NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة شكيت في ابني يكون شاذ ـ أحدي عشر جزءا 27/8/2023

  • عجبني
التفاعلات: النصر و shahersh
لوهلة محسيتش ان فيه تغيير في الكتابة
لكن بعد وقت حسيت بتغيير في الطريقة
طبعا ليك كل الحق واعتقد الامر هيتحسن مع الدخول والمعايشة للقصة
بالتوفيق يارفيق ❤️🌹
طيب ينفع تقولي التغير كان من ناحية اي ؟
 
  • أتفق
  • عجبني
التفاعلات: النصر و E. Ashoo
طيب ينفع تقولي التغير كان من ناحية اي ؟
مجرد استخدام الكلمات وطريقة السرد
لكن في المجمل ممتاز طبعا انك تقدر تكمل قصة مبدأتهاش
دي من اصعب الحاجات اللي ممكن تتعمل
تمنياتي لك بالتوفيق ♥️
 
  • حبيته
التفاعلات: الزعيــــــــم
مجرد استخدام الكلمات وطريقة السرد
لكن في المجمل ممتاز طبعا انك تقدر تكمل قصة مبدأتهاش
دي من اصعب الحاجات اللي ممكن تتعمل
تمنياتي لك بالتوفيق ♥️
اشكرك يا صاحبي و انا هحاول اكمل بطريقة مناسبة و شكر علي الدعم دا
 
  • أتفق
  • عجبني
التفاعلات: النصر و E. Ashoo
بعون الخالق قريب انا بس كنت بشوف التكملة هتعجب القراء ولا لاء

حلوة التكملة ؟
جميلة جدا
بس ياريت تكملها كلها للأخر علي بعض لو ممكن
 
  • عجبني
التفاعلات: الزعيــــــــم
  • عجبني
التفاعلات: النصر و I Love Kay Parker
  • أتفق
التفاعلات: الزعيــــــــم
رايك و احترمه ✌🏻
معلش هو ميدو على طول كدة معندوش كلمة حلوة 😀 .. في القصص بتاعتي الناس تبقى منشرحة و مبسوطة ييجي هو يقفلها كدة 😀 .. التكملة حلوة .. كمل و ابسطنا
 
معلش هو ميدو على طول كدة معندوش كلمة حلوة 😀 .. في القصص بتاعتي الناس تبقى منشرحة و مبسوطة ييجي هو يقفلها كدة 😀 .. التكملة حلوة .. كمل و ابسطنا
ميدو يا علي الصغير ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: النصر و علي الزبير الصغير
-----------------------------

صباح او مساء الخير ، علي حسب الوقت اللي بتقراء فيه القصة
في البداية انا امسي سنتياجو ، و كنت حابب اعرفك ان انا مش صاحب القصة الاصلي و انما حبيت اعمل تجربة اعمل استكمال لقصة ما ، و قولت اجرب و ياريت لما تخلص قراءة تقولي رأيك في التكملة بتاعتي و لو حد كان متوقع حاجه غير كدا يقولي و انا هحاول اكتبها،

انا مش الكاتب الاصلي انما دي مجرد تجربة استكمال للقصة مش اكتر ،



تذكير للشخصيات

مرفت الأم ، 49 سنة ، الطول 165 سنتي ، لون البشرة قمحاوية برونزي ، طيز كبيرة شوية و ملبن و طرية ، بزاز متوسطة بحلامت سودة ، جوزها متوفي من عشر سنين ، مهندسة برمجة في شركة ما ،

الابن ، عمر ، العمر 22 سنة، الطول 183 سنتي ، لون البشرة قمحاوي مايل للسمار، جسم معضل و عريض ، طالب شاطر ، وسيم و هادي ، في الجامعة






الجزء السادس

التكملة علي لسان الام ميرفت


ازيكم انا ميرفت وقفنا اخر مرة لما كنت في المطبخ انا و عمر ابني و انا كنت بحاول اجيب ملاحة من رف عالي و عمر عمل نفسه بيسعدني بس هو كان بيتحرش بيا او بينكني من فوق الهدوم ، و انا عارفة بس انا كنت بحاول اسعده عشان هو صعب عليا من لما كلمته علي الفيس و عرفت قد اي هو تعبان و محتاج للجنس ، و انا ارملة من اكتر من عشر سنين ، قولت اهو فرصة اصبر ابني و انا اجرب شعور الانوثة مرة تاني من بعد اكتر من عشر سنين ،
بعد ما ابن عمل نفسه بيسعدني يجيب الملاحة و رفعني و هو بيحشر زبه بين طيزي انا مقدرتش استحمل اكتر من كدا و تعبت و جسمي ساب ، عمر سعدني و قالي تعالي اوديكي الاوضة ، و كان بيسندني لغاية الاوضة بس كان زبه راشق في طيزي و انا لابسة عباية قصيرة من غير كلوت و هو يعتبر بينكني خلاص لانه لابسة جلابية سعودي من غير اي حاجه تحت ولا حتي بوكسر
وصلني السرير و حضني جامد كانه بيسندني بس هو بيقفش فيا لغاية ما زمجر بصوت واطي غصب عنه و حسيت انه جاب لبنه و دعكني لانه مش لابس بوكسر و انا كنت خلاص نسيت ان دا ابني و (عمر) نسي ان انا امه و انا نمت علي السرير علي بطني و هو فوق مني و زبه لسه قايم بين فلق طيزي لغاية ما جاب لبنه كله و بعد كدا سابني و خرج برا الاوضة ، و انا نمت مكاني تاني

صحيت يمكن بعد تلات ساعات من الموقف دا ، و حسيت سمانة رجلي فيها حاجه ناشفة و افتكرت اللي حصل و بما ان العباية بتاعتي قصيرة شوية و هو كان حضني من ورا و جاب لبنه دعك العباية و اللبن نزل علي سمانة رجلي
رغم اني كنت مبسوطه بس ضميري أنبني و حسيت ان هعمل حاجه غلط مع ابني ، مينفعش خالص اعمل كدا ، انا كنت عايزة اعرف ابني شاذ ولا طبيعي ، ايه اللي وصلني لكل دا بس ،

خرجت برا الاوضة لقيت باب اوضة عمر مقفول ، خبطت عليه مرتين و بعد كدا سمعته بيقولي انه عايز يقعد لوحده شوية ،

اكيد هو كمان ضميره صحي و حس ان اللي بيعمله غلط
قولت اسيبه مع نفسه شوية و بعدين ابقي اشوف هعمل اي ،
دخلت الاوضة بتاعتي جبت هدوم و وخلت اخود شاور و لبست حاجه واسعة و محتشمة نوعآ ما ، عشان احاول مفكرش في اللي حصل ولا عمر يفتكرني لسه متقبلة العلاقة دي

بعد ما خرجت من الحمام روحت المطبخ احضر الغدا و بحاول مفتكرش كل اللي حصل دا
بس غصب عني اسرح و افتكر عضلات عمر و هو بيعصرني من ضهري و زبه العملاق اللي شبه زب ابوه بس بتاع عمر اكبر شوية و عروقه بازرة اوي ، و هو زي الرمح بين فلق طيزي ، كل ما افتكر احس اني كنت مبسوطة و في نفس الوقت ضميري يوجعني اكتر

بعد ما خلصت الغدا ، روحت عند باب اوضة عمر ابني خبط عليه عشان يخرج يتغدي

انا: عمر حبيبي يلا الغدا جاهز
عمر: مليش نفس
انا : انت ماكلتش من الصبح
عمر: بقولك مليش نفس
فتحت باب الاوضة عليه كان مضلم الدنيا و في ريحة سجاير ، ولعت النور كان شارب سجارة و ماسك التانية و كان شكله حالآ مولعها
انا بخضة: اي دا ! انت بتشرب سجاير يا عمر
عمر بصلي و شاف هدومي الواسعة حس اني بمنعه يفكر في اللي حصل، طفي السجارة اللي مخدش منها غير نفس تقريبآ
عمر: انتي دخلتي ليه ، ما قولت مش عايز اطفح
انا: انت بتشرب الزفتة دي من امتي ؟
عمر بص للارض و اتكلم بهدوء
عمر: انا مش مدمنها زي ما انتي فاكرة انا بس بشرب سجارة كل مدة كدا لما بكون مدايق
انا: و اي اللي مدايقك ؟ انت اتخنقت في الجامعة ؟

انا عارفة انه مدايق من اللي حصل بس بحاول اخيله ميفكرش في اللي حصل دا تاني و ينسي كأنه ما حصلش حاجه عشان نقدر نرجع زي ما كنا

عمر : موضوع و خلص متشغليش بالك، و سبيني لوحدي شوية
انا: يعني مش هتتغدي ؟
عمر: مليش نفس و اطلعي اقفلي الباب و اطفي النور

سبته و خرجت روحت الاوضة بتاعتي و انا عايزة عمر ينسي اللي حصل و يرجع يتعامل معايا زي الاول ، بس كنت في نفس الوقت عايزة اعرف هو بيفكر في اي ، ولا حصل اي و انا نايمة ،
مسكت تلفوني و فتحت حساب الفيس الوهمي اللي بكلمه منه ، بعتله رسالة و قعدت استنيت وقت كتير علي امل انه يفتح و يرد عليا و هو لسه قافل

اليوم عدي من غير ما يحصل اي جديد عمر حابس نفسه في الأوضة و انا في الاوضة بتاعتي فاتحة داتا علي امل عمر يفتح و يرد عليا

تاني يوم الصبح صحيت و علي عكس عادة عمر ابني انه يكون نايم ، المرادي كان صاحي و لابس عشان ينزل الجامعة
انا:: اي دا انت صحيت بدري يعني لوحدك
عمر :: نمت بدري امبارح
انا:: طيب فطرت ؟
عمر:: ايوة ، انا نازل

عمر سبني و نزل ، و انا دخلت الحمام و بعد كدا فطرت و لبست و نزلت الشغل بتاعتي
بعد ما رجعت من الشغل ، اخدت شاور و سخنت الاكل بتاع امبارح اللي مفيش حد منا اخد لقمة منه، عشر دقايق و عمر دخل من برا بعد ما فتح بالمفتاح بتاعه

انا:: يلا يا عمر غير هدومك و تعال عشان نتغدي
عمر بصلي في عيني بسرعة و بعد كدا نزل عينه زي ما يكون محرج يبصلي في عيني
عمر:: اتغديت مع اصحابي برا النهارده

وسابني و دخل الاوضة بتاعته ، و انا قعدت علي السفرة اكل اي حاجه من غير نفس ، و بعد ما خصلت دخلت الاوضة بتاعتي فتحت نت و فضلت برضه مستنيه عمر يفتح عشان اتكلم معاه، عايزة اعرف هو بيفكر في اي، حتي لو هيقولي الكلام بطريقة غير مباشرة

فات تلات ايام علي نفس الوضع، عمر يصحي بدري لوحده ينزل الجامعة و يرجع يقولي اتغديت و يدخل الاوضة بتاعته يقفل علي نفسه و مش بيفتح نت حتي يكلمني علي اني سارة صديقته اللي علي النت ،

اليوم الرابع كان نفس الروتين الجديد عمر يصحي بدري و ينزل علطول و انا اصحي يكون هو خلاص نازل ، البس انا هدوم الشغل و انزل
النهارده انا نزلت الشغل بس مقدرتش اكمل اليوم
و حسيت بتعب بسيط كدا، روحت البيت بعد ما قعد ساعة واحده بس في الشغل،
علي ما روحت و فطرت لاني كنت مفطرتش ، حسيت اني كويسة ، و سبب التعب و الدوخة اللي حسيت بيها في الشغل اني مش باكل كويس الفترة الاخيرة بسبب تفكيري في عمر و خايفة يدخل في حالة اكتئب بسبب اللي حصل ،

استغليت اني رجعت بدري و قولت فرصة انضف البيت ، غيرت هدوم الشغل و لبست بنطلون سترتش ديق علي طيزي اوي و تشيرت واسع من عن الصدر و ربع بزازي باينة ، و قولت كدا كدا عمر لسه مش هيرجع دلوقتي ، دخلت الاوضة بتاعته ارتبها و اخود الهدوم الوسخة اللي عايزة تتغسل ، و الهدوم اللي عايزة ترجع الدولاب لان عمر من بدري لما يكون هينزل بيطلع هدوم كتير من الدولاب و يختار اللي هيلبسه و يبسب الباقي علي السرير مش بيرجعه الدولاب ،

طبقت الهدوم و روحت اشيلها في الدولاب ، لحظت حاجة بتلمع بين الهدوم ، فتشت بين الهدوم لقيت ازازة ويسكي 900 ميلي ،
قلبي وقع في رجلي ، ابني بيضيع مني، لازم اتصرف، لازم يعرف ان اللي بيحصل معاه دا فترة مراهقة و كل اللي في سنه وارد جدآ انه يحصل معاههم كدا، و انا مش لازم احسسه ان الموضوع مدايقني للدرجة، لازم ارجع البس زي الاول عشان يعرف اني مغيرتش لبسي بسبب اللي حصل ،

خبيت الأزازة تاني بين الهدوم لانه لو عرفته اني لقيت الازازة ، مش هيعرف يواجهني و كدا هعقد الموضوع اكتر

خرجت من الاوضة و نضفت الاوضة بتاعتي و في اوضة كدا بتاعت الكراكيب مقفولة من بدري دي محدش بيقرب منها سبتها زي ما هي، و اخر حاجه كنت بنضف الصالة و بمسح بالشرشوبة، حسيت بعمر بيفتح الباب و داخل ،
لفيت اشوفه لاقيته هو دخل و شافني بالهدوم اللي بنضف بيها اللي هي بنطلون استرتش ، و التيشرت اللي ربع بزازي باينة منه ،
عمر ركز كام ثانية و بعد كدا سألني
عمر: انتي حضرتي غدا !
انا بلغبطة : لا ملحقتش كنت فكراك هترجع متأخر عن كدا ، قولت انضف و بعد كدا احضر الغدا
عمر كان بيحاول انه يمنع نفسه يبصلي بس في نفس الوقت عايز يركز في جسمي بالهدوم دي
عمر: خلاص انا كدا كدا مليش نفس
انا:: لا لا استني انا هشوحلك كام حتة بانية و هعمل مكرونة بالصلصة تلت ساعة بالكتير، ماشي يا حبيبي معلش
عمر: اه ... تمام ماشي

امبسط ان عمر هيتغدي معايا النهارده ، بس برضه لسه قلقانة من موضوع ازازة الويسكي اللي لاقيتها دي

دخلت لبست روب خفيف كدا علي الهدوم اللي لابساها عشان الحق بسرعة احضر الغدا لعمر ابني

بعد نص ساعة كنت انا و عمر بنتغدي علي السفرة بتاعتنا ، و انا هموت و اسأله علي ازازة الويسكي و كل شوية ابصله و هو يبصلي بس ينزل عينه و يبص في طبقه

بعد الغدا سألته لو نفسه في حلو النهارده ، قالي انه ملوش نفس ، و سابني و دخل الاوضة بتاعته

كنت هموت و اعرف و هو بيعمل ايه ، يا تري بيشرب الزفت الويسكي دا ولا اي، و انا قاعدة مكاني لقيت اشعار علي اللاب توب بأن مساحة التخزين بتاعت تجسيل كاميرا المراقبة اللي في اوضة ابني بقيت كبيرة و لازم احذف التجسيل اللي ملوش لازمة،
انا كنت ناسية موضوع الكاميرا دا خالص،
بسرعة فتحت كل اللي اتخزن الفترة اللي فاتت ، و بقيت اجري الفترة اللي بتكون الاوضة فاضية فيها و الفترة اللي عمر نايم فيها و الفترة اللي مش بيعمل حاجة غير ماسك تلفونه ، و كنت عايزة اتاكد هو بيشرب الويسكي من امتي، بس لاحظت انه مش بيشرب من الازازة خالص و كل اللي شربه كام سجارة علي مدار الايام اللي فاتت،
يمكن سيجارة او اتنين بس في اليوم ، يعني هو فعلآ مش مدمنها، حذفت كل التخزين القديم دا و مساحة التخزين بقيت فاضية، فتحت الكاميرا علي اوضته مباشر ، لاقيته حاطت السماعة في ودنه قدام اللاب عملت زوم لقيته بيتفرج علي سكس استريت عادي جدآ ،
مفيش دقيقة و قفل الفديو اللي بيتفرج عليه و لقيته فتح الفيس ، خمس دقايق و لقيت اشعار علي تلفوني لاني فاتحة نت، فتحت لقيت رسالة من عمر ابني بيكلمني علي اني سارة

عمر: ازيك يا سارة عاملة اي
انا اتاخرت دقيقتين بس عشان ميشكش في اي حاجه

انا : ياااه عاش مين شافك انت فين مختفي كدا
عمر: معلش بس كنت مشغول شوية،
انا: انت بخير يعني ؟
عمر: اه انا تمام
انا : طيب كويس
و كنت محتارة افتح الموضوع اللي كنا بنتكلم فيه او لاء، خايفة يكون نسي الموضوع و انا افكرو بيه و ابقي زودت الطينة بلا
عمر: اللي حصل الفترة الاخيرة معايا ما حدش يصدقه
انا: ليه اي حصل ؟
عمر: الاوضاع بيني و بين امي اتوترت اوي ، و بقيت متردد ، انا فعلآ عايز انيكها او لاء
انا: لي اي حصل ؟
عمر: هقولك بس انا عايز اطلب منك طلب
انا : طلب اي ؟
عمر: انتي مش بتقولي انك معايا في الكلية بس قسم تاني ؟
انا: اه ايوة
عمر: طيب ينفع اقابلك، عشان الكلام علي النت مش هينفع

انا اول ما قريت الرسالة اتلغبط معرفتش اعمل اي، يعني انا كان لازم اقول اني معاه في الكلية ما كنت قولت اني اعجبت بصورته من الفيس و خلاص، اعمل اي انا دلوقتي في الحوسة دي بس ،
انا: مش هينفع نتقابل يا عمر
عمر: ليه
انا: بصراحه انا معايا بنت عمي و اخواتها الولاد و احنا من عيلة محافظة و لو حد اخد خبر اني بكلمك او قبلتك ابويا هيمنعني من النت و من الخروج و من كل حاجه
عمر: عادي كأني بسألك علي حاجه او انتي محتاجة مساعدة
انا : صدقني صعب انت عرفت ظروف اهو
عمر: علفكرة انتي اسمك مش سارة و انتي مش معايا اصلآ في الكلية ولا حتي في الجامعة ، اي رأيك بقي ؟


انا شفت الرسالة قلبي وقع في رجلي معقول عمر عرف اني انا امه و بشتغله

دي نهاية الجزء السادس ، و ياريت تقوله رأيكم في التكلمة كويسة ولا اي ؟
تكملة كانها صاحبة القصة كمل عاااش
 
  • حبيته
التفاعلات: الزعيــــــــم
جميل الجزء السادس بس ياريت متتاخرش علينا بقي لان المنتدي بقاله فترة في حالة ركود في القصص
 
  • عجبني
التفاعلات: therock و الزعيــــــــم
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: النصر و الدكتور الخبير
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميل الجزء السادس بس ياريت متتاخرش علينا بقي لان المنتدي بقاله فترة في حالة ركود في القصص
معاك حق ، بس في مسابقة قصاصية فيها قصص جديدة برضه
 
  • عجبني
التفاعلات: النصر
  • حبيته
التفاعلات: الزعيــــــــم
-----------------------------

صباح او مساء الخير ، علي حسب الوقت اللي بتقراء فيه القصة
في البداية انا امسي سنتياجو ، و كنت حابب اعرفك ان انا مش صاحب القصة الاصلي و انما حبيت اعمل تجربة اعمل استكمال لقصة ما ، و قولت اجرب و ياريت لما تخلص قراءة تقولي رأيك في التكملة بتاعتي و لو حد كان متوقع حاجه غير كدا يقولي و انا هحاول اكتبها،

انا مش الكاتب الاصلي انما دي مجرد تجربة استكمال للقصة مش اكتر ،



تذكير للشخصيات

مرفت الأم ، 49 سنة ، الطول 165 سنتي ، لون البشرة قمحاوية برونزي ، طيز كبيرة شوية و ملبن و طرية ، بزاز متوسطة بحلامت سودة ، جوزها متوفي من عشر سنين ، مهندسة برمجة في شركة ما ،

الابن ، عمر ، العمر 22 سنة، الطول 183 سنتي ، لون البشرة قمحاوي مايل للسمار، جسم معضل و عريض ، طالب شاطر ، وسيم و هادي ، في الجامعة






الجزء السادس

التكملة علي لسان الام ميرفت


ازيكم انا ميرفت وقفنا اخر مرة لما كنت في المطبخ انا و عمر ابني و انا كنت بحاول اجيب ملاحة من رف عالي و عمر عمل نفسه بيسعدني بس هو كان بيتحرش بيا او بينكني من فوق الهدوم ، و انا عارفة بس انا كنت بحاول اسعده عشان هو صعب عليا من لما كلمته علي الفيس و عرفت قد اي هو تعبان و محتاج للجنس ، و انا ارملة من اكتر من عشر سنين ، قولت اهو فرصة اصبر ابني و انا اجرب شعور الانوثة مرة تاني من بعد اكتر من عشر سنين ،
بعد ما ابن عمل نفسه بيسعدني يجيب الملاحة و رفعني و هو بيحشر زبه بين طيزي انا مقدرتش استحمل اكتر من كدا و تعبت و جسمي ساب ، عمر سعدني و قالي تعالي اوديكي الاوضة ، و كان بيسندني لغاية الاوضة بس كان زبه راشق في طيزي و انا لابسة عباية قصيرة من غير كلوت و هو يعتبر بينكني خلاص لانه لابسة جلابية سعودي من غير اي حاجه تحت ولا حتي بوكسر
وصلني السرير و حضني جامد كانه بيسندني بس هو بيقفش فيا لغاية ما زمجر بصوت واطي غصب عنه و حسيت انه جاب لبنه و دعكني لانه مش لابس بوكسر و انا كنت خلاص نسيت ان دا ابني و (عمر) نسي ان انا امه و انا نمت علي السرير علي بطني و هو فوق مني و زبه لسه قايم بين فلق طيزي لغاية ما جاب لبنه كله و بعد كدا سابني و خرج برا الاوضة ، و انا نمت مكاني تاني

صحيت يمكن بعد تلات ساعات من الموقف دا ، و حسيت سمانة رجلي فيها حاجه ناشفة و افتكرت اللي حصل و بما ان العباية بتاعتي قصيرة شوية و هو كان حضني من ورا و جاب لبنه دعك العباية و اللبن نزل علي سمانة رجلي
رغم اني كنت مبسوطه بس ضميري أنبني و حسيت ان هعمل حاجه غلط مع ابني ، مينفعش خالص اعمل كدا ، انا كنت عايزة اعرف ابني شاذ ولا طبيعي ، ايه اللي وصلني لكل دا بس ،

خرجت برا الاوضة لقيت باب اوضة عمر مقفول ، خبطت عليه مرتين و بعد كدا سمعته بيقولي انه عايز يقعد لوحده شوية ،

اكيد هو كمان ضميره صحي و حس ان اللي بيعمله غلط
قولت اسيبه مع نفسه شوية و بعدين ابقي اشوف هعمل اي ،
دخلت الاوضة بتاعتي جبت هدوم و وخلت اخود شاور و لبست حاجه واسعة و محتشمة نوعآ ما ، عشان احاول مفكرش في اللي حصل ولا عمر يفتكرني لسه متقبلة العلاقة دي

بعد ما خرجت من الحمام روحت المطبخ احضر الغدا و بحاول مفتكرش كل اللي حصل دا
بس غصب عني اسرح و افتكر عضلات عمر و هو بيعصرني من ضهري و زبه العملاق اللي شبه زب ابوه بس بتاع عمر اكبر شوية و عروقه بازرة اوي ، و هو زي الرمح بين فلق طيزي ، كل ما افتكر احس اني كنت مبسوطة و في نفس الوقت ضميري يوجعني اكتر

بعد ما خلصت الغدا ، روحت عند باب اوضة عمر ابني خبط عليه عشان يخرج يتغدي

انا: عمر حبيبي يلا الغدا جاهز
عمر: مليش نفس
انا : انت ماكلتش من الصبح
عمر: بقولك مليش نفس
فتحت باب الاوضة عليه كان مضلم الدنيا و في ريحة سجاير ، ولعت النور كان شارب سجارة و ماسك التانية و كان شكله حالآ مولعها
انا بخضة: اي دا ! انت بتشرب سجاير يا عمر
عمر بصلي و شاف هدومي الواسعة حس اني بمنعه يفكر في اللي حصل، طفي السجارة اللي مخدش منها غير نفس تقريبآ
عمر: انتي دخلتي ليه ، ما قولت مش عايز اطفح
انا: انت بتشرب الزفتة دي من امتي ؟
عمر بص للارض و اتكلم بهدوء
عمر: انا مش مدمنها زي ما انتي فاكرة انا بس بشرب سجارة كل مدة كدا لما بكون مدايق
انا: و اي اللي مدايقك ؟ انت اتخنقت في الجامعة ؟

انا عارفة انه مدايق من اللي حصل بس بحاول اخيله ميفكرش في اللي حصل دا تاني و ينسي كأنه ما حصلش حاجه عشان نقدر نرجع زي ما كنا

عمر : موضوع و خلص متشغليش بالك، و سبيني لوحدي شوية
انا: يعني مش هتتغدي ؟
عمر: مليش نفس و اطلعي اقفلي الباب و اطفي النور

سبته و خرجت روحت الاوضة بتاعتي و انا عايزة عمر ينسي اللي حصل و يرجع يتعامل معايا زي الاول ، بس كنت في نفس الوقت عايزة اعرف هو بيفكر في اي ، ولا حصل اي و انا نايمة ،
مسكت تلفوني و فتحت حساب الفيس الوهمي اللي بكلمه منه ، بعتله رسالة و قعدت استنيت وقت كتير علي امل انه يفتح و يرد عليا و هو لسه قافل

اليوم عدي من غير ما يحصل اي جديد عمر حابس نفسه في الأوضة و انا في الاوضة بتاعتي فاتحة داتا علي امل عمر يفتح و يرد عليا

تاني يوم الصبح صحيت و علي عكس عادة عمر ابني انه يكون نايم ، المرادي كان صاحي و لابس عشان ينزل الجامعة
انا:: اي دا انت صحيت بدري يعني لوحدك
عمر :: نمت بدري امبارح
انا:: طيب فطرت ؟
عمر:: ايوة ، انا نازل

عمر سبني و نزل ، و انا دخلت الحمام و بعد كدا فطرت و لبست و نزلت الشغل بتاعتي
بعد ما رجعت من الشغل ، اخدت شاور و سخنت الاكل بتاع امبارح اللي مفيش حد منا اخد لقمة منه، عشر دقايق و عمر دخل من برا بعد ما فتح بالمفتاح بتاعه

انا:: يلا يا عمر غير هدومك و تعال عشان نتغدي
عمر بصلي في عيني بسرعة و بعد كدا نزل عينه زي ما يكون محرج يبصلي في عيني
عمر:: اتغديت مع اصحابي برا النهارده

وسابني و دخل الاوضة بتاعته ، و انا قعدت علي السفرة اكل اي حاجه من غير نفس ، و بعد ما خصلت دخلت الاوضة بتاعتي فتحت نت و فضلت برضه مستنيه عمر يفتح عشان اتكلم معاه، عايزة اعرف هو بيفكر في اي، حتي لو هيقولي الكلام بطريقة غير مباشرة

فات تلات ايام علي نفس الوضع، عمر يصحي بدري لوحده ينزل الجامعة و يرجع يقولي اتغديت و يدخل الاوضة بتاعته يقفل علي نفسه و مش بيفتح نت حتي يكلمني علي اني سارة صديقته اللي علي النت ،

اليوم الرابع كان نفس الروتين الجديد عمر يصحي بدري و ينزل علطول و انا اصحي يكون هو خلاص نازل ، البس انا هدوم الشغل و انزل
النهارده انا نزلت الشغل بس مقدرتش اكمل اليوم
و حسيت بتعب بسيط كدا، روحت البيت بعد ما قعد ساعة واحده بس في الشغل،
علي ما روحت و فطرت لاني كنت مفطرتش ، حسيت اني كويسة ، و سبب التعب و الدوخة اللي حسيت بيها في الشغل اني مش باكل كويس الفترة الاخيرة بسبب تفكيري في عمر و خايفة يدخل في حالة اكتئب بسبب اللي حصل ،

استغليت اني رجعت بدري و قولت فرصة انضف البيت ، غيرت هدوم الشغل و لبست بنطلون سترتش ديق علي طيزي اوي و تشيرت واسع من عن الصدر و ربع بزازي باينة ، و قولت كدا كدا عمر لسه مش هيرجع دلوقتي ، دخلت الاوضة بتاعته ارتبها و اخود الهدوم الوسخة اللي عايزة تتغسل ، و الهدوم اللي عايزة ترجع الدولاب لان عمر من بدري لما يكون هينزل بيطلع هدوم كتير من الدولاب و يختار اللي هيلبسه و يبسب الباقي علي السرير مش بيرجعه الدولاب ،

طبقت الهدوم و روحت اشيلها في الدولاب ، لحظت حاجة بتلمع بين الهدوم ، فتشت بين الهدوم لقيت ازازة ويسكي 900 ميلي ،
قلبي وقع في رجلي ، ابني بيضيع مني، لازم اتصرف، لازم يعرف ان اللي بيحصل معاه دا فترة مراهقة و كل اللي في سنه وارد جدآ انه يحصل معاههم كدا، و انا مش لازم احسسه ان الموضوع مدايقني للدرجة، لازم ارجع البس زي الاول عشان يعرف اني مغيرتش لبسي بسبب اللي حصل ،

خبيت الأزازة تاني بين الهدوم لانه لو عرفته اني لقيت الازازة ، مش هيعرف يواجهني و كدا هعقد الموضوع اكتر

خرجت من الاوضة و نضفت الاوضة بتاعتي و في اوضة كدا بتاعت الكراكيب مقفولة من بدري دي محدش بيقرب منها سبتها زي ما هي، و اخر حاجه كنت بنضف الصالة و بمسح بالشرشوبة، حسيت بعمر بيفتح الباب و داخل ،
لفيت اشوفه لاقيته هو دخل و شافني بالهدوم اللي بنضف بيها اللي هي بنطلون استرتش ، و التيشرت اللي ربع بزازي باينة منه ،
عمر ركز كام ثانية و بعد كدا سألني
عمر: انتي حضرتي غدا !
انا بلغبطة : لا ملحقتش كنت فكراك هترجع متأخر عن كدا ، قولت انضف و بعد كدا احضر الغدا
عمر كان بيحاول انه يمنع نفسه يبصلي بس في نفس الوقت عايز يركز في جسمي بالهدوم دي
عمر: خلاص انا كدا كدا مليش نفس
انا:: لا لا استني انا هشوحلك كام حتة بانية و هعمل مكرونة بالصلصة تلت ساعة بالكتير، ماشي يا حبيبي معلش
عمر: اه ... تمام ماشي

امبسط ان عمر هيتغدي معايا النهارده ، بس برضه لسه قلقانة من موضوع ازازة الويسكي اللي لاقيتها دي

دخلت لبست روب خفيف كدا علي الهدوم اللي لابساها عشان الحق بسرعة احضر الغدا لعمر ابني

بعد نص ساعة كنت انا و عمر بنتغدي علي السفرة بتاعتنا ، و انا هموت و اسأله علي ازازة الويسكي و كل شوية ابصله و هو يبصلي بس ينزل عينه و يبص في طبقه

بعد الغدا سألته لو نفسه في حلو النهارده ، قالي انه ملوش نفس ، و سابني و دخل الاوضة بتاعته

كنت هموت و اعرف و هو بيعمل ايه ، يا تري بيشرب الزفت الويسكي دا ولا اي، و انا قاعدة مكاني لقيت اشعار علي اللاب توب بأن مساحة التخزين بتاعت تجسيل كاميرا المراقبة اللي في اوضة ابني بقيت كبيرة و لازم احذف التجسيل اللي ملوش لازمة،
انا كنت ناسية موضوع الكاميرا دا خالص،
بسرعة فتحت كل اللي اتخزن الفترة اللي فاتت ، و بقيت اجري الفترة اللي بتكون الاوضة فاضية فيها و الفترة اللي عمر نايم فيها و الفترة اللي مش بيعمل حاجة غير ماسك تلفونه ، و كنت عايزة اتاكد هو بيشرب الويسكي من امتي، بس لاحظت انه مش بيشرب من الازازة خالص و كل اللي شربه كام سجارة علي مدار الايام اللي فاتت،
يمكن سيجارة او اتنين بس في اليوم ، يعني هو فعلآ مش مدمنها، حذفت كل التخزين القديم دا و مساحة التخزين بقيت فاضية، فتحت الكاميرا علي اوضته مباشر ، لاقيته حاطت السماعة في ودنه قدام اللاب عملت زوم لقيته بيتفرج علي سكس استريت عادي جدآ ،
مفيش دقيقة و قفل الفديو اللي بيتفرج عليه و لقيته فتح الفيس ، خمس دقايق و لقيت اشعار علي تلفوني لاني فاتحة نت، فتحت لقيت رسالة من عمر ابني بيكلمني علي اني سارة

عمر: ازيك يا سارة عاملة اي
انا اتاخرت دقيقتين بس عشان ميشكش في اي حاجه

انا : ياااه عاش مين شافك انت فين مختفي كدا
عمر: معلش بس كنت مشغول شوية،
انا: انت بخير يعني ؟
عمر: اه انا تمام
انا : طيب كويس
و كنت محتارة افتح الموضوع اللي كنا بنتكلم فيه او لاء، خايفة يكون نسي الموضوع و انا افكرو بيه و ابقي زودت الطينة بلا
عمر: اللي حصل الفترة الاخيرة معايا ما حدش يصدقه
انا: ليه اي حصل ؟
عمر: الاوضاع بيني و بين امي اتوترت اوي ، و بقيت متردد ، انا فعلآ عايز انيكها او لاء
انا: لي اي حصل ؟
عمر: هقولك بس انا عايز اطلب منك طلب
انا : طلب اي ؟
عمر: انتي مش بتقولي انك معايا في الكلية بس قسم تاني ؟
انا: اه ايوة
عمر: طيب ينفع اقابلك، عشان الكلام علي النت مش هينفع

انا اول ما قريت الرسالة اتلغبط معرفتش اعمل اي، يعني انا كان لازم اقول اني معاه في الكلية ما كنت قولت اني اعجبت بصورته من الفيس و خلاص، اعمل اي انا دلوقتي في الحوسة دي بس ،
انا: مش هينفع نتقابل يا عمر
عمر: ليه
انا: بصراحه انا معايا بنت عمي و اخواتها الولاد و احنا من عيلة محافظة و لو حد اخد خبر اني بكلمك او قبلتك ابويا هيمنعني من النت و من الخروج و من كل حاجه
عمر: عادي كأني بسألك علي حاجه او انتي محتاجة مساعدة
انا : صدقني صعب انت عرفت ظروف اهو
عمر: علفكرة انتي اسمك مش سارة و انتي مش معايا اصلآ في الكلية ولا حتي في الجامعة ، اي رأيك بقي ؟


انا شفت الرسالة قلبي وقع في رجلي معقول عمر عرف اني انا امه و بشتغله

دي نهاية الجزء السادس ، و ياريت تقوله رأيكم في التكلمة كويسة ولا اي ؟
كمل يا معلم
 
  • عجبني
التفاعلات: الزعيــــــــم
جميل بس لا تتأخر علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: الزعيــــــــم
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: النصر و الدكتور الخبير
  • عجبني
التفاعلات: النصر
  • عجبني
التفاعلات: النصر
عشت يابطل بس اتمنى تطول بالاجزاء اشويه وإذا في جزء اليوم يكون اضبط
 
  • عجبني
التفاعلات: الزعيــــــــم

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%