الجزء الاول
اعرفكم بنفسي انا خالد
و عندي تلت اخوات بنات
سارة و سلمى و دنيا
انا من العجمي ،تربية عمتي او بمعنى تاني خدامين عمتي كريمة و بضعاتها
كان شغل عمتي هو انها تنظم الشاطئ او بمعنى تاني بلطجة
تاخد شاطئ من الشواطئ المجانية تعمله تذاكر وهمية و تداخل الناس و تسيطر على الدنيا و عندها شباب تحت طوعها
و كان عندي ١٤ سنة لما نزلت اشتغلت معاه كان شغلي اجيب للناس طلبات من برا الشاطئ
و ساعات انظف حمام الشاطئ الرجالي
و كانت اخواتي بينزلو
رغم انهم صغيرين
دنيا ١٣
سلمى ١٠
سارة ٨
كان شغل دنيا انها تلبس هدوم معينة علشان تشجع شباب يجوا على اساس ان في بنات كتير جوا كدة
كان لبس دنيا مش عريان
بس لبس رخيص اوي الي هو مثلا
تشيرت عادي بس مقطوع من الصدر و البنطلون او الشورت بيكون مكتوب عليا بالجاف كلام سافل
و رغم ان دنيا كانت صغيرة بس كان كتير من المصيفين بيتفعلوا مع وجودها و يعكسوها و يتحرشوا
المهم قعدنا شغلين مع عمتي فترة طويلة
تلت سنين لغايات ما دنيا بقت كبيرة
و بقا التحرش بيها كتيير اوي و كان غريب ان سلمى كانت بتاخد البساط من دنيا رغم انها اصغر
كانت بتلبس عريان و ميوهات رخيصة كدة
و كانت بتلبس جالبية مقطوعة من ناحية الفخاد
كان لما بتلبسه عمتي بتجبلها فاكهة تكافءها من كتر ما في شباب سرسجي كان بيدخل الشاطئ علشان سلمى و دنيا بردو
الفكرة ان الموضوع اتطور من واقفة على باب الشاطئ
بقيت تدخل الشاطئ مع الشباب و يبقوا بيشربوا و معميين شرب
و ايديهم في جسم سلمى كله
و يحسسوا عادي كدة
ولو شلة جايا الشاطئ بليل كانو ساعات يدخلوا بسلمى حمام الشاطئ واحد ورا التاني
و كانت عمتي بتخليني اروح معاهم علشان ميخدوش راحتهم مع سلمى و يشبهوا الشاطئ
بس الفكرة اني كنت اروح معاهم كانو بيفشخوا في سلمى و يضربوني على قفايا و يخلوني اشتم في نفسي و اشتم في سلمى و ساعات كانو بيخلوني امسك هدوم سلمى و هما بيفشخوها في الحمام
كل الامور كانت عادية كلها شوية تحرش و زنق في الحمام و شتيمه
الامور اتطورت لما في شلة اقنعتني اروح اخدمهم في فيلاتهم في التجمع
.........يتبع
اعرفكم بنفسي انا خالد
و عندي تلت اخوات بنات
سارة و سلمى و دنيا
انا من العجمي ،تربية عمتي او بمعنى تاني خدامين عمتي كريمة و بضعاتها
كان شغل عمتي هو انها تنظم الشاطئ او بمعنى تاني بلطجة
تاخد شاطئ من الشواطئ المجانية تعمله تذاكر وهمية و تداخل الناس و تسيطر على الدنيا و عندها شباب تحت طوعها
و كان عندي ١٤ سنة لما نزلت اشتغلت معاه كان شغلي اجيب للناس طلبات من برا الشاطئ
و ساعات انظف حمام الشاطئ الرجالي
و كانت اخواتي بينزلو
رغم انهم صغيرين
دنيا ١٣
سلمى ١٠
سارة ٨
كان شغل دنيا انها تلبس هدوم معينة علشان تشجع شباب يجوا على اساس ان في بنات كتير جوا كدة
كان لبس دنيا مش عريان
بس لبس رخيص اوي الي هو مثلا
تشيرت عادي بس مقطوع من الصدر و البنطلون او الشورت بيكون مكتوب عليا بالجاف كلام سافل
و رغم ان دنيا كانت صغيرة بس كان كتير من المصيفين بيتفعلوا مع وجودها و يعكسوها و يتحرشوا
المهم قعدنا شغلين مع عمتي فترة طويلة
تلت سنين لغايات ما دنيا بقت كبيرة
و بقا التحرش بيها كتيير اوي و كان غريب ان سلمى كانت بتاخد البساط من دنيا رغم انها اصغر
كانت بتلبس عريان و ميوهات رخيصة كدة
و كانت بتلبس جالبية مقطوعة من ناحية الفخاد
كان لما بتلبسه عمتي بتجبلها فاكهة تكافءها من كتر ما في شباب سرسجي كان بيدخل الشاطئ علشان سلمى و دنيا بردو
الفكرة ان الموضوع اتطور من واقفة على باب الشاطئ
بقيت تدخل الشاطئ مع الشباب و يبقوا بيشربوا و معميين شرب
و ايديهم في جسم سلمى كله
و يحسسوا عادي كدة
ولو شلة جايا الشاطئ بليل كانو ساعات يدخلوا بسلمى حمام الشاطئ واحد ورا التاني
و كانت عمتي بتخليني اروح معاهم علشان ميخدوش راحتهم مع سلمى و يشبهوا الشاطئ
بس الفكرة اني كنت اروح معاهم كانو بيفشخوا في سلمى و يضربوني على قفايا و يخلوني اشتم في نفسي و اشتم في سلمى و ساعات كانو بيخلوني امسك هدوم سلمى و هما بيفشخوها في الحمام
كل الامور كانت عادية كلها شوية تحرش و زنق في الحمام و شتيمه
الامور اتطورت لما في شلة اقنعتني اروح اخدمهم في فيلاتهم في التجمع
.........يتبع