NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,908
نقاط
18,969
شريكة سكن



#صانع_الكلاسين
قصه حقيقيه حدثت معي انا الديابلو كما يناديني اصدقائي المقربين ....
وكوني أبوح لكم بهذه التجربة الحميمة فانتم من الأصدقاء المقربين !
ارجو ان يبقى الكلام بيننا ..... فأنا جنتل مان وأحافظ على قدسية العلاقة العاطفية .
المكان : مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية.
الزمان : فصل الشتاء الماضي .
أنا : دياب 29 عاما و اعمل مصور لشركه هندسيه في كندا.
هي : اريكا 39 سنه مطلقة وتعمل مدربة رقص في سان فرانسيسكو .
في أكتوبر الماضي تمكنت من حجز مقعد في دورة تدريبية عالية البرستيج في جامعة ستانفورد العريقة !
قررت ترك عملي الممل في الشركه الهندسيه و سافرت الى سان فرانسيسكو لاتعلم التصوير السينمائي على نفقتي الخاصه!
هناك تفاجأت ان الرسوم و تكاليف السفر استنفذت كل مدخراتي و لا بد من ان اجد عمل و اترك الفندق الباهض الثمن الذي اقيم فيه.
تمكنت من العمل كنادل في مطعم مشهور و سكنت مؤقتا مع عمال المطعم في غرفه واحده مع ثمانية اشخاص اخرين .
كانت ظروف السكن صعبه ولا اجد اي فرصه للدراسه بسبب الازدحام على كل شيء.
لكن أكثر ما كان يزعجني أنني لن اتمكن من احضر اي انثى الى هذا السوسيج فيست من العزبان الذكور .
ما لا تعلمونه اعزائي ان هذه المدينة تحتوي على اغلب شركات التقنية العالمية مثل غوغل و يوتيوب و اوبر و فيزا و غيرها فيما يسمى بوادي السيليكون .
و هذا يعني شيئا واحدا لي : الا وهو انها مدينه مليئه بالشباب من سني و الكثير من الموجودين غير متزوجين !
دخلت الى تطبيق تندر الشهير للمواعدة و رميت شباكي لاصطياد أي سمكة في طريقي .
و بالفعل بدأت التنبيهات الحمراء تظهر على زاويه ايقونة التطبيق على هاتفي الآيفون.
هذه مزيفة!
هذه لم ترد على رسالتي !
هذه قامت بشتمي و حظري !
ماذا يحدث ؟
ثم يوما ما خرجت الى البار مع احداهن و ضاجعتها في السياره و في اليوم التالي ارسلت لي رساله انها لم تكن مرتاحة و لا تريد ممارسه الجنس معي إلا إذا استاجرت غرفه فندق لموعدنا المقبل !
كنت اقضي نصف اليوم في الجامعه و النصف الاخر في العمل لمحاولة دفع التكاليف المرتفعة لهذه المدينة الساحرة .
في احد الايام جائتني رساله من بروفايل يبدو حقيقي !
عادة أنا المبادر في الحديث مع النساء على تطبيق تندر!
النساء لا تبادر الا البروفايلات المزيفه الدعائيه و السبام !
ايريكا 39 عاما و مدربة رقص ..... تعشق السفر والحياة البرية والتخييم.
استعرضت صورها .... شعر اسود طويل و اجعد ... بشره سمراء و غمازات على الخدود مع القليل من النمش حول انفها بين عيونها البنيه الغير مميزه .
تبدو في جميع الصور مبتسمه بأسنانها الكبيرة المتباعدة كما المطربه شيرين قبل الشهرة!
جسدها في الصور على حسابها في التطبيق يبدو لا بأس به .... لكنها من وجهة نظري ليست من نطاق العمر الذي استهدفه في تحرشي لا على الموقع ولا في الواقع.... ولو أنني رأيتها في المطعم فلن احاول مغازلتها .
لكنني رديت على رسالتها و تحدثنا بشكل سطحي و اخبرتها انني جديد في المدينة و احب ان اخرج للتعرف على معالمها المهمة مثل سجن الكاتراز التاريخي الذي شاهدت عنه عدة افلام و جسر البوابة الذهبية وغيرها من المعالم التي حفرتها افلام هوليوود في مخيلتي الشغوفة بالسينما.
تحمست اريكا للفكره و عرضت علي ان تكون دليلي السياحي في نهاية الاسبوع !
التقيت بها في مركز تسوق مزدحم اختارته هي و ذلك لتكون بامان فيما اذا احست اني شخص خطير او قاتل متسلسل مثلا!
أول ما لفت انتباهي هو شعرها الكيرلي الأسود الكثيف و ملابسها الرياضية التي تجعلها تبدو من بعيد كفتاه في سن المراهقه .
اقتربت اكثر و قابلتني بابتسامه عريضه وانا افكر في حجم اسنانها المضحك ... ابتسامتها تبدو كوميدية و تجعلك تبتسم لا شعوريا .
كانت تعاملني بحنان و اهتمام .... قمت بالتقاط الكثير من الصور ذلك اليوم بكاميرتي الاحترافية..... و في المساء أخذتني اريكا الى وسط المدينة ( الداون تاون).
و هناك رأيت مبنى اتذكره جيدا من فيلم ( مقابله مع مصاص دماء) الفيلم الكلاسيكي الفلسفي لبراد بيت و توم كروز....
اخبرتني ان هذا بار مشهور و لديه نوع مميز من البيرة فقررنا تجربتها سويا!
بدأنا بشرب البيره و صارت اريكا تحدثني عن حياتها الخاصة و مشاكلها ....
كنت ابدي اهتمام شديد و تعاطف و تفاعل مع كل ما تقول....
تطلقت من زوجها مدمن الكحول قبل سنتين و لأنها تكره الوحدة، و عملها في تدريب الرقص لا يكفي مصاريفها، فإنها تؤجر غرفتين من بيتها ولديها شريكين سكن، و لكنها شددت انها تفضل ان تبقى علاقتها بهم رسمية.
اما انا فكنت افكر انني يمكن ان استأجر أحد الغرف التي ستغادرها المستأجرة قريبا.
و لان اريكا لم تكن جذابة كثيرا فإنني قررت ان ابقي علاقتي بها رسميه حتى تقبل أن تأجرني الغرفه و اخرج من السكن المستنقع الذي اعيش فيه وقتها.
لذلك يجب ان امسك نفسي ولا احاول مضاجعتها في السياره كعادتي!
ولكن بعد بضع زجاجات من الجعة ....و في أجواء ذلك البار المميز الذي ارتبطت به عاطفيا نظرا لمكانته السينمائية، و الاضائه الخافته و الموسيقى (الديث ميتال) الصاخبة!... فإنني قمت عن الكرسي المقابل لها و جلست على الكرسي بجانب اريكا .... كانت هي تتابعني بعينيها و تتضاحك بدلال.
بصراحه ! لم تكن اريكا مثيره لي كثيرا قبل شرب الجعه.... ولكن الكحول أيقظت غروري الذكوري .
قلت لها ان هيبة المكان و ارتباطه بفلم مصاص دماء يجعلني اريد ان افعل شيئا ما !
سالت اريكا : ما هو هذا الشيء ؟
اجبت ...... وانا اطوقها بذراعي و اقبل و امص رقبتها واقلد دراكولا بلهجتي الانكليزية الثقيلة ....... :هذا!
سخسخت اريكا و قلبت عيونها بيضاء و هذا حفزني على الاستمرار و خصوصا ان زبي بدا يتململ تحت بنطالي الجينز .
كان الموجودين في البار ينظرون إلينا باستغراب حتى شعرت اريكا بالخجل و طلبت مني التوقف لأنها غير معتادة على التقبيل في العلن.
ودعتها ذلك اليوم و شكرتها على الوقت الجميل و ذهبت لانام .
في اليوم التالي استيقظت على رنين الهاتف الذي لم يتوقف !
لقد كانت اريكا تتحدث من أمام المطعم الذي اعمل فيه !
لقد تفاجئت كيف تذكرت اسم المكان رغم اني ذكرته بمعرض الحديث!
اعطيتها عنوان الغرفة التي انام فيها مع العمال لتأتي بعد وقت قصير لتحضر لي قالبا من الشيكولا و ضمه من الورد و كرت كتبت عليه بخط يدها :"شكرا لك على الموعد الغرامي الأجمل في حياتي و الذي لا ينسى."
لا أخفي عليكم !..... لقد أخافتني تلك المرأة بهذا العمل التي ضنت انه رومنسي.
فانا لا ابحث عن ارتباط وأخاف ان تتعلق بي احداهن و تغضب مني و تؤذيني اذا خنتها ! و انا ساخونها لا محالة ، فأنا رجل شبق و مدمن جنس .... لا يمضي يوم قبل ان استمني ثلاث مرات على الأقل! ولا اشاهد اي انثى الا و ارغب في ترك اثري على جسدها.
اعتذرت اريكا اعتذار غير صادق انها أيقظتني من نومي !
و انا لم اقبل اعتذارها و لكني تظاهرت بانني قبلت.
سالتني بصوت سكسي و دلال مبتذل .... الن تدعوني لشرب كوب من القهوة !
يتبع..........
بالطبع هذا مستحيل ! فحتي لو انني في فمه هياجي الجنسي و متاكد انها ستطيعني و تخلع كلسونها فورا في الداخل !..... فان هناك اربع اشخاص على الاقل موجودين في الغرفة!
اعتذرت منها بسلاسة ووعدتها ان نشرب القهوة سويا في وقت آخر.
مر شهر دون ان نلتقي من جديد .... و في هذا الوقت كنت ابحث عن غرفه للايجار ولم يحالفني الحظ بان اجد ما اريد نظرا للازدحام الشديد لهذه المدينه الصاخبه!
تذكرت اريكا و الغرفه التي قالت انها تعتزم طرد المستأجرة منها !
اتصلت بها فورا و فرحت كثيرا باتصالي، و لكن خاب أملها حين عرفت السبب!
لكنها قبلت على مضض أن تعطيني عنوان بيتها لاذهب و اعاين الغرفه !
كنت متاكد انها ستعجبني فهي على الأقل ليست مشتركة مع ثماني أشخاص اشم رائحه فسائهم طوال الليل!
كانت شقتها في الشارع المقابل لمبنى شركة يوتيوب الرئيسي في سان برونو جنوبي سان فرانسيسكو!
سلمت عليها و حضنتها و تبادلنا اطراف الحديث .... ثم تحدثنا بجدية!
حذرتني اريكا أن هذه الخطوة تعني استحالة حصول علاقة عاطفيه بيننا !
تظاهرت بالحزن وخيبة الأمل .... و قلت لها : هل تتذكري العلاقة المتوترة بين روس و ريتشل ( جنيفر انستون ) ؟ في المسلسل الكوميدي الشهير فريندز!
طبعا لا يوجد شخص في أمريكا لا يعرف هذا المسلسل ، فأجابت نعم اتذكر .
قلت لها تخيلي علاقتنا هكذا ، فلربما كانت هذه فرصة حتى نتعرف على بعض بصورة أعمق!
وافقت اريكا أن تأجرني الغرفه بعد ان وافقت انا على شروطها :
ممنوع التدخين في البيت
ممنوع احضار اصدقاء او ضيوف ليقضوا الليل معي ( مما يعني ان لا نساء ايضا)
ممنوع الطبخ أو استعمال المطبخ بعد الحادية عشر ليلا حتى لا أزعجها او المستأجر الاخر !
وغيرها من الشروط التي جعلت المكان اشبه بالمدرسه او السجن .... لكنني وافقت!
قالت لي ..... هناك شيء اخر يجب ان تعرفه ..... انا الان اواعد رجل و ربما يزورني الى البيت فلا اريد اي حساسيه او سوء تفاهم ... تظاهرت بخيبة الامل ولكني اكدت لها اني شخص منفتح (اوبن مايند) ولن يؤثر ذلك على علاقتنا البروفيشنال !
مرت الايام و انا اغادر البيت في الصباح الباكر ولا أعود حتى منتصف الليل و ادخل على رؤوس اصابعي كي لا ازعج احدا ....
نادرا ما نلتقي انا و اريكا ! و في موعد دفع الأجرة اترك لها مغلف محشو بالدولارات تحت وسادتها الخالية في غرفة نومها وابعث لها رساله ان تبحث عن المال حين تعود من عملها!
كانت اريكا تذهب لزيارة عائلتها في نهايه الاسبوع و انا استغل الفرصه بان اذهب الى النادي الليلي و ارقص و اسكر و إذا حالفني الحظ و تعرفت على فتاة احضرها الى البيت و لا ابالي بشروط اريكا القاسيه .... حيث ان الشريك الاخر لنا في السكن يحضر عشيقته و ينيكها في غرفته و يملاء صراخها العمارة باكملها .... فقد كان شاب مبرمج يعمل في يوتيوب و صديقته صينيه او كوريه من النوع الذي يصرخ و يبكي أثناء التناكح!
و حصل ان اتت اريكا الى البيت و انا بصحبه احداهن في غرفتي نمارس الجنس بهدوء لكي لا تكشفنا .... ومر الموقف دون أن تعلم!
و في ليله راس السنه ! أي بعد ما يقارب الشهرين من هذا الوضع كنت انوي ان اقضي راس السنه مع مجموعة من الأصدقاء في السكر و تدخين الحشيش لأن البارات والنوادي الليلية تكون مزدحمة و فوضوية و انا ارغب بالاسترخاء.
في الساعه الحاديه عشر تلقيت رسالة من اريكا تخبرني انها ركنت سيارتها على جانب الطريق و بامكاني استعمال الموقف الخاص بها في كراج العمارة حين اعود!
بعثت لها رسالة اشكرها .....حيث أن ركن السياره مشكله كبيره في المدن المزدحمة!
ردت علي برساله تتغزل فيها بشفاهي( اللذيذه) على حد تعبيرها !
كان الموقف غريبا بعض الشيء و لكنها ارسلت رساله اخرى بعدها مباشره تعتذر انها اكثرت من شرب النبيذ و تشعر بالوحده في هذا اليوم المميز الذي يفصلنا عن عام جديد!
ثم سألتني اذا كنت اريد الانضمام اليها في شرب بعض النبيذ احتفالا بالعام الجديد.
عندها نظرت من حولي أتأمل وجوه اصدقائي الكئيبه و التي تذكرني بوجه اللمبي بعد شرب حجرين عالشيشه .... و قررت ان صحبه اريكا و نبيذها الفاخر سيكون خيارا أكثر متعة !
ودعت اصدقائي و غادرت الى البيت .
اول شيء سلمت على اريكا التي تجلس على الكنبه المزدوجة الوحيدة في غرفة الجلوس، و استأذنتها أن استحم و أرتدي البيجاما خاصتي ،قبل ان انضم اليها .
و بعد الشاور نظفت اسناني استخدمت معطر للفم بنكه النعناع المنعش و رششت القليل من عطر فيرزاتشي الذي ادخره للمناسبات المهمه !
فعليا ابعدت زجاجه العطر عن جسدي على امتداد ذراعي و رششت رشتين في الهواء و مشيت خلال الرذاذ! و هذا لانني لا اريد ان ابدو اني احاول كثيرا!
انا اعرف ان الطبخه جاهزه ولكني اريد ان اكلها بالعيدان الصينية وليس بالطريقة التقليدية .... اذا كنتم لا تفهمون ما اعني تابعوا القراءة!
و قبل رأس السنة بخمس دقائق خرجت من غرفتي الى غرفة الجلوس وكانت اريكا قد صبت لي كأسا كبيرا من النبيذ الاحمر و تنظر الى شاشة هاتفها التي تعرض عد تنازلي استباقا للعام الجديد!
شربت الكاس بسرعه و سارعت اريكا النصف سكرانه لتملأه لي من جديد وكانت لغة الجسد خاصتها توحي انها تريدني ان اصل الى الثمالة بسرعه!
فقلت لها (كذبا ) أنني لم أتناول الكحول منذ اخر مره لنا سويا في بار مصاصي الدماء و هذا الكاس قد جعل راسي يدور و لكنني اريد المزيد . .....
بالطبع لم اكن اشعر باي شيء نظرا لمعاقرتي الخمر بغزارة و بشكل يومي !
رأيت السرور و المكر واضح في وجه اريكا التي بدت غمازاتها و هي تبتسم وتعض على لسانها في محاولة منها لتبدو أكثر نغاشة و لطافة !
قالت : اوه!.... ما زلت اتذكر كيف تحولت الى دراكولا يومها و حاولت تحويلي انا ايضا! ..... ارجوك حولني الى مصاصة دماء، فامالت رأسها وأزاحت شعرها المجعد كاشفة عن رقبتها الطويله و كتفها العاري الذي تسحل عنه كنزتها الصوفية الفضية اللون!
و قبل ان اقوم باي شيئ بدا هاتفها يصدر صوت مرور الثواني اقترابا من منتصف الليل .... قطع ذلك انسجامنا و اعطاني وقت إضافي للاستمتاع بتجويع اريكا و التلاعب بشهوتها!
حملق كلانا في الشاشه و حملنا كؤوسنا الممتلئه استعدادا لقرعها و جرعها في بداية العام الجديد.
وبالفعل عندما دقت الثانيه عشر رفعنا كؤوس النبيذ و قرعناها و شربت انا كاسي كاملا دفعة واحدة... و سارعت اريكا لتملأه لي من جديد وهي تمزمز على كاسها ببطء !
تحدثنا في مواضيع متشعبة عن امنياتنا في العام الجديد وغيرها من التفاهات!
بدأت اتظاهر بالسكر فاصبح كلامي أبطأ و تظاهرت بالشرود و اني لا اتذكر موضوع الحديث أحيانا ..... في الحقيقة لم يكن شرودي تظاهرا.... لقد كنت افكر كيف اجعلها ليله لا تنسى!
قالت لي اريكا انها سعيده انني لست معتادا على شرب الخمر مثل زوجها السابق!
ثم ما لبثت أن بدات تسرد بعض المشاكل والمواقف التي أدت لطلاقها و غيرها من القصص المملة بالنسبة لي و المؤلمه لها هي!
في محاوله مني لتغيير الموضوع و بتأثير النبيذ الذي بدأ يدغدغ شهواتي ....وضعت يدي خلف ظهرها و ضممتها إلي بحنان و انا افرك ظهرها بنعومه !
لاحظت انها لم تكن ترتدي حمالة صدر .... و اثارني ذلك لسبب ما!
قربت اريكا وجهها الي و قبلتني على خدي قبل صغيره و سريعه و هي تتجه لشفتيا .
و ما ان تقابلت شفاهنا حتى مصت شفتي السفلى و بدأت تلاعبها بلسانها ..... ثم اخرجت لسانها و صارت تلعق شفتي العليا و تتنفس بعمق في وجهي ..... و كلما لفحتني انفاسها المحمومه علي وجهي تصلب زبي اكثر و اكثر!
لم تتمالك اريكا نفسها فقامت من مجلسها لتجلس في حجري وجها لوجه و تمسك برأسي بكلتا يديها في مشهد تبدو فيه هي مصاص الدماء هذه المرة!
تظاهرت الثمالة و انني اريد ان استلقي ..... اقترحت اريكا على بتردد ان اذهب استلقي على سريرها و ساعدتني على النهوض وهي تكتم ضحكات الانتصار.... فهي تعتقد انها افقدتني وعيي و تتحكم بي الان بشكل كامل !
ترنحت وأنا اتكئ على كتفها الاملس و كفي تكاد تقبض على بزها الى ان ارتميت على سريرها ممددا على ظهري !
طلبت منها ان تحضر لي كأسا من الماء بصوت ثمل متحشرج!
وما ان غادرت الغرفه حتى قمت بنزع ملابسي و لعبت بزبي قليلا لاضمن انه في حاله التأهب القصوى.... وفعلا كان زبي متخشبا كليا!
عادت اريكا لتصعق بالمشهد! فأنا رياضي و نحيل بحيث تبرز عضلاتي بوضوح و إضاءة الغرفة الخافتة تمتزج مع لوني القمحي المائل للبياض .
صاحت اريكا : اوه ماي !.... انت عار تماما ! اوه ماي ! ماذا يحدث؟!
تظاهرت انني أغط في النوم و اجيبها بتمتمه . ولكن زبي ما يزال واقفا يتحدى!
و بنصف عين فقط كنت اراقب اريكا التي بدأت تتصرف بعشوائية .... فوضعت كاس الماء على الأرض و قفزت على السرير بجانبي .....همت اريكا بخلع ملابسها بأن رفعت كنزتها الصوفية لتتدلى ابزازها الجميله التي فاجئتني بجمالها و اراها للمرة الأولى ! .... ساعد هذا بتقوية موقف زبي و تدعيم انتصابه!
لكنها سرعان ما تراجعت و لبست الكنزه مرة اخرى!
تعجبت من ذلك ولكن قبل أن احلل هذا التصرف انقضت اريكا على زبي ووضعته داخل فمها و بدات بامتصاصه بشغف!
كنت افكر في افلام البورنو و بالتحديد المشهد حين توقض الممثله رجلها بامتصاص قضيبه المتصلب في الصباح وهو يغط في نوم عميق !
كانت اريكا تمص زبي باحتراف ! فهي تفرز حوله الكثير من اللعاب و تداعبه بيديها وهي ترضعه وكأنها كانت تتضور جوعا ووجدت غذائها اخيرا!
مددت يدي ووضعتها على رأسها و خللت اصابعي في شعرها المتجعد!
بدات اصدر اصوات انين طويله توحي بأنني في قمة الثمالة والمتعة معا!
كانت اريكا تحتضن خصيتي بإحدى يديها وهي راكعة على ركبتيها بين رجلي المنفرجتين على سريرها المريح ......و يدها الاخرى تتحسس جسدي العاري بعشوائية .... فتارة تمدها الى صدري و تارة تحسس على فخذي المعضلة!
كانت تحاول ابتلاع زبي كاملا في حلقها ! ... احيانا كنت احس راس زبي يلامس اللوزتين في حلق اريكا اللزج!
كنت اراقبها بغرور .... كيف لا وأنا ممدد بلا حراك و امراة جميلة تلتهم زبي بشراهه!
امسكتها من شعرها و جذبتها ببطئ الي !
جذبت رأسها الي وبادرت بتقبيلها بقذارة!
و ما اعنيه بالقذاره ، انني كنت العق وجهها بشكل عشوائي بلساني و اقبلها مفرزا كميات غزيرة من اللعاب .
افلتت اريكا من القبله و نزلت عن السرير وخلعت ملابسها بسرعه وفتحت أحد أدراج الخزانة لتلتقط واقي ذكري سرعان ما ألبسته لزبي الطويل!
و قفزت اريكا لتجلس فوقي !
مدت اريكا يدها باتجاه طيزها و التقطت زبي و بصقت على يدها الاخرى و مدتها من الامام و فركت كسها لترطيبه ثم انزلقت على زبي ليدخل عميقا في احشائها .
في تلك الاثناء كنت أتظاهر بأنني غير قادر على الحركة وأصدر انين المتعه فقط!
بدأت اريكا تصعد و تهبط على زبي و هي تصدر اصواتا تشعل غروري و تؤجج نزواتي !
فتحت عيوني و كانني استيقظت من جديد و مددت يدي الى ابزازها لاحتضانها بكفي و اداعب حلماتها باصابعي و هي تنحت بزبي، و يداها تستندان على صدري .
توقفت اريكا عن النحت و قامت عن زبي ....
قالت : ديابلو... اريدك ان تنيكني من الخلف .... ولكن في كسي!
إنها وضعية فرنسية إذا ! فكرت في نفسي و قلت لها بالتأكيد سافعل ! .... استديري يا صغيرتي!
قرفصت اريكا على السرير على اربعتها و جثوت خلفها على ركبتيا احاول التسديد نحو كسها!
كان كسها كالمغناطيس!.... فبدون جهد مني ارجعت هي طيزها قليلا لتبتلع زبي في غياهب كسها العميق.
بدأت بدك كسها بسرعة و عنف !..... حتى ان صوت صفيق اللحم طغى على صوت الألعاب النارية والمفرقعات التي ما زالت تصدح في الخارج!
لم تتمالك اريكا نفسها حين وصلت ذروتها فانبطحت على بطنها و تبعتها انا بسرعه محاولا إبقاء زبي داخلها!
وبينما هي تتأوه و تأن ادرت رأسها للخلف تنظر في عيني مباشرة...... و قالت :
ديابلو...... أريدك أن تخبرني حين تقذف .... فانا اريد شرب الكريما خاصتك.... كم انا مشتاقه لطعم حليبك !
لا اعرف لماذا اثارني كلامها هذا كثيرا!
و انا سعيد انها فعلت ذلك و اثارتني.... حيث اني لم اكن حتى قريب من القذف ... و لكنني استللت زبي من كسها بسرعة و قلبتها على ظهرها و نزعت الكوندوم و انا اتقدم الى وجهها في محاوله لحشو زبي في فمها و القذف داخله! الا انني لم اتمالك نفسي و تبعثر سائلي المنوي على وجهها و رقبتها و ابزازها.
كانت اريكا تمسح النطف الحليبيه اللون عن وجهها باصابعها و تلعقها بتلذذ.
تهالكت بجانبها و غططت في نوم عميق!
في صباح اليوم التالي تظاهرت بانني لا اتذكر اي شيء و ان النبيذ افقدني صوابي و رحبت اريكا بهذه النظريه لنكمل حياتنا بشكل طبيعي وكأن شيئا لم يكن!

النهايه!
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%