تختلس النظر إلى سيدها وهو يستحم
تقترب بلصوصية مثيرة وتجثو تحت ركبتيه عارية من كل شيء إلا من نشوة رغبتها الجامحة
تقترب اصابعها مرتجفة إلى عضوه المتدلي بحجمه الكبير
تلاعبه قليلاً
ثم تلغمه في فمها بشراهة وتبدأ في رضاعته حتى يصل حلقها
وعيونها تراقب عيون سيدها وهي تشكره بنظراتها
شكرا سيدي شكرا لاني خاضعتك الودودة ..!!
تقترب بلصوصية مثيرة وتجثو تحت ركبتيه عارية من كل شيء إلا من نشوة رغبتها الجامحة
تقترب اصابعها مرتجفة إلى عضوه المتدلي بحجمه الكبير
تلاعبه قليلاً
ثم تلغمه في فمها بشراهة وتبدأ في رضاعته حتى يصل حلقها
وعيونها تراقب عيون سيدها وهي تشكره بنظراتها
شكرا سيدي شكرا لاني خاضعتك الودودة ..!!