قصة شاب من الارياف:- انا شاب من الارياف في مقتبل العمر سني 22 عاما بت احلم بليلة العرس والليلة التي استطيع ممارسة الجنس بحرية ودون قيود من احد والكل يعلم اني امارس الجنس في حلال مع زوجتي التي ساختارها لترافقني العمر . ولكن هيهات هيهات انها الشهوة التي تقضي علي كل فكر وتسيطر علي العقل ولا تجعلك قادر علي التماسك
. ساروى لكم قصة شخصية مررت بها انا عندي كمبيوتر شخصي امتلكه لنفسي... بدات نفسي تراودني لممارسة الجنس مع أي فتاة حين اجد الفرصة سانحة لذلك وبالفعل بدات اصبر نفسي بسماع افلام السكس التي احضرها من اصدقائي او احملها من النت . حاولت تصبير نفسي علي السكس واصبرها حتي الزواج ولكن لم استطع حتي حاولت ان اعمل علاقة مع احد فتيات قريتي لعلي اكتسب قلبها .
وبالفعل اسطعت اناعمل علاقة عاطفية مع احد الفتيات المقيمين بجواري وبدات اجادلها في الحب وانتو عارفين وبعد ان وثقت بي لاكون انا من يمتلك قلبها وجسدها كزوج اصبحت تصارحني في التليفون بحبها والاعجاب الي اخرة ....
. المهم علشان مش اطول عليكوا في يوم وانا في البيت كنت قاعد لوحدي لان بابا وماما ذهبوا لزيارة اختي المتزوجة في بلد بعيد وسوف يبيتون عندا يوما كاملا اذا وانا جالس علي الكمبيوتر اسمع طرقات الباب تدق برفق اذ بجارتنا واقفة بالباب واتت لتقضي حاجتها في بيتي لان اباها وامها في العمل لم ياتيان بعد والباب مغلق علي ظن منها ان ابي وامي بالداخل
ولانها كانت مزنوقة جامد دخلت وسالت علي الحمام دون ان تسال علي ابي او امي دخلت الحمام وانا دخلت خلفها ونظرت علي جسدها من خلال الفتحة التي في الباب بتاع الحمام الذي كان به فنحة متسعة رايت جسدها ابيض ينبظ منه الحب ويسيل عليه الجنون لأي إنسان عاقل أو ملتزم أو بغيظ المهم رأيت الجسد من هنا والشيطان حضر من هنا وبدأ يدور في راسي
أن أمارس معها الجنس كانت في السادسة عشر من عمرها وأنا عندي وقتها 21 سنة الأول قفلت باب البيت كويس واستنيتها لما خرجت من الحمام وقولتها تعالي اقعدي معايا لما مامتك تيجي رفضت في الاول ولكني احسست ان هيا عايزة تقعد معايا المهم اقنعتها ان هي تقعد معايا خاصة ان مامتها هاتطول برة بما ان بينا حب قعدت اكلمها
واوصلفها البيت ودا عش الزوجية وسرحت بيها لحد لما حست ان البيت بيتها المهم قاعدنا علي الجهاز عندي اللي انا كنت مالية سكس وعملت ان انا مش واخد بالي ورحت فاتح فلم سكس قال يعني غصب عني المهم رحت قافلة بسرعة وحبيت اشوف رد فعلها اية لقيت وجهها احمر وانكسفت بس ما اتكلمتش انا استغليت الفرصة وقعدت اشرح لها إن أنا بجيب الافلام دي علشان اخد منها افكار علشان لما اتجوز وعلشان كان سنها صغير صدقتني وعرضت عليا ان تاخد فكرة هيا كمان قولتلها انا هاعلمك بنفسي
فقالت ازاي قلت تعالي نروح علي غرفة نومي قالت وباباك قولتلها مش موجود هو وماما فانكسفت واخدتها علي غرفة نومي المجهزة ومسكت يدها وقعدت اشرح لها عن الجنس وفجأة أقعدت أحسس علي ظهرها وهي تقولي عيب قولتلها انا هبقي جوزك ودا بينا عادي قالت توعدني بالجواز قولتلها ماشي قعدت ادلك جسمها والحس في من فوق الهدوم وهي تقولي انا دايخة اقولتلها ماتخفيش وبدات تتلوي وتخرج اصوات اه اه أي ها اه أي اه وقالتلي ان نفسها بيضيق
وهاتتخنق قولتلها ده بس من اللذة مديت اديا من تحت الجيبة اللي هيا لبساها ومسكت السليب اللي هيا لبساة ورحت ادلك كسها من فوق بلطف وهي تتلوي من الالم اه اه اه اها وصرخت صرخة مش قادرة مش قادرة اااااااااه ورحت مقلعها البلوزه
والجيبه وشفت جسمها الابيض الي هيموتني من الجنون من حلاوته وكانت لابسة سليب اسود وسنتيال بامبي ومسكت السليب لقيته مبلول وصرخت وقالت اه اه انا عايزة اروح الحمام قولتلها لا دي هي اللزة ورحت مقلعها السليب وراحت منزلة السائل بتاعها وقلتلها دة من اللزة
ما تخفيش ورحت مقلعها السنتيال وقعدت الحس لها في بزازها وهي عاملة زي المجنونة اه اه اه وتتنهد تنهيدات خفيفة اثارتني ورحت منومها علي السرير ورحت حاطت ايدي بين فخذيها اللي كانو كبار بالنسبة الي سنها وهي تتلوي لحد لما سلمت خالص
. ساروى لكم قصة شخصية مررت بها انا عندي كمبيوتر شخصي امتلكه لنفسي... بدات نفسي تراودني لممارسة الجنس مع أي فتاة حين اجد الفرصة سانحة لذلك وبالفعل بدات اصبر نفسي بسماع افلام السكس التي احضرها من اصدقائي او احملها من النت . حاولت تصبير نفسي علي السكس واصبرها حتي الزواج ولكن لم استطع حتي حاولت ان اعمل علاقة مع احد فتيات قريتي لعلي اكتسب قلبها .
وبالفعل اسطعت اناعمل علاقة عاطفية مع احد الفتيات المقيمين بجواري وبدات اجادلها في الحب وانتو عارفين وبعد ان وثقت بي لاكون انا من يمتلك قلبها وجسدها كزوج اصبحت تصارحني في التليفون بحبها والاعجاب الي اخرة ....
. المهم علشان مش اطول عليكوا في يوم وانا في البيت كنت قاعد لوحدي لان بابا وماما ذهبوا لزيارة اختي المتزوجة في بلد بعيد وسوف يبيتون عندا يوما كاملا اذا وانا جالس علي الكمبيوتر اسمع طرقات الباب تدق برفق اذ بجارتنا واقفة بالباب واتت لتقضي حاجتها في بيتي لان اباها وامها في العمل لم ياتيان بعد والباب مغلق علي ظن منها ان ابي وامي بالداخل
ولانها كانت مزنوقة جامد دخلت وسالت علي الحمام دون ان تسال علي ابي او امي دخلت الحمام وانا دخلت خلفها ونظرت علي جسدها من خلال الفتحة التي في الباب بتاع الحمام الذي كان به فنحة متسعة رايت جسدها ابيض ينبظ منه الحب ويسيل عليه الجنون لأي إنسان عاقل أو ملتزم أو بغيظ المهم رأيت الجسد من هنا والشيطان حضر من هنا وبدأ يدور في راسي
أن أمارس معها الجنس كانت في السادسة عشر من عمرها وأنا عندي وقتها 21 سنة الأول قفلت باب البيت كويس واستنيتها لما خرجت من الحمام وقولتها تعالي اقعدي معايا لما مامتك تيجي رفضت في الاول ولكني احسست ان هيا عايزة تقعد معايا المهم اقنعتها ان هي تقعد معايا خاصة ان مامتها هاتطول برة بما ان بينا حب قعدت اكلمها
واوصلفها البيت ودا عش الزوجية وسرحت بيها لحد لما حست ان البيت بيتها المهم قاعدنا علي الجهاز عندي اللي انا كنت مالية سكس وعملت ان انا مش واخد بالي ورحت فاتح فلم سكس قال يعني غصب عني المهم رحت قافلة بسرعة وحبيت اشوف رد فعلها اية لقيت وجهها احمر وانكسفت بس ما اتكلمتش انا استغليت الفرصة وقعدت اشرح لها إن أنا بجيب الافلام دي علشان اخد منها افكار علشان لما اتجوز وعلشان كان سنها صغير صدقتني وعرضت عليا ان تاخد فكرة هيا كمان قولتلها انا هاعلمك بنفسي
فقالت ازاي قلت تعالي نروح علي غرفة نومي قالت وباباك قولتلها مش موجود هو وماما فانكسفت واخدتها علي غرفة نومي المجهزة ومسكت يدها وقعدت اشرح لها عن الجنس وفجأة أقعدت أحسس علي ظهرها وهي تقولي عيب قولتلها انا هبقي جوزك ودا بينا عادي قالت توعدني بالجواز قولتلها ماشي قعدت ادلك جسمها والحس في من فوق الهدوم وهي تقولي انا دايخة اقولتلها ماتخفيش وبدات تتلوي وتخرج اصوات اه اه أي ها اه أي اه وقالتلي ان نفسها بيضيق
وهاتتخنق قولتلها ده بس من اللذة مديت اديا من تحت الجيبة اللي هيا لبساها ومسكت السليب اللي هيا لبساة ورحت ادلك كسها من فوق بلطف وهي تتلوي من الالم اه اه اه اها وصرخت صرخة مش قادرة مش قادرة اااااااااه ورحت مقلعها البلوزه
والجيبه وشفت جسمها الابيض الي هيموتني من الجنون من حلاوته وكانت لابسة سليب اسود وسنتيال بامبي ومسكت السليب لقيته مبلول وصرخت وقالت اه اه انا عايزة اروح الحمام قولتلها لا دي هي اللزة ورحت مقلعها السليب وراحت منزلة السائل بتاعها وقلتلها دة من اللزة
ما تخفيش ورحت مقلعها السنتيال وقعدت الحس لها في بزازها وهي عاملة زي المجنونة اه اه اه وتتنهد تنهيدات خفيفة اثارتني ورحت منومها علي السرير ورحت حاطت ايدي بين فخذيها اللي كانو كبار بالنسبة الي سنها وهي تتلوي لحد لما سلمت خالص