لناهد ال جايه ف الطريق دي بعد مخت دش ولبست البورنس ونا طلع لقيت الجرس بيرن خليت ايمان هي ال تفتح ولما فتحت ناهد اتفاجئت وقلتلها هو احمد موجود هنا انا من عند المطبخ ادخلي هو العنوان دخلت وجتلي وكانت جايبه سي فود وحجات ولقيتها بتقولي انت ازاي بتحب بنتي وبتخونها انا بصتلها بكل ثقة انتي بتحبي جوزك هي اه بس مال دا ومال دا انتي جيه تتناكي اهو من حبيب بنتك ودا نفس النظام انا بحب بنتك بس بحب انوع مسبتش على نوع واحد وهنا هي مكنتش عارف تقول اي وقبل ما تتكلم اوضه النوم هناك اهي وفيها لانجري وقمصان نوم بس هي لقيت ان اغلب البس ال موجود شبه لبس عندها وخصوصا القميص ال كانت لابسها ايمان وموجود مكان المعركه ال متنضفتش لقيت ددمم وميه الشهوه وحبال لبست القميص وجتلي ولقيتها بتقولي نت زوقك زي زوقي دا حتى القميص دا انا قولت ان انا جبته وانا جيه معايا وهنا استنجت احمد لي بيحب ينيك الشراميط ف القميص دا ولي بيحب يخليني لما اجي انيك وهو موجود يلبس ال هنيكها القميص دا وهنا تيقنت ان احمد ديوث وبيتخيل امه ف الشراميط ال بنركبها وضحكت وقولتلها ماهو لازم اتعلم منك الزوق الجميل مش عشيقتي هيا بتضحك وجت وقفت قدامي وبتفتح الاكل على رخامه المطبخ بس وهي بتفتح الاكل لاحظه ان ايمان جسمها ازرق ف بصتلي وقالتي اي دا هو انت سادي
يعني مش اوي بس دي كلبتي وغلطت لقيتها بتحك طيزها ف زبي وتقولي تصدق انا كنت عايزه اجرب السادي دا مع حد ولقيتها عايزه تبقى مستريس روحت ضربها علىطيزها وشديتها من شعرها ونزتلها تحت تقعد على ركبها زي الكلبه ولقيت احمد بيرن وامه ابتدت تمص زبي وهنا كنت قمه النشوة بنيك امه وهو فاكر انه نايك اختي وقولت ليه بقولك اي هو القميص الاصفر انت جايبه منين لانه عجب الشرموطة ال معايا وهنا انا اصلا منطقتش سم ال بيكلمني وعشان هي ملخومه ف مص زب وهو سمع صوت الهمامه وقالي بقى كده لوحدك وهي لما ركزت عؤفت ان ابنها ال بيتكلم ووقفت مص هنا قولت اي شرموطه وقفتي مص لي كملي وقلت لاحمد بس تعرف الي ال عجبني ف الشرموطة دي ان عندها 38 وتقول لسه عند 20 هو طب يعم مقولتش. لي من بدري يعم مره تانيه وهي طاير بكسمك ولو طارت ابقى نيك امك ماهي نفس جسمها بس اي مقولتش اجيب القميص دا منين قالي يعم معرفش دا نا جيبه من هدوم امي وهنا حس انه لتلغبط وقال كنت مع امي وهي بتجيب البس وخليت الكشير سجيب نسخه من القيمه وكده منا اكيد مش هروح محل اقوله عايز قميص نوم هنا قولت ليه ماشي يبن المتناكه المهم انت كنت متصل لي قالي كنت عايزك ف حاجه زي ال معاك بس بقى خلاص ال سبقى كل النبقى
قفلت المكالمه امه كانت مصدومه...........يتبع

اخت احمد علياءHpQL2qX.md.jpg
ناهد ام احمد

HpQLJst.jpg
 
روعه وكويس انك حاطط صور شبه الشخصيات
 
انا احمد محمد 20 كان حلمه انه يخش هندسه بس المجوع ومفقوش وودها علوم

الاب :محمد المحمدي شغل عامل باليوميه عنده 50 سنه

الام:اعياد منصور ست بيت عندها 40

HpSZOS1.jpg

عندي تلات اخوات بنات
الكبيره ملك عندها 22 سنه

HpSZSDJ.jpg
وال من بعدها ايمان ودي عندها 20 سنه

HpSZ4Pp.md.jpg

والصغي ة واخر العنقود ندى عندها 16 سنه

HpSZsSt.jpg
وطبعا مفيش غير انا وملك ال روحنا كليات لان ايمان وندى دخلو دبولم اسيبكم بقى واروح للقصه


الجزء الأول
اي هندسه هنعمل اي ف المقبره دي وهنسلكها ازاي ا
انا :اصبر بس اما تتفتح ويحلها ال حلل
شخص: وصلنا لباب المقبره ي هندسه وفتحناه
انا : يفرج ال** يعني خلاص هنبقى اغنيا ودخلت اشوف الدهاب ولس همسك اول تمثال لقيت قلم نازل على وشي ندي :قوم يسطا عيزينك للفطار
انا: خخخخخخخ يحرق الفطار على ال عايز الفطار
وهنا ندى اتصدمت لانها متعودة انها بتصحيني ديمن بغشوميه مع انها عارفه ان نومي خفيف ومبقولش الفظ
بس يعزيزي مهو مينفعش تبقى العيشه قحط ومش عارف اتهنى وافرح حتى ف الحلم بصيت لندى لقيتها زعلانه ومقموصه
ندى : ابقى شوف مين هيصحيك تاني وسبتني ومشيت
امي : كانت طالعه من اوضتعا هي وابويا اي مالك بتزعق لي
انا :مفيش بس كان كبوس وصحيت منه على قلم عشان كده صوتي كان علي ندى
امي : خلاص افطر عشان تلحق شغلك يلا
انا : حاضر هخود دوش واجي افطر خت دوش وطلعت كان ملك وايمان ال قعدين على الفطار وندى كانت زعلت عشان كده مرديتش تفطر
ايمان :اي عم مالك مش عويدك يعني انك تزعل حد منك
انا :مين زعلان وهنا كانت ندى جايه ونا شوفتها عشان كده قولت مين زعلان
ايمان : يعني متعرفش زعلت مين
انا :لا انا لسه صحاي اصلا ملحقتش اكلم حد عشن ازعله
وهناابويا ادخل
ابويا : كفيا سهاري على الاكل ويلا عشان تشوف الشغل ال وراك
انا :حاضر يحج كنت خلصت اكل ونازل
ايمان : استنى عشان توصلني الشغل انا كمان
انا : طب انجزي عشان ماخر يهي ف كليت تمريض ووقفه مع دكتور ف العياده بتعته اهو بتساد ف المصاريف ومنها بتتعلم
انا : كنت جايب متسكل من شغل هو متهالك بس مقضي الغرض وهنا ابويا قالي وصلها كده انا عايز المتسكل النهارده
انا : حاضر يحج عطيته الفماتيح وبعد مماشي بصيت لايمان نبرتي فيها يبنت النباره
ايمان :طب وانا مالي ي لمبي
انا :كان زماني مشيت اهو هتاخر على المحل وهيبقى موال يلا بقى نشوف الاتوبيس ال هيوصلنا وكان يوم ابن احبها ملاكناش اتوبيس فاضي فطرينا نركب واحد ملينا
ركبتها وركبت وره عشان ال بيحصل ف الزحمه
ومشكله اني اول مركبت ركبت ورايا وحده اقل متقول عنها انها ملبن وكانت قمحاوي ومن المطبات والدنيا كانت زحمه لانه كان يوم الحد واليوم دا كله بيبقى نازل شغله وال بيبقى مسافر عشان بدايه الاسبوع وبتعاي بداء يقف من احسس الملبن ال ف دهري دا وبيني وبينك ي عزيزي انا اصلا شخص شهواني ولي علاقت عابرة كتير ودا كان بسبب محل ال مبيلات ال شتغلت فيه وهنا بقى كان بقالي فترة معملتش علاقة اوشوفت سكس حتى لان امتحانتي كانت لسه خلصانه وكنت واخد اجازة وكده ولقيت بتاعي بيدي التمام العسكري وقف وكان على اخره وخلاص شويه كامن وهيقطع ال بنطلون وهنا بقى الرجل ابتعا الاتوبيس داس فرامل وهنا كان كله راكب على كله حرفيا وحسيت ببتعاي داخل وسط ملبن ومحشور جامد لولا البس كان زمانه شرمه وهنا لقيت ايمان بتبصلي بنظرات عتاب عشان مكنتش تتوقع من اخوها كده بس حسيتها قلبت بنظرت شهو ودا لانها بدات تروح وتيجي على زبي بطيزها وهنا انا اصلا كنت مصدوم شوهتي كانت على ال وريا مش ال قدامي لانها اختي وانا عمري مفكرت بالطريقة دي ولاني كنت بشوف كده ف مقطع السكس والقصص الاني كنت اعتقد انها محض خيلات وكنت هوقف اختي بس هنا حضر شطاني وشهوتي متمكنه فيا اصلا وقلت بما انها عملت كده تبقى محتاجه لكده وانها كمان شهوتها غلبها وقلت اما اشوف هتعمل اي ومديت ايدي اقفش ف طيزها ولقيتها لفت وبصتلي بمعنا كمل
وهنا جمدت قلبي ودخلت ايدي من تحت ال جيب بس ال فجئني اكتر انها مش لابس كلوت هنا انا حرفيا اتصدمت وال صدمني اكتر لما حطيت ايدي ابعبصها ولقيت صبعي بيخش بسهولة عرفت انها طيزها مفوتها من كتر اتناكت
وهنا لاول اني افتكتر ان في ناس انا كنت فشختها بس هديت وفكرت قولت منا كده برضو غلطان ازا انا كنت هنيكها من شويه هتفرق ان كانت متناكه ولا لاء وهنا انا مسكت ايدها وقلتلها تعالي ننزل كانت المحطه ال هنزل فيها قربت هيا بعدي بشويه عشان كده اتفاحئت
ايمان: هنروح فين
انا : هنتفسح النهارده سيبيلي نفسك
ايمان:هي خافت بس كملت عايزة تعرف هخودها فين
انا:اتصلي خودي اجازة
ايمان:حاضر اتصلت على صافيه صحبتها تخدلها اجازة
انا :ختها ومشيت بس حسيتها خايفه وخفها زاد لما لقيتني داخل عماره محدده
ايمان :انت داخل هنا لي انت مش بتقول هنتفسح
انا : ماهو هنا هنكمل حوار الاوتبيس وهنتفسح احلى فسحه بعد مدخلنا الشقه
ايمان : انا داخله الحمام وهنا الباب خبط
انا :فتحت الباب ولقيت مين بنت البواب ولقيتها دخلت
انا : مينفعش النهارده خالص
هيا:لي عشان الشرموطة ال انت جيبها
انا : حاجه زي كده وبرد ببرود
هيا : طب على فكره بقى عادي تنكني انا وهيا معملتها قبل كده انا وهيا مع صحبك احمد وكان هو وكذا واحد وكانو عملين حفله علينا احنا الاتنين
انا :جبتي ال عندك
هيا: اه
انا : بصي انا االنهارده معاه هيا عشان ده كان واعد وانتي عارفه لما بوعد مش بخلف
هيا : ماشي بس عايزة وعد زيه
انا : اوعدك بس يلا بقى من هنا دلوقتي هي خرجت وقفلت الباب وعشان الحمام بعيد ايمان مسمعتش الصوت
ايمان: هو مين كان على الباب انا: الزبال
انا :تشربي اي
ايمان: لاخليك هعمل انا
انا :قاعد وبربط كله بعضه كده يبقى احمد بينيكها لقيتها جايبه بيرا ماهي دي اصلا شقه للعط واكتر حاجه بتبقى فيها البيرا والحشيش
ايمان: خد صب على مغير لقتها دخلت واختارت لانجيري احمد بيحب يلبسه لاي شرموطه بتيجي هنا وهنا كنات القاضيه لما شوفتها لابسها
انا:ايمان هو انتي جيتي هنا قبل كده
ايمان: بتوتر وقلق لاء
انا : امال عارفه مكان كل حاجه هنا ازاي دا حتى انتي عارفه مكان قمصان النوم
ايمان:ماهو اصل .........
انا: اصل اه ورحت قايم ضربها قلم ابن متانكه موقعها على الارض وجرراها من شعرها وهي بتصوت وتقولي ارحمني وهنا رميتها على السرير وراحت منيمها على بطنها وخلعت بنطلولني ونزلت نيك ف طيزها ب غشوميه وعشان زبي ٢٠سم وعريض ومدخله على الناشف طزها وجعتها وخرمها بقى احمر من كتر الرزع قعت ارزع لحد ما اغمى عليها ونجبت ف طيزها بعد نص ساعه نيك متواصل وفشخ وهي ولاانا سال فيها مفقتش غير علي ونا بنزل ف طيزها ودفاعت لبن وسبتها وطلعت شربت عصير وخت فجير من ال احمد جيبها وسيبها ف الشقه دي لانها اصلا بتعته بس عشان احنا صحاب اوي كمان وهو بيجي عندي كتير يخدني ونروح اي مكان او انا كنت ارحوله ف كان عادي يديني نسخه من المفاتيح لانه كان جيبها للمزاج ورجعتلها قعت اضرب فيها اوقلها فوقي لحد مافقت وشها احمر ددمم من العياط من مش بصرب غير على طيزها و بزازها وكسها عشان محجاش تعلم فيها قولتلها قومي رني على امك وقوليها ان في ضغط عليكم وهتطري انك تبيت ف العياده النهارده ودا كان عادي لانها عملتها كتير بس ال مش عادي ال انا سمعته ف المكالمه لانها رنت على ملك عشان هي ال معاه التلفون وهي هاتبلغ امها وهنا سمعت صوت اهات روحت عامل كاتم وقلتلها كلميها عادي اما اشوف اخرتها معاكم ي مناييك وفتحت الصوت ولقيتها بتقول اصبر ي بن المتناكه بكلم اختي
الشخص:انا ابن متناكه طب خدي شرموطه وبعدين اي بتكلمي اختك ماهي هتلاقيها تحت زب هيا كمان
ملك :اه خخخخخخخخه طب اصبر اشوف هي عايزه اي
ايمان :ي شرموطه ابقى قولي لمك اني نبطشيه انهارده مش هاجي غير الصبح
ملك: اه فهمت شكلك عجيتي الزبون وهيكمل صباحي وال**يبنتي امك دي غلبانه فكراكي تعابنه ف العايده متعرفش انك بتروحي شقق مفروشه وطلعت ضحكه راقيعه وقفلت .....يتبع

الجزء الثاني



وقفنا عند مكالمت ملك وبعد مما ملك قفلت والكوارث ال سمعتها دي ومكنتش مصدق وحده واخده الشغل حجه والتانيه بتتنك معرفش بتتناك من مين بس حاسس اني اعرفه لان صوته مكنش غريب ودا ال خالني قلبت على ملك ونزلت فيها ضرب لحد ما اغمى عليها ولما فقات كنت رابطها من كل اتجها وجايب خرطوم ف ايدي وهي كانت فقت وبتبص ليا وبتقولي حرام عليك كفايه كده طب اسمعني الاول حتى انا مش قادره استحمل كفايه وبتصرخ بس متعرفش ان الشقه اصلا فيها عازل للصوت وهنا انا كنت بدات اضرب فيها وبدات من رجليا وعشان تبقى معايا انا كنت منيمها على ضهرها ورابط ايدها ف السرير
ونفس النظام مع رجليها يعني وشها كان ليا وبدات اضرب فيها وبدات من رجليها ونزلت تلطيش على رجليها وفخدها بكل عزمي لحد ما رجليها ازرقت وكمان شوية هتجيب. ددمم بس حسيتها بتحب العنف لاني لما قربت منها شويه لقيتها منزله عسلها كذا مره وهنا كنت قربت وهي كانت بتتكلم بصعوبه بسبب الالم وقربت منها امص ف بزازها واشدها واعضض فيهم جامد لحد ما علمت وقربت من رقبتها وعضيتها جامد لحد مزرقتها وهنا سبتها وقمت روحت. اجيب مشابك الغسيل وعلقت شويه ف شفرات كسها وشويه ف بزازها ومسكت الخرطوم ونزلت على جسمها وبزازها وكسها لحد ما المشابك طارت وهنا كان كل جسمها ازرق من الخرطوم سبتها تريح بتاع ساعه ونا اصلا وبعد الساعه دي رجعت زي التور عشان انيكها وهنكنت فكيت رجليها ورحت تنيها ورشق زبي فكسها وهنا لقيت ايمان بتصرخ حرفيا لو مكنش في كاتم صوت كان الشارع سمعنا ودا لانها بنت بنوت لما كانت بتتنك كانت بتتناك من طيزها وطبعا عشان معطيتها فرصة تطهر بعد مااتفحت دا كان في الم ليها بشكل راهيب وقعت ارزع وهي خلاص بتهلوص من الالم ونا بسب البرشام مقومتش حرفينل من عليها غير بعد اربع سعت كنت انا جبت فيهم مرتين وكان اليل خلاص ابتدا يهل وهنا انا كنت نزلت جبت مطهر من الصيدلية ورجعت مليت البانيو وحطيت فيه المطهر عشان كسها وجسمها دخلت شلتها وحطيتها ف البانيو وهي هنا صعبت عليا لما شوفت شكلها وبعيد عن شهوتها هي بقت خايفه واول حاجه قالته لما حطيتها ف البنيو كفايه ابوس ايدك انا بصتلها ومشيت ايدي على شعرها وقلتلها لما ترتحي البسي الروب دا وتعالي وهي قعدت سعتين لحد ما مطلعت كانت جبت فراخ وكبده ومستنيها لما تطلع ولما طلعت كت الساعة 12 بليل ولما جت قعدت جمبي لقيت تلفوني رن وكانت ملك وهي لما شافت المكالمه خافت بسبب انها بعد المكالمه جسمها اتكسر واتفتحت وهي اصلا كانت جيه بتحبي بسبب انها مش قادره تمشي وبعد ماقفلت مع ملك ال كانت بتسالني اتخارت لي ونا قولتلها طالع مع صحابي شويه بقالي فتره ماشوفتهمش وهنزل من معهم على الشغل وبعد ماقفلت معاها كانت علياء اخت احمد بتقولي انت فين وبقالك فترة قافل تلفونك لي ومش بتكلمني لي هنا رديت عليها وقلتلها بحبك وهنا طبعا انا لا بحبها ولا بتنيل دي بقلها فتره من سعت مادخلت السنويه وبقيت انا واحمد صحاب بقت تكلمني وتلمح انها بتحبني ومره قالتلي انها بتحبني وهستناك مهما طال الزمان وطبعا دا اعجاب وحب مراهقه وعشان مخسرش صحبي فضلت بعيد عن اهلو بس هو ال مصنش يبقى يستاهل وهي من صدمتها معفرتش تتكلم وقفلت ف وشي ومفيش داقايق غير وكانت متصله تاني وبتقولي انت بجد قولت انك بتحبني اه قولت بحبك وبموت فيكي كمان ودا من زمان مش من دلوقتي ردت طب لي مقولتليش انا معرفش ليه مفولتش ومعرفش اي ال خلاني اقول وهنا انا اصلا معرفش ان امها كانت سامعه ال مكالمه وامها كان في طتش حصل بينا وهي اصلا شرموطه وعايز تتناك ولما اعترفت بحبي لبنتها وبعد ماقفلت التلفون لقيت امها رنت وبتقولي عايزة اقابلك دلوقتي بخصوص موضوع مهم ونا قولت مقدرش اسيب مكاني دلوقتي خالص هي طب ابعت الوكيشن ونا اجيلك بعتلها الوكيشن هي متعرفش اخواتي ولا عيلتي لان اصل علتهم غنيه دا غير ان جوزها ال هو ابو احمد دا يبقى لو ف الجيش عشان كده بعت الوكيشن وقفلت المكالمه ولقيت ايمان واكله فرخه لوحدها وهنا بصتله وضحكت وبقولها كفايه ي مفجوعه وهنا هي خافت وبطلت اكل وهنا انا قولتها اي بطتلتي اكل لي قالت مش انت ال قولت بصتلها وقلتها تصدقي نتي مشروع كلب هايل هي اضايقت بس من خوفها منطقتش وهنا انا قولتلها تعالي اقعدي تحت رجلي عشان في شرموطه جيه هنا دلوقتي وهعرفك ليها على انك كلبتي هيا اتقمصت ولوت بوز روحت نقرب منها ومخلي وشس ف وشها وفتحت بوها وتفيت فيه وخليتها تبلعه وهنا حسيت فعنيها بشهوه نحيت الاهانه وقلتلها عايزك تصوريني انا والشرموطه ال هتيجي من غير ما تحس وهنا تلفوني كان في كامر بس كان على ادي بصيت مش ال هي هتبقى جوده واو بس اهم حاجه ان وشها يبنا وهنا قولتلها يلا كملي اكل وسبتها تاكل ودخلت اخت دوش عشان افوق لناهد ال جايه ف الطريق دي بعد مخت دش ولبست البورنس ونا طلع لقيت الجرس بيرن خليت ايمان هي ال تفتح ولما فتحت ناهد اتفاجئت وقلتلها هو احمد موجود هنا انا من عند المطبخ ادخلي هو العنوان دخلت وجتلي وكانت جايبه سي فود وحجات ولقيتها بتقولي انت ازاي بتحب بنتي وبتخونها انا بصتلها بكل ثقة انتي بتحبي جوزك هي اه بس مال دا ومال دا انتي جيه تتناكي اهو من حبيب بنتك ودا نفس النظام انا بحب بنتك بس بحب انوع مسبتش على نوع واحد وهنا هي مكنتش عارف تقول اي وقبل ما تتكلم اوضه النوم هناك اهي وفيها لانجري وقمصان نوم بس هي لقيت ان اغلب البس ال موجود شبه لبس عندها وخصوصا القميص ال كانت لابسها ايمان وموجود مكان المعركه ال متنضفتش لقيت ددمم وميه الشهوه وحبال لبست القميص وجتلي ولقيتها بتقولي نت زوقك زي زوقي دا حتى القميص دا انا قولت ان انا جبته وانا جيه معايا وهنا استنجت احمد لي بيحب ينيك الشراميط ف القميص دا ولي بيحب يخليني لما اجي انيك وهو موجود يلبس ال هنيكها القميص دا وهنا تيقنت ان احمد ديوث وبيتخيل امه ف الشراميط ال بنركبها وضحكت وقولتلها ماهو لازم اتعلم منك الزوق الجميل مش عشيقتي هيا بتضحك وجت وقفت قدامي وبتفتح الاكل على رخامه المطبخ بس وهي بتفتح الاكل لاحظه ان ايمان جسمها ازرق ف بصتلي وقالتي اي دا هو انت سادي
يعني مش اوي بس دي كلبتي وغلطت لقيتها بتحك طيزها ف زبي وتقولي تصدق انا كنت عايزه اجرب السادي دا مع حد ولقيتها عايزه تبقى مستريس روحت ضربها علىطيزها وشديتها من شعرها ونزتلها تحت تقعد على ركبها زي الكلبه ولقيت احمد بيرن وامه ابتدت تمص زبي وهنا كنت قمه النشوة بنيك امه وهو فاكر انه نايك اختي وقولت ليه بقولك اي هو القميص الاصفر انت جايبه منين لانه عجب الشرموطة ال معايا وهنا انا اصلا منطقتش سم ال بيكلمني وعشان هي ملخومه ف مص زب وهو سمع صوت الهمامه وقالي بقى كده لوحدك وهي لما ركزت عؤفت ان ابنها ال بيتكلم ووقفت مص هنا قولت اي شرموطه وقفتي مص لي كملي وقلت لاحمد بس تعرف الي ال عجبني ف الشرموطة دي ان عندها 38 وتقول لسه عند 20 هو طب يعم مقولتش. لي من بدري يعم مره تانيه وهي طاير بكسمك ولو طارت ابقى نيك امك ماهي نفس جسمها بس اي مقولتش اجيب القميص دا منين قالي يعم معرفش دا نا جيبه من هدوم امي وهنا حس انه لتلغبط وقال كنت مع امي وهي بتجيب البس وخليت الكشير سجيب نسخه من القيمه وكده منا اكيد مش هروح محل اقوله عايز قميص نوم هنا قولت ليه ماشي يبن المتناكه المهم انت كنت متصل لي قالي كنت عايزك ف حاجه زي ال معاك بس بقى خلاص ال سبقى كل النبقى
قفلت المكالمه امه كانت مصدومه...........يتبع

اخت احمد علياءHpQL2qX.md.jpg
ناهد ام احمد

HpQLJst.jpg
فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 
فين باقي القصه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%