- إنضم
- 28 يناير 2023
- المشاركات
- 84
- مستوى التفاعل
- 117
- نقاط
- 32
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
مُراد
مساء الخير أو صباح الخير على حسب بتقرأوا قصتي امتى
أقدملكوا قصه تتكون من جزئين ع المنتدى بما اني فاضي
الشخصيات
عم مصطفى(٤٠ سنه و طوله ١٧٨ و وزنه ٨٠ كيلو مطلق من خمس سنين و عنده كرش صغير و شعره أبيض حصل من قدام و دقن و شنب أبيض، دايما ليه ريحه مميزه و عرق رجولي)
سمير(لسه مكمل ١٨ سنه و طوله ١٦٥ و وزنه ٦٩ كيلو و جسمه مشدود و أبيض و مفيش فيه شعر غير في رجله و صغيرين جدا و شفايفه حمرا و عيونه عسلي و شعر بني و طيزه اكبر من المتوسط و صدره كبير شويه)
أبو سمير( ٣٨ سنه و طوله ١٧٠ و وزنه ٨٥ و وصفه مش مهم)
الفصل الأول
من سنتين
أبو سمير أخد وظيفه جديده في شركه جديده في المحاماه و طبعا بقى بيقضي وقت كتير في الشركه و أم سمير متوفيه و أبو سمير ميعرفش حد في البلد دي غير عم مصطفى صاحبه ف قرر انه هيسيب سمير عنده بدل ما يبقى لوحده
أبو سمير: مصطفى يا صاحبي زي ما وصيتك معلش هتعبك معايا
مصطفى: ولا يهمك يا غالي و بعدين انت عارف ان مصطفى ابني
أبو سمير: ده العشم برضه يا حبيبي و انت يا سمير بلاش شقاوه
مصطفى: سمير ده عسل هنقعد نلعب سوا
سمير: بجد يا عمو
مصطفى: اه يا حبيب عمو
ابو سمير: همشي أنا عشان متأخرش
مطصفى: تعالى بقى يسمير أعملك أكل
سمير: مش لازم يعمو
مصطفى: لا لازم تاكل
دخل عم مصطفى الأوضه و قلع التيشيرت و كان اللي في الصاله يقدر يشوف اللي في الاوضه
و بحركات عم مصطفى و هو بيقلع التيشيرت و زبه الكبير اللي بان من الحركه و شعر صدره و بطنه و طبعا شعر باطه الكبير
سمير: يلهوي بتاعه كبير أوي و انا بتاعي مكملش صوبعي الصغير
بس ايه ده شعر جسمه و الكوره اللي عند بتاعه و باطه انا معنديش حاجه من دي
و فجأه طلع عم مصطفى و خد باله من زب سمير الصغير اللي واقف
مصطفى: ايه يلا يا سمير انت لحقت تكبر و زبك يقف
سمير وشه احمر: ممش ععارف يعمو هو بيقف لوحده
مصطفى: و انت مش بتضرب عشاري
سمير: ده ايه ده
مصطفى: ولا تاخد في بالك هروح اعملك أكل و نلعب سوا
عم مصطفى بالكلوت الأبيض و الفانله قاعد على الترابيزه و عامل الأكل و بيأكل سمير و خلصوا
سمير: أنا خلصت شكرا يا عمو
مصطفى: لا بلاش عمو احنا هنبقى صحاب قولي يا حبيبي أو صافي
سمير: ماشي يا صافي يا حبيبي
مصطفى: ماشي يا قمر انت
سمير: طب ايه اللعبه اللي هنلعبها
مصطفى: قوم معايا قوم على السرير
قام عم مصطفى و بضانه بتتحرك معاه و سمير مبرق على زبه و دخلوا الأوضه
أول ما سمير دخل مصطفى قفل الباب
سمير: ايه يا عمو
مصطفى: هتتعاقب
سمير بصوت مبحوح: لليهه
مصطفي: عشان أنا قولتلك تناديني بصافي حبيبي
سمير: انا اسف يا صافي حبيبي
مصطفى: بعد ايه
سمير: بلاش تضربني أبوس ايدك
مصطفى: ماتخافش انا هعاقبك عقاب حلو، روح على السرير و نام على بطنك
سمير راح للسرير و نام على بطنه
و راح عم مصطفى الفحل ماسك ايد سمير و نايم على ضهره و زبه راشق في طيزه
سمير: اححح ايي يا عموو
مصطفى: تتانيي!! انا هضاعف العقاب بتاعك
سمير: انا اسف يعمو خلاص خلاص
مصطفى: لو سكت هتاخد هديه
سمير سكت و زبه بدأ يوجعه
و عم مصطفى نفسه بدأ يعلى و ايده نزلت على بز سمير و زبه طالع نازل على طيز سمير و سمير بيطلع اهات بوجع و خرمه بينبض لحد ما عم مصطفى وقف و بعد عن سمير و دخل الحمام
سمير قام يشوف عم مصطفى بيعمل ايه و الباب كان متوارب
شاف زب عم مصطفى المشعر و لبن على زبه و بيغسله بالصابونه و معاه كلوت أبيض جديد بس لبس القديم و طلع
رجع سمير بسرعه على الاوضه و نام على بطنه
مصطفى: سمير
سمير: نعم يا صافي يا حبيبي و روحي
مصطفى: أنت لازم تاخد جايزه و تاخد باقي العقاب في نفس الوقت
سمير: ده ازاي يا صافي
مصطفى قوم سمير و زنقه و قلعه البنطلون و بقى بالبوكسر و زبه الصغير واقف على آخره
بدأ عم مصطفى الفحل يحك في طيز سمير اللبن و زبه بيحفر في خرمه الولد و زبه هينفجر
فجأه عم مصطفى مسك بتاع مصطفى و بيفرك فيه و زبه بيخبط في طيزه
و بدأ سمير يطلع أهات مكبوته و يقول حلو يا تمو اضربني جامد يا حبيبي
مصطفى: خخخخخخخ عمو يا خول
سمير: اسف اسف يا حبيبي
مصطفى قلع سمير البنطلون و نيمه على بطنه و بل خرمه و حط مرهم مخدر بسرعه و دعك زبه
و بدأ يحط راسه على خرم مصطفى البكر الضيق الوردي النضيف و راس الزب بدأت تدخل الخرم
و سمير بيعض في المخده و ماسك زبه و بزازه و بيفرك و عايز يدخل الزب بسرعه
و عم مصطفى بعد دقيقتين دخل نصه و طلعه و دخله للاخر و شعرته لمست طيز سمير الناعمه
و بدأ سمير يوحوح و يقوله بسرعه اضربني بسرعه
و بقا عم مصطفى يطلع زبه لكد ما قبل الراس و يضربه للاخر مره واحده و كذلك لحد ما بقى ينيك جامد
و سمير اغمى عليه من النيك العنيف و مصطفى في حاله من الجنون يرزع في طيز سمير و زبه السخن هينفجر
و ريحه عرقه الرجوله ملت المكان و بدأ يجيب لبنه اخيرا بعد ربع ساعه من الحرمان من النيك
و بيشخر من قوه الدفع لحد ما طلعه
و اكتشف الصدمه
طيز سمير بتنزل ددمم و موجوعه على الآخر و سمير فاقد الوعي من المعركه اللي حصلت و جسمه عليه اثار النيك
بدأت دموع عم مصطفى اللي بتنزل شلال على همجيته و عنفه الغبي و شال الولد و راح بيه على البانيو و حط مطهر يغسل جروحه و خرمه و يخرج اللبن مع الدم و مصطفى بينهار و نضفه و نشف جسمه و نيمه
و جه أبو سمير يسأل عليه قاله سيبه نايم بقا ده لسه داخل كان تعبان من اللعب
و اقتنع المغفل و دخل شقته و ساب ابنه اللي كان بيموت من كام ساعه
تاني يوم
فاق سمير و عم مصطفى رافض يتكلم معاه و يعيط و يحاول يبعد عنه و جهز الاكل و سمير بيحاول يقوم و مش قادر يمشي لانه ضعيف من نيكه امبارح و نزل عم مصطفى جاب مراهم مخدره و دهن لسمير لحد ما بقى قادر يمشي شويه و جه أبو سمير بليل و قاله انه نزل يخرجوا شويه و اتخبطوا و عشان كده سمير مش قادر يمشي كويس و دخل شقته يعيط و يلم هدومه و جواز سفره عشان يسافر تاني يوم الصبح عشان ميكونش مضطر يشوف وش سمير كل يوم و يحس بالندم
-------------------
عارف ان الجزء صغير فشخ بس كنت هخليها قصه قصيره بس حصل خير يعني
باي يولاد 3>
الفصل التاني
(احم احمم، حصل تغير في الخطه يا شباب و معلش على التأخير شكلها هتطون خمس أجزاء ولا سته مش قصه قصيره)
في اليوم اللي سافر فيه عم مصطفى
أبو سمير: سمير! سميير اصحى!
سمير: ايه يا بابا
أبو سمير: أنا اشتركت ليك في النادي بتاع السباحه
سمير: سباحه؟ ليه؟
أبو سمير: عمك مصطفى سافر كندا يتابع شغله و **** أعلم هيرجع امتى ف مش هعرف أقعدك كده لوحدك في الأجازه لازم تعمل حاجه
سمير بدأ يعيط جمب أبوه و أبوه مفكر انه زعلان عليه عشان كان بيلعب معاه و كده
رغم ان فعلا سمير كان بيعيط عشان كده إلا انه كان بيعيط عشان كان بدأ يتعلق بيه و يحبه و يعامله كصديق و كأب و كصاحب
أبو سمير: يلا قوم اغسل وشك و جهز المايوه بتاعك عشان التمرين و تلحق تفطر و أوصلك بالعربيه
سمير: يا بابا انا مش قادر أروح مش عايز أروح
أبو سمير: أومال هتقعد تعمل ايه لوحدك
سمير: مش عارف هكمل نوم ولا أتفرج على التليفزيون
أبو سمير: يلا قوم بلاش لكاعه
قام سمير عشان مش حمل كلام كتير و فطر و خد شاور و حط اللوشن بتاعه و عمل حمام و جهز شنطته و حط المايوه السابعه الأسود و البشكير و بورنص و برفان و اكل و نزل ركب العربيه
أبو سمير وصل سمير للنادي و اتفق مع كابتن هادي يخلي باله من سمير
(كابتن هادي طوله ١٩٠ و وزنه ٧٥ كيلو و جسمه أبيض و عنده دقن و عضلان و سكس باكس من السباحه و عين عسلي و شخص لطيف)
كابتن هادي: ازيك يا سمير
سمير: هاي يا كابتن
كابتن هادي: خش غير هدومك و لما تجهز نادي عليا
دخل سمير قلع هدومه و طيزه البيضه اللي مفيهاش شعر بانت و لبس المايوه السابعه
سمير بنعومه : كابتن هادي
كابتن هادي: الاه الاه يا سمير ايه الحلاوه دي
سمير: ميرسي يا كابتن
كابتن هادي: كابتن ايه قولي يا هادي بس احنا صحاب
سمير: اوكي
كابتن هادي: طب يلا ننزل الميه نعلمك الأساسيات
نزل هادي و بعديه سمير
سمير: سسسسح ايي الميه ساقعه أوي
هادي بهيجان: ما تخافش هتسخن دلوقت
و قرب من سمير و وقف في ضهره و مسك وسطه و زبه بين طياز سمير
و بدأ يعلمه في الأساسيات ولازق في ضهر سمير و بيحك في طيزع
سمير بدأ يرجه بطيزه أويو يطلع و ينزل على زب هادي عشان اتبسط
هادي: ما تيجي أعلمك ازازي تتحكم في نفسك في المكتب بتاعي
سمير و باين انه فاهم قصده: امم اوكي
طلع سمير و زبه الصغير واقف و مخبيه بإيده و الكابتن لف فوطه على وسطه و نادى على مساعد يقف بداله
دخل سمير الأوضه و بعدها هادي و قفل الباب
بعدها وقف ورا سمير و زبه عند طيزه و نفسه عند ودنه
وقال: شكلك مغري جدا
مردش سمير بس قرب من زب هادي اوي
هادي: مش بترد عليا ليه، و قرب من رقبته و باسه بنعومه و حرك لسانه على رقبته
سمير: سسسححح اييحح
هادي: جدع ، و بدأ ينزله المايوه السابعه و هو بيبوس في ضهره و نزل لطيزه الناعمه و شهق لما شاف خرمه الوردي بيقفل و يفتح
هادي دخل لسانه جوا خرم سمير الناعم و يبوسه و يشفطه و ايده بتلعب في بضانه الصغيره و يطلع يعض فرده طيزه الشمال و يضربه اسبانك و سمير واقف مش على بعضه و بيزق طيزه ل بق هادي اوي
سمير: احيييه مش قادر خالص دخلهه جوا
هادي: لما تمص الاول يا قمر
سمير بصوت مبحوح: مش بعرف
راح هادي واخد سمير و زنقه في الحيطه على رجليه و هادي واقف و مقرب زوبره ال١٩ سنتي و فيه شعر شويه و بدأ سمير يقرب بوقه و يحاول يلحسه بلسانه و هادي بيوجهه
هادي: لا حطه جوا بوقك بس نزل لسانك لتحت و طلعه و دخله العب في بضاني و الحس الراس شويه و بعدين دخله كله و بعدين مص جامد
سمير: ههموتت مش عارف
هادي شخر: خخخخخ بطل غباوه
و زنقه في بوقه في الحيطه و ماسكه من شعره و بدأ يدخل زبه شويه لحد نصه و يطلعه و يدخله و يطلعه خالص
سمير: ارجوك ابوس رجلك هموت سيبني همصه انا
بدأ سمير يدخل الراس و يطلعه و يضمه بشفايفه و يدخل الراس و هكذا و بدأت ايده تلعب في بضان هادي الكبيره و بدأ يدخل لحد نصه و يطلعه و يدخله جامد
هادي وقف سمير و نيمه على بطنه على الشازلونج و جاب مزلق من الدورج و غرق طيز سمير و زبه و نام على طيز سمير و بقا يدخل زوبره شويه شويه في طيزه و كاتم بق سمير
و راس زبه دخلت جوا بسهوله لحد ما دخل كله
هادي: خخخ ما انت متناك اهو و طيزك واخده فيها و بتتناك عليا
و بدأ هادي يرزع في طيزه اوي و يطلع زوبره و يرزع و يرزع كتير و يبوس ضهر سمير
بعدين قام هادي و نام على الشازلونج و جاب سمير يتنطط على زوبره
و بدأ سمير ينزل بطيزه على زوبر هادي براحه و هادي دخله مره واحده و رفع وسطه
سمير: احححححح
و بدا هادي يرفع وسطه و ينطط سمير العلء
هادي: خخخخخ هجيب يا ابن المتناكه هجيب فيينن
سمير: مش عارف اححح
هادي شخر جامد و رزع زبه جامد نيك في طيز سمير لفوق و جاب لبنه كله
سمير: اححححححححح بيلسع اويي، و بدل يدعك في زبه لحد ما جاب على بطن هادي
هادي: ينفع كده الحسهم بقى
سمير: حاضر
و خلص سمير لحس
و هادي بيبص في وشه: انت جميل اوي يا سمير اسف لو كنت غشيم معاك
سمير: لا عادي انا كمان اتبسط معاك
هادي: طب يلا خش طلع اللي جوا طيزك و خش خد دش
سمير: حاضر بس انا عايز تاني بس بسرعه قبل ما نطلع
هادي: يخربيتك انت مش بتتهد
سمير: أصل ريحتك هيجتني اوي
هادي: احا ريجه ايه انا مش حاطط برفان
سمير: مش عارف بس و انا بلحس اللي طلع من بتاعي على بطنك و قربت لصدرك شميت ريحه سخنتني اوي
هادي: استنى ريحه ده؟
و رفع هادي دراعه و بان باطه محلوق عشان شغله بس منبت شويه
سمير قرب بمناخيره: اههه اويي، و زبه وقف
هادي: انت كده بتحب الديرتي
سمير: يعني ايه ديرتي مش فاهم
هادي: هتفهم في النيكه الجايه يا خول
و قام هادي و نيم سمير على ضهره و طلع راسه من الشازلونج و هادي نام على بطن سمير في وضع زي 69 كده و بدأ ينيك هادي في زور سمير كأنه خرم طيز و يرزع في بوقه جامد و سمير مش قادر يتكلم و مبسوط و قام هادي من عليه و نيم راس سمير على الشازلونج و ادى ضهره لسمير و قعد بطيزه فوش سمير
هادي: طلع لسانك يا خول
سمير مش فاهم حاجه بس مبسوط و بيلعب في بتاعه الصغير
و هادي بيتنطط على بق سمير و سمير فاشخ خرم هادي اللي مفيهوش شعر كتير
قام هادي و فتح رجل سمير و دخل بينهم هادي و دخل زبه في خرم سمير اللي دخل بسرعه فشخ بسبب لبنه اللي جوا
سمير: ارجوووك ارجوووك ريحني انا مش قادر
هادي: خخخخخخ هرزع في طيزك جامد يا خول عايز تشم عرق باطي يا نجس يا معفن
و رفع هادي راس سمير و هو بينيك طيزه و باس شفايفه و بدأ يرزع جامد و هو بيعض شفايف سمير و رفع راس سمير و قربه لباطه
هادي: شم عرقي يا نجس يا خول عايز تشم ريحه باطي
سمير بيشم جامد و بيلحس باط هادي تلقائي: احححححيييييه نيكني جامد اوييييي
و بدأ سمير يزق طيزه على زوبر هادي جامد اوي
سمير: اشتمنيي يا هادي
هادي و هو بيرزع في طيز سمير: زوبري كله في طيزك يا نجس يا خول عايز تتشتم يا متناك؟ ده زوبري محفور في طيزك و لبني جواه يا عرص و شرموط يا ابن الخول
سمير: خخ احييهه هجيبب
هادي رفع رجل سمير لصدره و دفن زوبره جوا خرم سمير و بدأ ينيك بافترا لحد ما جابهم تاني في خرمه
سمير بيتنفس بسرعه: احا ايه ده انا اتبسطت اكتر من المره اللي فاتت انت عملت ايه
هادي بيتنفس بسرعه برضه: عشان انت بتحب الديرتي و ده كانت حاجه بسيطه بما انك بتحب الديرتي، بس على فكره فيه حاجات تانيه ممكن اعملها بما انك بتحب الديرتي
سمير: زي ايه؟
هادي: اطرطر عليك و في خرمك
سمير: ايه القرف ده انا لا يمكن اخليك تعمل كده
هادي: اهدى يعم انا بقولك ممكن مش عافيه هي
سمير: ماشي فيه ايه تاني غيره
هادي: ممكن اتف على وشك و في بقك و اخليك تلحس رجلي و تشمها
سمير: ايه الذل ده يعم
هادي: ما هو لو انت بتحب تحس انك خاضع معايا و تحت مني و كده
سمير: ممكن اشم رجلك
هادي: خخخخ احا لا انا مش قادر
سمير: ولا انا، انا مش قادر جسمي اتهرى
هادي: طيب اطلع انت الأول و البس بس البس البورنص ده الاول قبل ما تطلع
طلع سمير و دخل الحمام بتاع النادي و قعد على القاعده بيفكر في اللي بيعمله و بيحاول ينزل اللبن اللي جواه و حاطط ايده تحت خرمه و نزله نقطتين على ايده و شافهم و شمهم ريحتهم هيجوه اوي و بدأ يلحسهم و يفتكر اللي حصل معاه و قام و زنق نفسه في الحمام و لزق في الحيطه و حط تلت صوابع في ايده و بدأ يدخلهم و يطلعهم و يلعب في بتاعه و يقول اهه و كده
فجأه
شخص فتح الباب بسرعه: احا
آسف على التأخير و آسف لو شايفين ان الديرتي قرف و turn you off بس سوري يا حلوين دي ميول ناس من الجروب و بفضلها أنا كمان ف مش عايز أسمع كلام وحش
أشوفكوا في ال الفصل التالت
الفصل الثالث
أبو سمير: أحا
سمير وشه جاب ألوان من الصدمه و مبقاش قادر يتكلم
أبو سمير سكت هو كمان معرفش يقول ايه
أبو سمير: اتشطف اخلص و نروح نتكلم
سمير اتشطف من سكات و لبس و طلع مع أبوه
هادي: أستاذ عادل أهلا يا فندم
ابو سمير(عادل): اهلا
و مشى بسرعه و هنا هادي شك في ان عادل عرف
ركبوا العربيه و وصلوا البيت
سمير دخل على أوضته جري و قفل على نفسه الباب و نام
عادل بيخبط على الباب: سمير يا بني تعالى نتكلم
سمير بيعيط و مش عارف يقول ايه
عادل: يبني طيب تعالى نتغدى و مش هنتكلم في اللي حصل دلوقت
سمير طلع من الاوضه و وشه في الارض و دخل الصاله من سكات
عادل غرف اكل الغدى و جهز السفره
عادل بياكل و يبص على ابنه: احم سمير
سمير بصوت مبحوح: نعم
عادل: احكيلي اللي حصل بالظبط
سمير سكت مش عارف يرد
عادل: يبني متخافش مني صدقني لا هضربك ولا هبصلك بصه وحشه احكيلي
سمير: وعد؟
عادل: اه وعد
سمير: انا زمان و الولاد بيلمسوا جسمي و في النادي القديم كانوا بيلمسوا جسمي و يقولولي انت جسك جامد اوي انت ناعم اوي انت شبه البنات، بس كنت بطنش ده و بعدين بدأت أبص لجسمي نظره تانيه عشان مفيهوش شعر زي الناس الكبار
عادل: طيب ايه اللي شوفته في النادي ده
سمير: انا متعود بعمل كده على طول
عادل: انا اسف يبني انا السبب في ده كنت فين وانت بتمر بكل ده
سمير بدأ يعيط: لا لا انا اللي غلطان
عادل: انا اللي مسئول عنك انا السبب
سمير مش عارف يرد
عادل: طيب انت بتتبسط ب ده؟
سمير مش عارف يرد
عادل: متخافش احنا صحاب دلوقت
سمير: بصراحه اه
عادل: طيب انت جربت البنات أو بصتلهم؟
سمير: لأ مش باخد بالي منهم أصلا
عادل: طيب يبني أنا هتكلم معاك بصراحه اللي انت فيه ده اسمه مثليه بمعنى انت كده مثلي الجنس بس لازم تتأكد من ده لحد ما تكمل ١٨ سنه لأنك لسه صغير و متعرفش انت بتحب ايه و مباحبش ايه لقله تجاربك، ف يا حبيبي انا مش زعلان منك أهم حاجه دلوقت أنا محتاج أشوف جسمك من ورا
سمير وشه جاب ألوان و خاف ان أبوه يعرف الكدبه اللي كدبها سمير
سمير: ايه؟ لأ طبعا
عادل: يبني متخافش، طب هنتفق اتفاق هشوف جسمك ازاي من ورا عشان ميجيش ليك التهابات و تتتعب و انا هحكيلك سر لازم تعرفه
سمير: اذا كان كده ماشي
قام عادل و أخد ابنه للحمام و ملى البانيو ميه دافيه و قلع ابنه هدومه اللي لاحظ ملامح النعومه فيه و شاف طيزه ازاي كبرت عن الأول
عادل: اسند على الحوض و قرب ضهرك
سمير اخد وضع دوجي استيل بس على الوقف تلقائي و خبط في بتاع أبوه
عادل هاج لأنه كان لابس كلوت أبيض بس و بتاعه قام شويه، ف بعد شويه عن ابنه و وضطى على الأرض و فتح طيز سمير
عادل شهق لما شاف طيز ابنه بتقفل و تفتح و خرمه وردي و مفتوح شويه و عليه حاجه بتلمع من برا
حط صوبعه في بوقه و دخل في طيز ابنه لقاه دخل بكل سهوله
عادل: لف يا سمير
لف سمير و هو حاطط ايده على بتاعه
عادل: وريهوني
سمير: لا بلاش كفايه كده
نزل عادل ايد سمير و شاف بتاعه واقف
عادل: انت مبسوط من ده؟
سمير: اه اوي
عادل حط مطهر في البانيو و نزل سمير فيه و قاله استنى شويه هنا عشان جسمك يفك
خلص سمير و طلع من الحمام و لافف فوطه على جسمه
سمير: دلوقتي ايه السر
عادل: طب خش اوضتك عشان متبردش و تتعب و هحكيلك
دخل سمير و عادل الاوضه
شال سمير البشكير و رماه جمب ابوه و فتح الدولاب و وطى يجيب بوكسر جديد و طيزه بانت
قام عادل و وقف ورا سمير
عادل: أنا مثلي يا سمير
سمير ثبت مكانه و رجع بطيزه لأبوه و قال: نعم؟؟!
عادل ثبت مكانه و قال: اه انا من زمان و انا مبطل من ساعه ما خلفتك و أمك ماتت و أنا مامرستش الجنس خالص و بعدت عن السكه دي لكن مقدرتش بس قررت اني معملش حاجه من دي تاني، لكن من بعد ما قولت كده و انا استريحت، موافق يبني أبقى مثلي؟
سمير مردش و شد كلوت أبوه و زق طيزه جامد
عادل حط ايده على ضهر سمير: يبني مينفعش مقصدش أمارس معاك
سمير: أرجوك أنا محتاجك
عادل: يبني كده غلط
سمير: انت نفسك في ده من زمان
عادل يبني أنا مش بنيك بس انا بتناك كمان
سمير وقف و بص لأبوه: طب أعملك اي عشان ترتاح
عادل سكت معرفش يبص في عين ابنه
سمير زق أبوه على السرير و وقع بضهره على السرير
سمير: ايه عايز ابنك ينيكك؟
عادل سكت و سمير طلع من الاوضه و قفلها
عادل: احا ايه اللي عملته يا ترى هيعمل ايه ولا هيمشي من البيت
بعد شويه دخل سمير تاني و في طيزه خياره و زبه بقى ١٣ سنتي
سمير: عايز زب ابنك في طيزك يا بابا؟
عادل هاج من المنظر و فتح رجله
عادل: اه يا ابني تعالى نيكني
سمير قرب على طيز ابوه و ضربها شويه
عادل: استنى هتلاقي كيس تحت التمثال اللي في الصاله هاته و تعالى
راح سمير جاب الكوندوم و جه
عادل طلعه و حطه على زب ابنه
سمير هاج بقا بيحرك الخياره في طيزه و زبه كبر خالص
عادل: يبني طب سيبني انضف طيزي و ريحتي عرق جامد و و جسمي مليان شعر
قرب سمير من ابوه اللي فاتح رجله على الاخر و باسه من شفايفه و راح لباطه يشم عرقه و بقا يلحس باطه و زب عادل وقف على الاخر
نزل سمير يمص زب ابوه و يحط راسه في بوقه و دخله للزور
عادل شخر جامد من الحرمان و بعد دقيقه جابهم
عادل: معلش يبني بقالي كتير محدش مصلي
نزل سمير لحد طيز أبوه و يشمها مكان العرق اللي مليانه شعر جامد
و نزل يلحسها و يدخل لسانه و يمص الشعر
و حط صباعه في بوقه و دخل في طيزه بسرعه و هو بيضربله عشره تاني(زب عادل ١٨ سنتي)
شخر عادل تاني و بقى بيتوجع
نزل سمير في لحس خرم طيز أبوه المشعره و بعدين رفع رجلين أبوه و دخل زبه براحه و هو ماسك زوبر ابوه بيدعك فيه
و زبه دخل للنص براحه و زوبر عادل على الاخر و بعدين عادل بعد نفسه شويه و رزع نفسه جامد و شخر
عادل: خخخخخ نيك كسمييي يا ابني خلي ابوك المتناك يشبع نيك
سمير بدأ يرزع زوبر للآخر و المياره في طيزه و بقى ينيك جامد في عادل ابوه و ساب زوبر ابوه من ايده و بقا يطلع الخياره و يدخلها في طيزه و زوبره داخل طالع في طيز أبوه
عادل: اضربني على وشي أرجوك
سمير ساب الخياره من ايده و بقا ساند رجل ابوه على كتفه و بينيك في طيز ابوه
و مسك راس ابوه و تف عليه و ضربه بالقلم و بقا بيرزع جامد
عادل: أرجوك يا سيدي ارحمني انا عبدك الخول نيكني في طيزي اجمد ارجوك
سمير هاج من الفكره و بقى بيلحس رجل أبوه و هو بينك في طيز أبوه
عادل: أجمد أجمد هجيب مش قادر
سمير زود في سرعه النيك و حط تيده على خرمه و دخل اربع صوابع بالعافيه و بقى بيرزع حرفيا و هو بيتف على ابوه
عادل نطر على وشه و بطنه و سمير جاب اللبن بعده في الكاندوم
عادل: اهه زوبرك بيرتعش جامد في طيزي احا نيك
سمير طلع زوبره و قلع الكوندوم اللي كله مكان طيز أبوه اللي مش نطيفه و لقاه مش نضيف و مليان لبن و براز مكان ابوه
سمير نزل اللبن منه و نزل معاه خرا و حطه على رجله
سمير: انزل يا خول الحس رجلي
نزل عادل و زوبره هاج تاني و لقى اللبن معاه شويه براز من طيزه
بص لعادل بإستغراب و كان هيقوم
سمير ضربه بالرجل التانيه على وشه ف هاج عادل فشخ
سمير: يا خول انت عبد ليا الحس رجل سيدك مكان لبنه و الخرا بتاعك
قعد عادل زي الكلب على ركبه و بيشم رجل ابنه و بقا بيلحسها بس بيبعد عن البراز
سمير حط رجله على شفايف عادل و بعدين مسح بيها وشه
و جه من ورا و دخل صوبع رجله في طيز أبوه
سمير زوبره قام تاني و هاج على الاخر
و نزل ورا أبوه و بقا بيشم طيزه و ريحه برازه فايحه على الاخر من شعره
و قرب لسانه و بقا بيدعك في زوبره و عض طيز ابوه
و عدل نفسه و بدا يحط زوبره على طيز ابوه
هنا عادل وقف و بعد عن ابنه و قاله: لا يبني مينفعش كده هتتعب و يجليك مرض جنسي ليا و ليك و هنتفضح، لازم قبل النيك تكون منضف طيزك و مطهرها من اي براز و لو كيفك الساديه و القرف انا معاك بس بلاش كده
سمير قعد على السرير و ابوه قعد تاني زي الكلب على الارض بين رجلين ابنه
و حط زوبر سمير في بوقه و بقا بيلحسه من على الجناب و يلحس بضانه و يحطهم في بوقه و يضربله عشره و بعد كده حط زوبر سمير في بوقه و بقا بيحاول يمصه زي زمان بإحترافيه لكن مقدر يدخله كله بس بقى بينيك زوبر ابنه ب بوقه جامد و بقا يطلع لراسه و يلعب بلسانه بيه و يوسع بوقه و ينزل لتحت و يضم بوقه جامد و يطلع لراسه تاني و بقا هكذا لحد ما تعب من المص ف مسك زوبر ابنه بقى يضربله بايده
بس نيَّم ابنه على ضهره و فتح رجليه و بقا يلحس خرمه و يضرب لنفسه عشره بإيد و الإيد التانيه بزوبر ابنه لحد ما سمير جاب و لسه ابوه مجابش
ف قعد سمير على طرف السرير و وقف ابوه من على الارض و فتح دراعه و حط زوبر ابوه تحت باطه و قفل عليه بدراعه و ابوه بقى بينيك باط ابنه و سمير بيحاول ميهيجش و بعد مده طلع زوبر ابوه من تحت باطه و حكه في بوقه يمصه مكان عرقه لحد ما جاب ابوه و دخلوا يستحموا هما الاتنين
مساء الخير أو صباح الخير على حسب بتقرأوا قصتي امتى
أقدملكوا قصه تتكون من جزئين ع المنتدى بما اني فاضي
الشخصيات
عم مصطفى(٤٠ سنه و طوله ١٧٨ و وزنه ٨٠ كيلو مطلق من خمس سنين و عنده كرش صغير و شعره أبيض حصل من قدام و دقن و شنب أبيض، دايما ليه ريحه مميزه و عرق رجولي)
سمير(لسه مكمل ١٨ سنه و طوله ١٦٥ و وزنه ٦٩ كيلو و جسمه مشدود و أبيض و مفيش فيه شعر غير في رجله و صغيرين جدا و شفايفه حمرا و عيونه عسلي و شعر بني و طيزه اكبر من المتوسط و صدره كبير شويه)
أبو سمير( ٣٨ سنه و طوله ١٧٠ و وزنه ٨٥ و وصفه مش مهم)
الفصل الأول
من سنتين
أبو سمير أخد وظيفه جديده في شركه جديده في المحاماه و طبعا بقى بيقضي وقت كتير في الشركه و أم سمير متوفيه و أبو سمير ميعرفش حد في البلد دي غير عم مصطفى صاحبه ف قرر انه هيسيب سمير عنده بدل ما يبقى لوحده
أبو سمير: مصطفى يا صاحبي زي ما وصيتك معلش هتعبك معايا
مصطفى: ولا يهمك يا غالي و بعدين انت عارف ان مصطفى ابني
أبو سمير: ده العشم برضه يا حبيبي و انت يا سمير بلاش شقاوه
مصطفى: سمير ده عسل هنقعد نلعب سوا
سمير: بجد يا عمو
مصطفى: اه يا حبيب عمو
ابو سمير: همشي أنا عشان متأخرش
مطصفى: تعالى بقى يسمير أعملك أكل
سمير: مش لازم يعمو
مصطفى: لا لازم تاكل
دخل عم مصطفى الأوضه و قلع التيشيرت و كان اللي في الصاله يقدر يشوف اللي في الاوضه
و بحركات عم مصطفى و هو بيقلع التيشيرت و زبه الكبير اللي بان من الحركه و شعر صدره و بطنه و طبعا شعر باطه الكبير
سمير: يلهوي بتاعه كبير أوي و انا بتاعي مكملش صوبعي الصغير
بس ايه ده شعر جسمه و الكوره اللي عند بتاعه و باطه انا معنديش حاجه من دي
و فجأه طلع عم مصطفى و خد باله من زب سمير الصغير اللي واقف
مصطفى: ايه يلا يا سمير انت لحقت تكبر و زبك يقف
سمير وشه احمر: ممش ععارف يعمو هو بيقف لوحده
مصطفى: و انت مش بتضرب عشاري
سمير: ده ايه ده
مصطفى: ولا تاخد في بالك هروح اعملك أكل و نلعب سوا
عم مصطفى بالكلوت الأبيض و الفانله قاعد على الترابيزه و عامل الأكل و بيأكل سمير و خلصوا
سمير: أنا خلصت شكرا يا عمو
مصطفى: لا بلاش عمو احنا هنبقى صحاب قولي يا حبيبي أو صافي
سمير: ماشي يا صافي يا حبيبي
مصطفى: ماشي يا قمر انت
سمير: طب ايه اللعبه اللي هنلعبها
مصطفى: قوم معايا قوم على السرير
قام عم مصطفى و بضانه بتتحرك معاه و سمير مبرق على زبه و دخلوا الأوضه
أول ما سمير دخل مصطفى قفل الباب
سمير: ايه يا عمو
مصطفى: هتتعاقب
سمير بصوت مبحوح: لليهه
مصطفي: عشان أنا قولتلك تناديني بصافي حبيبي
سمير: انا اسف يا صافي حبيبي
مصطفى: بعد ايه
سمير: بلاش تضربني أبوس ايدك
مصطفى: ماتخافش انا هعاقبك عقاب حلو، روح على السرير و نام على بطنك
سمير راح للسرير و نام على بطنه
و راح عم مصطفى الفحل ماسك ايد سمير و نايم على ضهره و زبه راشق في طيزه
سمير: اححح ايي يا عموو
مصطفى: تتانيي!! انا هضاعف العقاب بتاعك
سمير: انا اسف يعمو خلاص خلاص
مصطفى: لو سكت هتاخد هديه
سمير سكت و زبه بدأ يوجعه
و عم مصطفى نفسه بدأ يعلى و ايده نزلت على بز سمير و زبه طالع نازل على طيز سمير و سمير بيطلع اهات بوجع و خرمه بينبض لحد ما عم مصطفى وقف و بعد عن سمير و دخل الحمام
سمير قام يشوف عم مصطفى بيعمل ايه و الباب كان متوارب
شاف زب عم مصطفى المشعر و لبن على زبه و بيغسله بالصابونه و معاه كلوت أبيض جديد بس لبس القديم و طلع
رجع سمير بسرعه على الاوضه و نام على بطنه
مصطفى: سمير
سمير: نعم يا صافي يا حبيبي و روحي
مصطفى: أنت لازم تاخد جايزه و تاخد باقي العقاب في نفس الوقت
سمير: ده ازاي يا صافي
مصطفى قوم سمير و زنقه و قلعه البنطلون و بقى بالبوكسر و زبه الصغير واقف على آخره
بدأ عم مصطفى الفحل يحك في طيز سمير اللبن و زبه بيحفر في خرمه الولد و زبه هينفجر
فجأه عم مصطفى مسك بتاع مصطفى و بيفرك فيه و زبه بيخبط في طيزه
و بدأ سمير يطلع أهات مكبوته و يقول حلو يا تمو اضربني جامد يا حبيبي
مصطفى: خخخخخخخ عمو يا خول
سمير: اسف اسف يا حبيبي
مصطفى قلع سمير البنطلون و نيمه على بطنه و بل خرمه و حط مرهم مخدر بسرعه و دعك زبه
و بدأ يحط راسه على خرم مصطفى البكر الضيق الوردي النضيف و راس الزب بدأت تدخل الخرم
و سمير بيعض في المخده و ماسك زبه و بزازه و بيفرك و عايز يدخل الزب بسرعه
و عم مصطفى بعد دقيقتين دخل نصه و طلعه و دخله للاخر و شعرته لمست طيز سمير الناعمه
و بدأ سمير يوحوح و يقوله بسرعه اضربني بسرعه
و بقا عم مصطفى يطلع زبه لكد ما قبل الراس و يضربه للاخر مره واحده و كذلك لحد ما بقى ينيك جامد
و سمير اغمى عليه من النيك العنيف و مصطفى في حاله من الجنون يرزع في طيز سمير و زبه السخن هينفجر
و ريحه عرقه الرجوله ملت المكان و بدأ يجيب لبنه اخيرا بعد ربع ساعه من الحرمان من النيك
و بيشخر من قوه الدفع لحد ما طلعه
و اكتشف الصدمه
طيز سمير بتنزل ددمم و موجوعه على الآخر و سمير فاقد الوعي من المعركه اللي حصلت و جسمه عليه اثار النيك
بدأت دموع عم مصطفى اللي بتنزل شلال على همجيته و عنفه الغبي و شال الولد و راح بيه على البانيو و حط مطهر يغسل جروحه و خرمه و يخرج اللبن مع الدم و مصطفى بينهار و نضفه و نشف جسمه و نيمه
و جه أبو سمير يسأل عليه قاله سيبه نايم بقا ده لسه داخل كان تعبان من اللعب
و اقتنع المغفل و دخل شقته و ساب ابنه اللي كان بيموت من كام ساعه
تاني يوم
فاق سمير و عم مصطفى رافض يتكلم معاه و يعيط و يحاول يبعد عنه و جهز الاكل و سمير بيحاول يقوم و مش قادر يمشي لانه ضعيف من نيكه امبارح و نزل عم مصطفى جاب مراهم مخدره و دهن لسمير لحد ما بقى قادر يمشي شويه و جه أبو سمير بليل و قاله انه نزل يخرجوا شويه و اتخبطوا و عشان كده سمير مش قادر يمشي كويس و دخل شقته يعيط و يلم هدومه و جواز سفره عشان يسافر تاني يوم الصبح عشان ميكونش مضطر يشوف وش سمير كل يوم و يحس بالندم
-------------------
عارف ان الجزء صغير فشخ بس كنت هخليها قصه قصيره بس حصل خير يعني
باي يولاد 3>
الفصل التاني
(احم احمم، حصل تغير في الخطه يا شباب و معلش على التأخير شكلها هتطون خمس أجزاء ولا سته مش قصه قصيره)
في اليوم اللي سافر فيه عم مصطفى
أبو سمير: سمير! سميير اصحى!
سمير: ايه يا بابا
أبو سمير: أنا اشتركت ليك في النادي بتاع السباحه
سمير: سباحه؟ ليه؟
أبو سمير: عمك مصطفى سافر كندا يتابع شغله و **** أعلم هيرجع امتى ف مش هعرف أقعدك كده لوحدك في الأجازه لازم تعمل حاجه
سمير بدأ يعيط جمب أبوه و أبوه مفكر انه زعلان عليه عشان كان بيلعب معاه و كده
رغم ان فعلا سمير كان بيعيط عشان كده إلا انه كان بيعيط عشان كان بدأ يتعلق بيه و يحبه و يعامله كصديق و كأب و كصاحب
أبو سمير: يلا قوم اغسل وشك و جهز المايوه بتاعك عشان التمرين و تلحق تفطر و أوصلك بالعربيه
سمير: يا بابا انا مش قادر أروح مش عايز أروح
أبو سمير: أومال هتقعد تعمل ايه لوحدك
سمير: مش عارف هكمل نوم ولا أتفرج على التليفزيون
أبو سمير: يلا قوم بلاش لكاعه
قام سمير عشان مش حمل كلام كتير و فطر و خد شاور و حط اللوشن بتاعه و عمل حمام و جهز شنطته و حط المايوه السابعه الأسود و البشكير و بورنص و برفان و اكل و نزل ركب العربيه
أبو سمير وصل سمير للنادي و اتفق مع كابتن هادي يخلي باله من سمير
(كابتن هادي طوله ١٩٠ و وزنه ٧٥ كيلو و جسمه أبيض و عنده دقن و عضلان و سكس باكس من السباحه و عين عسلي و شخص لطيف)
كابتن هادي: ازيك يا سمير
سمير: هاي يا كابتن
كابتن هادي: خش غير هدومك و لما تجهز نادي عليا
دخل سمير قلع هدومه و طيزه البيضه اللي مفيهاش شعر بانت و لبس المايوه السابعه
سمير بنعومه : كابتن هادي
كابتن هادي: الاه الاه يا سمير ايه الحلاوه دي
سمير: ميرسي يا كابتن
كابتن هادي: كابتن ايه قولي يا هادي بس احنا صحاب
سمير: اوكي
كابتن هادي: طب يلا ننزل الميه نعلمك الأساسيات
نزل هادي و بعديه سمير
سمير: سسسسح ايي الميه ساقعه أوي
هادي بهيجان: ما تخافش هتسخن دلوقت
و قرب من سمير و وقف في ضهره و مسك وسطه و زبه بين طياز سمير
و بدأ يعلمه في الأساسيات ولازق في ضهر سمير و بيحك في طيزع
سمير بدأ يرجه بطيزه أويو يطلع و ينزل على زب هادي عشان اتبسط
هادي: ما تيجي أعلمك ازازي تتحكم في نفسك في المكتب بتاعي
سمير و باين انه فاهم قصده: امم اوكي
طلع سمير و زبه الصغير واقف و مخبيه بإيده و الكابتن لف فوطه على وسطه و نادى على مساعد يقف بداله
دخل سمير الأوضه و بعدها هادي و قفل الباب
بعدها وقف ورا سمير و زبه عند طيزه و نفسه عند ودنه
وقال: شكلك مغري جدا
مردش سمير بس قرب من زب هادي اوي
هادي: مش بترد عليا ليه، و قرب من رقبته و باسه بنعومه و حرك لسانه على رقبته
سمير: سسسححح اييحح
هادي: جدع ، و بدأ ينزله المايوه السابعه و هو بيبوس في ضهره و نزل لطيزه الناعمه و شهق لما شاف خرمه الوردي بيقفل و يفتح
هادي دخل لسانه جوا خرم سمير الناعم و يبوسه و يشفطه و ايده بتلعب في بضانه الصغيره و يطلع يعض فرده طيزه الشمال و يضربه اسبانك و سمير واقف مش على بعضه و بيزق طيزه ل بق هادي اوي
سمير: احيييه مش قادر خالص دخلهه جوا
هادي: لما تمص الاول يا قمر
سمير بصوت مبحوح: مش بعرف
راح هادي واخد سمير و زنقه في الحيطه على رجليه و هادي واقف و مقرب زوبره ال١٩ سنتي و فيه شعر شويه و بدأ سمير يقرب بوقه و يحاول يلحسه بلسانه و هادي بيوجهه
هادي: لا حطه جوا بوقك بس نزل لسانك لتحت و طلعه و دخله العب في بضاني و الحس الراس شويه و بعدين دخله كله و بعدين مص جامد
سمير: ههموتت مش عارف
هادي شخر: خخخخخ بطل غباوه
و زنقه في بوقه في الحيطه و ماسكه من شعره و بدأ يدخل زبه شويه لحد نصه و يطلعه و يدخله و يطلعه خالص
سمير: ارجوك ابوس رجلك هموت سيبني همصه انا
بدأ سمير يدخل الراس و يطلعه و يضمه بشفايفه و يدخل الراس و هكذا و بدأت ايده تلعب في بضان هادي الكبيره و بدأ يدخل لحد نصه و يطلعه و يدخله جامد
هادي وقف سمير و نيمه على بطنه على الشازلونج و جاب مزلق من الدورج و غرق طيز سمير و زبه و نام على طيز سمير و بقا يدخل زوبره شويه شويه في طيزه و كاتم بق سمير
و راس زبه دخلت جوا بسهوله لحد ما دخل كله
هادي: خخخ ما انت متناك اهو و طيزك واخده فيها و بتتناك عليا
و بدأ هادي يرزع في طيزه اوي و يطلع زوبره و يرزع و يرزع كتير و يبوس ضهر سمير
بعدين قام هادي و نام على الشازلونج و جاب سمير يتنطط على زوبره
و بدأ سمير ينزل بطيزه على زوبر هادي براحه و هادي دخله مره واحده و رفع وسطه
سمير: احححححح
و بدا هادي يرفع وسطه و ينطط سمير العلء
هادي: خخخخخ هجيب يا ابن المتناكه هجيب فيينن
سمير: مش عارف اححح
هادي شخر جامد و رزع زبه جامد نيك في طيز سمير لفوق و جاب لبنه كله
سمير: اححححححححح بيلسع اويي، و بدل يدعك في زبه لحد ما جاب على بطن هادي
هادي: ينفع كده الحسهم بقى
سمير: حاضر
و خلص سمير لحس
و هادي بيبص في وشه: انت جميل اوي يا سمير اسف لو كنت غشيم معاك
سمير: لا عادي انا كمان اتبسط معاك
هادي: طب يلا خش طلع اللي جوا طيزك و خش خد دش
سمير: حاضر بس انا عايز تاني بس بسرعه قبل ما نطلع
هادي: يخربيتك انت مش بتتهد
سمير: أصل ريحتك هيجتني اوي
هادي: احا ريجه ايه انا مش حاطط برفان
سمير: مش عارف بس و انا بلحس اللي طلع من بتاعي على بطنك و قربت لصدرك شميت ريحه سخنتني اوي
هادي: استنى ريحه ده؟
و رفع هادي دراعه و بان باطه محلوق عشان شغله بس منبت شويه
سمير قرب بمناخيره: اههه اويي، و زبه وقف
هادي: انت كده بتحب الديرتي
سمير: يعني ايه ديرتي مش فاهم
هادي: هتفهم في النيكه الجايه يا خول
و قام هادي و نيم سمير على ضهره و طلع راسه من الشازلونج و هادي نام على بطن سمير في وضع زي 69 كده و بدأ ينيك هادي في زور سمير كأنه خرم طيز و يرزع في بوقه جامد و سمير مش قادر يتكلم و مبسوط و قام هادي من عليه و نيم راس سمير على الشازلونج و ادى ضهره لسمير و قعد بطيزه فوش سمير
هادي: طلع لسانك يا خول
سمير مش فاهم حاجه بس مبسوط و بيلعب في بتاعه الصغير
و هادي بيتنطط على بق سمير و سمير فاشخ خرم هادي اللي مفيهوش شعر كتير
قام هادي و فتح رجل سمير و دخل بينهم هادي و دخل زبه في خرم سمير اللي دخل بسرعه فشخ بسبب لبنه اللي جوا
سمير: ارجوووك ارجوووك ريحني انا مش قادر
هادي: خخخخخخ هرزع في طيزك جامد يا خول عايز تشم عرق باطي يا نجس يا معفن
و رفع هادي راس سمير و هو بينيك طيزه و باس شفايفه و بدأ يرزع جامد و هو بيعض شفايف سمير و رفع راس سمير و قربه لباطه
هادي: شم عرقي يا نجس يا خول عايز تشم ريحه باطي
سمير بيشم جامد و بيلحس باط هادي تلقائي: احححححيييييه نيكني جامد اوييييي
و بدأ سمير يزق طيزه على زوبر هادي جامد اوي
سمير: اشتمنيي يا هادي
هادي و هو بيرزع في طيز سمير: زوبري كله في طيزك يا نجس يا خول عايز تتشتم يا متناك؟ ده زوبري محفور في طيزك و لبني جواه يا عرص و شرموط يا ابن الخول
سمير: خخ احييهه هجيبب
هادي رفع رجل سمير لصدره و دفن زوبره جوا خرم سمير و بدأ ينيك بافترا لحد ما جابهم تاني في خرمه
سمير بيتنفس بسرعه: احا ايه ده انا اتبسطت اكتر من المره اللي فاتت انت عملت ايه
هادي بيتنفس بسرعه برضه: عشان انت بتحب الديرتي و ده كانت حاجه بسيطه بما انك بتحب الديرتي، بس على فكره فيه حاجات تانيه ممكن اعملها بما انك بتحب الديرتي
سمير: زي ايه؟
هادي: اطرطر عليك و في خرمك
سمير: ايه القرف ده انا لا يمكن اخليك تعمل كده
هادي: اهدى يعم انا بقولك ممكن مش عافيه هي
سمير: ماشي فيه ايه تاني غيره
هادي: ممكن اتف على وشك و في بقك و اخليك تلحس رجلي و تشمها
سمير: ايه الذل ده يعم
هادي: ما هو لو انت بتحب تحس انك خاضع معايا و تحت مني و كده
سمير: ممكن اشم رجلك
هادي: خخخخ احا لا انا مش قادر
سمير: ولا انا، انا مش قادر جسمي اتهرى
هادي: طيب اطلع انت الأول و البس بس البس البورنص ده الاول قبل ما تطلع
طلع سمير و دخل الحمام بتاع النادي و قعد على القاعده بيفكر في اللي بيعمله و بيحاول ينزل اللبن اللي جواه و حاطط ايده تحت خرمه و نزله نقطتين على ايده و شافهم و شمهم ريحتهم هيجوه اوي و بدأ يلحسهم و يفتكر اللي حصل معاه و قام و زنق نفسه في الحمام و لزق في الحيطه و حط تلت صوابع في ايده و بدأ يدخلهم و يطلعهم و يلعب في بتاعه و يقول اهه و كده
فجأه
شخص فتح الباب بسرعه: احا
آسف على التأخير و آسف لو شايفين ان الديرتي قرف و turn you off بس سوري يا حلوين دي ميول ناس من الجروب و بفضلها أنا كمان ف مش عايز أسمع كلام وحش
أشوفكوا في ال الفصل التالت
الفصل الثالث
أبو سمير: أحا
سمير وشه جاب ألوان من الصدمه و مبقاش قادر يتكلم
أبو سمير سكت هو كمان معرفش يقول ايه
أبو سمير: اتشطف اخلص و نروح نتكلم
سمير اتشطف من سكات و لبس و طلع مع أبوه
هادي: أستاذ عادل أهلا يا فندم
ابو سمير(عادل): اهلا
و مشى بسرعه و هنا هادي شك في ان عادل عرف
ركبوا العربيه و وصلوا البيت
سمير دخل على أوضته جري و قفل على نفسه الباب و نام
عادل بيخبط على الباب: سمير يا بني تعالى نتكلم
سمير بيعيط و مش عارف يقول ايه
عادل: يبني طيب تعالى نتغدى و مش هنتكلم في اللي حصل دلوقت
سمير طلع من الاوضه و وشه في الارض و دخل الصاله من سكات
عادل غرف اكل الغدى و جهز السفره
عادل بياكل و يبص على ابنه: احم سمير
سمير بصوت مبحوح: نعم
عادل: احكيلي اللي حصل بالظبط
سمير سكت مش عارف يرد
عادل: يبني متخافش مني صدقني لا هضربك ولا هبصلك بصه وحشه احكيلي
سمير: وعد؟
عادل: اه وعد
سمير: انا زمان و الولاد بيلمسوا جسمي و في النادي القديم كانوا بيلمسوا جسمي و يقولولي انت جسك جامد اوي انت ناعم اوي انت شبه البنات، بس كنت بطنش ده و بعدين بدأت أبص لجسمي نظره تانيه عشان مفيهوش شعر زي الناس الكبار
عادل: طيب ايه اللي شوفته في النادي ده
سمير: انا متعود بعمل كده على طول
عادل: انا اسف يبني انا السبب في ده كنت فين وانت بتمر بكل ده
سمير بدأ يعيط: لا لا انا اللي غلطان
عادل: انا اللي مسئول عنك انا السبب
سمير مش عارف يرد
عادل: طيب انت بتتبسط ب ده؟
سمير مش عارف يرد
عادل: متخافش احنا صحاب دلوقت
سمير: بصراحه اه
عادل: طيب انت جربت البنات أو بصتلهم؟
سمير: لأ مش باخد بالي منهم أصلا
عادل: طيب يبني أنا هتكلم معاك بصراحه اللي انت فيه ده اسمه مثليه بمعنى انت كده مثلي الجنس بس لازم تتأكد من ده لحد ما تكمل ١٨ سنه لأنك لسه صغير و متعرفش انت بتحب ايه و مباحبش ايه لقله تجاربك، ف يا حبيبي انا مش زعلان منك أهم حاجه دلوقت أنا محتاج أشوف جسمك من ورا
سمير وشه جاب ألوان و خاف ان أبوه يعرف الكدبه اللي كدبها سمير
سمير: ايه؟ لأ طبعا
عادل: يبني متخافش، طب هنتفق اتفاق هشوف جسمك ازاي من ورا عشان ميجيش ليك التهابات و تتتعب و انا هحكيلك سر لازم تعرفه
سمير: اذا كان كده ماشي
قام عادل و أخد ابنه للحمام و ملى البانيو ميه دافيه و قلع ابنه هدومه اللي لاحظ ملامح النعومه فيه و شاف طيزه ازاي كبرت عن الأول
عادل: اسند على الحوض و قرب ضهرك
سمير اخد وضع دوجي استيل بس على الوقف تلقائي و خبط في بتاع أبوه
عادل هاج لأنه كان لابس كلوت أبيض بس و بتاعه قام شويه، ف بعد شويه عن ابنه و وضطى على الأرض و فتح طيز سمير
عادل شهق لما شاف طيز ابنه بتقفل و تفتح و خرمه وردي و مفتوح شويه و عليه حاجه بتلمع من برا
حط صوبعه في بوقه و دخل في طيز ابنه لقاه دخل بكل سهوله
عادل: لف يا سمير
لف سمير و هو حاطط ايده على بتاعه
عادل: وريهوني
سمير: لا بلاش كفايه كده
نزل عادل ايد سمير و شاف بتاعه واقف
عادل: انت مبسوط من ده؟
سمير: اه اوي
عادل حط مطهر في البانيو و نزل سمير فيه و قاله استنى شويه هنا عشان جسمك يفك
خلص سمير و طلع من الحمام و لافف فوطه على جسمه
سمير: دلوقتي ايه السر
عادل: طب خش اوضتك عشان متبردش و تتعب و هحكيلك
دخل سمير و عادل الاوضه
شال سمير البشكير و رماه جمب ابوه و فتح الدولاب و وطى يجيب بوكسر جديد و طيزه بانت
قام عادل و وقف ورا سمير
عادل: أنا مثلي يا سمير
سمير ثبت مكانه و رجع بطيزه لأبوه و قال: نعم؟؟!
عادل ثبت مكانه و قال: اه انا من زمان و انا مبطل من ساعه ما خلفتك و أمك ماتت و أنا مامرستش الجنس خالص و بعدت عن السكه دي لكن مقدرتش بس قررت اني معملش حاجه من دي تاني، لكن من بعد ما قولت كده و انا استريحت، موافق يبني أبقى مثلي؟
سمير مردش و شد كلوت أبوه و زق طيزه جامد
عادل حط ايده على ضهر سمير: يبني مينفعش مقصدش أمارس معاك
سمير: أرجوك أنا محتاجك
عادل: يبني كده غلط
سمير: انت نفسك في ده من زمان
عادل يبني أنا مش بنيك بس انا بتناك كمان
سمير وقف و بص لأبوه: طب أعملك اي عشان ترتاح
عادل سكت معرفش يبص في عين ابنه
سمير زق أبوه على السرير و وقع بضهره على السرير
سمير: ايه عايز ابنك ينيكك؟
عادل سكت و سمير طلع من الاوضه و قفلها
عادل: احا ايه اللي عملته يا ترى هيعمل ايه ولا هيمشي من البيت
بعد شويه دخل سمير تاني و في طيزه خياره و زبه بقى ١٣ سنتي
سمير: عايز زب ابنك في طيزك يا بابا؟
عادل هاج من المنظر و فتح رجله
عادل: اه يا ابني تعالى نيكني
سمير قرب على طيز ابوه و ضربها شويه
عادل: استنى هتلاقي كيس تحت التمثال اللي في الصاله هاته و تعالى
راح سمير جاب الكوندوم و جه
عادل طلعه و حطه على زب ابنه
سمير هاج بقا بيحرك الخياره في طيزه و زبه كبر خالص
عادل: يبني طب سيبني انضف طيزي و ريحتي عرق جامد و و جسمي مليان شعر
قرب سمير من ابوه اللي فاتح رجله على الاخر و باسه من شفايفه و راح لباطه يشم عرقه و بقا يلحس باطه و زب عادل وقف على الاخر
نزل سمير يمص زب ابوه و يحط راسه في بوقه و دخله للزور
عادل شخر جامد من الحرمان و بعد دقيقه جابهم
عادل: معلش يبني بقالي كتير محدش مصلي
نزل سمير لحد طيز أبوه و يشمها مكان العرق اللي مليانه شعر جامد
و نزل يلحسها و يدخل لسانه و يمص الشعر
و حط صباعه في بوقه و دخل في طيزه بسرعه و هو بيضربله عشره تاني(زب عادل ١٨ سنتي)
شخر عادل تاني و بقى بيتوجع
نزل سمير في لحس خرم طيز أبوه المشعره و بعدين رفع رجلين أبوه و دخل زبه براحه و هو ماسك زوبر ابوه بيدعك فيه
و زبه دخل للنص براحه و زوبر عادل على الاخر و بعدين عادل بعد نفسه شويه و رزع نفسه جامد و شخر
عادل: خخخخخ نيك كسمييي يا ابني خلي ابوك المتناك يشبع نيك
سمير بدأ يرزع زوبر للآخر و المياره في طيزه و بقى ينيك جامد في عادل ابوه و ساب زوبر ابوه من ايده و بقا يطلع الخياره و يدخلها في طيزه و زوبره داخل طالع في طيز أبوه
عادل: اضربني على وشي أرجوك
سمير ساب الخياره من ايده و بقا ساند رجل ابوه على كتفه و بينيك في طيز ابوه
و مسك راس ابوه و تف عليه و ضربه بالقلم و بقا بيرزع جامد
عادل: أرجوك يا سيدي ارحمني انا عبدك الخول نيكني في طيزي اجمد ارجوك
سمير هاج من الفكره و بقى بيلحس رجل أبوه و هو بينك في طيز أبوه
عادل: أجمد أجمد هجيب مش قادر
سمير زود في سرعه النيك و حط تيده على خرمه و دخل اربع صوابع بالعافيه و بقى بيرزع حرفيا و هو بيتف على ابوه
عادل نطر على وشه و بطنه و سمير جاب اللبن بعده في الكاندوم
عادل: اهه زوبرك بيرتعش جامد في طيزي احا نيك
سمير طلع زوبره و قلع الكوندوم اللي كله مكان طيز أبوه اللي مش نطيفه و لقاه مش نضيف و مليان لبن و براز مكان ابوه
سمير نزل اللبن منه و نزل معاه خرا و حطه على رجله
سمير: انزل يا خول الحس رجلي
نزل عادل و زوبره هاج تاني و لقى اللبن معاه شويه براز من طيزه
بص لعادل بإستغراب و كان هيقوم
سمير ضربه بالرجل التانيه على وشه ف هاج عادل فشخ
سمير: يا خول انت عبد ليا الحس رجل سيدك مكان لبنه و الخرا بتاعك
قعد عادل زي الكلب على ركبه و بيشم رجل ابنه و بقا بيلحسها بس بيبعد عن البراز
سمير حط رجله على شفايف عادل و بعدين مسح بيها وشه
و جه من ورا و دخل صوبع رجله في طيز أبوه
سمير زوبره قام تاني و هاج على الاخر
و نزل ورا أبوه و بقا بيشم طيزه و ريحه برازه فايحه على الاخر من شعره
و قرب لسانه و بقا بيدعك في زوبره و عض طيز ابوه
و عدل نفسه و بدا يحط زوبره على طيز ابوه
هنا عادل وقف و بعد عن ابنه و قاله: لا يبني مينفعش كده هتتعب و يجليك مرض جنسي ليا و ليك و هنتفضح، لازم قبل النيك تكون منضف طيزك و مطهرها من اي براز و لو كيفك الساديه و القرف انا معاك بس بلاش كده
سمير قعد على السرير و ابوه قعد تاني زي الكلب على الارض بين رجلين ابنه
و حط زوبر سمير في بوقه و بقا بيلحسه من على الجناب و يلحس بضانه و يحطهم في بوقه و يضربله عشره و بعد كده حط زوبر سمير في بوقه و بقا بيحاول يمصه زي زمان بإحترافيه لكن مقدر يدخله كله بس بقى بينيك زوبر ابنه ب بوقه جامد و بقا يطلع لراسه و يلعب بلسانه بيه و يوسع بوقه و ينزل لتحت و يضم بوقه جامد و يطلع لراسه تاني و بقا هكذا لحد ما تعب من المص ف مسك زوبر ابنه بقى يضربله بايده
بس نيَّم ابنه على ضهره و فتح رجليه و بقا يلحس خرمه و يضرب لنفسه عشره بإيد و الإيد التانيه بزوبر ابنه لحد ما سمير جاب و لسه ابوه مجابش
ف قعد سمير على طرف السرير و وقف ابوه من على الارض و فتح دراعه و حط زوبر ابوه تحت باطه و قفل عليه بدراعه و ابوه بقى بينيك باط ابنه و سمير بيحاول ميهيجش و بعد مده طلع زوبر ابوه من تحت باطه و حكه في بوقه يمصه مكان عرقه لحد ما جاب ابوه و دخلوا يستحموا هما الاتنين